طلاب سعوديون يتهمون ملحقيتهم في ألمانيا بالإهمال
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يعاني الطلاب السعوديون المبتعثون في ألمانيا الأمرّين من ملحقية بلادهم بسبب ما يقولون إنه إهمال وعدم تواصل معهم وتأخير في صرف مكافآتهم، بينما لم تجد رسائلهم العديدة ومطالبهم إلى الملحق الثقافي آذان صاغية، مما يضطرهم إلى اللجوء إلى الصحف لعل معاناتهم تصل إلى المسؤولين.
الرياض: يشكو الطلاب السعوديون في دول الإبتعاث من ملحقيات بلادهم الثقافية، التي لا تخلو من إهمال الطلاب والتضييق عليهم، رغم أنها الملاذ الوحيد لهم وللمسؤولين عنهم في تلك الدول.
وبعد مشكلة منع الملحقية الثقافية في بريطانيا وإيرلندا للانتخابات في الأندية الطلابية السعودية، ثم معاناة طلاب أميركا مع ملحقية بلادهم، التي لم تحل مشكلاتها معهم حتى الآن، رغم الحملة التي دشّنوها لتغيير المواقع، ظهرت إلى السطح الآن معاناة المبتعثين في ألمانيا.
ويشكو الطلاب السعوديون في ألمانيا من إهمال الملحقية لهم، وعدم سعيها إلى التعاون معهم. وفي حديث "لإيلاف" مع ممثل الطلاب، الذي فضل عدم ذكر اسمه، قال: "لا يتجاوب معنا الملحق الثقافي، وإن تجاوبيكون بالرد على الاتصالات، وليس بحلول عملية على أرض الواقع".
وأكد أنه لا يوجد لديهم تأمين طبي، على غرار باقي دول الإبتعاث، في الوقت الذي تواصلت فيه "إيلاف" مع الملحقية حول شكوى الطلاب، ولم تعلق لا بالنفي أو الإيجاب.
وأشار الطالب إلى أن بدل السكن لا يكفي لاستئجار سكن مع تأثيثه أثاثًا بسيطًا جدًا لعائلة مكوّنة من أب وأم وطفلين، موضحًا أنه يحتاج7500 يورو على الأقل، تتوزع بين750 لإيجار أول شهر، و1500عمولة مكتب العقار،و1500 تأمين، و4000 أثاث.
وتابع: "هذا غيض من فيض، فلا يوجد من يحمينا هنا من القوانين الألمانية ولا ممثلين ولا أندية طلابية ولا أي اهتمام، مع أن الملحقية تقوم بخدمة أكثر من دولة".
وعن مسؤولية المشرفين تجاههم، حيث من المعروف أن يكون لدى كل مجموعة من الطلاب مشرف أو مشرفة عليهم، قال: "نحن لا نعرفهم أساساً، وقد عرفنا بالصدفة أنهم تغيروا نظراً إلى تأخر بعض المعاملات، وعند السؤال علمنا أن هناك تغييرات في المهام".
وأضاف إن الملحقية لا تحاول حلّ المشكلات، التي تواجههم في التأشيرة أو الانتقال من معهد إلى آخر وغيرها من المشكلات، وأنهم يطلبون منهم أن يحلوها بأنفسهم بالتواصل شخصيًا مع حكومة الولاية أو يتجاهلون وجود المشكلة، ويكون ردهم دائمًا "لم يصلنا شيء".
وبخصوص بعض العوائق التي يواجهونها في ألمانيا مضى يقول: "في ولاية بادن فوتينبيرج تم تغيير قانون إصدار رخصة مزاولة المهنة أكثر من3 مرات في خلال4 شهور فقط وتعقيدها، وقد ظننا أنه تغيير عام في القوانين، ولكن اكتشفنا أنه خاص بالسعوديين فقط.
