أخبار

سفير الكويت بالقاهرة: ميناء مبارك سيكون فاتحة خير للعراقيين أيضاً

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كشف سفير دولة الكويت لدى القاهرة د. رشيد الحمد في حوار مع "إيلاف" عن أن عضوية كل من المملكتين المغربية والأردنية في مجلس التعاون الخليجي ليست عضوية كاملة، وهي شبيهة بعضوية اليمن، مؤكداً في الوقت عينه على أن علاقة بلاده مع مصر مميزة وقوية.

سفير دولة الكويت لدى القاهرة د.رشيد الحمدخلال حواره مع "إيلاف"

القاهرة: وصف سفير دولة الكويت لدى القاهرة، د.رشيد الحمد في حواره مع "إيلاف" علاقات بلاده بمصر في الوقت الراهن بأنها مميزة وقوية وطيبة، وتسير نحو الأفضل.

وثمّن الحمد تصريحات وزير خارجية العراق هوشيار زيباري حول مشروع ميناء مبارك الكبير القائلة إن "الميناء لا يشًكل أي خطر على العراق"، واصفا إياها بـ"الموضوعية"، معربًا عن أمله أن يكون مشروع بلاده إقامة ميناء مبارك الكبير فاتحة خير وبناء ومساهمة وتعاون بين بلاده والعراق، وأن يثمر في زيادة الحركة التجارية ين البلدين وتتكامل مشروعاتهم.

كما وصف الحمد أن الخطوة الفلسطينية بالتوجه إلى الأمم المتحدة للحصول على العضوية الكاملة لدولة فلسطين بأنها جيدة وفي الاتجاه الصحيح.

وعلى مستوى الشأن الخليجي، كشف الحمد عن أن عضوية كل من المملكتين المغربية والأردنية في مجلس التعاون الخليجي ليست عضوية كاملة، وهي شبيهة بعضوية اليمن في المجلس، حيث تشارك في الأنشطة الاقتصادية والتعليمية والثقافية، باستثناء القضايا السياسية.

وحول دعوة قائد قوات دفاع مملكة البحرين إلى الدول الخليجية بضرورة انضمام مصر إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي، شدد الحمد على أن مصر سند وظهير ومكسب للعرب جميعًا، لكن تبقى قضية إنضمام مصر إلى عضوية المجلس خاضعة لميثاقه ولرؤية القمة الخليجية والمسؤولين عن المجلس. وتحدث عن الكثير من الملفات والقضايا، وإليكم نص الحوار:

** ما هي قراءتكم للمشهد العربي حاليًا بصفة عامة، ومصر خاصة؟

- أصبحت الآن هناك إرادة شعبية للتغيير، والحمد لله ما تم في تونس وأيضًا بالنسبة إلى مصر، نسعد أن يكون هناك فعلاً هذه الرغبة والإرادة، والتي نأمل إن شاء الله أن يصاحبها نوع من إعادة الأمور إلى طبيعتها واستقرارها، حسب المعطيات الجديدة التي رغب فيها الشعبان الشقيقان.

ونأمل أن يتحقق الاستقرار في ليبيا قريبًا، كما علمنا أن هناك نية لتشكيل حكومة جديدة، وقد يمكن لها أن تضع الأمور على الدرب في سبيل الاستقرار، ومصر، ولله الحمد، قطعت شوطًا كبيرًا في التخلص من كثير من آثار هذا العمل، والجميع في انتظار أن تبدأ مؤسساتها التشريعية وسلطاتها التنفيذية الحكومية في العمل.

وكما نعلم فإن هناك انتخابات مقبلة لمجلس الشعب، ونأمل أن تكون نتيجة الانتخابات ممتازة بالنسبة إلى الشعب، وأن يكون ممثلو الشعب الذين سوف ينتخبونهم أن يواكبوا مع متطلبات الشعب ورغباته في الوصول إلى بلد متطور إن شاء الله.

** دعا قائد قوات دفاع مملكة البحرين الدول الخليجية أخيراً إلى ضرورة انضمام مصر إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي نظرًا إلى أهميتها ودورها المحوري في المنطقة. ما تعليقكم؟

السفير يؤكد أن مصر سند لكل العرب

- مصر من المؤكد سند وظهير للعرب جميعا، وموقعها سواء عربيا أو دوليا ومعروف ماهية مكانتها فمصر مكسب للجميع لكن تبقى قضية انضمام مصر إلى مجلس التعاون الخليجي خاضعة لميثاقه ولرؤية قادة وزعماء القمة الخليجية والمسئولين في المجلس.

