مشاكل بالجملة تواجه أقباط مصر أبرزها قانون بناء الكنائس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أعاد تفجير كنيسة القديسين في الإسكندرية فتح العديد من الملفات القبطية المسكوت عنها منذ زمن، وأبرزها موضوع بناء الكنائس وترميمها. ويرى الأقباط أنهم يعانون من التمييز في ظل عدم وجود عدد كبير منهم في المناصب القيادية.
إذا كانت تفجيرات كنيسة القديسين في مدينة الإسكندرية مع الساعات الأولى من العام الجديد، قد استهدفت الأقباط في مصر، فإنها لم تسطتع التفرقة بينهم وبين المسلمين، كما أنها عجزت عن خلق حالة من الإحتقان الطائفي، إلا أنها أعادت فتح العديد من الملفات القبطية المسكوت عنها منذ زمن.
يعاني الأقباط المصريون الذين لا يتجاوز عددهم في أكثر التعدادات السكانية 15 مليون قبطي، من أصل قرابة 85 مليون مصري، من العديد من المشاكل أبرزها تلك المتعلقة ببناء الكنائس الخاصة بهم وترميمها، وكذلك قانون الأحوال الشخصية، وجميعها قوانين موضوعة داخل "براد" مجلس الشعب، حيث لم يخرج أي منها إلى النور دون أسباب واضحة، خصوصًا أن هناك العديد من المشاريع لهذه القوانين لكن لم تتم مناقشتها.
لذا يشعر الأقباط المصريون بأنهم قلة، ويعتقدون أنهم يعانون من التمييز ضدهم في ظل عدم وجود عدد كبير منهم في المناصب القيادية، إذ لا يمثلهم سوى إثنين فقط في مجلس الوزراء، ومحافظ واحد من أصل 29 محافظ في مختلف محافظات مصر، بينما نادرًا ما تجد أي قبطي في مناصب الرجل الثاني.
ويحصل الأقباط المصريون العاملون في الوظائف العامة والحكومية على حق التأخير لمدة ساعتين يوم الأحد لأداء الصلاة في الكنيسة، وتحصل مدارس الراهبات المنتشرة في عدد من المحافظات المصرية، على عطلة يوم الأحد بدلاً من يوم السبت. في حين يعتبر يوم الجمعة عطلة في مؤسسات الدولة كافة، وهناك مؤسسات كثيرة تعطل يومي الجمعة والسبت.
تمييز بحق الأقباط
يختلف التوزيع الجغرافي للأقباط، فهم مندمجون في الشارع المصري بصورة كبيرة بحيث لا يمكن تفريقهم عن المسلمين. إلا أن هناك مناطق ذات أغلبية قبطية من أشهرها منطقة شبرا في القاهرة الكبرى، وعدد من محافظات الصعيد خصوصًا المنيا وأسيوط وقنا.
ويسمح للطلاب المسلمين بالدراسة في مدارس الراهبات، وفي المقابل لا يسمح للأقباط بالدراسة في المدارس الإسلامية، وهو ما يعتبره الأقباط أحد المميزات التي يتمتع بها المسلمين دونهم، فضلاً عن انتشار المساجد والزوايا الصغيرة في مختلف الشوارع، بينما عدد الكنائس في أي محافظة محدود ومعروف للقاصي والداني.
كما يواجه الأقباط العديد من المشاكل في ترميم الكنائس أو بنائها لا تواجهها الجوامع، لذا دائمًا ما تجد الكنائس المصرية مصممة بأجود وأفخر الخامات التي تتيح لها البقاء لفترات طويلة. وفي هذا السياق يقول الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادي لـ"إيلاف" أن هناك "مشكلات متعلقة بترميم الكنائس تصل إلى حد إغلاقها خوفًا من إنهيارها على المصلين"، مشيرًا إلى أن مدينة قنا التي يتولاها محافظ قبطي توجد بها كنيسة بحاجة إلى ترميم منذ العام 2006، وحتى الآن لم يصدر القرار بترميمها".