أما الأجانب من الجنسيات الأخرى، ومنها عربية، فلا يتم تعقيد أوراقهم، ويتم إصدار الرخصلهمبسرعة، وعندما طلبنا من الملحقية التدخل تعلّلت الموظفة المسؤولة بأننا لا نستطيع التحكم في قوانين البلد، والملحق اعتذر بعدم التدخلبسبب غياباتفاقيات مع الحكومة في الولاية!".
في صورة أخرى من أوجه معاناة الطلاب، يلفت أحدهم إلى أنهم لا يحصلون على رواتب من المستشفيات، حيث تشترط المستشفيات دفع رواتب لكل الأطباء، في حين يأخذ الطلاب في باقي دول الإبتعاث رواتب، وتدفع ملحقية بلادهم للمستشفى، "وبهذا عند إبرام العقد مع المستشفى يكون هناك راتب معين في خانة الراتب الشهري، وهذا النظام غير متبع في ألمانيا".
ويضيف: "حتى إن اشترطت المستشفى صرف راتب للمبتعث على غرار باقي الدول ، ترفض الملحقية، وتصرّ على إيجاد قبول ثان في مكان آخر، وهذا من أكثر الأشياء التي نعانيها، حيث إننا عندما نوقع العقود مع المستشفيات في ألمانيا، يكتب في خانة الراتب الشهري (صفر)، وطبعًا بهذا الراتب لا يوجد أي شركة تسمح بالتقسيط، ولا يمكننا أن نشتري سيارة أو أثاث منزل أو أي شيء بالتقسيط، وحتى عندما نريهم ورقة الضمان المالي المكتوب في داخلها الراتب، لا ينظرون إلى طلباتنا، ويتحججون بأن الملحقية ليست جهة عمل يمكن الرجوع إليها والاعتماد عليها، وهذا من أبسط حقوقهم".
رغم كل تلك المعاناة، تم تأجيل الاجتماع السنوي المقرر لمقابلة الملحق والسفير، بسبب قلة التجاوب وقلة العدد، وفق ما يؤكد الطلاب، وبعدها حددوا موعدًا للاجتماع، تلاه إلغاء آخر، قبل أن يتم إلى أجل غير مسمى "بحجة كثرة الأعداد المسجلة".
وكان الطلاب أرسلوا بريدًا إلكترونيًا للملحق الثقافي، يشكون فيه مما يعانونه من عدم وجود أندية طلابية تخدم المبتعثين، وعدم وجود جهة دفاعية فاعلة تدافع عن حقوقهم تجاه القرارات الألمانية كباقي دول الإبتعاث، وكما هو حاصل مع ملحقيات دول أخرى في ألمانيا، وعدم وجود اهتمام بالمستجد وعدم دعمه ماديًا، كالاستقطاع من المكافأة الشهرية، وعدم وجود عقود واضحة مع المستشفيات للتدريب.
يجعل ما سبق "مسألة التعامل مع البلديات صعبة، ومع السكن معقدة، ومع البنوك مستحيلة، ناهيك عن عدم اعتراف الكثير من الجهات والمؤسسات بالضمان المالي والطبي الخاص بالملحقية السعودية، إضافة إلى صعوبة التواصل مع بعض المشرفين".
ويرى الطلاب أن أفضل حلّ لمشكلاتهم هو تغيير الملحق الثقافي، وتعيين ملحق آخر يعرف الأنظمة، وإنشاء ناد للطلبة السعوديين، مع العلم أنه تعذر على الملحقية إنشاؤه، في وقت احتفل في أميركا بافتتاح النادي المائة للطلبة قبل فترة وجيزة، كما يطالبون بزيادة عدد المشرفين الدراسيين، ووجود خط ساخن بين المبتعثين والملحقية، إضافة إلى وجود محام خاص بالطلبة.
التعليقات
بالصميم
علي -هذا مابداخلنا كامبتعثين نريد فقط تطبيق بعض هذي المقترحات وخصوصا التامين الطبي ومشكله الرواتب وشكرا.
