الخرطوم تعتبر زيارة البشير لتشاد "انتصارا"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وصفغازي صلاح الدين، مستشار الرئيس السوداني، زيارة البشير إلى تشاد "بالانتصار المزدوج"، مؤكدا أنهااظهرت التضامن الافريقي مع بلاده،لا سيما أنها الزيارة الأولى لدولة تعترف بالمحكمة الجنائية الدولية.
الخرطوم: وصف السودان الجمعة توجه الرئيس عمر البشير الى تشاد في اول زيارة لدولة تعترف بالمحكمة الجنائية الدولية التي تتهمه بارتكاب ابادة في دارفور، بأنها "انتصار".
وقال غازي صلاح الدين مستشار الرئيس البشير "إنها اكثر من انتصار مزدوج. إن علاقاتنا مع تشاد مهمة جدا وقلنا بوضوح في الماضي انه لا يمكننا وضع حد لمشكلة دارفور من دون تسوية مسألة علاقتنا مع تشاد (...) ان هذه الزيارة عززت المكاسب التي تحققت في هذا الشأن خلال الأشهر الماضية".
واضاف صلاح الدين في تصريح للصحافيين لدى عودة الوفد السوداني من تشاد ان "هذه الزيارة اظهرت ايضا التضامن الافريقي حيال السودان. والبيان الذي نشر في ختام القمة منهجي ولا لبس فيه في دعمه السودان. انه انتصار اخر".
وعاد الرئيس البشير مساء الجمعة (عند الساعة 17,20 ت غ) الى السودان بعد زيارة استغرقت ثلاثة ايام لتشاد حيث شارك في قمة مجموعة دول الساحل والصحراء (سين-صاد).
وشهدت العلاقات بين البلدين تحسنا اعتبارا من كانون الثاني/يناير تجسد خصوصا في اتفاق "تطبيع" علاقاتهما بعد خمس سنوات من حرب عبر حركات تمرد في كلا البلدين.
وتلاحق المحكمة الجنائية الدولية البشير بتهم جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وابادة في اقليم دارفور (غرب السودان) المحاذي لشرق تشاد والغارق في حرب اهلية منذ سبعة اعوام.
وتشاد دولة صادقت على نظام المحكمة الجنائية الدولية لكنها لم تعتقل الرئيس السوداني على اراضيها.
على العكس، فان رؤساء دول سين-صاد ابدوا دعمهم للرئيس السوداني اثناء قمة نجامينا. وكان الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة طالبا تشاد بالوفاء ب"التزاماتها"، اي توقيف البشير.
وقبل ان يغادر نجامينا، عقد البشير خلوة مع نظيره التشادي ادريس ديبي. وكان الجانبان التقيا بعيد وصول الرئيس السوداني بعد ظهر الاربعاء. وفي نجامينا، اقام البشير في فيلا الرئيس التشادي المجاورة للمطار في ظل تدابير امنية مشددة اتخذها الجانبان التشادي والسوداني.
وسجل تقارب سياسي في العلاقات بين تشاد والسودان في كانون الثاني/يناير، ترجمه اتفاق ل"تطبيع" العلاقات بعد حرب استمرت خمسة اعوام. وفي شباط/فبراير، قام ديبي بزيارة اعتبرت تاريخية للخرطوم.
مصادر فرنسية: استقبال البشير لن يضر بعلاقات باريس مع تشاد
إلى ذلك، أكدت مصادر فرنسية رسمية الجمعة أن استقبال تشاد للبشير لن يؤثرفي علاقات باريس مع السلطات في إنجمينا التي توصف بالجيدة جداً. وقالت المصادر لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء إن العلاقات بين تشاد وفرنسا "تاريخية وهي جيدة جدا"ً ويستبعد أن تتأثر باستقبال إنجمينا للبشير الذي أصدرت محكمة الجنايات الدولية مذكرة توقيف بحقه بتهمة "ارتكاب جرائم حرب وإبادة" في إقليم دارفور.
