أخبار

غالبية قرّاء إيلاف يخشون سيطرة الإسلاميين بعد الثورات

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

فوز حركة النهضة التونسية بأكثر من 40 بالمائة في انتخابات المجلس التأسيسي منذ أيام قوبل بالترحيب والتخوّف، ليس في تونس فحسب، بل في المنطقة العربية المتطلعة نحو الديمقراطية ككلّ. وأبدى غالبية قراء إيلاف ممن شاركوا في التصويت في الاستفتاء الأسبوعيّ تخوفا من صعود الإسلام السياسيّ بعد التجربة التونسية.

رسم بيانيّ يوضّحُ نتائج إستفتاء إيلاف الأسبوعيّ

تونس: حركات الإسلام السياسيّ في المنطقة العربيّة ظلت مبعث جدل متواصل قبل انطلاق الربيع العربيّ وبعده، ففي السابق، كانت هذه الحركات تمثل أحد التيارات الأبرز المعارضة لأنظمة الحكم المستبدة القائمة في أكثر من بلد، رغم اختيار بعض الأصوليين مهادنة تلك الأنظمة.

وبُعيد انطلاق ما يسمى "الربيع العربيّ" بثورة تونس ثم مصر فليبيا والبقية تأتي، باتت حركات الإسلام السياسيّ تختزل جدل حركات التغيير التي أنجزها الشباب في عدد من الدول، كونها تمثّل التيار الأبرز المرشح لتولي مقاليد الحكم في البلدان التي أنجزت ثوراتها أو تلك التي تنتظر، على غرار سوريا.

تونس التي كانت رائدة في انجاز أولى ثورات الربيع العربيّ، ظلت رائدة حتى بعيد انجاز الانتخابات الديمقراطية رقم 1 في تاريخها، إذ إنها أول بلد عربي يُوصل الإسلاميين إلى الحكم عبر صناديق الاقتراع.

وتحصّل حزب النهضة الإسلامي بزعامة راشد الغنوشي على أغلبية مقاعد المجلس الوطني التأسيسي الذي سيسنّ دستورا للبلاد، في انتخابات أجريت في 23 أكتوبر / تشرين الأول الماضي، ووصفت بالنزيهة.

واستفتت إيلاف قرّاءها بعد أن باحت صناديق الاقتراع بنتائجها وأفرزت الانتخابات التونسية صعود الإسلام السياسي.

وقيّم 60.76 % من المشاركين في الاستفتاء (أي 3643 صوتا) ذلك الفوز بالقول إنهم يخشون سيطرة الإسلاميين على السلطة في بقية الدول، في حين رأى %39.24 من القراء (2353صوتا) أن النتيجة في تونس جيدة ومُرحّب بتكرارها في دول عربيّة أخرى.

"الهلع" من عودة الديكتاتورية

تختزل نتائج استفتاء إيلاف الجدل الدائر في الدول العربية والغربية الذي رافق فوز حركة النهضة الإسلامية في تونس.

فرغم ترحيب العواصم العربية والغربية "رسميا" بذلك الفوز، وإشادتهم بالعملية الانتخابية والمناخ الذي دارت فيه وإبداء الاستعداد غير المشروط للعمل والتواصل مع "الحكام الجدد"، فإنّ الجهات غير الرسمية كالإعلام المستقلّ والأحزاب الليبرالية والتقدمية ومنظمات المجتمع المدني، لم تتردّد في التعبير عن مخاوف جمة من صعود الإسلاميين في أول انتخابات تُجرى ديمقراطيا بعيد ثورات الربيع العربيّ.

يخشى كثيرون عودة الديكتاتورية إلى الدول المنتفضة ضدّ حكامها تحت يافطة دينية هذه المرة، ومردّ تلك المخاوف، التجربة السيئة لحكم الإسلاميين في عدد من الدول، خصوصا في إيران وأفغانستان والصومال.

المزيد على إيلاف

ملفّ: التونسيون يقطفون ثمار ثورتهم

ويخشى معارضو حركات الإسلام السياسيّ أن يؤدي صعودها إلى مزيد من التضييق على الحريات العامة والفردية.

