أخبار

فرنسا واسبانيا تتنافسان على قطار "الحرمين"

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تتنافس مجموعتان فرنسية واسبانية على صفقة قطار "الحرمين" السريع في السعودية.

الرياض: تقدمت مجموعة شركات فرنسية سعودية تضم الشركتين الفرنسيتين الستوم و "اس ان سي اف" ومجموعة تضم شركات اسبانية السبت بعرض لانجاز مشروع القطار السريع جدة-مكة-المدينة في السعودية.

وكانت خمس مجموعات على الاقل بما فيها شركات المانية وصينية وكورية جنوبية تتنافس على الفوز بمشروع قطار "الحرمين" السريع الذي يبلغ طوله 450 كلم.

ويرمي خط القطار السريع الى المساعدة على نقل الحجاج بين جدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة في موسم الحج السنوي الذي يجذب نحو 2,5 مليون مسلم من كافة انحاء العالم.

وتضم احدى المجموعتين التي بقيت في السباق شركة الراجحي العقارية السعودية والتسوم و"اس ان سي اف" (السكك الحديد الفرنسية)، فيما تتشكل الاخرى من شركات اسبانية الى جانب مجموعة الشولى السعودية.

وستقدم المجموعة الفائزة العربات وتضمن صيانة الخط السريع طوال 12 عاما.

وفي شباط/فبراير اعلنت الحكومة السعودية ان صندوق الاستثمار العام سيساعد في تمويل المشروع.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رجاء لبعدوا الصنيين
نواف -

لا نريد الصنيين لتنفيذ مشروع حيوى مثل قطار الحرمين , يكفى ما حصل فى قطار المشاعر الاسبان والفرنسيين لديهم خبرة اكبر فى تنفيذ مثل هذه المشاريع واسئلوا الاخوة فى مصر عن مترو الانفاق الذى نفذ تحت القاهرة بواسطة شركة فرنسية بمبلغ اقل من نصف تكلفة قطار المشاعر. ويجب التعاقد مباشرا مع الشركة المنفذة بدون وسيط هل نتذكروا مشارع الطفرة الاولى والتى نفذتها شركات كورية واروبية وجودة تنفيذها خبر شاهد على صمودها خلال 35 عام الماضية , الم نتعلم من مشاريع مجارى جدة والتى رسيت على مقاولين سعوديين والتى مضى عليها اكثر من خمسة اعوام وهى محلك سر.

التقدم
مبروك -

سبرو على بركة الله

مثل السابق لا تغيير
عمر بن عبدالعزيز -

فكونا من مقاولين الباطن واعطوا دراسة المشروع شركة عالمية متخصصه ولا احد يفتي .

اعادة طرح المشروع
moaten@hotmail.com -

اقترح اعادة طرح المشروع مرة اخرى امام الشركات العالمية، فافضل الشركتين فرنسا، لكن بعد اساءة فرنسا لخادم الحرمين الشرفين اتمنى ان يتم ترسيته على شركة المانية.