وأكد كيرلس على أن "قانون دور العبادة الموحد هو الحل للمشكلات كافة المتعلقة بالفتنة الطائفية والتي تكون غالبيتها ناتجة عن مشاكل متعلقة ببناء الكنائس وترميمها"، لافتًا إلى أن قانون بناء الكنائس الذي تتم معاملة الكنائس المصرية به وضع قبل أكثر من قرن من الزمن.
أقباط ومسلمون في نسيج واحد
ترى الغالبية القبطية ليس على المستوى الكنسي فحسب، وإنما أيضًا على مستوى المواطنين، أن الحكومة المصرية تعاملت بشكل جيد مع الإعتداءات التي تعرضوا لها، خصوصًا أن لديهم قناعة بأن التعزيزات الأمنية التي انتشرت في محيط الكنائس بعد البيان الأول لتنظيم القاعدة كانت موجودة.
ويقول الأنبا مرقص رئيس لجنة الإعلام في الكاتدرائية وأسقف شبرا الخيمة لـ"إيلاف" إن الأقباط "يعيشون في نسيج واحد مع المسلمين"، لافتًا إلى أنهم "آمنين على أنفسهم بنسبة 100% وليست لديهم أي مشاكل مع المسلمين".
وأكد مرقص على أنه على الرغم من أن الحادثة الأخيرة تحمل شبهة الطائفية نظرًا لوقوعها أمام كنيسة في توقيت إقامة القداس، إلا أنه لا يعبر عن المسلمين لأن الإرهاب لا يفرق بين المسلم والقبطي. ولفت إلى أن قوات الأمن المسؤولة عن تأمين الكنائس قامت بدورها على الشكل الأكمل حيث قامت بزيادة عدديدها فضلاً عن قيامها بتركيب بوابات إلكترونية لتفتيش الزوار لتأمين الكنائس من الداخل.
وأشار الأنبا مرقص إلى أن "التفجيرات الإنتحارية يصعب السيطرة عليها لأن الإنتحاري يسير بشكل إعتيادي في الشارع وسط المواطنين ولا يمكن التنبؤ بما يحمل داخل طيات ملابسه". وشدد على أن "الأقباط لا يفكرون في الهجرة من مصر إلى الخارج نتيجة عدم شعورهم بالأمان"، موضحًا أن "نسبة كبيرة من الشعب المصري لديه رغبة في الهجرة، وإذا نظرت لنسبة الأقباط في المجتمع المصري ونسبة من يريد الهجرة منهم ستجدها نسبة إعتيادية بالنسبة إلى طبيعة البلد".
الوحدة في المحن
يؤكد الأنبا بيمن أسقف قوص ونقادة في لـ"إيلاف" أن المسلمين والأقباط في مصر واجهوا الصعوبات والمحن على مر التاريخ، وكانوا يدًا واحدة"، لافتًا إلى أن "مصر لم ولن تشهد أي نزاعات طائفية، لأن الجميع مؤمن بمقولة: الدين لله والوطن للجميع".
وأوضح الأسقف أن "المرجعيات الدينية المسلمة والقبطية دائمًا ما تحثّ على الوحدة، ويظهر ذلك جليًا خلال الأزمات والمحن"، مشيرًا إلى أن "العلاقات الطيبة بين المسلمين والأقباط ستظل إلى الأبد". من جهته يشير خبير الشؤون الدينية في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية نبيل عبد الفتاح إلى أن "كل مجتمع عربي يختلف عن الآخر، والظروف الداخلية تختلف من دولة إلى أخرى".
وأوضح أن هناك تراجعًا كبيرًا شهده العالم العربي بصفة عامة في الحضور المسيحي "بعدما كان المسيحيون يؤدّون أدوارًا مهمة خلال السنوات الماضية"، مشيرًا إلى أنهم "كانوا جزءًا مهمًّا من الحضارة في الوطن العربي ولعبوا أدوارًا حيوية في تطوير الأنظم القائمة".
وحمل عبد الفتاح الغالبية المسلمة مسؤولية حماية الأقلية المسيحية وليس الحكومات، مشيًرا إلى أن هناك محاولات من تنظيم القاعدة لإشاعة الفوضى في البلاد العربية واستهداف الأقليات الدينية مستغلين اهتمام العالم الغربي بوضع الأقليات الدينية حول العالم. وأكد على أن هناك حاجات لنشر قيم التسامح والمساواة والعمل معًا في إطار دولة واحدة لتحقيق أهداف مشتركة.
