الاسبانيتان المخطوفتان في كينيا اقتيدتا الى الصومال على الارجح
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
نيروبي: اعلن مسؤول في الشرطة الكينية الاقليمية ان من المرجح جدا ان تكون الاسبانيتان اللتان خطفتا الخميس من مخيم دداب للاجئين (شرق كينيا) محتجزتان في الصومال المجاورة.
وصرح قائد شرطة منطقة دداب ليو نيوجيسا لفرانس برس ان "كل المعطيات ترجح ان يكون (الخاطفون ورهينتاهم) على الطرف الاخر (من الحدود مع الصومال)".
واوضح انه عثر على السيارة الرباعية الدفع التي استعملها الخاطفون للفرار من مخيم دداب الخميس مع اسبانيتين تعملان في منظمة اطباء بلا حدود غير الحكومية، على اقل من عشرين كلم من الحدود الصومالية.
واضاف المسؤول "نتوقع ان يكون الخاطفون لم يتمكنوا من استعمال السيارة اكثر من ذلك لان الامطار جعلت من الصعب سلوك تلك الطرق غير المعبدة".
واكد ان الشرطة الكينية ستواصل بحثها صباح الجمعة على الاراضي الكينية بدعم مروحية رغم احتمال ان يكون الخاطفون قد وصلوا الى الصومال.
ومن المتوقع انعقاد اجتماع طارئ في نيروبي صباح الجمعة بحضور قائد الشرطة الوطنية ماثيو ايتيري للبحث في عمليات الخطف الثلاث التي استهدفت نساء اوربيات في ظرف شهر في شرق كينيا.
وقبل الموظفتان الاسبانيتان المكلفتان الجانب اللوجستي خطفت عصابات مسلحة في 11 ايلول/سبتمبر السائحة البريطانية جوديت تيبات وفي الاول من تشرين الاول/اكتوبر الفرنسية ماري ديديو في مكانين مختلفين من ارخبيل لامو السياحي على بعد نحو عشرة كيلومترات من الحدود الصومالية.
وشهد مخيم دداب الواقع على بعد اقل من مئة كلم من الحدود الصومالية خلال الاشهر الاخيرة تدفق الاف اللاجئين الصوماليين الفارين من الجفاف والمجاعة والحرب الاهلية، وبعد ان كان مهيئا لدى انشائه في 1991 لاستقبال تسعين الف لاجئ يستقبل المخيم حاليا نحو 450 الف ومنذ بداية تشرين الاول/اكتوبر التحق به اكثر من 7500 شخص حسب الامم المتحدة.
التعليقات
شباب المجاهدين فى جهنم خالدين الى يوم الدين
مصريية.باحثة فى التا -الحداية بترمى كتاكيت والارهابية بتزرع ديناميت .هؤلاء صناع الموت يعشقون البلاء وسفك الدماء ويتلذذون بالقتل ويعشقون السحل ويجعلون الزرع قحل ويفتكون بالاخضر واليابس ولا يفرقون بين غنى وبائس .يريدون الانتحار والذهاب الى النار ويحبون الدمار ويكرهون العمار.واولادهم تجنى الثمار وحصد المرارويدعون ان الباقين كفار وعجبى
شباب المجاهدين فى جهنم خالدين الى يوم الدين
مصريية.باحثة فى التا -الحداية بترمى كتاكيت والارهابية بتزرع ديناميت .هؤلاء صناع الموت يعشقون البلاء وسفك الدماء ويتلذذون بالقتل ويعشقون السحل ويجعلون الزرع قحل ويفتكون بالاخضر واليابس ولا يفرقون بين غنى وبائس .يريدون الانتحار والذهاب الى النار ويحبون الدمار ويكرهون العمار.واولادهم تجنى الثمار وحصد المرارويدعون ان الباقين كفار وعجبى