افراد من عائلة بن علي يصلون الى كندا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مونتريال: وصل افراد في عائلة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي الجمعة الى مونتريال، على ما افاد السبت مصدر حكومي في اوتاوا.
واكد هذا المصدر لفرانس برس معلومة نشرتها صحيفة "لوجورنال دو كيبيك" الكندية على موقعها الالكتروني من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وبحسب المصدر، فإن احد اشقاء زوجة بن علي برفقة زوجته وولديهما ومدبرة منزلهما حطوا صباح الجمعة على متن طائرة خاصة في مطار مونتريال-ترودو الدولي.
ولم تستطع الصحيفة تحديد هوية افراد العائلة، وذلك لان لليلى طرابلسي زوجة بن علي اشقاء عدة.
ويعتقد بان هؤلاء الافراد من عائلة الرئيس التونسي المخلوع نزلوا في فندق غرب مونتريال.
ويملك صهر الرئيس المخلوع رجل الاعمال محمد صخر الماطري فيلا فخمة في شارع راق في ويستماونت اشتراها قبل عامين بمبلغ 2,5 مليون دولار كندي.
وبحسب تحقيق لفرانس برس من المكان، فان هذا المسكن الفخم غير ماهول حاليا ويشهد ورشة اعمال جزئية.
وفر بن علي الى السعودية. وقامت دول اوروبية عدة بتجميد امواله واموال عائلته التي ازدادت ثروتها بشكل كبير ابان حكمه.
التعليقات
يا سبحان الله
وحدة فاهمة اكثر منكم -عجيب امور هذه الدنيا او الأصح هذا الشرق الأوسط العربي المسلم.. شعوبهم تهرب الى الغرب هربا من بطش الحكومات وحكوماتهم تهرب ايضا الى الغرب هربا من بطش الشعوب وصدق المثل القائل هذا الشبل من ذاك الأسد يعني طواغيت تخلف طواغيت والمسلسل طويل ودموي ومأساوي و من دون نهاية
To Wehda Fahma
Nick -Well said. Well versed my lady! at the end security is found in the Christian West and it is available to everyone. A point to ponder on what is wrong with Arabs and their claim to a wonderful religion like Islam
شيء محير
خوي الذيب -الرجاء التركيز في الكتابة ما علاقة صهر بن علي بشقيق زوجته؟؟؟
صدام بن حسين
عراقي وبس -كأبن علي وطواغيت العرب الآخرين كان كذلك أقارب صدام. وآخر ما تمكن العراقيون من إسترجاعه يخت صدام وفللا لصدام في باريس وغير ذلك كثير لايعلمه إلا الله وعائلة كل طاغية. ويرسو يخت صدام الآن في البصرة كما رأيته بعد إسترجاعه 2010. فهل يتعض الطغاة ومثقفي الطغاة.
نهاية حاكم عربي
اصلي عربي -سبحان الله الغرب يدعمه اثناء حكمه ويحافظ على امواله وبعد انتهاء حكمه يسرق اموال الشعب التونسي ويرفضه بارضه