وذكرت المصادر أن فرنسا طالبت دائماً بتحسين العلاقات بين السودان وتشاد واعتبرته شرطاً أساسياً لإحلال السلام في دارفور، وهي تتمسك أيضاً بالعدالة الدولية وتدعم عمل محكمة الجنايات الدولية لكن هذا لا يعني الإضرار بعلاقات باريس مع السلطات التشادية لأنها استقبلت البشير ولم تلق القبض عليه.
وبينما دعا الاتحاد الأوروبي إلى اعتقال البشير في تشاد اكتفت الخارجية الفرنسية أمس الخميس بالتذكير بالتزامات الدول الأعضاء في ميثاق روما المؤسس لمحكمة الجنايات الدولية، تعليقا على استقبال تشاد للرئيس السوداني في أول زيارة إلى دولة عضو في المحكمة الجنائية، حيث شارك في قمة دول تجمع الساحل والصحراء وأكدت القمة دعمها لها ورفضها لاتهامات المحكمة الجنائية الدولية بحقه.
التعليقات
تهخ
حمدي -متي يغادر الدنيا
الفارس
المصري شمس الدين -احيئ القائد الفارس المقدام اسد العرب الفريق البشير علي هذه الزيارة التي اصبحت وصمة عار في محكمة الظلم الدولية التي عليها اولا ان تحاكم اسرايئل المجرمة دون شك ثم تاتي للاخرين
غضبة الحليم
ابراهيم بخبت -اذا كانت المحكمةتعمل يمصداقية أن تصدر مذكرات اعثقال الى المجرمين الحقيقين .التحية الى القائد البشير والشعب السودانى والى اخوتنا فى دارفور وندعوا الله ان ينعم عليهم يالسلام والاستقرار والرخاء.
مهازل
خالد القحطاني -من المؤسف ان نرى الغرب هو من يدافع عن حقوق الانسان في الوطن العربي ومن ثم يتهم بانه يتدخل في الشئون الداخليه للدول ويتهم من اخريين انه يروج للتبشير او لافكار اخرى ونكيل الاتهامات جزافا دون اي تفكير بحل المشكله داخليا لكي لانسمح لاحد بالتدخل والغريب في الموضوع السوداني اعلان التحدي لمنظمه من منظمات الامم المتحده واتهامها بالكذب والتلفيق في نفس الوقت اللذي يقبل السودان من تلك المنظمات المساعدات بشتى انواعها لذا نتمنى ان تحل المشكله سريعا مع المحكمه الدوليه لان السودان لايتحمل عقوبات وحصار ولا ليوم واحد
غضبة الحليم
ابراهيم بخبت -اذا كانت المحكمةتعمل يمصداقية أن تصدر مذكرات اعثقال الى المجرمين الحقيقين .التحية الى القائد البشير والشعب السودانى والى اخوتنا فى دارفور وندعوا الله ان ينعم عليهم يالسلام والاستقرار والرخاء.
