أخبار

علاوي سجل 20 إعتراضًا على طروحات المالكي للإصلاح

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

فيما تأكد تسليم كتلة علاوي رفضًا رسميًّا الى كتلة المالكي حول ورقتها التفاوضيّة للاصلاح السياسي وعدم توصل مفاوضاتهما حول تشكيل الحكومة إلى أي نتائج مثمرة فقد تم الكشف اليوم عن فحوى الاعتراضات على الورقة حيث سجل علاوي 20 اعتراضًا عليها وخصوصًا على البنود التي تقترح تقليص عديد افراد القوات المسلحة وصلاحيات المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية وتفعيل دور اجهزة الاعلام وتشريع قوانين لها وشروط توزيع الحقائب الوزارية.

قدم ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي "ورقة أصلاح سياسي" الى الكتلة العراقية بزعامة رئيس الوزراء الاسبق أياد علاوي في 19 الشهر الحالي تضمنت مقترحات للتفاوض لتكون اساس اتفاق على حكومة جديدة ينتظرها العراقيون منذ حوالى الستة اشهر منذ اجراء الانتخابات التشريعية في البلاد في السابع من اذار/ مارس الماضي.

كما احتوت الورقة على موقف ائتلاف المالكي ونظرته الى الأداء الحكومي والبرلماني والقضائي ولمفهوم المشاركة الوطنية وموقفها من الاصلاح المطلوب للسلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في الحكومة المقبلة وذلك ردًّا على ورقة عمل مماثلة كانت قد قدمتها العراقية لدولة القانون بداية الشهر الماضي واحتوت على رأيها بما يجب ان يكون عليه اداء الحكومة المنتظرة ورئاستها.

وقد اكد رفض العراقية لورقة عمل دولة القانون مستشارها هاني عاشور الذي قال في بيان تلقت "ايلاف" نسخة منه ان كل ما قدمه ائتلاف دولة القانون لحد الان لم يتطابق مع رؤية القائمة العراقية وقال ان المالكي "يعتقد انه يستطيع ان يكسب خلال المفاوضات بين الكتلتين تنازلاً من العراقية حول حقها الانتخابي الدستوري بوصفها الفائزة الاكبر في الانتخابات".

وأوضج عاشور ان من اسباب عدم التوصل الى اتفاق مع المالكي سواء من قبل العراقية او غيرها من الكتل هو رفض الكتل الاخرى لتجديد ولايته ولعدم قدرته على طمأنة الكتل السياسية بتغيير منهجه واصراره على التمسك بمنصبه واحتكار السلطة لحزبه والمقربين منه واستمرار استخدامه السلطة ضد خصومه او من لا يقف معه وهو امر يثير مخاوف الآخرين من مخاطر استخدام هذا النهج لسنوات مقبلة.

وبالترافق مع ذلك فقد تم اليوم الاربعاء الكشف عن مضمون اعتراضات علاوي على ورقة الاصلاح السياسي لائتلاف المالكي التي جاءت في ورقتي عمل تقع في 10 صفحات حيث سجل 20 اعتراضًا تشمل معظم بنود الورقة وتكشف حجم الخلاف العميق بين الجانبين كما قالت صحيفة "العالم" البغدادية نقلاً عن مصدر مقرب من محادثات تشكيل الحكومة الذي اوضح ان الاعتراضات تشكل احدث مؤشر على فشل مساعي التقريب بين اكبر كتلتين فائزتين في الانتخابات واللتين استأنفتنا مفاوضاتهما مطلع الاسبوع الحالي وحيث تدل تعليقات زعيم العراقية ان الخلاف مع المالكي يشمل نحو 90 في المئة من القضايا الرئيسة المطروحة.

وجاءت تعليقات علاوي بخط يده على بنود ورقة الاصلاح وامتلأت بالعديد من الاسئلة والاعتراضات وكررت عبارة "انشاء" في وصف العديد من المقترحات.
وتقع الورقة الاولى التي قدمتها كتلة المالكي في 6 صفحات وتحمل عنوان "ورقة مقترحة للاصلاح السياسي" بينما تقع الثانية في 4 صفحات وتحمل عنوان "اسس الشراكة الوطنية".