ما هي غريبة
المبتعث -ماهي غريبة على السفارات السعوديةدائما نعاني من اهمال السفارات والقنصليات اهمال المواطن سمة في السعودية وتجاهله أمر طبيعي حتى انه يحرم من ممارسة حقوقه في اختيار ممثليه في مجلس الشورى
نحتاج من يسمعنا
أحمد -ما ذكر في المقال مجرد عناوين لمصائب الملحقية مع مبتعثيها، عندما نحاول الإتصال بهم لا نجد أي تجاوب ، وإذا حدث أن أحد الموظفين قام بالرد على إتصالنا نجد منه طيب الكلام وحلاوة اللسان فقط لاغير، أما مشاكلنا لا نجد لها حلاً لديهم.مؤخراً صدر تعميم إداري لديهم بعدم الرد على التيلفون نهائياً والإكتفاء بالإيميلات للتواصل مع المبتعثين ، ويا ليت في أحد يرد على الإيميل، طبعاً هذي أفضل خطط الهروب. وعند التواصل معهم الإجابة الدائمة هي ( لدينا طلبات كثيرة، طلبك يحتاج لبحث، أرسل لنا طلب جديد).وأكبر مشكلة هي أول دخول للمبتعث إلى أرض ألمانيا، ضياع تام للمبتعث ، لا يوجد أحد في استقباله ولا سكن مؤمن له ولا مكافأه أو راتب يصرف له لمدة شهرين إلى ثلاثة شهور، في هذه الحالة يكون الله سبحانه هو وكيله.نعم الحل تغيير الملحق، عبارة الملحق الدائمة ( أنا المفروض أني ما أكون بهذا المكان، وجئت هنا بالخطأ)، يا أخي أتركها للي يقدر يعمرها، المفروض يكون في بناء للعلاقات مع الألمان وتطويرها وتغييرها، السالفة مو توقيع أوراق وتخليص معاملات وبس.
انظف الجامعات على وجه الارض
El Asmar -لماذا ترسلونهم الى المانيا وامريكا؟ اليس من الافضل لهم الدراسة في الازهر, انظف الجامعات على وجه الارض؟
يجب تغيير سياسة الابتعاث
سعودي رررررهيب -الملحقية و ما ادراك ما الملحقية! لكن الاهم هو سياسة الابتعاث خصوصا بعد ان اخذت بعدا عائليا حيث اصبحت عائلات باكملها تبتعث ، بالاضافة الى ان ما يستلمه الطالب من امتيازات يفوق ما يستلمه في كثير من الاحايين مواطني تلك الدول الاوروبية. يجب علينا ان نطبق سياسة الابتعاث كما تطبقه الدول الاخرى حيث لا احد يجلب معه عائلة ممتدة او خادمة و لا يركب سيارة خاصة. و نسأل الله ان يوفق حكومتنا و يعينها على من احسنت لهم.
الى4
على -الغبى يعتقد ان جميع الناس أغبياء مثله
عبدالله الطاير
مازن -نصيحة للطلاب السعودين بترشيح الملحق السابق لدولة الامارات الدكتور عبدالله الطاير... لاني رأيت مدى قوة الترابط بينه وبين الطلاب في جميع جامعات الامارات.
الرجل المناسب
الصبر مفتاح الفرج -الملحق الثقافي في المانيا لا يجيد اللغة الالمانية ويرتكب اخطاء فادحة في اللغة الانجليزية بالرغم ان شهادته من امريكا من باب المنطق الملحق في الدول الاوربيه يجب ان يكون دارس و ملم بالانظمة وجهة نظر ...نطالب بالرجل المناسب في المكان المناسب
s
anas -because al azhar DOESN''T teach medicine !!!
