شبح الحرب الأهلية يخيّم على حمص التي تشهد جولة عنف مفاجئة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تعبر تقارير عديدة عن تخوفها من اندلاع حرب أهلية في مدينة حمص، ثالث أكبر المدن السورية، مشيرة إلى أن حمل السلاح سيمثل ذريعة للحكومة كي تعمد إلى إجراءات قمعية ووحشية، يأتي ذلك في وقت تشهد المدينة عمليات انتقام وقتل على خلفيات طائفية بين العلويين والسنة.
تخيم أشباح الحرب الأهلية على مدينة حمص، ثالث أكبر المدن السورية، حيث يطلق محتجون مسلحون على أنفسهم لقب "ثوار"، وتندلع كل ساعات قليلة معارك بالأسلحة النارية وعمليات اغتيال تنفذها القوات الأمنية، في حين غرقت المدينة بالبنادق المستقدمة من الخارج والتي يبلغ ثمن الواحدة منها 2000 دولار، بحسب ما أشار إليه سكان المدينة.
وبحسب صحيفة نيويورك تايمز فانه منذ بدء الانتفاضة في مارس / آذار الماضي، برزت مدينة حمص كإحدى أهم المدن السورية المتنازع عليها، ويعتبر شبابها من أكثر الشباب تنظيماً وعناداً في مواقفهم. لكن يتحدث السكان المحليون عن تحول حاسم خلال الأسابيع الماضية، حيث فسحت الإنتفاضة السلمية الطريق أمام صراع طاحن جعل حمص مدينةً عنيفة ومخيفة.
وينبه محللون إلى أن النزاع داخل حمص لا يزال ضمن المدينة، ويعارض الكثيرون في المعارضة الممارسات العنيفة، لأنهم يخشون من أن ذلك سيمثل ذريعة للحكومة كي تعمد إلى إجراءات أكثر قمعية ووحشية.
لكن على ضوء عمليات القتل المستهدفة، ونقاط التفتيش الأمنية، والمشاعر الطائفية المتأججة، تقدم المدينة مشهداً كئيباً ينبئ بمستقبل الانتفاضة السورية، حيث تستعد الحكومة والمعارضة على السواء لصراع طويل الأمد يختبر استمرارية أربعة عقود من الديكتاتورية.
ونقلت الصحيفة عن طالب في كلية الهندسة (21 عاما)، اشترط عدم ذكر اسمه خشية الانتقام: "لقد انتهينا من مرحلة الاحتجاج، وندخل الآن إلى مرحلة أكثر أهمية".
وتعد مدينة حمص نموذجاً مصغراً لسوريا، حيث يعتبر أغلبية سكانها من المسلمين السنة وأقليات مسيحية والطائفة العلوية التي يعتمد عليها الرئيس بشار الأسد في الكثير من قياداته.
لكن ستة أشهر من الاحتجاجات والإجراءات القمعية، قوّضت العلاقات بين هذه المجتمعات ووفّرت الظروف لنزاع مدني، حيث تشتبك المعارضة المسلحة في معارك مع القوات الأمنية في المناطق الأكثر اضطراباً. وقد حاول متمردون حماية المتظاهرين السلميين الذين تسعى الحكومة إلى إلقاء القبض عليهم، وقد باتت التوترات كئيبة لدرجة أن أفراد إحدى الطوائف يترددون في السفر إلى أحياء يعيش فيها أفراد من طوائف أخرى، ويحمل البعض أسلحتهم بشكل واضح داخل بعض أجزاء المدينة.
واعتبرت الصحيفة أن أحدى أكثر صور الصراع تظهر في سلسلة من عمليات الاغتيال، التي خلفت خلال الأسبوع الماضي نحو اثني عشر قتيلاً، بينهم أساتذة جامعيون وأطباء ومخبرون، في نوبة مفاجئة من أعمال العنف تذكّر بأعمال عنف طائفي لا تزال تحدث في العراق.
خلافاً للأيام الأولى من الانتفاضة، عندما كانت الحكومة هي الجهة الوحيدة تقريباً التي تمارس أعمال العنف، بدأ الخوف ينتشر في الاتجاه الآخر، بينما يسعى متمردون إلى قتل أنصار الحكومة ومخبرين، بحسب ما يقول أهل المدينة.
ومن بين القتلى الدكتور حسام عيد، رئيس قسم جراحة الصدر في المستشفى الوطني داخل دمشق، المنتمي إلى الطائفة العلوية، وكان يعيش في حي الزهراء، وهو من الأحياء التي تشكل فيها طائفته العلوية أغلبية، وما زالت الشوارع والمباني عليها صور الأسد. وقُتل عيد بطلق ناري أمام منزله بينما كان عائدا من عمله، بحسب ما ذكره سكان محليون.
وأشارت الـ "نيويورك تايمز" إلى ما وصفته صحيفة "العروبة"، وهي صحيفة موالية للحكومة، بأن الدكتور عيد كان "رمزاً للإخلاص"، وقالت إنه كان يعالج ضحايا أعمال العنف "من دون تمييز بين أي منهم". غير أن المسلمين السنة، يصفونه بـ "المخبر الحكومي الذي ساعد القوات الأمنية على اعتقال الجرحى الذين كانوا يخضعون للعلاج في مستشفاه".
واحتفل بعض سكان المدينة بموت الطبيب، معتبرين أن وفاته بمثابة "نصر" لهم، في حين قال أحد السكان (65 عاماً): "لقد قُتل لأنه يستحق ذلك، كان مسؤولاً عن موت الكثير من الشباب". بعد فجر اليوم التالي، علا صوت إطلاق النيران بينما كان الأطفال في طريقهم إلى المدرسة. وقال رجل كبير السن يجمع القمامة وينظف الشوارع في المنطقة: "لقد أطلقوا النار على أبو علي". وذكر سكان المدينة أن أبو علي مخبر آخر.