الورقة الأولى

وتبدو الوثيقة الاولى وهي تحاول ان تتطرق الى كل شيء حتى انها تحدثت وسط المفاوضات الساخنة بين الكتل عن "نظام اصلاح البطاقة التموينية". ومن اخطر المفاصل التي تعرضت لها وثيقة مقترحات المالكي ما يتعلق بمقترح تقاسم السلطة الذي تقدمت به السفارة الاميركية وجاء تحت عنوان "اصلاح الملف الامني".

ولم يستخدم المالكي في هذا الاطار اية اشارة للمقترح الاميركي. ويدعو بند المقترح الى "دعم المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية" ويسأل علاوي على هامش البند "هل المقصود هنا ما تقترحه السفارة؟" في اشارة على ما يبدو الى السفارة الاميركية في بغداد. ووضع علاوي ملاحظة على كلمة "القائد العام للقوات المسلحة" وطلب ان تفصل صلاحيات هذا المنصب "فصلاً كاملاً" عن صلاحيات رئيس الحكومة.

كما تدعو وثيقة المالكي الى "وضع سقف لعديد الجيش العراقي بحيث لا يتجاوز 200 ألف جندي لكل الصنوف" فيسأل علاوي في هامشه "ماذا يعني هذا السقف؟". وكان مصدر عسكري كبير اشار الاسبوع الماضي الى وجود "خطة حكومية لتقليص عديد الجيش بشكل لافت من عدده الحالي وهو 250 ألف شخص" وجاء مقترح المالكي ليؤكد تلك المعلومات. ويخصص احد البنود الى الدعوة لضرورة وضع نظام داخلي يضبط عمل أعضاء مجلس الوزراء فيسأل علاوي: ماذا عن رئيس الوزراء ولماذا يسكت المقترح عنه؟

ثم يضع علاوي خطا على 5 نقاط تتحدث عن "ضرورة الاسراع في انجاز لوحات تسجيل السيارات في مديرية المرور" فيقول علاوي "هذا كلام انشاء ليس إلا". وتحدثت الورقة عن اصلاح النظام البرلماني بنقاط تبدو مكررة وتنتقل الى الحديث عن اصلاح التشريعات والقوانين لكن علاوي يسأل "من سيقوم بهذا ومتى وما هي الخطوات العملية وكيف سنتفق على ذلك بلجنة برلمانية ام من خارج البرلمان وما هو مصير المحكمة الدستورية؟".

وتدعو الوثيقة الى عرض المرشحين لمناصب امنية مهمة على مجلس النواب فيسأل علاوي: من سيراجع هذا؟ وهل يشمل هذا التعيينات التي قام بها المالكي بعد انتخابات آذار حين انتهت ولاية الحكومة؟
وتتحدث الوثيقة عن ضرورة "تفعيل دور اجهزة الاعلام وتشريع قوانين لها" فيسأل علاوي: ماذا عن هيئة الاعلام؟ ولم يكن واضحا ما اذا كان يقصد بهذا شبكة الاعلام العراقي وهيئة امنائها ام هيئة الاعلام والاتصالات. وتقول الوثيقة ان من الضروري "تفعيل اجراءات معالجة الفساد" ويسأل علاوي: ماهو المقصود بالتفعيل؟

الورقة الثانية

أما الورقة الثانية من مقترحات المالكي فقد جاءت في 4 صفحات تحت عنوان "اسس الشراكة الوطنية" وتبدأ بنحو 19 نقطة يقول عنها علاوي انها "انشاء وكلام مكرر". وقد اعترض علاوي على 3 نقاط رئيسية من اصل 4 وقال ان الرابعة سبق وان قدمها هو في ورقة مقترحات طرحت عند اللقاء الاول مع المالكي قبل شهرين وهي نقطة تتعلق بإبعاد الجيش عن التحزب.

وتسهب النقاط في الحديث عن "تعزيز الديمقراطية وحقوق المرأة". لكن مقترح المالكي يشير الى "المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية" اي المقترح الاميركي فيسأل علاوي: هل تعتبرونه (المجلس) ملزما ام لا؟ في اشارة الى ان الورقة الاميركية التي تنص بشكل مكرر على ان ذلك المجلس يقدم توصيات غير ملزمة ولا تنتقص من صلاحيات الرئاسات الثلاث.

وتعود ملاحظة علاوي لتتذمر بصراحة من وجود "إنشاء" في المقترحات على آخر 3 نقاط من هذا القسم تحت رقم "12 و13 و14".