تحدى الكفرة الفجرة
صلاح الشيخ -من يحاكم من ؟ فلتحاكموا بوش التافه الحقير واسرائيل ومن لف لفهم,,
تحدى الكفرة الفجرة
صلاح الشيخ -من يحاكم من ؟ فلتحاكموا بوش التافه الحقير واسرائيل ومن لف لفهم,,
مخطط تفتيت السودان
حمد -أخي العزيز: السودان محاصر بالفعل على جميع الأصعدة التي تخطر على البال منذ العام 1989 ومستهدف ومخطط له أن يتم تفتيته إلى عدة دويلات إثنية ُتزرع بينها بذور الفتنة والتناحر والعداء ، وقبل سنة ونصف قال وزير الامن الاسرائيلى المسترآفى دختر، فى محاضرة محضورة حكوميا واعلاميا القاها فى جامعة بن غوريون يوم 4 يوليو2008 عن الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه كل من لبنان ، وسوريا ، والعراق ، وايران ، ومصر والسودان. وقام معهد ابحاث الامن القومى الاسرائيلى بنشر نصوصها كاملة فى الشبكة الدولية - الانترنت: ( لماذا التدخل الاسرئيلى فى جنوب السودان فى الماضى، والتدخل فى د ارفور فى الوقت الحاضر ، رغم أن قدرة السودان على التاثير على الاوضاع فى اسرائيل معدومة ، ومعدومة كذلك قدرته عل المشاركة الفعالة فى قضية فلسطين؟ )ويجيب الوزير الاسرئيلى على سؤاله بصراحة اكثر ويقول بالحرف:( اسرائيل سبق أن حددت و بلورت سياساتها واستراتيجياتها تجاه العالم العربى بصورة تتجاوز المدى الحالى والمدى المنظور .ورأى الاستراتيجيون الاسرائيليون وقتها أن السودان ، بموارده الطبيعية الكبيرة، ومساحته الواسعه ، وعدد سكانه الكبير، اذا ترك لحاله ، فسوف يصبح اهم من مصر والسعودية والعراق . وسوف يصبح قوة هائلة تضاف الى قوة العالم العربى ) وذكر الوزير الاسرائيلى مستمعيه ببعض اسهامات السودان فى الماضى فى المجهود الحربى العربى ضد دولة اسرائيل باعتبارنفسه دولة عربية تمثل عمقا استراتيجيا حربيا للجيش المصرى. وقال: ( ان السودان شارك فى حرب الاستنزاف التى شنها الرئيس عبد الناصر ضد اسرائيل بين عامى 68 و 70 عن طريق ايواء سلاح الجو المصرى ، وتوفير المجال لتدريب القوات البرية المصرية. وحتى لا يتكرر هذا كان على الجهات المختصة الاسرائيلية أن تحاصر السودان فى المركز وفى الاطراف بنوع من الازمات والمعضلات التى يصعب حلها ) فها هو وزير الامن الاسرائيلى يذيع على الملأ اخطر اسرار التحرك الاسرائيلى ضد دولة عربية هى السودان ، البعيد جغرافيا عن اسرائيل . ربما كان هدف الوزير ومؤسسته التى يديرها هو اشاعة المزيد من الاحباط فى نفوس الشعوب العربية بهذ الحديث غيرالمبالى والاستفزازى.والمثير للاستغراب. ولكن الشعور بالاستغراب
nero
nero -التضامن الافريقي مع الرئيس السوداني، لان امريكا كانت تصدق المصرى الذى يمثل عليها انه يفهمها الحياه فى العالم الاسلامى القاعده المتطرفه و كان يردد لها انه لو وقع العالم كله العربى سوف يقع و الحقيقه كان عايز مثل الفلاحين او الشعبيين يمسكوا فى الجندى الامريكى و بالضبط كان سوف يحدث معهم ما حدث فى فيلم حنفي الأبهه لـ فاروق الفيشاوى الشرطه و الشعبيات تمسك فيه و تهرب ابنها هذا ما كان سوف يحدث تمسك فيهم مصر و العراق يهرب لكن امريكا بالذكاء الصناعى دخلت للمليئ اما المصرى يستغل ان الامن لن يبهدل فى هيئه البلاد و ينزل لـ خناقه ان الامريكى او مجلس الامن الامم المتحده الهيئات الدوليه ضحك عليها الشعبى و بدون ترخيص قبطان فرض على المركب لا يعمل استغاثه و غرق بين مصر و السعوديه الشعبى ايضا عن جهل حكم بالسجن على قبطان معه جيش من الحجاج لانه لم يدخل بهم ينقذ و هذا ليس حكم لكن يجلب المرض لـ حجاج سنوات قادمه كل منهم مهدد فى زحمه و عدد غير قانونى المركب يعمل مناورات لانقاذ و هذا صعب فيه اسرع منهم لنشات يقال عليها طياره تجرى على الغريق شغل الهيئات تفرض على القبطان امن صناعى و غيره فيه استغاثه بالاجراءات لا ينتظر تليفون صاحب الشركه لان صاحب الشركه يهدد سوف يفصل القبطان الذى يمارس اجراءات ثم لا تغرق ان حتى يتكلم عن جهل العاملين فى البحريه بـ الان يتشرطوا اجهزه و هذه الاجهزه هى التى بها الرخصه ليس الحد الادنى الاجهزه مثل التعامل مع الاقمار الصناعيه فى استغاثه مثلا حديثه هذه من عشر سنوات فى مصر رسمى فى البحريه الشعبى يريد الناس ترقص على السلالم فـ يخطط لـ يخلف الرئيس مبارك اى احد غير الاستاذ جمال مبارك حتى يشتت الكره الارضيه الحياه و تضيع من مجلس الامن و الامم المتحده و الهيئات الدوليه ترى على الخريطه مصر لم تعد مصر التى كان يقودها الرئيس مبارك فارض سلام فى المنطقه يعنى تشغل حياه بالقوه بأخراج العراق من الكويت و هذا بأرسال بسرعه قوات للسعوديه و الكويت و من الرقص على السلالم امساك البريئ الرئيس السودانى و ترك الصغير يلعب و يخرب و هذا الان بالقانون حياه قانونيه فيها محاكم مختلطه يعنى اجانب مثل زمان لان لا شؤون داخليه بين الموظف و امى الا ان كان عايز تتعمل له قضيه هتك عرض و فعل فاضح بكلمه شؤون داخليه الان كل مواطن حر اسلوب حياته بينه و بين الله و القانون بينه و بين العالم المحاكم و شغل مختلط ف
nero
nero -التضامن الافريقي مع الرئيس السوداني، لان امريكا كانت تصدق المصرى الذى يمثل عليها انه يفهمها الحياه فى العالم الاسلامى القاعده المتطرفه و كان يردد لها انه لو وقع العالم كله العربى سوف يقع و الحقيقه كان عايز مثل الفلاحين او الشعبيين يمسكوا فى الجندى الامريكى و بالضبط كان سوف يحدث معهم ما حدث فى فيلم حنفي الأبهه لـ فاروق الفيشاوى الشرطه و الشعبيات تمسك فيه و تهرب ابنها هذا ما كان سوف يحدث تمسك فيهم مصر و العراق يهرب لكن امريكا بالذكاء الصناعى دخلت للمليئ اما المصرى يستغل ان الامن لن يبهدل فى هيئه البلاد و ينزل لـ خناقه ان الامريكى او مجلس الامن الامم المتحده الهيئات الدوليه ضحك عليها الشعبى و بدون ترخيص قبطان فرض على المركب لا يعمل استغاثه و غرق بين مصر و السعوديه الشعبى ايضا عن جهل حكم بالسجن على قبطان معه جيش من الحجاج لانه لم يدخل بهم ينقذ و هذا ليس حكم لكن يجلب المرض لـ حجاج سنوات قادمه كل منهم مهدد فى زحمه و عدد غير قانونى المركب يعمل مناورات لانقاذ و هذا صعب فيه اسرع منهم لنشات يقال عليها طياره تجرى على