مشلكل الملحقيات
وسن -مشاكل الملحقيلت اصبحت لاتطاق
حكي فاضي
طالب عربي في المانيا -ما دخلني بموضوع الملحق، بس المشكلة من الطلاب.انا صارلي 3 سنين بالمانيا واغلى سكن اخدته ب 300 يورو، وفي سكنات الطلاب ارخص ب 120 و 150 يورو. التامين الصحي اصلا الزامي من الجامعة واغلى قسط شهري ب 88 يورو. طول اقامتي عمري ما صرفت اكتر من 600 يورو بالشهر، وفي ناس عايشين باقل من هيك. والبلدية والمالية خدماتهم ممتازة واطول معاملة بتخلص بساعتين.انتو اللي بدكم تتدلعوا وحدا يشتغلكم وانتو مرتاحين!
مشلكل الملحقيات
وسن -مشاكل الملحقيلت اصبحت لاتطاق
احمدو ربكم انتوا بخير
ديدسين مغرز -اخواني المبتعثين احب بهذي المناسبه اريحكم شوي و ارفهه عنكم من باب اللي يشووف مصيبة غيره تهون عليه مصيبته و اسرد لكم معاناتي مع الابتعاث و مرارت التعامل مع الملحقيه و السفاره في نفس الوقت لان زيد اخو عبيد و من جرف الى دحديره و يا قلب لا تحزن .هل تصدقون اني اول سبع اشهر من ابتعاثي لم اتقاضى و لا هلله وحده من مستحقاتي الماليه ولا من بدل الابتعاث و لا من يزحنون بالاضافه انه ليس لدي تامين طبي بعد جهد جهيد من المكالمات اللي على حسابي الخاص ما بين الرياض و برلين قالولي انت ادفع و تعالج بعدين ارسل لنا الفواتير يحسبون ان اسعار العلاج في المانيا مثل اسعار مستوصف النهضه في الحويه ، بعدين ادفع من وين وانا سبعه اشهر بلا رواتب ولا حتى كيس فصفص يسد جوعي في ليله من ليالي شتاء المانيا القارص . كذلك لم يتم صرف تذاكر طيران لي ولاسرتي بعد مضي اكثر من سنه على ابتعاثي . ما اقول الا الله يصلح الحال ويتمم علينا نعمة الصبر لانها اهم ركيزه للاستمرار و التركيز في اكمال ما جئنا لآجله وهو التحصيل العلمي و المثابره لنيل اعلى الدرجات و تمثيل بلدنا احسن تمثل لان الله يرانا و ولاة امرنا لا يرضيهم ما نعاني منه .
الملحق المناسب!!!
طبيب سعودي -لالمانيا ظروف خاصة جدا تحتاج لرجل خاص جدا يتقن لغة البلد ودرس وعاش بها على الاقل عشر سنوات ببساطة هذا البلد انتج العلم وصدره على مر التاريخ وبملحق مناسب تستطيع البعثات التعليمة الحصول على نخبة من الخريجات والخريجين من المانيا لقد ظلم الملحق وظلمت الملحقية به اعانه الله ولكن ببساطة لا يكلف الله نفسا الا وسعها!