**بعد عودة الرئيس اليمني على عبد الله صالح إلى صنعاء، وفشل تمرير المبادرة الخليجية والخاصة بشأن نقل السلطة. ما هو تقديركم للموقف الراهن على الساحة اليمنية؟ وما هي انعكاسات الوضع اليمني على الدول الخليجية؟

-الدول الخليجية حريصة جدًا على الوضع في اليمن والشعب اليمني بكل أطيافه، وأن يكون هناك استقرار، وأن تكون هناك سلطة يرضى عنها من الشعب كله، ولذلك بادرت إلى المبادرة الخليجية، والتي استمرت في الدفاع عنها والدعوة إليها.

والدليل على ذلك أن الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي قام أخيرًا بزيارة إلى اليمن، ومنذ أن بدأت المبادرة وإلى الآن لم تتوان أو تتوقف دول الخليج في الدعوة إليها، وبالحثّ على أن تؤخذ هذه المبادرة مأخذ الجد بين أطرافها المختلفة في اليمن.

لكن ما حدث في النهاية أنه لم تكن هناك استجابة كاملة، بل كانت في البداية استجابة، ثم عودة عنها، وهكذا إلى اليوم، ونأمل بعد عودة الرئيس صالح إلى البلاد أن يكون له أثره في عودة الحوار بين كل الأطراف على الساحة اليمنية والوصول إلى وضع أفضل من الحالي إن شاء الله تعالى، ومادامت المبادرة الخليجية موجودة، فستكون أساسًا وإطارًا مقبولاً للجميع للتحرك من خلاله.

** مرت الذكرى الحادية والعشرون على الغزو العراقي لبلادكم في 2 أغسطس عام 1990، وقد تفجرت بوادر أزمة جديدة بين البلدين حول إنشاء الكويت ميناء مبارك الكبير، حيث تم تبادل التصريحات والاتهامات على الصعيد الشعبي، فأعربت العراق عن تضررها من إقامة هذا الميناء ورأت أنه سيؤثر سلبًا على ميناء الفاو العراقي المزمع إنشاؤه. ما هو تصوركم لهذه الأزمة؟ وما السبيل للخروج منها؟

-ما حدث هو أن هناك مجموعات في العراق مختلفة كثيرة تشكل من خلالها البرلمان، ولكل توجهه الخاص، والبعض منهم لا يجعل الأفكار مع الأسف لا تصبّ في مصلحة التعاون ما بين البلدين، وبذلك تكون هناك تصريحات تؤدي إلى نوع من التصعيد بين البلدين، وهو غير مطلوب، والكويت تتعامل مع الجانب الرسمي العراقي في ذلك، وطلبنا لجانًا فنية عراقية، وجاءت بالفعل لزيارة الكويت، وطرح كل تفاصيل المشروع، وعادت هذه اللجان ونقلت ما شاهدته إلى الحكومة العراقية.

وفي تصريح لوزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري أخيرًا في نيويورك عقب مقابلة مع الشيخ د.محمد الصباح وزير خارجية الكويت، قال زيباري "إن الميناء لا يشكل أي خطر على العراق"، والحقيقة نحن نعوّل على الجانب الرسمي العراقي وما يتناولونه، ولذلك نحن في الكويت على يقين بأننا لا نريد أي ضرر لأي من جيرانها أبدًا، كما إننا نتعامل بشكل رسمي وانطلاقاً من علاقات حسن الجوار مع جيرانها.

في هذه الناحية نشكر الحقيقة وزير الخارجية العراقي على موضوعيته في تناوله هذا الموضوع. ونأمل أن هذا ما يتم نقله إلى المجموعات الموجودة في البرلمان العراقي وطرح المشروع بطريقة موضوعية، وأن الكويت تريد أن تتعاون في هذا المجال مع العراق، وأن يكون مشروع ميناء مبارك فاتحة خير وبناء مساهمة وتعاون بين البلدين، كما سيثمر في زيادة الحركة التجارية بين البلدين وتتكامل مع مشروعاتهم.

** ما هي قراءتكم للمشهد السياسي على الساحة الكويتية حالياً؟

-الكويت برلمانها حر، ومن الممكن أن تطرح أي قضية أو مشكلة هناك بكل أريحية وشفافية، ولذلك بانتظار عودة المجلس إلى دور الانعقاد في الدورة المقبلة أرى أن كثيرًا من الموضوعات سوف تطرح في قاعة عبد الله السالم، وتأخذ طريقها إلى التنفيذ من خلال الأدوات الدستورية التي يمارسها الأعضاء في المجلس، ومن حق الجميع أن يتقدم بأي أداة دستورية معينة، سواء أسئلة أو استجواب أو غيرها، ولا شك أن الحكومة أيضًا لها رأيها ودورها في هذا الموضوع.

ونأمل أن يكون هناك توافق في البرلمان ورغبة مشتركة بين الجميع لمصلحة الكويت، وهناك أمور في الكويت، ويجب علاجها، وأن تأخذ طريقها للمساهمة في إزالة أي عراقيل تعوق المواطنين، وهذه مسؤولية السلطتين التنفيذية والتشريعية، ونأمل خلال دور الانعقاد المقبل أن يكون هناك نوع من الاستقرار.

** شهدت الفترة الماضية تصريحات لبعض نواب مجلس الأمّة حول مسألة عدم التعاون بالنسبة إلى الحكومة برئاسة سمو الشيخ ناصر المحمد الصباح، ووصف المراقبون الموقف بأنه حالة تأزيم جديدة بين السلطتين مع كل برلمان جديد وحكومة جديدة في السنوات الأخيرة. ما هو تقويمكم للموقف؟

- بعض الأعضاء في البرلمان لديهم وجهة نظر أو توجّه ما، حتى لا ننقص حق أحد على حساب طرف آخر، وفي المقابل هناك نواب آخرون لا يريدون ذلك الرأي، والفيصل في ذلك قاعة عبد الله السالم في مجلس الأمّة، فمن أراد أن يستجوب فله حق الاستجواب، وله الحق في أن يؤيد أو يرفض أو يتحفظ على الاستجواب، أو لا يؤيد عدم التعاون مع رئيس مجلس الوزراء.

وكلما نوقشت كل الأمور داخل البرلمان يكون أفضل، والآن مجموعة من النواب لديها رأي في أداء الحكومة وتصور معين، فمن حقهم أن يطرحوا ذلك ولكن الرأي أيضًا للآخرين، وما يتفق حوله رأي الغالبية سينفذ.

**ما رأيكم بدعوة بعض التكتلات السياسية على الساحة السياسية في الكويت إلى الترخيص بإقامة الأحزاب السياسية؟

-الكويت لها وضع خاص، حيث إن عدد سكانها قليل، فضلاً عن أن الأحزاب لا تؤدي إلى أوضاع غير طيبة، كما هو حادث في بعض البلدان العربية، ولكل بلد خصوصيته، وقد تكون الأحزاب مناسبة في بلاد ما، ولا تناسب أخرى، لأن الحزبية فيها الجيد والرديء، إضافة إلى أن الدستور الكويتي لا ينصّ على تكوين الأحزاب.

**بعد مرور ثمانية شهور تقريباً على قيام ثورة 25 يناير في مصر. كيف تبدو طبيعة العلاقات بين بلادكم ومصر حاليًا؟ وما هي آفاق التعاون بينهما؟

-الكويت تساند رأي ورغبات الشعب المصري، ويؤكد ذلك رسائل صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر إلى المشير محمد حسين طنطاوي، وزيارة د.عصام شرف رئيس الوزراء المصري إلى الكويت خلال الفترة الماضية، وأيضًا زيارة وفد اقتصادي كبير لمصر طرح خلالها استعداده لزيادة الاستثمارات، وأيضًا تبادل الزيارات والوفود بين البلدين.

ونشير أيضًا إلى أن هناك شركة كويتية تأسست في مصر بمليار جنيه بعد زيارة الوفد الاقتصادي الكويتي، فضلاً عن توقيع اتفاقية قرض لدعم مشروع للكهرباء في حلوان يقدربـ350 مليون دولار من الصندوق الكويتي للتنمية، وكلها عبارة عن مشروعات كويتية تساهم فيها الكويت.

وفي آخر زيارة للشيخ الدكتور محمد الصباح نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية للقاهرة، اجتمع مع نائب رئيس الوزراء ووزير المالية د.حازم الببلاوي، وتم تناول موضوع التعاون الاقتصادي.

وأعتقد أن العمالة المصرية في الكويت زادت، والدليل على ذلك العدد الكبير من تأشيرات العمل الصادرة من السفارة للعمالة المصرية من كل الفئات، سواء مستشارين وقانونيين ومعلمين وأطباء ومهندسين وعمالة فنية وغيرهم. والعلاقات مع مصر مميزة، وتسير إلى الأفضل.

** الحدث الأبرز على الساحة العربية الآن هو تقديم السلطة الفلسطينية طلب العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة ومنظماتها المختلفة لتصبح عضويتها رقم 194. ما هو منظوركم لهذه الخطوة العملية للفلسطينيين بعد طول سنوات؟

-كان متوقعًا معارضة أميركا لهذه الخطوة الفلسطينية نظراً إلى العلاقة التي تربط كل من أميركا وإسرائيل، فهي مناصرة وداعمة لها دائمًا، وهذا ليس شيئاً بمستغرب، بل متوقع، ولكن الخطوة الفلسطينية أرى أنها خطوة جيدة وفي الاتجاه الصحيح، فمعروف أن المفاوضات بين الجانبين لم تصل إلى شيء، وأن هناك مماطلة من الجانب الإسرائيلي دائماً إزاء هذه المفاوضات، وليس أمام العرب والفلسطينيين إلا أن يتقدموا خطوة في هذا المجال حتى لو لم نستطع الحصول فعلا على العضوية.

وهذا بلا شك مكسب معنوي، ومن الممكن الحقيقة أن يعزل التصورات الأميركية والإسرائيلية عن الرغبة العالمية أو الأممية الموجودة، فأرى أن ما تم هو شيء طيب، وآمل أن تستمر الأمور في هذا التوجه، وأن نكسب مجموعة أو أكثر من المؤيدين في العالم.

** بعدما دعت الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي المملكتين المغربية والأردنية إلى الانضمام إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي، أبدت بعض الدول الخليجية الأعضاء في المجلس بعض التحفظات، فما هي رؤيتكم لدعوة المملكتين لمجلس التعاون الخليجي؟ وماذا عن هذه التحفظات؟

- الدعوة وجّهت إلى البلدين في آخر اجتماع لوزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، والذي عقد أخيرًا في جدة، وتم خلاله توجيه الدعوة إلى الدولتين إلى الاشتراك في عضوية منظمات وأنشطة موجودة تحت عباءة مجلس التعاون الخليجي وعضوية البلدين ليست عضوية كاملة في المجلس، وهذا الأمر انطبق سابقًا على اليمن، ومازال حتى الآن، حيث إن اليمن لا تتمتع بالعضوية الكاملة.

وإنما تشارك في كثير من الفعاليات والأنشطة والجوانب الأخرى غير السياسية في هذا المجلس، إلى الآن ما يتم هو هذا الوضع مع كل من المغرب والأردن، وسيقومان بالمشاركة في الأنشطة الاقتصادية والتعليمية والثقافية وغيرها، باستثناء القضايا السياسية، وعضوية البلدين حتى الآن ليست عضوية كاملة، وإنما هي نوع من التقوية للمجلس في الجوانب التي ستشارك فيها الدولتان، وعضويتهما شبيهة بعضوية اليمن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الأمه الواحده
أحمد البحراني -

اسمحوا لي سادتي -- لو كانت نوايا الطرفين الرسميين صادقه في موضوعه ميناء مبارك وميناء الفاو اذا -- لماذا لايكون هناك اتفاق عراقي كويتي لأنشاء ميناء كبير يستفاد منه الطرفين وتنتهي هذه الأزمه اوليس مصير الكويت والعراق الأزلي انهم جيران ومن قوميه ودين مشترك أين هي الشعارات العروبيه الرنانانه انا كعراقي اتمنى ان يطبق الحد الأدنى من شعارات العروبه التي طالما تغنينا بها لسننننننييييييييين طوال وأسأل الله أن يعم السلام والأمن بين الشعوب العربيه ؟؟؟؟

