أخبار

توني بلير: حرب العراق كانت ضرورية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اعتبر رئيس الوزراء البريطاني أن حرب العراق كان ضرورة وعبر عن أسفه حيال "الأرواح التي فقدت جراء الحرب".

واشنطن: دافع رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير اليوم عن قرار ادارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش بشن حرب على العراق ووصفه بأنه كان "ضروريا".

وقال بلير في مقابلة بثت ببرنامج "هذا الأسبوع" على شبكة "ايه بي سي" الأميركية ان العقوبات ضد الرئيس العراقي السابق صدام حسين "خففت" لكنه حذر من عواقب أخرى اذا كان النظام السابق قد بقي في السلطة.

وأضاف "نظرا للضعف الذي انتاب شبكة العقوبات المطبقة على العراق فقد كان من الضروري الاطاحة بصدام لأن عدم القيام بذلك كان سيترك الكثير من التداعيات الأخرى.

" ولم يكشف بلير عن طبيعة تلك التداعيات لكنه قال انه يشعر ب "الأسف" حيال الأرواح التي فقدت جراء الحرب في العراق وخاصة جنود القوات الدولية الذين وصفهم ب "الشجعان والملتزمين" الى جانب المدنيين "الذين قتلوا في العراق وما زالوا يقتلون بأفغانستان".

وقال بلير ان "الاسلام المتشدد هو النظير الديني أو الثقافي للشيوعية الثورية العالمية ويمتاز بأن جذوره تضرب في الأرض بعمق وأن الكثير من ادبياته تمتد الى ابعد مما كنا نتصور".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الثقافي البريطاني
ابراهيم ال صالح -

يقول المثل المصري أسمع كلامك أصدقك أشوف أفعالك أستغرب .ندعو الرئيس السابق توني بلير الى تعريف ألسلام والاسلام وألاستسلام لله وألانقياد له بالطاعه . أذا كان يستطيع أن يفرق بين الفكر الضال والاسلام المتشدد و التوجه الصهيوني وبين الغلو بألاديان السماويه والتلاعب بألآمور الشرعيه و القانونيه ألالهيه الداعيه الى تفرد ال تعريف ألايمان وأحكامه الدينيه والفكريه والشرعيه . وماهو رأي القضاء والتشريع الآنجليزي تجاه هذه القضيه المحوريه بالعالم وقضاياه المشتركه والمشتبكه .وماهي المكاسب والخسائر الماديه والمعنويه التي قد أفتقدها . خلال حياته الشخصيه والسياسيه من خلال تعامله مع الحكام في المنطقه والعالم

الثقافي البريطاني
ابراهيم ال صالح -

يقول المثل المصري أسمع كلامك أصدقك أشوف أفعالك أستغرب .ندعو الرئيس السابق توني بلير الى تعريف ألسلام والاسلام وألاستسلام لله وألانقياد له بالطاعه . أذا كان يستطيع أن يفرق بين الفكر الضال والاسلام المتشدد و التوجه الصهيوني وبين الغلو بألاديان السماويه والتلاعب بألآمور الشرعيه و القانونيه ألالهيه الداعيه الى تفرد ال تعريف ألايمان وأحكامه الدينيه والفكريه والشرعيه . وماهو رأي القضاء والتشريع الآنجليزي تجاه هذه القضيه المحوريه بالعالم وقضاياه المشتركه والمشتبكه .وماهي المكاسب والخسائر الماديه والمعنويه التي قد أفتقدها . خلال حياته الشخصيه والسياسيه من خلال تعامله مع الحكام في المنطقه والعالم