الأسد: في بيروت عندنا... نجيب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: في الوقت الذي كان المتظاهرون على الموعد لدعم "احرار الجيش" في الجمعة التي حملت اسمهم وسقط خلالها عشرات القتلى والجرحى، بدا ان الرئيس السوري بشار الاسد مازال يراهن على تحالفات قوية نسجها في المنطقة وخصوصا في لبنان، حيث ابدى رضاه التام عن رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي.
ونقلت صحيفة الرأي الكويتية عن مصادر وصفتها بواسعة الاطلاع في بيروت عن الاسد قوله لبعض زواره من اللبنانيين في معرض كلامه عن الواقع الاقليمي الذي يحوط سورية: "ببيروت عنا نجيب" (رئيس الحكومة نجيب ميقاتي)، مضيفا ان هذه الحكومة "يجب ان تبقى واقفة على قدميها".
وافادت المصادر ان الاسد يستعد لاستقبال نحو 50 قيادياً من الاحزاب اللبنانية الموالية لسورية.
وفي تقدير اوساط واسعة الاطلاع في بيروت ان ثمة مصلحة متبادلة بين ميقاتي، الذي "ينأى بنفسه" عن الملف السوري قدر المستطاع، والاسد الذي ينأى بالحكومة اللبنانية عن المنزلقات السورية حتى الان لأن تعريض لبنان لاي عقوبات دولية من شأنه ان يضاعف من المصاعب التي يواجهها.
واعلنت الجامعة العربية امس أن وزراء الخارجية العرب سيعقدون اجتماعا طارئا في القاهرة غدا لبحث الوضع في سورية. بناء على طلب مجلس التعاون الخليجي وبرئاسة قطر الرئيس الحالي للقمة العربية.
التعليقات
بالطوارئ وأجهزة أمن وحزب وجيش لحمايته استعبد شعبه
شكري القوتلي -عاش الشعب السوري بعد حصوله على الاستقلال حياة حرية وعزة وكرامة وعيش رغيد لأن سورية بلد خيرات تشتمل على ثروات باطنية وزراعية ومائية وسياحية وموقع جغرافي وحضارة عريقة ، ولايعرف هذا الشعب سوى التعايش الأخوي بين جميع أفراده بشتى قومياته ومذاهبه وأديانه ، وعاش الناس في سعادة صارت كل الدول به المحيطة تغبطه على سعادته ، وكان الجيش مهمته الحفاظ على استقلال سوريا من الجولان إلى الحدود العراقية، ووقعت الخدعة الكبرى التي لم يستفيق الشعب السوري على خطورة آثارها إلا بعد أربعين عاماً وكانت بدايتها باستلام حافظ الأسد بموجب انقلاب عسكري على مقدرات البلاد ، وأفسد أحوال الشعب السوري بأسلوب ممنهج ومخادع فسلبه حريته وماله وكرامته حيث قام باسم الممانعة والمقاومة،وممارسة شعارات يتناغم فيها مع شتى الاتجاهات باسم العروبة تارة والتقدمية أخرى والاشتراكية والعلمانية ، وحتى مع تواطؤ خفي مع إسرائيل ، واغتد لسياسته تسخير جميع الأجهزة الإعلامية والدبلوماسية لتلميع صورته ، واعتمد الأجهزة الأمنية بالدرجة الأولى فأحكم قبضته على هذا الشعب بالحديد والنار، وقام بهندسة نظامه بجعل الجيش لحماية سلطته وإقامة حكم وراثي بشعار جمهوري ومن خلال حزب قام بتفصيله على مقاسه، وبذلك أسس لعائلته لتكون مالكة للدولة والمجتمع، وأوجد أبواقاً تسبح بحمده وتقدس له حتى صار الشعار المتداول ( سورية الأسد للأبد) وأضاف سدنة ابنه بشار الذي ورث سورية فصار الشعب يسمع من أزلام السلطة إجبار المعتقلين على ترديد عبارة ( لا إله إلا بشار) وأضحت سورية بشهادة الشعب السوري وكأنها مزرعة استثمارية لعائلة الأسد وأخواله وأعمامه يستأثرون بفرص الاستثمار المدرة للريع الوفير ، ولا يتركون إلا بعض الفتات ليتمكن الشعب من دفع الضرائب والقيام بمتطلبات خدمة السلطة الأسدية الحاكمة ، ويستثنى من ذلك بعض الشركاء من التجار الماهرين الذين يستفيدون من تاريخهم التجاري الراسخ فيتقاسمون معهم الأرباح وفق الشروط التي يملونها عليهم ،لقد رأى الشعب السوري الشعوب تنعم بحياة كريمة فتوجه بخطابه السلمي يطالب بأن ينعم بالعدالة والكرامة كبقية الشعوب الكريمة وتكافؤ الفرص ، وإذا بهذا النظام يعتمد سياسة القمع الوحشية الشرسة وعمليات الاغتيال و الاختطاف لرموز الثورة بطريقة أثبتت وبالدليل القاطع إنه نظام مجرد عن المبادئ والقيم السماوية والإنسانية، وأنه نظام لات
الحبايب كتار
ماشي -في بيروت عنا نجيب، وفي الشوف عنا وليد، وفي البقاع عنا حسن، وفي طرابلس عنا وئام، وفي الجبل عنا ميشيل. ورينا يكثر الحبايب;
نجيب
اسم على مسمى -نجيب بيروت , من الاشارة يفهم .... وفهمكن كفاية ..!!!.
صدقت
يوسف العظمة -صديقي شكري لقد صدقت بما قلته والله كن نعيش نحن الشعب السوري قبل التمانيات احلى حياة لايوجد فرق بين مسيحي وارمني ومسلم ويهودي وكنا عايشين بهناء وسعادة واناس اغلبهم عايشين مرتاحين نفسيا وماديا لدي اصحاب من كل املل والله لدينا اصحاب علويين وكانوا ناس طيبين ولم اعرف انهم علويين الا بعد احداث الثمانيات كنا نتعامل مع بعض على المقياس الانساني حتى سلط علينا حافظ فخرب البلاد والعباد دمر الانسان السوري وبقى ببغاء لاراي له ولا قيمة ودمر لبنان الجمال وارجعنا الى عصر الظلمات والله اليوم نرى شبابنا يتحرق قلبنا الشبيحة مواطنين سورين بس بلفه النظام الفساد وانشاء الله المستقبل القادم مشرق وجميل تستعيد مجدها واصلها الذي نستحقه
ASSAD IS DONE
ABO HALAB -TO nummber 1 thank you so much for the explenashing for what is happing in syria no one could have explaind that better any way that regime is going a way no matter what becuse the world deside so