ورغم "التطمينات" التي قدمها إسلاميو تونس للداخل والخارج، وتأكيدهم على "الوسطية" والإيمان بالدولة المدنية والعمل على احترام حقوق المرأة والحريات الفردية والالتزام بالديمقراطية، إلا أنّ تلك الوعود لا يبدو أنها تقنع خصومهم ولا غالبية قراء إيلاف، الذين يتخوفون من سيطرة الإسلاميين في عدد من الأقطار على جهاز الدولة وهيمنتهم على المجتمع، خصوصا مع الرأي الرائج حول "ازدواجية" خطاب حركات الإسلام السياسي واستعدادها للتمويه و"التقية" أملا في الوصول إلى كرسيّ الحكم.

ويرى مُحللون تابعوا نتائج انتخابات تونس بحذر وانتباه شديدين، أنّ وصول الإسلاميين في أول تجربة ديمقراطية عربية بُعيد الربيع العربي، سيحدد مصير انتخابات أخرى قد تجرى في مصر وليبيا، فالتجربة التونسية قد تلهم تجارب الدول المجاورة التي ستتأثر حتما بالطريقة التي دارت بها الانتخابات في تونس.

إسلاميون "معتدلون"

من الواضح أن الـ%39.24 من قراء إيلاف ممن رحّبوا بوصول الإسلاميين إلى الحكم في تونس ودول أخرى، ينقسمون إلى صنفين:

صنف ينحاز إلى حركات الإسلام السياسيّ ويثق في خطاباتها ومشاريعها بالنسبة إلى الدولة والمجتمع وعلى رأسها شعار (الإسلام هو الحلّ) الذي لم يرفع في تونس بالشكل الذي يرفع فيه في مصر أو ليبيا، ومن الطبيعيّ أن تنحاز هذه الشريحة من القراء لحزب النهضة وترحب بفوزه، وتأمل تصدير النموذج ذاته إلى دول أخرى.

وصنف ثان قد لا يتفق بالضرورة مع الإسلاميين، ولكنه ينحني لاختيار الغالبية من الشعب ويثق في "اعتدال" حركة النهضة التونسية ويتمنى أن ينسج آخرون على منوالها.

ومعلوم أنّ خطاب حركة النهضة التونسية يشير باستمرار إلى تأثر الحركة بنهج حزب العدالة والتنمية التركيّ الذي تمكن من تقديم نموذج لحزب إسلاميّ معتدل قادر على التعايش في إطار دولة ديمقراطية علمانية، ناهيك عن انجازات واضحة في ما يتعلق بالاقتصاد والمجتمع، علاوة على تغيرات مهمة في السياسة الخارجية قذفت بتركيا إلى مصاف الدول ذات الثقل الإقليمي والدوليّ.

ويرفض الداعمون لفوز حزب النهضة التونسي، والراغبون في فوز الإسلاميين عموما في مصر ودولا أخرى، ما يروّج حول ديكتاتورية الإسلاميين.

ويؤكد متابعون أنه من غير المتوقع أن تتحول تونس إلى نظام ديني مشابه للنظام الإيراني. فمن المعروف أن أغلبية الإسلاميين في حزب النهضة هم من المعتدلين.

ولطالما شدد زعيم الإسلاميين التونسي راشد الغنوشي على أن حزبه يدعم المساواة بين الجنسين، وفق ما ينص عليه الدستور القديم للجمهورية الذي سن في عهد الرئيس الحبيب بورقيبة مؤسس تونس الحديثة، وقد أعلن الغنوشي أن حزبه لن يُجبِر النساء على ارتداء الحجاب، وأنه لا ينوي تشريع تعدد الزوجات مجدداً أو فرض عقوبات متطرفة كإقامة الحدود. وعادة ما يقارن الغنوشي بين مواقف حزب النهضة ومواقف نظرائه في حزب العدالة والتنمية الذي يحكم تركيا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا للإسلام السياسي، نعم للديمقراطية
منذر العاصي -

لا يخطئ قراء إيلاف في هذا الأمر، فكلنا، العلمانيون الديمقراطيون والمعتدلون، نخشى أن تستولي القوى السلفية الظلامية على ثورات الربيع العربي. لكنني ذكرت هذا مراراً، دعونا نفسح الفرصة للأحزاب الإسلامية التي أعلنت بوضوح إلتزامها بالديمقراطية كي تجرب حظها في فك مشاكل البلاد. إن وصول حركة النهضة إلي سدة الحكم بعد حصولهم على ٤٠٪ من أصوات الناخبين في إنتخابات وصفت بالشفافية والنزيهة ما هو إلا هزيمة للعلمانية والليبرالية. لكن يجب أن لا ننسى أن التجربة الديمقراطية مازالت في مهدها الأول، ولا يمكن القفز على مجريات التاريخ. الديمقراطية تجربة تحتاج إلى وقت لنطبيقها، وتحتاج إلى ممارسة طويلة كي تصبح جزءاً من الحياة اليومية الشعوب. الإسلام الديني السياسي ليس الحل، الديمقراطية هي الحل، والإسلام السياسي والديمقراطية لا ولن يلتقيا، مع الأسف.