الغريق شغل الهيئات تفرض على القبطان امن صناعى و غيره فيه استغاثه بالاجراءات لا ينتظر تليفون صاحب الشركه لان صاحب الشركه يهدد سوف يفصل القبطان الذى يمارس اجراءات ثم لا تغرق ان حتى يتكلم عن جهل العاملين فى البحريه بـ الان يتشرطوا اجهزه و هذه الاجهزه هى التى بها الرخصه ليس الحد الادنى الاجهزه مثل التعامل مع الاقمار الصناعيه فى استغاثه مثلا حديثه هذه من عشر سنوات فى مصر رسمى فى البحريه الشعبى يريد الناس ترقص على السلالم فـ يخطط لـ يخلف الرئيس مبارك اى احد غير الاستاذ جمال مبارك حتى يشتت الكره الارضيه الحياه و تضيع من مجلس الامن و الامم المتحده و الهيئات الدوليه ترى على الخريطه مصر لم تعد مصر التى كان يقودها الرئيس مبارك فارض سلام فى المنطقه يعنى تشغل حياه بالقوه بأخراج العراق من الكويت و هذا بأرسال بسرعه قوات للسعوديه و الكويت و من الرقص على السلالم امساك البريئ الرئيس السودانى و ترك الصغير يلعب و يخرب و هذا الان بالقانون حياه قانونيه فيها محاكم مختلطه يعنى اجانب مثل زمان لان لا شؤون داخليه بين الموظف و امى الا ان كان عايز تتعمل له قضيه هتك عرض و فعل فاضح بكلمه شؤون داخليه الان كل مواطن حر اسلوب حياته بينه و بين الله و القانون بينه و بين العالم المحاكم و شغل مختلط ف
سلم نفسك
عمر بن الراشدين -لو يسلم البشير نفسه فهو يخدم مستقبل السودان-ثم ان المحكمه لن تحكم علي اي شخص .بريء .....
سلم نفسك
عمر بن الراشدين -لو يسلم البشير نفسه فهو يخدم مستقبل السودان-ثم ان المحكمه لن تحكم علي اي شخص .بريء .....
الأخ خالد القحطاني
مخطط تفتيت السودان -أخي العزيز: السودان محاصر بالفعل على جميع الأصعدة التي تخطر على البال منذ العام 1989 ومستهدف ومخطط له أن يتم تفتيته إلى عدة دويلات إثنية ُتزرع بينها بذور الفتنة والتناحر والعداء ، وقبل سنة ونصف قال وزير الامن الاسرائيلى المسترآفى دختر، فى محاضرة محضورة حكوميا واعلاميا القاها فى جامعة بن غوريون يوم 4 يوليو2008 عن الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه كل من لبنان ، وسوريا ، والعراق ، وايران ، ومصر والسودان. وقام معهد ابحاث الامن القومى الاسرائيلى بنشر نصوصها كاملة فى الشبكة الدولية - الانترنت: ( لماذا التدخل الاسرئيلى فى جنوب السودان فى الماضى، والتدخل فى د ارفور فى الوقت الحاضر ، رغم أن قدرة السودان على التاثير على الاوضاع فى اسرائيل معدومة ، ومعدومة كذلك قدرته عل المشاركة الفعالة فى قضية فلسطين؟ ) ويجيب الوزير الاسرئيلى على سؤاله بصراحة اكثر ويقول بالحرف: ( اسرائيل سبق أن حددت و بلورت سياساتها واستراتيجياتها تجاه العالم العربى بصورة تتجاوز المدى الحالى والمدى المنظور .