أحمدي نجاد: تونس على طريقها إلى الحكم الإسلامي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
طهران: قال الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الاربعاء ان التونسيين يسيرون على طريق اقامة حكم اسلامي في بلادهم بعد الاطاحة بالرئيس زين العابدين بن علي الذي كان مدعوما من الغرب.
وقال احمدي نجاد وسط صيحات الابتهاج التي اطلقتها حشود في مدينة يزد وسط البلاد "من الواضح جدا ان الشعب التونسي انتفض ضد الدكتاتور المدعوم من الغرب واستخدموا شعارات اسلامية وانسانية وتوحيدية ومنادية بالعدل".
واضاف في الكلمة التي نقلها التلفزيون الرسمي مباشرة "بكلمة واحدة، التونسيون يسعون الى تطبيق القوانين والاحكام الاسلامية". وتأتي تصريحات احمدي نجاد بعد ان اعرب 228 نائبا في البرلمان الايراني المؤلف من 290 نائبا عن دعمهم الثلاثاء لما وصفوه ب"الحركة الثورية" للشعب التونسي. وجاء في بيان للنواب ان "برلمان الامة الايرانية يدعم بثبات الحركة الثورية للشعب التونسي الشجاع (...) ويتمنى له التوفيق".
واضاف البيان ان "صرخة الحرية التي اطلقها الشعب التونسي انهت مرحلة الطغيان والفظاعات ووضعت ابتسامة على وجه هذا الشعب المضطهد". وكان الشعب التونسي اجبر الرئيس زين العابدين بن علي على الفرار من البلاد بعد شهر من التظاهرات احتجاجا على البطالة وغلاء المعيشة.
التعليقات
إلي استحوا ماتوا
عابر سبيل -...لا ينفك يوم إلا ونسمع اعدامات و احكام بالسجن للحقوقيين والمناضلين ضد غطرسة اعتى الديكتاتوريات الاسلامية في العالم ـ ايران ـ ويتفضل السيد النجادي ومعظم النواب بالتبريك ورمي دلوهم في بئر المزايدات ،والقول بأن التونسيين تخلصوا من الديكتاتور وهم في طريقهم لبناء دولة اسلامية وبالتأكيد لم يقولوا مباشرة لتكن ايران هي القدوة والمثل الاعلى لكن العبارة مفهومةوالمعنى وصل ،،، اي نفاق يرتكبونه باسم الدين ،لاشك بأن الدين مطية مناسبة لركوب ظهور الشعوب .. القرار للشعب التونسي البطل فقط وليس لسياسييه واذناب الجهل والخديعة،وهو امر داخلي يقرره الشعب وحده، اتركوا التونسيين الابطال ولا يدنسن احدُ اسمها واسم ثورتها بنفاق الاخوة ومراعاة مصالح تونس او ما إلى ذلك من تبعات نفاقية محضة .. تحية كبيرة ومميزة للشعب التونسي البطل وننحني اجلالاً واحتراماً لشهدائه الابطال. والنصر للشعوب المظلومة والتي تناضل من اجل خلاصها، وشكراً لايلاف وكل القراء الكرام
إلي استحوا ماتوا
عابر سبيل -...لا ينفك يوم إلا ونسمع اعدامات و احكام بالسجن للحقوقيين والمناضلين ضد غطرسة اعتى الديكتاتوريات الاسلامية في العالم ـ ايران ـ ويتفضل السيد النجادي ومعظم النواب بالتبريك ورمي دلوهم في بئر المزايدات ،والقول بأن التونسيين تخلصوا من الديكتاتور وهم في طريقهم لبناء دولة اسلامية وبالتأكيد لم يقولوا مباشرة لتكن ايران هي القدوة والمثل الاعلى لكن العبارة مفهومةوالمعنى وصل ،،، اي نفاق يرتكبونه باسم الدين ،لاشك بأن الدين مطية مناسبة لركوب ظهور الشعوب .. القرار للشعب التونسي البطل فقط وليس لسياسييه واذناب الجهل والخديعة،وهو امر داخلي يقرره الشعب وحده، اتركوا التونسيين الابطال ولا يدنسن احدُ اسمها واسم ثورتها بنفاق الاخوة ومراعاة مصالح تونس او ما إلى ذلك من تبعات نفاقية محضة .. تحية كبيرة ومميزة للشعب التونسي البطل وننحني اجلالاً واحتراماً لشهدائه الابطال. والنصر للشعوب المظلومة والتي تناضل من اجل خلاصها، وشكراً لايلاف وكل القراء الكرام
نجادي
محمد -نجادي أنظر الى ديكتاتوريتكم الطائفية المقيتة يوم لكم وتهربون كما هرب السابقون و الشاه ليس عنكم ببعيد.