الملحق بوه خير
طبيبة مبتعثة -باعتقادي ان الملحق انشالله به خير كثير ومجتهد كثيراويستطيع التغلب على مشكلة اللغة بتعيين مساعد له بدماء جديدة ممن تخرجوا من المانيا وعندهم خبرات في الشئون التعليمية والقانونية بالمانيا ويستحسن يكون طبيب واركز على موضوع الدماء الجديدة حتى يسهل تواصله وتفهمه للطلبة. الامر الاخر يلاحظ اعتماد الملحق على طاقم اما قديم جدا بالمانيا ولم يعد يلم بالتغييرات والانظمة والقوانين او انه قديم جدا ولكن من خارج المانيا وهؤلاء يشكلون اغلبية موظفين الملحقية من راس الهرم لقاعدته وهذا يفسر (الاهمال) او الاصح (الجهل) الحاصل حيث انهم لم يسبق لهم وان سمعوا عن المانيا قبل حضورهم وانبه انهم يشكلون بطالة مقنعة ومكلفة جدا على الدولة فبدلا من وجود هذا الكم الهائل من الموظفين الذين لا يفقهون شيئا عن المانيا ولم يستطيعوا حتى بعد شق الانفس فهم شيء لانه ببساطة اللغة والنظام مختلفان عن باقي الدول الافضل استخداهم بدول لهم بها سابق خبرة وليس للملحق ذنب بذلك اعتقد الرسالة وصلت. بالنسبة لمن يطلب رواتب تدفع للمستشفيات اسوة ببعض مبتعثين امريكا وكندا واستراليا... ثم للمبتعث هذا الامر على مر تاريخ مبتعثين المانيا مرفوض رفضا باتا بسبب انه يعتبر تدليس وغش وببساطة لو كشف الامر امام السلطات الالمانية لا اعتقد ان احدكم سيرضى لبلده تشويه السمعة لان الالمان بالنظام لا يرحمون واعدائنا متربصون بنا من كل حدب وصوب واعتقد ان المبالغ المالية التي تصرفها الدولة اعزها الله للمبتعثين والمستحقات احسن من كافية وبالتخطيط الجيد تستطيعون العيش والتوفير ايضاواحمدوا الله واخشوشنو لتدوم النعم عليكم.بالنسبة للتامين الطبي مر على الملحقية التي تعتبر من اقدم ملحقيات السعودية بالعالم اعداد تقوقكم بمئات الالوف لم تواجه يوم مشكلة بالعلاج وان وجدت مشاكل الان تعود اما لجهل الموظف الاداري بالملحقية او المبتعث, وبالنسبة لخيار التامين اعتقد ان الملحقية ليست لديها بعناصرها الحالية المعرفة والكيفية لمثل هذا العمل ولربما ايضا انهم مترددون لان عواقب الاخطاء بمثل هذه العقود وخيمة جدا!باختصار الملحق يحتاج لمن يقف بجانبه من ابناء الوطن ممن يمتلكون الخبرة بالمجال لان الملحق له حسنات اخرى كثيرة بنواحي ثقافية اخرى والله الموفق.
الملحق المناسب!!!
طبيب سعودي -لالمانيا ظروف خاصة جدا تحتاج لرجل خاص جدا يتقن لغة البلد ودرس وعاش بها على الاقل عشر سنوات ببساطة هذا البلد انتج العلم وصدره على مر التاريخ وبملحق مناسب تستطيع البعثات التعليمة الحصول على نخبة من الخريجات والخريجين من المانيا لقد ظلم الملحق وظلمت الملحقية به اعانه الله ولكن ببساطة لا يكلف الله نفسا الا وسعها!
انت وين والناس وين
