صاحبة رسم كاريكاتوري عن النبي محمد تضطر للاختفاء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
مودة او موضة
هناء -وكان العالم خالي من المواضيع لهذا بدؤا ياخذون رموزنا ليستهزؤ بنا, ماخذين نبينا وديننا كسلمة يدوسون عليها ليصلوا الى الشهرة. لان استهزاءبباقي الاديان السماوية والهندوس والبوذية لا تاتي لهم بشيء. ياالله الله يسامحهم ويهديهم ليرحمونا.
التاريخ يتكرر
يوسف -مرة اخرى يحاول شخص مغمور الظهور اعلاميا وكسب الشهره وربما ترويج تجارته الكاسده من كتب او نشرات من خلال التهجم على الاسلام او رموزه . قديمه...العبوا غيرها. كنت في السابق عند سماع مثل هذي الاخبار احاول البحث عنها في النت ومعرفة اصحابها.....ولكن لن افعل ذلك بعد الان فذلك سيزيد اصحابها شهرة ويجعلهم يتبجحون بانهم بعد نشر رسومهم او كتاباتهم ازداد زوار موقعهم على النت او الفيسبوك .......العبوا غيرها هههههه.
إرث الصحوة
خوليو -قبل أن تظهر ما اعتاد المسلمون على تسميته بالصحوة الاسلامية التي بدأت بسبعينات القرن الماضي، لم يكن في الغرب ،أي المواطنين الغربين من يعير أهمية لللإسلام والمسلمين، ونادرا ماتجد من يقرأ القرآن المترجم، كانت نظرة المواطن الغربي للمسلمين بشكل عام هم، مجموعة كبيرة من الناس يعيشون بالصحراء ولهم طرق حياتهم الخاصة وعندهم بترول وأموال مودعة في المصارف الغربية، كان تصوير العربي مع الجمل واللباس الخاص هو كل ما يقبع في ذاكرة معظم الغربيين، جاءت الصحوة لتنبه العالم على طريقة خاصة بالحياة وخاصة فيما يتعلق بالمرأة ولباسها فكانوا يشاهدون نموذج منهم يأتي للغرب لللإصطياف ، نظام طالبان نبه العالم أكثر على هذا النوع من الحياة بتطبيقه الشرع بكامله ، مافتح عيون المواطن الغربي أكثر هي غزوة نييورك وما أحدثت من دمار، وبعدها سلسلة الفيديوهات التي تم تصويرها لإسلاميين يذبحون الأسرى من الغربيين وخلف المذبحة لوحات مكتوب عليها آيات قرآنية، وقد أصبحت شهيرة صيحة الله وأكبر التي يذكرونها عند الذبح، هذا العنف لفت نظر كثير من الغربيين والغربيات فبدأوا بقراءة كتاب المسلمين وتراثهم للبحث عن أسباب العنف وخلفيته، وبدأ المثقفون في الغرب بالتساؤل عن ما إذا كان نبي الاسلام وقرآنهم هما مصدر العنف، وهذا ما نراه الآن في الرسومات والتعليقات الغربية، والقادم أعظم، الحل هو بيد المسلمين وذكاؤهم.
غريبه انتي يا ايلاف
لؤي -كيف تذكرون امام متطرف !!!هل يا ايلاف اصبحتم ترون من يدافع عن الاسلام متطرف !!!انه ليس متطرف بل رجل مسلم غيور على دينه -وانا ايضا لو رأيتها لقتلتها
حرية التعبير
عربى مقهور -اصبحت حرية التعبير فى الغرب تعنى شيئا واحدا فقط السخرية من الاسلام ومحاولة النيل من رموزه ولكن حرية التعبير تتوقف عند المحرمات ومنها المحرقة المزعومة لليهود فهنا يبرز القضاء وتصل العقوبة الى السجن انها ازدواجية معايير الغرب ونفاقه الذى سقطت اقنعته القذرة
ثمن الحرية
الوسواس الجساس -مبروك للمسلمين بنجاحهم انهم استطاعوا ان يفرضوا رؤيتهم و كبت كل من يحاول ان ينتقد و يبين اخطاء المسلمين ، حتى وزير الدفاع الأمريكي خائف و وزيرة الخارجية كان فقط ينقصهاان تقبل القرآن للدلالة على استنكارها لحرقه ، هذا ناتج عن الخلل في الدستور الأمريكي الذي اباح حرية الإعتقاد و ألأديان بدون ان ينتبه الى خطورةبعض النصوص في بعضالأديان التي تفرض على اتباعها و تحثهم على قتل كل من يهين الله و انبياءه ، كان المفروض ان يحظر الأعتقاد بالأديان التي تعطي لنفسها الحق بقتل كل من يخالفها و ينتقدها و لا يقبل بأفكارها
حسبي الله ونعم الوكي
خليجيه -حسبي الله و نعم الوكيل , لو نحن اقدمنا على الإستهزاء بسيدنا عيسى عليه السلام و هذا مالا نستطيع فعله لهب الغرب يعترض و يهاجم بينما اذا هم استهزؤا برسولنا ص علينا ان نقبل و نقول حريه! اي حريه هذي الإستهزاء على رسولنا الكريم . وهذا الإمام الغيور من حقه ان يأمر بقتلها لأنها تستحق ذلك حتى لا يجرؤ الآخرين على فعل ذلك ,, حسبي الله ونعم الوكيل ,, ارجو من ايلاف حذف كلمة متطرف لأن الإمام ليس متطرفا فهو غاضب على المرأه ووقاحتها ,, اصبحت هواية الغرب الإستهزاء بالرسول الكريم عليه افضل الصلاة و السلام ,,الذي افديه بروحي و بكل اولادي حبيبي محمد صلوات الله عليه.
أناس تافهه
عـــوضيــن -يجب ألا يعير هؤلاء الغثاء أي انتباه من أي إنسان، فهم أناس يبحثون عن الشهرة والأضواء عبر منظومة إعلامية فاسدة تسعي إلي الإثارة والتشويه. وإذا لم يعيرهم أحد اهتماما لانزووا وماتوا كمدا ولم يسمع عنهم أحد أي خبر.