وجاء القسم الاخير من مقترحات المالكي في هذه الورقة ليدعو الى وضع شروط تنظم توزيع الحقائب الوزارية والدرجات الخاصة لكن علاوي يعترض بشدة على مضمونه ويتساءل: لماذا لا يشمل الامر الرئاسات الثلاث للجمهورية والحكومة ومجلس النواب. ويدعو مقترح المالكي الى تجنب المحاصصة في توزيع الوزارات والتركيز على الكفاءة والاستحقاق الانتخابي في هذا الاطار.. فيسأل علاوي: لماذا تخضعون المناصب الرئاسية العليا للمحاصصة بينما تريدون الوزارات وفق شروط مختلفة؟

كما تتطرق الوثيقة الى "رد الاعتبار للمضطهدين في زمن النظام السابق من ضحايا المقابر الجماعية والانفال وحلبجة والاهوار".. فيسأل علاوي: ماذا بشأن من تضرر من الابرياء بعد سقوط النظام؟
يذكر ان علاوي والمالكي عقدا اجتماعين خلال الشهر الماضي كما دخلت كتلتيهما في مباحثات جدية للاتفاق على تشكيل الحكومة المنتظرة لكن هذه المباحثات اصطدمت باصرار كل منهما على منح رئاسة هذه الحكومة الى زعيمها اللذين رفضا ايضا مشروعا اميركيا لتقاسم السلطة.

وكانت الانتخابات التشريعية الاخيرة قد افرزت فوز اربع كتل رئيسية هي ائتلاف العراقية بزعامة اياد علاوي (91 مقعدا) وائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي (89 مقعدًا) والائتلاف الوطني (70 مقعدا) والذي يضم المجلس الأعلى الاسلامي والتيار الصدري وحزب الفضيلة وائتلاف القوى الكردستانية (57 مقعدًا) والذي يضم التحالف الكردستاني واحزاب كرديةاخرى متعددةوهو ما يفرض تحالف اطراف متعددة لضمان الأغلبية اللازمة في مجلس النواب الذي يضم 325 مقعدًا لتشكيل الحكومة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ملوكي
ابن الجنوب -

صار واضح لكل الكتل والشيعية بالاخص انه فاشل وين كان طوال فترة حكمه ليش ماسوه اصلاحات .جماعته حزب الدعوة محتكرين المناصب والسلطة.نرجو من كل الكتل رفض ان يبقى بمنصبه لان في ذلك نهاية العراق

ملوكي
ابن الجنوب -

صار واضح لكل الكتل والشيعية بالاخص انه فاشل وين كان طوال فترة حكمه ليش ماسوه اصلاحات .جماعته حزب الدعوة محتكرين المناصب والسلطة.نرجو من كل الكتل رفض ان يبقى بمنصبه لان في ذلك نهاية العراق

عليه ان يقدم بديلا
عراقي صريح -

الاعتراض على هكذا طروحات بطريقه استهزائيه دليل على فشل القائمه العراقيه في مناقشة الامور بطريقه عقلانيه تصل بالبلاد الى طريق امن , واذا كان اياد علاوي لديه اعتراض على ورقة العمل المقدمه اليه من ائتلاف دولة القانون فليكن ذلك الاعتراض مبرر او على الاقل يقدم حلا بديلا اما ان يعترض بعبارة انشاء وكلام مكرر فهي قطعا محاوله منه للتملص من الالتزام باية تعهدات مستقبليه لبناء البلد فيما لو تمت عملية الشراكه في الاداره , صراع القوائم السياسيه بهذه الطريقه للوصول الى السلطه ستجر البلاد لمزيد من الويلات والخراب والتدمير,وعندما يصبح الهدف الاهم هو طريقة الوصول للحكم دون مراعاة لادنى المقومات الاخلاقيه التي تبرر عملية الوصول فان جميع الكتل التي تطرح نفسها حاليا كبدلاء للحكومه الحاليه فأنها لاتستحق ان ينظر الشعب اليها اية نظرة فيها ولو قدر صغير من الاحترام, اذا كانت الاغايه الاسمى لهولاء هي الوصول للحكم بأية طريقه وتحت كل الظروف دون مراعاة لمعاناة الشعب التي تزداد يوما بعد يوم فان النتيجة ستكون حتما وبالا على العراق والعراقيين.