لا للإسلام السياسي، نعم للديمقراطية
منذر العاصي -

لا يخطئ قراء إيلاف في هذا الأمر، فكلنا، العلمانيون الديمقراطيون والمعتدلون، نخشى أن تستولي القوى السلفية الظلامية على ثورات الربيع العربي. لكنني ذكرت هذا مراراً، دعونا نفسح الفرصة للأحزاب الإسلامية التي أعلنت بوضوح إلتزامها بالديمقراطية كي تجرب حظها في فك مشاكل البلاد. إن وصول حركة النهضة إلي سدة الحكم بعد حصولهم على ٤٠٪ من أصوات الناخبين في إنتخابات وصفت بالشفافية والنزيهة ما هو إلا هزيمة للعلمانية والليبرالية. لكن يجب أن لا ننسى أن التجربة الديمقراطية مازالت في مهدها الأول، ولا يمكن القفز على مجريات التاريخ. الديمقراطية تجربة تحتاج إلى وقت لنطبيقها، وتحتاج إلى ممارسة طويلة كي تصبح جزءاً من الحياة اليومية الشعوب. الإسلام الديني السياسي ليس الحل، الديمقراطية هي الحل، والإسلام السياسي والديمقراطية لا ولن يلتقيا، مع الأسف.

سيتلاشى الغنوشي
مسعد -

بهذا النهج فالغنوشي لن يحقق مآرب المتأسلمين والوصولويين على أجنحة الدين ، تونس في مهب الريح

سيتلاشى الغنوشي
مسعد -

بهذا النهج فالغنوشي لن يحقق مآرب المتأسلمين والوصولويين على أجنحة الدين ، تونس في مهب الريح

غالبية قرّاء إيلاف يخشون سيطرة الإسلاميين
ALYAN -

استمر وجود المسلمين في الاندلس حتى سقوط مملكة غرناطة عام 1492.أي أن المسلمون تواجدوا بالأندلس 781 سنة أي ما يقرب من 8 قرون وحكموها بعدل واستقرار وتركو المسيح حريتهم في العبادةولم يظلموهم او يقتلوهم ويعملو لهم غرف تفتيش وغيرها من انواع العذاب والان اكثر شبابنا يشجع اندية اسبانية وكانة لايعنية ما ارتكبة الاسبان بحق المسلمين والمسلمين اذا حكموا يخافون الله سبحانةوتعالى .ولكن مذا جنى شعب الدول مثل مصر وليبا وتونس وسوريامن حكام غير اسلاميين يدعون الدميقراطية ويتشدقون بها واذا مسك الحكم كانة الحكم ملكي لايريد احد ينافسة فية.

غالبية قرّاء إيلاف يخشون سيطرة الإسلاميين
ALYAN -

استمر وجود المسلمين في الاندلس حتى سقوط مملكة غرناطة عام 1492.أي أن المسلمون تواجدوا بالأندلس 781 سنة أي ما يقرب من 8 قرون وحكموها بعدل واستقرار وتركو المسيح حريتهم في العبادةولم يظلموهم او يقتلوهم ويعملو لهم غرف تفتيش وغيرها من انواع العذاب والان اكثر شبابنا يشجع اندية اسبانية وكانة لايعنية ما ارتكبة الاسبان بحق المسلمين والمسلمين اذا حكموا يخافون الله سبحانةوتعالى .ولكن مذا جنى شعب الدول مثل مصر وليبا وتونس وسوريامن حكام غير اسلاميين يدعون الدميقراطية ويتشدقون بها واذا مسك الحكم كانة الحكم ملكي لايريد احد ينافسة فية.

