أخبار

خبراء ألمان يدرسون طلب تعويض أكراد العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يعكف خبراء المان على متابعة طلب قدمه الأكراد الى بغداد للحصول على تعويضات عن قتلى عهد صدام.

اربيل: قررت السلطات في اقليم كردستان العراق اللجوء الى مؤسسات وخبراء المان لمتابعة طلب قدمته الى الحكومة المركزية العام 2008 للحصول على تعويضات عن القتلى الذين سقطوا ابان النظام السابق. وقال مجيد حمد امين وزير شؤون الشهداء في حكومة الاقليم وكالة فرانس برس ان "منظمة اجيف الالمانية ورئاسة الاقليم نظمتا مؤتمرا الاحد هدفه الاساسي تحريك ملف التعويضات القائم منذ عام 2008".

واضاف ان "مبدا التعويض حق اقره القانون الدولي وهو عنصر اساسي في تحقيق العدالة في العراق وقد اعترفت الحكومة المركزية بهذا الحق" في اشارة الى الضحايا الذين قضوا خلال عمليات الانفال والقصف بالاسلحة الكيميائية.

وشن النظام السابق حملات الانفال على دفعتين الاولى عام 1987 بشكل متقطع اما الحملة الثانية التي سارت بشكل متواصل فقد بدأت في 23 شباط/فبراير 1988 وانتهت خريف العام المذكور. وتشير تقديرات غير مؤكدة الى مقتل نحو مئة الف شخص وتدمير ثلاثة الاف قرية وتهجير الالاف.

يذكر ان حكومة الاقليم قدمت مشروعا للتعويضات الى الحكومة المركزية عام 2008 مطالبة بدفع 8 مليار دولار لاعادة بناء القرى التي دمرت وتعويض ذوي الضحايا. وتابع الوزير الكردي ان المنظمة الالمانية استقدمت ثلاثة خبراء المان "لديهم خبرة في مسالة التعويضات فقد عملوا في افريقيا وفي البلقان. لذا، ارتأينا ان نكون ايضا من المستفيدين من خبرتهم".

والخبراء هم ماتياس نوينر واينغو ريش وهايدي ميرك. من جهته، قال القنصل الالماني في الاقليم ستيفان بنتليه ان حكومة بلاده والمنظمات غير الحكومية تقوم منذ عام 1991 بتقديم مساعدات الى عائلات القتلى في كردستان بشكل عام ومنطقة حلبجة بشكل خاص.

واضاف لفرانس برس "تقدم الحكومة الالمانية حاليا الدعم المالي لمشروع يتضمن خدمات طبية وصحية ونفسية لضحايا حلبجة". وشنت طائرات في 16 اذار/مارس 1988 غارات على حلبجة الواقعة في محافظة السليمانية خلال احدى حملات الانفال الثماني.

وبينما كانت الحرب بين العراق وايران تقترب من نهايتها، استولى البشمركة على حلبجة، فسارع الجيش العراقي الى الرد عبر قصفها ما ارغم المقاتلين على الانسحاب في اتجاه الحبال المجاورة تاركين وراءهم النساء والاطفال. وتشير تقديرات كردية مستقلة الى مقتل خمسة الاف شخص معظمهم من النساء والاطفال في قصف بمختلف انواع الاسلحة الكيميائية مثل غاز الخردل والسارين وخليط اخر يشل الاعصاب.

وتابع القنصل ان "الحكومة الالمانية تقدم الدعم في تدريب القضاة على كيفية التعامل مع الماضي وخصوصا مع النظام السابق الذي ارتكب هذه الجرائم ضد الشعب الكردي والاستفادة من التجربة الالمانية في كيفية التعامل مع جرائم الحرب والقرار الاخير سيكون للعراقيين".

وختم مؤكدا ان "المانيا قامت بمحاكمة جميع الشركات التي زودت النظام السابق بالملعومات او بالاسلحة الكيميائية". بدوره، قال القاضي ناظم فرمان العبود رئيس المحكمة الجنائية العراقية العليا المشارك في المؤتمر ان "قانون المحكمة الجنائية لا يتضمن مبدأ التعويض كما لا يوجد نص يمنح حق التعويض للمشتكين عند صدور الحكم".

لكنه استدرك قائلا ان "بامكان المشتكين الذين حصلوا على قرار بادانة المتهمين من النظام السابق اخذ نسخة من قرار الحكم واقامة دعوى مدنية للمطالبة بالتعويض وهذا حق مكفول". ودعا الى "معالجة جذرية لهذا الموضوع عبر تشريع قانون للتعويض من قبل الحكومة المركزية وحكومة الاقليم حيث لا يوجد تقاطع بين القانونين لتعويض الضحايا والتعويض لا يقتصر على الناحية المادية فقط انما معنويا ايضا".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
العين بالعين و....
الراصد -

ومتى سوف يدفع الأكراد تعويضات لأبناء الشعب الأشوري الذي ذهب ضحية بيد بعض الزعامات العشائرية والقبلية وضحية الممارسات الإجتماعية والدينية , هم لهم حق وهذا مبرر قانونيا لكن عليم أيضا حق يجب أن لا يهضموه ! كما فعل جيرانهم من العرب والترك والفرس . سوف ننتظر ونشاهد النتيجة !!!

العين بالعين و....
الراصد -

ومتى سوف يدفع الأكراد تعويضات لأبناء الشعب الأشوري الذي ذهب ضحية بيد بعض الزعامات العشائرية والقبلية وضحية الممارسات الإجتماعية والدينية , هم لهم حق وهذا مبرر قانونيا لكن عليم أيضا حق يجب أن لا يهضموه ! كما فعل جيرانهم من العرب والترك والفرس . سوف ننتظر ونشاهد النتيجة !!!

ومتى
نوفل -

-ومتى سيدفع الكرد تعويضا للعراقيين الذين قتلهم المدعو مصطفى برزاني منذ الاربعينات من القرن الماضى- ومتى سيدفع الكرد تعويضات للعراقيين عن ثمن عمالتهم لشاه ايران وسوريا وليبيا في تامرهم ضد العراق - منى سيدفع هولاء تعويضات عن نهب ممتلكات الجيش العراقى بعد الغزو الامريكي للعراق -متى سيدفع الاكراد ثمنا لعملهم كجواسيسومرشدين للامريكي المحتل -متى سيدفع الكرد اثمان النفط المهربة خارج الحدود -من يدفع تعويضات لابناء انتفاضة الجنوب اذن ؟- منى سيدفع الكرد تعويضات للعراقيين حيث بحروب الكرد ضد العراقيين تاخر البلد اربعين سنة الى الوراء ؟ان الجواب على هذه المطالبات هي في عرض استفتاء على العراقيين بالسوال التالى ؟";هل ترغبون في بقاء الكرد في الدولة العراقية ؟؟؟؟؟"والجواب سيكون بنسبة 98% بلا

ومتى
نوفل -

-ومتى سيدفع الكرد تعويضا للعراقيين الذين قتلهم المدعو مصطفى برزاني منذ الاربعينات من القرن الماضى- ومتى سيدفع الكرد تعويضات للعراقيين عن ثمن عمالتهم لشاه ايران وسوريا وليبيا في تامرهم ضد العراق - منى سيدفع هولاء تعويضات عن نهب ممتلكات الجيش العراقى بعد الغزو الامريكي للعراق -متى سيدفع الاكراد ثمنا لعملهم كجواسيسومرشدين للامريكي المحتل -متى سيدفع الكرد اثمان النفط المهربة خارج الحدود -من يدفع تعويضات لابناء انتفاضة الجنوب اذن ؟- منى سيدفع الكرد تعويضات للعراقيين حيث بحروب الكرد ضد العراقيين تاخر البلد اربعين سنة الى الوراء ؟ان الجواب على هذه المطالبات هي في عرض استفتاء على العراقيين بالسوال التالى ؟";هل ترغبون في بقاء الكرد في الدولة العراقية ؟؟؟؟؟"والجواب سيكون بنسبة 98% بلا

