فلسطينيو لبنان: لا نريد التوطين ومطالبنا هي اقل الحقوق الانسانية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في الوقت الذي تواجه الأطراف السياسية اليوم في لبنان إنقساماً سياسياً حول قضية اللاجئين الفلسطينيين من قبل المسلمين والمسيحيين حول إعطاء الاجئيين كافة حقوقهم والتي برأيهم تؤدي إلى التوطين، استطلعت إيلاف آراء عدد من الفلسطينيين ناقلة الواقع الصعب الذي يعيشون فيه.
"أتينا إلى لبنان مدركين أنها بلد آمنة، لا حروب فيها، فترة قصيرة من الزمن و نعود إلى أرضنا، جئنا سيراً من حدود فلسطين إلى مناطق جنوب لبنان، إلى حين إنشاء مخيمات للفلسطينيين، والذي يحظى بعمل داخل هذه المخيمات، بإمكانه أن يجلب قوت يومه، غير ذلك، إما أن يبقى عاطلاً عن العمل أو أن يعيش شقاء العمل خارجه، براتب يكفيه وحده". عبرت أم ربيع (72 عاماً)، عن الحالة العامة التي يعيشونها في مخيم برج البراجنة، منذ ترحيلها عن أرضها عام 1948. لا كهرباء في بيتها، تجلس طوال النهار على كرسي أمام باب دارها، علّها تنعم بنور الشمس التي اعتبرت أنها لا تميز بين لبناني ولاجئ فلسطيني في الحصول على ضوئها و دفئها.
أحياء يصعب المرور بين أزقتها من شدة وعورة الأرض، وضيق الطرقات، والرائحة الكرهة التي تنبعث منها. يحاولون إخفاء سعادتهم الجامحة حين يرون أن أحداً يريد سماعهم، أو يأخذ صوراً لهم. ينده هيثم لرفاقه الذين كانوا يلعبون كرة القدم على الطريق المجاور، ليأخذوا صورة جماعية، و "يتمنون منا أن ننشرها في الإعلام، ليعرف الناس أنهم ماهرون في اللعب".
عبّر سامر عبد الرازق، والد هيثم، عن حزنه حين يرى أولاده يلعبون في فسحة ضيّقة لا تتسع لأكثر من ثلاثة لاعبين "نريد ملاعب واسعة لأولادنا، يمضون صيفيتهم على هذا الحال، أخاف أن أرسلهم إلى مكان خارج المخيم كي لا يؤذيهم أحد". يقاطعه جاره قائلاً " لماذا نقف عند أشياء يمكننا غض النظر عنها، لنتحدّث عن أبسط الأشياء التي حرمنا منها في المخيم، إذ أنه منذ فترة منعنا أن ندخل أي شيء من خارج المخيّم إلى داخله، حجارة كانت، تراب أو إسمنت، و ذلك بهدف إصلاح البيوت والمحال التي يهدد بعضها بالهبوط. ولكن إذا قدمنا المال لبعض رجال قوى الأمن الذين يحرسون المخيم، يسمحون لنا بإدخالها" كما يزعم. وتابع " فيما يتعلق بالكهرباء نطالب الدولة اللبنانية بأن تصلح لنا الأسلاك الكهربائية الممتدة بين البيوت وعلى الطرقات غير الآمنة، إذ توفي ثلاثة أشخاص في الشتاء الماضي جراء أسلاك الكهرباء في الشارع."
و يكمل عبد الرازق " أنا أحمل دبلوم المحاسبة، واليوم أعمل في دكان صغير، لا يحق لي العمل بشهادتي، وإذا كان ذلك، فالراتب لا يكفي لي و لعائلتي." يتعقب وائل الهابط الحديث، والذي يسكن في البيت المقابل، إذ أن البيوت كلها لا تفرق لشدة التصاقها ببعضها "أحمل إجازة في المعلوماتية، واليوم لدي باص لنقل طلاب المدارس، بالإضافة لعملي كسائق عمومي في موسم الصيف، حصلت على اللوحة الحمراء منذ فترة كي أستطيع مزاولة مهنتي، و لكنني لا أستطيع الحصول على دفتر قيادة كوني لا يحق لي تملك هذا الباص". وأضاف " هذه المشكلة واجهت إبني كذلك، درس العلاج الفيزيائي، و لكنه لم يجد عمل براتب أكثر من مئتين وخمسين ألف ليرة لبنانية، واليوم يدرس إختصاص آخر عله يحالفه الحظ فيه".
