أخبار

ماذا تعني عودة مقتدى الصدر للعراق بالنسبة للولايات المتحدة؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عودة رجل الدين الشاب مقتدى الصدر إلى العراق مؤخرا أثبتت أن قراره بالذهاب إلى إيران أثناء الهجوم الأميركي على ميليشياته كان انسحابا تكتيكيا لكنه في الوقت نفسه انتصار استراتيجي. فالصدر عزّز مكانته الدينية، ودخلت حركته ضمن أطر السياسة العراقية.

بغداد: يبدو أنّ عودة رجل الدين المتشدد مقتدى الصدر إلى العراق من المنفى الإيراني هو مؤشر لزيادة قبضة إيران على السياسة العراقية وكسوف التأثير الأميركي في العراق.

فحين ترك مقتدى الصدر العراق عام 2007 أمل الكثير من المسؤولين الأميركيين أن حركته الصدرية التي خاضت قتالا مريرا ضد القوات الأميركية منذ عام 2004 ستفقد موقعها حال سيطرة الحكومة العراقية على الجزء الأكبر وأخذها من يد المتمردين.

ودفعت مغادرته السريعة للعراق إلى قيام القوات العراقية- الأميركية المشتركة بمواجهة ميليشياته "جيش المهدي" وإعادة أجزاء من بغداد تحت السيطرة الحكومية.

وكان هروب الصدر إلى إيران من دون أي إعلان رسمي لتجنب الإجراءات المشددة التي اتخذتها الحكومة العراقية، أثار حنق العديد من أتباعه الذين أرادوا له الاستمرار في مقاومة القوات الأميركية والحكومة العراقية.

وترى صحيفة الغارديان اللندنية أنّ عودته إلى العراق الأسبوع الماضي أثبتت أن قراره بالذهاب إلى إيران في قمة الهجوم الأميركي على ميليشياته كان انسحابا تكتيكيا لكنه في الوقت نفسه انتصار استراتيجي.

فالصدر استخدم الوقت لتعزيز مكانته الدينية عن طريق الدراسة الدينية في إيران في الوقت نفسه راحت حركته السياسية تنمو تدريجيا وتدخل ضمن أطر السياسة العراقية حيث فازت بـ 39 مقعدا برلمانيا في الانتخابات النيابية الأخيرة التي جرت في شهر آذار الماضي.

وهذا ما جعل الصدر وحلفاءه في أقوى وضع. فهو كان قد اعتبر في وقت من الأوقات العدو اللدود للحكومة العراقية لكنه في الفترة التي أعقبت الانتخابات لعب الصدر دورا حاسما في تحديد من يحتل منصب رئاسة الحكومة. وفي أكتوبر ساعد من خلال مساومة على إعادة نوري المالكي رئيسا للحكومة العراقية.

ويبدو من خلال مشاهدة الأعداد الكبيرة التي خرجت لاستقباله أن حساباته أعطت ثمارها، فدعمه للحكومة أساسي لكنه في الوقت نفسه يظل خارج الحكومة وهو يستطيع أن يضغط على رئيس الحكومة إذا استوجب ذلك وأن يبدل مسار السياسة العراقية.

ومن المفارقة أن المالكي الذي لعب دورا أساسيا في مغادرة الصدر إلى إيران أصبح اليوم في أمسّ الحاجة إليه للبقاء في منصبه في حين أن مؤيدي الصدر كانوا واضحين في دعمهم للمالكي طالما أنه يلتزم بتنفيذ ما اتفق عليه.

ترى الغارديان أن عودة الصدر إلى احتلال موقع متميز في السياسة العراقية يجب ألا يكون موضع ترحيب من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا خصوصا وأن هناك مذكرة توقيف صدرت ضده بسبب تورطه في قتل رجل الدين عبد المجيد الخوئي. ويبدو أن الحكومة العراقية على استعداد للقبول بعودته من دون إثارة هذا الموضوع.

وعلى الرغم من تلك الاتهامات الموجهة ضده فإن تأثيره على السياسة العراقية هو دليل قوي على ضعف الحكومة واعتمادها على أولئك الذين كادوا يدفعون العراق إلى حرب أهلية قبل سنوات قليلة.

