خطف إسبانيين وايطالي في مخيم صحراوي في الجزائر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مدريد: اعلنت وزارة الخارجية الاسبانية ان ثلاثة اشخاص هم اسبانيان وايطالي خطفوا في وقت باكر صباح الاحد في مخيم للاجئين الصحراويين قرب تندوف في غرب الجزائر.
وقال متحدث باسم الوزارة "ان اسبانيين وكذلك ايطالي خطفوا في مخيم ربوني". ولم يعط اي توضيحات حول الظروف المحيطة بعملية الخطف مكتفيا بالاشارة الى انهم "متعاونون يعملون في المخيمات الصحراوية". ويقع هذا المخيم للاجئين الصحراويين قرب مدينة تندوف الجزائرية القريبة من الصحراء الغربية حيث لجأ العديد من الصحراويين.
وقد ضم المغرب الصحراء الغربية المستعمرة الاسبانية السابقة في العام 1975. وتطالب جبهة تحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (البوليساريو) المدعومة من الجزائر باستقلال هذه المنطقة عبر استفتاء لتقرير المصير فيما يعرض المغرب حكما ذاتيا تحت سيادته رافضا اي استقلال. ويعمل العديد من المتعاونين الاسبان في مخيمات تندوف.
التعليقات
الخاطفون داخل المخيم وليس خارجها
خالد أيمن -ماذا يعمل الإسبان هناك ؟ هم بقايا الفكر الفرنكاوي والدينار الجزائري وهما العملة الصعبة التي يراهن عليها جيراننا لتركيع المغرب وجعله يتنازل عن موقع إستراتيجي كان فرانكو وبومدين يحلمان به معا مند 1964 فالدي يعرف جيدا المنطقة سيكتشف أن أصول الصحراويين المحتجزين في مخيمات الدل والعار مغربية والصحراوي لايقتصر على صحراء الجنوب المغربي بل نجده منتشرا من شمال مالي إلى حدود السودان مرورا بموريطانيا والمغرب والجزائر وليبيا وتونس ومصر ..فلمادا تصر بعض أبواق الحرب الباردة من الجزائر على الخصوص على نعث أووصف شردمة من الخونة يحتجزون 35مغربي صحراوي بالشعب الصحراوي ...فأين الشعب الصحراوي الجزائري والمالي والليبي والتونسي والمصري ؟ فلعبة خطف الرهائن من داخل مخيمات محروسة بطريقة ستالينية لايصدقه العقل اللهم إن كانت هناك مجموعة من مرتزقة البوليزاريو قد عادت من ليبيا ونفّدت أول عملية بأمر من سيف الإسلام ....والأيام ستكشف أن الخاطفين هم من داخل المخيمات وليس خارجها
الخاطفون داخل المخيم وليس خارجها
خالد أيمن -ماذا يعمل الإسبان هناك ؟ هم بقايا الفكر الفرنكاوي والدينار الجزائري وهما العملة الصعبة التي يراهن عليها جيراننا لتركيع المغرب وجعله يتنازل عن موقع إستراتيجي كان فرانكو وبومدين يحلمان به معا مند 1964 فالدي يعرف جيدا المنطقة سيكتشف أن أصول الصحراويين المحتجزين في مخيمات الدل والعار مغربية والصحراوي لايقتصر على صحراء الجنوب المغربي بل نجده منتشرا من شمال مالي إلى حدود السودان مرورا بموريطانيا والمغرب والجزائر وليبيا وتونس ومصر ..فلمادا تصر بعض أبواق الحرب الباردة من الجزائر على الخصوص على نعث أووصف شردمة من الخونة يحتجزون 35مغربي صحراوي بالشعب الصحراوي ...فأين الشعب الصحراوي الجزائري والمالي والليبي والتونسي والمصري ؟ فلعبة خطف الرهائن من داخل مخيمات محروسة بطريقة ستالينية لايصدقه العقل اللهم إن كانت هناك مجموعة من مرتزقة البوليزاريو قد عادت من ليبيا ونفّدت أول عملية بأمر من سيف الإسلام ....والأيام ستكشف أن الخاطفين هم من داخل المخيمات وليس خارجها