عليه ان يقدم بديلا
عراقي صريح -

الاعتراض على هكذا طروحات بطريقه استهزائيه دليل على فشل القائمه العراقيه في مناقشة الامور بطريقه عقلانيه تصل بالبلاد الى طريق امن , واذا كان اياد علاوي لديه اعتراض على ورقة العمل المقدمه اليه من ائتلاف دولة القانون فليكن ذلك الاعتراض مبرر او على الاقل يقدم حلا بديلا اما ان يعترض بعبارة انشاء وكلام مكرر فهي قطعا محاوله منه للتملص من الالتزام باية تعهدات مستقبليه لبناء البلد فيما لو تمت عملية الشراكه في الاداره , صراع القوائم السياسيه بهذه الطريقه للوصول الى السلطه ستجر البلاد لمزيد من الويلات والخراب والتدمير,وعندما يصبح الهدف الاهم هو طريقة الوصول للحكم دون مراعاة لادنى المقومات الاخلاقيه التي تبرر عملية الوصول فان جميع الكتل التي تطرح نفسها حاليا كبدلاء للحكومه الحاليه فأنها لاتستحق ان ينظر الشعب اليها اية نظرة فيها ولو قدر صغير من الاحترام, اذا كانت الاغايه الاسمى لهولاء هي الوصول للحكم بأية طريقه وتحت كل الظروف دون مراعاة لمعاناة الشعب التي تزداد يوما بعد يوم فان النتيجة ستكون حتما وبالا على العراق والعراقيين.

يريدون السلطة
شلال مهدي الجبوري -

ياناس البعثين يريدون العودة للسلطة وباي ثمن. يا اصلاح يابطيخ. يريدون يرجعون للسلطة ويلغون العملية السياسية الجارية في العراق واطلاق سراح جميع البعثين والغاء القضاء وارجاع جميع ضباط الامن والمخابرات وكل القتلة والمجرمين قبل عملية التحرير عام2003وسيطرة ابناء المنطقة الغربية على الحكم وقتل كل من بارك عملية التغير الذي جرت بالعراق وضرب الاكراد واعادة العراق الى ما قبل 2003وهم لايعترفون لا بالديمقراطية ولابالديمظراطية. هذه هي مطاليب البعثين الحقيقية وهم اليوم يمارسون التقية وسبق وان مارسوها ونجحواودمروا وخربوا العراق

يريدون السلطة
شلال مهدي الجبوري -

ياناس البعثين يريدون العودة للسلطة وباي ثمن. يا اصلاح يابطيخ. يريدون يرجعون للسلطة ويلغون العملية السياسية الجارية في العراق واطلاق سراح جميع البعثين والغاء القضاء وارجاع جميع ضباط الامن والمخابرات وكل القتلة والمجرمين قبل عملية التحرير عام2003وسيطرة ابناء المنطقة الغربية على الحكم وقتل كل من بارك عملية التغير الذي جرت بالعراق وضرب الاكراد واعادة العراق الى ما قبل 2003وهم لايعترفون لا بالديمقراطية ولابالديمظراطية. هذه هي مطاليب البعثين الحقيقية وهم اليوم يمارسون التقية وسبق وان مارسوها ونجحواودمروا وخربوا العراق

السيارة مش عم تمشي
بنية -

طبعا لايعوض المالكي من سقط من الابرياء بعد 2003 لانه ببساطة سيؤكد على الوضع الامني الكارثي خلال فترة ولايته الميمونة. وايضا المناصب التي تعجبه يخضعها للمحاصصة كي يستفيد مع شلته وما لايعجبه يتركه- والله الحقيقة علاوي كلامه منطقي ولهذا لايريدوه في الحكم. الزمن الحالي هو زمن اللا معقول.

السيارة مش عم تمشي
بنية -

طبعا لايعوض المالكي من سقط من الابرياء بعد 2003 لانه ببساطة سيؤكد على الوضع الامني الكارثي خلال فترة ولايته الميمونة. وايضا المناصب التي تعجبه يخضعها للمحاصصة كي يستفيد مع شلته وما لايعجبه يتركه- والله الحقيقة علاوي كلامه منطقي ولهذا لايريدوه في الحكم. الزمن الحالي هو زمن اللا معقول.