ليس ربيعا بل خريف
احمد -

طوال فترة الحكومات الدكتاتورية والقضاء شبه التام على كل الاتجهات المعارضة ادا الى عدم وجود قوة معارضة وبدون برنامج سياسي في حال تسلم السلطة في المستقبل مما ادا ايضا جعل الاتجاه الديني ينهض بين المجتمعات العربية وبمساعدة نفاق الحكومة لذلك اصبح من السهولة استحواء الحركات الاسلامية تستحوذ على حركات الربيع العربي وهي ايضا بدون برنامج سياسي ، اقتصادي او ثقافي ، واحب ان انوه الى ان هذا الربيع هو بالحقيقة هو خريف او شتاء سيدخل العالم العربي بفترة عصيبة وطوال فترة طويلة الى ان تفق هذه المجتمعات بانها تسير بأتجاه الخاطئ لان الاحزاب الدينية اكثر بطشا و تخلفا من الحكومات الدكتاتورية ، فلذلك حذاري وحذاري

ليس ربيعا بل خريف
احمد -

طوال فترة الحكومات الدكتاتورية والقضاء شبه التام على كل الاتجهات المعارضة ادا الى عدم وجود قوة معارضة وبدون برنامج سياسي في حال تسلم السلطة في المستقبل مما ادا ايضا جعل الاتجاه الديني ينهض بين المجتمعات العربية وبمساعدة نفاق الحكومة لذلك اصبح من السهولة استحواء الحركات الاسلامية تستحوذ على حركات الربيع العربي وهي ايضا بدون برنامج سياسي ، اقتصادي او ثقافي ، واحب ان انوه الى ان هذا الربيع هو بالحقيقة هو خريف او شتاء سيدخل العالم العربي بفترة عصيبة وطوال فترة طويلة الى ان تفق هذه المجتمعات بانها تسير بأتجاه الخاطئ لان الاحزاب الدينية اكثر بطشا و تخلفا من الحكومات الدكتاتورية ، فلذلك حذاري وحذاري

عين اليقين
ع/عطاالله -

-وأما وجوه الخير فالانذار المبكر عبر الملكوت في كل المجالات والتدخل المقتدر.كن أو ناور.

عين اليقين
ع/عطاالله -

-وأما وجوه الخير فالانذار المبكر عبر الملكوت في كل المجالات والتدخل المقتدر.كن أو ناور.

تصحيح عن الاغلبية
محمد -

;وتحصّل حزب النهضة الإسلامي بزعامة راشد الغنوشي على أغلبية مقاعد المجلس الوطني التأسيسي الذي سيسنّ دستورا للبلاد، في انتخابات أجريت في 23 أكتوبر / تشرين الأول الماضي، ووصفت بالنزيهة; يجب التنصيص على ان النهضة فازت فقط بالاغلبية النسبية وليست الاغلبية المطلقة. ولا ننسى أن أغلبية التونسيين لم تصوت للنهضة - 64% - دون الحديث عن الأصوات الضائعة. الاسلامييون كان لهم حزب واحد وهو النهضة على خلاف العلمانيين واليساريين الذين انقسموا إلى عشرات الاحزاب مما سمح للنهضة بهذه النتيجة وخاصة أن نظام الاقتراع قائم على الحساب النسبي مع احتساب أكبر البواقي. أخيرا، اعتقد أن الذين صوتو للنهضة هي الطبقة المحافظة واليمينية التي يمكن ايجادها في كل الدول. هناك أيضا نسبة من الأصوات المتأرجحة والتي صوتت هذه المرة للنهضة لكن من السهل استدراج هذه الشريحة إلى الجانب الآخر من الطيف السياسي. الاحزاب العلمانية مازلت في بداياتها وأتوقع لها نجاح كبير في الانتخابات القادمة.

تصحيح عن الاغلبية
محمد -

;وتحصّل حزب النهضة الإسلامي بزعامة راشد الغنوشي على أغلبية مقاعد المجلس الوطني التأسيسي الذي سيسنّ دستورا للبلاد، في انتخابات أجريت في 23 أكتوبر / تشرين الأول الماضي، ووصفت بالنزيهة; يجب التنصيص على ان النهضة فازت فقط بالاغلبية النسبية وليست الاغلبية المطلقة. ولا ننسى أن أغلبية التونسيين لم تصوت للنهضة - 64% - دون الحديث عن الأصوات الضائعة. الاسلامييون كان لهم حزب واحد وهو النهضة على خلاف العلمانيين واليساريين الذين انقسموا إلى عشرات الاحزاب مما سمح للنهضة بهذه النتيجة وخاصة أن نظام الاقتراع قائم على الحساب النسبي مع احتساب أكبر البواقي. أخيرا، اعتقد أن الذين صوتو للنهضة هي الطبقة المحافظة واليمينية التي يمكن ايجادها في كل الدول. هناك أيضا نسبة من الأصوات المتأرجحة والتي صوتت هذه المرة للنهضة لكن من السهل استدراج هذه الشريحة إلى الجانب الآخر من الطيف السياسي. الاحزاب العلمانية مازلت في بداياتها وأتوقع لها نجاح كبير في الانتخابات القادمة.

ألإستغلال هي من صميم التعاليم
ورقه بن نوفل -

إستغلوا الهجره للمدينه للنيل من سكانها اليهود والنصارى, وإستغلوا الهجره للحبشه للنيل من ملكها ( العادل ) وإستغلوا من القوانين ألإنسلنيه بأوروبا وهاجروا أليها راكبين البحر وألأخبار تثبت نشرهم للشرائر وألأحقاد وألإرهاب ؟ وكيف لا وأن ألإستغلال هو من صميم التعاليم ! فما علينا ( سوى ) مراجعتها للتأكد ( خير الشواهد التقييه عند قوم والباطنيه عند ألأخرين )

ألإستغلال هي من صميم التعاليم
ورقه بن نوفل -

إستغلوا الهجره للمدينه للنيل من سكانها اليهود والنصارى, وإستغلوا الهجره للحبشه للنيل من ملكها ( العادل ) وإستغلوا من القوانين ألإنسلنيه بأوروبا وهاجروا أليها راكبين البحر وألأخبار تثبت نشرهم للشرائر وألأحقاد وألإرهاب ؟ وكيف لا وأن ألإستغلال هو من صميم التعاليم ! فما علينا ( سوى ) مراجعتها للتأكد ( خير الشواهد التقييه عند قوم والباطنيه عند ألأخرين )

هذا يدل على ان
نشيد -

60،8% من قراء إيلاف أغبياء

هذا يدل على ان
نشيد -

60،8% من قراء إيلاف أغبياء

الاسلام
مواطن -

احيانا يخامرني الشك وانا اجول بين مواضيع هذه الصحيفة والمواضيع والردود يخيل لي ان لايوجد مسلم بينهم

الاسلام
مواطن -

احيانا يخامرني الشك وانا اجول بين مواضيع هذه الصحيفة والمواضيع والردود يخيل لي ان لايوجد مسلم بينهم

الدكتاتورية العلمانية
عدنان شوقي -

لم يترك الاستفتاء خيارا سوى الخشية أو الترحيب.. وكان يفترض أن يكون هناك خيار ثالث للعلمانيين الديمقراطيين من أمثالي الذين لا يرحبون بصعود الاسلاميين ولا يخشون منه بل يعتبرونه جزءا طبيعيا من الحراك الديمقراطي لا يدعو الى الخوف.. نتيجة تدعو للتأمل أن ستين بالمئة من المشاركين يخشون الديمقراطية.. وبالنسبة لي هو أمر طبيعي فقراء ايلاف أغلبهم من الفئة المساة علمانية.. وهي في السياق العربي مرادفة للدكتاتورية والخوف من الشعب ومن الناس العاديين ومن تعددية الآراء.. ولا غرابة في ذلك فهم امتداد للمدارس الشمولية اليسارية والقومية التي هيمنت على عالمنا العربي وتركته قاعا صفصفا.

الدكتاتورية العلمانية
عدنان شوقي -

لم يترك الاستفتاء خيارا سوى الخشية أو الترحيب.. وكان يفترض أن يكون هناك خيار ثالث للعلمانيين الديمقراطيين من أمثالي الذين لا يرحبون بصعود الاسلاميين ولا يخشون منه بل يعتبرونه جزءا طبيعيا من الحراك الديمقراطي لا يدعو الى الخوف.. نتيجة تدعو للتأمل أن ستين بالمئة من المشاركين يخشون الديمقراطية.. وبالنسبة لي هو أمر طبيعي فقراء ايلاف أغلبهم من الفئة المساة علمانية.. وهي في السياق العربي مرادفة للدكتاتورية والخوف من الشعب ومن الناس العاديين ومن تعددية الآراء.. ولا غرابة في ذلك فهم امتداد للمدارس الشمولية اليسارية والقومية التي هيمنت على عالمنا العربي وتركته قاعا صفصفا.

