أخبار

فوضى السلاح تهدد الأمن المجتمعي في الأردن

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تكاثرت في الآونة الأخيرة حالات القتل الناجمة عن استخدام الأسلحة النارية، وتلك الناجمة عن الرصاص العشوائي الذي يطلق في المناسبات الاجتماعية، من أسلحة أغلبها غير مرخص، الأمر الذي ولد حالة إستياء كبيرة في المجتمع الأردني، ورغبة حكومية في فتح الملف.

عامر الحنتولي - إيلاف: في أول أيام عيد الفطر يوم الجمعة الماضي قتل ثلاثة أردنيين على يد أقارب وأصدقاء لهم، فتحوا النار عليهم من مسدسات وأسلحة أوتوماتيكية، ثبت أن حيازتها لم يكن بشكل قانوني، الأمر الذي دفع الحكومة الأردنية الى الإيعاز لوزيري الداخلية نايف القاضي، والعدل هشام التل تقديم مقترحات عاجلة لإجراء تعديلات على قانون الأسلحة في الأردن، وذلك بعد أكثر من شهر على طلب مماثل للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الذي طلب تغيير القوانين ذات الصلة، وتغليظ العقوبات إن لزم الأمر، بعد أن تكاثرت حوادث القتل بالأسلحة النارية على نحو لافت ومقلق أردنيا في الأشهر الأخيرة، علما أن محاولات جمع الأسلحة غير المرخصة في الأردن قبل سنوات لم تثمر.

وفي شهر أيار|مايو الماضي قرر العاهل الأردني فجأة استبدال مدير الأمن الداخلي الأردني، بعد حوادث متكررة سقط خلالها عشرات القتلى، إما بالرصاص المباشر إثر خلافات بين أفراد من عشائر أردنية مختلفة، أو بسبب الرصاص الطائش الذي يطلق بكثافة في المناسبات الأردنية، كتقليد اجتماعي بات مذموما، ووصل حد تجريمه بفتاوى دينية في الداخل الأردني، إذ كلف الملك الأردني المدير الجديد للأمن الداخلي وهو لواء جاء من رحم المؤسسة العسكرية حين كان كبير المرافقين العسكريين للملك الأردني الراحل حسين بن طلال، بتفعيل القوانين اللازمة، وتغليظ العقوبات، وتطبيق القانون، وعدم التساهل وقبول الوساطات من وجهاء وأعيان المجتمع الأردني، في توسطهم لمن خالفوا القوانين، وقاموا بجرائم القتل، وحمل السلاح غير المرخص، وهي المهمة التي يشرف عليها الآن اللواء حسين المجالي، الذي استدعي من المنامة حيث كان يعمل سفيرا هناك، قبل ساعات من تعيينه في المنصب الجديد.

ومنذ عامين فقد وقعت في المدن الأردنية المختلفة العشرات من حوادث إطلاق النار من أسلحة نارية غير مرخصة، خلال المشاجرات العائلية، إذ أقدم العشرات على ارتكاب مجازر دموية بحق الآباء والأمهات والزوجات والأبناء، في ظاهرة أردنية إستجلبت نقاشات عامة ومتخصصة لبحث طبيعة الظاهرة الجديدة التي تشكل منذ أشهر تحديا أمنيا، يهدد الامن والسلم المجتمعي، وهو الأمر الذي بات من المرجح معه أن تطل عقوبات جديدة صارمة لسحب الأسلحة التي لم ترخصها الجهات الحكومية، وكذلك تغليظ عقوبات إستخدام الأسلحة بلا تراخيص، ورفع مبالغ الغرامة، وإطالة أمد سنوات عقوبة السجن في مسعى إلى ضبط الظاهرة، وسط تشككات مختصين من نجاح الأمر، وهم يشيرون الى التثبت من حالات قام خلالها مسؤول أمني سابق طرد من وظيفته قبل عامين، بإهداء شخصيات زارته في مكتبه مسدسات تحمل شعار الدولة الأردنية، إذ سرعان ما قامت الشخصيات ببيع تلك القطع النارية في السوق الأردنية.

وتعتبر ظاهرة حمل السلاح، وترك جزء منه ظاهرا من تحت اللباس بشكل مقصود، نوعا من المباهاة الإجتماعية في الأردن، فلا يعرف حتى الآن على سبيل المثال أسباب حمل موظفين مدنيين للسلاح، وهم في وظائفهم المكتبية، دون أن تستدعي طبيعة الأعمال التي يؤدونها حمل تلك الأسلحة، إذ عمدت الكثير من المؤسسات الأردنية الى لجم تلك الظاهرة، بعد أن وقعت جريمة قتل في الجناح الخاص لمكتب مدير الأمن الداخلي الأردني السابق اللواء مازن القاضي، إذ أقدم أحد الضباط على قتل أحد زملائه بسبب خلافات وظيفية، وقام أحد موظفي المحاكم الأردنية قبل سنوات بقتل أحد المتهمين، الذي أدين بحكم قضائي لم يرض القاتل.