وقال أبو غالي، ناشط في أواخر الأربعينات: "كنا نحن الشباب منتبهين إليه منذ وقت طويل، ولكن الوضع مختلف تماماً، فقد استمر في كتابة التقارير لذا اضطروا لقتله، ولا أعتقد أنه مات فوراً"، مضيفاً أنه ليس من الصعب الحصول على معلومات عن المخبرين "فيمكن القيام بأي شيء باستخدام المال.. ما عليك إلا أن تقدم رشوة لضابط شرطة، وأن تكون سخياً معه، ويمكنك الحصول على ما تشاء".
وقد وقعت حوادث قتل عديدة خلال يومين دمويين في مدينة حمص التي تقع على طول نهر العاصي، بالقرب من قلعة الحصن التاريخية. وقال السكان إنه بعد موت أبو علي قتل ثلاثة مدرسين علويين في مدرسة في حي بابا عمرو، على الرغم من أن صحف الحكومة لم تؤكد هذه الوفيات. وعثر في فترة بعد الظهر على محمد علي عقيل، وهو عميد مساعد في جامعة البعث في حمص، ميتاً في سيارته على الطريق السريع. وقال الطلاب إنه أبدى تأييده للانتفاضة وانتقد قيادة الرئيس الأسد في محاضراته.
وقد كتب أحد الطلاب على موقع "فايسبوك": "صحيح أننا كنا نخاف أثناء محاضراتك، ولكنك كنت أستاذاً رائعاً، فلترقد في سلام، ونحن لن ننساك أبدا". ونقلت الصحيفة عن سكان حمص قولهم إن الأسلحة تتدفق عبر الحدود السهلة الاختراق من تركيا، فالكثير من السكان يشعرون بالخوف والفخر في آن واحد، مستمدين القوة من معارضتهم للديكتاتورية، بينما الكثير من العلويين يشعرون بالرعب، فهم غالباً ما يكونون ضحايا وضعهم في صور نمطية مبتذلة وربطهم في الأحاديث الشعبية بالنظام الحاكم.
ولا يشاهد السكان في القرى العلوية سوى قنوات التلفزيون الحكومية، لكن القيام بمثل هذا الفعل في الأحياء السنية يصل إلى مرتبة الخيانة، حيث تعتبر قناة "الجزيرة" و"العربية" من القنوات المفضلة. ويعطي الشك الفرصة لانتشار أغرب الشائعات، حيث يقال إن جزارة في حمص تدعى أم خالد تطلب من العصابات المسلحة أن يجلبوا لها جثث العلويين الذين يأسرونهم حتى تقطعهم وتبيع لحومهم إلى زبائنها.
وتعمل العلاقات التاريخية الممتدة منذ قرون بين الطوائف على بقاء المدينة متماسكة، حتى مع نذر الحرب الأهلية التي تهدد بقطع هذه العلاقات للأبد، ويشتعل الريف، كما يقول السكان، بدرجة أشد من الكراهية الطائفية، حيث تفصل نقاط تفتيش حكومية بين السنة والعلويين.
وقال ناشط (46 عاما): "عندما يقتل أحد الجانبين علوياً، يقتل الجانب الآخر سنياً". وقد كانت الحصيلة الإجمالية للانتفاضة قاتمة، فقد لقي أكثر من 2700 شخص حتفهم، وفقاً لإحصاء الأمم المتحدة، ولا تزال الانتفاضة تستمد الكثير من قوتها من الريف، بينما لا تزال المدينتان الكبيرتان، حلب ودمشق، هادئتين نسبياً.
وعلى الرغم من ضعف موجة الاحتجاجات في الآونة الأخيرة، فإن حمص لا تزال على تحديها. وفي كثير من الأحيان يحمي رجال مسلحون نطاق الاحتجاجات في أماكن مثل باب السباع والخالدية وبابا عمرو. وقد قام بعضهم بتنفيذ عمليات الاغتيال ضد بعض الواشين، أو "العواينية" كما يسمونهم، بينما قام البعض الآخر بمراقبة نقاط التفتيش الحكومية وعمل نقاط تفتيش موقتة خاصة بهم. وقال سائق في أواخر الخمسين من العمر من حي الخالدية: "يمتلك الثوار قذائف صاروخية وبنادق كلاشينكوف، وينبغي أن يكونوا مسلحين ليتمكنوا من حمايتنا".
التعليقات
النظام
أجج الطائفية -التعايش بين الطوائف المختلفة في سوريا ولمئات السنين كانت مثالا يحتذى به للتعاون وللتاخي ضمن اطار الوطن الواحد .... التاريخ سيذكر أن بشار بن حافظ الأسد كان أول من أجج النعرات الطائفية وأذكى روحها ونفخ فيها حتى يمد بعمر نظامه الذي هو ايل للسقوط لا محالة .!.
النظام
مافارقة معو -وزيرة الخارجية الأميركية تنبأت بما يحصل حاليا في حمص وحذرت منه منذ عدة اشهر , لكن النظام مافارقة معو ومشغول باحصاء عدد من يقتلهم يوميا من أفراد الشعب .