تواجه الأطراف السياسية اليوم في لبنان إنقساماً سياسياً حول قضية اللاجئين الفلسطينيين من قبل المسلمين والمسيحيين حول إعطاء الاجئيين كافة حقوقهم والتي برأيهم تؤدي إلى التوطين. فالمسيحيون يستندون إلى أسباب تاريخية في رفضهم لنص القانون الذي قدمته قوى 14 آذار، بإعتبارهم أنه يؤدي إلى التوطين، وهي تعود إلى فترة السبعينات، أي الحرب الأهلية.
و أبرز ما يطالبه اللاجؤن الفلسطينيون اليوم، الحق في العمل والتملك والإستفادة من خدمات الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي. فانقسمت الآراء السياسية حولها، حيث تمكن نواب 14 آذار التابعين لكل من تيار "المستقبل" و القوات اللبنانية إنجاز ما تم اقتراحه في نص القانون الذي كان مشابهاً لما قدمه رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط و ذلك بالسماح للاجئين الفلسطينيين بالعمل داخل الأراضي اللبنانية بكل الوظائف التي تحق للأجانب. و من جهته، جال نائب تيار "المسقبل" نهاد المشنوق على كافة الأطراف السياسية وعرض عليهم مشروع القانون الذي اعتبر أن بتطبيقه يخفف من حدة التوتر داخل المخيمات و يحل أزمة البؤس التي تعانيها. من جهة أخرى أكدت جهات سياسية في حزب الله أن هذا الاقتراح إنساني بحت لما يعانيه اللاجئون الفلسطينيون وحقوقهم الإنسانية، ولذلك يجب السير فيه على أساس القوانين المقدمة.
يقيم في لبنان أكثر من 400 ألف فلسطيني مسجلين في وكالة الأونروا منتشرين في 12 مخيماً ذات كثافة سكانية عالية، وموزعين على مختلف المناطق. ويشار إلى أن هؤلاء اللاجئين يعيشون في ظروف سيئة جداً ولا يملكون حق العمل أو التملك. و لا يحق للفلسطينيين الدخول على كافة المستشفيات في لبنان فالتي تتعلق بالحكومة اللبنانية يجب أو يؤخذ الإذن من الأونروا قبل الدخول إليها.
حين تتابع السير في أحياء المخيم، محاولاً استنباط ما يختزنونه من مطالب، يلاقيك دفع قوي منهم في التعبير عن كل ما حرموا منه. يتردد أحمد يعقوب، الشاب العشريني، في التكلم عن تقصير المسؤولين الفلسطينيين، ذوي القيادات العليا، في تلبية إحتياجات المخيم. "تصلنا إعاشات كثيرة، و لكن لا نرى منها سوى القليل، تنعم بها بعض البيوت، و البعض الآخر يحرم منها بحجة وجود أولاد تخطوا سن الثامنة عشر، أي باستطاعتهم العمل، و لكن أي عمل يستقبلهم اليوم كونهم لاجئين، و زد على ذلك، لم يحصلوا على شهادة جامعية بعد." أما بالنسبة للكهرباء، ففي وضح النهار، معظم طرقات المخيم مظلمة، مغلقة الأسقف، لا إنارات فيها. تدخل البيوت، لا يحتمل الجلوس فيها من شدة الحر، إذ لا يوجد أجهزة تكييف، أهالي المخيم يقضون معظم وقتهم أمام باب المنزل، لأن البيوت لا تحتمل في الصيف. و إذا شاء الحظ لأحدهم و اشترى مبرداً، فلن تكتمل فرحته، لأن الكهرباء لا تزورهم سوى بضع ساعات في اليوم.
من الملاحظ في مخيم برج البراجنة، قلة وجود الصيدليات، إذ يوجد على الأكثر اثنتين أو ثلاثة.
يعمل سامر عبد المجيد، مساعد صيدلي، في احدى هذه الصيدليات منذ خمسة عشر عاماً. ولكن الأمر اللافت في تلك الصيدلية، هو أن الأدوية تعطى دون وصفة طبية، و تباع بسعر أقل من الخارج. حين سألنا عن مصدر الأدوية أجاب عبد المجيد "يتم الحصول على الأدوية من مستودعات خاصة، لا علاقة للأونوروا بها". وتابع حديثه عن المطالب الخاصة بمهمنته، والتي يريدها أن تطبق في لبنان، منها إنشاء نقابة خاصة للفلسطينيين تعنى بالأطباء والصيدليين، كي تدافع عن مصالحم وتسمح لهم بإنشاء صيدليات خارج المخيم.