Al Maliky
Salem -

To Mr, Al MalikyDon''t resign, Don''t Give up. Don''t care we are behind you all the way till Iraq goes bankrupt.Soon will call you Noori Hussain just to remind us There was a Leader his name was Saddam Hussain and you learned from him so much

Al Maliky
Salem -

To Mr, Al MalikyDon''t resign, Don''t Give up. Don''t care we are behind you all the way till Iraq goes bankrupt.Soon will call you Noori Hussain just to remind us There was a Leader his name was Saddam Hussain and you learned from him so much

ملوكي
ابن الجنوب -

صار واضح لكل الكتل والشيعية بالاخص انه فاشل وين كان طوال فترة حكمه ليش ماسوه اصلاحات .جماعته حزب الدعوة محتكرين المناصب والسلطة.نرجو من كل الكتل رفض ان يبقى بمنصبه لان في ذلك نهاية العراق

عليه ان يقدم بديلا
عراقي صريح -

الاعتراض على هكذا طروحات بطريقه استهزائيه دليل على فشل القائمه العراقيه في مناقشة الامور بطريقه عقلانيه تصل بالبلاد الى طريق امن , واذا كان اياد علاوي لديه اعتراض على ورقة العمل المقدمه اليه من ائتلاف دولة القانون فليكن ذلك الاعتراض مبرر او على الاقل يقدم حلا بديلا اما ان يعترض بعبارة انشاء وكلام مكرر فهي قطعا محاوله منه للتملص من الالتزام باية تعهدات مستقبليه لبناء البلد فيما لو تمت عملية الشراكه في الاداره , صراع القوائم السياسيه بهذه الطريقه للوصول الى السلطه ستجر البلاد لمزيد من الويلات والخراب والتدمير,وعندما يصبح الهدف الاهم هو طريقة الوصول للحكم دون مراعاة لادنى المقومات الاخلاقيه التي تبرر عملية الوصول فان جميع الكتل التي تطرح نفسها حاليا كبدلاء للحكومه الحاليه فأنها لاتستحق ان ينظر الشعب اليها اية نظرة فيها ولو قدر صغير من الاحترام, اذا كانت الاغايه الاسمى لهولاء هي الوصول للحكم بأية طريقه وتحت كل الظروف دون مراعاة لمعاناة الشعب التي تزداد يوما بعد يوم فان النتيجة ستكون حتما وبالا على العراق والعراقيين.

يريدون السلطة
شلال مهدي الجبوري -

ياناس البعثين يريدون العودة للسلطة وباي ثمن. يا اصلاح يابطيخ. يريدون يرجعون للسلطة ويلغون العملية السياسية الجارية في العراق واطلاق سراح جميع البعثين والغاء القضاء وارجاع جميع ضباط الامن والمخابرات وكل القتلة والمجرمين قبل عملية التحرير عام2003وسيطرة ابناء المنطقة الغربية على الحكم وقتل كل من بارك عملية التغير الذي جرت بالعراق وضرب الاكراد واعادة العراق الى ما قبل 2003وهم لايعترفون لا بالديمقراطية ولابالديمظراطية. هذه هي مطاليب البعثين الحقيقية وهم اليوم يمارسون التقية وسبق وان مارسوها ونجحواودمروا وخربوا العراق

السيارة مش عم تمشي
بنية -

طبعا لايعوض المالكي من سقط من الابرياء بعد 2003 لانه ببساطة سيؤكد على الوضع الامني الكارثي خلال فترة ولايته الميمونة. وايضا المناصب التي تعجبه يخضعها للمحاصصة كي يستفيد مع شلته وما لايعجبه يتركه- والله الحقيقة علاوي كلامه منطقي ولهذا لايريدوه في الحكم. الزمن الحالي هو زمن اللا معقول.

Al Maliky
Salem -

To Mr, Al MalikyDon''t resign, Don''t Give up. Don''t care we are behind you all the way till Iraq goes bankrupt.Soon will call you Noori Hussain just to remind us There was a Leader his name was Saddam Hussain and you learned from him so much

