أخبار

مجهول يطعن ناشطا في حركة 20 فبراير في المغرب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الرباط: افاد سكان ان مجهولا طعن ليل الخميس الجمعة كمال الحسيني الناشط في حركة 20 فبراير التي تطالب باصلاحات سياسية في المغرب، وذلك في مدينة الحكيمة بشمال المغرب.

وقالت المصادر نفسها ان الحسيني العضو في فرع الحركة في الحكيمة طعن فيما كان متوجها الى اجتماع. ولم تتضح بعد ظروف هذا الحادث علما ان منفذه المفترض اعتقل صباح الجمعة.

ومنذ اشهر عدة، يؤدي التوتر بين اعضاء حركة 20 فبراير واشخاص موالين للسلطات المحلية الى مواجهات عنيفة.

واستقال رئيس منتدى الحقيقة والعدالة، وهي منظمة غير حكومية تدافع عن السجناء السياسيين السابقين في المغرب، من منصبه احتجاجا على الحادث.

وكتب مصطفى منوزي في كتاب استقالته الذي نشرته الصحافة الجمعة "في حين يتوقع الناشطون اشارات ثقة بالمستقبل، نعلم انهم ما عادوا محميين جسديا".

واضاف "بالتاكيد، سيتم فتح تحقيق روتيني وسيستمر اشهرا عدة. ستتم احالة الملف على القضاء قبل اغلاقه والحقيقة ستظل نسبية ومعلقة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مجلس الامن
Дорогой Большой -

مجلس الامن يجب يعلن فى قنوات منه فضائيه بكل لغات العالم يوميا الدول التى استسلمت له جيش و شرطه و حياه عامه هكذا تكون منه راقيه موحده و ان اتشدت الحياه من يخالف قوانين و خايف على نفسه يكبر للحياه اجتماعيا و ليس هى تنزل له

العبوا غيرها ايها اليساريون
انور المغربي -

مدينة الحسيمة وليست الحكيمة.أعضاء 20 فبراير ليسوا منزلين من السماء هم بشر ومعرضين لأي حادث لكن لأن لا أحد يعنفهم ويطلق عليهم الرصاص يسعون جاهدين لاستغلال أي حدث ,على ما يبدو أن سيناريو البلطجة المصري لم يعد يغويهم الان يلعبون ورقة شبيحة النظام للقضاء على مخلصي الأمة.للاسف كنا نتمنى أن تكون هذه الحركة ممثل حقيقي للشعب ومطالب البسطاء لكن في الحقيقة ماهم الا يساريون انتهازيون يختبؤون وراء مطالب صورية لا يدرون أنهم عراة وانفضح أمرهم.