وكانوا كلما سمعوا بفكرة التوطين انتفضوا جميعاً، معتبرين أن هذا الأمر لن يحصل أبداً حتى لو وافقوا عليه، إذ عبّر كمال الأشوح، الشاب الفلسطيني، عنها منفعلاً "نحن لا نريد التوطين، نريد حقوقنا كبشر فقط لا غير، الأنوروا تقدم لنا مساعدات طفيفة، لا تتعلق إلا بالطبابة، نحن ندفع النصف و هم يتكفلون بالنصف الآخر، وهذا يرجع إلى "الواسطة" لديهم، كلما دفعنا لهم أكثر، كلما كانت أمورنا ميسرة أكثر. وفيما يخص التعليم التابع للأنوروا فلا يعد تعليماً، إذ لا يوجد نظام في المدارس، والمعلمين لا يتمتعون بالكفائة اللازمة". إختصاراً قالت أم ربيع "لو حاولوا وضع ما شاؤوه من قوانين ومن وعود لن يحصل إلا ما تأمره إسرائيل".
وفي مؤتمر صحافي عقدته معتمدية فلسطين في الحزب القومي السوري الإجتماعي في نقابة الصحافة اللبنانية الشهر الماضي، أعلنت خلاله إقتراح مشروع قانون حول "الحقوق المدنية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين إلى لبنان".
أشار مسؤول حركة فتح في لبنان فتحي ابو العردات خلال المؤتمر أنه " يوم قامت اللجنة الوزارية النيابية بزيارة المخيمات، كاد بعض أعضائها أن يبكوا، عندما شاهدوا المآسي داخل مخيمات البرج وعين الحلوة وغيرها، حيث هناك بشر يعيشون في ظروف مأساوية، كل عشرة أشخاص في غرفة لا تدخلها الشمس. ويومها تقدم النواب بالمشروع وهُرّب النصاب ولا نزال في الدوامة نفسها".
وعلق ممثل حركة حماس في لبنان أسامة حمدان أثناء المؤتمر، على الوضع اللبناني الراهن في طريقة تعاطيه مع الاجئين الفلسطينيين، معتبراً أن اللبنانيين تكاتفوا في دعم المقاومة الفلسطينية، وما يفرقنا اليوم هو النظام السياسي والعودة دائماً إلى الماضي، أي لأسباب تاريخية.
التعليقات
غريب يا عالم
منار - حيفا -كيف لبنان بدها تصدر اسطول مساعدات لغزة وبتترك ناس هي مسؤولة عنهم بالاضافة لكل الدول اللي صارة غزة قبلة المزار لهم ونسيو مواطنيهم رغم انو غزة مش ناقصها اشي من الدول المانحة والاتحاد الاوروبي على كل حال احمدو ربكو على النعمة اللي انتو فيها علشان نفس الوضع موجود بكل دول العالم بما فيها حيفا والقاهرة, اصلا صور بعض العواصم العربية محتاجة شوية ترميم او اي سقف ينامو تحتو وبلاش تسببو لحالكون مشاكل ما الها لزوم علشان في ناس لسة عايشين في الكهوف والخيم البدوية
nero
nero -الأسلاك الكهربائية في الشارع تقول نوع الانسان الذى صنع هذه الحياه مثل بيت كل انسان بيصمم بيت و حياه ان اوجد نفسه شاهدنا نفسه ان لم يوجد نفسه و اسير فكر قد نجده مختبئ فى نقاب او برقع المهم ان منظر البلاد هو شكل الانسان المسيطر عليها مثل ايام بناء وسط البلد فى مصر القاهره من الاجنبى نصب تذكارى للجندى المجهول فى بنائها و قناه السويس و ايام محمد على و الفراعنه ايام -الانسان الذى له حياه و اوجد نفسها فيها او لديه حياه فى عقله مثل نهله سلامه فى فيلم امريكا شيكا بيكا و اوجدت نفسها نعرف من هذه الحياه شكل الانسان الحياه التى هى الجحر الخاص بيه بيته و كل انسان من الله له تطور لـ شكل بيته و الان مجلات مثل مجله هووهى و مجله سمر قصص مصوره رومانسيه و مجله ميكى و مجله العربى الخليجيه و مجلات لبنانيه و المصريه TEENSTUFF فيها الابناء يتربوا على معرفه حياه الاخرين بالمجلات التى تختصر الزمن و سهل الاحتفاظ بها و تدور فى عقولهم ببطئ بعكس الفيلم