ومتى؟؟
هدى -

ومتى يدفع الاكراد تعويض للعرب من اهل ديالى الذين اغتالتهم البيشمركة والاسايش؟

ومتى؟؟
هدى -

ومتى يدفع الاكراد تعويض للعرب من اهل ديالى الذين اغتالتهم البيشمركة والاسايش؟

كوردي من اسرائيل
كوردي من اسرائيل -

راح نأخذ حقنا من عيونكوم وراح تشوفون بعدشي ما شفتو يا عرب و يا اشور

كوردي من اسرائيل
كوردي من اسرائيل -

راح نأخذ حقنا من عيونكوم وراح تشوفون بعدشي ما شفتو يا عرب و يا اشور

ومتى
اشوري -

ومتى سيدفع الأكراد تعويضات لأبناء الشعب الأشوري الذي ذهب ضحية بيد بعض الزعامات العشائرية (مثل سمكو وامثاله)والقبلية وضحية الممارسات الإجتماعية والدينية , ومتى تعاد قرانا المتجاوزة عليها من قبل الاكراد ..........

ومتى
اشوري -

ومتى سيدفع الأكراد تعويضات لأبناء الشعب الأشوري الذي ذهب ضحية بيد بعض الزعامات العشائرية (مثل سمكو وامثاله)والقبلية وضحية الممارسات الإجتماعية والدينية , ومتى تعاد قرانا المتجاوزة عليها من قبل الاكراد ..........

اصدقا لاعداء العراق
مجيد -

شلومو نكديمون وهو : (صحفي صهيوني متخصص في مجال مسارات القرار الصهيوني خاصة السياسي يتحدث في كتاب نشره عن العلاقة التاريخية بين برزاني واسرائيل :يقول الأيرانيون والصهاينة إستخدموا الأكراد من أجل تحقيق رغبتهم في إنهاك العراق! الملا مصطفى البارزاني ذبح (كبشا كبيرا) فرحا بإنتصار إسرائيل على العرب في 67! زيارات عديدة للملا الى إسرائيل ولقاءه بالمسؤولين ودعم متواصل للتمرد الكردي. إسرائيل تمنح البارزاني رتبة (لواء) تقديرا لجهوده في تسفير اليهود العراقيين الى فلسطين المحتلةيضم الكتاب 31 فصلاً تشمل جميعها تغطية لوقائع وأحداث ومعلومات سابقة عن الحركة الكردية (حركة مصطفى البارزاني تحديداً) وعلاقاتها مع الموساد الصهيوني. ويصف المؤلف إتفاقية الجزائر في آذار 1975 بأنها ملك الموت الذي قبض على روح العلاقة الكردية – الإسرائيلية التي دامت 12 عاماً واتسمت بالتعاون المكثف التي دامت 12 عاماً واتسمت بالتعاون المكثف، كان خلالها الملا مصطفى البارزاني يقود التمرد ضد الحكومات العراقية مستعيناً بالمستشارين الإسرائيليين الذين لم يفارقوه، أو يفارقوا معسكره، طيلة تلك السنوات. (ص8)، وكانت طواقم المستشارين العسكريين الإسرائيليين تستبدل بصورة دورية، كل ثلاثة أشهر، ويترأسها بصورة دائمة أحد عناصر الموساد، وإلى جانبه ضابط في الجيش الإسرائيلي، ومستشار فني. وكان الموساد والمستشارون الإسرائيليون يقدمون المساعدة للبارزاني لتعلم أساليب الحرب الحديثة، وغالباً ما كان الإسرائيليون يصطحبون وفداً طبياً للإسهام في معالجتهم.. الكتاب يتطرق بأسهاب إلى المساعدات الإسرائيلية للتمرد البارزاني في العراق، نظراً لعدم وجود ثغر بحري لكردستان، ووقوع جميع المطارات الموجودة في أراضيها تحت السيطرة العراقية، لذا فإن الدخول إليها يصبح مستحيلاً، إلا إذا تم عبر تركيا أو إيران أو أرمينيا، مما جعل تقديم المساعدات الصهيونية رهناً برضا ورغبة إيران. محاولة فاشلة لإغتيال الملا مصطفى البارزاني: الكتاب المقدس لم ينفجر يتطرق الكاتب إلى محاولات قتل مصطفى البارزاني ومنها حادثة يوم 29 أيلول (سبتمبر) 1971 في حاج عمران، عن طريق متفجرات حملتها سيارة تقل تسعة من رجال الدين أرسلوا من بغداد الى مقر الملا مصطفى على أساس أنهم يحملون رسالة من القيادة العراقية بشأن اتفاق 11 آذار(مارس) 1970، وكان مع الملا مصطفى في ذلك ال