البديل الاسلامي
ليث -

ان تجربة الاسلاميين اقترنت دائما بالصراع مع الحكام الدين ليسوا سوى نتاج الاستعمار الدي قبل بهم ليمثلوه بعد الاستقلال الصوري فكانوا في صراع مع هؤلاء الحكام من جهة و في صراع مع الفكر الاسلامي الدي عليه ان يستجيب لمعطيات متغيرة متنوعة و سريعة فاما ان يبقى الاسلام احكاما و تشاريع غير ممكنة التطبيق الا في مجتمعات متخلفة و هدا ما يريد الغرب اقناعنا به او ان نرقى بفكرنا الاسلامي لجعله عصريا متماشيا مع تحديات الحداثة مجيبا على كل الاسئلة الصعبة التي يطرحها العلمانيون و اني ارى ان الاسلاميين يجتهدون في مواجهة هده التحديات و لا يقفون عن مواجهتها باجتهادات اراها الاصعب في التاريخ الاسلامي حيث ان مفهوم الدولة المدنية الدي تبناه الاسلاميون ليس سوى رد حقيقي على مفهوم الدولة الائكية او العلمانية التي تضع نفسها في صراع مع الدين من جهة و لا تحمل ارادة انتاج مجتمع رائد للانسانية اما مفهوم الدولة المدنية فهو لا ينفي اسلامية الدولة و لكنه ينزع على الحكام سيف الدين الدي يمكنهم من السيطرة و الغطرسة و هكدا يمكننا ايجاد مجتمع حيوي يمسك باسباب الحداثة و لا يبتعد عن ثوابت دينه و ان الديمقراطية بهدا المفهوم تكون حكم الشعب المسلم لنفسه بلا وصاية لا دينية و لا علمانية فيجد لنفسه مكانا بين الحضارات و يكون ربما مثالا لبقيةالعالم الدي فقد الجانب الروحي من تشريعاته حتى اصبح خاويا

البديل الاسلامي
ليث -

ان تجربة الاسلاميين اقترنت دائما بالصراع مع الحكام الدين ليسوا سوى نتاج الاستعمار الدي قبل بهم ليمثلوه بعد الاستقلال الصوري فكانوا في صراع مع هؤلاء الحكام من جهة و في صراع مع الفكر الاسلامي الدي عليه ان يستجيب لمعطيات متغيرة متنوعة و سريعة فاما ان يبقى الاسلام احكاما و تشاريع غير ممكنة التطبيق الا في مجتمعات متخلفة و هدا ما يريد الغرب اقناعنا به او ان نرقى بفكرنا الاسلامي لجعله عصريا متماشيا مع تحديات الحداثة مجيبا على كل الاسئلة الصعبة التي يطرحها العلمانيون و اني ارى ان الاسلاميين يجتهدون في مواجهة هده التحديات و لا يقفون عن مواجهتها باجتهادات اراها الاصعب في التاريخ الاسلامي حيث ان مفهوم الدولة المدنية الدي تبناه الاسلاميون ليس سوى رد حقيقي على مفهوم الدولة الائكية او العلمانية التي تضع نفسها في صراع مع الدين من جهة و لا تحمل ارادة انتاج مجتمع رائد للانسانية اما مفهوم الدولة المدنية فهو لا ينفي اسلامية الدولة و لكنه ينزع على الحكام سيف الدين الدي يمكنهم من السيطرة و الغطرسة و هكدا يمكننا ايجاد مجتمع حيوي يمسك باسباب الحداثة و لا يبتعد عن ثوابت دينه و ان الديمقراطية بهدا المفهوم تكون حكم الشعب المسلم لنفسه بلا وصاية لا دينية و لا علمانية فيجد لنفسه مكانا بين الحضارات و يكون ربما مثالا لبقيةالعالم الدي فقد الجانب الروحي من تشريعاته حتى اصبح خاويا