التعليقات
قانون بناء الكنائس
محمد الدالي -قانون دور العبادة الموحد يضر بالأرثوذكس.. دراسة: مساحة الكنائس والأديرة تكفي 34 مليون قبطي والمسلمون بحاجة لبناء 52 ألف مسجد كتب حماد الرمحي (المصريون): | 11-01-2011 00:58 كشفت دراسة حديثة أعدها المستشار حسين أبو عيسي المحامي بالنقض، والمستشار السابق بالمحاكم العسكرية عن مفاجأة من العيار الثقيل وهو أن صدور قانون دور العبادة الموحد الذي تطالب الكنيسة بسرعة إقراره لن يحقق مطالب الأقباط، بل أنه قد يتسبب في إلغاء تراخيص العديد من الكنائس، أو وقف أعمال البناء في كنائس أخرى، ما قد يزيد من حدة التوتر والاحتقان الطائفي في مصر. وأضاف إن عقلاء الأقباط يدركون هذه الحقيقة تماما بعيدا عن التعصب الطائفي، ويدركون أن قانون دور العبادة الموحد سينصف المسلمين المحرومين من بناء المساجد، وسيفتح الباب علي مصراعيه للطوائف الأجنبية البروتاستينية والكاثوليكية والإنجيلية والسبتية لتطالب بحقها هي الأخرى في دور العبادة، طبقا للقانون الجديد. بل وأكثر من هذا، توقع أن يأتي القانون في مصلحة طوائف جديدة، مثل الأنبا ماكسيموس الذي لم يحصل على تصريح كنيسة حتى الآن. وأضاف إن مشروع قانون دور العبادة الموحد يحدد بناء دور العبادة الإسلامية والمسيحية واليهودية بما يتناسب مع عدد السكان، وطبقا للاعتبارات والمواثيق الدولية التي تنص على الحق في العبادة، فإن المصلي المسلم أو المسيحي يحتاج إلى مساحة 46 سم كحد أدني أو 100 سم كحد أقصي لأداء الشعائر الدينية الخاصة به، سواء كانت في المسجد أو الكنيسة أي أن مصر. وأشار إلى أنه طبقا لميثاق الحق في العبادة بالأمم المتحدة فإنه سيكون هناك حاجة إلى مساحة إجمالية قدرها 36 مليون و800 ألف متر مربع كحد أدنى و80 مليون متر مربع كحد أقصى تحصص كمكان يتعبد فيه 80 مليون مواطن مصري مسلم ومسيحي، باعتبار أن جميعهم يؤدون الصلوات والشعائر الدينية في دور العبادة. وقال استنادًا إلى ذلك، فإن مسلمي مصر البالغ عددهم 72 مليون نسمة يحتاجون إلى مساحة تقدر بنحو 33 مليون و120 ألف متر كحد أدني و72 مليون متر كحد أقصي، في المقابل يحتاج الأقباط البالغ عددهم 8 مليون قبطي- طبقا لتقديرات الأمم المتحدة- إلى مساحة 3 مليون 680 ألف متر كحد أدني و 8 مليون متر كحد أقصى. وذكر أنه انطلاقا من مبادئ الأمم المتحدة فإنه لا ينبغي أن تقل أو تزيد مساحة المساجد أو الكنائس والأديرة عن المساحات السابقة، حت
ساكن
من سكان العالم -الرد خارج الموضوع
...
الاســ بقلم ــــتاذ -يجب فصل المعتدلين المسلمين المسالمين عن السلف التكفريين واعلانهم عصابة دولية على غرار عصابات المافيا وملاحقتهم أمنياً
ساكن
من سكان العالم -الرد خارج الموضوع
المناصب القيادية
محايدة -نسبة إعتيادية بالنسبة إلى طبيعة البلد
البغدادي
البغدادي -مخالف لشروط النشر
الى مخمد الدالى
أبن مصر الخقيقى -للأسف المقال الذى أستعنت به كله مغالطات حسابيه وكان عليك عدم نقل مقال مزيف للخقائق من المصريون لأيلاف
الى رقم 1
yoppi -الاديرة بها جزء للكنيسة والباقي اراضي زراعية واهلا بك لتزور اي دير اي وقت لتعلم هذه الحقيقة.