اصدقا لاعداء العراق
مجيد -

شلومو نكديمون وهو : (صحفي صهيوني متخصص في مجال مسارات القرار الصهيوني خاصة السياسي يتحدث في كتاب نشره عن العلاقة التاريخية بين برزاني واسرائيل :يقول الأيرانيون والصهاينة إستخدموا الأكراد من أجل تحقيق رغبتهم في إنهاك العراق! الملا مصطفى البارزاني ذبح (كبشا كبيرا) فرحا بإنتصار إسرائيل على العرب في 67! زيارات عديدة للملا الى إسرائيل ولقاءه بالمسؤولين ودعم متواصل للتمرد الكردي. إسرائيل تمنح البارزاني رتبة (لواء) تقديرا لجهوده في تسفير اليهود العراقيين الى فلسطين المحتلةيضم الكتاب 31 فصلاً تشمل جميعها تغطية لوقائع وأحداث ومعلومات سابقة عن الحركة الكردية (حركة مصطفى البارزاني تحديداً) وعلاقاتها مع الموساد الصهيوني. ويصف المؤلف إتفاقية الجزائر في آذار 1975 بأنها ملك الموت الذي قبض على روح العلاقة الكردية – الإسرائيلية التي دامت 12 عاماً واتسمت بالتعاون المكثف التي دامت 12 عاماً واتسمت بالتعاون المكثف، كان خلالها الملا مصطفى البارزاني يقود التمرد ضد الحكومات العراقية مستعيناً بالمستشارين الإسرائيليين الذين لم يفارقوه، أو يفارقوا معسكره، طيلة تلك السنوات. (ص8)، وكانت طواقم المستشارين العسكريين الإسرائيليين تستبدل بصورة دورية، كل ثلاثة أشهر، ويترأسها بصورة دائمة أحد عناصر الموساد، وإلى جانبه ضابط في الجيش الإسرائيلي، ومستشار فني. وكان الموساد والمستشارون الإسرائيليون يقدمون المساعدة للبارزاني لتعلم أساليب الحرب الحديثة، وغالباً ما كان الإسرائيليون يصطحبون وفداً طبياً للإسهام في معالجتهم.. الكتاب يتطرق بأسهاب إلى المساعدات الإسرائيلية للتمرد البارزاني في العراق، نظراً لعدم وجود ثغر بحري لكردستان، ووقوع جميع المطارات الموجودة في أراضيها تحت السيطرة العراقية، لذا فإن الدخول إليها يصبح مستحيلاً، إلا إذا تم عبر تركيا أو إيران أو أرمينيا، مما جعل تقديم المساعدات الصهيونية رهناً برضا ورغبة إيران. محاولة فاشلة لإغتيال الملا مصطفى البارزاني: الكتاب المقدس لم ينفجر يتطرق الكاتب إلى محاولات قتل مصطفى البارزاني ومنها حادثة يوم 29 أيلول (سبتمبر) 1971 في حاج عمران، عن طريق متفجرات حملتها سيارة تقل تسعة من رجال الدين أرسلوا من بغداد الى مقر الملا مصطفى على أساس أنهم يحملون رسالة من القيادة العراقية بشأن اتفاق 11 آذار(مارس) 1970، وكان مع الملا مصطفى في ذلك ال

ضحايا حلبجة
Garilla -

ومتى تفهم يانوفل ان الجواب على واحد مثلك اكبر جريمه

ضحايا حلبجة
Garilla -

ومتى تفهم يانوفل ان الجواب على واحد مثلك اكبر جريمه

البرزانيين واسرائيل
مجيد -

يضيف الكاتب : شلومو نكديمون - الكاتب الصهيوني :في 13 تشرين الأول (أكتوبر)1971 أوفدت الحكومة العراقية وزير التربية المرحوم الدكتوراحمد عبد الستارالجواري وأخبر الملا مصطفى بأن النائب (صدام حسين) يعمل بلا كلل أو ملل من أجل كشف النقاب عن المخططين، وعن الجهة التي أمرت بالتنفيذ، وإن محاولة الاغتيال كانت مؤامرة دبرتها عناصر خارجة عن النظام من أجل تخريب العلاقات الطيبة الآخذة بالتطور بين العرب والأكراد، وقال البارزاني إنه سيرسل مبعوثاً إلى بغداد لكي يعرب عن مشاعر الود، وطلب من الدكتور احمد عبد الستار أن يحمل معه هدية (مصحف أثري قديم) هدية إلى السيد النائب (صدام حسين) وإن الوزير العراقي عاد من حاج عمران إلى بغداد يوم 14/10 وقابل السيد النائب، وأخبره إن الملا مصطفى يقدر هذه الالتفاتة وبعث شخصياً بهدية ثمينة (قرآن أثري قديم).. وثارت شكوك النائب حول محتوى الهدية وأمر بفحصها من قبل خبراء المتفجرات وتبين فيما بعد إن الهدية عبارة عن (متفجرات). ويروي المؤلف حادثة يوم 15 تموز(يوليو) 1972 حين قابل البارزاني مراسل وكالة الأنباء العراقية، والذي اعترف له أنه مرسل من أجل اغتياله. الحرية الوحيدة هي أن نتنسم الهواء : ركز المؤلف فصلا للحديث عن تاريخ الكرد، ثم أنتقل للحديث في عدة مواضع من الكتاب عن دور المدعو (الأمير بدير خان) في عملية التنسيق الكردي الصهيوني، ويتحدث عن لقاءه بالمقدم يهودا بن ديفيد – نائب الملحق العسكري في السفارة الإسرائيلية في باريس ومسؤول الاتصالات مع الجهات الاستخبارية المحلية والأجنبية، وكان الأساس والمنطلق في التنسيق هو التماثل بين التأريخين اليهودي والكردي وتعرض الشعبين للاضطهاد. وكان بدير خان يتنبأ بشرق أوسط ممزق ومفتت إلى كيانات صغيرة، تحظى فيه كل مجموعة أو طائفة عرقية بحق تقرير المصير في إطار حدود معقولة، تمكنها من تجذير استقلالها الحضاري. ويتحدث المؤلف عن كيف أن أي محاولة لبلورة دولة كردية مستقلة، كانت تلقى معارضة فورية مستميتة من لدن تركيا وإيران والعراق، كل على حدة، وجميعها مجتمعة. ولم تأت هذه المعارضة مصادفة (والكلام للمؤلف) فقد كانت هذه الدول تدرك إن إقامة كيان كردي مستقل سيلزمها بالتخلي عن مناطق واسعة من أراضيها خصوصاً أنها غنية بالكنوز الطبيعية وخاصة النفط. وهذا ما دفع الغرب إلى معارضة الاستقلال الكردي ولم يبقى من التعاطف مع الأكر

المقاومة حياة
ناظم -

السن بالسن والعين بالعين والبادىء اظلم, سجلات التاريخ المحايد تثبت الحقائق على الارض قديما وحديثا,الكورد شعب مسالم محب للحرية والعدالة والمساواة يرفض التعدي على حقوق واموال واعراض الاخرين,بل يعزون ويحترمون الغريب بل يقدمون كل انواع المساعدة ضمن الامكانيات المتوفرة,ومعلوم بان الشعب الكوردي عانى الظلم والذل والقهر والحرمان والقتل والدفن احياءا,إلى جانب مسح وهدم عدة آلاف من قراهم مع المدارس والمساجد ومايحتضن من كتب مقدسة,وحرق غاباتهم ومايحتضن من حيوانات وحشرات ونباتات وازهار,الى جانب التعريب والصهر والدمج القسري,فالغريق يتمسك بزبد البحر,والمقاومة حياة,ومن حق اي شعب محتل مضطهد من الاجنبي ان يناضل من اجل استعادة كامل حقوقه وحريته المغتصبةوبكل الوسائل المتاحة,هذه هي شرعة الله والقانون والمواثيق الدولية.الكورد ليس لديهم سلطة دوله ولاقوات مسلحة نظامية وطائرات واسلحة كيميائيةوبيولوجية او جرثومية لاستخدامهاضد القرى والقصبات التابعة للدولة لهدمهاوقتل المدنيين والابرياء,بل كانت هناك مقاومة شعبية وباسلحة خفيفة وحرب عصابات فدائية ضد الجيوش الجرارة للمعتدي,انها مقاومة شريفة ومباركة.

