أخبار

تغييرات إدارية في الشركة السعودية للأبحاث والنشر

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أجرت الشركة السعودية للأبحاث والنشر تغييرات إدارية في صحيفتين تابعتين لها، وعينت الشركة سلمان الدوسري رئيسا لتحرير صحيفة الاقتصادية فيما انتقل عبدالوهاب الفايز رئيسا لتحرير عرب نيوز.

الرياض : عينت الشركة السعودية للأبحاث والنشر عبدالوهاب الفايز رئيساً لتحرير "عرب نيوز" بعد أن كان رئيس تحرير صحيفة " الاقتصادية ".
فيما حل مساعد رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط سلمان الدوسري خلفاً للفايز رئيساً لتحرير صحيفة الاقتصادية.

ولم تشمل التغييرات التي أجرتها الشركة خالد المعينا الذي كان يتولى منصب رئيس تحرير عرب نيوز.
وتقول السيرة العملية لعبدالوهاب الفايز أنه حصل على درجة البكالوريوس في الإعلام من جامعة الملك عبد العزيز في جدة عام 1986 م، ثم حصل على دورة تدريب مكثف في الصَّحافة والاقتصاد من الجامعة الأمريكية / واشنطن - دي سي في عام 1990-1991 ، وفي العام 1993 نال درجة الماجستير في الإعلام (اتصال تنظيمي) من جامعة هورد واشنطن / دي سي.


وقد عمل عبد الوهاب مراسلاً ومحرراً لجريدة الرياض عام 1993 - 1994 ، ثم كاتباً لزاوية صحيفة الرياض ،ومديراً للتحرير في الفترة من 1994 وحتى ديسمبر عام 2002. وفي العام 2003 عمل مسؤولاً للتحريرفي مكتب جريدة الشرق الأوسط في الرياض، إضافة إلى كونه كاتباً لزاوية صحفيّة.
وقد قام عبد الوهاب بإعداد برامج إعلامية اقتصادية في وزارة المالية والاقتصاد الوطني وهو عضو مجلس منطقة حائل، وعضو مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين، وعضو مجلس إدارة نادي الصافي للبيئة، وهو الأمين العام لمنظمة القيادات العربية الشابة.

وبانتقال الفايز لرئاسة عرب نيوز تم تعيين الشاب رئيس تحرير صحيفة "الإقتصادية " ، وسلمان الدوسري هو خريج كلية الإدارة والاقتصاد من جامعة قطر عام 1991، وتدرج في مناصب عدة في الحقل التعليمي، بين السعودية والبحرين، حتى وصل إلى مدير مدرسة إضافة إلى عمله الصحافي، حيث عمل مراسلا لصحيفة "الاقتصادية" السعودية في الدمام، ثم البحرين.
والتحق بصحيفة"الشرق الأوسط" كمراسل في البحرين عام 2004 ثم مسؤول مكتب الصحيفة في الإمارات، والمسئول عن الملف الخليجي ، ثم مساعد رئيس التحرير في المقر الرئيسي للصحيفة في لندن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف