الحكم بالاعدام على قاتل الاقباط في نجع حمادي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
صدر حكم بإعدام مُدان بقتل ستة اقباط في مدينة نجع حمادي المصرية خلال قداس عيد الميلاد.
قنا: قضت محكمة امن الدولة العليا-طوارئ في قنا الاحد باعدام محمد احمد حسين المعروف بال"حمام الكموني" بعد ان دانته بقتل ستة اقباط في مدينة نجع حمادي بمحافظة قنا (جنوب) لدى خروجهم من قداس عيد الميلاد في 6 كانون الثاني/يناير العام الماضي، بحسب ما افاد صحفي من وكالة فرانس برس.
واعلنت المحكمة انها ستنطق بالحكم في حق متهمين اخرين، هما قرشي ابو الحجاج علي وهنداوي محمد السيد، في 20 كانون الثاني/يناير الجاري.
ويأتي هذا الحكم بالاعدام بعد اعتداءين استهدفا الاقباط الشهر الجاري اولهما في تفجير الاسكندرية الذي اوقع عشرين قتيلا ليلة رأس السنة والثاني في محافظة المنيا (300 كيلومتر جنوب القاهرة) واوقع قتيلا وخمسة جرحى الثلاثاء الماضي.
وكان المتهمون الثلاثة احيلوا الى محكمة امن الدولة العليا-طوارئ، وهي محكمة استثنائية منشأة بموجب قانون الطوارئ، بتهمة القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد، و"الاضرار العمدي بالمصلحة القومية والامن العام وتعريض سلامة المجتمع وامنه الى الخطر".
يذكر ان الاشخاص الثلاثة كانوا يستقلون سيارة اطلق منها محمد احمد حسين النار من بندقية آليه في السادس من كانون الثاني/يناير 2010 على تجمعات للمسيحيين لدى خروجهم من كنيستين في نجع حمادي بصعيد مصر (700 كلم جنوب القاهرة) ما ادى الى مقتل ستة منهم اضافة الى شرطي مسلم كما اصيب تسعة اقباط اخرين.
التعليقات
...
الاســ بقلم ــــتاذ -إلى الجحيم عند سيدك أيها الشيطان السفاح
عدالة السماء
فريد السناري -مرحي مرحي - واحد ما يساوي قرش سيُعدم مقابل سبعة شباب ظفر الواحد منهم يساوي مدينة كاملة.تركوا رأس الحية ومسكوا في الذنب.الأمل والرجاء هو في عدالة السماء.
ساكن
من سكان العالم -الاعدام فيه المحرض مثل القاعده يمثل على الساكن فى الاخر هو الذى يقع و يأخذ العلقه ارهابى و كان يردد نجلس فى المسجد كيف نكون مع الرسول فى الفردوس الاعلا اما فى الاعدام يمثل او تمثل على من حولها ان له اكل مخصوص اى شئ يطلبه يحقق له و تفاح .., و يجب توضح الحقيقه حتى الشعبى ضعيف العقل يفهم لان لا راقى يقتل او يسرق كلهم شعبى بليد فى حياه اجتماعيه راقيه فقط لم يتقن مجلات مناهج الحياه يقال فى الانترنت مراحل الاعدام مثل اول مره ثانى مره عمليات كما قالت لى اليسا اذ من مرات قالت لى انه فى وقوف رجل شرطى بجوار لمبه حمراء لا اتذكر كانت تشرح لى فى الشارع ام التليفزيون لمبه صغيره و صندوق و غرفه انه العسكرى يسأل زميله من اليسا هذا هل هكذا مات كانت عمليات قبل ان يأخذ لـ الاعدام حتى لا يعلق فى جسده و يشعر بجسده بيننا مثل المغمى عليه فليس معقوله يموت هكذا و يدفن و هو يشعر بالناس مثل المغمى عليه و يشعر بـ القبر و حشراته مثل الدود يأكل فيه لازم يخلع خالص من الجسد و قالت فى المرضى ايضا على جهاز المساعد على التنفس عمليات لـ انهاء حياته قبل ان يسلم لـ المشرحه التى فيها يلف بقماش ..,
لولا الضغوط الدوليه
دعاء -لسه بدري ! لولا الضغوطات الدوليه لتم اطلاق سراحه واعتباره مختلا عقليا .