أخبار

مجلس الامن يصوت الجمعة لادانة القمع في اليمن

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نيويورك: يصوت مجلس الامن الدولي الجمعة على قرار لادانة القمع الدموي من قبل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الذي يواجه منذ اشهر احتجاجات شعبية عنيفة، وفق ما اعلن دبلوماسيون الخميس.
وسيعطي مشروع القرار الذي حصل على موافقة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن مزيدا من الثقل لخطة مجلس التعاون الخليجي للخروج من الازمة في اليمن.

وسيطرح مشروع القرار الذي اقترحته بريطانيا وحلفاؤها الاوروبيون على التصويت عند الساعة 15,00 (19,00 تغ) من بعد ظهر الجمعة، حسب ما اعلن سفير فرنسا لدى الامم المتحدة على موقعه الالكتروني على شبكة تويتر.
ويدعو النص الرئيس صالح الى "التوقيع فورا" على خطة مجلس التعاون الخليجي ويدين استعمال العنف ضد المتظاهرين ويدعو الى وقف لاطلاق النار والى تشكيل لجنة تحبيق حول "مقتل مئات المدنيين بينهم نساء واطفال".

واسفرت عمليات قمع المتظاهرين منذ كانون الثاني/يناير الماضي الى سقوط 861 قتيلا على الاقل و25 الف جريح.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قرار ركيك جدا ...
فارس/اليمن -

قرار مجلس الامن الدولي المفترض التصويت عليه ضهر اليوم بشان الاوضاع في اليمن يعتبر قرار ركيك جدا ولا يتناسب مع الاحداث الدمويه الجاريه في اليمن .

لا حصانة ولا ولاية لزنديق أو فاسق
اسمهان باشنفر -

يعتبر حصول توكل كرمان على جائزة نوبل للسلام السم الزعاف لكل طاغية وزنديق في العالم العربي واليمن بالذات. وينبغي محاكمة قادة احزاب المشترك وعلماء الدين الذين وقعوا أو باركوا المبادرة الحليجية والعفو عن الطاغية فيما سفك الدماء ونهب الثروات كما لو كانت من محلفات أمهاتهم وأمه ولم يبينوا على اي أس من الدين والشرع اجازوا تلك الاستباحة الصولهم على نصف عدد الحقائب الوزارية. ولا يجوز لؤلئك القادة والعلماء ان يتولوا اي شأن من شؤن الأمة فطالب السلطة لا يولاها. وفي مقدمتهم الزنداني والآنسي وباسندوة وياسين سعيد تعمان وعلي محسن الأحمر وابناء الشيخ عبد الله بن خسين الأحمر وكل من وقع وبارك تلك المبادرة المذلة للشعب اليمني كله

لا حصانة ولا ولاية لزنديق أو فاسق
اسمهان باشنفر -

يعتبر حصول توكل كرمان على جائزة نوبل للسلام السم الزعاف لكل طاغية وزنديق في العالم العربي واليمن بالذات. وينبغي محاكمة قادة احزاب المشترك وعلماء الدين الذين وقعوا أو باركوا المبادرة الحليجية والعفو عن الطاغية فيما سفك الدماء ونهب الثروات كما لو كانت من محلفات أمهاتهم وأمه ولم يبينوا على اي أس من الدين والشرع اجازوا تلك الاستباحة الصولهم على نصف عدد الحقائب الوزارية. ولا يجوز لؤلئك القادة والعلماء ان يتولوا اي شأن من شؤن الأمة فطالب السلطة لا يولاها. وفي مقدمتهم الزنداني والآنسي وباسندوة وياسين سعيد تعمان وعلي محسن الأحمر وابناء الشيخ عبد الله بن خسين الأحمر وكل من وقع وبارك تلك المبادرة المذلة للشعب اليمني كله