نواب ألمان يطالبون الحكومة بالضغط على مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بدأ وفد برلماني ألماني بزيارة الى مصر للوقوف على آخر التطورات المتعلقة بالهجوم على كنيسة القديسين، حيث يتوقع ان يعتمد خطاباً متشدداً ويدعو الحكومة الاتحادية الى الضغط على نظيرتها المصرية.
كشفت مجلة دير شبيغل الألمانية في تقرير حول الهجوم على الكنيسة القبطية في مصر، أن برلمانيين ألمان يتزعمهم النائب فولكر قاودير زعيم الكتلة البرلمانية للحزب المسيحي الديمقراطي في البوندستاج، طالبوا الحكومة بانتهاج سياسة حازمة تجاه الحكومة المصرية بشأن الاقلية المسيحية.
وخلال الزيارة لمصر، يناقش الوفد البرلماني الألماني مع المسؤولين المصريين وضع المسيحيين في مصر، كما يتوقع ان تتمخض عن الزيارة نتائج ستكون عنوانا للسياسة الخارجية الألمانية المقبلة مع مصر.
وكان البرلماني الألماني قاودير قد انتقد اخيرا تصريحات وزير الخارجية الألماني جيدو فيسترفيله وتصريحات المستشارة أنجيلا ميركل في أعقاب وقوع الهجوم على كنيسة القديسين في مصر ووصفها بأنها متساهلة.
كما طالبهما بانتهاج سياسة متشددة ولهجة قوية في مخاطبة الجانب المصري. هذا وكان قاودير قد انتقد في تصريحات اذاعية له ردة الفعل الألمانية تجاه الحادث وقال "انها غير كافية".
كما كشفت "دير شبيغل" النقاب عن أن النائب البرلماني بصدد طرح عدة افكار لتقديمها للحكومة للحصول على مزيد من الدعم الدبلوماسي الحكومي والأوروبي بشأن قضايا الأقليات المسيحية في الخارج. هذا وقد طالب مع مجموعة من النواب بربط المعونات الأوروبية والمشاريع الإنمائية في الخارج بقضايا الإضطهاد الديني والتمييز، وقال "إنها ستكون على جدول مناقشات برلمان الإتحاد الأوروبي في المرحلة القادمة".
وكان قاودير قد صرح عشية وصوله الى مصر بان زيارته هي للتاكيد على ان قضية الإعتداء على الكنيسة لن يتم تجاهلها ولن تدخل طي النسيان، بل ستكون هناك ضغوطات ألمانية في المستقبل على الجانب المصري بشأن ضمان سلامة الأقلية المسيحية في البلاد.
ومن المنتظر ان يلتقي الوفد البرلماني الألماني عددا من المسؤولين المصريين ورجال الدين وسوف يزور جامعة الازهر ويلتقي وزير الأوقاف المصري محمود زقزوق.
يذكر ان البرلماني الألماني طالب مرارا بدعم الأقليات المسيحية في دول العالم، وهو يولي هذا الملف عناية خاصة، وبهذا الخصوص انتهز فرصة زيارة الوفد لمصر، ليجدد التأكيد على أنه سيتحدث مع المسؤولين المصريين بلهجة مغايرة لما صدر عن وزير الخارجية والمستشارة ميركيل وهو يرى أن تصريحاتهما عقب الحادث كانت تحذيرية وتجنبت إحراج الرئيس حسني مبارك.
وفي سياق متصل انتقد" فولكر بيك" زعيم تكتل الخضر في البرلمان الألماني التصريحات المتحفظة من قبل وزير الخارجية والمستشارة وقال إنها غير كافية و انهما حاولا تجنب انتقاد الرئيس مبارك بشكل مباشر مكتفين بمطالبته بالحافظ على سلامة المسيحيين.
