أخبار

الصدر يقرّ بضغوط ايرانية ويلمّح إلى قبول ترشيح المالكي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في الوقت الذي يُجري فيه زعيم الكتلة العراقية إياد علاوي في دمشق مباحثات سياسية مع الرئيس السوري بشار الأسد مع توقعات بلقائه أيضا زعيم التيار الصدري، كشف مقتدى الصدر عن تعرضه إلى ضغوط سياسية خارجية في إشارة لإيران ملمحا إلى إمكانية قبوله بترشيح رئيس الوزراء نوري المالكي لولاية ثانية.

بغداد: في وقت ما زال فيه الفشل يواجه التحالف الوطني العراقي في اختيار مرشحه لرئاسة الحكومة الجديدة ، أقر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بتعرضه لضغوط سياسية خارجية في اشارة لايران ملمحا الى إمكانية قبوله بترشيح رئيس الوزراء نوري المالكي لولاية ثانية.

فيما بحث الرئيس جلال طالباني في ثلاثة اجتماعات منفصلة مع نائبيه عادل عبد المهدي وطارق الهاشمي ثم مع المالكي الأزمة الحكومية وضرورة التوصل إلى اتفاقات تنهي الأزمة السياسية الحالية.

كما يجري زعيم الكتلة العراقية اياد علاوي في دمشق اليوم مباحثات سياسية مع الرئيس السوري بشار الاسد مع توقعات بلقائه ايضا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.

وأكد رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر اليوم الاربعاء تعرضه لضغوطات سياسية خارجية في اشارة الى ايران للقبول بترشيح المالكي لولاية ثانية داعيا انصاره الى الالتفاف حول الهيئة السياسية للتيار التي تقود مفاوضات تشكيل الحكومة الجديدة.

وأشار إلى أن هدف التيار الصدري خدمة أتباعه ورفع الظلم عنهم بغض النظر عمن يكون المرشح لرئاسة الحكومة قديماً أو جديداً.

وجاء موقف الصدر هذا في بيان ردا على سؤال وجهه له احد مواطني مدينة كربلاء (110 كم جنوب بغداد) عن صحة تأييد ترشيح المالكي لولاية ثانية رغم ممارساته ضد أتباع وأنصار التيار وعن موقف ايران المؤيدة له والتي سكتت عن تلك الممارسات.

وجاء في السؤال : سمعنا في هذه الايام ان هناك ضغوطا من قبل جهات دينية وسياسية خارجية وداخلية بقبول ترشيح شخص لولاية ثانية، ونحن نسأل أين كانت هذه الجهود عندما تعرض أبناء التيار الصدري للاعتقال والقتل وحرق جثثهم وذهب لهم الكثير من الشهداء كما هو في عموم البلاد .. واعدام الجرحى وقتل الاطفال وهدم البيوت وحينها لم يتكلم بكلمة واحدة ولم يكن لهم اي صوت بل ان صمتهم كان كصمت القبور على افعال الشخص نفسه (المالكي) .. فما هي الحقيقة سيدي؟ .

وكان المالكي قاد حملة عسكرية شاركت فيها القوات العراقية والاميركية عام 2007 ضد جيش المهدي التابع للتيار الصدري وأنصاره ومؤيديه بدأت بمدينة البصرة الجنوبية وانتقلت الى محافظات جنوبية اخرى عديدة ما ادى إلى مقتل المئات منهم واعتقال مئات اخرى ما زالوا يقبعون في السجون وقد حكم على عدد منهم بالإعدام.

واتهم الصدر المالكي في وقت سابق بالنكث بوعود قطعها له بالافراج عن المعتقلين وإغلاق القضايا المتهمين بها .
وقد ردّ الصدر على سؤال المواطن بالقول إن "الضغوطات السياسية أمر لابد منه في العمل السياسي فكل يجر النار إلى قرصه".. مشيرا إلى "أن السياسة هي أخذ وعطاء"، وقال في رده:

بسمه تعالى
شكرا على السؤال .. إن قصدت بالضغوطات السياسية فهذا لابد منه في العمل السياسي فكل يجر النار الى قرصه .. اضافة الى ما قاله السيد الوالد (السياسة لاقلب لها) واعلموا أن السياسة هي أخذ وعطاء .. ومهما كان المرشح قديما أو جديدا فلا بد ان تكون خدمتكم ورفع مظلوميتكم قدر الامكان هي هدف الهيئة السياسية وهذا ما وجهتم ساعين له فقفوا معهم في خندق واحد ومن يقف ضدهم فهو يقف ضد المصالح العامة والعامة التي نتوخاها .
مقتدى الصدر

ويشكل التيار الصدري القوة الاكبر داخل الائتلاف الوطني العراقي بزعامة عمار الحكيم وله 40 نائبا من مجموع نوابه الفائزين في الانتخابات التشريعية الاخيرة التي جرت في اذار (مارس) الماضي والبالغ 70 نائبا من اجمالي عدد اعضاء المجلس البالغ 325 نائبا.

وقد رشح الائتلاف القيادي فيه نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي لمنافسة زعيم ائتلاف دولة القانون رئيس الوزراء نوري المالكي على الفوز برئاسة الحكومة الجديدة.

وكان التحالف الوطني الذي يضم الائتلافين قد فشل مجددا امس في اختيار احد هذين المرشحين مؤجلا اجتماعاته إلى اجل آخر.
وتسود العراق حالة من الجمود السياسية منذ الانتخابات الاخيرة حيث تعطل عمل مجلس النواب الجديد منذ اول جلسة له منتصف حزيران (يونيو) الماضي .


طالباني يبحث مع المالكي والهاشمي وعبد المهدي الأزمة الحكومية

وفي هذا الوقت يحاول الرئيس العراقي جلال طالباني إقناع الأطراف المتنازعة على رئاسة الحكومة بالتوصل الى اتفاقات تنهي الأزمة السياسية الحالية الناتجة من الخلافات بين القوى السياسية والتي تعرقل منذ ستة أشهر مثل هذا الاتفاق.

وبحث الرئيس طالباني مع نائبه القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي العراقي عادل عبد المهدي السبل الكفيلة بالخروج من الأزمة السياسية الحالية وإزالة الخلافات التي من شأنها عرقلة خطوات تشكيل الحكومة المقبلة.

واكد المسؤولان خلال اجتماعهما في مقر طالباني في بغداد الليلة الماضية "ضرورة أن تكون الحكومة المقبلة مجسدة لمبدأ الشراكة الوطنية وأن تكون قادرة على تحقيق تطلعات أبناء الشعب العراقي في تحقيق الأمن والإستقرار والرفاهية وتوسيع دائرة تقديم الخدمات الضرورية لعامة المواطنين" كما قال بيان صحافي رئاسي.

وقد سلط طالباني الضوء على نتائج زيارته الاخيرة للولايات المتحدة الأميركية ومشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأشار إلى ما أثمرت عنه اللقاءات التي أجراها مع رؤساء وقادة الدول المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة من نتائج إيجابية على صعيد تطوير وتقوية علاقات العراق مع تلك الدول على كافة الصعد السياسية والإقتصادية والتجارية.

وكان عبد المهدي أكد امس ضرورة مشاركة الائتلافات الكبرى الفائزة في الانتخابات وفي مقدمتها العراقية ودولة القانون والوطني وبقية الكتل الفائزة في حكومة شراكة وطنية لكنه قال ان شروط تشكيل مثل هذه الحكومة غير متوفرة حاليا.

واضاف في حديث خلال مشاركته في ندوة حوارية في مجلس النواب في بغداد حول التطورات السياسية وقانون الأحزاب "ان اجتماع قيادات المجلس الاعلى مع العراقية امس يصب في اتجاه تشكيل حكومة شراكة". وقال "اننا نحاور الجميع، نحاور دولة القانون، ونحاور العراقية، ونحاور الاخوة الكرد، ونحاور داخل الائتلاف الوطني للوصول الى حكومة شراكة وطنية".

واشار الى ان المجلس الاعلى لم يحضر اجتماع التحالف الوطني "الشيعي" الذي عقد امس في مقر الهيئة السياسية للتيار الصدري لان هذا الاجتماع كان يجب ان يحصل اولا داخل الائتلاف الوطني موضحا ان "المجلس الاعلى له موقف في هذه القضية "وقد اوضحنا موقفنا مرات عديدة وهي اننا لن نشارك في حكومة لا تتوفر لها شروط النجاح، ومنها ان تساهم فيها جميع الكتل السياسية بما فيها العراقية ودولة القانون".
واستمرارا للقاءاته التي بدأهامع طالباني بعد عودته من نيويورك مع القادة السياسيين وممثلي الكتل السياسية فقد بحث الليلة الماضية مع نائبه القيادي في القائمة العراقية طارق الهاشمي آخر التطورات والمستجدات السياسية على صعيد الجهود المبذولة لتجاوز الخلافات وتذليل العقبات التي تقف عائقاً أمام الاسراع في تشكيل الحكومة.

وشدَّد الجانبان على أهمية المضي قدما وبخطى سريعة وثابتة لتخطي الصعوبات التي تعرقل تنفيذ المهام المصيرية في هذه المرحلة الحساسة، لا سيما الوصول الى رؤى مشتركة لتشكيل حكومة الشراكة الوطنية.

وخلال اجتماع آخر مع المالكي بحث طالباني عملية تشكيل الحكومة والمساعي المبذولة بهذا الاتجاه حيث استعرض الرئيس نتائج زيارته إلى الولايات المتحدة ومشاركته في اجتماعات الدورة الخامسة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة فضلاً عن مشاركته في اجتماعات الاشتراكية الدولية والاجتماع السنوي الخامس لمبادرة كلينتون الدولية بالاضافة إلى مضمون لقاءاته مع رؤساء وقادة بعض دول العالم .

وتم خلال اللقاء بحث مسار الحراك السياسي الذي تشهده الساحة العراقية وما يتضمنه من لقاءات ونقاشات بين الكتل الفائزة والحوارات المستمرة بهدف اختيار مرشح لمنصب رئاسة الحكومة .

وأكد الجانبان ضرورة تسريع الخطى نحو تشكيل حكومة شراكة وطنية والتي طال انتظارها من قبل ابناء الشعب العراقي الذين تحدوا الارهاب وصوّتوا لممثليهم في مجلس النواب .

وشدد طالباني والمالكي "على ضرورة العمل الجاد للتصدي للأجندات التآمرية التي تستهدف وحدة نسيج المجتمع العراقي وتناغم الاطياف المتنوعة في البلاد".


علاوي يبحث مع الأسد والصدر أزمة تشكيل الحكومة العراقية

من جانبه، يبحث زعيم الكتلة العراقية الفائزة في الانتخابات العراقية اياد علاوي في دمشق اليوم مع الرئيس السوري بشار الاسد ازمة تشكيل الحكومة العراقية في وقت قد يصل الى دمشق ايضا مقتدى الصدر .

وقد وصل علاوي الى دمشق امس يرافقه الأمين العام لتجمع (عراقيون) القيادي في العراقية أسامة النجيفي للتباحث بشأن آلية تشكيل الحكومة العراقية.

وقد توقعت مصادر في القائمة العراقية ان يلتقي علاوي في دمشق مع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الذي يتوقع وصوله الى العاصمة السورية اليوم ايضا لبحث الأزمة الحكومية العراقية.

وسبق لعلاوي أن أجرى مباحثات مع الأسد والصدر في دمشق في تموز (يوليو) الماضي حيث تم بحث القضية ذاتها .

وابلغ مصدر في القائمة العراقية "ايلاف" ان علاوي سيحاول في دمشق التعرف إلى مستجدات الموقف السوري من المرشح لرئاسة الحكومة العراقية بعد التقارير التي اشارت الى تحول في اتجاه دعم الموقف الإيراني المؤيد للمالكي.

وأشار إلى أن مباحثات علاوي مع الاسد تأتي قبيل زيارة سيقوم بها الرئيس السوري الى ايران الاسبوع المقبل لإجراء مباحثات مع الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد تتعلق بموضوعات مختلفة بينها القضية العراقية .

وكان الاسد اجتمع الاسبوع الماضي مع وفد عراقي من إئتلاف "دولة القانون" برئاسة عبد الحليم الزهيري كبير مفاوضي الائتلاف ومستشار رئيس الوزراء نوري المالكي حيث اكد الرئيس السوري خلال ذلك حرص بلاده الدائم على إقامة أفضل العلاقات مع العراق ودعم أمنه واستقراره ووحدة أراضيه وشعبه وتأييد أي اتفاق بين العراقيين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلا
أبو شامة -

كلا كلا أمريكا نعم نعم ايران

كلا
أبو شامة -

كلا كلا أمريكا نعم نعم ايران

ماذا يتوقع مقتدى ؟
حسين رمضان -

السيد بدأ بتعلم المرونة السياسة مجبراً، فليس كل شئ يؤخذبالصياح والشعارات. فبعد أن بح صوت السيد مقتدى ضد المرجعية الصامتة والموالية لإيران ، وإن الغلبة يجب أن تكون للنجف العربية وليس لقم الفارسية اضطر للهجرة إليها مرغماً، وماذا كان يتوقع من قم؟ هل ستكون فندقاً مجانياً للمعارضة الصدرية يستطيعون فيها من المحافظة على استقلاليتهم بدون دفع فاتورة الإستضافة الإيرانية؟ كلا بالطبع، لقد أدرك السيد مقتدى ذلك ، وعرف أن للسياسة أثمان وأحياناً باهضة، وهاهو يقبل بترشيح غريمه المالكي بسبب ضغط الفاتورة، أما السيد عمار الذي يحاول أن يتمرد على الأسياد الإيرانيين وضغوطهم فلن تكون أيامه طويلة ، وسوف يلقى نفس مصير عمه بسيارة مفخخة، وسوف يُلقى الذنب على القاعدة والبعث كالعادة.