السريع او المسلسل المخرب بفيروسات يعنى كذب مثل يتفاخر بأنه اسطى يعنى مهنى و يرفض بلياتشو سيرك يتزوج ابنته انه كذب فى مسلسل شلش ان الحى الراقى ابنائهم هم البلياتشو و المطرب و يرى الشغل لعب يذهب يلعب و يقبض و ليس طبيب كما يرى الشعبى الذى كذب هنا لا يرى ان التقدم و الراقى هو ان يكون مهنى فقط هذا لجذب الشعبى يجلس فى الشغل ليل نهار طبيب فى نباتجيات او فى الشرطه و يغرى بـ فانله و لباس ببلاش فى كليات اما الراقى لا يردد انا طبيب احتاج طبيبه معى هذا من حياته او جحره نفهمه انه انسان شعبى بدائى اما الراقى من حياه فى عقله ان عقله كبير يقبل نور الله الحياه الراقيه و لا يقول تعبت نتوقف عند اليهوديه و يتخانق فى نزول المسيحيه و الاسلام و عامل مشكله فى كل حياه تنصب
اهلا وسهلا
منذ ر -على راسى وعينى نحن كلنا اخوان اذا اخوان مع بعضهم يريدون المعيشة والحياة الطبيعية فلماذا ألأسلحة لمن هى ألأسلحة فى لبنان ثلاث جيوش هل يوجد دولة عربية عندهاثلاث جيوش فلماذا فى لبنان يجب علينا ان ننسى ألقتل وألذبح الذى مضى ونعيش مع بعض عيشة اخوية اننى اتعجب من البلاد ألعربية ألواسعة والغنية لاتضم قسما من ألأخوان ألفلسطينيين
عيب
فلسطينيو 48 -كفلسطينيه 48 تعيش في فلسطين المحتله( كما وتعرف باسم اسرائيل ) صدمت من هذا المقال وبشده. اعرف كيف يعاني الفلسطنينيون في المخميات ولكن ما اثار اشمئزازي ان تعامل الدول العربيه معنا الشعب الفلسطيني وخاصة اللاجئين فتعتبرنا دون البشر بل وتضعنا في خانه الحيوانات . وهنا اسمحوا لي بالقول ان اسرائيل للاسف تعطي لفلسطينيو 48 حقوق (بالرغم من السياسه العنصريه التي تنتهجها اسرائيل اتجاهنا ) اكثر من التي تعطيها لبنان والاردن فالخزي والعار لكم ايتها الدول العربيه ويا حكامها
Take them!
John Abdo -For any reader who condemns the situation of the palestinians in Lebanon I say: Take them to your country and have them live in your homes.We Lebanese had enough from them.
Camp
Bakhos -back to your country
تستاهلون
عراقي -الفلسطينيون هم من جلب لانفسهم كل هذايستاهلون والله
ساعدينا يا ايلاف
مارون جحا -نداء عبر ايلاف الى الروؤساء ميشال سليمان وسعد الدين الحريري ونبيه بري والى غبطة البطريرك الماروني مار نصرالله صفير والسياسيين:العماد الرئيس ميشال عون وتياره والدكتور سمير جعجع وتيارهوالرئيس امين جميل وحزبه والسيد وليد بك جنبلاط وتيارهوكل من يعمل في الحقل العاممن رجال سياسة ودين واعلام :نرجوكم ان تفكروا بنا وتجدوا حلا لنا نحن اصحاب العقارات في مخيمات لبنان التي يقيم عليها بقوة الامر الواقع الاخوة الفلسطينيين ولا نجد من يتصدق علينا وعلى اولادنا وعيالنا..نرجوكم ان تبادروا الى حل مشكلة مواطنين لبنانيين وهم اولى من غيرهم بحل مشاكلهم في سلم اولوياتكم ..فهب تسمعون ؟وشكرا لايلاف التي نتمنى عليها ان تبادر الى القيام باجراء تحقيق شامل عن اصحاب العقارات في المخيمات الفلسطينية وكيف ان حقوقهم مغتصبة واملاكهم مصادرة منذ سنة 1948 دون التعويض عليهم ولو بقرش واحد في حين ان اصحاب العقارات الاخرى المجاورة اصيحت تساوي ثروات هائلة فهل يجوز ان يتجاهل الجميع حقوق هذه الفئة المظلومة من الشعب اللبناني التي ترى بام عيونها ارزاقها مستباحة ولا تستطيع ان تجني منها حتى ليرة واحدة.