الى #1
على, مصر. -سيبك من الأرقام واللوغريتمات والحسابات, أنا كمسلم أريد من المحافظ رصف الشوارع وحل مشاكل المرور والمجارى ألخ, التضيق على الأقباط والعكننة عليهم برفض بناء الكنائس قد تفرح البعض أكثر مما يفرحهم حل المشاكل الحقيقية وتجعل المحافظ محبوب ولكنها لا تفيدنى بشئ, طالما أن دور العبادة تطابق المواصفات المدنية والمعمارية وليست ممولة من أموال الدولة أو أجانب فلا هناك مانع فى بناؤها..
مش حكاية كنايس ؟!
عابر ايلاف -مش قصة كنايس بقدر ماهي تغيير الواجهة الاسلامية لمصر بالاكثار من بناء الكنائس عمال على بطال وعملقتها وتسمينها وتضخيمها يبدو ان المسيحيين يسيرون على خطى بني صهيون في بناء المستوطنات في فلسطين !! الخارطة الجغرافية للقاهرة والأسكندرية والطريق الدائري تعج بزحمة من الكنائس ذات القلاع والقباب الشاهقة، حتى أن الغرباء يظنون من أول وهلة أنهم داخل مدن وتجمعات تكدس من المسيحيين. كثرة الكنائس أضفت على مصر طابعا مسيحيا. سرعة هائلة لاستصدار تراخيص بنائها على المداخل والمخارج دون داع. إذا زرتها لا ترى سوى كهنتها فلا يوجد حولها أو قريبا منها سكان مسيحيون، كمدينة الرحاب التى بنى فيها نجيب ساويرس كنيسة كبيرة خاوية طول الوقت، ولما سألت: لماذا لم يبن مدرسة أو مستشفى مثلا؟!.. قيل لي إنه قام بتشييد طريق على حسابه يربط القاهرة بالرحاب واشترط مقابل ذلك أن يهدي كنيسة إلى البابوية الأرثوذكسية! تتوسع الكنائس ذات القلاع والخرسانات المسلحة والأسوار العالية على حساب ما حولها من الأراضي والمنازل والمحلات التجارية بدفع مبالغ طائلة لشرائها وضمها إليها فيما ينذر بخطر تحويل البلاد إلى دولة دينية مسيحية يسكنها الكهنة فقط على غرار الفاتيكان. كل ذلك خصما من بيوت يسكنها الناس وأراض يزرعونها ومحلات ومستوصفات تقدم خدماتها إليهم ومصانع ومؤسسات يعملون وينتجون من خلالها ومدارس يتعلمون فيها! كيف يمكن أن نتقبل ظهور كنائس جديدة ذات أبراج شاهقة تعلوها الصلبان المضيئة دون حاجة لها في أشهر الميادين والشوارع، ولماذا التساهل من المحافظين في استصدار التراخيص لها، وما الثمن الباهظ الذي يراد أن يدفعه المجتمع نتيجة لذلك الاستهتار الحكومي؟!