التعليقات
إقرار
محايدة -أقرت ميركل أخيرا بفشل بلدها في تكوين شعب يتقبل الأديان والأعراق الأخرى
إقرار
محايدة -أقرت ميركل أخيرا بفشل بلدها في تكوين شعب يتقبل الأديان والأعراق الأخرى
مصر فوق الجميع
حاتم رضوان البراجيلى -(مصر) الوطن.. وكيف أنه يتحتّم علينا ليس فحسب حبه وعشقه، بل وبذل الغالي والنفيس من أجل التفاني في خدمته، والاستماتة بالدفاع عنه؛ لأنه بيتنا الكبير الذي نعيش فيه ويضمنا جميعًا. الشيء الذي لا نستطيع فهمه أو هضمه هو: أننا نريد من هذا الوطن أن يعطينا كل شيء باستمرار، في حين أننا أنانيون بالفطرة، نحب ذاتنا كثيرًا، وبالتالي لا نريد أن نعطيه ولو القليل لنحافظ عليه لكي يستمر عطاؤه لنا، بعبارة أخرى أكثر وضوحًا ودقة إنه ليست هناك علاقة تبادلية فيما بيننا كأفراد من جهة، والوطن الذي يعطينا من جهة أخرى. فالعلاقة الموجودة الآن في الغالب هي علاقة واحدة، وعطاء واحد قادم من الوطن فقط. هذا الغياب الكامل عن الوطن وعطائه بدراية أو بجهل، هو الذي يحدد -من وجهة نظري- المعيار الذي نقول على أن فلانًا من الناس لديه انتماء حقيقي لوطنه، أو ليس لديه انتماء، فليس هناك في معيارنا وحكمنا على الشخص معيار آخر يقول لنا إن ذلك الشخص عنده فقط نصف انتماء للوطن، والنصف الآخر غير موجود، فإما أن يكون هناك انتماء أو لا يكون. الانتماء للوطن لا يعبر عنه بالأقوال، والكتابات، وحمل الشعارات، والاختفاء وراء الكلمات الرنانة، أو التعبير عنها بمصطلحات فلسفية متناثرة هنا وهناك، بل يعبر عنها بالأفعال الإيجابية والسلوكيات الحميدة، والأعمال المنتجة في الوقت ذاته. الانتماء للوطن لا يعبر عنه بالنفاق والتطبيل وطولة اللسان، واستخدام التورية والرمزية في القول والفعل، بل يعبر عنه بالإحساس والمشاعر الصادقة، والشفافية والوضوح في التعامل، والنزاهة في العمل، والإخلاص في حمل الأمانة للمحافظة على مقدراته ومكتسباته وماله العام، وقول الحق، ونصرة المظلوم، وإغاثة المستجير، ورحمة الصغير والعطف عليه، واحترام الكبير والأخذ بيده عندما تزل قدمه عن جادة الطريق، والصفح والعفو عند المقدرة، والإحسان للمسيء، وإماطة الأذى عن الطريق، ومساعدة المحتاج ومد يد العون له.. هنا نقول إنه متى ما توفرت تلك لذلك الآدمي فإننا بالإمكان القول بكل ارتياح بأن لديه انتماء لوطنه. وفي المقابل ينتفي الانتماء للوطن عندما نجد المواطن لذلك الوطن لا يهمه وطنه وناسه، يهمه فقط كم يكسب من ذلك الوطن، وكم يملك؟ يريد الأخذ ولا يريد العطاء.. وهنا سوف أورد مثلاً يدلل على تلك الشريحة، فعند تطبيق شعار(مصرفوق الجميع والدين لله ) سوف تجنب الوطن البلاء والوباء والمحن، واستنزاف ثروا
مصر فوق الجميع
حاتم رضوان البراجيلى -(مصر) الوطن.. وكيف أنه يتحتّم علينا ليس فحسب حبه وعشقه، بل وبذل الغالي والنفيس من أجل التفاني في خدمته، والاستماتة بالدفاع عنه؛ لأنه بيتنا الكبير الذي نعيش فيه ويضمنا جميعًا. الشيء الذي لا نستطيع فهمه أو هضمه هو: أننا نريد من هذا الوطن أن يعطينا كل شيء باستمرار، في حين أننا أنانيون بالفطرة، نحب ذاتنا كثيرًا، وبالتالي لا نريد أن نعطيه ولو القليل لنحافظ عليه لكي يستمر عطاؤه لنا، بعبارة أخرى أكثر وضوحًا ودقة إنه ليست هناك علاقة تبادلية فيما بيننا كأفراد من جهة، والوطن الذي يعطينا من جهة أخرى. فالعلاقة الموجودة الآن في الغالب هي علاقة واحدة، وعطاء واحد قادم من الوطن فقط. هذا الغياب الكامل عن الوطن وعطائه بدراية أو بجهل، هو الذي يحدد -من