سوريا ومصر
عبد الاله -قل لي ماذا يعطونهم في سوريا من فضلك او في مصر؟
لحضرة الصحافى
على الشيعى -لحضرت الصحافى الذى كتب وصور هذه المنطقةهذه منطقة خا صة بألفلسطينيين وهم مسؤلون عن ألترتيب وألنظافة هذه مسؤلية سكانها ولا غيرلماذا أغلب المناطق أللبنانية مرتبة ونظيفة وخاصةفى جبل لبنان ...
رد على عراقي وجون
neen -يا عراقي انشالله بتشوف افظع من يلي بشوفو الفلسطنية.......
رد على مارون
neen -يا مارون للاسف معلوماتك ناقصة لانو الانروا مستأحرة هيدي الاراضي من الدولة اللبنانية والدولة مستفيدة كتير يعني انسى انه تاخد حقك لانو الدولة عم تبلع المصاري ومستفيدة كتير من وضع المخيمات
they too had enough!
Lebanese-Canada -They had enough from people like you .... They are our guests until they can return to their homeland. Until then, They are more than Welcome to stay and to have complete rights.. Wether u like it or not..
فلتتحقق ابلاف
مارون جحا -انا اطلب من ابلاف وهي الوسيلة الاعلامية المشهود بصدقها ونزاهتها على مستوى العالم العربي ان تقوم باللاوم لتتحقق مما قلته في تعليقي..واكرر باننا لم نتلقى قرشا واحدا منذ 1948 حتى كتابة هذه المقالات وانا واحد من اصحاب هذه العقارات في منطقة درب السيم التي تعتبر مخيم عين الحلوة ..وشكرا
الى العراقى المجوسى
لبنانى -خالف شروط النشر
حنظلة
mahmoud ghazayel -.الفلسطيني أينما كان، هو حنظلةتلك الشخصية البريئة الفاقدة للهوية الإنسانية، تمتلك فقط الرمز الفلسطيني لتكون شبه منبوذة في العالم أجمع. الفلسطيني لن تتغير حياته إلا عندما يكون موحداً مع أخيه الفلسطيني ضد الإرهاب وضد الإجرام الإسرائيلي. الموضوع جيد، ولكن يجب الإنتباه أكثر على التقسيم من ناحية النقاط الفواصل والمقاطع، بالعودة إلى الملف، يجدر على الفلسطيني أن يحل مشكلة الخوف من الشخصية الفلسطينية في لبنان، الشعب بأغلبه لديه صورة مشوهة عن الفلسطيني، وإن لم يعالجها سيظل هناك أصوات من الداخل تتطالب بقتل الحقوق الفلسطينية. نسيت ان أقول لك غفران.. أين الخاتمة من الموضوع؟؟
الطلب مرفوض
لبناني -نعيش نحنا بالاول
رد على علي الشيعي
لبناني -100%
كيف دخلوا كإسرائيلين
Beyrotiya -إستغربت صحيفة;الديار; كيف أخرجت دوائر الامن العام قانوناً لقصة الاختام على جوازات الوفد الدرزي الاسرائيلية، علماً أن القانون اللبناني يمنع وضع الخاتم الرسمي الذي يحمل الارزة اللبنانية على جواز إسرائيلي. إضافة الى أن بعض أعضاء الوفد كان يحمل كاميرا فيديو صغيرة الحجم يصور ويسجل من خلالها الاحاديث واللقاءات التي عقدتمع المسؤولين السياسيين في الطائفة وان هذه الاشرطة ستكون ملكا للذي يقيم في الدولة العبرية، وبالتالي اصبح احتمال استعمالها من الامن الاسرائيلي أمرا وارداً.
من هم الموارنة
علي حسن -الى علي الشيعي لا اعتقد انك شيعي اولا و تانيا الى مارون يا اتبع السيد المسيح و هو بريء منك ممكن تقولي وين راحوا الفلسطينيين المسيحيين انا اقولك تجنسوا كلهم تانيا الي عم يسال عن اراضيه في المخيمات اقوله حصل حقها من حكومتك المستفيدة و تالتا بالنسبة للفلسطيني بعمره ما كان علة عليك يا لبناني الغير راضي فينا بفلوسنا منعنا عنكم الفقر المدقع و ساعدنا اقتصادكم الي ما فيه اقتصاد بالاساس و بعدين الموارنة وزعمائهم كم سنة صارلهن في لبنان يا عمي شو بيك شكلك بيك ما حكيلك عن تاريخكن نحن اولاد البلد وغيرنا ما كان في حدن فهمان علي شو بحاكيك؟؟