الوقت عدوا المالكي
ابو عبدالله -

انها معركة لكسب الوقت يخوضها المالكي وحزبة ريثما تنسحب القوات الامريكية المقاتلة من العراق برغم من تهديدات بعض قادتها بالرجوع اليه مرة اخرى اذا ما تطلب الوضع ذلك,وفي رأيي ان العراق والعقلية السياسية السائدة فيه لا زالت تعيش في زمن الاستبداد والدكتاتورية وان كانت قد تسربلت بلباس الديمقراطية التي يرى الجميع بإنها زائفة الى حد كبير ,العراق وليد الظروف التي تحيط به من كل جانب فلا دولة ديمقراطية جارة يمكن الاحتذاء بها والا استقرار اقتصادي او امني او سياسي ثابت يمكن الركون على نتائجه, كما انني ارى ان العراق لن ينعم بالامن والاستقرار مالم تكن هناك حكومة عراقية قوية تستطيع ان تفرض حلولها ولو بالقوة على المجمتع بكافة فئاته فشعب لم ينعم بالحرية يوما ما لن يعرفها في اي يوم مستقبلا

نصيحة بجمل
كريم البصري -

اعتقد ان الديمقراطية في العراق حاليا هي ليست ديمقراطية حقيقية وانما فوضى،واعتقد كذالك يجب ان تكن هنالك حكومة شديدة تحاول فرض سيطرتها على كل الارض العراقية،لذالك ادعوا السيد المالكي البقاء في السلطة وضرب كل مشاريع تقاسم السلطة ونتائج الانتخابات عرض الحائط لان مثل هكذا ديمقراطية قد جلبت لنا البلاء،ثم اين المشكلة اليست كل الدول العربية لاتعرف الديمقراطية وهي الان ترفل بالامن والامان،الم يكن صدام قد حصل على السلطة من قبل بالقوة وله الان الكثير من المريدين بل ويتذكرون ايامه على انها كانت ايام خير للعراق رغم سوداويتها،لذالك ادعوا السيد المالكي ان يعزز سلطته ولايلتفت لااحد لاصدر ولابدر ولاعلاوي ولاايران ولاسوريا ولاسعودية ولااي طرف اخر والسلطة هي بيدك،اوقف هذه المسخرة التي تسمى ديمقراطية واوقف مجلس البرلمان الذي يكلف رواتبهم وامتيازاتهم الذي اثقلت كاهن المواطن العراقي وضرب بيد من حديد مادام امريكا معك فالشعب العراقي سيصفق لك اذ ماحققت الامن وجلبت لقمة العيش،مالذي ربحناه من هذه الديمقراطية سوى شراء الاملاك الفخمة والعقارات خارج العراق بالمال الحرام من لقمة المواطن العراقي،اعلنها لاسنية لاشيعية لاعربية لاكردية المنصب لمن يستحقه ويخدم شعبه وتوكل على الله.

الوقت عدوا المالكي
ابو عبدالله -

انها معركة لكسب الوقت يخوضها المالكي وحزبة ريثما تنسحب القوات الامريكية المقاتلة من العراق برغم من تهديدات بعض قادتها بالرجوع اليه مرة اخرى اذا ما تطلب الوضع ذلك,وفي رأيي ان العراق والعقلية السياسية السائدة فيه لا زالت تعيش في زمن الاستبداد والدكتاتورية وان كانت قد تسربلت بلباس الديمقراطية التي يرى الجميع بإنها زائفة الى حد كبير ,العراق وليد الظروف التي تحيط به من كل جانب فلا دولة ديمقراطية جارة يمكن الاحتذاء بها والا استقرار اقتصادي او امني او سياسي ثابت يمكن الركون على نتائجه, كما انني ارى ان العراق لن ينعم بالامن والاستقرار مالم تكن هناك حكومة عراقية قوية تستطيع ان تفرض حلولها ولو بالقوة على المجمتع بكافة فئاته فشعب لم ينعم بالحرية يوما ما لن يعرفها في اي يوم مستقبلا

