واشنطن: الرئيس اليمني لا يحتاج ضمانات إضافية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: رفضت الولايات المتحدة الأربعاء الشرط الذي وضعه الرئيس اليمني علي عبدالله صالح لتنحيه، معتبرة ان لا ضرورة لضمانات اضافية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية مارك تونر "لا نعتقد ان اي ضمان اضافي هو امر ضروري. نطالب ببساطة بأن يفي الرئيس صالح بوعده لجهة توقيع" مبادرة انتقال السلطة التي اقترحتها دول مجلس التعاون الخليجي.
وابدى صالح الاربعاء استعداده لتوقيع المبادرة شرط ان يحصل على ضمانات اميركية واوروبية تتصل بالجدول الزمني لتطبيقها. وتنص هذه المبادرة خصوصًا على تسليم صالح السلطة لنائبه وانتقال السلطة بشكل سلمي. واضاف تونر ان "المشكلة الفعلية تكمن في الرئيس صالح ورفضه المستمر لتوقيع الاتفاق".
واعلن دبلوماسي غربي الاربعاء ان مجلس الامن الدولي سيتبنى في نهاية هذا الاسبوع او في بداية الاسبوع المقبل قرارًا يدين اعمال العنف في اليمن الذي بات الوضع "سيئا" فيه.
التعليقات
لا حصانة ولا ولاية لفاسق
اسمهان اشنفر -الاخوة الكرام في هيئة تخرير ايلاف: لكم من المرسلة اطيب تحية وترجو منكم بما تعلق للحق والدين في ذمتكم نشر التعليق التالي:لا مناص من محاكمة قادة احزاب المشترك وعلماء الدين الذين وقعوا أو باركوا المبادرة الحليجية بما فيها من عفو عن الطاغية فيما سفك من الدماء ونهب من الثروات كما لو كانت من محلفات أمهاتهم وأمه ولم يبينوا على اي أس من الدين اجازوا تلك الاستباحة من اجل حصولهم على نصف عدد الحقائب الوزارية. كما لا يجوز لؤلئك القادة والعلماء ان يتولوا اي شأن من شؤن الأمة فطالب السلطة لا يولاها. وفي مقدمة اؤلئك القادة والعلماء الزنداني والآنسي وباسندوة وياسين سعيد تعمان وعلي محسن الأحمر وابناء الشيخ عبد الله بن خسين الأحمر وكل من وقع وبارك تلك الاستباحة المذلة للشعب ولأولياء دم الشهداء . لقد اصبح كل عالم دين في اليمن كالمفتي الماجن الذي لا تقبل شهادته
طلبات عرقوب
يماني -في البداية طلب علي عبدالله صالح ضمانات من دول الخليج واعطيت له تلك الضمانات بعدم الملاحقة القضائية .. والان يطلب ضمانات اضافيه من الاتحاد الاوربي وامريكا ولو اعطيت له سوف يطلب ضمانات من تيمور الشرقية ومدغشقر ولو اعطيت له سوف يطلب ضماتات من بور كينيافاسو ومانيمار وهكذا دواليك .. انا لا اظنه جاد في الرحيل الا اذا اكره على ذلك .
لا حصانة ولا ولاية لفاسق
اسمهان اشنفر -الاخوة الكرام في هيئة تخرير ايلاف: لكم من المرسلة اطيب تحية وترجو منكم بما تعلق للحق والدين في ذمتكم نشر التعليق التالي:لا مناص من محاكمة قادة احزاب المشترك وعلماء الدين الذين وقعوا أو باركوا المبادرة الحليجية بما فيها من عفو عن الطاغية فيما سفك من الدماء ونهب من الثروات كما لو كانت من محلفات أمهاتهم وأمه ولم يبينوا على اي أس من الدين اجازوا تلك الاستباحة من اجل حصولهم على نصف عدد الحقائب الوزارية. كما لا يجوز لؤلئك القادة والعلماء ان يتولوا اي شأن من شؤن الأمة فطالب السلطة لا يولاها. وفي مقدمة اؤلئك القادة والعلماء الزنداني والآنسي وباسندوة وياسين سعيد تعمان وعلي محسن الأحمر وابناء الشيخ عبد الله بن خسين الأحمر وكل من وقع وبارك تلك الاستباحة المذلة للشعب ولأولياء دم الشهداء . لقد اصبح كل عالم دين في اليمن كالمفتي الماجن الذي لا تقبل شهادته