أخبار

جهاديون يحتفلون بالهجوم على مجلة "تشارلي ايبدو"

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن:ذكر موقع سايت الذي يراقب المواقع الاسلامية ان مجموعات من الجهاديين احتفلت الخميس عبر الانترنت بالهجوم الذي تعرضت له المجلة الفرنسية "تشارلي ايبدو" التي كانت تستعد لنشر صورة كاريكاتورية للنبي محمد على صفحتها الاولى.
وعلى احد هذه المواقع الاسلامية "قال جهادي ان الهجوم يظهر تمسك المسلمين بايمانهم"، حسب موقع سايت.

واضاف هذا الجهادي "بامكانهم ان يقوموا مجددا بهذا العمل في اي وقت خصوصا في هذه الفترة التي تزداد فيها البطالة ولا شيء يشغل بال الشبان المسلمين"، حسب ترجمة بالانكليزية قدمها الموقع عن النسخة العربية.
ودعت حركات اسلامية اخرى المسلمين في مصر وليبيا وتونس الى "الاحتجاج ومطالبة قادتهم بالتهديد بقطع علاقاتهم مع فرنسا" في حال لم تمنع باريس مجلة "تشارلي ايبدو" من النشر ولا تعاقب الهجمات على الاسلام.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الصارم المسلول على شاتم الرسول
شهيد -

ونحن معهم محتفلون وندعو كل مسلم الى الانتصار لرسول الله. وتأديب كل من تسول له نفسه الاساءة ليكون عبرة لغيره

ايلاف تنشر ماتريد
نزار -

لماذا لم تنشروا تعليقي السابق ؟؟؟؟؟؟

بابي انت وامي يا رسول الله
مرعب -

ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم هذا هو ديننا الحنيف يأمرنا في هذه الآيه الكريمه بعدم سب مايعبد من دون الله حتى لايقوم الكفار بالتطاول على الذات الإلهيه وسب الله تعالى الله عن ذلك علوًا كبيرًا ...فالبرغم من انها مؤذيه ومسيئة لنا ولمشاعرنا كمسلمين ..في من هو أغلى من الأهل والولد وأعز من النفس والروح. فحين بعث النبي صلى الله عليه وسلم ..وبعد إنتشار الإسلام وإزدياد قوته وسيطرة المسلمين بفضل الله على بلاد مازالت تنتشر فيها النصرانيه او اليهوديه ..لم يأمر رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم بهدم صوامعهم أو أماكن عبادتهم ، لا المبدأ عند المسلمين كافة هولا إكراه في الدين ..وجادلهم بالتي هي أحسن.. ونصرتنا لرسولنا عليه الصلاة والسلام ..تكون باتباع منهجه وتطبيق سنته ..ودعوة غير المسلمين بالحكمة والموعظة الحسنه. ويجب ان نتحلى بروح المبادره وبعقلية الابتكار إلى الأساليب الدعويه الحكيمه التي يكون ظاهرها وباطنها الرحمة لغيرنا والسعي لإنقاذهم من ظلام الكفر وإدخالهم في نور الإسلام الذي جاء به البشير عليه الصلاة والسلام.

بابي انت وامي يا رسول الله
مرعب -

ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم هذا هو ديننا الحنيف يأمرنا في هذه الآيه الكريمه بعدم سب مايعبد من دون الله حتى لايقوم الكفار بالتطاول على الذات الإلهيه وسب الله تعالى الله عن ذلك علوًا كبيرًا ...فالبرغم من انها مؤذيه ومسيئة لنا ولمشاعرنا كمسلمين ..في من هو أغلى من الأهل والولد وأعز من النفس والروح. فحين بعث النبي صلى الله عليه وسلم ..وبعد إنتشار الإسلام وإزدياد قوته وسيطرة المسلمين بفضل الله على بلاد مازالت تنتشر فيها النصرانيه او اليهوديه ..لم يأمر رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم بهدم صوامعهم أو أماكن عبادتهم ، لا المبدأ عند المسلمين كافة هولا إكراه في الدين ..وجادلهم بالتي هي أحسن.. ونصرتنا لرسولنا عليه الصلاة والسلام ..تكون باتباع منهجه وتطبيق سنته ..ودعوة غير المسلمين بالحكمة والموعظة الحسنه. ويجب ان نتحلى بروح المبادره وبعقلية الابتكار إلى الأساليب الدعويه الحكيمه التي يكون ظاهرها وباطنها الرحمة لغيرنا والسعي لإنقاذهم من ظلام الكفر وإدخالهم في نور الإسلام الذي جاء به البشير عليه الصلاة والسلام.