انت مستفيد
عراقى -

بحق شهر رمضان يكون ماتقول

نصيحة بجمل
كريم البصري -

اعتقد ان الديمقراطية في العراق حاليا هي ليست ديمقراطية حقيقية وانما فوضى،واعتقد كذالك يجب ان تكن هنالك حكومة شديدة تحاول فرض سيطرتها على كل الارض العراقية،لذالك ادعوا السيد المالكي البقاء في السلطة وضرب كل مشاريع تقاسم السلطة ونتائج الانتخابات عرض الحائط لان مثل هكذا ديمقراطية قد جلبت لنا البلاء،ثم اين المشكلة اليست كل الدول العربية لاتعرف الديمقراطية وهي الان ترفل بالامن والامان،الم يكن صدام قد حصل على السلطة من قبل بالقوة وله الان الكثير من المريدين بل ويتذكرون ايامه على انها كانت ايام خير للعراق رغم سوداويتها،لذالك ادعوا السيد المالكي ان يعزز سلطته ولايلتفت لااحد لاصدر ولابدر ولاعلاوي ولاايران ولاسوريا ولاسعودية ولااي طرف اخر والسلطة هي بيدك،اوقف هذه المسخرة التي تسمى ديمقراطية واوقف مجلس البرلمان الذي يكلف رواتبهم وامتيازاتهم الذي اثقلت كاهن المواطن العراقي وضرب بيد من حديد مادام امريكا معك فالشعب العراقي سيصفق لك اذ ماحققت الامن وجلبت لقمة العيش،مالذي ربحناه من هذه الديمقراطية سوى شراء الاملاك الفخمة والعقارات خارج العراق بالمال الحرام من لقمة المواطن العراقي،اعلنها لاسنية لاشيعية لاعربية لاكردية المنصب لمن يستحقه ويخدم شعبه وتوكل على الله.

التقسيم
عراقي -

الحل الوحيد هو التقسيم الى ثلاث دول مستقلة:كوردية وشيعية وسنية وبقرار ملزم من مجلس الامن وتحت اشرافه

انت مستفيد
عراقى -

بحق شهر رمضان يكون ماتقول

التقسيم
عراقي -

الحل الوحيد هو التقسيم الى ثلاث دول مستقلة:كوردية وشيعية وسنية وبقرار ملزم من مجلس الامن وتحت اشرافه

الى كريم البصري
عاقي -

,تريد تقارن صدام به.شلون يفرض الامن وياخذ السلطة بميليشياته اذا الجيش التعبان مالتكم دا يكتلون بيهم المجاهدين وهم كاعدبن بالسيطرات.بعدين هو المالكي شلون خدم شعبه وهو اساس البلاء والفساد .الحل الصحيح بانقلاب يقوده البعثيين لارجاع الحكم للناس التستحقه

الى كريم البصري
عاقي -

,تريد تقارن صدام به.شلون يفرض الامن وياخذ السلطة بميليشياته اذا الجيش التعبان مالتكم دا يكتلون بيهم المجاهدين وهم كاعدبن بالسيطرات.بعدين هو المالكي شلون خدم شعبه وهو اساس البلاء والفساد .الحل الصحيح بانقلاب يقوده البعثيين لارجاع الحكم للناس التستحقه

الوقت عدوا المالكي
ابو عبدالله -

انها معركة لكسب الوقت يخوضها المالكي وحزبة ريثما تنسحب القوات الامريكية المقاتلة من العراق برغم من تهديدات بعض قادتها بالرجوع اليه مرة اخرى اذا ما تطلب الوضع ذلك,وفي رأيي ان العراق والعقلية السياسية السائدة فيه لا زالت تعيش في زمن الاستبداد والدكتاتورية وان كانت قد تسربلت بلباس الديمقراطية التي يرى الجميع بإنها زائفة الى حد كبير ,العراق وليد الظروف التي تحيط به من كل جانب فلا دولة ديمقراطية جارة يمكن الاحتذاء بها والا استقرار اقتصادي او امني او سياسي ثابت يمكن الركون على نتائجه, كما انني ارى ان العراق لن ينعم بالامن والاستقرار مالم تكن هناك حكومة عراقية قوية تستطيع ان تفرض حلولها ولو بالقوة على المجمتع بكافة فئاته فشعب لم ينعم بالحرية يوما ما لن يعرفها في اي يوم مستقبلا

