الجيش الاميركي يحصل قريبا على طائرة انتحارية بلا طيار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: سيحصل جيش البر الاميركي قريبا على طائرة صغيرة محمولة بلا طيار صامتة وقادرة على تدمير هدف بالاصطدام به ما يفجر شحنة تحملها، كما اعلنت الاثنين الشركة الاميركية التي صممتها.
وقد ابرم الجيش الاميركي اواخر حزيران/يونيو عقدا قيمته 4,9 ملايين دولار مع شركة "ايروفيرونمنت" لتزويده في اقرب وقت ممكن عددا غير محدد من هذه الطائرات بلا طيار التي ستعرف باسم "سويتشبلايد".
وتبلغ زنة هذه الطائرة بلا طيار ما لا يقل عن كيلوغرامين ويمكن حملها في جعبة الجندي. ولدى اطلاقها تخرج من انبوب وتفرد جناحيها. وهي تحلق بواسطة محرك الكتروني وتبث صور فيديو من آلة التصوير المدمجة فيها وتتيح التصويب بدقة على هدف محدد، كما قالت الشركة في بيان.
ولدى رؤية الهدف على الصور التي ترسلها الطائرة مباشرة، يستطيع مشغل الطائرة التأكد من انه الهدف المطلوب وبالتالي تفادي وقوع ضحايا جانبية، كما قالت الشركة وسلاح البر.
عندئذ تنقض الطائرة على الهدف وتصدمه، مفجرة شحنتها.
وقد تعرضت الولايات المتحدة مرارا للانتقاد بسبب سقوط مدنيين جراء غارات الطائرات بلا طيار التي يفترض ان تستهدف المتمردين في باكستان وافغانستان.
التعليقات
لا جديد
ماجد -هذه التقنية هي نفسها تقريباً تقنية الصاروخ الموجه من ناحية المبدأ. بل وهي أسوأ من تقنية الصاروخ. الفرق هو أن الصاروخ يتم توجيهه بدقة عالية للغاية من خلال أقمار صناعية، بينما يتم توجيه هذه الطيارة من قبل جندي ينظر إلى شاشة تصوير أثناء الطيران وكأنه يلعب ألعاب كومبيوتر. ولا جدل بأن دقة هذه الطيارة ستكون أقل بكثير من دقة الصاروخ الموجه لأنها تعتمد على البشر وعلى سرعة استجابة الطائرة ودقة عصا التوجيه. أما الصاروخ الموجه فيكفي أن يعطيه المبرمج مواصفات الهدف الفيزيائية بالإضافة إلى إحداثيات موقعه لحظة إطلاق الصاروخ حتى يوجه القمر الصناعي الصاورخ بكل دقة باتجاه الهدف حتى لو كان الهدف متحركاً وسريع الحركة. بكلمة واحدة: لا شيء جديد. لا بل على العكس. هذه خطوة إلى الوراء في مجال الدقة وليست إلى الأمام. إلا اللهم أنها تقنية يمكن استخدامها بشكل لحظي ونقال وضمن حدود صغيرة ولا تحتاج إلى اتصالات مركزية وقيادة خارج حدود أرض المعركة كما في حالة الصاروخ.
لا جديد
ماجد -هذه التقنية هي نفسها تقريباً تقنية الصاروخ الموجه من ناحية المبدأ. بل وهي أسوأ من تقنية الصاروخ. الفرق هو أن الصاروخ يتم توجيهه بدقة عالية للغاية من خلال أقمار صناعية، بينما يتم توجيه هذه الطيارة من قبل جندي ينظر إلى شاشة تصوير أثناء الطيران وكأنه يلعب ألعاب كومبيوتر. ولا جدل بأن دقة هذه الطيارة ستكون أقل بكثير من دقة الصاروخ الموجه لأنها تعتمد على البشر وعلى سرعة استجابة الطائرة ودقة عصا التوجيه. أما الصاروخ الموجه فيكفي أن يعطيه المبرمج مواصفات الهدف الفيزيائية بالإضافة إلى إحداثيات موقعه لحظة إطلاق الصاروخ حتى يوجه القمر الصناعي الصاورخ بكل دقة باتجاه الهدف حتى لو كان الهدف متحركاً وسريع الحركة. بكلمة واحدة: لا شيء جديد. لا بل على العكس. هذه خطوة إلى الوراء في مجال الدقة وليست إلى الأمام. إلا اللهم أنها تقنية يمكن استخدامها بشكل لحظي ونقال وضمن حدود صغيرة ولا تحتاج إلى اتصالات مركزية وقيادة خارج حدود أرض المعركة كما في حالة الصاروخ.
الطائره الحربيه تعتبر صاروخ يخرج الطيار بالبراشوت
nero -الطائره الحربيه تعتبر صاروخ يخرج الطيار بـ طائرها منها صغيره او بـ البراشوت و الطائره الحربيه ليست هى هنا التى تقوم بدور الصاروخ الغاليه الامريكيه او الروسيه لكن ارخص طائره تحمل الصاروخ و طائرها فيها تخرج منها بالطيار مثل طائره شراعيه
الطائره الحربيه تعتبر صاروخ يخرج الطيار بالبراشوت
nero -الطائره الحربيه تعتبر صاروخ يخرج الطيار بـ طائرها منها صغيره او بـ البراشوت و الطائره الحربيه ليست هى هنا التى تقوم بدور الصاروخ الغاليه الامريكيه او الروسيه لكن ارخص طائره تحمل الصاروخ و طائرها فيها تخرج منها بالطيار مثل طائره شراعيه
ليس بجديد
ريباز کرکوکي -آن هذا التقنية يستخدمه الجيش الاسرائيلي حالياو لاکن لغرض المراقبة فقط و آن الجديد في الامر تزويد هذه الطائره بشحنة متفجره و هذا ليس باختراع جديد برآی و جيش الاسرائيلي رائد في هذا المجال و قد زود دول کثيره بهذا النوع الطائرات و من ها ترکيا !! لکي يحارب بها مقاتلين من حزب العمال الکردستاني !
ليس بجديد
ريباز کرکوکي -آن هذا التقنية يستخدمه الجيش الاسرائيلي حالياو لاکن لغرض المراقبة فقط و آن الجديد في الامر تزويد هذه الطائره بشحنة متفجره و هذا ليس باختراع جديد برآی و جيش الاسرائيلي رائد في هذا المجال و قد زود دول کثيره بهذا النوع الطائرات و من ها ترکيا !! لکي يحارب بها مقاتلين من حزب العمال الکردستاني !
NERO
RONI -شكرآ لمفكر والمحلل السياسي سيد nero اتمنى لك مذيد من العطاء.......
NERO
RONI -شكرآ لمفكر والمحلل السياسي سيد nero اتمنى لك مذيد من العطاء.......