كلا
أبو شامة -

كلا كلا أمريكا نعم نعم ايران

كلا
أبو شامة -

كلا كلا أمريكا نعم نعم ايران

ماذا يتوقع مقتدى ؟
حسين رمضان -

السيد بدأ بتعلم المرونة السياسة مجبراً، فليس كل شئ يؤخذبالصياح والشعارات. فبعد أن بح صوت السيد مقتدى ضد المرجعية الصامتة والموالية لإيران ، وإن الغلبة يجب أن تكون للنجف العربية وليس لقم الفارسية اضطر للهجرة إليها مرغماً، وماذا كان يتوقع من قم؟ هل ستكون فندقاً مجانياً للمعارضة الصدرية يستطيعون فيها من المحافظة على استقلاليتهم بدون دفع فاتورة الإستضافة الإيرانية؟ كلا بالطبع، لقد أدرك السيد مقتدى ذلك ، وعرف أن للسياسة أثمان وأحياناً باهضة، وهاهو يقبل بترشيح غريمه المالكي بسبب ضغط الفاتورة، أما السيد عمار الذي يحاول أن يتمرد على الأسياد الإيرانيين وضغوطهم فلن تكون أيامه طويلة ، وسوف يلقى نفس مصير عمه بسيارة مفخخة، وسوف يُلقى الذنب على القاعدة والبعث كالعادة.

استغراب
محمد عارف -

ال ابو شامه اني مستغرب انته عراقى لو ايراني هذا واحد من النماذج التي باعت الوطن للاجنبي لا بارك الله فيك

.................
بوسالم ١ -

إن المحنة التي تواجه الديمقراطية في الوطن العربي تتجلى بوضوح في عدم فهمهم للديمقراطية كمفهوم وثقافة و بالتالي العقلية العربية المسيطرة هي عقلية استعلائية ،، لان معظم الشعوب العربية هي شعوب مهمشة و تسير حسب أهواء النخب و بالتالي صناديق الاقتراع هي تقفل و تفتح حسب الطلب .. تفاءلنا خيرا بديموقراطية العراق ،، لكنها خذلت الجميع و خذلت شعبها.. . ولذا فالتحدي الأكبر المطروح اليوم في الساحة العراقية ، هو تجاوز هذه العقلية الغير منتجة، والبدء في كشف المنتفعين و حكام الفرس بالانابة و هاهو الصدر يقر بضغوط ايران لقبول ترشيح المالكي و هو مرشح ايران الاول و ليس الشعب العراقي من خلال صناديق الاقتراع الاخير لنخب الذين ركبوا الدبابة الامريكية و بمباركة قم الفارسية ..

استغراب
محمد عارف -

ال ابو شامه اني مستغرب انته عراقى لو ايراني هذا واحد من النماذج التي باعت الوطن للاجنبي لا بارك الله فيك

اين منك والشعب
مهدي الخوئي -

حين تقرء هكذا تقارير تدمي القلب ماذا عساك ان تفعل؟ ايها الشعب يقول الامام علي عليه السلام ( من ينصب نفسه للناس اماما.. فليبدء بتعليم نفسه قبل تعليم غيره .. وليكن تأديبه بسيرته.. قبل تأديبه بلسانه) ولكم ايها السادة رأي الناس والشعب العراقي .. الذي اصبح اليوم محكوما بدمى تتراقص دون حياء بخيوط اللاعبين ونعرف تلك الايداي توضت بدم الشعب العراقي قبل الصلاة .. وتلذذت به وتراقصت الفضائيات بجثث الشعب والشهداء عراة وحكومة السادة تللفلفوا بالبدلات الرسمية والاسلامية وعورتهم معلقة بالسماء .. واليوم ايران تمنحنا الخبز والقرار والحكومة ورئيس ... واعتقد ان يكون الحبر الانتخابي هو من بول اصحاب القرار في ايران واتسخت اناملنا به بغباء ... وربما يحلل ويقال عنه انه من منظفات الزاهي والديتول ومعقم ... وفي نفس الوقت احب ان اخبركم ايها السادة انتم تكملون مرحلة البعث بكل جدارة وان اختلفت بالملابس والجيوش والاجهزة الامنية القمعية بالعكس انتم ازدتم الاجهزة القمعية والقتل بطريقة الذبح على الطريقة الاسلامية المستخدمة في مبيعات الدجاج البرازيلي الذين يحترمون عقيدتنا الاسلامية وبدون تسفيه مثلكم بالجسد والشعب والتعذيب ... ورأي اخر لن تشكل حكومة تنازلات وصفقات وزارات مقابل العهر السياسي المستخدم حالياً .. فاميركا لا زالت تطرق طاولتكم بالعصا تنتظر تشكيل حكومة منتخبة من الشعب مهزوم ومحكوم وصحة صدور لبصمته لتقول ايران وسوريا وتركيا نعم .. انها بصمات شعب موجود على الارض اسمه الشعب العراقي ونحن نقول للمنخبين ياللعار على هذا ان تزكينا حكومات لا صلة لها بالدين والحضارة والعقل والحكمة.. وساستها يتراقصون بين الدول ولم يخلدوا للنوم في فراش عراقي ليأكدوا ذلك باننا شعب مقهور تحكمنا مراسلي الدول وموزعي البريد والتعليمات .... وحين يقول السيد الشهيد محمد باقر الصدر ان السياسة لا قلب لها .. ويعني بها اذا انتفضى عليكم الشعب سيكون لا قلب له في سحلكم ولن تنقذكم ادعاءتكم وقصص الدجل وتوهيم الاسلام بالمزايدات ... كل العزاء للشعب العراقي وكل الخيارات للشعب العراقي في انتزاع ذرة من حقه وكرامته الذي سلبها منه الاسلاميون ولقطاء السياسة ... وكل العزاء للشعب الذي انتخب قادته ونعلم كيف هل يعقل ما فعله بنفسه من خراب وتدمير ليكمل قصة الطاغية صدام بحقه ...

