أخبار

انتحاري ستوكهولم تلقى تدريبا في العراق

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دبي: أعلن مسؤول امني عراقي ان منفذ الهجوم الانتحاري في 11 كانون الاول/ديسمبر في ستوكهولم تلقى تدريبا على صنع المتفجرات في العراق استمر ثلاثة اشهر.

وقال الجنرال ضياء حسين الكناني مدير مديرية الجرائم الكبرى في مقابلة مع قناة العربية الفضائية التي تبث من دبي ان منفذ الاعتداء "تدرب في الموصل لثلاثة اشهر (...) وكان دخل العراق عبر تركيا".

لكن الكناني لم يحدد فترة بقاء تيمور عبد الوهاب في الموصل بشمال العراق حيث ينشط تنظيم القاعدة. ولفت الى انه حصل على هذه المعلومات من سجين اسلامي.

وفجر السويدي من اصل عراقي نفسه في 11 كانون الاول/ديسمبر في حي تجاري بالعاصمة السويدية. واسفر التفجير عن اصابة عابرين اثنين بجروح طفيفة.

واوضح الكناني ان السلطات العراقية تحقق في شان ناشط مصري كان موجودا في العراق لتلقي التدريب خلال الفترة نفسها لوجود تيمور عبد الوهاب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاخوان العرب
ابو هاني العراقي -

فتش عن اي عملية ارهابية تجد اخواننا العرب فيها فهذا الارهابي الفلسطيني الاصل والمصري التدريب والقاعدي الاحتضان فانظروا مدى تعاون الاخوان العرب مع العراقيين الهي اتمنى ان اصحو في احد الايام وارى العراق يحده السويد وفرنسا وهولندا وليت بيننا وبين العرب والعجم جبل من نار كما قال الفاروق

Ungrateful
Hani Fahs -

This militant was taken to Sweden when he was 10 years old. Th Kuffar fed him, clothed him, educated him, etc... all free.,,,,,,. Then he turned against these generous Kuffar; and wanted to kill them!

العرب مصيبة العراق !
عراقي - كندا -

فعلا , مصيبة العراق الآزلية هي في جيرانه ( جيران السوء ) !! والغريب أن الحكومات المستبدة المتعاقبة على حكم العراق لم تزل تتودد للعرب , حكامهم وشعوبهم , بل وتغدق عليهم كل خيرات العراق , بينما تحرم الشعب العراقي المظلوم من نفس الخيرات التي هم أحق وأولى بها !!

عمل ارهابي
متابع -

حسب كلام المتطرفين لايجوز محاربة الناس في بلاد التي امنه هذا الشخص الى جهنم وبئس المصير ولايستحق الرحمة

عمل ارهابي
متابع -

حسب كلام المتطرفين لايجوز محاربة الناس في بلاد التي امنه هذا الشخص الى جهنم وبئس المصير ولايستحق الرحمة