وجهة نظري- المعيار الذي نقول على أن فلانًا من الناس لديه انتماء حقيقي لوطنه، أو ليس لديه انتماء، فليس هناك في معيارنا وحكمنا على الشخص معيار آخر يقول لنا إن ذلك الشخص عنده فقط نصف انتماء للوطن، والنصف الآخر غير موجود، فإما أن يكون هناك انتماء أو لا يكون. الانتماء للوطن لا يعبر عنه بالأقوال، والكتابات، وحمل الشعارات، والاختفاء وراء الكلمات الرنانة، أو التعبير عنها بمصطلحات فلسفية متناثرة هنا وهناك، بل يعبر عنها بالأفعال الإيجابية والسلوكيات الحميدة، والأعمال المنتجة في الوقت ذاته. الانتماء للوطن لا يعبر عنه بالنفاق والتطبيل وطولة اللسان، واستخدام التورية والرمزية في القول والفعل، بل يعبر عنه بالإحساس والمشاعر الصادقة، والشفافية والوضوح في التعامل، والنزاهة في العمل، والإخلاص في حمل الأمانة للمحافظة على مقدراته ومكتسباته وماله العام، وقول الحق، ونصرة المظلوم، وإغاثة المستجير، ورحمة الصغير والعطف عليه، واحترام الكبير والأخذ بيده عندما تزل قدمه عن جادة الطريق، والصفح والعفو عند المقدرة، والإحسان للمسيء، وإماطة الأذى عن الطريق، ومساعدة المحتاج ومد يد العون له.. هنا نقول إنه متى ما توفرت تلك لذلك الآدمي فإننا بالإمكان القول بكل ارتياح بأن لديه انتماء لوطنه. وفي المقابل ينتفي الانتماء للوطن عندما نجد المواطن لذلك الوطن لا يهمه وطنه وناسه، يهمه فقط كم يكسب من ذلك الوطن، وكم يملك؟ يريد الأخذ ولا يريد العطاء.. وهنا سوف أورد مثلاً يدلل على تلك الشريحة، فعند تطبيق شعار(مصرفوق الجميع والدين لله ) سوف تجنب الوطن البلاء والوباء والمحن، واستنزاف ثروا
مسيحى مصرى
رمسيس بديع -مش كل حاجة ضغط ثانى حاجة كلة بيحكم من الكرسى الى قاعد علية عمالين كل شوية مصر والمعونة ولا بنشوف معونة سواء كنا مسيحين او مسلمين ولا ختى الفقراء لقين يكلو اخرجو منها وهى تعمر البلد بتاعتنا كلنا واحنا هنحل مشاكلنا ثانى حاجة معندكم جرايم ونصايب احنا لينا راعى اسمة البابا شنودة وريس يارب يتغير اسمة حسنى مبارك وشيخ فى الازهر اسمة الطيب سبنالهم الموضوع يحلوة ثانى حاجة احنا طول عمرنا بنموت شهدا وكنيستنا كنيسة الشهداء مش مستنين انتم تدافعو عننا احنا لينا ربنا بقلنا 21 قرن من القرن الرابع الى الان وبيموت لينا ناس ومشتكناش سبونا فى حالنا بقا وسيبو بلدنا تعمر مش تخربوها والمسلمين فيهم الحلو والوحش زى المسيحين يعنى كلنا بشر واحان طول عمرنا عايشين مع بعض على الحلوة والمرة متنا فى 67 و73 و54 ونموت الان مع بعض عفوا ايها الالمان بررررررررررررررررررة
مسيحى مصرى
رمسيس بديع -مش كل حاجة ضغط ثانى حاجة كلة بيحكم من الكرسى الى قاعد علية عمالين كل شوية مصر والمعونة ولا بنشوف معونة سواء كنا مسيحين او مسلمين ولا ختى الفقراء لقين يكلو اخرجو منها وهى تعمر البلد بتاعتنا كلنا واحنا هنحل مشاكلنا ثانى حاجة معندكم جرايم ونصايب احنا لينا راعى اسمة البابا شنودة وريس يارب يتغير اسمة حسنى مبارك وشيخ فى الازهر اسمة الطيب سبنالهم الموضوع يحلوة ثانى حاجة احنا طول عمرنا بنموت شهدا وكنيستنا كنيسة الشهداء مش مستنين انتم تدافعو عننا احنا لينا ربنا بقلنا 21 قرن من القرن الرابع الى الان وبيموت لينا ناس ومشتكناش سبونا فى حالنا بقا وسيبو بلدنا تعمر مش تخربوها والمسلمين فيهم الحلو والوحش زى المسيحين يعنى كلنا بشر واحان طول عمرنا عايشين مع بعض على الحلوة والمرة متنا فى 67 و73 و54 ونموت الان مع بعض عفوا ايها الالمان بررررررررررررررررررة