اين منك والشعب
مهدي الخوئي -

حين تقرء هكذا تقارير تدمي القلب ماذا عساك ان تفعل؟ ايها الشعب يقول الامام علي عليه السلام ( من ينصب نفسه للناس اماما.. فليبدء بتعليم نفسه قبل تعليم غيره .. وليكن تأديبه بسيرته.. قبل تأديبه بلسانه) ولكم ايها السادة رأي الناس والشعب العراقي .. الذي اصبح اليوم محكوما بدمى تتراقص دون حياء بخيوط اللاعبين ونعرف تلك الايداي توضت بدم الشعب العراقي قبل الصلاة .. وتلذذت به وتراقصت الفضائيات بجثث الشعب والشهداء عراة وحكومة السادة تللفلفوا بالبدلات الرسمية والاسلامية وعورتهم معلقة بالسماء .. واليوم ايران تمنحنا الخبز والقرار والحكومة ورئيس ... واعتقد ان يكون الحبر الانتخابي هو من بول اصحاب القرار في ايران واتسخت اناملنا به بغباء ... وربما يحلل ويقال عنه انه من منظفات الزاهي والديتول ومعقم ... وفي نفس الوقت احب ان اخبركم ايها السادة انتم تكملون مرحلة البعث بكل جدارة وان اختلفت بالملابس والجيوش والاجهزة الامنية القمعية بالعكس انتم ازدتم الاجهزة القمعية والقتل بطريقة الذبح على الطريقة الاسلامية المستخدمة في مبيعات الدجاج البرازيلي الذين يحترمون عقيدتنا الاسلامية وبدون تسفيه مثلكم بالجسد والشعب والتعذيب ... ورأي اخر لن تشكل حكومة تنازلات وصفقات وزارات مقابل العهر السياسي المستخدم حالياً .. فاميركا لا زالت تطرق طاولتكم بالعصا تنتظر تشكيل حكومة منتخبة من الشعب مهزوم ومحكوم وصحة صدور لبصمته لتقول ايران وسوريا وتركيا نعم .. انها بصمات شعب موجود على الارض اسمه الشعب العراقي ونحن نقول للمنخبين ياللعار على هذا ان تزكينا حكومات لا صلة لها بالدين والحضارة والعقل والحكمة.. وساستها يتراقصون بين الدول ولم يخلدوا للنوم في فراش عراقي ليأكدوا ذلك باننا شعب مقهور تحكمنا مراسلي الدول وموزعي البريد والتعليمات .... وحين يقول السيد الشهيد محمد باقر الصدر ان السياسة لا قلب لها .. ويعني بها اذا انتفضى عليكم الشعب سيكون لا قلب له في سحلكم ولن تنقذكم ادعاءتكم وقصص الدجل وتوهيم الاسلام بالمزايدات ... كل العزاء للشعب العراقي وكل الخيارات للشعب العراقي في انتزاع ذرة من حقه وكرامته الذي سلبها منه الاسلاميون ولقطاء السياسة ... وكل العزاء للشعب الذي انتخب قادته ونعلم كيف هل يعقل ما فعله بنفسه من خراب وتدمير ليكمل قصة الطاغية صدام بحقه ...