نصيحة بجمل
كريم البصري -

اعتقد ان الديمقراطية في العراق حاليا هي ليست ديمقراطية حقيقية وانما فوضى،واعتقد كذالك يجب ان تكن هنالك حكومة شديدة تحاول فرض سيطرتها على كل الارض العراقية،لذالك ادعوا السيد المالكي البقاء في السلطة وضرب كل مشاريع تقاسم السلطة ونتائج الانتخابات عرض الحائط لان مثل هكذا ديمقراطية قد جلبت لنا البلاء،ثم اين المشكلة اليست كل الدول العربية لاتعرف الديمقراطية وهي الان ترفل بالامن والامان،الم يكن صدام قد حصل على السلطة من قبل بالقوة وله الان الكثير من المريدين بل ويتذكرون ايامه على انها كانت ايام خير للعراق رغم سوداويتها،لذالك ادعوا السيد المالكي ان يعزز سلطته ولايلتفت لااحد لاصدر ولابدر ولاعلاوي ولاايران ولاسوريا ولاسعودية ولااي طرف اخر والسلطة هي بيدك،اوقف هذه المسخرة التي تسمى ديمقراطية واوقف مجلس البرلمان الذي يكلف رواتبهم وامتيازاتهم الذي اثقلت كاهن المواطن العراقي وضرب بيد من حديد مادام امريكا معك فالشعب العراقي سيصفق لك اذ ماحققت الامن وجلبت لقمة العيش،مالذي ربحناه من هذه الديمقراطية سوى شراء الاملاك الفخمة والعقارات خارج العراق بالمال الحرام من لقمة المواطن العراقي،اعلنها لاسنية لاشيعية لاعربية لاكردية المنصب لمن يستحقه ويخدم شعبه وتوكل على الله.

نصيحة بجمل
كريم البصري -

اعتقد ان الديمقراطية في العراق حاليا هي ليست ديمقراطية حقيقية وانما فوضى،واعتقد كذالك يجب ان تكن هنالك حكومة شديدة تحاول فرض سيطرتها على كل الارض العراقية،لذالك ادعوا السيد المالكي البقاء في السلطة وضرب كل مشاريع تقاسم السلطة ونتائج الانتخابات عرض الحائط لان مثل هكذا ديمقراطية قد جلبت لنا البلاء،ثم اين المشكلة اليست كل الدول العربية لاتعرف الديمقراطية وهي الان ترفل بالامن والامان،الم يكن صدام قد حصل على السلطة من قبل بالقوة وله الان الكثير من المريدين بل ويتذكرون ايامه على انها كانت ايام خير للعراق رغم سوداويتها،لذالك ادعوا السيد المالكي ان يعزز سلطته ولايلتفت لااحد لاصدر ولابدر ولاعلاوي ولاايران ولاسوريا ولاسعودية ولااي طرف اخر والسلطة هي بيدك،اوقف هذه المسخرة التي تسمى ديمقراطية واوقف مجلس البرلمان الذي يكلف رواتبهم وامتيازاتهم الذي اثقلت كاهن المواطن العراقي وضرب بيد من حديد مادام امريكا معك فالشعب العراقي سيصفق لك اذ ماحققت الامن وجلبت لقمة العيش،مالذي ربحناه من هذه الديمقراطية سوى شراء الاملاك الفخمة والعقارات خارج العراق بالمال الحرام من لقمة المواطن العراقي،اعلنها لاسنية لاشيعية لاعربية لاكردية المنصب لمن يستحقه ويخدم شعبه وتوكل على الله.

انت مستفيد
عراقى -

بحق شهر رمضان يكون ماتقول

انت مستفيد
عراقى -

بحق شهر رمضان يكون ماتقول

التقسيم
عراقي -

الحل الوحيد هو التقسيم الى ثلاث دول مستقلة:كوردية وشيعية وسنية وبقرار ملزم من مجلس الامن وتحت اشرافه

التقسيم
عراقي -

الحل الوحيد هو التقسيم الى ثلاث دول مستقلة:كوردية وشيعية وسنية وبقرار ملزم من مجلس الامن وتحت اشرافه

الى كريم البصري
عاقي -

,تريد تقارن صدام به.شلون يفرض الامن وياخذ السلطة بميليشياته اذا الجيش التعبان مالتكم دا يكتلون بيهم المجاهدين وهم كاعدبن بالسيطرات.بعدين هو المالكي شلون خدم شعبه وهو اساس البلاء والفساد .الحل الصحيح بانقلاب يقوده البعثيين لارجاع الحكم للناس التستحقه

الى كريم البصري
عاقي -

,تريد تقارن صدام به.شلون يفرض الامن وياخذ السلطة بميليشياته اذا الجيش التعبان مالتكم دا يكتلون بيهم المجاهدين وهم كاعدبن بالسيطرات.بعدين هو المالكي شلون خدم شعبه وهو اساس البلاء والفساد .الحل الصحيح بانقلاب يقوده البعثيين لارجاع الحكم للناس التستحقه