اخبار من حمص
عراقي يكره البعثيه -قبل قليل اتصلت باقربائي الشيعة في قرية ام العمد في حمص وسالتهم عن الاوضاع فقالوا اي اوضاع؟ فقلت لهم القتل والحواجز والحرب الاهلية؟ فقالوا اي حرب واي حواجز واي بطيخ؟ فقلت لهم ياناس الامة الاسلامية كلها مشغولة على اوضاعكم وخائفة عليكم... فضحكوا وقالوا لاتشاهد الجزيرة والعربية لانهما مضرتان بالصحه وضحكوا وضحكت انا معهم وودعتهم بعد ان تنفست بعمق وشكرت الله على سلامة سوريا وهدوء اوضاعها
بدأت بالفعل
ابراهيم -لا تخيم لقد بدأت بالفعل الحرب الاهلية في حمص البارحة تلقيت خبر مقتل صديق لي من الطائفة العلوية وهو في طريق عودته من قريته الى المدينة الجامعية عند مروره من منطقة بابا عمرو .. قتلوه هوي وشاب اخر معه من الديانة المسيحية.. قلبي انكسر عند سماع هذا الخبر المفجع واللهي كان هذا الشب يملك اطيب قلب في العالم ولا يعرف حتى ما هو السباب ولا حتى الشتيمة يلفظها على لسانه .. الله اكبر منكم يا حماصنة الله اكبر منكم يا سوريين .. دمرتم بلدكم بأيديكم دمرتم سوريا بأيديكم ... ربنا ينتقم منكم ربنا ينتقم منكم
عقيدة الحقد
أنا السوري -مخالف لشروط النشر
بالله عليكم دققوا
عربي حر -سبحان الله كاتب هذا التقرير هو انتوني شديد اللبناني فقد اصبح بعض اللبنانيين بعثيين اكثر من البعث نفسه متناسين ماذا فعل بهم حكم عائلة الاسد طوال 30 سنة من احتلاله للبنان وتحريضه على الحرب الاهليه وتسليح الفلسطينيين والمجازر وقصف الاشرفيه والدامور ووووووو من سلسيله مجازر عائلة الاسد في لبنان ويتكلم التقرير عن كم علوي يقول انه قتل متناسيا ابادة الالاف من سكان حمص السنة وقصف احيائهم طوال ستة اشهر بالقذائف والصواريخ والعالم صامت وكل يوم يعلن مقتل 40 الى 50 من الشعب السوري وطبعا الرقم اقل بكثير من الحقيقة ولكنها طائفية اللبنانيين اتباع النظام السوري والحقد على الشعب السوري لان اغلبه ليس من طاءئفتهم ورعبهم المزعوم من السنه الذي يضحك به عليهم شيعة حزب الله ونظام الاسد لكي تستمر وتبرر سيطرتهم على لبنان وسوريا العلوي الطائفي
قلنا هذا من زمان
عبد الله -منذ بداية الأحداث قلت هنا أن أحدآ لن يستطيع ايقاف الحرب الأهليه وعلى أقل تقدير التصفيات على اساس طائفي في سوريه,ومن يدعي أن شبح الحرب الأهليه بعيد فانه غبي لأن الدماء ستصبح أنهارآ,وكل الأقليات معها حق في الخوف من المجهول القادم لأن المتأسلمين حقدهم أكبر بكثير من حقد السلطه,لذلك أعتقد أن ماحصل لغاية الأن لهو ولعب أطفال مقارنة بالذي سيأتي وخاصة اذا استمر تسلح المعارضه لأنه سيكون تسلح قاتل للجميع.تذكروا هذا الكلام.
الى رقم 3 و4
علاء ابراهيم -رقم 4 من الاستخبارات السورية والجيش الالكتروني التابع لها يتباكى على صديقه الذي يقول انه علوي ويقول انه قتل في حي بابا عمرو في حمص علما بان هذا الحي مدمر الان وتسيطر على انقاضه الميليشيات التابه للنظام الجزار بقيادة العلويين ويزيد القصه من البهارات ويقول ان مسيحي ايضا قتل مع هذا العلوي المزعوم ياحراااام الاستخبارات شو ممثلين بارعين ؟انصحك بالذهاب الى الرستن ومشاهده الاباده الجماعيه التي تحدث الآن والعالم يصمت عن الحديث بسبب عدم تنازل اسرائيل عن باعة الجولان وحماة حدودها اما رقم 3 فهو عراقي يكره البعثيه ويدافع الآن عن نظام يفتخر انه بعثي هههه بالله عليكم هل رأيتم وشاهدتم من الطائفي وهل شاهدتم السعار المذهبي الشيعي الفضيع الذي ادخلوه هم وعائلة الاسد وايران لسوريا بعد ان كانت طوائف سوريا متآلفه ومتحابه لقرون
the regime is responsible
arab -Syria is now a pre-civil war environment , The one thing the regime has done intelligently in the last six months is to play on minorities'' fears ,this regime by brutality measures is responsible for this civil war and fears, fears are understandable but misplaced,many Alawis and Christians, as well as many more Druze and Ismailis, have joined the revolution and that many have paid the price. Those Christians and Alawis who still support Assad should have more faith in the Syrian people and Syria''s future. They should recognize that this regime is finished, sooner or later, The one sure way to ensure minority rights is for minorities to enter the revolution and fight for their vision of the future. It is not dignified to support, actively or passively, a regime that commits massive and repeated atrocities
العيش المشترك ؟
سوري حر -قتل ابن المفتي ساريه يعد عملا جبانا و ارهابيا من الدرجه الاولى...تصفية الاشخاص فقط لمواقف ابائهم السياسيه هو عمل غدر و يستحق الشجب من من يسمون انفسهم ثوار سوريا...فارجو من كل قلبي ان لا تتحول انتفاضه شعب سوريا الى حرب طائفيه و مذهبيه تحرق الاخضر و اليابس...و الاشقاء في لبنان عليهم ان لا يفرحوا كثيرا لما يحصل عندنا لانهم لن يكونوا بعيدين على هذه الحرب و اذكر بالمثل اهل السنه في شمال لبنان
شهيد الحقد
الله يرحمه -بأسى بالغ وحزن عميق تلقينا نبأ استشهاد نجل المفتي العام لسوريا الشيخ احمد بدرالدين حسون الذي امتدت اليه يد التحريض والغدر والاجرام من قبل عناصر مرتزقة وارهابية ارادت بهذا العمل الاجرامي استهداف اسرة المفتي حسون المعروف بمواقفه القومية الثابتة والشجاعة الى جانب الوطن ووحدته وامنه واستقراره ...هذا العمل الارهابي جريمة لا يقرها دين ولا شرع ولا عادات وتقاليد ابناء سوريا، وهو ينم عن حقد دفين لمن خطط ودبر له في محاولة يائسة للنيل من وحدة الشعب السوري وترويع المواطنين وتنفيذ عمليات الاغتيالات الاجرامية
انتوني شديد وعراقي يكره البعثية
