أخبار

شبان مغربيون يتوجهون للحدود التركية تاييدا للمعارضة السورية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تتواصل المظاهرات المنددة بالنظام السوري

قام شبان مغاربة بخطوة رمزية للتنديد بجرائم الرئيس السوري بشار الاسد ودعم المعارضة الشعبية.

الرباط: توجه نحو عشرة شبان من حركة 20 شباط/فبراير التي تطالب باصلاحات سياسية في المغرب، الاحد الى الحدود بين تركيا وسوريا دعما للمعارضة السورية، وفق ما افاد احد مسؤولي الحركة.
وقال اسامة خليفي احد مؤسسي الحركة المغربية لفرانس برس "انها زيارة رمزية للحدود التركية السورية للتنديد بجرائم الرئيس السوري بشار الاسد ودعم المعارضة الشعبية".

من جانبها، اوضحت عودياد ملهاف التي تنتمي الى الحركة "انها مبادرة من حركة 20 شباط/فبراير لتقديم دعم رمزي الى النازحين السوريين على الحدود مع تركيا".
واضافت "سنمضي ثلاثة ايام في مخيمات النازحين السوريين على الحدود وسندعو من تلك المخيمات الى تضامن اكبر مع المعارضة الديموقراطية في سوريا".

وسيطر الجيش السوري الاحد على مدينة الرستن في محافظة حمص بعد مواجهات عنيفة بين عسكريين ومنشقين عن الجيش، فيما اعلن معارضون في اسطنبول ولادة المجلس الوطني السوري ك"اطار موحد للمعارضة السورية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إسرائيلية في الحركة؟
موظف متحف -

إسمها وداد ملحاف وليس عودياد ملهاف

سوري من حلب
حلبي -

بوركت جهودمن اخوتنا من المغرب

مرتزقة
عراقي يكره البعثيه -

الم يكن الاولى التظاهر لانقاذ ابناء جلدتكم من حكم الطاغية الملك في المغرب او ان الاموال الخليجية لها سحر لايقاوم؟

تحرك اعلامي
انور المغربي -

نحن جميعنا مع الشعب السوري الشقيق قلبا وقالبا لكن هذه الحركة المفرنسة اخر همها العروبة هم فقط يبحثون عن الاضواء بعد ان تراجعت شعبيتهم وتخلت عنهم قناة الجزيرة والقنوات الفرنسية فهم لا يشكلون مادة دسمة فلا قتل ولا قمع يصرخون حتى التعب ثم يرجعون الى ديارهم يجرون خيبتهم معهم.

أخوتنا في المغرب
د. نبيل الناشد -

إنا لنا نحن السوريين، يا أخوتنا في المغرب العربي العظيم، كل الفخر بدعمكم لثورتنا. لقد كان لموقفكم هذا رمزية مهمة وهي أن هموم الشعب العربي مشتركة من المحيط إلى الخليج وأن مصيرنا واحد ومستقبلنا واحد. عاشت المغرب وعاشت سوريا أخوتان متحابتان أبداً انشاء الله.

فرد عادي
من المغرب -

أسامة الخليفي الذي ذهب من المغرب إلى الحدود التركية السورية ليعلن من هنالك عن تأييده لانتفاضة السوريين، كان الأجدر به أن لا يجتمع ويرافق وفدا شبابيا صهيونيا كان في زيارة للمغرب. حركة 20 فبراير مكونة من الشباب المغربي الماركسي والإسلامي والقومي العربي ومن قوى اليسار عموما المؤيدة للمقاومة في فلسطين وفي لبنان، والمناهضة للصهيونية وللعولمة ولاحتلال أمريكا للعراق وأفغانستان، وأسامة موجود في هذه الحركة يمثل فئة قزمية من الفرنكفونيين والمتغربين المغاربة الذين يحاربون انتماء المغرب إلى محيطه المشرقي ويريدون فصله عنه لإلحاقه ذيلا تابعا لفرنسا. من هذه الزاوية سافر اسامة ومن يشبهه متظاهرين بإعلانهم تأييدهم للانتفاضة السورية، لو طلب منه مثلا السفر لإعلان تضامنه مع الانتفاضة الفلسطينية لكان قد تلكأ وأوجد لعدم ذهابه ألف سببللاعتذار. ولذلك يحتفي الإعلام الغربي بأسامة وتقوم دائما وكالة الأنباء الفرنسية بالدعاية لشخصه، والترويج لاسمه، وكأنه شيغيفارا المغرب، رغم أن واحد من ناشطي حركة 20 فبراير العديدين الذين لا يخصونه بأي ميزة نضالية أو قيادية، إنه فرد عادي أفضل منه الكثيرون ممن لا يلتفت إليهم الإعلام المخدوم..

الى المعلق رقم 6
جزراوي -

كلام تافه من اسطوانة عصابة القتل الحاكمة في سوريا وعملائها عن المقاومة العميلة لايران.

تحية
محمد السوري -

تحية للشباب المغربي الحر ولكل أحرار العالم , معا حتى الحرية لشعوبنا المقهورة .لن ينسى السوريون كل من وقف معهم وساند قضيتهم العادلة لانتزاع الحرية والحقوق المسلوبة منذ خمسن سنة من قبل أل الأسد بزعامة الإرهابي بشار البربري , مخترع فن سلخ جلود البشر واقتلاع الحناجر وتقطيع جثث الفتيات المسلمات وبيع سرقة الأعضاء , ستهدأ أنات الإنسانية وألامها باقتلاع عائلة الشر الاسدية