ورأى الاستراتيجيون الاسرائيليون وقتها أن السودان ، بموارده الطبيعية الكبيرة، ومساحته الواسعه ، وعدد سكانه الكبير، اذا ترك لحاله ، فسوف يصبح اهم من مصر والسعودية والعراق . وسوف يصبح قوة هائلة تضاف الى قوة العالم العربى ) وذكر الوزير الاسرائيلى مستمعيه ببعض اسهامات السودان فى الماضى فى المجهود الحربى العربى ضد دولة اسرائيل باعتبارنفسه دولة عربية تمثل عمقا استراتيجيا حربيا للجيش المصرى. وقال: ( ان السودان شارك فى حرب الاستنزاف التى شنها الرئيس عبد الناصر ضد اسرائيل بين عامى 68 و 70 عن طريق ايواء سلاح الجو المصرى ، وتوفير المجال لتدريب القوات البرية المصرية. وحتى لا يتكرر هذا كان على الجهات المختصة الاسرائيلية أن تحاصر السودان فى المركز وفى الاطراف بنوع من الازمات والمعضلات التى يصعب حلها ) فها هو وزير الامن الاسرائيلى يذيع على الملأ اخطر اسرار التحرك الاسرائيلى ضد دولة عربية هى السودان ، البعيد جغرافيا عن اسرائيل . ربما كان هدف الوزير ومؤسسته التى يديرها هو اشاعة المزيد من الاحباط فى نفوس الشعوب العربية بهذ الحديث غيرالمبالى والاستفزازى.والمثير للاستغراب. ولكن الشعور بالاستغراب
الأخ خالد القحطاني
مخطط تفتيت السودان -أخي العزيز: السودان محاصر بالفعل على جميع الأصعدة التي تخطر على البال منذ العام 1989 ومستهدف ومخطط له أن يتم تفتيته إلى عدة دويلات إثنية ُتزرع بينها بذور الفتنة والتناحر والعداء ، وقبل سنة ونصف قال وزير الامن الاسرائيلى المسترآفى دختر، فى محاضرة محضورة حكوميا واعلاميا القاها فى جامعة بن غوريون يوم 4 يوليو2008 عن الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه كل من لبنان ، وسوريا ، والعراق ، وايران ، ومصر والسودان. وقام معهد ابحاث الامن القومى الاسرائيلى بنشر نصوصها كاملة فى الشبكة الدولية - الانترنت: ( لماذا التدخل الاسرئيلى فى جنوب السودان فى الماضى، والتدخل فى د ارفور فى الوقت الحاضر ، رغم أن قدرة السودان على التاثير على الاوضاع فى اسرائيل معدومة ، ومعدومة كذلك قدرته عل المشاركة الفعالة فى قضية فلسطين؟ ) ويجيب الوزير الاسرئيلى على سؤاله بصراحة اكثر ويقول بالحرف: ( اسرائيل سبق أن حددت و بلورت سياساتها واستراتيجياتها تجاه العالم العربى بصورة تتجاوز المدى الحالى والمدى المنظور .ورأى الاستراتيجيون الاسرائيليون وقتها أن السودان ، بموارده الطبيعية الكبيرة، ومساحته الواسعه ، وعدد سكانه الكبير، اذا ترك لحاله ، فسوف يصبح اهم من مصر والسعودية والعراق . وسوف يصبح قوة هائلة تضاف الى قوة العالم العربى ) وذكر الوزير الاسرائيلى مستمعيه ببعض اسهامات السودان فى الماضى فى المجهود الحربى العربى ضد دولة اسرائيل باعتبارنفسه دولة عربية تمثل عمقا استراتيجيا حربيا للجيش المصرى. وقال: ( ان السودان شارك فى حرب الاستنزاف التى شنها الرئيس عبد الناصر ضد اسرائيل بين عامى 68 و 70 عن طريق ايواء سلاح الجو المصرى ، وتوفير المجال لتدريب القوات البرية المصرية. وحتى لا يتكرر هذا كان على الجهات المختصة الاسرائيلية أن تحاصر السودان فى المركز وفى الاطراف بنوع من الازمات والمعضلات التى يصعب حلها ) فها هو وزير الامن الاسرائيلى يذيع على الملأ اخطر اسرار التحرك الاسرائيلى ضد دولة عربية هى السودان ، البعيد جغرافيا عن اسرائيل . ربما كان هدف الوزير ومؤسسته التى يديرها هو اشاعة المزيد من الاحباط فى نفوس الشعوب العربية بهذ الحديث غيرالمبالى والاستفزازى.والمثير للاستغراب. ولكن الشعور بالاستغراب
