المفوضية للاجئين: اليمن تبنت سياسة الباب المفتوح
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
صنعاء - قالت المفوضية السامية لشئون اللاجئين في اليمن إن (90) قاربا وصلت من القرن الأفريقي إلى السواحل اليمنية خلال شهر إبريل الماضي 2010م على متنها (4) آلاف و(213) لاجئا.
وأضافت المفوضية في تقرير أعدته حديثا ونشر اليوم في صنعاء أن اللاجئين الأفارقة الذين وصلوا إلى السواحل اليمنية في نفس الفترة توزعوا على (1249) لاجئا صوماليا منهم (635) وصلوا عبر البحر العربي و(614) عبر البحر الأحمر و(2964) لاجئا من جنسيات أفريقية أخرى منهم (324) عبر البحر العربي و(2640) عبر البحر الأحمر.وكشفت المفوضية عن وصول (80) طفلا ضمن اللاجئين الصوماليين الواصلين إلى السواحل اليمنية خلال ابريل الماضي مرجعة أسباب انفصالهم عن ذويهم ولجوئهم إلى اليمن هربا من التجنيد القسري من قبل الجماعات المسلحة بالصومال.ولفتت المفوضية السامية للاجئين إلى ان اليمن تواجه تحديات كبيرة وفريدة تتسم بتدفقات الهجرة المختلطة إليها مما يشكل ذلك عبئا إضافيا على مواردها المحدودة... مؤكدة أن اليمن تبنت سياسة الباب المفتوح أمام اللاجئين الصوماليين مانحة إياهم وضع اللاجئ منذ الوهلة الأولى كونها هي الدولة الوحيدة في شبه الجزيرة العربية التي وقعت على معاهدة 1951 للاجئين وبروتوكول 1976.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف