سوريا ستسلم الإمم المتحدة لائحة 1100 شخص قتلهم "إرهابيون"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
جنيف: اعلن نائب وزير الخارجية السوري فيصل مقداد الجمعة في جنيف ان دمشق ستسلم الامم المتحدة لائحة بـ1100 شخص قتلهم "ارهابيون". وقال مقداد امام ممثلي 47 دولة في مجلس حقوق الانسان للامم المتحدة الذي يدرس وضع الحقوق الاساسية في سوريا ان "سوريا تواجه مخاطر ارهابية".
واضاف انه "خلال الايام المقبلة سنسلم المفوضية العليا لحقوق الانسان لائحة قتلى ... هم موظفون وشرطيون... اكثر من 1100 قتلهم ارهابيون". واكد ان "بلادي واجهت خلال الاشهر السبعة الاخيرة مخاطر حروب عدة: حرب اعلامية وتضليل اعلامي واكاذيب وكل اشكال التهديد والخداع".
وشدد مقداد على الاصلاحات التي اعلنها مؤخرا نظام الرئيس بشار الاسد مشيرا الى الانتخابات البلدية التي ستجري في 12 كانون الاول/ديسمبر. وقال "استقبلنا شركاء في المجال الانساني واللجنة الدولية للصليب الاحمر ... وهذا يدل على انه ليس لدينا ما نخفيه".
ورفض الانتقادات التي وجهها مجلس حقوق الانسان الى سوريا في قرارات تدعو الى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة مكلفة التحقيق في انتهاكات حقوق الانسان في سوريا. وقال "نعتقد انه يجب الغاء تلك القرارات".
ويرتقب ان تسلم لجنة الخبراء تقريرها قبل نهاية تشرين الثاني/نوفمبر الى الامين العام للامم المتحدة والمنظمات المعنية. واعلنت الامم المتحدة ان القمع في سوريا اسفر عن سقوط اكثر من 2900 قتيل منذ 15 اذار/مارس.
التعليقات
شهادات محلية وعالمية
مارسيل خوري -الحكم في هذا البلد للمخابرات وجلاوزة التعذيب وبالتالي فإن القضاء والمحاكم في سوريا هي مجرد حبر على ورق ، لأن الشعب في سوريا محكوم بالحديد والنار ، إن هناك الآلاف يعيشون في أقبية التعذيب ولهم في كل يوم ساعات تعذيب صباحاً ومساءً تلهب ظهورهم السياط ويقبعون في زنزانات تعتبر زرائب الحيوانات أفضل منها والويل ثم الويل لمن يستفسر عن أي معتقل ولا عن مكانه لأن مصيره الاعتقال الفوري ونقله إلى أقبية التعذيب التي عددها لايعد ولاتحصى.ونقلت جريدة ....... بأن باحثأ مقيم في دمشق ويرفض الكشف عن هويته ان النظام السوري يستعين في قمع الحركة الاحتجاجية التي يواجهها منذ سبعة اشهر، بمدنيين يعرفون بـ;الشبيحة; ويشكلون ما يشبه القوة العسكرية الرديفة الخارجة عن اي اطار نظامي، وتوكل اليهم ;المهام الاكثر وحشية; ضد المدنيين. وتم توظيف ;الشبيحة ليكونوا اداة تسمح للنظام بالتصرف باكثر الطرق وحشية من دون ان يرتبط ذلك بمؤسسة أجهزة القمع الرسمية وهم يمارسون ضد الشعب السوري أساليب وحشية بالضرب المبرح لشيوخ او اطفال، وبذلك أوجد النظام لنفسه مايعينه على الافتراء أمام وسائل الإعلام وان يتبرأ من الموضوع، ولا توجد اي هيكلية نظامية يتبع لها ;الشبيحة; وإنما يوكل اليهم ;المهام القذرة; في كل انحاء البلاد حيث ينتشرون في المدن مسلحين سواء بالعصي والقضبان او الأسلحة الرشاشة. ويروي النازحون السوريون الى لبنان بهلع مشاهداتهم عن الشبيحة ومن يقع بين ايديهم، بدءاً من تعذيبه ومن ثم تسليمه الى الأجهزة الأمنية او قتله من دون مسوغ، بالاضافة الى ممارساتهم التعدي على الممتلكات والاشخاص. ويصعب غالبا التمييز بين المدنيين العاديين الموالين للنظام والشبيحة باللباس المدني الذين ينقضون على المتظاهرين المطالبين بإسقاط النظام بغية قمعهم وترهيبهم ، والسوريون اجمالاً قادرون على تمييز الشبيحة من غيرهم من المواطنين السوريين، لكن ذلك شبه مستحيل على الغرباء، والشبيحة يشكلون اليوم ورقة قوية لدى النظام السوري في مواجهة التحركات الشعبية المستمرة.
اللهم اجعل شعب السوري كلهم ارهابيين
نصير -يقول على شعبه ارهابيين ؟ لاجل الحصول على الدعم من المجرميين الحقيقين في مجلس العار لان امريكا تستعمل نفس الكلمة ضد المسلمين
اللهم اجعل شعب السوري كلهم ارهابيين
نصير -يقول على شعبه ارهابيين ؟ لاجل الحصول على الدعم من المجرميين الحقيقين في مجلس العار لان امريكا تستعمل نفس الكلمة ضد المسلمين
من يصدق ؟
العبيط بن الأهبل -هل اتباع النظام ..سيصدقون هذا الأدعاء ...حتى تصدق المنظمات الدوليه ذلك ....دليل إفلاس المسئولين ..فى القياده السوريه . .
ضربني بصدره على دبابتي
معاوية -أعتقد أن العالم كان سيصدق فيصل مقداد أكثر فيما لو قدّمَ إعترافات الأطفال زينب وطل وحمزة والمئات غيرهم بأنهم قصفوا، دبابات بشار أسد ومدافع الحرس الجمهوري ورشاشات قناصة الحرس الثوري وزعران حسن الايراني وكسّروا أقدام الشبيحة التي داست رؤوسهم وأحدث أجهزة تعذيب المخابرات بفروعها ، بصدورهم العارية . ياوقاحتكم وحقدكم لا تصدقون أنفسكم وتعتقدون أن هناك من يصدقكم؟ حتى الصين وروسيا فلهم معكم تدبير آخر والفيتو الأخير هو لرفع العتب فقط وستعونذلك قريباً.
ضربني بصدره على دبابتي
معاوية -أعتقد أن العالم كان سيصدق فيصل مقداد أكثر فيما لو قدّمَ إعترافات الأطفال زينب وطل وحمزة والمئات غيرهم بأنهم قصفوا، دبابات بشار أسد ومدافع الحرس الجمهوري ورشاشات قناصة الحرس الثوري وزعران حسن الايراني وكسّروا أقدام الشبيحة التي داست رؤوسهم وأحدث أجهزة تعذيب المخابرات بفروعها ، بصدورهم العارية . ياوقاحتكم وحقدكم لا تصدقون أنفسكم وتعتقدون أن هناك من يصدقكم؟ حتى الصين وروسيا فلهم معكم تدبير آخر والفيتو الأخير هو لرفع العتب فقط وستعونذلك قريباً.
لا للديكتاتورية الأسدية
العلمانية هي الحل -إن النظام الأسدي الديكتاتوري الفاشي قد تسرطن في سوريا على رقاب الشعب السوري وهو الذي يملك كل الوسائل وأسلحة الفتك العسكرية ضد الشعب وليس ضد أعداء. والشعب لا يمكنه أبداً بصدره العاري إسقاط النظام الذي سيبقى أبدياً وراثياً حكراً على عصابة الأسد النازية بدون مساعدة المجتمع الدولي القادر على كسر رأسه. فالتدخل الأجنبي الدولي ولو كان احتلالاً كما يسميه البعض هو أشرف آلاف المرات من الاحتلال الديكتاتوري الأسدي الفاشي البغيض لأهل سوريا. ومثال على ذلك أن أهل الجولان يعيشون أفضل تحت الاحتلال الاسرائيلي. وأهل لواء الاسكندرونة كذلك يعيشون أفضل تحت الاحتلال التركي. وسوريا تحت حكم فرنسا كانت حالتها أفضل بآلاف المرات. (الاستعمار) المتحضر المتمدن المتنور أفضل كثيراً من الاستعمار الديكتاتوري الفاشي الطائفي أو القومي أو الديني الظلامي المتخلف. للأسف فإن غالبية العرب عبر الأجيال قد ربتهم أنظمتهم الدكتاتورية الدينية الظالمة على التخلف والجهل والطائفية البغيضة وغسلت أدمغتهم بحيث أصبحوا متخلفين ومشلولين ومخدرين دينياً لدرجة أنهم يفضلون الحاكم الدكتاتور السفاح بل ويؤلهونه.. فقط لأنه مسلم! أما الحاكم العادل فإنهم يحاربونه ويجاهدون ضده إن كان غير مسلم أي أنه كافر بنظرهم. وللعلم فإن رئيس الهند السابق كان: أبو بكر زين العابدين عبد الكلام (2002-2007) هو مسلم وكان محبوباً من أغلبية الشعب من كافة طوائف الهند وقد انتخب كرئيس جمهورية نظراً لكفاءته (كان أحد أبرز علماء ومهندسي الهند) وليس لدينه (الاسلام أقلية)، اقرأوا التفاصيل في موقع الويكيبيديا. فلو كان الهنود بنفس عقلية العرب هل كان سينجح يا ترى؟إذاً فلا ينفع سوريا والدول العربية اليوم إلا الديمقرطية العلمانية وفصل الدين عن الدولة.
قصيدة: اِرحَـــــلْ أيها الديكتاتور..
العلمانية هي الحل -ملاحظة: اضطريت لوضع النجوم حتى تفرق الجمل عن بعضها ولا تظهر القصيدة كأنها نص.((قصيدة: اِرحَـــــلْ أيها الديكتاتور..)) * * * * * * اِرحَلْ أيها الديكتاتور.. * * * * * * اِرحَلْ!! * * * * * * كن شريفاً ليومٍ واحدٍ فقط!! * * * * * * وليكن لديك ذرَّةَ شرفٍ واحدة! * * * * * * في حياتك.. * * * * * * وعن كرسيكَ.. * * * * * * عن ظَهرِ شَعبِكَ.. ترجَّل! * * * * * * قبل أن يأتيك اليوم.. * * * * * * الذي فيهِ.. قد تُسحَلْ * * * * * * أيها الأسد!!.. * * * * * * كفاكَ تعنتاً.. وغباءً.. اِرحَلْ.. * * * * * * عن سوريّة كلها.. وللأبدْ * * * * * * ****** ألا يكفيك أن الحاقد أباك * * * * * * قد حافظ على الظُلمِ * * * * * * وسوريّة كلها قد أفسدْ؟!! * * * * * * وحوَّلها إلى سجنٍ عثمانيٍّ رهيب * * * * * * ولم يجلب إلى شعبها إلا.. ّ______ الخرابَ والعذابَ والنكدْ!!! * * * * * * ونهب ثرواتها واستعبد شعبها.. * * * * * * وجوّعَ وحاصر وعزل الشعبَ.. * * * * * * وكلَّ البلدْ! * * * * * * وأسمى كل لقمة صغيرة.. * * * * * * تسقط من فتات الموائد * * * * * * عطاءاتُ القائد! * * * * * * وقاد البلاد من هزيمةٍ لهزيمة.. * * * * * * وباع الجولان ولكنه.. * * * * * * انتصر دوماً في الجرائد * * * * * * ****** اعتبرت كل من يخالفك.. * * * * * * مزوِّرٌ ومجنون * * * * * * ولم تستحِ من تزويرِ القانون * * * * * * فقط.. ليطابق بالضبط.. عمرك * * * * * * لأنك قاصر قانونيا عن الحكم * * * * * * وقلت بأنك ستصلح الإدارة.. والشؤون.. * * * * * * وستحارب الفساد!؟!؟! * * * * * * ولكن أليس أباك من أوجده؟!!!؟ * * * * * * .. وأنك ستسير على نفس نهجه ومسيرته.. * * * * * * لكن مسيرته هي الفساد والرشوة! * * * * * * وادعى أنه بنى سورية الحديثة.. * * * * * * لكن هيهات.. فسورية تخلفت.. * * * * * * وعن الحضارةِ والإنسانية.. * * * * * * ذهبت في.. غفوة * * * * * * وكل جريمة كبرى تقترفها.. * * * * * * بحقِّ البلدِ والشعبِ.. * * * * * * أسميتها مجرَّدِ.. هفوة!!! * * * * * * وتلقي اللوم على الشعبِ * * * * * * وتارة تسجن موظفين أو خفراء.. * * * * * * وأخرى تُعدِّل وتبدِّل الوزراء!! * * * * * * وقمت بدعمِ الإرهابِ في العراق.. * * * * * * وتدريبِ وإرسالِ قاطعي الرؤوسِ البشرية!! * * * * * * وأسميتهم بكل وقاحةٍ ونفاق.. * * * * * * بأنهم أبط
العلمانية هي الحل
الشريعه هي الحل -حل عنا انت و علمانيتك يابي..شو بدنا نقلد اهل مصر..؟ بيكفينا مشاكل من ورا علمانية سيدك و راس تاجك الدكطور..ما في حل الا باحلال الشريعه الاسلاميه و السنيه فقط
قصيدة: اِرحَـــــلْ أيها الديكتاتور..
العلمانية هي الحل -ملاحظة: اضطريت لوضع النجوم حتى تفرق الجمل عن بعضها ولا تظهر القصيدة كأنها نص.((قصيدة: اِرحَـــــلْ أيها الديكتاتور..)) * * * * * * اِرحَلْ أيها الديكتاتور.. * * * * * * اِرحَلْ!! * * * * * * كن شريفاً ليومٍ واحدٍ فقط!! * * * * * * وليكن لديك ذرَّةَ شرفٍ واحدة! * * * * * * في حياتك.. * * * * * * وعن كرسيكَ.. * * * * * * عن ظَهرِ شَعبِكَ.. ترجَّل! * * * * * * قبل أن يأتيك اليوم.. * * * * * * الذي فيهِ.. قد تُسحَلْ * * * * * * أيها الأسد!!.. * * * * * * كفاكَ تعنتاً.. وغباءً.. اِرحَلْ.. * * * * * * عن سوريّة كلها.. وللأبدْ * * * * * * ****** ألا يكفيك أن الحاقد أباك * * * * * * قد حافظ على الظُلمِ * * * * * * وسوريّة كلها قد أفسدْ؟!! * * * * * * وحوَّلها إلى سجنٍ عثمانيٍّ رهيب * * * * * * ولم يجلب إلى شعبها إلا.. ّ______ الخرابَ والعذابَ والنكدْ!!! * * * * * * ونهب ثرواتها واستعبد شعبها.. * * * * * * وجوّعَ وحاصر وعزل الشعبَ.. * * * * * * وكلَّ البلدْ! * * * * * * وأسمى كل لقمة صغيرة.. * * * * * * تسقط من فتات الموائد * * * * * * عطاءاتُ القائد! * * * * * * وقاد البلاد من هزيمةٍ لهزيمة.. * * * * * * وباع الجولان ولكنه.. * * * * * * انتصر دوماً في الجرائد * * * * * * ****** اعتبرت كل من يخالفك.. * * * * * * مزوِّرٌ ومجنون * * * * * * ولم تستحِ من تزويرِ القانون * * * * * * فقط.. ليطابق بالضبط.. عمرك * * * * * * لأنك قاصر قانونيا عن الحكم * * * * * * وقلت بأنك ستصلح الإدارة.. والشؤون.. * * * * * * وستحارب الفساد!؟!؟! * * * * * * ولكن أليس أباك من أوجده؟!!!؟ * * * * * * .. وأنك ستسير على نفس نهجه ومسيرته.. * * * * * * لكن مسيرته هي الفساد والرشوة! * * * * * * وادعى أنه بنى سورية الحديثة.. * * * * * * لكن هيهات.. فسورية تخلفت.. * * * * * * وعن الحضارةِ والإنسانية.. * * * * * * ذهبت في.. غفوة * * * * * * وكل جريمة كبرى تقترفها.. * * * * * * بحقِّ البلدِ والشعبِ.. * * * * * * أسميتها مجرَّدِ.. هفوة!!! * * * * * * وتلقي اللوم على الشعبِ * * * * * * وتارة تسجن موظفين أو خفراء.. * * * * * * وأخرى تُعدِّل وتبدِّل الوزراء!! * * * * * * وقمت بدعمِ الإرهابِ في العراق.. * * * * * * وتدريبِ وإرسالِ قاطعي الرؤوسِ البشرية!! * * * * * * وأسميتهم بكل وقاحةٍ ونفاق.. * * * * * * بأنهم أبط