إلحاق البيشمركة بالجيش وتعديل قانون النفط وتنفيذ المادة 140
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نجحت مباحثات أجراها رئيس حكومة إقليم كردستان العراق برهم صالح في بغداد في الإتفاق على أسس لحلّ الملفات العالقة بين بغداد وأربيل، تقضي بالبدء بإجراءات عملية لتنفيذ المادة الدستورية 140 حول المناطق المتنازع عليها، وإلحاق قوات البيشمركة بالجيش العراقي النظامي، وصرف نفقاتها من الموازنة العامة، وتعديل قانون النفط والغاز الجديد، وتشكيل ثلاث لجان مشتركة بين الحكومتين المركزية والكردستانية لتنفيذ هذه الإجراءات خلال شهرين.
اختتم رئيس حكومة إقليم كردستان العراق برهم صالح نقاشات متواصلة، أجراها في بغداد على مدى الأيام الثلاثة الماضية مع رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي وعدد من قادة القوى السياسية العراقية.
وقال مصدر كردي إن مباحثات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وصالح تمخضت عن إتفاق على الإسراع باتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ المادة الدستورية 140 حول المناطق المتنازع عليها، والتي يطالب الأكراد بضمها إلى إقليمهم الشمالي، الذي يحكمونه منذ عام 1991، وتقع في محافظات كركوك وديالى ونينوى وصلاح الدين.
تتضمن هذه الإجراءات إصدار قرارات رسمية من مجلس الوزراء العراقي بذلك، والتنسيق مع مجلس النواب لإلغاء قرارات لجنة شؤون الشمال، والقرارات التي أصدرها مجلس قيادة الثورة المنحلّ، وإعادة الأملاك والأراضي التى صادرتها المؤسسات الحكومية في زمن النظام السابق.
كما تقرر عقد اجتماعات متواصلة خلال فترة أقصاها شهران بين وزارتي النفط العراقية والموارد الطبيعية في حكومة كردستان لإجراء تعديلات على قانون النفط والغاز الجديد المعروض على مجلس الوزراء لتعديله، والذي بعث به مجلس النواب إليه إثر رفض الأكراد لصيغته الجديدة. واتفق الطرفان على جعل مسودة قانون عام 2007 أساسًا للمباحثات، وأن يكون أي تغيير في القانون بموافقة الطرفين.
وفي ما يخص قوات البيشمركة الكردية، فقد تقرر ضمّ هذه القوات إلى وزارة الدفاع العراقية وإدراجها ضمن تشكيلات الجيش العراقي وإيجاد حلول دستورية وقانونية للمشاكل التي تواجهها، وخاصة إعادة إطلاق حكومة بغداد لمرتبات منتسبيها المتوقفة منذ عام 2007، إضافة إلى مشاركة هذه القوات في التدريب والتأهيل والتسليح.
أما بالنسبة إلى بعض الحقوق المالية لإقليم كردستان، والمتوقفة منذ عام 2007، فقد تم الإتفاق على قيام وزارة المالية العراقية باتخاذ الإجراءات اللازمة لصرف هذه المستحقات، ومنها مخصصات البترودولار واستيراد المحروقات لمحطات توليد الطاقة الكهربائية في إقليم كردستان ومبالغ موازنة تنمية الأقاليم وواردات المنافذ الحدودية، إضافة إلى استفادة موظفي إقليم كردستان من قرض المئة مرتب، الذي يصرف لموظفي البلاد عامة.
ومن أجل تنفيذكل هذه الإجراءات، فقد تم تشكيل ثلاث لجان مشتركة بين حكومتي بغداد وأربيل، تختص بقضايا البيشمركة وقانون النفط والغاز والمادة 140 من الدستور المتعلقة بالمناطق المتنازع عليها.
وكان برهم صالح قال خلال اجتماعه مع النجيفي الثلاثاء الماضي "إن الاختلافات الموجودة بين الحكومة المركزية والإقليم هي ليست كردية فقط، وإنما عراقية بحتة، تتعلق بمشاكل النظام السياسي بشكل عام، وكيفية اتخاذ وصنع القرارات بشكل تشاركي". من جهته أكد النجيفي "أن إنجاز هذه المهمات يتطلب إرادة سياسية عالية تشترك فيها كل القوى المؤمنة بالعملية السياسية".
وقد بحث الجانبان مسألة التوازنات الوطنية والمكوناتية والمناطقية وضرورة الالتزام بها، والإتفاق على تحديد الإطار العام لحلّ كل المشاكل العالقة وبدون انتقائية، فضلاً عن ضرورة الاستعجال في تمرير القوانين المهمة ذات الصلة بالنفط والغاز والموارد المالية والمحكمة الاتحادية ومجلس القضاء الأعلى وقوانين أخرى ذات الصلة بالشأن السياسي والمجتمعي.
ويشكو التحالف الكردستاني من عدم جدية الحكومة وأطراف سياسية فيها في تنفيذ ورقة المطالب الكردية التسعة عشر، التي تمت الموافقة على غالبية بنودها في محادثات تشكيل الحكومة الحالية في أواخر العام الماضي، وتتضمن: الالتزام بالدستور وبنوده كافة، وتشكيل حكومة شراكة وطنية، تمثل المكونات العراقية الأساسية، والعمل وفق مبدأ الشراكة والمشاركة في القرار.
وتدعو الورقة كذلك إلى تشكيل المجلس الاتحادي خلال السنة التقويمية الأولى من عمل مجلس النواب وإلى حين تشكيله يتمتع رئيس الجمهورية ونائباه بحق النقض... وتعديل قانون الانتخابات بما يحقق التمثيل العادل للعراقيين... وإجراء التعداد السكاني في موعده... وإعادة النظر في هيكليات القوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي وإقرار مبدأ التوازن وتنفيذه... وتطبيق مبدأ التوازن في كل مؤسسات الدولة من وزارات وهيئات مستقلة... وتطبيق المادة 140 من الدستور وتوفير الميزانية المطلوبة لتنفيذها خلال سقف زمني لا يتجاوز السنتين... والمصادقة على مشروع قانون الموارد المائية خلال السنة التقويمية الأولى من عمل مجلس النواب (حسب آخر مسودة متفق عليها)... والمصادقة على مشروع قانون النفط والغاز خلال السنة التقويمية الأولى من عمل مجلس النواب (حسب آخر مسودة متفق عليها)... إضافة إلى تمويل وتجهيز وتسليح حرس الإقليم (البيشمركة) كجزء من منظومة الدفاع الوطني العراقية.
كما شددت ورقة المطالب على ضرورة التمثيل الكردستاني في الوزارات السيادية ومجلس الوزراء والهيئات المستقلة وكل مؤسسات الدولة بصورة عادلة ووفق الاستحقاق القومي... وأن يكون للجانب الكردستاني حق البتّ في مرشحي الوزارات السيادية والوزارات الأخرى ذات الصلة بإقليم كردستان... وأن يكون الأمين العام لمجلس الوزراء مرشحًا من ائتلاف الكتل الكردستانية.
وكان وفد يمثل أحزاب سياسية في إقليم كردستان العراق قد أجرى في بغداد في مطلع الشهر الحالي محادثات مع رؤساء الجمهورية والبرلمان والحكومة وقادة الكتل السياسية بهدف حلّ الخلافات والمشاكل العالقة بين الحكومتين العراقية والكردستانية.
وتناولت المباحثات مناقشة العلاقة بين بغداد وإربيل، وتم التطرق إلى أسباب التلكؤ في تنفيذ الإتفاقات بين التحالف الكردستاني والوطني وائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي بشكل خاص، وعدم تنفيذ إتفاقات اربيل، التي تشكلت وفقها الحكومة الحالية في أواخر العام الماضي، حيث هيأ الوفد لزيارة برهم صالح هذه إلى العاصمة العراقية.
يذكر أن حدة الخلافات بين حكومتي بغداد وإربيل، وصلت إلى مرحلة بحث فيها بارزاني في الثالث عشر من الشهر الماضي مع النواب والوزراء الأكراد إمكانية سحب الثقة عن حكومة المالكي. وقال عضو النائب المستقل في ائتلاف الكتل الكوردستانية محمود عثمان في تصريحات صحافية إن الاجتماع ناقش خيارات عديدة، من ضمنها إمكانية سحب الثقة عن الحكومة.
وأوضح أن سبب التوتر بين بغداد وإربيل ينبع في الأساس من اختلاف وجهات النظر، حيث يقول المالكي بوضوح إن تشكيل الأقاليم في العراق يتسبب في أهراق أنهار من الدماء.
وفي وقت سابق من الشهر الماضي، هددت الكتلة الكردستانية في مجلس النواب العراقي بنشر محاضر اجتماعات إربيل قبيل الوصول إلى إتفاق تشكيل الحكومة، في حال استمرت أطراف سياسية في تنصّلها من تلك الإتفاقيات المبرمة. وتشير مصادر سياسية إلى أن هذه المحاضر تتعلق بجلسة مغلقة حضرتها ثلاث شخصيات سياسية، هي بارزاني وعلاوي والمالكي، وتم على إثرها التوقيع على إتفاقيات عدة، لم يعلن عن محتواها رسميًا لغاية الآن.
التعليقات
العراق لم يطئ فيها قدم عربي إلا بعد إحتلالها
Kurdi -العراق لم يطئ فيها قدم عربي إلا بعد إحتلالها من قبل الخليفة عمر بن الخطاب وبإسم الدين الإسلامي إحتلت تراب كردستان وبإسم الدين الإسلامي فرضت اللغة العربية على المنطقة وبإسم الدين فرضت الإسلامي ونهبت خيرات بلادنا, حدود كردستان العراق يبدأ من زاخو الى أطراف بغداد وسنجار مع تلعفر بما فيها كركوك وتكريت مسقط رأس الأب الكردي القائد صلاح الدين الأيوبي الذي ناضل من أجل الدين الإسلامي الذي لم ينصفنا وألعن اليوم الذي دخل الأكراد في الإسلام الذي جزئنا وإحتلت ترابنا ،لذا أدعو بني جلدتي الأكراد ترك الإسلام والرجوع الى اليزيدية دين الآباء وأولهم أنا.العرب موطنهم شبه الجزيرة العربية،اما التركمان فهم احفاد الخدم والحشم الذين جلبوهم من منغوليا وهم ليسو عراقيين.إقرأ التاريخ أولا
العراق لم يطئ فيها قدم عربي إلا بعد إحتلالها
Kurdi -العراق لم يطئ فيها قدم عربي إلا بعد إحتلالها من قبل الخليفة عمر بن الخطاب وبإسم الدين الإسلامي إحتلت تراب كردستان وبإسم الدين الإسلامي فرضت اللغة العربية على المنطقة وبإسم الدين فرضت الإسلامي ونهبت خيرات بلادنا, حدود كردستان العراق يبدأ من زاخو الى أطراف بغداد وسنجار مع تلعفر بما فيها كركوك وتكريت مسقط رأس الأب الكردي القائد صلاح الدين الأيوبي الذي ناضل من أجل الدين الإسلامي الذي لم ينصفنا وألعن اليوم الذي دخل الأكراد في الإسلام الذي جزئنا وإحتلت ترابنا ،لذا أدعو بني جلدتي الأكراد ترك الإسلام والرجوع الى اليزيدية دين الآباء وأولهم أنا.العرب موطنهم شبه الجزيرة العربية،اما التركمان فهم احفاد الخدم والحشم الذين جلبوهم من منغوليا وهم ليسو عراقيين.إقرأ التاريخ أولا
أجتماعات أنتجت قرارات
وتافرارات أنبثق عنها لجان -من تسع سنوات والحال هو نفسه ،،أجتماعات وقرارات (حبر على ورق)ثم تأليف لجان ليحلوها غدا ليؤلفوا غيرها،،المهم مماطله ومماطله الى أن يحتل الجيش العراقي جبال كردستان بعد أن تقام مذابح يدفع ثمنها الأبرياء من الشعبين العربي والكردي،،وليعلم الأكراد بأن ليس لهم من سند في العالم كله، والدليل مذبحة حلبجه والأنفال،،كل حركات التحرر في العالم هم ثوار بظمنهم ُثوار ليبيا وسوريا واليمن أما الأكراد فهم متمردين وأرهابيين حتى لو طالبوا سلميا بالأعتراف بحقوقهم الثقافيه(طبعا حسب منطق العربان ومعهم ماما أمريكا التي لها ألف وجه ووجه)ولا ننسى ثوار البحرين الذين قوتلوا وزج بالأحياء منهم في السجون مع تهمة العماله،،وحين ثار ثوار اليمن الشيعه على عبدلله صالح قالوا عنهم عملاء وتدخلت أكثر من دوله بالضد منهم في حين عندما ثار بقية الشعب اليمني من غير الشيعه فسموهم بالثوار ولعنت الدول العربيه علي عبدلله صالح
الى الرقم 1
عراقي من اربيل -في زمن الخليفة عمر لم يكن هناك وجود للاكراد في العراق . اربيل كانت تركمانية ودهوك اشورية والسليمانية بنيت في زمن الوالي العثماني سليمان باشا والاكراد جاؤو كمرتزقة مع العثمانيين من جبال ارمينيا واذا كان كلامك صحيحا كان عددهم الان عشرات الملايين وليس 3 مليين ثم هل تستطيع ان تجد لي اثرا تاريخيا للاكراد في شمال العراق عمرها اكثر من 1500 سنة , كل الاثار الموجودة في شمال العراق هي اشورية
تراهات رقم 1
تركماني عراقي وافتخر -الى رقم 1 تراهاتك وعقلك المريض لا يمكن ان يصدقه الكردي نفسه . الاكراد لم يستطيعوا ان يتصدوا للتوغل الايراني والتركي المستمر في الشمال العراقي ولم يطلقوا اطلاقة واحدة من سلاحهم الكثير والمتطور هذه الجيوش التي اجتاحت قراهم .. علما بان عديد قوات البيشمركة او ما يسمى بحرس الاقليم يبلغ اكثر من 190 الفا من المقاتلين .. اي ان تعدادهم يفوق الجيش النظامي المركزي الذي حدد ب 120 الفا والجيش الامريكي في العراق والذي لم يتجاوز في اي حال من الاحوال ال150 الفا ... اذن لمن يتسلحون ويكدسون الاسلحة ..!!؟؟عند كل توغل تركي او ايراني يستنجد الاكراد بالجيش النظامي المركزي ليصد الهجوم .. وبالحكومه العراقيه الضعيفه لتتوسط في حل الازمة ... ما فائدة هذه الاسلحة اذن ..!!؟؟ ... الاكراد يشترطون ان لايدخل جندي عراقي واحد الى اقليمهم الا للدفاع عنهم .. هم يشاركون المركز في كل شيء ولكنهم لايسمحون لاي كان من العرب ان يشاركهم باي شيء داخل اقليمهم ... ثرواتهم لهم وثروات العراق المركزي لهم ايضا وللمركز ... اذن لماذا يكدسون هذه الاسلحة ولمن ...!!!مما لاشك فيه ان اعداد البيشمركة مبالغ فيها وهي لغرض اخذ الرواتب والمخصصات والهبات من الدولة المركزية .. اذ ان التقديرات الاولية تشير الى ان اعدادهم لا تتجاوز العشرة الاف شخص ... ولو كانوا فعلا اكثر من مائة وتسعين الفا لاستطاعوا ان يتصدوا للهجوم التركي بما لديهم من اسلحة فتاكة ودحروهم, لا بل اكثر من ذلك, لدخلوا تركيا واقتطعوا منها اجزاء بهكذا اعداد وهكذا اسلحة ..!!!الحقيقة الساطعة كسطوع الشمس في رابعة النهار هي ان اعداد البشمركة مبالغ فيها ولايقوون على مواجهة جيش قوي مثل التركي او الايراني الذي يدكهم بالمدفعية كل يوم ... ولكنهم يكدسون السلاح استعدادا لمحاربة الدولة المركزية على كركوك والمناطق المتنازع . و نتمناها حربا كي تعلمون من هم اهل العراق ومن انتم .شكرا ايلاف
تراهات رقم 1
تركماني عراقي وافتخر -الى رقم 1 تراهاتك وعقلك المريض لا يمكن ان يصدقه الكردي نفسه . الاكراد لم يستطيعوا ان يتصدوا للتوغل الايراني والتركي المستمر في الشمال العراقي ولم يطلقوا اطلاقة واحدة من سلاحهم الكثير والمتطور هذه الجيوش التي اجتاحت قراهم .. علما بان عديد قوات البيشمركة او ما يسمى بحرس الاقليم يبلغ اكثر من 190 الفا من المقاتلين .. اي ان تعدادهم يفوق الجيش النظامي المركزي الذي حدد ب 120 الفا والجيش الامريكي في العراق والذي لم يتجاوز في اي حال من الاحوال ال150 الفا ... اذن لمن يتسلحون ويكدسون الاسلحة ..!!؟؟عند كل توغل تركي او ايراني يستنجد الاكراد بالجيش النظامي المركزي ليصد الهجوم .. وبالحكومه العراقيه الضعيفه لتتوسط في حل الازمة ... ما فائدة هذه الاسلحة اذن ..!!؟؟ ... الاكراد يشترطون ان لايدخل جندي عراقي واحد الى اقليمهم الا للدفاع عنهم .. هم يشاركون المركز في كل شيء ولكنهم لايسمحون لاي كان من العرب ان يشاركهم باي شيء داخل اقليمهم ... ثرواتهم لهم وثروات العراق المركزي لهم ايضا وللمركز ... اذن لماذا يكدسون هذه الاسلحة ولمن ...!!!مما لاشك فيه ان اعداد البيشمركة مبالغ فيها وهي لغرض اخذ الرواتب والمخصصات والهبات من الدولة المركزية .. اذ ان التقديرات الاولية تشير الى ان اعدادهم لا تتجاوز العشرة الاف شخص ... ولو كانوا فعلا اكثر من مائة وتسعين الفا لاستطاعوا ان يتصدوا للهجوم التركي بما لديهم من اسلحة فتاكة ودحروهم, لا بل اكثر من ذلك, لدخلوا تركيا واقتطعوا منها اجزاء بهكذا اعداد وهكذا اسلحة ..!!!الحقيقة الساطعة كسطوع الشمس في رابعة النهار هي ان اعداد البشمركة مبالغ فيها ولايقوون على مواجهة جيش قوي مثل التركي او الايراني الذي يدكهم بالمدفعية كل يوم ... ولكنهم يكدسون السلاح استعدادا لمحاربة الدولة المركزية على كركوك والمناطق المتنازع . و نتمناها حربا كي تعلمون من هم اهل العراق ومن انتم .شكرا ايلاف
شكرا رقم ١
Rizgar -من يسمون بالعرب، هم سكان ما يعرف بالجزيرة العربية التي خرجوا منها في المئوية الميلادية السابعة تحت مسمى الفتوحات الإسلامية، والتي لم تكن بالفعل سوى عولمة عسكريتارية لثقافة الغزو التي كانت طريقة العيش الوحيدة في ما يعرف بالجزيرة العربية، ولم يكن الدافع لها لا حضارياً، ولا تحضيرياً، أو إنسانياً، بقدر ما فرضته صعوبات العيش والقلة والندرة في كل شيء، وإغراء السبي والغنيمة الذي يشكل عماد الثقافة البدوية، الذي دفع عساكر الغزو للخروج من معاقلهم الصحراوية نحو البحبوحة والخضر والعيش الرغد الهني والبحث عن الظلال من حمأة الشمس الحارقة. ولو كان لدى البدو كفاية من قمح وخبز وماء وجمال لما خرجوا من جزيرتهم على الإطلاق ولكفانا الله وإياهم شر هذا العك والعياء المزمن ولكنه قدر التاريخ المكتوب على الشعب الكوردي.
4طررتركماني عراقي وافتخر
Kurdi -لأنك تركماني لايحق لك التحدث حول العراق ولا حول أقليم كردستان لأنك لست من سكان العراق ،بل من أحفاد الخدم والحشم المنغوليين الذين جائو مع العثمانيين كخدم وحشم وجواري وهذا معروف في التاريخ،ثم إننا نحكم الأقليم بمزاجنا الحزبان الكرديان هما الأكبر في كردستان ونحن مرتاحون لقيادتهم الحكيمة لشعبنا لذا لالالا تتداخل في شؤوننا وتسود وجهك في شيئ لا يعنيك وأنت غريب عن ألأقليم ولايحق لك التحدث والتدخل في شؤوننا بإعتبارك مهاجر لاجيئ بيننا،سوف نرسلكم الى وطنكم منغولليا إن لم تتأدبو وإن لم تكونو خدما تؤدون خدمتكم بشكل يرضينا،إماأن تكون خدما مخلصين أو الرحيل لا يجوز أن تطاولو ألسنتكم على أسيادكم الأكراد الذين يؤواكم للعمل للعمل للعمل فقط.
4طررتركماني عراقي وافتخر
Kurdi -لأنك تركماني لايحق لك التحدث حول العراق ولا حول أقليم كردستان لأنك لست من سكان العراق ،بل من أحفاد الخدم والحشم المنغوليين الذين جائو مع العثمانيين كخدم وحشم وجواري وهذا معروف في التاريخ،ثم إننا نحكم الأقليم بمزاجنا الحزبان الكرديان هما الأكبر في كردستان ونحن مرتاحون لقيادتهم الحكيمة لشعبنا لذا لالالا تتداخل في شؤوننا وتسود وجهك في شيئ لا يعنيك وأنت غريب عن ألأقليم ولايحق لك التحدث والتدخل في شؤوننا بإعتبارك مهاجر لاجيئ بيننا،سوف نرسلكم الى وطنكم منغولليا إن لم تتأدبو وإن لم تكونو خدما تؤدون خدمتكم بشكل يرضينا،إماأن تكون خدما مخلصين أو الرحيل لا يجوز أن تطاولو ألسنتكم على أسيادكم الأكراد الذين يؤواكم للعمل للعمل للعمل فقط.
شكرا رقم5
من يسمون بالكرد -يقول برنارد لويس (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ان هذا الادعاء يلاقى صعوبة فى الاثبات) والبعض الاخر يرجع اصولهم الى الاسكيتيين.فعليه يعود اصلهم على الارجح الى الشعوب والقبائل الفارسية. ويقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس وهم لصوص عظماء. والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية همجية، وهم لصوص محترفون عادة وطباعا، وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم الذين هم بدورهم لصوص وبكل مافى الكلمة من معنى مثل اتباعهم). ويصفهوم ايضا الرحالة اشيل كرانت فى كتابه (النسطورين والقبائل المفقودة) الذى صدر عام 1850 باللصوص والقتلة والقوم السفاحين. وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا. وهؤلاء الاكراد نادرا مايصبحون
شكرا رقم5
من يسمون بالكرد -يقول برنارد لويس (لايزال تحديد اصل الاكراد موضع خلاف تاريخى، رغم ادعاء معظم اكاديمى الكرد على الاصل الميدى، الا ان هذا الادعاء يلاقى صعوبة فى الاثبات) والبعض الاخر يرجع اصولهم الى الاسكيتيين.فعليه يعود اصلهم على الارجح الى الشعوب والقبائل الفارسية. ويقول الاستاذ ب. م. هولت استاذ التاريخ العربى فى جامعة لندن فى كتابه تاريخ كامبرج للاسلام الصادر عام 1970 (ان الاكراد يطلق عليهم بدو الفرس). بينما يرى المؤرخ مورنى فى كتابه العراق بعد الفتح الاسلامى ( ان كلمة كرد تعنى قطاع الطرق)، وجاء فى كتاب الطبرى ان الكرد دلالة على الفلاحين ويذكر ماكدويل ان مصطلح الكرد يطلق على الشرائح الاجتماعية الخارجة على القانون والهاربة فى اعالى جبال زاكروس، ولفترة اكثر من الفى عام، ولم يكن يعنى اسما لقومية. وقد اعتمد فى ذلك من المصادر الاسلامية، واقوال بعض الرحالة الغربيين . من انه فى عصر الفتوحات الاسلامية كانت تسمع عادة معنى الكرد من خلال حوادث اللصوصية وقطاع الطرق ضد جيرانهم. ويقول ايضا (عدد كبير من الرحالة والمؤرخين منذ القرن الحادى عشر عرفوا مصطلح الكرد مرادفا لقاطعى الطرق، نفس المعنى استعمل من قبل الرحالة الاوربيون فى القرن التاسع عشر) وحتى الرحالة ماركو بولو وصفهم بالكارديس وهم لصوص عظماء. والسفير الايطالى جوسافا باربارو فى القرن الخامس عشر فى تبريز يصفهم بجماعات استثنائية مسلحة وقراهم مبنية فوق المرتفعات ليكتشفوا المسافرين الذين ينهبونهم. ويذكر المؤرخ كلاوديوس جيمس ريج فى كتابه (الاقامة فى كردستان) الذى قام برحلة الى شمال العراق عام 1920 الطبيعة العدوانية للكرد، ويدعى على انهم كانوا جيران مزعجين فى جميع العصور. ويصفهم ج.ب. فراسر فى كتابه (رحلة من قسطنطينية الى طهران فى الشتاء: ان مناطق الاكراد مضطربة وخطرة على الدوام، يتواجد فيها عشائر كردية همجية، وهم لصوص محترفون عادة وطباعا، وليست لديهم اية طاعة لاية جهة ماعدا احترام محدود لرؤسائهم الذين هم بدورهم لصوص وبكل مافى الكلمة من معنى مثل اتباعهم). ويصفهوم ايضا الرحالة اشيل كرانت فى كتابه (النسطورين والقبائل المفقودة) الذى صدر عام 1850 باللصوص والقتلة والقوم السفاحين. وحتى الكاتب م. واختر قال عنهم فى كتابه (رحلات فى بلاد فارس وجورجيا وكردستان) الصادر عام 1856، بأنهم لصوص محترفين، ويجمعون صفة الرعاة واللصوصية معا. وهؤلاء الاكراد نادرا مايصبحون
لدور الكردي في التاريخ العراقي
صفة الغدر والعمالة التي اكتسبوها -مما لا شك فيه ابدا ان الدور الكردي في التاريخ العراقي المعاصر كان عبارة عن اثارة مشاكل مع جميع الحكومات العراقية المتعاقبة وبقي هذا الشيء لحد هذه اللحظة لما يتمتع به الاكراد من صفة الغدر والعمالة التي اكتسبوها نتيجة لنبذهم من قبل جميع القوميات والطوائف العراقية فكان لزاما عليهم الالتجاء الى الخيانة والعمالة كي يحموا انفسهم وقد فعلوها والتاريخ يذكر لنا مع من تعاملوا وكيف تدربت عصاباتهم المسماة بالبيشمركة وفي حقيقة الامر ماهي الا مجموعة عصابات وقطاع الطرق عاشت ونمت من خلال القتل بطريقة الغدر. ولما كان الاكراد بحاجة الى نشر افكارهم العنصرية واثارة البلبلة بين جميع مكونات الشعب العراقي.. كان ينقصهم الاعلام لنشر افكارهم المسمومة وقد حققوا هذه الفكرة من خلال عدة فضائيات جعلوها ابواقا لهذا الغرض حيث وصفوا كل من يعارض افكارهم السوداء بالصفة الشوفينية التي هم اقرب اليها. وبعد انتشار الانترنيت في العراق وخاصة بعد سقوط الصنم صار الاعلام الكردي يسير بسرعة اكبر حيث فتح الباب لكل مرتزق ان يمسك القلم ويكتب بأسم وهمي مقالا حتى لو كان مسروقا ليصف فيه مآثر الاكراد الوهمية ومملكة مهاباد المنقرضة كأنقراض الديناصور والتي لم تعيش سوى اشهر قليلة حيث هرب قوادها بمجرد وصول قوات الحكومة اليها وخاصة احد جنرالاتها والذي يدعى مصطفى البارزاني والذي هرب خلالها الى الاتحاد السوفيتي ولم يدافع عن المملكة التي عينته جنرالا لان الكردي يكون من اجبن الناس ان كان لوحده ضد شخص واحد ويكون اشجع الناس ان كانوا 10 اكراد ضد شخص واحد من قومية اخرى. كما قلنا ان الاعلام الكردي بدأ يبث سمومه وخاصة بعد ما يسمى بتحرير العراق فنذر كثير من الكتاب (المرتزقة) انفسهم لخدمة افكار الاكراد السوداء نظير مايلقيه لهم قادة الاكراد من فتات يعتاشون عليها ولبئس ما يكسبون.
العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل
بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن -الكاتب خالد الجاف, كردى عراقي:أن العصابات المتصهينة البيشمركية هي التي تمارس القتل بحق الشعب العراقي في كركوك والموصل وغيره من المدن وتتهم المقاومة الجهادية بالارهاب وتنسب لهم هذه الجرائم . مازالت تصلنا الاخبار من شمال العراق الارض الطيبة الحبيبة وتفضح اجرام هذه العصابات البيشمركية المتصهينة في اغتيال المناضلين الشرفاء من عرب واكراد ومسيحيين ، فقد توصلت استخبارات المقاومة العراقية بعد التدقيق والتحقيق والمتابعة أن المجرم كريم سنجاري ( وهو من بيشمركة العميل مسعود البرزاني ) هو من خطط ونفذ عملية اغتيال المطران فرج بولص رحو بعد أن تلقى هو وجماعته المنفذة لعلمية الاختطاف موافقة حزب البرزاني العميل للقيام بهذه العملية الحقيرة والجبانة ، لان المرحوم المطران اول من رفض إعدام الشهيد باذن الله صدام ، ورفض سيطرة الاكراد علي المسيحيين العراقيين في شمال العراق والموصل وربطهم بأقليمهم اليتيم ، واكثر من ذلك رفضه الاحتلال وانفصال كردستان عن ارض الوطن العراق ، كل هذه المواقف التي اتخذها المرحوم المطران ادت إلى اتخاذ القيادة الكردية البرزانية في مدينة اربيل قرارها السري بأغتيال رحو . ليت الامر يتوقف عند هذا الحد فأن عملية الاغتيالات بدأت تطال المناضلين الوطنين السياسين الاكراد . اين هي هذه الحرية التي يتمنطق بها قادة الكرد المتصهينين ، هل الحرية في نظركم كتم اصوات الحق التي تنطق بها افواه الشرفاء من شعبنا الكردي العراقي في فضحكم وكشف اسراركم ، لماذا تم تصفية الشهيد عبد الستار طاهر شريف استاذ في جامعة كركوك في محلة رحيم اوا وليس بعيدا من مقر الموساد الاسرائيلي الذي يرفرف عليه علم دولة اسرائيل الدولة المناضلة والمكافحة من اجل الحرية للشعب الكردي في نيل حقوقه في الاستقلال والانفصال عن الاستعمار العربي . قتل الدكتور الشهيد بعد لقاء صحفي مع صحيفة ( لفين الكردية ) فضح فيها خيانة الأحزاب الكردية العميلة..! وهو من الأعضاء القدامي للحزب الديمقراطي الكردستاني . في السبعينيات أنشق عنهم بعد خلاف طويل مع ملا مصطفى , وفي بغداد شكل الحزب الثوري الكردستاني.. شغل مناصب عديدة في الوزارات العراقية في منتصف السبعينيات ومنها وزارة ، الأشغال ، البلديات ، النقل .
لدور الكردي في التاريخ العراقي
صفة الغدر والعمالة التي اكتسبوها -مما لا شك فيه ابدا ان الدور الكردي في التاريخ العراقي المعاصر كان عبارة عن اثارة مشاكل مع جميع الحكومات العراقية المتعاقبة وبقي هذا الشيء لحد هذه اللحظة لما يتمتع به الاكراد من صفة الغدر والعمالة التي اكتسبوها نتيجة لنبذهم من قبل جميع القوميات والطوائف العراقية فكان لزاما عليهم الالتجاء الى الخيانة والعمالة كي يحموا انفسهم وقد فعلوها والتاريخ يذكر لنا مع من تعاملوا وكيف تدربت عصاباتهم المسماة بالبيشمركة وفي حقيقة الامر ماهي الا مجموعة عصابات وقطاع الطرق عاشت ونمت من خلال القتل بطريقة الغدر. ولما كان الاكراد بحاجة الى نشر افكارهم العنصرية واثارة البلبلة بين جميع مكونات الشعب العراقي.. كان ينقصهم الاعلام لنشر افكارهم المسمومة وقد حققوا هذه الفكرة من خلال عدة فضائيات جعلوها ابواقا لهذا الغرض حيث وصفوا كل من يعارض افكارهم السوداء بالصفة الشوفينية التي هم اقرب اليها. وبعد انتشار الانترنيت في العراق وخاصة بعد سقوط الصنم صار الاعلام الكردي يسير بسرعة اكبر حيث فتح الباب لكل مرتزق ان يمسك القلم ويكتب بأسم وهمي مقالا حتى لو كان مسروقا ليصف فيه مآثر الاكراد الوهمية ومملكة مهاباد المنقرضة كأنقراض الديناصور والتي لم تعيش سوى اشهر قليلة حيث هرب قوادها بمجرد وصول قوات الحكومة اليها وخاصة احد جنرالاتها والذي يدعى مصطفى البارزاني والذي هرب خلالها الى الاتحاد السوفيتي ولم يدافع عن المملكة التي عينته جنرالا لان الكردي يكون من اجبن الناس ان كان لوحده ضد شخص واحد ويكون اشجع الناس ان كانوا 10 اكراد ضد شخص واحد من قومية اخرى. كما قلنا ان الاعلام الكردي بدأ يبث سمومه وخاصة بعد ما يسمى بتحرير العراق فنذر كثير من الكتاب (المرتزقة) انفسهم لخدمة افكار الاكراد السوداء نظير مايلقيه لهم قادة الاكراد من فتات يعتاشون عليها ولبئس ما يكسبون.
كوردي دمشقي
طلال الكوردي -عيسى لحدو فعلا انك مريض لازم نساويلك حمام مرتب لكي تصحى من الفلقه التي اكلتها من البيشششمركه الابطال فهم جاهزون لخدمتك ولخدمه كل واحد يلزمه حمام
صدكك كردي...
الى kurdi رقم ١ -قاريلّه كتاب تاريخ ومسكين فاهمه بالضبط بالمكلّوبي!
صدكك كردي...
الى kurdi رقم ١ -قاريلّه كتاب تاريخ ومسكين فاهمه بالضبط بالمكلّوبي!
Canada
Basel -الواضح من تفاصيل الأتفاقيه أن جميع بنودها جائت لصالح الأكراد أذن ما الذي فيها لصالح العراق والشعب العراقي والحكومه المركزيه (الفدراليه) ؟ وما فائدة العراق من هذه الأتفاقيه ؟ هل أنها ترضية خواطر الأكراد أم تصفية حسابات أم حل للمشاكل والخلافات بين الكتل الحاكمه على حساب ومصير الشعب العراقي .
الى 3 توضيح
احمد اربيلي -لا اعلم كيف تتحدث عن الاشوريين في كوردستان و عددهم لا يتعدى الفي شخص في قرية عنكاوا؟عنكاوا قرية صغيرة كلدانية يعيش فيها حوالي 5 الاف مسيحي كلداني.بعد 2003 هرب الاشوريين من الوسط والجنوب لاوروبا و سوريا ودول الجوار و جاء حوالي الفي شخص منهم لاقليم كوردستان.اويناهم و ساعدناهم واكرمناهم وضيفناهم في بيوتنا وعلى اراضينا مع ان المسيحيين عامة هم في حكم الانقراض او سينقرضون قريبا.صدق من قال اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا.وانا اسالك نفس السؤال الذي انت سألته لرقم 1. اذا دهوك اشورية لماذا عددكم الان الفي شخص فقط؟و اذا اربيل تركمانية لماذا عدد التركمان فيها ثلاثة الاف لاشخص؟ اما مدينة السليمانية تأسست في عام 1784 على يد ابراهيم باشا بابان و سماها سليمانية على اسم ابوه سليمان باشا بابان. ومعروف ان البابانيون هم امراء اكراد.يعني ليس لسليمان باشا العثماني دخل بهذا الاسم وصحح معلوماتك ثم تكلم عن التاريخ والان عصر الانترنت وممكن ان تأخذ معلوماتك من(غوغل).نقص المعلومات ليس عيبا ولا ذنبا انما التزوير و خداع الناس ينزل مستوى الانسان ويجله دون قيمة و كرامة.نحن نتكلم عن اكثر من 6 ملايين كوردي في كوردستان بأعتراف حكومة البائدة و بأعتراف احصاءات القديمة والان.وانت تتكلم عن بضع عشرات عوائل اشورية في قرقوش او قرية تل الاسقف
الى 3 توضيح
احمد اربيلي -لا اعلم كيف تتحدث عن الاشوريين في كوردستان و عددهم لا يتعدى الفي شخص في قرية عنكاوا؟عنكاوا قرية صغيرة كلدانية يعيش فيها حوالي 5 الاف مسيحي كلداني.بعد 2003 هرب الاشوريين من الوسط والجنوب لاوروبا و سوريا ودول الجوار و جاء حوالي الفي شخص منهم لاقليم كوردستان.اويناهم و ساعدناهم واكرمناهم وضيفناهم في بيوتنا وعلى اراضينا مع ان المسيحيين عامة هم في حكم الانقراض او سينقرضون قريبا.صدق من قال اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا.وانا اسالك نفس السؤال الذي انت سألته لرقم 1. اذا دهوك اشورية لماذا عددكم الان الفي شخص فقط؟و اذا اربيل تركمانية لماذا عدد التركمان فيها ثلاثة الاف لاشخص؟ اما مدينة السليمانية تأسست في عام 1784 على يد ابراهيم باشا بابان و سماها سليمانية على اسم ابوه سليمان باشا بابان. ومعروف ان البابانيون هم امراء اكراد.يعني ليس لسليمان باشا العثماني دخل بهذا الاسم وصحح معلوماتك ثم تكلم عن التاريخ والان عصر الانترنت وممكن ان تأخذ معلوماتك من(غوغل).نقص المعلومات ليس عيبا ولا ذنبا انما التزوير و خداع الناس ينزل مستوى الانسان ويجله دون قيمة و كرامة.نحن نتكلم عن اكثر من 6 ملايين كوردي في كوردستان بأعتراف حكومة البائدة و بأعتراف احصاءات القديمة والان.وانت تتكلم عن بضع عشرات عوائل اشورية في قرقوش او قرية تل الاسقف
أيها الشرفاء الكورد
سوران -لا تردوا على الشلة الحاقدة المريضة, شلة عنصرية خبيثة ومضللة وجبانة منافقة يموتون ويتفجرون من الغيظ والحقد والكراهية لأنهم ترضعوا على حليب الخباثة والحقد والكراهية والعنصرية والنفاق من دون ان يعلموا السبب؟؟؟ كوردستان ستظل شوكة قاتلة فى أعين كل المنافقين والجبناء والخونة العنصرية الخبيثة.
بامرة من؟؟
ضابط عربي -سوال:بامرة من ستكون قوات البيشمركة ؟؟؟اقصد هل سينفذون اوامر وزارة الدفاع في حال اصدر الامر ضابط عربي ؟؟؟ ام انهم سينفذون فقط الاوامر الصادرة من وزير البيشمركة ؟؟؟ طبعا سينفذون امر وزير البيشمركة لان مسالة الحاقهم بالجيش العراقي هو فقط لكي تتحمل وزارة الدفاع مصاريفهم يعني (تعيشهم )
أيها الشرفاء الكورد
سوران -لا تردوا على الشلة الحاقدة المريضة, شلة عنصرية خبيثة ومضللة وجبانة منافقة يموتون ويتفجرون من الغيظ والحقد والكراهية لأنهم ترضعوا على حليب الخباثة والحقد والكراهية والعنصرية والنفاق من دون ان يعلموا السبب؟؟؟ كوردستان ستظل شوكة قاتلة فى أعين كل المنافقين والجبناء والخونة العنصرية الخبيثة.
دولة مستقلة مصروفها علينا
aws -صدق من قال ان حكومة كردستان دولة مستقلة مصروفها علينا مثل اسرائيل مصروفها على امريكا وعلى اوربا هذا الثمن يدفع اهل الجنوب اصحاب النفط الذين يعيشون بفقر مدقع بينما يعيش الاكراد في بحبوحة
رد
VIN -ومن يا ترى لم بكن يسرق وينهب في تلك الحق من تاريخ الانسانية؟ تلك كانت صفة البشرية أنذاك ولم يستثنى اي شعب او قبيلة من ذلك, والاخطر من ذلك ان معظم القبائل العربية الا الان يكرسون حياتهم على نهب و سرفة اموال اناس اخرين و يستبيحون اي شيء تحت ستار الاسلام تارة و تحت مسميات شتى تارة اخرى.