الى الدولة الشقيقة!!
عراقي ليبرالي -

الى الدولة الجارة والشقيقة ";دولة كردستان الموقرة" بعد اطيب التحية والسلام المعطر بأزكى عطور الحب والاخاء ندعوكي على التمهل بجارتك دولة العراق وتأجيل مطالبك الواضحة والصريحة والتي كان لابد ان تضاف الى الدستور الثابت شأنها شأن رقم 140 من الدستور في التعويض عن الخسائر التي كنتها لكم الدولة الجارة والصديقة العراق...ارجوكم تقبلوا الرجاء في تأجيل التعويضات لان الدولة الجارة الاخرى"الكويت";تدعو بالتعويضات ونحن خلال 7 سنين نحاول استعفائها حتى نعوضها لكم ..اذا سمعت الكويت عنكم سوف تطلب بالمزيد وانتم الاحق بها يا مظلومين يا معدمين ارجوا قبول رجاءنا ...نحن شعب الدولة المنتحبة التي تدعو العراق او كم يحلو لكم تسميتها ولاية بغداد والبصرة!!!!

الى -Garilla -6
نوفل -

كشف الحقائق جريمة !!!!!!وكذبكم ,وتخريبكم للعراق وعمالتكم فضيلة ؟؟؟؟

الدور الحالى للكرد
عوني -

تتهم ايران البرزاني الصغير بارسال المخربين الى ايران وبان حكومة اربيل مسؤؤلة عن تفجيرات مهاباد.بعد ان تم تفسخ العراق وتفخيخه عن طريق تاجيج الصراع السني الشيعى انتقل الدور الكردي الى ايران .والسوال هل سينجح ورثة برزان في ايران كما نجحوا في العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟سنرى

علاقة الكرد واسرائيل
مجيد -

ويواصل المولف شلومو نكديمون وهو : (صحفي صهيوني متخصص في مجال مسارات القرار الصهيوني . ويصف المؤلف، الأمير بدير خان، بأنه عميل إسرائيلي ليس بالمفهوم الكلاسيكي للعملاء، وإنما كان يقوم بتكليف من إسرائيل بأعمال سياسية حساسة على افتراض أنه سينال مقابلها مساعدات إسرائيلية للنضال الكردي، وقد قام بدير خان بعدد من المهمات السياسية في عدد من العواصم العربية مثل دمشق والقاهرة وبيروت بتكليف من إسرائيل، وإن هذه المهام لا زالت طي الكتمان لسبب ما (ص22). انقلاب كردي في دمشق : ابتدأ المؤلف بالحديث عن (حسني البرزاني) أو (البرازي) وهو زعيم من أصل كردي، تمكن من جمع رأس مال كبير جداً، أوصله في نهاية المطاف إلى منصب رئيس الحكومة في سوريا عام 1942 وكان ذا صلة وثيقة بـالأمير (بدير خان) وكبار رجال الدبلوماسية الإسرائيلية وكان واثقاً من أن الإسرائيليين يحفظون له أفضالاً عديدة في الماضي القريب، حيث قدم تسهيلات لهجرة يهود بولنده إلى فلسطين عن طريق دمشق. وفي أوج حرب 1948 فكر حسني البرازي الإطاحة بالرئيس السوري القوتلي ورئيس حكومته جميل مردم، وإنه بالتنسيق مع بدير خان، طلب أن يقوم الإسرائيليون بدورهم في هذه العملية، بأن يقوم الجيش الإسرائيلي بإثارة التوتر على الحدود لجذب قوات الجيش السوري نحو الحدود بعيداً عن العاصمة دمشق، وبالتالي إتاحة الفرصة له بدخول المدينة بكتيبة دبابات والاستيلاء على السلطة بسهولة. ووعده إذا ما نجحت الفكرة، سيعمل على التوصل إلى اتفاقية سلام مع إسرائيل، وترسيم الحدود الدولية وإن هناك شركاء في الانقلاب من بين الأقليات، الأكراد، الدروز، الشركس. وحين عرض بدير خان الموضوع على ساسون في وزارة الخارجية الإسرائيلية لم توافق إسرائيل على التدخل في إحداث انقلاب في سوريا. وتحدث الكاتب عن دور حسني الزعيم و محسن برازي، وكلاهما كرديان، وكانا يسعيان للتصالح مع إسرائيل، وإسقاط القوتلي، ولو أنه يعرج فيقول إن إسرائيل لم توافق على انقلاب حسني الزعيم في كانون الأول 1948(ديسمبر)، واستلام الزعيم السلطة في 30 آذار (مارس) 1949، وينقل الكاتب على لسان شمعون وبن غوريون بأنهما أقرا بأن إسرائيل قد ارتكبت خطأ بعدم استجابتها لطلب حسني الزعيم، رغم إن الزعيم أعلن صراحة رغبته التفاوض مع الصهاينة. وفي 14 آب 1949 أطاح انقلاب عسكري بالزعيم والبرازي وتم إعدامهما.