فخر العرب والافارقة
علاء الدين أحمد -وماذا تستفيد من انتقاله عن الدنيا ياأخي ليت حكامنا العرب كلهم عمر البشير
فخر العرب والافارقة
علاء الدين أحمد -وماذا تستفيد من انتقاله عن الدنيا ياأخي ليت حكامنا العرب كلهم عمر البشير
ونعم الشجاعة ياعمر
عماد الدين أشقر -اذا كان هناك رئيس يستحق الثناءوالدعاء فهو الرئيس السوداني عمر البشير فهو الان ومن خلال مانسمعه ونراه فى وسائل الإعلام المحلية والعالمية رمز السيادة للامتين العربية والإفريقية لقدأعادنا لنا هذا الاسد مجد اجداننا وحفظ لنا ماتبقى لنا من ماءوجوهنا.ونرجو كل من هو فى موقع حكم وكرسى سلطة أن يكون بشجاعتة البشير ونسأل فاطر السماوات والأرض أن ينصرك على أعداء الدين والامةوأن تظل رمزاً للكرامة والسيادة
ونعم الشجاعة ياعمر
عماد الدين أشقر -اذا كان هناك رئيس يستحق الثناءوالدعاء فهو الرئيس السوداني عمر البشير فهو الان ومن خلال مانسمعه ونراه فى وسائل الإعلام المحلية والعالمية رمز السيادة للامتين العربية والإفريقية لقدأعادنا لنا هذا الاسد مجد اجداننا وحفظ لنا ماتبقى لنا من ماءوجوهنا.ونرجو كل من هو فى موقع حكم وكرسى سلطة أن يكون بشجاعتة البشير ونسأل فاطر السماوات والأرض أن ينصرك على أعداء الدين والامةوأن تظل رمزاً للكرامة والسيادة
خالد القحطاني
مخطط تفتيت السودان -أخي العزيز: السودان محاصر بالفعل على جميع الأصعدة التي تخطر على البال منذ العام 1989 ومستهدف ومخطط له أن يتم تفتيته إلى عدة دويلات إثنية ُتزرع بينها بذور الفتنة والتناحر والعداء ، وقبل سنة ونصف قال وزير الامن الاسرائيلى المسترآفى دختر، فى محاضرة محضورة حكوميا واعلاميا القاها فى جامعة بن غوريون يوم 4 يوليو2008 عن الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه كل من لبنان ، وسوريا ، والعراق ، وايران ، ومصر والسودان. وقام معهد ابحاث الامن القومى الاسرائيلى بنشر نصوصها كاملة فى الشبكة الدولية - الانترنت: ( لماذا التدخل الاسرئيلى فى جنوب السودان فى الماضى، والتدخل فى د ارفور فى الوقت الحاضر ، رغم أن قدرة السودان على التاثير على الاوضاع فى اسرائيل معدومة ، ومعدومة كذلك قدرته عل المشاركة الفعالة فى قضية فلسطين؟ ) ويجيب الوزير الاسرئيلى على سؤاله بصراحة اكثر ويقول بالحرف: ( اسرائيل سبق أن حددت و بلورت سياساتها واستراتيجياتها تجاه العالم العربى بصورة تتجاوز المدى الحالى والمدى المنظور .ورأى الاستراتيجيون الاسرائيليون وقتها أن السودان ، بموارده الطبيعية الكبيرة، ومساحته الواسعه ، وعدد سكانه الكبير، اذا ترك لحاله ، فسوف يصبح اهم من مصر والسعودية والعراق . وسوف يصبح قوة هائلة تضاف الى قوة العالم العربى ) وذكر الوزير الاسرائيلى مستمعيه ببعض اسهامات السودان فى الماضى فى المجهود الحربى العربى ضد دولة اسرائيل باعتبارنفسه دولة عربية تمثل عمقا استراتيجيا حربيا للجيش المصرى. وقال: ( ان السودان شارك فى حرب الاستنزاف التى شنها الرئيس عبد الناصر ضد اسرائيل بين عامى 68 و 70 عن طريق ايواء سلاح الجو المصرى ، وتوفير المجال لتدريب القوات البرية المصرية. وحتى لا يتكرر هذا كان على الجهات المختصة الاسرائيلية أن تحاصر السودان فى المركز وفى الاطراف بنوع من الازمات والمعضلات التى يصعب حلها ) فها هو وزير الامن الاسرائيلى يذيع على الملأ اخطر اسرار التحرك الاسرائيلى ضد دولة عربية هى السودان ، البعيد جغرافيا عن اسرائيل . ربما كان هدف الوزير ومؤسسته التى يديرها هو اشاعة المزيد من الاحباط فى نفوس الشعوب العربية بهذ الحديث غيرالمبالى والاستفزازى.والمثير للاستغراب. ولكن الشعور بالاستغراب
خالد القحطاني
مخطط تفتيت السودان -أخي العزيز: السودان محاصر بالفعل على جميع الأصعدة التي تخطر على البال منذ العام 1989 ومستهدف ومخطط له أن يتم تفتيته إلى عدة دويلات إثنية ُتزرع بينها بذور الفتنة والتناحر والعداء ، وقبل سنة ونصف قال وزير الامن الاسرائيلى المسترآفى دختر، فى محاضرة محضورة حكوميا واعلاميا القاها فى جامعة بن غوريون يوم 4 يوليو2008 عن الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه كل من لبنان ، وسوريا ، والعراق ، وايران ، ومصر والسودان. وقام معهد ابحاث الامن القومى الاسرائيلى بنشر نصوصها كاملة فى الشبكة الدولية - الانترنت: ( لماذا التدخل الاسرئيلى فى جنوب السودان فى الماضى، والتدخل فى د ارفور فى الوقت الحاضر ، رغم أن قدرة السودان على التاثير على الاوضاع فى اسرائيل معدومة ، ومعدومة كذلك قدرته عل المشاركة الفعالة فى قضية فلسطين؟ ) ويجيب الوزير الاسرئيلى على سؤاله بصراحة اكثر ويقول بالحرف: ( اسرائيل سبق أن حددت و بلورت سياساتها واستراتيجياتها تجاه العالم العربى بصورة تتجاوز المدى الحالى والمدى المنظور .ورأى الاستراتيجيون الاسرائيليون وقتها أن السودان ، بموارده الطبيعية الكبيرة، ومساحته الواسعه ، وعدد سكانه الكبير، اذا ترك لحاله ، فسوف يصبح اهم من مصر والسعودية والعراق . وسوف يصبح قوة هائلة تضاف الى قوة العالم العربى ) وذكر الوزير الاسرائيلى مستمعيه ببعض اسهامات السودان فى الماضى فى المجهود الحربى العربى ضد دولة اسرائيل باعتبارنفسه دولة عربية تمثل عمقا استراتيجيا حربيا للجيش المصرى. وقال: ( ان السودان شارك فى حرب الاستنزاف التى شنها الرئيس عبد الناصر ضد اسرائيل بين عامى 68 و 70 عن طريق ايواء سلاح الجو المصرى ، وتوفير المجال لتدريب القوات البرية المصرية. وحتى لا يتكرر هذا كان على الجهات المختصة الاسرائيلية أن تحاصر السودان فى المركز وفى الاطراف بنوع من الازمات والمعضلات التى يصعب حلها ) فها هو وزير الامن الاسرائيلى يذيع على الملأ اخطر اسرار التحرك الاسرائيلى ضد دولة عربية هى السودان ، البعيد جغرافيا عن اسرائيل . ربما كان هدف الوزير ومؤسسته التى يديرها هو اشاعة المزيد من الاحباط فى نفوس الشعوب العربية بهذ الحديث غيرالمبالى والاستفزازى.والمثير للاستغراب. ولكن الشعور بالاستغراب