وإذا كان الصدر قد أيّد الحكومة بحذر فإنه ما زال شديد العداء للولايات المتحدة وبريطانيا، فقد ذكّر أتباعه أمس لأن أميركا وبريطانيا وإسرائيل تمثل "العدو المشترك" للشعب العراقي. وقد طلب من كل أتباعه الاستمرار في "المقاومة" ضد الولايات المتحدة على الرغم من أنه ظل غير واضح حول ما يعنيه في ذلك.

كذلك فإن الصدر تمكن من تحقيق قدر من التأثير بسبب دعم إيران له، حسب رأي الغارديان. فتحت الضغط الإيراني وافق على تحقيق تسوية مع المالكي ودعمه في البقاء رئيسا للحكومة العراقية. وقد تقوي عودة الصدر إلى العراق من سطوة إيران إذ أصبح لإيران الآن حليف قوي قادر على ضمان أن تسير الأمور في العراق بالطريقة التي ترغب طهران فيها.

وتجد الصحيفة اللندنية أن إحدى مفارقات قرار الغزو الأميركي للعراق هو أن هدف إقامة الديمقراطية الليبرالية في المنطقة قد تحول إلى عنصر تقوية خصم الولايات المتحدة العتيد: إيران كأبرز قوة وسيطة في المنطقة.

يمكن القول إن عودة الصدر إلى العراق تحمل في طياتها عودة العنف أو زيادة القوانين المتشددة في العراق وهذا ما أصبح واضحا اليوم. لكنه من الواضح أيضا حسبما ترى الصحيفة أن الأحداث في العراق قد فلتت من يد الولايات المتحدة حيث تحولت إلى مراقب بعد حرب صنعتها بنفسها.

وفيما إذا كان العراق سيستمر في تعزيز المكاسب الهشة أو أنه سيعود إلى ساحة العنف أو إلى حكم استبدادي فإن ذلك أمر لا تستطيع إدارة أوباما أن تغيرفيه شيئا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اسفي على العراق
عراقي -

هو بس اريد اوضح للمواطن العربي من هم جماعة مقتدى الصدر او ما يسمون نفسهم جيش المهدي هم مجموعه من الناس الجهله الحاقدين ومن الخارجين على القانون عملوا عصابه كبيره لقتل ونهب وسلب الناس وفي نفس الوقت قاموا بقتل اهل السنه .وبخصوص خروج الناس الذين خرجوا الى استقبال الصدر في النجف اتصور المتابع الجيد لوضع العراق يتذكر في زمن الرئيس صدام ايضا كانوا يطلعون بشكل كبير عندما كان يزور النجف والمحافظات الاخرى مع الاسف النسبة الكبيره من شعبنه هم على هاي الشاكله بالامسلصدام واليوم لصدر وغدا لغيره. اسفي على العراق

الجاهلية
noor -

تعني للعراقيين و العراق العودة الى التخلف والعودة الى للعصور الجاهلية ودخول العراق الى عصر الظلام هذا سيكون مصير العراق وبذلك جاهل يقود جاهل الى هاوية . ماذا تعتقدون هذا الانسان

ارجع لايران
عميل الديمقراطية!! -

يا أخي ما خلصنا .........! أرجع على ايران او روح كمل الاعدادية وتخرج منها! ليش كعراقي عندي عقل وحاصل على شهادة عليا واعرف ربي وواجباتي الاخلاقية والانسانية ممكن ان اتصور ان شخص مثل مقتدى الصدر هو افضل مني؟ احنا بالعراق نريد الحرية والعلمانية واحترام كل الاديان لنكون نمودج للديمقراطية في العالم الاسلامي وامريكا ما راح تتردد بالدفاع عن مكتسباتها بالعراق وكلنا نعرف ان القوات الامريكية قادرة على اسقاط اي ديكتاتورية بالعراق خلال ساعات وادا كان الصدر يريد مجازر ودماء العراقيين تسيل من جديد .

لماذا عادَ مقتدى؟
عدنان فارس -

لقد عمل صدام حسين، وقد نجح في ذلك، على إفراغ الساحة السياسية العراقية من القوى السياسية الحقيقية التي يُمكن لها ان تقاومه او ان تأخذ بيد البلد والشعب، بعد سقوط نظامه، الى بر الآمان والديمقراطية... مقتدى الصدر وكل زملاءه في الجماعات والاحزاب والملالي الشيعية استغلوا هذا الفراغ السياسي ليملأوه بتأجيج المشاعر الطائفية وانشاء الميليشيات الشيعية المسلحة التي استدعت، بالضرورة التلقائية، تأسيس ميليشيات مضادة والاثنان عاثوا بالبلادِ فساداً وتقتيلاً وتهجيراً.. مقتدى الصدر وزملاءه في قيادة جيش مهدي الصدر وكذلك نظراءهم في بقية جيوش وفيالق الارهاب كلهم مطلوبون للعدالة وبمذكرات اعتقال رسمية من القضاء العراقي كمتهمين بارتكاب جرائم ضد البلد والشعب في العراق... لاندري هل سيسند نوري المالكي (وفق مبدأ الكفاءة والمصالحة الوطنية!؟) حقيبة وزارة العدل لأحد أتباع مقتدى الصدر؟

من هو الصدر
احمد العراقي -

اقول هنيئا لمقتدى الصدر هذا الحشد الجماهيري الجاهل هنيئا للك والى اتباعك من الجهله المارقين هنسئا لكم ايها المغفلون هذا الصدر ..هل هذا الشعب العراقي ايعقل هذا مع الاسف عاى العراق بعد الذي شاهدته عاى استقبال الناس لهذا .....ومن قبل ناس اميون وجهله اقول لكم مبارك ايها الشعب العراقي واقبلوا بكل ما ينصب عليكم من ظلم وافتراء انه اختياركم الاعمى وتذكروا اذا الشعب يوما اراد الحياه لابد ان يستحيب القدر واي قدر اعمى هذا للشعب العراقي اذن احرموا انفسكم من الحياه ومن نعيمها طبعا كيف لا والضلاميون من امثال مقتدى يحشون في اذنكم لا فرح ولا حياه ولا مستقبل الا مع اللطم والبكاء مع الاسف عليكم ايها ----- العراقيــــــــــــــــون

واه أسفاه
عربي -

واه أسفاه على الشعب العراقي من هكذا قيادات ارهابية، إني لأشعر بالحزن عندما أرى أساتذتي العراقيين بالجامعة وأرى اخلاقهم وعلمهم وإنسانيتهم مثلهم مثل معظم أبناء الشعب العراقي، وعندما أرى هؤلاء المنافقين العملاء الخونة يحكموا بلادهم .... سيأتي يوم يعود العراق إلى اهله وسيعود حرا عربيا بإذن الله

الى رقم 1 وامثالك
عراقي مستاء من العرب -

نحن لايهمنا العرب روح وضح لهم براحتك .هذولة العرب الذي استضافوا القواعد الامريكية لضرب العراق ثلاث مرات وهم الذين فتحوا الباب لدخول المحتل الى العراق من كل جهة ولاتزال قواعد العدو موجودة بديارهم واقفه على ارصفة موانيئهم , فاذا وصفوا العرب الامريكان بالمحتل فلماذا ادخلوهم لماذا يرسلون ارهابيين ليقتلوا العراقيين في الاسواق التجارية ولايستجرأ احد الارهابيين بالتقرب من القواعد الامريكية , السيد مقتدى فقط لديه مقاومة ضد الاحتلال مقاومة علنية واضحة ومعروفة غير مخفية , واقف بوجه العدو الامريكي مثلما وقف ابوه الليث الابيض بوجه تلميذ الامريكان سابقا وقال بأعلى صوته كلا امريكا وكلا صدام لأنه يعرف جيدا انه تلميذهم وخادمهم في المنطقة الذي قامو بتصفيته بعدما انتهوا من خدماته بقتل الشعب العراقي

جمله مفيده من السيد
نيسن نيسن -

انا شخصيا لم اسمع اية جمله مفيده من السيد مقتدى الصدر خلال خطبه ومقابلاته قبل هروبه الى ايران٠ والان بعد عودته من منفاه الذي دام اربع سنوات كل الذي سمعته هو ترديد التحيه والسلام والشعارات اللطميه على الائيمه التي كان من الممكن ان يتعلمها في الطويرج او سوك الشيوخ من دون الحاجه الى الاعتكاف اربع سنوات في المعاهد الدينيه في قم ٠ولكن عتبي على هولاء الاساتذه والمثقفون الذين تجمهروا امام منصة الخطبه ليرددوا ما يقوله السد الصدر حتى وان كان شعارا ركيكا او جملا غير مفيده ٠ ارجوا من هؤلاء الاساتذه والمثقفين ان يفيقوا لاننا بحاجه لهم في مجالاتهم وليس في ترديد شعارات ركيكه يلقيها السيد الصدر

