احتمالات الإرهاب تتزايد في أميركا وقد يصعب تفاديها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تواجه الولايات المتحدة الأميركية والدول الأوروبية تهديدات متزايدة باحتمال وقوع هجمات إرهابية، وقالت وزيرة الامن القومي الاميركية جانيت نابوليتانو إنالتهديد الذي وصفته بانه "اسلامي بشكل اساسي"، "موجه ضد الغرب بصورة عامة".
واشنطن: حذر مسؤولون كبار في الإدارة الأميركية من أن التهديدات الإرهابية التي تواجهها الولايات المتحدة أصبحت أكثر خطراً من ذي قبل، بسبب تزايد أعداد الإرهابيين في الداخل، والتنوع الكبير في الأهداف وأساليب الهجمات، بشكل قد يجعل من الصعب تجنب حدوثها.
وقالت وزيرة الامن القومي الاميركية جانيت نابوليتانو الاربعاء ان "تنامي نشاط" الجماعات الارهابية يشير الى ازدياد التهديدات ضد الدول الغربية بما فيها الدول الاوروبية.
وقالت نابوليتانو ردا على سؤال حول تنامي المخاطر الارهابية في اوروبا خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الاميركي "اننا نشهد جميعا تنامي نشاطات مجموعة اكثر تنوعا من الجماعات ومجموعة اوسع من التهديدات".
واضافت ان التهديد الذي وصفته بانه "اسلامي بشكل اساسي"، "موجه ضد الغرب بصورة عامة" مشيرة الى انها ستبحث الامر مع نظرائها الاوروبيين الاسبوع المقبل.
وعلى صعيد الوضع داخل الولايات المتحدة، حذرت نابوليتانو من ان "الخطر الارهابي لديه وجه جديد، هو وجه ارهابيين +محليين+ اي مواطنين اميركيين جنحوا الى التطرف هنا ويتلقون تدريبا سواء على الاراضي الاميركية او في الخارج".
وذكرت نابوليتانو أن طبيعة الهجمات الإرهابية ما زالت تشهد المزيد من التغيرات، وأشارت إلى أن الهجمات الأخيرة تظهر أنها تأتي بشكل أسرع، و"بمستوى أقل من التخطيط المسبق لتنفيذها، مقارنة بالمحاولات السابقة، وأقل ارتباطاً بمنظمات إرهابية دولية."
وقالت في بيان مكتوب: "هناك تهديد متزايد من هجمات يمكن تنفيذها باستخدام عبوات ناسفة من النوع الخارق للدروع، ومتفجرات أخرى، وأسلحة صغيرة"، وأوضحت أن "مثل هذا النوع من الهجمات أصبح شائعاً في المناطق الساخنة حول العالم لبعض الوقت، ولكننا لاحظنا أن هناك بعض هذه المحاولات في الولايات المتحدة."
وأشارت إلى أنه على عكس هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001، التي تم التخطيط لتنفيذها بدقة واستغرق الإعداد لها فترة طويلة، يبدو أن الهجمات الأقل حجماً تتطلب في الوقت الراهن "تخطيطاً أقل، وكذلك عدداً أقل من الخطوات التي تسبق تنفيذها."
وتابعت وزيرة الأمن الداخلي قولها: "وكنتيجة لذلك، فإن هناك فرصا أقل لتعقب هجوم من هذا النوع وإحباطه قبل حدوثه."
وشددت نابوليتانو على أن الولايات المتحدة أكثر أمناً حالياً مما كان عليه الوضع سابقاً، غير أنها استبعدت عدم تعرض مدن أميركية لهجمات إرهابية أخرى، منوهة "لا توجد ضمانات 100 في المائة بأننا لن نتعرض لضربات مجدداً."
وتحدثت نابوليتانو عن تحول شريحة بسيطة من المواطنين الأميركيين نحو "التطرف العنيف" لكنها أكدت أن الحالة "ليست فريدة من نوعها"، ولا تقتصر على الولايات المتحدة دون سواها، أو أنه أمر لم يتوقع حدوثه."