وفي السنوات الأخيرة فقد وقع العديد من حالات الإعتداء على رجال الأمن العام بإطلاق النار عليهم من قبل مجرمين خطرين، وفارين من وجه العدالة، في محاولة للفرار من محاولات القبض عليهم، وسط إنطباعات بأن فوضى السلاح غير المرخص الحالية، ناجمة عن الحجم المتنامي لظاهرة تجارة الأسلحة المهربة، دون أن يعرف بعد الحجم الذي استقرت عنده تلك الظاهرة، وسط محاولات مكثفة من الدولة للجم ظاهرة السلاح غير المرخص.

وفي أضيق الحالات يجير القانون الأردني لبعض الأفراد حمل السلاح وإقتناءه بسبب الطبيعة الخاصة لطالب الترخيص، كحماية نفسه من اعتداء محتمل، أو حماية متجره من السرقات، إلا أن بعض جهات البحث الأردنية قالت في الآونة الأخيرة إن ترخيص الأسلحة لم يكن في أضيق الحالات، بل رصدت محاولات استسهال منح رخصه، ودون حاجة ملحة.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تخلف ،،
متحظر -

زرت الاردن قبل مده ،، بلد يعيش في عصر الجاهليه فما زالت القبيله والعشيره هي المصيطره حتى على الحكومه ... بلد اصنفه من دول العالم العاشر

تخلف ،،
متحظر -

زرت الاردن قبل مده ،، بلد يعيش في عصر الجاهليه فما زالت القبيله والعشيره هي المصيطره حتى على الحكومه ... بلد اصنفه من دول العالم العاشر

hope
Jabir -

mau GOD extinct them all

ديرتنا الأردنية
ذوقان الحياحنة -

مقال جيد يوضح حقيقة الأردن و الأردنيين, ونطلب من الكاتب الاستمرار بنشر تقارير كهذه مفيدة لتبيان مواقع الخلل الكثيرة في الأردن تمهيدا لتصويبها, وحبذا لو نشر تقارير عن أزمة العنوسة وجرائم الشرف في الأردن, كذلك أزمة الدراما الأردنية حيث لم نشاهد الكثير من الأعمال البدوية الأردنية هذا الموسم.

الى المتخلف
اردني -

اولا اكتب كلمة تحضر صحيحا بعدين تعال تفلسف واحكي .. الأردن دولة متحضرة بشبابها وعلمها وشيوخها والتزامها بالدين والتزامها بالروابط الاجتماعية الوطيدة التي تربط جميع شرائح وابناء هذا الوطن مع بعضه .. كلامك هذا مليء بالحقد والكراهية ولن انزل للمستوى المتدني رقم 10 الذي تقبع فيه حضرتك ادام الاردن بلدا مستقرا مطمئنا وحماه من كل مكروة قيادة وشعبا

متحضر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ابو جاسم -

تعليق رقم واحد.اسمع يامحترم ,انا طبيب عراقي ,اشتغلت في الاردن لمدة اربع سنوات ,قبل ان اهاجر الى الخارج.الاردن ليس بلد متخلف ,فيه الكثير من الاطباء من حملة الشهادات العالميه ,والاردن نواة لتجربه طبيه عربيه متطوره.صحيح انه بلد يطغى فيه الجانب العشائري,ولكنه بلد فيه الكثير من الناس الكرام والطيبين.حفظ الله الاردن واهله.

الى 1
أشرف -

ممكن نتعرف من وين حضرتك يا متحضر

لا يُعقل
حضرمي -

من خلال معرفتي بالاردن فقد عشت فيها اكثر فترة من الزمن استمر لعدة سنوات فخلال فترة مكوثي هناك لم ارى اشيء كهذه بالعكس الشعب راقي جدا ويوجد نظام في البلد والدولة تحكم سيطرتها اما قتل عدة افراد فهذه اشياء شاذة لا يمكن ان نحكم على البلد انها كلها اسلحة وتعيش حياة الغاب الكلام هذا غير مقبول