امريكا وخلق الفوضى
خالد -

السماح بذخول الصدر الى العراق هو تثبيت مبدأ خلق البلبلة والفوضى في العراقفامريكا قادرة على سحق الصدريين واضعافهم ولكنها قد تخسر العديد من الجنود لو تدخلت بشكل مباشر.انها الان تجعل الفوضى في العراق تتقاذف بها القوى السياسية

الى عراقي مستاء
نواف -

للأسف لازال كثير من الناس يمارس غباؤه بإتقان ، مثال عراقي مستاء الذي وصف الغوغاء من أتباع المجرم مقتدى بمقاومة المحتل ، وأود أن أعرف من هو المحتل الذي قاتله هؤلاء الغوائيون ؟ أهم أبناء الغزاية والأعظمية وغيرها من مناطق أهل السنة ؟ أم هي مساجد اهل السنة التي أحرقها أتباع سيدك الجاهل ؟ ومن هالحال الى أسوأ يالعراق الى الهلاك طالما أخترتم هذه القيادات الجاهله والمجرمه فلا أقول الى الهلاك ملاحظة أنا عراقي وكرهت العراق بسبب هذه الزمر الخائنة الجاهله ، حتى لا يأتي أحد ويشتم العرب

لماذا العوده للصدر
هداف -

كما تبين قبل وأثناء وبعد أحتلال العراق الى ساعة عودة الصدر بأن كل بلاء العراق وشعبه سببه هؤلاء المرتزقة من الشيعة بالعراق . لقد عاد الخميني من فرنسا الى أيران وتحديدا الى مدينة قم بثورة خمينية فاشلةمدعومة من اسرائيل وفرنسا وأمريكا وبريطانيا و يحصد الى اليوم شيعة ايران قذارتها بحكومات عمامات وملالي يضغطون على رقاب شعبهم بأيران من الشيعة والسنة واليوم يعود مقتدى الصدر من مدينة قم حيث أسياده عبدة الفتن بالعالم يعودون الى تأجيج النيران والقتل والسبي والسلب من جديد و يعودون ايضا للعراق لأكمال مشوار الدم بالشعب العراقي .نوري المالكي تلميذ ضائع بين المدارس الأيرانية الخمينية ومعلمه للبقاء الآن بالحكم وقوته من مقتدى الصدر وضائع في مدرسة الأمبريالية العالمية الأمريكية ومعلميه من الأمريكان حوله بالعراق يعطونه دروس في تهذيب أخلاق العراقيين المناضلين الشرفاء لقتلهم نيابة عن الأمريكان والأحتلال . أذا كان لابد من عودة مقتدى الصدر والا يتبين بأن نوري المالكي خرج من مدرسة اصحاب العمامات الشيعة بأيران . هذا الشاب صاحب العمامة السوداء سيجلب العار لشعب العراق مجددا تحت حجة العداء لأمريكا وبريطانيا .

لماذا العوده للصدر
هداف 2 -

وجود مقتدى الصدر بالعراق سيعزز مكانة نوري المالكي ومؤكد بأن المالكي حصل على ضوء أخضر من امريكا قبل عودة مقتدى الصدر للعراق ليبقى هو القوي مع الأمريكان بالعراق من خلال دعم الصدر له . ولو كان حقا مقتدى الصدر ضد امريكا لما سمح له دخول العراق مطلقاخصوصا ان القوات الأمريكية والقوات النوري المالكية والعدالة قائمة في بلد استبيح به كل شيئ . الصدر دخل أراضي العراق تحت عيون الدولة ولم يسقط بدخوله للعراق من السماء او خلسة للعراق . كما انه مطلوب بجرائم قتل بحق الأمريكان والعراقيين فكيف نقبل بأعدام صدام حسين على جرائم بحق الشعب العراقي ولا نقبل بجرائم مقتدى الصدر بحق الشعب العراقي هذا التناقض الصريح يبين دعم أمريكا لنوري المالكي ولمقتدى الصدر مع ايران ضمنيا لعودته وكل هذا ضد السنة بالعراق لأكمال مشوار بدء منذ عهد خميني الى عهد مقتدى الصدر والمالكي والجلبي وغيرهم من مجرمي الأنسانية والبشرية بحق شعبهم . مسموح القتل بالعراق مادام العراقيون يتقاتلون قيما بينهم ويذبحون بعضهم وليس مسموح قتل الأمريكان فهم فقط متفرجون ومشرفون على مسارح الجرائم بحق الشعب العراقي تحت حجة ضبط الأمن وأعادة أستقرار العراق . كذب يتلوه كذب ومعه أستمرار الجرائم على ايدي مجرمين محترفين جلبهم الأستعمار .