نعم الاقباط مظلومون
abrahim ghaly -من الواضح لكل انسان ان القبطى المصري مهان بمصر فلا بوجد كنيسه يتم تصليح اى باب او حنفيه بدون موافقه من رائيس الجمهوريه وسهل ان تبنى اى شيء عن ان تبنى كنيسه والموضوع الثانى التعيين بالوضائف العليامن الدوله فممنوع ان يتم تعين اى قبطى بامن الدوله او سغير او قنصل اومحافظ وخانه الديانه تمنع حتى المسيحى من التعين بالوضائف العاديه ويقتل المسلم القبطى ولاعقاب كان القضاء اعمى فلم نري اى شخص قاتل او اشخاص قتله خلال 40 سنه تم الحكم عليهم و من خلال الزاويه الحمرا والكشح ونجع حمادى ومحرم بك وشارغ45 واي حادث طائفى تم معاقبته او الحكم عليه والغريب ان القضاء صار بلا قضاء وايضا نري الارهاب من خلال المواصلات حتى الحكوميه فنري السائق يضع قران وكانه ملك له وايضا الجحاب والنقاب صار غزو وايضا بالمدارس نجد المقررات تحث على الكراهيه لكل مصري غير مسلم ويدرس الدين الاسلامى للمسجيين بدلا من الدين المسيحى ونجد ايضا عشرات الانديه بل المنتخبات فى كل انواع الرياضه لا يوجد بها قبطى واحد وايضا عندما تختفى فتاه قبطيه ولو فاصر لم نري اى رد فعل من البوليس او الجكومه وعلى العكس تماما لو قام قبطىبالزواج من مسلمه يسحل ويسجن وممكن يقتل وتعود الفتاه لاهلها وايضا حتى التلفزيون والراديو يقدمون شيخوخ الفتاوى بالساعات ويبثون فتاوى تكغر الغير ولم يعاقب احد منهم ولا يوجود وقت للاقباط لا بالتلفزيون او الرديوا الا من خلال الاعياد فقط او من خلال يوم الاحد وسوف اقول مبارك شعبى مصر فيجب العقاب لكل مسلم او مسيحى يرهب احدا ويكون العقاب شديد حتى لايتكرر من نراه الان من تنفجير وضرب باطلاق النار واتمنى ان نري مصر كما كانت الدين لله ومصر بلد ووطن للجميع
الاقباط
مواطن -أنا استغرب من هذا الكم الهائل من الاخبار والتحليلات عن حادثة تفجير الكنيسة وعن امور تخص الاقباط وادق تفاصيل تفاصيلهم وكأننا في منتدى قبطي وليس عربي . هالتني كثره المواضيع عن الاقباط بينما كنت ابحث عن اخبار التوتر في تونس فالعالم يتابع التوترات في تونس وبعض البقاع الساخنة اما الايلافيون فهم يعيدون ويزيدون في مواضيع الاقباط وكأنهم في واد والعالم في واد. من حق الاقباط الجريدة ان تناقش مواضيع الاقباط ولكن يكون في حدود المعقول يعني شوية عشان ريحتهم فاحت كثير سيبوا مقال مقالين تمويه عن الاوضاع في تونس والجزائر والعراق وغيرها
رياح التغيير
البغدادي -بعد أن لاحظ شيوخ الأزهر أن جزوع الأسلام بدأت تتشقق وتتكسر فروعه تحت تأثير زوابع أبحاث الأقباط ومطرقة التحليل على شبكة المعلومات العالمية المعروفة بالأنترنت والبال توك وعواصف قناة الحياة وأسئلة أبونا زكريا بطرس من الكتب الأسلامية التى لا يستطيع أحد من شيوخ ألأزهر الأجابة عنها , لهذا قرر الأزهر الأنحناء لهذه الأعاصير بـ فتح باب الأجتهاد الذى أقفل لما يقرب من 1000 سنة ليغير 20 أسما من أسماء الله الحسنى الخاطئة وثمانية مشكوك فى صحتها وقد أثار الباحث المصري الدكتور محمود عبد الرازق الرضواني موجة من الجدل والغضب بسبب ما طرحه حول أسماء الله الحسنى في برنامج تلفزيوني بثته فضائية الأوربت حيث قال : ; إن هناك 28 اسماً من الأسماء المعروفة ليست صحيحة وليست من أسماء الله الحسنى واستبدلها بأسماء أخرى ; وقال أيضاً : ; إن هناك 28 اسماً تنسب خطأ على أنها أسماء لله فى صحتها التى هى : ; الخافض، الرافع، المعز، المذل، العدل، الجليل، الباعث، المحصي، المبدئ، المعيد، المحيي، المميت، الواحد، الماجد، الوالي، المنتقم، ذو الجلال والإكرام، المقسط، الجامع، المغني، المانع، الضار، النور، الهادي، البديع، الباقي، الرشيد، وبذالك فتح باب التغير اليوم في اسماء الله الحسنئ وغدن العقيدة الرجاء النشر اخوكم البغدادي
مسلم ومسيحي
HAKEEM -اقول لمن وراء اثارة الفتنة الطائفية في مصر لو وافقت الحكومة على فتح باب بناء الكنائس في مصر كما يريديون الموجودين في امريكا واوروبا وليس ورائهم الا الاثارة فقط ولا هم مسيحيون ولا ينتمون إلى المسيحية بشئ لكان لنا كمسلمين مطالبة هذه الدول بفتح بناء المساجد في اوروبا وامريكا ... والله والله والله اوكد لكم ان لو وافقوا على ذلك ( امريكا واوروبا ) لبنيت أرض امريكا واوربا كاملة بمسجد واحد مهما كانت التكلفة لا انني بدون تعصب اقول للأخوة المسيحين في مصر اطلبوا ما تريدونه انتم دون اي وسوسة من الخارج وحقوقكم كما تعلمون كمصريين متهيألي موجودة واذا كان هناك ظلم عليكم من الحكومة فالظلم واقع على البلد كلها وليس المسيحيون فقططططططططططططططططططططط .
ازمات
البصري -اتوقع لهذه الدول والانظمة التي تقيس بمقياسين نهاية غير موفقة ونهايتها جنوب سودان اخر في كل دولة لاتحترم التعدد
عاش للحق.
بسام السوري -معلوماك مغلوطة كلها وقانون دور العبادة هو الحل لانه سوف يعطي القبطي حقه من بناء دور العبادة وعلى الدولة ان لا تتدخل في هذه الامور اطلاقا .
الأديان
محمد بكري -حين يطغى الجهل على أمة لن يفيدها حتى لو بنت مليون جامع أو كنيسة. فعندما يطغى العقل والحكمة والنضوج تصبح دور العبادة بمثابة وسيلة الإعلام والاتصال والتوعية المباشرة،والربط بين الرسالة السماويةوالتصرفات البشرية،وبالتالي يصبح من الصعب على كل مغرض وأجنبي أن يتحكم بقياد الأمة، أما عندما يعمّ الجهل فإن كل جامع وكل كنيسة يصبح بمثابة قنبلة موقوتة لإضرام الاحتقان والمواجهة.ولنا في التاريخ خير دليل على ذلك.وإذا ما أردنا أن نعرف مدى تطوّر وتقدم كل أمة فما علينا إلا أن نلاحظ وضع الأقليات فيها. وقد كانت مصر دوما قدوة يحتذى بها في هذا المجال، حيث وضع جميع مواطنيها قضية الانتماء إلى الوطن فوق أي اعتبار ديني أو مذهبي لدرجة أنه كان من الصعب جداً التفريق بين القبطي والمسلم، وأنا مسلم عربي ولا أنكر أنني كنت أشعر بنوع من الاستلطاف لهذا التنوع والتعايش الحضاري الذي كان ينمّ عن سماحة الدينين الإسلامي والمسيحي معاً،وينم قبل هذا وذاك عن سعة صدر هذا الشعب النبيل. أما الآن وقد وجدنا من يصل به التعصب لدرجة تفجير نفسه ليفجر التعايش فإننا لا ننعي الضحايا بل ننعي الوطن والأمة، فما هو المقصود بكل ذلك أليس التأكيد على استحالة التعايش بين الأديان، والتأكيد على صراع الثقافات، وبالتالي تبرير الادعاء الإسرائيلي بعدم إمكانية التعايش بين شذاذ الآفاق من اليهود وبين أصحاب الأرض المسيحيين والمسلمين وبالتالي تكريس مبدأ الصفاء اليهودي لإسرائيل؟ وهل المقصود بذلك استحالة تعايش المسيحيين في جنوب السودان مع المسلمين في شماله، والمسيحيين في لبنان مع مسلميه؟ وهل المقصود بذلك استحالة التعايش بين المهاجرين من العالم العربي وبين شعوب البلدان الأوروبية والأمريكية وغيرها التي يهاجرون إليها؟ وهل المقصود إلصاق التهم بالدين الإسلامي الذي هو دين يسر وليس عسر؟. إن المسيحي وغير المسيحي إنما هم أمانة في أعناقنا جميعاً وسيحاسبنا الله يوم القيامة عن عذابهم، فالله سيحاسبنا حتى إذا حبسنا هرّة، ورسول الله صلى الله عليه وسلم أشفى ظمأ كلب عطشان قبل أن يشفي ظمأه، والخليفة عمر رضي الله عنه دخل القدس ولم يمس بحرمة مسيحي أو أي واحد من أهل الكتاب، وإذا أردنا أن نوغل البحث لوجدنا عدداً لا يحصى في القرآن الكريم والحديث الشريف والسنة النبوية، وسيرة العظماء والفاتحين عن صفات التسامح والتقارب مع المسيحيين، ولعل أحب اسم إلى قلب المسلم هو الرا
عاش للحق.
