سياسيو أوروبا لا يتسترون على ميولهم المثلية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تزوج وزير الخارجية الألماني أخيرًا من شريكه رجل الأعمال مايكل مرونز وكانت ميركل من المهنئين الأوائل.
برلين: تزوج وزير الخارجية الألماني، غيدو فسترفيلي، الجمعة الماضي في بون من شريكه رجل الأعمال مايكل مرونز. ويذكر أن مراسم عقد الزواج ترأسها رئيس بلدية بون، يورغن نيمتش، بحضور أفراد العائلة فقط، غير أن المستشارة أنجيلا ميركل كانت من المهنئين الأوائل حسب الصحافة الألمانية.
وأشير إلى أن غيدو كشف عن ميوله المثلية عندما حضر مأدبة عشاء أقيمت في مناسبة عيد ميلاد ميركل قبل خمسة أعوام.
ولا تعترف السلطات الألمانية بزواج المثليين جنسياً، لكنها ترخص ما اصطلح على تسميته بـ "الشراكة المنزلية" منذ عام 2001، التي توفر بعض الحقوق التي يتمتع بها الزوجان الشرعيان.
والتقى غيدو فسترفيلي (48 عاماً) ومايكل مرونز (43 عاماً) خلال سباق للخيول قبل سبعة أعوام، ويقيمان معاً منذ ذلك الوقت.
وتعليقًا على هذا النبأ، قالت صحيفة "كومسومولسكايا برافدا" الروسية إن سياسيي أوروبا لا يتهربون من إظهار أنفسهم أمام العالم كما هم حقيقة، مشيرة إلى أن رئيسة الوزراء الأيسلندية يوهانا سيغوردادوتير تزوجت رسمياً بصديقتها أخيرًا.
التعليقات
.........................
أبو أحمد -ان من علامات الساعة اكتفاءالرجل بالرجل والمرأة بالمرأة...وميركل أول المهنئين ,وكانت ميركل كرمت الرسام الدنماركي ليس فقط لعمله القبيح قاتله الله.
حقوق الانسان
muraqeeb -من ابسط حقوق الانسان ان يرتبط بمن يحب اذا كان كليهما عاقلا بالغا راشدا و لا عزاء للارهابيين!