د.جيرمني -مشكلة البعض التعليق من دون فهم .. والكلام من دون سبب ... أولا وقبل كل شي الكلام عن المبتعثين السعوديين الموضوع خاص جدا .. لذا نتشرف بقرائه هادئه من حضرتك ..الموضوع يناقش مثلا غلاء الحضانات اقل حضانه حكوميه رسومها من 200 الى 400 يورو ..يناقش الاطباء الذين يعملون في مستشفيات وياخذون مناوبات من دون اي سنت كمقابل .. بعكس كل أطباء الجنسيات الأخرى ..يناقش التأمين الصحي .. لان أغلب مبتعثي السعوديه في المانيا هم من أطباء الزماله لذا فرسوم التأمين الخاصه بطلبة الجامعات لا تنطبق عليهم .. انا شخصيا بحثت عن ارخص ركه تعمل لي كطبيب تامين صحي ارخص شركه كانت 260 يورو شهريا ..أعامل كطبيب ويستنزف جيبي في حقوقهم وشركاتهم .. ولانحصل منهم شي مع اننا نعمل لهم ليل نهار بعكس كل مبتعثي الدول الاخرى..يناقش غلاء السكن مثلا في مدن غاليه جدا مثل ميونخ .. غرفتك مستحيل تحصلها في ميونخ باقل من 500 الى 600 يورو ..اضف الى ذلك ان معدل دخل السعودي ومستواه الاجتماعي لاتقارنه بدخل طالب سوري او فلسطيني .. والعكس ايضا فمن الظلم مقارنة المبتعث السعودي بالقطري .. نحن نعرق قدرنا ودخلنا جيدا .. لكن يبوا انك لاتفهمه .. فاكرمنا بسكوتك
العمل ضائع جدا
د.جيرمني -الملحقية ضائعه جدا وتعيش حالة تيهان تام ... المعاملات تاخذ بالشهور .. والملحق عمم خطاب بمنع الاتصال على الملحقية .. الملحقية تتهرب بسبب جهل العاملين فيها من اي مشكله او عقبه تواجه المبتعثين .. اغلب الدكاتره العاملين في الملحقية والموظفين لايتحدثون اللغة الالمانيه بمافيهم الملحق ونوابه .. كيف تكون ملحق ثقافي ولاتتكلم لغة اهل البلد ... الملحق يجب وجوبا ان يكون طبيبا من خريجي المانيا ..وضع الاطباء في المانيا ماساوي .. البروفيسورات يستغلوننا اسوأ استغلال بسبب جهل الملحقية وعدم دفاعها عن حقوقنا ،، نتهدد بين فتره واخرى بالفصل مع اننا نعمل ليل ونهار ومناوبات وكل ذلك دون مقابل .. بينما مستحيل ياتي اي تهديد لاي الماني عامل لان خلفه جهات تحميه رغم انه يستلم راتب كامل من المستشفى ...التأمين الصحي أزمه .. كل مبتعثين السعوديه في كل البلدان لديهم تامين ماعدا مبتعثي المانيا .. هذي طامه ..والطامه الأدهى يطلبون منا الحضور للقاء المبتعثين في برلين وبعد أخذ التذاكر ودفعها يتم التاجيل ونظطر لتاجيل الرحلات وكل دلك هدر لمال الدوله بسبب سياسات فاشله واداره سيئه غارقه في الفساد
انت وين والناس وين
د.جيرمني -مشكلة البعض التعليق من دون فهم .. والكلام من دون سبب ... أولا وقبل كل شي الكلام عن المبتعثين السعوديين الموضوع خاص جدا .. لذا نتشرف بقرائه هادئه من حضرتك ..الموضوع يناقش مثلا غلاء الحضانات اقل حضانه حكوميه رسومها من 200 الى 400 يورو ..يناقش الاطباء الذين يعملون في مستشفيات وياخذون مناوبات من دون اي سنت كمقابل .. بعكس كل أطباء الجنسيات الأخرى ..يناقش التأمين الصحي .. لان أغلب مبتعثي السعوديه في المانيا هم من أطباء الزماله لذا فرسوم التأمين الخاصه بطلبة الجامعات لا تنطبق عليهم .. انا شخصيا بحثت عن ارخص ركه تعمل لي كطبيب تامين صحي ارخص شركه كانت 260 يورو شهريا ..أعامل كطبيب ويستنزف جيبي في حقوقهم وشركاتهم .. ولانحصل منهم شي مع اننا نعمل لهم ليل نهار بعكس كل مبتعثي الدول الاخرى..يناقش غلاء السكن مثلا في مدن غاليه جدا مثل ميونخ .. غرفتك مستحيل تحصلها في ميونخ باقل من 500 الى 600 يورو ..اضف الى ذلك ان معدل دخل السعودي ومستواه الاجتماعي لاتقارنه بدخل طالب سوري او فلسطيني .. والعكس ايضا فمن الظلم مقارنة المبتعث السعودي بالقطري .. نحن نعرق قدرنا ودخلنا جيدا .. لكن يبوا انك لاتفهمه .. فاكرمنا بسكوتك