سوري -اولا غريب امر العراقي الذي اتصل على قرية ام العمد ليطمأن على اقاربه وقالو انو الامور بخير والكل يعرف انو الاوضاع مشتعلة بحمص وبالرستن يلي جنب ام العمد باعتراف النظام نفسه وهذا يدل على الكذب والدجل الذي يمارسه موالو النظام خصوصا الطائفيين منهم في العراق ولبنانثانيا كاتب المقال او عالاقل مترجمه هو انتوني شديد شوفوه بالله ليكون بيقرب بشارة الراعي كنا نتعاطف مع اللبنانيين عند مشاهدة ممارسات احذية الضباط السوريين معهم والان نقول ان بعضهم مازوخي يستاهل اكثر من ذلك وخصوصا عون وبطرياركه ومن والاهم
regime is responsible
arab -Syria is now a pre-civil war environment , The one thing the regime has done intelligently in the last six months is to play on minorities'' fears ,thus it is the regime who solely bear the responsibility for homs civil war , more than 5000 martyrs , 60000 detainees for freedom of expression , the fears are understandable but misplaced, many Alawis and Christians, as well as many more Druze and Ismailis, have joined the revolution and that many have paid the price. Those Christians and Alawis who still support Assad should have more faith in the Syrian people and Syria''s future. They should recognize that this regime is finished, sooner or later, The one sure way to ensure minority rights is for minorities to enter the revolution and fight for their vision of the future. It is not dignified to support, actively or passively, a regime that commits massive and repeated atrocities
الى متى العنف
مواطن سوري مقهور -لا حول و لا قوة الا بالله، لماذا كل هذا العنف؟؟ و ترى بعض الخبيثين يلعبون بالنار و يؤججون الوضع سواء كانوا من النظام او المعارضة ، كفى الى متى هدر الدماء هذه ليست ثورة ، للاسف بعض الناس استغلوا ثورة الشعب السوري بأبشغ الطرق الدنيئة
the mifty''s son
arab -The regime is responsible for the killing of Hassoun son’s , Hassoun did not visit the moutran Raai in Lebanon as perceived for unknown reasons despite media announcement ,instead he sent the Damascus Mifty who visited moutran Raai and the Syrian ambassador has orchestrated the visit as if the Mifty presence has only a symbolic media coverage only , in general the killing is not part of the resistance culture, only the Mifty who betrayed Syria and for some reasons he is awakening knows who killed his son alla yerhamu along with the 5000 Syrian martyrs massacred by alshabiha/secret service/maher bachar asad/shalish /maklouf and their associates
حرام قتل الأبرياء ؟
س . السندي -نعم هناك دم بين الأطراف المتقاتلة ولكن ماذنب ألمساكين والأبرياء ، الذين لاناقة لهم ولاجمل في المدينة والعراء ، وسؤالي ماذا سيقول القتلة للديان يوم الحشر واللقاء ، هل كا سذج أو مجرمين أغبياء ؟؟
ورقة الأسد الأخيرة
زاهر الصيداوي -الطوائف والإثنيات في بلاد الشام قديمة قدم الوجود الإنساني على هذه الأرض، ولم تكن طارئة أو جديدة، وبالتالي فإنّ (التعايش) بين هذه التشكُلات الإنسانية هو جزء من ثقافة شعوب المنطقة؛ وإنْ وجدت أصوات طائفية (إقصائية) متزمّتة، فإنها لا تعدو أن تكون عرضية، وطارئة وليست أصيلة؛ وهي بمثابة الاستثناء الذي يؤكد القاعدة ولا يلغيها. فالمنتفضون في سوريا لم ينتفضوا على النظام لأنّ الأسد مال مع هذه الفئة على حساب مصالح فئة أخرى، وإنما لأنه نظام فاسد، قمعي، ظالم، مستبد، متخلّف، فاشل، يتحكّم فيه مجموعة من اللصوص وقطّاع الطرق، عاثوا في بلادهم فساداً وتدميراً وتخريباً على كافة المستويات، ومن الخطأ الشنيع أن يقف زعماء (الطوائف) الأخرى مع هذا النظام، ويدعمونه، ويدافعون عن بقائه، وهم يعلمون يقيناً أنّ سقوطه مسألة وقت، وأنّ العالم تخلّى عنه، ويُحاصره،إن مثل هذا الموقف غير المحسوب بعناية من شأنه إذكاء الأحقاد، ويعطي الغوغاء أدلة وذرائع للانتقام لأنهم ساندوا عدوّهم، ووقفوا معه، وبذلوا كل ما يملكون من جهود لإبقائه سيفاً مسلطاً على رقابهم، مثل هذه التصرفات هي في غاية الخطورة، لأنها ستضع الطوائف المتحالفة مع الأسد ضد شعبه في موقف لم يكونوا إطلاقاً مضطرين للوقوف فيه، وستكون انعكاساته عليهم بعد السقوط وخيمة. وليس الحديث هنا عن حزب الله، فهذا الحزب يتلقّى أوامره من طهران، وبالتالي فهو مغلوب على أمره، ويعمل لتحقيق مصالح إيران في لبنان والمنطقة، وإنما الحديث عن الطوائف المسيحية والإسلامية (الوطنية) الأخرى.وإنّ الأسد عندما فقد كل مبرّرات وجوده، لجأ إلى إذكاء التخوّفات الطائفية، جاعلاً من نظامه بمثابة الضامن الوحيد لتعايش الأقليات في سوريا وكذلك في لبنان. غير أنّ التاريخ القريب يقول: إنّ إذكاء العداء بين الطوائف والإثنيات كان لعبة نظام الأسد المفضّلة، والتعايش بين الطوائف كان دائماً ليس في مصلحة بقاء النظام، لذلك كان النظام دائماً يلجأ إلى إشعال مثل هذه الصراعات لتصب في مصلحة بقائه؛ فالأكراد - مثلاً - وظّفهم لخدمة أغراضه، واستعملهم كورقة ضغط على تركيا، ثم باعهم، وطرد زعيمهم عبدالله أوجلان، عندما شعر بالخطر، واستنفد أغراضه منهم، والفلسطينيون كذلك استخدمهم كورقة ضغط، ووظف قضيتهم لتكون مبرراً لوجوده، بينما الجولان ما تزال منذ 40 سنة تحت الاحتلال الإسرائيلي ولم يحرك ساكناً. كذلك فإنّ النظام السوري هو من اس
مرغم أخاك لابطل
سعيد صوان -ذكرت صحيفة بريطانية أن المعارضة السورية تستعد للانطلاق في ثورة مسلحة، وأنه لم يعد لديهم خيار آخر، مع عدم وجود تدخل دولي ،وأشارت الصحيفة إلى أن ثوار سوريا الأحرار كانوا ولا يزالون حتى اللحظة لا يريدون أن تتحول الثورة السلمية البيضاء إلى ثورة مسلحة، ولكن إجرام نظام الأسد والمذابح التي تعرض لها الشعب السوري ستدفع الثوار في النهاية إلى حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم وأهليهم وأزواجهم وأطفالهم.
منك
S -مخالف لشروط النشر
عصابات تغتال الكفاءات
Saminof -أن الفشل الذريع الذي سيصيب كل من كان له دور في الأحداث الدموية في سوريا سيجعل من هؤلاء عبارة عن عصابات تغتال الكفاءات والخبرات ورجال الدين مسلمين ومسيحين والسبب الذي كتبت من أجله هذا الكلام هو مراجعتي لأحداث الاخوان المسلمين في الثمانينيات وكيف حولوا كل جهدهم لقضية الاغتيالات المعروفة وبغض النظر عن ذلك فالقادم أعظم والمسلسل التركي الأرض الطيبة يشرح ذلك بالتفصيل لاأنكر أن الأحداث في سوريا بدأت في الفصل الأخير ولكن حركةألاخوان المسلمين هذه الأيام تشبه أيام الثمانينيات ولكن بحلة جديدة بالتعاون مع تركيا وقطر وفرنساوالعديد من الخونة العرب المتصهينين الله يحميك ياشام بأسدك وشعبك
احفاد آكلة الاكباد
احمد الفراتي -ماهذه الاحقاد يا سوريين ولماذا قتل الابرياء وماذنب ابن مفتي سوريا حتى تقتلوه ان كان لكم عداء مع ابيه فاذهبوا الى ابيه . وعلى كل حال نحن في العراق عندما كان حكم البعث الصدامي وهو اشرس من حكم سوريا بعشرات المرات لم نفكر بالاقتصاص من عوائل النظام. اتمنى ان يتخلص الشعب السوري من دكتاتوريته البعثيه ولكن نتمنى ان لايستبدل بشار البعثي بالعرعور التكفيري فتحدث الكارثه الاكبر وتبدا الحرب الاهليه الحقيقيه . حمى الله سوريا والسوريين ولو هم كانوا ولا زالو يتشفون بقتلنا ولكننا نختلف بالاخلاق على كل حال . ونحن مع المظلومين في كل مكان سواء في سوريا او البحرين
احفاد آكلة الاكباد
احمد الفراتي -ماهذه الاحقاد يا سوريين ولماذا قتل الابرياء وماذنب ابن مفتي سوريا حتى تقتلوه ان كان لكم عداء مع ابيه فاذهبوا الى ابيه . وعلى كل حال نحن في العراق عندما كان حكم البعث الصدامي وهو اشرس من حكم سوريا بعشرات المرات لم نفكر بالاقتصاص من عوائل النظام. اتمنى ان يتخلص الشعب السوري من دكتاتوريته البعثيه ولكن نتمنى ان لايستبدل بشار البعثي بالعرعور التكفيري فتحدث الكارثه الاكبر وتبدا الحرب الاهليه الحقيقيه . حمى الله سوريا والسوريين ولو هم كانوا ولا زالو يتشفون بقتلنا ولكننا نختلف بالاخلاق على كل حال . ونحن مع المظلومين في كل مكان سواء في سوريا او البحرين
كلام غير مكرّر
عيسى بن هشام -أوّلاً نظام الأسد بدأ بزرع بذور الفتنه الطائفيّه والحرب الأهليّه في الشرق الأوسط منذ اليوم الأوّل لاغتصابه حكم سوريه بمباركة ودعم اسرائيل وكلّ من ينام على يدها 1971ودأب على العمل على إشعالها مااستطاع لذلك سبيلا ! ناهيك عن أنّه كرّس جلّ جهده وإمكانيّاته مادّياً وعسكريّاً وسياسياً وإعلاميّاً للتحضير لمعركته المرتقبه ولا شيئ سواها! والأدلّة أكثر من أن يحصيها مجلّد ! أذكر هنا باختصار مثلاً احجامه عن البدء بالتنميه الشامله التي وعد بها بعد عقود من الإنقلابات العسكريّة بعد الإستقلال متحجّجاً بأولوية تحرير الأرض المحتلّه أوّلاً وهذا تطلّب تسخير كل طاقات البلاد والعباد لخدمة هذا الهدف النبيل , لكن عفواً ! قبل البدء بقتال العدو الخارجي المحتل لأرضنا لابدّ لنا من القضاء على العدوّ الداخلي المتمثّل ببقايا الإقطاع وعملاء الإمبرياليّه والصهيونيّه وأتباعهم من الرجعيّبن والمتآمربن الّذين فقّسوا مندسّين وجراثيم ففرّخوا عصابات مسلّحه وإرهابيّين !!!وقد كنت كثيراً ما استغرب أنّه ومنذ 1980 وإلى الآن فُرض على طلاّب المدارس في جميع المراحل أن يردّدوا بشكل جماعيّ في كلّ يوم في الإجتماع الصباحي قسم العهد-طبعاً بعد نشيد البعث- وكلماته تقول-حرفيّاً-:عهدنا أنّ نتصدّى للإمبرياليّه والصهيونيّة والرجعيّه ,ونسحق أداتهم المجرمه عصابة الإخوان المسلمين العميله...انتهى القسم.طبعاً الكلّ يعلم أنّ النظام تعامل مع الإخوان على قاعدة"إذا كنت تشكّ أنّ في الألف مواطن واحد يتعاطف مع الإخوان وجب عليك إبادتهم جميعاً أمّا أنْ تحصّن عشرات منهم ببواريد صيد في مدينة فهذا مبرّر لك لدكّ المدينة وتدميرها على أشلاء سكّانها ! فلماذا إذن التذكير اليومي بهذا العدو المتربّص بآخر قلاع العروبه والمقاومه لتفجير المنطقه كيْ تهنأ إسرائيل وتعيش بسلام فهي بحسب من أنشؤوها وخطّطوا لقيامها لن تتمكّن من الحياة إلا وسط دويلاة طائفيّة متحاربة فيما بينها !! من اغتال الشهداء:موسى الصدر,كمال جنبلاط,رفيق الحريري,محمّد عمران, سليم حاطوم,صلاح جديد وكثيرون غيرهم ممّن عارض قيام هذا الكيان المسْخ الّذي يقف وراء كلّ هذا الخراب وهو مجلس أقليّات سوريه الكبرى الّذي يحكم المنطقه من تل أبيب ,طبعاً لكون اليهود من مكوّنات هذه الأقليّات بل هم مؤسّسوه!وما كان حافظ سوى موظّف فيه برتبة رئيس جمهوريّه وابنه الوريث من بعده...من حطّم المنظّمات الفلسطينيّ
كلام غير مكرّر
عيسى بن هشام -أوّلاً نظام الأسد بدأ بزرع بذور الفتنه الطائفيّه والحرب الأهليّه في الشرق الأوسط منذ اليوم الأوّل لاغتصابه حكم سوريه بمباركة ودعم اسرائيل وكلّ من ينام على يدها 1971ودأب على العمل على إشعالها مااستطاع لذلك سبيلا ! ناهيك عن أنّه كرّس جلّ جهده وإمكانيّاته مادّياً وعسكريّاً وسياسياً وإعلاميّاً للتحضير لمعركته المرتقبه ولا شيئ سواها! والأدلّة أكثر من أن يحصيها مجلّد ! أذكر هنا باختصار مثلاً احجامه عن البدء بالتنميه الشامله التي وعد بها بعد عقود من الإنقلابات العسكريّة بعد الإستقلال متحجّجاً بأولوية تحرير الأرض المحتلّه أوّلاً وهذا تطلّب تسخير كل طاقات البلاد والعباد لخدمة هذا الهدف النبيل , لكن عفواً ! قبل البدء بقتال العدو الخارجي المحتل لأرضنا لابدّ لنا من القضاء على العدوّ الداخلي المتمثّل ببقايا الإقطاع وعملاء الإمبرياليّه والصهيونيّه وأتباعهم من الرجعيّبن والمتآمربن الّذين فقّسوا مندسّين وجراثيم ففرّخوا عصابات مسلّحه وإرهابيّين !!!وقد كنت كثيراً ما استغرب أنّه ومنذ 1980 وإلى الآن فُرض على طلاّب المدارس في جميع المراحل أن يردّدوا بشكل جماعيّ في كلّ يوم في الإجتماع الصباحي قسم العهد-طبعاً بعد نشيد البعث- وكلماته تقول-حرفيّاً-:عهدنا أنّ نتصدّى للإمبرياليّه والصهيونيّة والرجعيّه ,ونسحق أداتهم المجرمه عصابة الإخوان المسلمين العميله...انتهى القسم.طبعاً الكلّ يعلم أنّ النظام تعامل مع الإخوان على قاعدة"إذا كنت تشكّ أنّ في الألف مواطن واحد يتعاطف مع الإخوان وجب عليك إبادتهم جميعاً أمّا أنْ تحصّن عشرات منهم ببواريد صيد في مدينة فهذا مبرّر لك لدكّ المدينة وتدميرها على أشلاء سكّانها ! فلماذا إذن التذكير اليومي بهذا العدو المتربّص بآخر قلاع العروبه والمقاومه لتفجير المنطقه كيْ تهنأ إسرائيل وتعيش بسلام فهي بحسب من أنشؤوها وخطّطوا لقيامها لن تتمكّن من الحياة إلا وسط دويلاة طائفيّة متحاربة فيما بينها !! من اغتال الشهداء:موسى الصدر,كمال جنبلاط,رفيق الحريري,محمّد عمران, سليم حاطوم,صلاح جديد وكثيرون غيرهم ممّن عارض قيام هذا الكيان المسْخ الّذي يقف وراء كلّ هذا الخراب وهو مجلس أقليّات سوريه الكبرى الّذي يحكم المنطقه من تل أبيب ,طبعاً لكون اليهود من مكوّنات هذه الأقليّات بل هم مؤسّسوه!وما كان حافظ سوى موظّف فيه برتبة رئيس جمهوريّه وابنه الوريث من بعده...من حطّم المنظّمات الفلسطينيّ
حمص مو حماة
سعيد -المشكلة انو الكل مفكر انه حماة هي وكر عصابة الاخوان المسلمين بس النتيجة انو الحماصنة سرقوا الوكر من الحموية و حطوه ببابا عمرو .لم يتنبه أحد إلى خطر الانزلاق إلى التفكك والحروب الأهلية والأخوان المسلمين يريدون عبر حقدهم منذ عشرات السنين على النظام فقدان هذا الارث الضخم القابل للإصلاح وإعادة التأهيل من مؤسسات أمنية وعسكرية وإدارية لصالح مشروع الدولة الواحدة القادمة التي تضم الجميع كمواطنين متساوين ويريدون تحطيم كل هذا و تحويل البلد إلى مجموعة إمارات طالبانية يحكمونها بواسطة رجالهم العراعرة .