عودة مقتدى الصدر
عراق من رحم الامة -

تعتبر عودة الصدر انتصارا للاراده العراقية فقدكان لجيش المهدي صولات في مقارعة الارهاب ومساندة الجيش العراقي والقضاء على الزمر الوهابية

لماذا العوده للصدر
هداف 3 -

هل فكر احدكم ماذا يعني بقاء مقتدى الصدر وغيره من المجرمين خارج العراق .هذا يعني أستقرار وسيادة الدولة وقوتها لفرض القانون . لكن من قال لكم أمريكا تريد أستقرار العراق ومن قال بأن ايران تريد أستقرار العراق لنرجع قليلا لنرى أسباب أحتلال العراق ؟؟؟ ونكرر للجميع بأن أحتلال العراق لم يكن من أجل نفط العراق فقط ولا من أجل أنهاء نظام صدام حسين ولا من أجل عيون أيران ولا عيون المالكي ولا عيون مقتدى الصدر بل من أجل ضمان بثاء أسرائيل محتلة للأراضي العربية ولتخويف دول الخليج دائما من المد الشيعي اليها ولتسليحها وتخويف دول الخليج من أيران ومن الأنظمة المجرمة بالعراق .... الشيعة بالعراق يساندون ايران والشيعة بلبنان يساندون ايران والشيعة بدول الخليج بدؤا يظهرون اطماعهم على دول الخليج بالبحرين والكويت والسعودية .... واسرائيل تهدد لبنان وسوريا وايران . وتتجاهل دورها بالعراق كليا لأن السادة الأمريكان يتحركون بالعراق على مخططات رسمها شارون وبوش الأب والأبن ضد المنطقة العربية بأكملها . مغفلون هؤلاء الواثقون بسياساتهم من دعم أمريكا لهم . لكن لايستطيعون ايضا أن يتكلموا والا يذهبون الى بيوتهم عفوا الى الجحيم . بالدنيا قبل الآخرة احتل العراق الخبير بالحروب بعهد صدام لكي لا يتفق مع الشرق الأوسط ولا دول الخليج لكونه يقع جغرافيا وسياسيا بينهما وقد احتل بزرائع لاقيمة لها ضمانا لأستمرار اسرائيل ولتخويف دول الخليج مع ايران ولفرض سياسات أمبريالية صهيونية تقرأ كل يوم على أرض الواقع وبالنهاية الضحية هم العرب والمسلمون بكل مذاهبهم .

فتش عن ايران
احمد -

ايران وما ادراك ما ايران

الى نواف نمرة10
مصطفى الخفاجي الغراف -

اولا ياسيد نواف مقتدى الصدر هو احد فدائئي القائد الظرورة وهو يقود جموع الفدائيين وابناء الرفاق الذين كانوا يكتبون التقارير ضد المناضلين ايام حكم ابناء العوجه وثانيا ياسيد نواف مقتدى وشلته لم يقتل ابناء الغزاليه والاعظميه لانه واحد من جلاوزتهم عندما كانوا في الحكم بل انه وبتخطيط منهم لانهم كانوا قادة ايام المقبور قام هو وعصابته بتلبية نداء مجرمي هذه المناطق وقتل ابناء الجنوب الذين كانوا يقاومون سيده وسيدك فقد قتل مقتدى وبيده السيد عبدالمجيد الخوئي الذي قارع بطل الحفرة المشنوق وقامت عصابات الصدر بقتل الكثير من قياديي بدر الابطال وقتل الالاف من ابناء الجنوب المحرر اما والده فقد كان جاشا من جاشات صدام وملبيا لندائاته ولايغرنك مايقوله انصاره فوالله انه جندي من جنود صدام صنعه بيده لكي يقف بوجه بعض المراجع الذين لم يكونوا يتوافقون مع توجهات صدام المهم انا ايضا حزين على العراق لانه اصبح بيد امثال مقتدى الجاش الذي كان بالامس القريب احد جنود الطاغيه للعلم احد قادة التيار الكهربائي عفوا الصدري في مدينتي كان والده يكتب التقارير على الطلاب في مدينة الشطره وهو الرفيق محمد محيبس والد قائد التيار الصدري في الناصرية وامام الجمعه فيها الزيدي وشكرا لايلاف