استغراب
محمد عارف -

ال ابو شامه اني مستغرب انته عراقى لو ايراني هذا واحد من النماذج التي باعت الوطن للاجنبي لا بارك الله فيك

.................
بوسالم ١ -

إن المحنة التي تواجه الديمقراطية في الوطن العربي تتجلى بوضوح في عدم فهمهم للديمقراطية كمفهوم وثقافة و بالتالي العقلية العربية المسيطرة هي عقلية استعلائية ،، لان معظم الشعوب العربية هي شعوب مهمشة و تسير حسب أهواء النخب و بالتالي صناديق الاقتراع هي تقفل و تفتح حسب الطلب .. تفاءلنا خيرا بديموقراطية العراق ،، لكنها خذلت الجميع و خذلت شعبها.. . ولذا فالتحدي الأكبر المطروح اليوم في الساحة العراقية ، هو تجاوز هذه العقلية الغير منتجة، والبدء في كشف المنتفعين و حكام الفرس بالانابة و هاهو الصدر يقر بضغوط ايران لقبول ترشيح المالكي و هو مرشح ايران الاول و ليس الشعب العراقي من خلال صناديق الاقتراع الاخير لنخب الذين ركبوا الدبابة الامريكية و بمباركة قم الفارسية ..

.................
بوسالم ١ -

إن المحنة التي تواجه الديمقراطية في الوطن العربي تتجلى بوضوح في عدم فهمهم للديمقراطية كمفهوم وثقافة و بالتالي العقلية العربية المسيطرة هي عقلية استعلائية ،، لان معظم الشعوب العربية هي شعوب مهمشة و تسير حسب أهواء النخب و بالتالي صناديق الاقتراع هي تقفل و تفتح حسب الطلب .. تفاءلنا خيرا بديموقراطية العراق ،، لكنها خذلت الجميع و خذلت شعبها.. . ولذا فالتحدي الأكبر المطروح اليوم في الساحة العراقية ، هو تجاوز هذه العقلية الغير منتجة، والبدء في كشف المنتفعين و حكام الفرس بالانابة و هاهو الصدر يقر بضغوط ايران لقبول ترشيح المالكي و هو مرشح ايران الاول و ليس الشعب العراقي من خلال صناديق الاقتراع الاخير لنخب الذين ركبوا الدبابة الامريكية و بمباركة قم الفارسية ..

ايران البطله
عراقي شريف -

كلا كلا امريكا نعم نعم ايران لقد بان الزمن الايراني والدور الايراني والتقدم الايراني والبطوله الايرانيه والموهبه الايرانيه والالق الايراني والشعاع الايراني والكبرياء الايراني ولاعزاء للضعفاء

سوريا كبيرة
فراس الجبوري -

لانعتقد ان السياسة السورية فيها تخبط وعشوائية، فهي عندما ابدت اشاراتها بقبول التمديد للمالكي وتم بعد ذلك تطور في العلاقة بين ائتلاف المالكي وسوريا فان هذا لن يغيره زيارة يقوم بها اياد علاوي لسوريا، فسوريا اكبر من ذلك، ومن جهة اخرى فان الرئيس الاسد يعرف جيدا ان رئاسة الوزراء لن تخرج الا من رحم التحالف الوطني وان علاوي لن يكون رئيسا للوزراء في هذه المرحلة اطلاقا، لكن من الممكن ان تمنح لاعضاء قائمته مناصب تتلائم وحجمها البرلماني، لذا فليس من المستبعد ان يقنع الاسد علاوي بذلك بدل اقناع الاسد قادة ايران قبول علاوي ، فهناك رفض شعبي عراقي لتولي علاوي منصب رئاسة الوزراء ولم يكن هذا الرفض منطلقا من شخص علاوي بل لما تتضمنه قائمته من اسماء وجهات يرفضها غالبية الشعب العراقي لما تملكه من تاريخ وصلات وتوجهات البعث الصدامي.ان السيد عمار الحكيم وللاسف الشديد قذ اساء كثيرا لتاريخ المجلس الاعلى ولشخصياته التي نقدرها ونعتز بها ونثمن مراحل جهادها الطويل الذي يفوق عمر السيد عمار نفسه، وهذا مايجعلنا نستغرب سكوت او مجارات تلك الشخصيات للتوجهات الغير مفهومة للسيد الحكيم والتي تتجه نحو المصالح الشخصية للمجلس على حساب مصلحة البلد والطائفة وهذا ماكان يأباه والده المرحوم وعمه الشهيد