فاتحه خير
صباح -

هل الكويت في يوم من الايام تفكر بان تنفع العراق و تفيده بل العكس هو الصحيح و توجد قناعه تامه لدي العراقيين بان الكويتيين يتربصون في اذيه العراق و محاوله تدميره و ان الشعب العراقي له يقين بان اسرائيل افضل من جميع كل الدول العربيه فكيف بالكويت التي هي حاقده علي العراق كنا ضد صدام عند غزوه للكويت و لكن مع مرور الزمن ندعو من الله بان ياتي شخص ليس مثل صدام و لكن فقط نتمني بان ياتي شخص يضم الفرع الكويت الي الاصل العراق لان الكويت من صنيعه بريطانيا

لا تكبر ان الله اكبر
هشام الخالدي -

احس من خلال تعليقات بعض الكويتيين وكان الكويت اكبر من مصر وهنا اتساءل ما الذي يجعل بعض واضع خطا تحت كلمة بعض الكويتيين يفكرون هكذا أهو {النفط العربي الاصل }

ذنبكم لا يغتفر
bably88 -

لا نريد منكم خيرا اتركونا نبني ما نريد او ان نرجعكم كما كنتم رعيان لا نريد خير الكويت ما حيينا وستتوسلون كي نغفر لكم رغم ان الغفران من الله فقط لان ذنبكم لا يغتفر

لم ولن
لازم -

لم لن ياتى خير من Q8

ذنبكم لا يغتفر
bably88 -

لا نريد منكم خيرا اتركونا نبني ما نريد او ان نرجعكم كما كنتم رعيان لا نريد خير الكويت ما حيينا وستتوسلون كي نغفر لكم رغم ان الغفران من الله فقط لان ذنبكم لا يغتفر

100% جمارك على الوارادات الكويتية
عراقية -

طبعا ميناء مبارك فيه خير للعراق ، اذا فرضنا تعرفة 100% على الوارادات من الكويت رح تتوفر سيولة حلوة، اصلا الكويت تبني الميناء حتى تصدر للعراق، ماكو مشكلة خلي يصدرون النا، ويدفعون الجمارك. الكل يربح بهالحالة

عقدة حقاره
احمد الفراتي -

الكويت مصابة بعقدة الغرور والحقد.. والزمن توقف عندها عند الثاني من اغسطس عام 1990.. يا كويتيين انكم تصرون على استفزاز العراق وعداءه والاصرار على خرابه واذيته فنقول لهم ان ميناءكم اللامبارك هذا سيكون هو سبب دمار الكويت وليس العراق وسترون. والا فهل يعقل ان يتم بناء ميناء في اضيق ممر مائي وهو الممر العراقي الوحيد ويتركون مئات الكليو مترات الاخرى علما ان الكويت ليست بحاجه الى هذا الميناء بل هي بحاجة لارضاء عقدتها من العراق باذيته . والله كريم .. صبرا صبرا

100% جمارك على الوارادات الكويتية
عراقية -

طبعا ميناء مبارك فيه خير للعراق ، اذا فرضنا تعرفة 100% على الوارادات من الكويت رح تتوفر سيولة حلوة، اصلا الكويت تبني الميناء حتى تصدر للعراق، ماكو مشكلة خلي يصدرون النا، ويدفعون الجمارك. الكل يربح بهالحالة

لا تستفزوا اخوانكم
مواطن عربي -

اخوتي الكويتيون الاكارم .. انصحكم لله ثم انصحكم لله ثم انصحكم لله .. ان لاتستفزوا اخوانكم العراقيين .. نعم موقفهم ضعيف الان لكن ذلك لايعني انهم سيبقوا كذلك .. لاتزرعوا قنابل موقوته في بلادكم وعيشوا امنين .. اريد ان اسألكم بالله هل مساحات بحركم قليله كي تتركوها وتبنوا هذا الميناء قرب الحدود العراقيه .. ؟صدقوني ان ابنائكم سوف لن يغفروا لكم هذا الاستفزاز .. اتقوا الله ايها البشر ..ولا تستفزوا العراقيين .. اللهم اشهد اني قد بلغت .. والله من وراء القصد

لا تستفزوا اخوانكم
مواطن عربي -

اخوتي الكويتيون الاكارم .. انصحكم لله ثم انصحكم لله ثم انصحكم لله .. ان لاتستفزوا اخوانكم العراقيين .. نعم موقفهم ضعيف الان لكن ذلك لايعني انهم سيبقوا كذلك .. لاتزرعوا قنابل موقوته في بلادكم وعيشوا امنين .. اريد ان اسألكم بالله هل مساحات بحركم قليله كي تتركوها وتبنوا هذا الميناء قرب الحدود العراقيه .. ؟صدقوني ان ابنائكم سوف لن يغفروا لكم هذا الاستفزاز .. اتقوا الله ايها البشر ..ولا تستفزوا العراقيين .. اللهم اشهد اني قد بلغت .. والله من وراء القصد

محب للمسلمين والعرب
كويتي -

الأخوه الأفاضل العراقيين ... يعلم الله ان الكويت بلد مسالم ولا يريد للعراق الا كل خير وأمان وأستقرار .. لكن الا تلاحظون ان الأخوه في العراق يختلفون في كل شي وعلى كل شي الا كره الكويت ! لا أعلم لماذا ؟ الكل يرى أن ايران تسرح وتمرح في العراق وتقصف المناطق الحدوديه بشكل منتظم وتزحف على الحدود وكذلك تركيا اللي تدخل شمال العراق وكأنه تابع لها وسوريا تصدر الأرهاب - كما يقول المالكي - والأن المالكي يساعد النظام السوري ماديا ومعنويا بأمر ايران .. يا أخوان مدخول العراق 150 مليار دولار سنويا والبلد لا كهرباء ولا ماء نظيف ولا بنيه تحتيه ولا مجاري ولا تعليم ولا ولا ولا ... أصحوا ياجماعه والله أن سراق العراق المواين لايران هم من يريد تأجيج العلاقه بين الشعبين الشقيقين وذلك خدمه لأيران ومخططاتها الخبيثه لصرف الأنظار عن ما يحدث في سوريا من قتل ... أخواني العراقيين أنتم ذخيرة العرب وعمودهم الفقري فلا يحاول ساستكم جذبكم نحو الفرس لخدمة هؤلاء الحاقدين منذ معارك ذي قار والقادسيه ونهاوند

كويتية وافتخر
كويتية وافتخر -

محد حاقد غيركم شوفوا ردودكم بكل المواقع وكلامكم مافيه اسلوب ما تعرفون تسولفون وما نبي احد يسامحنا ولا نبي نسامح احد واظن الي صار بالعراق والي بصير حوبة الكويت من الي سويتوه فيها العراق شكبره شعرضه حاطين عيونكم على جم ارض للكويت شهل شجع وطمع اول صلحوا اوضاعكم الداخلية وابنوا العراق مو تقعدون تبوقون وتنهبون بعدين تعالوا قولوا ما نسامح ما ادري شنو

عراقي محب للكويت
فارس -

الى اخي في دولة الكويت الشقيق, والله اننا لا نكن للكويت الا كل الحب والتقدير, اما نعيق الغربان من هنا وهناك فما هي الا اصوات نشاز تصدر عن عملاء ايران في العراق, كلامك صحيح 100% وانتم جيراننا ونحن نحبكم ونحترمكم وهدا الله الطيبين في العراق والكويت ليحلو المسائل بالطرق الودية والاخوية ووفق الله الجميع...

كويتية وافتخر
كويتية وافتخر -

محد حاقد غيركم شوفوا ردودكم بكل المواقع وكلامكم مافيه اسلوب ما تعرفون تسولفون وما نبي احد يسامحنا ولا نبي نسامح احد واظن الي صار بالعراق والي بصير حوبة الكويت من الي سويتوه فيها العراق شكبره شعرضه حاطين عيونكم على جم ارض للكويت شهل شجع وطمع اول صلحوا اوضاعكم الداخلية وابنوا العراق مو تقعدون تبوقون وتنهبون بعدين تعالوا قولوا ما نسامح ما ادري شنو

شعب متخلف
سعودي -

مع الاسف العرب دائما تفكيرهم بالحقد. انظرو الى اوربا مئات الموانئ المتلاصقة جنبا الى جنب ولم يفعل ما فعله العراقيون من صياح وحقد على الكويت والكويتيين نتيجة هذه الجريمة العظيمة بناء ميناء. ياللهول يالها من جريمة نكراء. فعلا شعوب متخلفة