عادت حليمه..
lamaso -

عاد البطل المغوار صاحب الحكمه والقرار..بعد ان تعلم من الجوار كيف يبيع نفسه والديار..ابشروا ايها العراقيون..عاد السيد..عمامته اكبر..وعلمه اكثر..وهذه بدايه النهايه لمشاكلكم..وهلهلي ..

مكانة دينية
يوحنا العراقي -

بالله عليكم تقولون الصدر عزز مكانته الدينية. أي شخص يحصل على لقب علمي لابد من الدراسة وإجتياز الأختبارات المختلفة من أمتحانات نظرية وعملية. فلناتي للسيد مقتدى الصدر ماهي مكانته الدينية من علم ديني ومن أمتحنه. عندى نراه في التلفاز يتكلم مستوى لغته لا يضاهي خريج أبتدائية. أبحث في اليوتوب وسترى. رجل ينعت الناس بالجهلة وهم يصفقون. قطيع ما بعده قطيع وفي. ليس ذكائه الذي جعله في هذه المكانة بل غباء متبعيه.

اتركوا العراقيين
عراقي مسلم فقط -

الى كافة الذين علقوا على الموضوع من غير العراقيين اقول دعوا العراقيين في حالهم لاتتدخلوا في شؤون العراق (من تدخل في مالايعنيه لقي مالايرضيه ). اما الاخوة العراقيين الذي علقوا على الموضوع ايضا عليكم ان تعبروا عن رأيكم بحرية مطلقة لأن هذا شأنكم وهذيه قضيتكم ولكن ابتعدوا عن التلويح بالعبارات الطائفية والمساس بكرامة الآخرين لكي لاتثيروا النعرات الطائفية لأن بلدكم العراق وشعبه قد تعب كثيرا من هذه الفتنة التي جاءتنا من الخارج وخلقها اعداء العراق , اكتبوا بحرية ولكن بدون تجريح والله ينصر العراق على اعدائه القريبين قبل البعيدين, وعتبي على ايضا موقع ايلاف الذي نشر بعض الردود المتبطنه بعبارات طائفية وهو الذي يوكد دائما على حظرها

//////
محمدوف -

عودتة ألى العراق جالبا معه الشقاق سيلمع أسمه ثانية في الصدارة !!!!!!

زمن غابر
الخفاجي -

عجبي لهذا الزمن الغابر , من هو هذا ... وماهي ثقافته؟ وما هي علومه ؟ وعن ماذا ؟ وما يريده من ماضيه لمستقبله ؟ خدمته الظروف الضعيفة القاهرة لينط باسم الصدر المعروف ويقفز قفزات ويبعثر جمل غير مترابطة ويتكبر بما لا اعرف , لاحول لله . مطلوب له إعادة تاهيل بكل نواحي الحياة له وللعاملين معه. كهذا الهتاف ..., من اين اتونا هؤلاء ,, عجبي والله الدكتاتورية التي اتانا بها النظام السابق كانت سترا لنا امام العالم وكانت خانقة وكاتمة لهذه الجراثيم , حسبنا الله ونعم الوكيل .

تصحيح
مصطفى الخفاجي الغراف -

كنت اقصد ان امام جمعة التيار الكهربائي عفوا الصدري في الناصريه هو الرفيق الفدائي الشيخ اوس الخفاجي ابن الرفيق محمد محيبس وشقيق الرفيق موسى محمد محيبس وكلهم من فدائيي اخو هدله ابطال الحفر .والجحور وشكرا ايلاف