الغاية تبرر الوسيلة
ناظم -

الاتفاقيات المبرمة بين القوى العربية والاسلاميةلتنفيذ بعض الاهداف السياسية والقوموية مع الدول الاستعمارية لازالة السلطة الاسلامية او الخلافة العثمانية كاتفاقية الشريف حسين -مكماهون ودعم الثورة العربية والمستشار فلورانس العرب والتواطىء مع وعد بلفور والتنازل عن ارض فلسطين والدعم الانكليزي للصهيونية,وتقسيم العالم الاسلامي والخلافة العثمانية التي كانت ترفض التنازل للصهيونية عن ارض فلسطين المحتلة للدول العظمى سببا مباشرا الى تشتيته وازالة الخلافة والى الابد,فلولا الانكليز ودعهم للعرب لما تمكن العرب من تشكيل اي كيان( مستقل ),فليبحث السيد مجيد في الوثائق السرية بين العرب والانكليز ومن ثم الحركة الصهيونية والماسونية والفاشية الهتلرية ليصحو قليلا.على مبدأ مكيافلي الغاية تبرر الوسيلة.

تفجيرات سامراء
ناظم -

بعد قراءتي للتعليقات السابقة تولد لدى شعور ان الاكراد ربما هم وراء تفجيرات المرقدين في سامراء الايام ستكشف المزيد

طالبوا حزب البعث
عراقي محبط -

طالبوا بها صدام و حزب البعث! و إلا إذا كان كذلك، فجميع و كل فرد من أفراد الشعب العراقي يجب أن يطالب بتعويض أيضا.

HELP
MOHAMED -

محمد عزيز كردي من شمال العراق (ومواطن أمريكي حالياً) هو ضحية الهجوم الكيماوي على مدينة حلبجة في شمال العراق عام 1988 متزوج وله طفلان عمر أحدهما سنتان والثاني أربع سنوات. له عجز 100% نتيجة مرض رئوي مزمن كما أن زوجته لا تستطيع أن تشتغل لأنها تقوم بتوفير العناية له ولطفليها. لقد توفى العديد من أفراد عائلة السيد عزيز القريبين منه منذ عام 1988 بسبب نفس الهجوم الكيماوي. كما أن السيد عزيز هو الوحيد من عائلته الذي استطاع أن يأتي إلى الولايات المتحدة. أنه بحاجة ملحة إلى معالجة طبية بسبب إصابة جهازه التنفسي. ونظراً لاستنشاقه غازات كيماوية خلال قصف حلبجة في 16 آذار 1988 فهو مرشح لاستزراع رئوي ولكن قائمة الانتظار طويلة وقد تفوته الأوان عندما يكون احدهم حاضراً بسبب التدهور السريع لرئتيه. ولحسن الحظ هنالك معالجة جديدة يمكنها أن تحسن وظيفة رئتيه ولكن المريض لا يستطيع أن يتحمل كلفة المعالجة تدعى المعالجة ( دواء مضاد للڨيروس گاما- 1ب) لا يغطي التأمين الصحي للسيد عزيز TennCare Medicaid (شيء عسير) هذه المعالجة. هذه معالجة جديدة وسعرها باهظ على السيد عزيز. إن المعالجة موجودة في الولايات المتحدة حالياً. .......