كما حذر مايكل لايتر مدير المركز الوطني لمكافحة الارهاب خلال الجلسة ذاتها، من ان المؤامرات التي دبرها مواطنون اميركيون او مقيمون في الولايات المتحدة خلال العام الماضي "تخطت عدد ووتيرة محاولات الاعتداء في اي عام منذ اعتداءات ايلول/سبتمبر 2001".
واضاف ان "تنوع المواطنين والمقيمين الاميركيين المنتسبين إلى القاعدة او المتحالفين معها او الذين يستوحون ممارساتهم منها، والذين تآمروا على الولايات المتحدة العام الماضي، يوحي بان الخطر الذي يحدق بالدول الغربية اصبح اكثر تشعبا".
واشار الى "التحدي القاضي برصد مجموعة من المؤامرات تزداد تنوعا وضرورة التصدي لها".
من جانبها، اعتبرت السيناتور الجمهوري عن ولاية "مين"، سوزان كولينز، تلك التهديدات المتزايدة بأنها "تنبيه خطر وذو دلالة"، وتابعت: "لقد علمتنا السنتان الماضيتان،عبر دروس قاسية، أننا بكل بساطة يجب علينا أن نزيد جهودنا."
وفيما ذكر المسؤولون الأمنيون الأميركيون أن تنظيم "القاعدة" ما زال يشكل أكبر تهديد إرهابي دولي، فقد اتفقوا على أن الجماعات الإرهابية الدولية الأخرى، والتي ترتبط بالقاعدة أو تتبنى نهجها، قد تزايد عددها.
التعليقات
nero
nero -احتمالات الإرهاب تتزايد في أميركا وقد يصعب تفاديها من الشرطه المصريه التى مثل فى العراق الارهابى الذى يكره اسرائيل تركوه و هو مواطن عادى و مسكنى انا بالقانون الذى سرق هو الذى يتمسك سرقه بالاكراه و المحفظه فى يد الحرامى يتركه و يفتشنى انا و الحرامى الـ ماسكنى و امام الناس فى مصر الشرطى يترك الشعبى الارهابى و يمسك ارقى ناس يهدد من ينزل من منزله و يتكلم فى موضوعات اخرى لماذا لا تشتغل و هذا امور شخصيه و فى المتحف سألنى و فى الشهر العقارى يعاكس السيدات التى معها رجل و ابيه ميت و يمكن الزوج يقال لزوجته اطلبى الطلاق و قله ادب المصرى مثل العراقى نتذكر كان عايز يورط امريكا فى مصر و حتى العراق و باكستان و افغانستان و ايران تستولى على الهند و الخليج كان يردد لو مصر وقعت الدول العربيه كلها سوف تقع حتى امريكا تصدق و تصل و تتمسك هنا من ناس لا تملك سلاح عبيطه و الاخر يجدها ممسوكه فـ يشتغل بسرعه كما حدث فى دخوله الكويت و اليمن وصل للمشاركه من خلف السعوديه و الاردن ان الهيئات الدوليه التى تشغلها الامم المتحده التى يجب تكون بالتعيين بين الدول الكبرى و لا يشترك صغير بينهم لا شئ اسمه مقامى امام العالم لشعبى او فقير او كرامه و ملك يطلب معامله تليق بـ شهريار مثلا هذا موظف مثل اى موظف هكذا سوف الهيئات تجعل الموظف لا يردد فى شغله السيدات اولا او يلبس سيده خاتم فى برنامج رسمى و يفرض عليها هذا سوف يشتغل الموظف الارهابى لان الموظف هو الذى فى المدرسه كل يوم كان يشتم فى امريكا فى الابتدائيه يلغى الحصه ليقول امريكا من 200 سنه فقط قامت لا يتذكر الهنود الحمر و فى الثانوى يهدد ان لم يتكلم فى امريكا سوف يعملها امتحان