الأسباب
ميمو -

بأعتقادي أن ما ذكره الكاتب في مقاله صحيح مائة بالمائة فهذه الظاهرة الغريبة والخطيرة اصبحت تهدد وتقلق مضاجع الأردنيين وأنا واحد منهم. يجب العمل على بذل كافة الجهود للقضاء على هذه الآفة الخطيرة بحيث يجب علينا التكاتف والتعاضد معا; للحد من هذه العادة السيئة. الأردن معروف بأمنه واستقراره وما يحصل من مشاكل هي من مخلفات بعض الخارجين عن القانون ونحن اكيدون من أن الحكومة لن تتساهل مع هذا الموضوع المهم وهناك جهود تبذل بهذا الشأن وستؤتى ثمارها قريبا ان شاء الله. أنا شخصيا; أعتقد أن هنالك أسباب وراء تفشي مثل هذه الظاهرة منها الأجتماعية والأقتصادية الخ..أيضا; يجب على المختصين الأجتماعيين والمثقفين في الأردن أيلاء هذا الموضوع واعطائه اولوية قصوى لمعرفة الأسباب والبحث عن الحلول الجذرية هذا بالأضافة الى الجهود التي تبذلها قوى الأمن الأردني. بالنهاية، أتقدم الى أصحاب التعليقات الكرام بعدم الأساءة الى الأردن بلدا; وشعبا; فعلى كل من لديه أقتراح يفيد بحل المشكلة أن يقدمه بشكل انساني لعل ذلك يساعد في الحل وعدا ذلك فلنلتزم الأحترام وتقدير المشاعر ولنعمل بما أمرنا الله به. شكرا;

رد على التعليق الاول
حسين -

المشارك رقم واحد ليس منصفا ولا اعتقد انه مقتنع بما يقول وكلامه بالارجح ينم عن حقد دفين لسبب اخر ...هداك الله يا ضال. الاردن له ما له وعليه ما عليه ولكنه على ما اعتقد مصنف عالميا من افضل البلدان العربية

الاردن وجودة الحياه
فراس دبابنه -

تم تصنيف الاردن كثاني بلد عربي من حيث “جودة الحياة” بعد تونس.هذا التصنيف اعتمد معايير واسس تشمل تكاليف المعيشة، والثقافة والترفيه، والوضع الاقتصادي، والوضع البيئي، وواقع الحريات، والوضع الصحي، والبنية التحتية، والمخاطر والأمان، والمناخ.وبهذا يتقدم الاردن على دول عربيه اخرى لديها امكانيات وموارد اكبر واكثر بكثير , لكن الاردن مثله مثل غيره من الدول العربيه وغير العربيه له مشاكله الاجتماعيه لكن في الاردن على الاقل يتم بحث هذه المشاكل بصراحه وشفافيه ويجري العمل على معالجتها وذلك بدلا من التعتيم عليها وانكار وجودها .

تلميع
متابع -

ما الجديد في المادة يبدو ان الهدف شخصي لدى الكاتب الذي يريد مقابلة مدير العام وتأتي في اطار تجريم ال القاضي لكن لمعلومات وزير الداخلية الاردني اوقف ترخيص وتجديد رخص الحمل منذ اول العام الحالي ومنذ اشهر هناك تعديلات على قانون الاسلحة والذخائر وكمان ظاهرة العاب النارية اكثر خطورة

استحي على دمك
Mahmoud jordan -

من اسلوبك في الكتابة السطحية والركاكة التي تتمتع بها انت مراهق غير مؤدب وغير شكل .فكلمة متحظر تدل كم انت متحضر !وكلمات مثل حكومه وقبليه و جاهليه ومسيطره تكتب بالتاء المربوطة , يا متحظر فهمان تعلم كيف تكتب وبعدين رح احترمك حتى لو ما احترمت افكارك الغير محترمة !

hope
Jabir -

mau GOD extinct them all

ديرتنا الأردنية
ذوقان الحياحنة -

مقال جيد يوضح حقيقة الأردن و الأردنيين, ونطلب من الكاتب الاستمرار بنشر تقارير كهذه مفيدة لتبيان مواقع الخلل الكثيرة في الأردن تمهيدا لتصويبها, وحبذا لو نشر تقارير عن أزمة العنوسة وجرائم الشرف في الأردن, كذلك أزمة الدراما الأردنية حيث لم نشاهد الكثير من الأعمال البدوية الأردنية هذا الموسم.

الى المتخلف
اردني -

اولا اكتب كلمة تحضر صحيحا بعدين تعال تفلسف واحكي .. الأردن دولة متحضرة بشبابها وعلمها وشيوخها والتزامها بالدين والتزامها بالروابط الاجتماعية الوطيدة التي تربط جميع شرائح وابناء هذا الوطن مع بعضه .. كلامك هذا مليء بالحقد والكراهية ولن انزل للمستوى المتدني رقم 10 الذي تقبع فيه حضرتك ادام الاردن بلدا مستقرا مطمئنا وحماه من كل مكروة قيادة وشعبا

متحضر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ابو جاسم -

تعليق رقم واحد.اسمع يامحترم ,انا طبيب عراقي ,اشتغلت في الاردن لمدة اربع سنوات ,قبل ان اهاجر الى الخارج.الاردن ليس بلد متخلف ,فيه الكثير من الاطباء من حملة الشهادات العالميه ,والاردن نواة لتجربه طبيه عربيه متطوره.صحيح انه بلد يطغى فيه الجانب العشائري,ولكنه بلد فيه الكثير من الناس الكرام والطيبين.حفظ الله الاردن واهله.