دولة مستقلة مصروفها علينا
aws -صدق من قال ان حكومة كردستان دولة مستقلة مصروفها علينا مثل اسرائيل مصروفها على امريكا وعلى اوربا هذا الثمن يدفع اهل الجنوب اصحاب النفط الذين يعيشون بفقر مدقع بينما يعيش الاكراد في بحبوحة
الى عراقي من اربيل والتيركماني
حيدر الاركوازي -إذا الكورد غير موجودين في العراق كيف ذكروا مع هذا النبي قبل المسيح بثمانية عشر قرناً؟ و جاء على ذكر الكورد القائد اليوناني (كزينفون – Xenophon) سنة (450)ق.م. في كتابه (رحلة العشرة آلاف مقاتل) حيث شاهد الكورد في كوردستان، ويتحدث عن مقاومتهم الباسلة لجيش الإغريق المنسحب من معركة ;كوناكسا;. هناك العديد من المؤرخين و الفاتحين ذكروا الكورد في موطنهم في جنوب كوردستان قبل الميلاد. لنعرج الآن على ذكر الكورد في المصادر العربية و الإسلامية، الذين ذكروا الكورد إبان (الفتوحات) الإسلامية قبل (1400) سنة، سبق أن أشرنا إلى بعض تلك المصادر في مقالات سابقة، و ذكرهم للكورد وبلادهم كالموصل و شهرزور و مندلي وخانقين و جلولاء وشنگال الخ. الكورد موجودون في العراق و جنوب كوردستان قبل الإسلام نقتطف بعضاً مما قاله هؤلاء المؤرخون من العرب المسلمين عن الكورد و بلادهم إبان الغزو العربي للعراق و كوردستان، من هؤلاء: الطبري الذي عاش بين سنة (838- 923)م. المسعودي (896-975)م. الحموي ميلاده (1178)م. ابن خرداذبه (820- 912)م. ابن خلدون توفى ( 1406)م. ابن خلكان (1211-1282)م. ابن بطوطة (1304- 1377)م قال ابن بطوطة في كتابه الشهير ;رحلة ابن بطوطة; : إن مدن موصل وماردين و سنجار هي مدن كوردية. الاصطخري. ابن الأثير (1160- 1233)م. البلاذري ميلاده (279) هجرية. هذا الأخير له كتاب تحت عنوان ;فتوح البلدان; على اقل تقدير ألفه قبل (1150) سنة ذكر المؤرخ في هذا الكتاب الشهير أحداث و معارك عن (فتح) (الموصل) في ص (407) نقلها لنا (مظفر إسماعيل زيد) في مقال مطول عن تاريخ الكورد يقول: فتح الموصل عتبة بن فرقد السلمي، خرج أكراد نينوى لقتال المسلمين. وكانت مدينة الموصل قبل الفتح الإسلامي لها سنة (637)م بليدة ضئيلة القدر قليلة العمران قوامها محلتان : يسكن احدهما المجوس الأكراد الذين كان معظمهم على هذا الدين حينذاك وسكن المسيحيون المحلة الأخرى ومعظمهم من الأكراد اليعاقبة. هذا كان اختصار شديد جداً أستطيع ادخل في الموضوع بالتفصيل، و أذكر لك مئات المصادر العربية و الفارسية و التركية و الأوربية التي تذكر وجود الكورد في العراق و كوردستان. ولكن انا اتفهم حقدك على الشعب الكوردي، كيف لا واجداد الكورد هم سبب انقراضكم وامبرطوريتكم المزعومة اشور في نينوى.. تحياتي لكم
الى عراقي من اربيل والتيركماني
حيدر الاركوازي -إذا الكورد غير موجودين في العراق كيف ذكروا مع هذا النبي قبل المسيح بثمانية عشر قرناً؟ و جاء على ذكر الكورد القائد اليوناني (كزينفون – Xenophon) سنة (450)ق.م. في كتابه (رحلة العشرة آلاف مقاتل) حيث شاهد الكورد في كوردستان، ويتحدث عن مقاومتهم الباسلة لجيش الإغريق المنسحب من معركة ;كوناكسا;. هناك العديد من المؤرخين و الفاتحين ذكروا الكورد في موطنهم في جنوب كوردستان قبل الميلاد. لنعرج الآن على ذكر الكورد في المصادر العربية و الإسلامية، الذين ذكروا الكورد إبان (الفتوحات) الإسلامية قبل (1400) سنة، سبق أن أشرنا إلى بعض تلك المصادر في مقالات سابقة، و ذكرهم للكورد وبلادهم كالموصل و شهرزور و مندلي وخانقين و جلولاء وشنگال الخ. الكورد موجودون في العراق و جنوب كوردستان قبل الإسلام نقتطف بعضاً مما قاله هؤلاء المؤرخون من العرب المسلمين عن الكورد و بلادهم إبان الغزو العربي للعراق و كوردستان، من هؤلاء: الطبري الذي عاش بين سنة (838- 923)م. المسعودي (896-975)م. الحموي ميلاده (1178)م. ابن خرداذبه (820- 912)م. ابن خلدون توفى ( 1406)م. ابن خلكان (1211-1282)م. ابن بطوطة (1304- 1377)م قال ابن بطوطة في كتابه الشهير ;رحلة ابن بطوطة; : إن مدن موصل وماردين و سنجار هي مدن كوردية. الاصطخري. ابن الأثير (1160- 1233)م. البلاذري ميلاده (279) هجرية. هذا الأخير له كتاب تحت عنوان ;فتوح البلدان; على اقل تقدير ألفه قبل (1150) سنة ذكر المؤرخ في هذا الكتاب الشهير أحداث و معارك عن (فتح) (الموصل) في ص (407) نقلها لنا (مظفر إسماعيل زيد) في مقال مطول عن تاريخ الكورد يقول: فتح الموصل عتبة بن فرقد السلمي، خرج أكراد نينوى لقتال المسلمين. وكانت مدينة الموصل قبل الفتح الإسلامي لها سنة (637)م بليدة ضئيلة القدر قليلة العمران قوامها محلتان : يسكن احدهما المجوس الأكراد الذين كان معظمهم على هذا الدين حينذاك وسكن المسيحيون المحلة الأخرى ومعظمهم من الأكراد اليعاقبة. هذا كان اختصار شديد جداً أستطيع ادخل في الموضوع بالتفصيل، و أذكر لك مئات المصادر العربية و الفارسية و التركية و الأوربية التي تذكر وجود الكورد في العراق و كوردستان. ولكن انا اتفهم حقدك على الشعب الكوردي، كيف لا واجداد الكورد هم سبب انقراضكم وامبرطوريتكم المزعومة اشور في نينوى.. تحياتي لكم
kurdish 4 ever
araz -القافلة تسير