شفهى فى النصوص الاناشيد من هنا يترك يتكلم فى السياسه يشترط ان يضرب ان كان سوف يشغلها تربيه تعليم و التربيه يعنى قوانين البلاد و ليس الضرب اما ما يقصد تربيه شخصيه هذا فى البيت نتخيل شاذ جنسيا ابن الحاره عايز يعلم الناس الادب و يفترض ان الاطفال مش متربيه هذا ليس شاذ لكن ارهابى و حرامى و ابن صايعه بلدى شعبى يريد يعلم الطفل تقاليد بيته و ليس شغل عام حتى الهيئات سوف تجعل المدرس امام المواطن رمز لمواطن ولائه لشغله ليس له علاقه بمصر او السعوديه هذا شغل اخرين فى العالم هذه هى الوطنيه مدرس يدخل يشتغل مدرس فقط لا يردد مصر مصر و يتحرش لان مصر مثل فلسطين مثل اسلام و لا شئ اسمه اعرف بلدك هذا شغل موظ
الطرد
جميل بدر الدين -افضل حل للانتهاء من الارهاب طرد المسلمين من كل الدول الاوربية
القاعدة والارهاب
هناء -لم يعد لهم قوة العالم كله واقف ضدهم. سابقا كان لهم نفوذ مع الولايات و تعلموا التقنيات على ايدي الامريكان لهذا استعملوا سلاحهم, ولكن خلال ال9 اعوام التقنيات تقدمت وهنلك حذر تام فمن الصعب ان يستطيعو ان ينفذوا اي عملية ارهابية و بالاضافة اصبحت امريكا لها علم ماذا تعرف هذه الشبكات من الرجوع الى المدارس التي علمتهم فيها. بالاضافة الى السيولة المالية التي كانت تملكها اما الان اصبح كل شيء محصور واظن انهم يستعملون هذا البعبع الى ان العالم يقبل ان يكون مراقب من الدولة ليظمن الامان لحياته وحياة عائلتة وبهذا سيتنازل عن اشياء كثيرة لان الميزانية ستكون لتوفير الامن للبلاد.
مثل حزب الله
سعيد مفلح -تنظيم ;القاعدة ما زال يشكل أكبر تهديد إرهابي دولي، واتفقت جماعة الأميركان على أن الجماعات الإرهابية الدولية الأخرى، والتي ترتبط بالقاعدة أو تتبنى نهجها، قد تزايد عددها، وهم يقصدون بذلك الجماات المتحالفة مع ايران الفارسية مثل حزب الله وزمرة المجرمين التي تعبث بامن البحرين والكويت.
هل يريدون احتلال
بوسالم ١ -من المعروف عندما يكثر الكلام عن الارهاب في الغرب و خصوصا في امريكا انهم يخططوا لاحتلال دولة ما ، مثل ما حدث لافغانستان و العراق ،، و كان العذر هو الاسلحة الكيمياوية و الدمار الشامل ، لذلك لم نرى اي اسلحة دمار شامل ، اللهم تدميرهم الشامل و المخطط لتك البلدان .في العراق مسكوا بصدام و اعدموه بيد خونة العراق و هم الان يحكمون العراق عن الامريكان . لكن مسألة افغانستان لازالت و لم يتوصلوا الى بن لادن و كأنه ابره اختفت . و اليوم يستغلوا ضعاف النفوس من العرب و المستعربه من المسلمين و الاقباط لتمرير مخططاتهم .والجاهلون يهللون خلفهم ; احتمالات الارهاب تتزايد في امريكا ;. و اتمنى ان لا نشرب من نفس كأس 11 سبتمبر .
هههههههههه
عراقيه -هذه مثل اسلحة الدمار الشامل التي لم ولن توجد وعلى هذا الاساس مارست امريكا ارهابها واجتاحت العراق وقتلت الملايين ولا زال البلد يعاني مما فعلته المسكينه امريكا ضحية الارهاب!!!