ما هكذا تورد الأبل
عبدالله خضر -

لا احد يقبل ان يهان الرسول صلى الله عليه وسلم أو أي أي رمز من الرموز الدينية بأي شكل و لا تكون الحرية في التعبير عن الرأي بالأساءة وجرح المشاعر أو التشكيك في المعتقدات. وفي نفس الوقت لا يمكننا الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم أو ديننا الحنيف بالحريق أو القتل او الأغتيال فالدين يعلمنا ان نغفر ونتسامح ونتحاجج بالبرهان والكلام وليس البنزين والسكين. وحينئذ يعرف العالم ان المسلمون واعون بأمور دينهم ودنياهم ولم ينجروا لأنتقام الأعمى الذي نهانا عنه الله في كتابه العزيز.

ما هكذا تورد الأبل
عبدالله خضر -

لا احد يقبل ان يهان الرسول صلى الله عليه وسلم أو أي أي رمز من الرموز الدينية بأي شكل و لا تكون الحرية في التعبير عن الرأي بالأساءة وجرح المشاعر أو التشكيك في المعتقدات. وفي نفس الوقت لا يمكننا الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم أو ديننا الحنيف بالحريق أو القتل او الأغتيال فالدين يعلمنا ان نغفر ونتسامح ونتحاجج بالبرهان والكلام وليس البنزين والسكين. وحينئذ يعرف العالم ان المسلمون واعون بأمور دينهم ودنياهم ولم ينجروا لأنتقام الأعمى الذي نهانا عنه الله في كتابه العزيز.

إعيدوهم لبلاد الحرية
فاطمة أوزون -

والله عيب .. يعيشون في ظلام وجهل .. ومعظمهم عالة على انظمة الضمان الإجتماعي .. عيسى تعرض للكثير من السخرية والتحليل ومع ذلك لم تحرق أي كنيسة .. والمسلمون سواء في بلدانهم الأصلية كما في مصر والعراق او في الدول الغربية لا يلجؤا إلا للعنف .. أتمنى على كل هذه الدول الأوروبية إخضاعهم لإمتحان ولاء وسعة صدر كتابي وإعادة كل المملوؤون بالحقد والتطرف إلى بلدان الحرية .. والإجرام .

إعيدوهم لبلاد الحرية
فاطمة أوزون -

والله عيب .. يعيشون في ظلام وجهل .. ومعظمهم عالة على انظمة الضمان الإجتماعي .. عيسى تعرض للكثير من السخرية والتحليل ومع ذلك لم تحرق أي كنيسة .. والمسلمون سواء في بلدانهم الأصلية كما في مصر والعراق او في الدول الغربية لا يلجؤا إلا للعنف .. أتمنى على كل هذه الدول الأوروبية إخضاعهم لإمتحان ولاء وسعة صدر كتابي وإعادة كل المملوؤون بالحقد والتطرف إلى بلدان الحرية .. والإجرام .

كوارث الإسلاميون لا تنتهي
آمال فهمي -

الأزهر يعتبره أكبر من كارثة الرسوم الدنماركية... وتباين موقف النقادغضب بسبب إعتزام إيران إنتاج فيلم يجسّد شخصية الرسول

كوارث الإسلاميون لا تنتهي
آمال فهمي -

الأزهر يعتبره أكبر من كارثة الرسوم الدنماركية... وتباين موقف النقادغضب بسبب إعتزام إيران إنتاج فيلم يجسّد شخصية الرسول

وجهان لعملة واحدة
ام قرفة -

لا نعرف من منكم يمثل الإسلام الصحيح هل صاحب التعليق رقم 2 ام صاحبي الرقم 3 و 4 ام ان كليهما وجهان لعملةواحدة و اعتقد ان كل من منهم يمثل وجه واحد من الأسلام فكليهما يستطيع ان يأتي بما يشاء من النصوص لدعم وجهة نظره تريد ارنب أخذ ارنب تريد غزال خذ غزال و إذا كنت تريد ان تقتل بإسم الإسلام فهناك كنز من النصوص التي تحث على قتل الكفار و اعتقد ستسهل مهمتك كثيرا إذا كنت من متابعي السماع للشيوخ من منمابر المساجد و المساجد او من على شاشات الفضائيات

وجهان لعملة واحدة
ام قرفة -

لا نعرف من منكم يمثل الإسلام الصحيح هل صاحب التعليق رقم 2 ام صاحبي الرقم 3 و 4 ام ان كليهما وجهان لعملةواحدة و اعتقد ان كل من منهم يمثل وجه واحد من الأسلام فكليهما يستطيع ان يأتي بما يشاء من النصوص لدعم وجهة نظره تريد ارنب أخذ ارنب تريد غزال خذ غزال و إذا كنت تريد ان تقتل بإسم الإسلام فهناك كنز من النصوص التي تحث على قتل الكفار و اعتقد ستسهل مهمتك كثيرا إذا كنت من متابعي السماع للشيوخ من منمابر المساجد و المساجد او من على شاشات الفضائيات