اسرائيل تنفي وجود ازمة دبلوماسية مع المانيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القدس:نفى مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الاحد في بيان رسمي، حصول اي ازمة دبلوماسية مع الحكومة الالمانية والمستشارة انغيلا ميركل.
وقال مكتب نتانياهو في بيانه ان "العلاقات مع الحكومة الالمانية والمستشارة انغيلا ميركل جيدة ووثيقة جدا. وحين تبرز تباينات يتم مناقشتها في روح ايجابية".
واخذ مكتب رئيس الوزراء على وسائل الاعلام الاسرائيلية "مسارعتها الى الحديث عن ازمة في العلاقات مع المانيا، على غرار ما فعلت مع الرئيس باراك اوباما" الذي اكد دعمه لاسرائيل في خطابه امام الجمعية العامة للامم المتحدة في 21 ايلول/سبتمبر.
واعربت ميركل الجمعة خلال اتصال هاتفي مع نتانياهو عن استيائها اثر اعلان اسرائيل الموافقة على بناء 1100 وحدة استيطانية جديدة في حي جيلو في القدس الشرقية المحتلة.
وطالبت المستشارة الالمانية اسرائيل ب"تبديد الشكوك" حول نيتها الفعلية استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين.
ونقلت صحيفة هآرتس الاحد عن مصدر حكومي الماني ان المستشارة كانت "غاضبة ولم تصدق كلمة واحدة" مما قاله نتانياهو.
وكانت ميركل تشاورت الاثنين مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس وحضته على القبول باقتراح اللجنة الرباعية الدولية باستئناف المفاوضات مع الدولة العبرية، على ان يمهد ذلك للتوصل الى اتفاق نهائي مع نهاية 2012.
ورحبت اسرائيل الاحد بدعوة اللجنة الرباعية الدولية لاستئناف محادثات السلام وقالت ان لديها بعض "المخاوف" ولكنها حضت الفلسطينيين على بدء المفاوضات "من دون إرجاء".
لكن صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين اعتبر ان بيان بنيامين نتانياهو الذي اعلن فيه قبول بيان اللجنة الرباعية يشكل "ممارسة للخداع على المجتمع الدولي".
التعليقات
Abbas keep going
Iraqi that knows -I don''t see that the Israeli government ever has any intentions for peace, Abbas need to continue his bid for the membership because it has nothing to do with peace, yes it has nothing to do with that, when Israel was admitted in the UN was there peace then, why declaring a statehood for the Palestinian, which by the way every agree with it even the untrustworthy Israeli. It is no surprise that the German chancellor reacted the way she did when the Israeli prime minister could not wait a week after his return from New York to declare the building of new settlements. The Palestinians should not wait on Sarkuzi Obama or Merkil to decide when they need to declare their state, their are nations within nations had declared their statehood and the major powers blessed them to do so, if it is Bosnia or Southern Sudan. It is time to the US, France Britain and Germany to clear position on overdue statehood for people that had been living under occupation for over 50 years. These powers need to do the right thing by stopping Israeli aggression and manipulation to freedom, because the time for the blame game that Israel had played so good for over 50 years has to end, specially when it aided the creation of extremism like Hammas, and now it blaming that the reason for depriving Palestinians of their statehood is Hammas when the Israeli government issued Hammas a license to exist as legal organization in 1960s to counter the Palestinian national movement. As for the conference for Palatine that is held in Tehran, there they go again Iran''s way of aiding Israel to divert the attention of the world, tell me why would the most untrustworthy regime in the world hold a conference on Palestine is that what Israel want a regime like that convince the undecided of the world how justice will be served when a Palestinian state will be declared
Abbas keep going
Iraqi that knows -أنا لا أرى أن الحكومة الإسرائيلية على الإطلاق أي نية للسلام ، عباس ضرورة مواصلة سعيه لعضوية لأنه لا علاقة له مع السلام، نعم انها ليس لديها ما تفعله مع ذلك، عندما قبلت اسرائيل في الامم المتحدة ثم كان هناك سلام، لماذا يعلن عن قيام الدولة الفلسطينية، من خلال الطريقة التي تتفق مع كل ذلك حتى الإسرائيلية غير جديرة بالثقة. فليس من المستغرب أن المستشارة الالمانية رد فعل الطريق فعلت عندما رئيس الوزراء الاسرائيلي لا يستطيع الانتظار لمدة أسبوع بعد عودته من نيويورك للإعلان عن بناء مستوطنات جديدة. على الفلسطينيين ان لا تنتظر ساركوزي أوباما c Merkil أو عندما يكونون في حاجة لاعلان دولتهم، هم الدول داخل الدول قد أعلنت دولتهم والقوى الكبرى المباركة لهم للقيام بذلك، إذا كان البوسنة أو جنوب السودان. حان الوقت للولايات المتحدة وبريطانيا فرنسا وألمانيا لموقف واضح بشأن اقامة دولة المتأخرة للناس أن كانوا يعيشون تحت الاحتلال لأكثر من 50 عاما. هذه القوى بحاجة إلى فعل الشيء الصحيح من خلال وقف العدوان الإسرائيلي والتلاعب إلى الحرية ، لأن الوقت لعبة توجيه اللوم أن إسرائيل كانت قد لعبت بشكل جيد جدا لأكثر من 50 عاما يجب ان ينتهي، وخاصة عندما انها ساعدت على إنشاء حركة حماس مثل التطرف، و الآن أنه يلوم ان سبب حرمان الفلسطينيين من إقامة دولتهم هو حركة حماس عندما أصدرت الحكومة الإسرائيلية حركة حماس موجودة على ترخيص كمنظمة قانونية في 1960s لمواجهة الحركة الوطنية الفلسطينية. أما بالنسبة للمؤتمر لبلاطي التي عقدت في طهران، وهناك يذهبون مرة أخرى بطريقة ايران بمساعدة اسرائيل الى تحويل انتباه العالم، قل لي لماذا النظام أكثر غير جديرة بالثقة في العالم عقد مؤتمر حول فلسطين هو أن إسرائيل تريد نظام من هذا القبيل اقناع المترددين من العالم كيف سيتم تحقيق العدالة متى سيتم اعلان الدولة الفلسطينية