بسام السوري -معلوماك مغلوطة كلها وقانون دور العبادة هو الحل لانه سوف يعطي القبطي حقه من بناء دور العبادة وعلى الدولة ان لا تتدخل في هذه الامور اطلاقا .
for your information
george halim -Dear Aber ElaphFor your information the road between Al Rehab and Cairo-Suise construct by Talaat Mustafa Contracting Company not by Sawirus.Also Al Rehab churche built by All Christian pepole and may be Eng. Sawirusone of theme.please check your information Before sent any replyThanks
tunisie
france -.......
for your information
george halim -Dear Aber ElaphFor your information the road between Al Rehab and Cairo-Suise construct by Talaat Mustafa Contracting Company not by Sawirus.Also Al Rehab churche built by All Christian pepole and may be Eng. Sawirusone of theme.please check your information Before sent any replyThanks
فاصل ونواصل
جاك عطالله -المقال للاسف يذهب لتسطيح الحقيقة جريا على عادة بعض كتاب ايلاف وخصوصا بالمسالة المصرية لان مشكلة الاقباط هى التمكن من البقاء على قيد الحياة لمقاومة خطة الدولة المصرية بابادتهم نهائيا بالاسلمة الاجبارية او مسح الاحذية وهى الخطة التى تبجح السادات باعلانها رسميا مستعينا بقادة الابادة العنصرية والاستئصال التلمسانى و الشعراوى وعبد الحليم محمود و انتقلت الخطة الى مبارك و العادلى و احمد الطيب و عبدالله ملك السعودية الكفيل الممول - المشكلة هى تطهير عرقى للاقباط بدولة دينية يراسها الجنرال الشيخ مبارك والمجتمع الدولى واجه الجنرال الاخر البشير باستفتاء جنوب السودان و انفصاله ويبدو ان الجنرال التوام للبشير يقود مصر لنفس المصير بعدم تطبيق القوانين المدنية ولا تعهداته الدولية و اصراره على استكمال اتلفدولة الدينية -- مشكلة الاقباط هى مشكلة تطهير عرقى واضح و تطبيق حدود الذمية الكريهه عليهم بدلا من اعطائهم حقوق المواطنة الكاملة بدولة مدنية تساوى بين الجميع-فاصل ونواصل والى اللقاء فى استفتاء دولى جديد فى منطقة الشرق الاتعس
فاصل ونواصل
جاك عطالله -المقال للاسف يذهب لتسطيح الحقيقة جريا على عادة بعض كتاب ايلاف وخصوصا بالمسالة المصرية لان مشكلة الاقباط هى التمكن من البقاء على قيد الحياة لمقاومة خطة الدولة المصرية بابادتهم نهائيا بالاسلمة الاجبارية او مسح الاحذية وهى الخطة التى تبجح السادات باعلانها رسميا مستعينا بقادة الابادة العنصرية والاستئصال التلمسانى و الشعراوى وعبد الحليم محمود و انتقلت الخطة الى مبارك و العادلى و احمد الطيب و عبدالله ملك السعودية الكفيل الممول - المشكلة هى تطهير عرقى للاقباط بدولة دينية يراسها الجنرال الشيخ مبارك والمجتمع الدولى واجه الجنرال الاخر البشير باستفتاء جنوب السودان و انفصاله ويبدو ان الجنرال التوام للبشير يقود مصر لنفس المصير بعدم تطبيق القوانين المدنية ولا تعهداته الدولية و اصراره على استكمال اتلفدولة الدينية -- مشكلة الاقباط هى مشكلة تطهير عرقى واضح و تطبيق حدود الذمية الكريهه عليهم بدلا من اعطائهم حقوق المواطنة الكاملة بدولة مدنية تساوى بين الجميع-فاصل ونواصل والى اللقاء فى استفتاء دولى جديد فى منطقة الشرق الاتعس