طلباني رزاني اسرائيل
مجيد -

يتحدث المؤلف شلومو نكديمون وهو : (صحفي صهيوني متخصص في مجال مسارات القرار الصهيوني ايضا عن العلاقات والاتصالات بين المخابرات الإيرانية والإسرائيلية ودور الجنرال بختيار (إبن مطلقة شاه إيران ثريا) في التنسيق، حيث ألمح بختيار عن ارتياح إيران للضربة التي نالت الجيش المصري في حرب 1956، ويتحدث عن ثورة تموز، ثم ثورة رمضان في العراق ومجيء الحزب إلى السلطة وبداية التعاون بين حكومة الثورة والأكراد، بل سبقت وقوع الثورة حين اتصل طاهر يحيى في شباط 1962 بإبراهيم احمد السكرتير العام للحزب الديمقراطي الكردستاني عارضاً على الأكراد التعاون مع رجال الثورة ضد السلطة القاسمية. وبعد قيام ثورة 8 شباط (فبراير)، استقبلت حكومة الثورة مبعوثين عن الأكراد، بوفد يرأسه (الطالباني) الذي قابل البكر وعماش، وفي 20 شباط 1963 توجه الطالباني على رأس وفد رسمي إلى القاهرة لتهنئة الزعامة المصرية بمناسبة ذكرى إقامة الجمهورية العربية المتحدة، وإلتقوا بعبد الناصر الذي أيّد مطالبهم، كما التقوا بابن بيلا في الجزائر. ولما سمع البارزاني بجولات الطالباني غضب منه غضباً شديدا. وحدد يوم 1 آذار 1963 آخر موعد لإقامة الحكم الذاتي، وإلا سوف تعلن الحرب، وإعلان استقلال كردستان والانفصال عن العراق، وفي 9 آذار 1963 نشرت الحكومة العراقية بياناً اعترفت فيه بالحقوق الكردية واستبدلت مصطلح الحكم الذاتي بمصطلح إقامة مركز فرعي يخضع كلياً للسلطة المركزية، وفي 30 آذار أرسل البارزاني وفداً إلى بغداد برئاسة الطالباني، وفي 24 نيسان بعد إعلان ميثاق الوحدة الثلاثية بين العراق ومصر وسوريا، أعلن البارزاني أنه لا يوافق على إنضمام العراق إلى أي اتحاد عربي شامل، وأرسل وفداً إلى بغداد برئاسة الطالباني للتفاوض وطلب السماح له للسفر إلى مصر لمقابلة عبد الناصر، وفعلاً سافر للقاهرة إلا أنه بقي ثلاثة أسابيع في القاهرة أي في 25/5/1963 حتى سمح له بمقابلة عبد الناصر، الذي أعلن تفهمه لمطالب الأكراد، وحين سمع الطالباني إن بقية أعضاء الوفد معه الذين بقوا ببغداد تم اعتقالهم من قبل السلطة، أضطر للسفر إلى أوربا. وفي 5/6/1963 قام الجيش العراقي بهجوم على الأكراد كان موضع استنكار الاتحاد السوفياتي. راديو بغداد يكشف سراً : حمل بدير خان مبادرة من البارزاني في 1 نيسان 1963 إلى إسرائيل، واجتمع مع بن غوريون، ومع غولدا مائير، ورئيس الأركان تسف

انقذوا العالم منا
بارتيزان -

اخواني العرب وغيرهم، اشكركم جزيل الشكر ع كشف هذه الحقائق لنا. أنا اصبحت اعتز بكرديتي اكثر طالما اننا اصحاب قدرات كبيرة كهذه التي تجعلنا نمتطي الكل لاجل مصلحتنا ومن ضمنهم اسرائيل وامريكا وايران! على هذه الرّنة سنكتسح العالم ونحل محل امريكا. من اليوم وراح بعد ماكو نكات عن الكردي ؟! مو صحيح؟!