اين منك والشعب
مهدي الخوئي -

حين تقرء هكذا تقارير تدمي القلب ماذا عساك ان تفعل؟ ايها الشعب يقول الامام علي عليه السلام ( من ينصب نفسه للناس اماما.. فليبدء بتعليم نفسه قبل تعليم غيره .. وليكن تأديبه بسيرته.. قبل تأديبه بلسانه) ولكم ايها السادة رأي الناس والشعب العراقي .. الذي اصبح اليوم محكوما بدمى تتراقص دون حياء بخيوط اللاعبين ونعرف تلك الايداي توضت بدم الشعب العراقي قبل الصلاة .. وتلذذت به وتراقصت الفضائيات بجثث الشعب والشهداء عراة وحكومة السادة تللفلفوا بالبدلات الرسمية والاسلامية وعورتهم معلقة بالسماء .. واليوم ايران تمنحنا الخبز والقرار والحكومة ورئيس ... واعتقد ان يكون الحبر الانتخابي هو من بول اصحاب القرار في ايران واتسخت اناملنا به بغباء ... وربما يحلل ويقال عنه انه من منظفات الزاهي والديتول ومعقم ... وفي نفس الوقت احب ان اخبركم ايها السادة انتم تكملون مرحلة البعث بكل جدارة وان اختلفت بالملابس والجيوش والاجهزة الامنية القمعية بالعكس انتم ازدتم الاجهزة القمعية والقتل بطريقة الذبح على الطريقة الاسلامية المستخدمة في مبيعات الدجاج البرازيلي الذين يحترمون عقيدتنا الاسلامية وبدون تسفيه مثلكم بالجسد والشعب والتعذيب ... ورأي اخر لن تشكل حكومة تنازلات وصفقات وزارات مقابل العهر السياسي المستخدم حالياً .. فاميركا لا زالت تطرق طاولتكم بالعصا تنتظر تشكيل حكومة منتخبة من الشعب مهزوم ومحكوم وصحة صدور لبصمته لتقول ايران وسوريا وتركيا نعم .. انها بصمات شعب موجود على الارض اسمه الشعب العراقي ونحن نقول للمنخبين ياللعار على هذا ان تزكينا حكومات لا صلة لها بالدين والحضارة والعقل والحكمة.. وساستها يتراقصون بين الدول ولم يخلدوا للنوم في فراش عراقي ليأكدوا ذلك باننا شعب مقهور تحكمنا مراسلي الدول وموزعي البريد والتعليمات .... وحين يقول السيد الشهيد محمد باقر الصدر ان السياسة لا قلب لها .. ويعني بها اذا انتفضى عليكم الشعب سيكون لا قلب له في سحلكم ولن تنقذكم ادعاءتكم وقصص الدجل وتوهيم الاسلام بالمزايدات ... كل العزاء للشعب العراقي وكل الخيارات للشعب العراقي في انتزاع ذرة من حقه وكرامته الذي سلبها منه الاسلاميون ولقطاء السياسة ... وكل العزاء للشعب الذي انتخب قادته ونعلم كيف هل يعقل ما فعله بنفسه من خراب وتدمير ليكمل قصة الطاغية صدام بحقه ...

سوريا كبيرة
فراس الجبوري -

لانعتقد ان السياسة السورية فيها تخبط وعشوائية، فهي عندما ابدت اشاراتها بقبول التمديد للمالكي وتم بعد ذلك تطور في العلاقة بين ائتلاف المالكي وسوريا فان هذا لن يغيره زيارة يقوم بها اياد علاوي لسوريا، فسوريا اكبر من ذلك، ومن جهة اخرى فان الرئيس الاسد يعرف جيدا ان رئاسة الوزراء لن تخرج الا من رحم التحالف الوطني وان علاوي لن يكون رئيسا للوزراء في هذه المرحلة اطلاقا، لكن من الممكن ان تمنح لاعضاء قائمته مناصب تتلائم وحجمها البرلماني، لذا فليس من المستبعد ان يقنع الاسد علاوي بذلك بدل اقناع الاسد قادة ايران قبول علاوي ، فهناك رفض شعبي عراقي لتولي علاوي منصب رئاسة الوزراء ولم يكن هذا الرفض منطلقا من شخص علاوي بل لما تتضمنه قائمته من اسماء وجهات يرفضها غالبية الشعب العراقي لما تملكه من تاريخ وصلات وتوجهات البعث الصدامي.ان السيد عمار الحكيم وللاسف الشديد قذ اساء كثيرا لتاريخ المجلس الاعلى ولشخصياته التي نقدرها ونعتز بها ونثمن مراحل جهادها الطويل الذي يفوق عمر السيد عمار نفسه، وهذا مايجعلنا نستغرب سكوت او مجارات تلك الشخصيات للتوجهات الغير مفهومة للسيد الحكيم والتي تتجه نحو المصالح الشخصية للمجلس على حساب مصلحة البلد والطائفة وهذا ماكان يأباه والده المرحوم وعمه الشهيد

لماذا
نعيم -

لماذا وافقت سوريا على المالكي ؟لان المالكي تعهد لها باعادة تشغيل الانبوب السوري مقابل دعم ترشيحه .سوريا الابتزاز التى كانت ولا تزال تصدر الارهاب للعراق سوريا هذه صار لها اليد الطولى في العراق بدل ان يقطع العراقيون يدها الكل يبتز العراق.العراق الخانع الذليل .وهذه من نتائج حكم اصحاب العمائم اللى في الوقت الذي يتحسسون جيوبهم لمعرفة كم دولار فيها فهم لايصدقو انهم صارو في الحكم وان بايب نفط العراق سيصب في جيوبهم !!! ولكن الى متى ؟؟ الله اكبر الله. وحده يعرف