حمص مو حماة
سعيد -المشكلة انو الكل مفكر انه حماة هي وكر عصابة الاخوان المسلمين بس النتيجة انو الحماصنة سرقوا الوكر من الحموية و حطوه ببابا عمرو .لم يتنبه أحد إلى خطر الانزلاق إلى التفكك والحروب الأهلية والأخوان المسلمين يريدون عبر حقدهم منذ عشرات السنين على النظام فقدان هذا الارث الضخم القابل للإصلاح وإعادة التأهيل من مؤسسات أمنية وعسكرية وإدارية لصالح مشروع الدولة الواحدة القادمة التي تضم الجميع كمواطنين متساوين ويريدون تحطيم كل هذا و تحويل البلد إلى مجموعة إمارات طالبانية يحكمونها بواسطة رجالهم العراعرة .
Homs
sam -the person who wrote this artcile does not know anything about Homs, and also number 12:- aom alamd is on the way to Salamyeah and almukharm east of Homs, and Alrastan on the way to Hama north of Homs!!!!far away-Homs is not close to Crack citadel;kalaat alhosun; there are 65 km between them- the person who wrote this is just want to set a fire between Sunni and Alowie and others
Homs
sam -the person who wrote this artcile does not know anything about Homs, and also number 12:- aom alamd is on the way to Salamyeah and almukharm east of Homs, and Alrastan on the way to Hama north of Homs!!!!far away-Homs is not close to Crack citadel;kalaat alhosun; there are 65 km between them- the person who wrote this is just want to set a fire between Sunni and Alowie and others
النظام يؤجج الطائفية بطريقة ممنهجة
سوريا وبس -عدد البنات اللواتي تم اختطافهن في حمص من أحياء السنة وبعضهن وجدت جثثهن بحالة مروعة مثل زينب الخطيب هو 25 بنت حتى الآن واعترف أحد الشبيحة المقبوض عليهم من قبل كتيبة خالد بن الوليد أن النظام جند شباب علويين من قرى بمحيط حمص عملهم الوحيد هو اختطاف بنات السنة واقتيادهن لأماكن محددة منها أفرع أمنية للقيام باغتصابهن وأن كل مجموعة اختطاف تتألف من حوالي 4- شباب مسلحين يترصدون للبنات في الأحياء السنية خاصة الراقية منها....هذه الممارسات بالتأكيد ستشعل المدينة طائفياً فلا شيء أغلى من العرض
النظام يؤجج الطائفية بطريقة ممنهجة
سوريا وبس -عدد البنات اللواتي تم اختطافهن في حمص من أحياء السنة وبعضهن وجدت جثثهن بحالة مروعة مثل زينب الخطيب هو 25 بنت حتى الآن واعترف أحد الشبيحة المقبوض عليهم من قبل كتيبة خالد بن الوليد أن النظام جند شباب علويين من قرى بمحيط حمص عملهم الوحيد هو اختطاف بنات السنة واقتيادهن لأماكن محددة منها أفرع أمنية للقيام باغتصابهن وأن كل مجموعة اختطاف تتألف من حوالي 4- شباب مسلحين يترصدون للبنات في الأحياء السنية خاصة الراقية منها....هذه الممارسات بالتأكيد ستشعل المدينة طائفياً فلا شيء أغلى من العرض
!!!
jean -كنت كمراقب قد حذرت الرئيس بشار الأسد ومن على صفحات وتعليقات إيلاف أن الإصلاحات لم تكن بحجم المشكلة وليس بسرعتها فلم يتنبه لذلك والتاريخ لا يعود إلى الوراء ولا إنتصار للدكتاتوريات على الشعوب بعد الآن فحبذا لو اتعظ لم كانت الحال كما هي اليوم في سورية وأعتقد أن الأوان قد فات لأي حلٍ سياسي في هذا البلد الشقيق.
!!!
jean -كنت كمراقب قد حذرت الرئيس بشار الأسد ومن على صفحات وتعليقات إيلاف أن الإصلاحات لم تكن بحجم المشكلة وليس بسرعتها فلم يتنبه لذلك والتاريخ لا يعود إلى الوراء ولا إنتصار للدكتاتوريات على الشعوب بعد الآن فحبذا لو اتعظ لم كانت الحال كما هي اليوم في سورية وأعتقد أن الأوان قد فات لأي حلٍ سياسي في هذا البلد الشقيق.
لماذا يبدو الأسد كطفل المجتمع الدولي المدلّل !
