أخبار

برلين تتسلم المانيا اعتقله الجيش الاميركي في افغانستان

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تسلمت ألمانيا شابا يحمل الجنسيتين الالمانية والافغانية وكان معتقلا لدى الجيش الاميركي في افغانستان.

برلين: اعلنت وزارة الخارجية الالمانية السبت ان شابا يحمل الجنسيتين الالمانية والافغانية وكان معتقلا لدى الجيش الاميركي في افغانستان تم تسليمه الى السلطات الالمانية.

واشار بيان للوزارة الى ان "المواطن الالماني الذي كان رهن التوقيف الاحتياطي خلال الاسابيع الاخيرة في افغانستان لدى الاميركيين تم تسليمه الى عهدة السلطات الالمانية".

ولفت البيان الى ان وزير الخارجية الالماني غيدو فسترفيلي بحث في الملف الجمعة مع نظيرته الاميركية هيلاري كلينتون، مضيفا ان الوزير الالماني "يشعر بالارتياح لايجاد حل" للمسالة.

واوضحت الوزارة السبت ان السفارة الالمانية في افغانستان تدعم مواطنها كي يعود الى المانيا في اسرع وقت ممكن.

وبحسب مجلة در شبيغل، فان برلين تعتبر ان الطالب هاديد ن. (23 عاما) اعتقل "عن طريق الخطأ".

وتم توقيف الشاب في الثامن من كانون الثاني/يناير داخل منزل والده وهو رجل اعمال في كابول، وفق صحيفة سودويتشي زيتونغ التي كشفت عن القضية الاربعاء.

ونهاية 2009، اشتبه القضاء الالماني بنية هاديد ن. الانضمام الى جماعات متشددة في باكستان، وتم اعتقاله على يد الشرطة في مطار فرانكفورت غرب المانيا عندما كان يهم بالمغادرة الى باكستان، بحسب سودويتشي زيتونغ ودر شبيغل.

وفتحت النيابة العامة المحلية تحقيقا اوليا في الموضوع الا انها اقفلته في تموز/يوليو 2010.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عجيبين الغربيين ؟
راهب بحيره -

مادام يريد ألإنضمام لجماعات إرهابييه متشدده ويريد محاربه الغرب ( رغم أنه حصل على الجنسيه ألألمانيه بمحض إرادته ) على ألمانيا تركه وشأنه بأيدي ألأمريكان لكي تصله ( للشهاده ونيل الحورييات ألمرجووه )عجيبين حكام الغرب يدافعون حتى عن أعدائهم تراهم لمازا ؟

عجيبين الغربيين ؟
راهب بحيره -

مادام يريد ألإنضمام لجماعات إرهابييه متشدده ويريد محاربه الغرب ( رغم أنه حصل على الجنسيه ألألمانيه بمحض إرادته ) على ألمانيا تركه وشأنه بأيدي ألأمريكان لكي تصله ( للشهاده ونيل الحورييات ألمرجووه )عجيبين حكام الغرب يدافعون حتى عن أعدائهم تراهم لمازا ؟