لماذا
نعيم -

لماذا وافقت سوريا على المالكي ؟لان المالكي تعهد لها باعادة تشغيل الانبوب السوري مقابل دعم ترشيحه .سوريا الابتزاز التى كانت ولا تزال تصدر الارهاب للعراق سوريا هذه صار لها اليد الطولى في العراق بدل ان يقطع العراقيون يدها الكل يبتز العراق.العراق الخانع الذليل .وهذه من نتائج حكم اصحاب العمائم اللى في الوقت الذي يتحسسون جيوبهم لمعرفة كم دولار فيها فهم لايصدقو انهم صارو في الحكم وان بايب نفط العراق سيصب في جيوبهم !!! ولكن الى متى ؟؟ الله اكبر الله. وحده يعرف

ايران البطله
عراقي شريف -

كلا كلا امريكا نعم نعم ايران لقد بان الزمن الايراني والدور الايراني والتقدم الايراني والبطوله الايرانيه والموهبه الايرانيه والالق الايراني والشعاع الايراني والكبرياء الايراني ولاعزاء للضعفاء

سوريا كبيرة
فراس الجبوري -

لانعتقد ان السياسة السورية فيها تخبط وعشوائية، فهي عندما ابدت اشاراتها بقبول التمديد للمالكي وتم بعد ذلك تطور في العلاقة بين ائتلاف المالكي وسوريا فان هذا لن يغيره زيارة يقوم بها اياد علاوي لسوريا، فسوريا اكبر من ذلك، ومن جهة اخرى فان الرئيس الاسد يعرف جيدا ان رئاسة الوزراء لن تخرج الا من رحم التحالف الوطني وان علاوي لن يكون رئيسا للوزراء في هذه المرحلة اطلاقا، لكن من الممكن ان تمنح لاعضاء قائمته مناصب تتلائم وحجمها البرلماني، لذا فليس من المستبعد ان يقنع الاسد علاوي بذلك بدل اقناع الاسد قادة ايران قبول علاوي ، فهناك رفض شعبي عراقي لتولي علاوي منصب رئاسة الوزراء ولم يكن هذا الرفض منطلقا من شخص علاوي بل لما تتضمنه قائمته من اسماء وجهات يرفضها غالبية الشعب العراقي لما تملكه من تاريخ وصلات وتوجهات البعث الصدامي.ان السيد عمار الحكيم وللاسف الشديد قذ اساء كثيرا لتاريخ المجلس الاعلى ولشخصياته التي نقدرها ونعتز بها ونثمن مراحل جهادها الطويل الذي يفوق عمر السيد عمار نفسه، وهذا مايجعلنا نستغرب سكوت او مجارات تلك الشخصيات للتوجهات الغير مفهومة للسيد الحكيم والتي تتجه نحو المصالح الشخصية للمجلس على حساب مصلحة البلد والطائفة وهذا ماكان يأباه والده المرحوم وعمه الشهيد

ايران البطله
عراقي شريف -

كلا كلا امريكا نعم نعم ايران لقد بان الزمن الايراني والدور الايراني والتقدم الايراني والبطوله الايرانيه والموهبه الايرانيه والالق الايراني والشعاع الايراني والكبرياء الايراني ولاعزاء للضعفاء

لماذا
نعيم -

لماذا وافقت سوريا على المالكي ؟لان المالكي تعهد لها باعادة تشغيل الانبوب السوري مقابل دعم ترشيحه .سوريا الابتزاز التى كانت ولا تزال تصدر الارهاب للعراق سوريا هذه صار لها اليد الطولى في العراق بدل ان يقطع العراقيون يدها الكل يبتز العراق.العراق الخانع الذليل .وهذه من نتائج حكم اصحاب العمائم اللى في الوقت الذي يتحسسون جيوبهم لمعرفة كم دولار فيها فهم لايصدقو انهم صارو في الحكم وان بايب نفط العراق سيصب في جيوبهم !!! ولكن الى متى ؟؟ الله اكبر الله. وحده يعرف

لماذا
نعيم -

لماذا وافقت سوريا على المالكي ؟لان المالكي تعهد لها باعادة تشغيل الانبوب السوري مقابل دعم ترشيحه .سوريا الابتزاز التى كانت ولا تزال تصدر الارهاب للعراق سوريا هذه صار لها اليد الطولى في العراق بدل ان يقطع العراقيون يدها الكل يبتز العراق.العراق الخانع الذليل .وهذه من نتائج حكم اصحاب العمائم اللى في الوقت الذي يتحسسون جيوبهم لمعرفة كم دولار فيها فهم لايصدقو انهم صارو في الحكم وان بايب نفط العراق سيصب في جيوبهم !!! ولكن الى متى ؟؟ الله اكبر الله. وحده يعرف