الى 1
أشرف -

ممكن نتعرف من وين حضرتك يا متحضر

لا يُعقل
حضرمي -

من خلال معرفتي بالاردن فقد عشت فيها اكثر فترة من الزمن استمر لعدة سنوات فخلال فترة مكوثي هناك لم ارى اشيء كهذه بالعكس الشعب راقي جدا ويوجد نظام في البلد والدولة تحكم سيطرتها اما قتل عدة افراد فهذه اشياء شاذة لا يمكن ان نحكم على البلد انها كلها اسلحة وتعيش حياة الغاب الكلام هذا غير مقبول

الأسباب
ميمو -

بأعتقادي أن ما ذكره الكاتب في مقاله صحيح مائة بالمائة فهذه الظاهرة الغريبة والخطيرة اصبحت تهدد وتقلق مضاجع الأردنيين وأنا واحد منهم. يجب العمل على بذل كافة الجهود للقضاء على هذه الآفة الخطيرة بحيث يجب علينا التكاتف والتعاضد معا; للحد من هذه العادة السيئة. الأردن معروف بأمنه واستقراره وما يحصل من مشاكل هي من مخلفات بعض الخارجين عن القانون ونحن اكيدون من أن الحكومة لن تتساهل مع هذا الموضوع المهم وهناك جهود تبذل بهذا الشأن وستؤتى ثمارها قريبا ان شاء الله. أنا شخصيا; أعتقد أن هنالك أسباب وراء تفشي مثل هذه الظاهرة منها الأجتماعية والأقتصادية الخ..أيضا; يجب على المختصين الأجتماعيين والمثقفين في الأردن أيلاء هذا الموضوع واعطائه اولوية قصوى لمعرفة الأسباب والبحث عن الحلول الجذرية هذا بالأضافة الى الجهود التي تبذلها قوى الأمن الأردني. بالنهاية، أتقدم الى أصحاب التعليقات الكرام بعدم الأساءة الى الأردن بلدا; وشعبا; فعلى كل من لديه أقتراح يفيد بحل المشكلة أن يقدمه بشكل انساني لعل ذلك يساعد في الحل وعدا ذلك فلنلتزم الأحترام وتقدير المشاعر ولنعمل بما أمرنا الله به. شكرا;

رد على التعليق الاول
حسين -

المشارك رقم واحد ليس منصفا ولا اعتقد انه مقتنع بما يقول وكلامه بالارجح ينم عن حقد دفين لسبب اخر ...هداك الله يا ضال. الاردن له ما له وعليه ما عليه ولكنه على ما اعتقد مصنف عالميا من افضل البلدان العربية

الاردن وجودة الحياه
فراس دبابنه -

تم تصنيف الاردن كثاني بلد عربي من حيث “جودة الحياة” بعد تونس.هذا التصنيف اعتمد معايير واسس تشمل تكاليف المعيشة، والثقافة والترفيه، والوضع الاقتصادي، والوضع البيئي، وواقع الحريات، والوضع الصحي، والبنية التحتية، والمخاطر والأمان، والمناخ.وبهذا يتقدم الاردن على دول عربيه اخرى لديها امكانيات وموارد اكبر واكثر بكثير , لكن الاردن مثله مثل غيره من الدول العربيه وغير العربيه له مشاكله الاجتماعيه لكن في الاردن على الاقل يتم بحث هذه المشاكل بصراحه وشفافيه ويجري العمل على معالجتها وذلك بدلا من التعتيم عليها وانكار وجودها .

تلميع
متابع -

ما الجديد في المادة يبدو ان الهدف شخصي لدى الكاتب الذي يريد مقابلة مدير العام وتأتي في اطار تجريم ال القاضي لكن لمعلومات وزير الداخلية الاردني اوقف ترخيص وتجديد رخص الحمل منذ اول العام الحالي ومنذ اشهر هناك تعديلات على قانون الاسلحة والذخائر وكمان ظاهرة العاب النارية اكثر خطورة

استحي على دمك
Mahmoud jordan -

من اسلوبك في الكتابة السطحية والركاكة التي تتمتع بها انت مراهق غير مؤدب وغير شكل .فكلمة متحظر تدل كم انت متحضر !وكلمات مثل حكومه وقبليه و جاهليه ومسيطره تكتب بالتاء المربوطة , يا متحظر فهمان تعلم كيف تكتب وبعدين رح احترمك حتى لو ما احترمت افكارك الغير محترمة !