عيسى بن هشام -من 4 اشهر الروس أعطوه مهلة شهر ! ومن ثلاثة أشهر الأتراك أمهلوه اسبوعين.. وهو يزداد إجراماً ووحشيّةً وفتكا...! كل المواقف الدوليّه الإستثنائيّه في غرابتها وعجزها وحتّى تواطؤها تشير إلى أنّ إسرائيل وكلّ من ينام على يدها ويسهر على أمنها لن يقبلوا بديلاً عن النظام الطائفي القمعي في سوريه إلاّ حرباً أهليّةً تشمل كلّ أرجاء الشرق الأوسط .وكل الدلائل تشير إلى أنّ النطام يسعى لتفجير المنطقه !فهو يرى في هذه الحاله فقط نجاته من استحقاقات والتزامات أحرجت المجتمع الدولي في المماطلة بها وتسويفها ليس أوّلها بناء الدولة العصريّة المدنيّه وحلّ ملف الجولان وليس آخرها ملف المفقودين وهم بعشرات الآلاف من السوريّين واللّبنانيّن والفلسطينيّين! مع الإعتراف أنّ محكمة الشهيد رفيق الحريري الدوليّه كانت شرارتها وصاعق انفجارها فقد بلغ بلّ هذه المحكمه لذقون موظّفين مهمّين في مجلس الأقليّات الّذي يدير هذا الخراب المنظّم في المنطقه منذ عدّة عقود ! ولن أتطرّق هنا للملفّ النووي الإيراني وهنا أودّ التذكير أنّ إسرائيل,ومنذ أكثر من 5 سنوات كانت قد أمهلت إيران والمجتمع الدولي لإبطال هذا التهديد سلميّاً عن طريق المفاوضات, وسرّبوا أنّ طيرانهم سيقصف مفاعلات إيران النوويّه في خريف 2011 !في حال فشلت المفاوضات الّتي يرعاها المجتمع الدولي بكلّ هيآته !وبالعودة إلى النظام السوري الّذي اختار لحظة تاريخيّة استثنائيّة لإطلاق شرارتها في ظلّ انشغال الناتو في ليبيا وأمريكا في العراق وأفغانستان والعرب بمشاكلهم الداخليّه وثورات الثائرين وثروات المخدّرين وقبل هذا وذاك الأزمة الإقتصاديّه الخانقه الّتي تكبّل حكومات العالم وشعوبه ولن أقول استغلال وجود حزب اللّه وإيران والأسد-ممثّلين بدولة لبنان- على سدّة رئاسة مجلس الأمن الدولي !فتحدّدت على عجل ساعة الصفر وجاءت مظاهرة أطفال درعاال14 الّذي استغلّها النظام لإستفزاز عشائر درعا الّذين حاولوا حل الموضوع سلميّاً,واستفزّ من خلفهم الشعب السوري عامّةً برفض إطلاق سراح أطفالهم والإجرام في تعذيبهم ومن ثم إهانة وجهاء العشائر ّبشرفهم وكرامتهم,وعندما تظاهروا واجههم بالرصاص الحيّ في رؤوس شبابهم واستمرّ بقتل مشيّيعي الشهداء ...والبقيّة معروفة للكثيرين وسأتحدّث عنها في تعليق آخر..وشكراً لإيلاف
لماذا يبدو الأسد كطفل المجتمع الدولي المدلّل !
عيسى بن هشام -من 4 اشهر الروس أعطوه مهلة شهر ! ومن ثلاثة أشهر الأتراك أمهلوه اسبوعين.. وهو يزداد إجراماً ووحشيّةً وفتكا...! كل المواقف الدوليّه الإستثنائيّه في غرابتها وعجزها وحتّى تواطؤها تشير إلى أنّ إسرائيل وكلّ من ينام على يدها ويسهر على أمنها لن يقبلوا بديلاً عن النظام الطائفي القمعي في سوريه إلاّ حرباً أهليّةً تشمل كلّ أرجاء الشرق الأوسط .وكل الدلائل تشير إلى أنّ النطام يسعى لتفجير المنطقه !فهو يرى في هذه الحاله فقط نجاته من استحقاقات والتزامات أحرجت المجتمع الدولي في المماطلة بها وتسويفها ليس أوّلها بناء الدولة العصريّة المدنيّه وحلّ ملف الجولان وليس آخرها ملف المفقودين وهم بعشرات الآلاف من السوريّين واللّبنانيّن والفلسطينيّين! مع الإعتراف أنّ محكمة الشهيد رفيق الحريري الدوليّه كانت شرارتها وصاعق انفجارها فقد بلغ بلّ هذه المحكمه لذقون موظّفين مهمّين في مجلس الأقليّات الّذي يدير هذا الخراب المنظّم في المنطقه منذ عدّة عقود ! ولن أتطرّق هنا للملفّ النووي الإيراني وهنا أودّ التذكير أنّ إسرائيل,ومنذ أكثر من 5 سنوات كانت قد أمهلت إيران والمجتمع الدولي لإبطال هذا التهديد سلميّاً عن طريق المفاوضات, وسرّبوا أنّ طيرانهم سيقصف مفاعلات إيران النوويّه في خريف 2011 !في حال فشلت المفاوضات الّتي يرعاها المجتمع الدولي بكلّ هيآته !وبالعودة إلى النظام السوري الّذي اختار لحظة تاريخيّة استثنائيّة لإطلاق شرارتها في ظلّ انشغال الناتو في ليبيا وأمريكا في العراق وأفغانستان والعرب بمشاكلهم الداخليّه وثورات الثائرين وثروات المخدّرين وقبل هذا وذاك الأزمة الإقتصاديّه الخانقه الّتي تكبّل حكومات العالم وشعوبه ولن أقول استغلال وجود حزب اللّه وإيران والأسد-ممثّلين بدولة لبنان- على سدّة رئاسة مجلس الأمن الدولي !فتحدّدت على عجل ساعة الصفر وجاءت مظاهرة أطفال درعاال14 الّذي استغلّها النظام لإستفزاز عشائر درعا الّذين حاولوا حل الموضوع سلميّاً,واستفزّ من خلفهم الشعب السوري عامّةً برفض إطلاق سراح أطفالهم والإجرام في تعذيبهم ومن ثم إهانة وجهاء العشائر ّبشرفهم وكرامتهم,وعندما تظاهروا واجههم بالرصاص الحيّ في رؤوس شبابهم واستمرّ بقتل مشيّيعي الشهداء ...والبقيّة معروفة للكثيرين وسأتحدّث عنها في تعليق آخر..وشكراً لإيلاف