أخبار

إيران عاجزة عن منع تولي المالكي رئاسة الحكومة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أكد نائب عراقي أن إيران لا تستطيع قطع الطريق على رئيس الحكومة نوري المالكي من تولي الرئاسة مجدداً.

قال النائب العراقي عن ائتلاف دولة القانون عزت الشابندر ان المفوضات بين الائتلاف الذي يتزعمه المالكي والكتلة العراقية بقيادة علاوي لم تصل الى مرحلة التفاوض على المناصب السيادية واكد ان إيران لن تسطيع التجديد لولاية المالكي.

وقال في تصريح لايلاف اليوم انه لا إيران ولا غيرها يستطيعون قطع الطريق على رئيس الحكومة نوري المالكي من تولي الرئاسة مجددا لان هناك استحقاق دستوري ولا احد يستطيع ان يضع العصي قي عجلات الحركات السياسية التي تسير باتجاه سليم.

واشار الى ان الحوار بين كتلتي علاوي والمالكي لم تصل الى مرحلة مناقشة المواقع السيادية والحوار يجري حاليا حول الاليات والاسس والقواعد التي من خلالها يتم مناقشة المناصب الرئاسية. وفيما يخص التفاوض مع الائتلاف الوطني بزعامة الحكيم اشار الشابندر الى الى ان هذه المفاوضات قائمة حاليا لكنها "لم تصل الى مرحلة الانطلاق". واضاف انه اذا تحول الائتلاف الى قوة معارضة فأنه يكون قد فعل جيدا.

وحول امكانية استخدام الولايات المتحدة القوة لحسم الازمة السياسية الحالية في العراق اشار الى انه ليس هناك جو في العراق يسمح بأستخدام القوة سوى كان من اميركا او غيرها من اجل مشروع سياسي معين. وتوقع عدم انعقاد جلسة مجلس النواب غدا وقال انه حتى اذا انعقد فان النصاب للحضور لن يتحقق وقال انه لا احد يستطيع ان يتوقع موعد تشكيل الحكومة الجديدة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
zeim bejadara
al-saadi -

al maliki+ alawi is g reat gaverment ,al sader and al hakim stop(hathi al zaabelat )

No
Dr. Ali -

التفاهم بين العراقية ودولة القانون لم تصل الى نتيجة لأن السيد المالكي قد تشبث بمقعده وجعل ذلك خط أحمر ومن بعدها يمكن التحاور معه. وهذا ما رفضته جميع الكتل السياسية حيث صرح متحدثو العراقية قبل يومين وأكدوا بعدم وصولهم الى تفاهم مع دولة القانون على تسمية رئيس الوزراء أي رجعت المعادلة الى المربع الأول وان المحادثات لم تجلب نتيجة. أما بشأن الوزارات الفاشلة فان المحاصصة الطائفية والحزبية أدت الى أزمة كفاءات في المناصب الوزارية حيث تم تولي وزراء ليس لهم أدنى فكرة عن تفاصيل وزاراتهم وأصبح من الخطأ الشائع في العراق الحديث بأن المناصب هي سياسية وليست مناصب تعتمد على المقدرة والخبرة العاليتين في الإدارة الفنية والتقنية لأي وزارة. أما بالنسبة لمشكلة وزارة النقل فكان من الأولى على الحكومة العراقية ووزارة النقل أن تحل الإشكال مع دولة الكويت بصورة جذرية وعلمية وليس بالحل الذي اتسم بالتخبط في حل الخطوط الجوية العراقية فضلا عن قيام وزير النقل في العام المنصرم بخطأ فادح حين أغلقوا ملف تشكيل الخطوط الجوية النجفية لأسباب سياسية والتي كانت من المفترض ان تكون السند القوي لوزارة النقل ولشركة الخطوط الجوية العراقية وليست كما فهمها السيد الوزير من انها منافس

Iran
canadian -

whoever want to get emotion now has to plame iran. it is very weak statment, we all know that Mr Elmaliky was not elected because he was very week and he could not establish please and safe environmental to Iraqian.