نجادي
محمد -نجادي أنظر الى ديكتاتوريتكم الطائفية المقيتة يوم لكم وتهربون كما هرب السابقون و الشاه ليس عنكم ببعيد.
إنظر من يتكلم
أبو محمد -حقيقة كان من المتوقع والمنتظر أن يظهر كبير إيران الشعوبية، بأن يزايد هو الآخر في الشأن التونسي، لينقذ صورة إيران والعقيدة الخطيرة على العرب والإسلام، بعد أن انكشف الغطاء في حقيقة نواياهم تجاه العرب والإسلام.فقد انكشفت لعبة مايسمى بانتصار تموز في لبنان، وكان الهدف منه استمالة قلوب الجماهير العربية والإسلامية إليها، واستعراض عضلات ما يسمى بحزب الله في لبنان، وإيران في المنطقة.وانكشفت لعبة سفينة الأسلحة الإيرانية إلى غزة ومساعدة أهالي غزة الذين تعرضوا لأبشع جريمة في التاريخ، ولكن على من؟وانكشف من باع العراق لأمريكا وأخذ 200 مليون دولار لإصدار فتوى للشيعة في العراق بأن الجهاد ممنوع الآن، وأرسل آلاف الإيرانيين ليدخلوا العراق ويتم تجنيسهم لكي يكونوا أكثرية ويسببوا خلل في ديموغرافية العراق والدين واللغة الرسميان فيها، ومن منهج ذبح وتعذيب واغتصاب وتهجير ملايين العراقيين والفلسطيين وباقي العاملين العرب بالذات في العراق.إن كانت نواياك صادقة يا نجاد، عكس خميني، فارحم الأحواز العربية واعطهم حريتهم وعاملهم كمواطنين، وارفع يدك عن العراق وعن الجزر العربية الإماراتية الثلاث: طنب الكبرى وطنب الصغرى، وأبو موسى، وارضى بتسمية الخليج العربي (الإسم الطبيعي لها أصلا) إلى الخليج الإسلامي، ولكن لن ترضى، لإن إيران عقيدتها مجوسية بحتة كما انفضح الأمر بعد الثورة المعلوماتية الراهنة.أنت رئيس منتهي الصلاحية أصلا.وفي الختام الشكر الجزيل لإيلاف، متمنين لكم التوفيق، وإلى الأمام.
إنظر من يتكلم
أبو محمد -حقيقة كان من المتوقع والمنتظر أن يظهر كبير إيران الشعوبية، بأن يزايد هو الآخر في الشأن التونسي، لينقذ صورة إيران والعقيدة الخطيرة على العرب والإسلام، بعد أن انكشف الغطاء في حقيقة نواياهم تجاه العرب والإسلام.فقد انكشفت لعبة مايسمى بانتصار تموز في لبنان، وكان الهدف منه استمالة قلوب الجماهير العربية والإسلامية إليها، واستعراض عضلات ما يسمى بحزب الله في لبنان، وإيران في المنطقة.وانكشفت لعبة سفينة الأسلحة الإيرانية إلى غزة ومساعدة أهالي غزة الذين تعرضوا لأبشع جريمة في التاريخ، ولكن على من؟وانكشف من باع العراق لأمريكا وأخذ 200 مليون دولار لإصدار فتوى للشيعة في العراق بأن الجهاد ممنوع الآن، وأرسل آلاف الإيرانيين ليدخلوا العراق ويتم تجنيسهم لكي يكونوا أكثرية ويسببوا خلل في ديموغرافية العراق والدين واللغة الرسميان فيها، ومن منهج ذبح وتعذيب واغتصاب وتهجير ملايين العراقيين والفلسطيين وباقي العاملين العرب بالذات في العراق.إن كانت نواياك صادقة يا نجاد، عكس خميني، فارحم الأحواز العربية واعطهم حريتهم وعاملهم كمواطنين، وارفع يدك عن العراق وعن الجزر العربية الإماراتية الثلاث: طنب الكبرى وطنب الصغرى، وأبو موسى، وارضى بتسمية الخليج العربي (الإسم الطبيعي لها أصلا) إلى الخليج الإسلامي، ولكن لن ترضى، لإن إيران عقيدتها مجوسية بحتة كما انفضح الأمر بعد الثورة المعلوماتية الراهنة.أنت رئيس منتهي الصلاحية أصلا.وفي الختام الشكر الجزيل لإيلاف، متمنين لكم التوفيق، وإلى الأمام.