الخوف من المتأسلمين وليس من الإسلام
طلعت جبر -

معروف أن الذى أشعل شرارة الثورة فى مصر كانوا شباب الإنترنيت وحركة 6 إبريل وكفاية وغيرها من الحركات التحريرية التى لم تأخذ من الدين وسيلة أو متاجرة . شباب و شيوخ لم يفكروا فى هويتهم السياسية ولكنهم فكروا فى وطنهم وكيفية الخلاص من حكم العسكر الديكتاتورى الذى جثم على صدر مصر طوال 60 عاما .عندما قام الأجداد بثورة 1919 كان الطابع الغالب فى مصر هو الليبرالى فوجدنا أثناء تلك الثورة الشيخ يخطب فى الكنيسة و القسيس يخطب فى المسجدووجدنا المحامى المسيحى الأشهر مكرم عبيد باشا صاحب المقولة الشهيرة نحن مسلمون وطناً ونصارى ديناً، اللهم اجعلنا نحن المسلمين لك، وللوطن انصارا اللهم اجعلنا نحن نصارى لك، وللوطن مسلمين تخيلوا هذه كانت روح مصر قبل 1952 وجاء دستور 1923 الليبرالى الذى أعده السنهورى باشا ليؤكد ليبرالية مصر وكانت مصر فى ذلك العهد دولة مهجر سواء لأشقاء عرب ينشدون جو الحرية أو أوربيون مثل الطليان و اليونانيين ينشدون مستوى معيشة أفضل ! ولم يفكر مصرى واحد وقتها ان يهجر وادى النيل بحثا عن لقمة العيش أو الحرية . ومع حكم العسكر و الغاء الحياة النيابية و تأميم الصحف وفقدان الأزهر لإستقلاليته على يد عبدالناصر بدأ التحلل الإجتماعى والفقر الخلقى والمالى يظهر واضحا و بالتدريج فى مصر ، فعندما تكبت الحريات ينبذ الشعب العلم و المعرفة ويمسك بتلابيب الدين ، فيأخذ من قشوره ويتجاهل الجوهروكما قال الشيخ محمد عبده مجدد العصر كلما زادت الأمة جهلاً زادت تمسكاً بقشور دينها، وكلما زادت نكوصاً واستعماراً، زاد تجهيلها للغير، وهجومها على كل ما يأتي منه بحكم العداء العام الذي لا انتقاء فيه . لذا عندما قامت الثورة من شباب الطبقة المتوسطة و العالية شاركتها جموع الشعب المصرى بجميع أطيافها و إتجاهاتها لأن فى تلك اللحظات التاريخية لم يفكر أحد الا فى مصر . ثم أتى المتأسلمون ، المتاجرون بدين الله لأغراض سياسية ودنيوية دون إستحياء من الله ليركبوا الثورة ويصنفوا المعارض لهم بأنه علمانى أو ليبرالى كافر ! و أنا أتسائل إذا كانت الدول العلمانية و الليبرالية متخلفة وكافرة فلماذا يلجأ اليها الإسلاميون المتشددون هربا من أحكام فى بلادهم ؟!! ولماذا هم يصنعون و ينتجون ويبتكرون ونحن نعيش عالة على إجتهادهم ؟ ولماذا نجد فى بلادهم دولة الفاروق عمر بن الخطاب من بيت مال لفقرائهم ؟ ولا ينام عنهم جائع أو محتاج ؟ بينما فى بلادنا ين

الخوف من المتأسلمين وليس من الإسلام
طلعت جبر -

معروف أن الذى أشعل شرارة الثورة فى مصر كانوا شباب الإنترنيت وحركة 6 إبريل وكفاية وغيرها من الحركات التحريرية التى لم تأخذ من الدين وسيلة أو متاجرة . شباب و شيوخ لم يفكروا فى هويتهم السياسية ولكنهم فكروا فى وطنهم وكيفية الخلاص من حكم العسكر الديكتاتورى الذى جثم على صدر مصر طوال 60 عاما .عندما قام الأجداد بثورة 1919 كان الطابع الغالب فى مصر هو الليبرالى فوجدنا أثناء تلك الثورة الشيخ يخطب فى الكنيسة و القسيس يخطب فى المسجدووجدنا المحامى المسيحى الأشهر مكرم عبيد باشا صاحب المقولة الشهيرة نحن مسلمون وطناً ونصارى ديناً، اللهم اجعلنا نحن المسلمين لك، وللوطن انصارا اللهم اجعلنا نحن نصارى لك، وللوطن مسلمين تخيلوا هذه كانت روح مصر قبل 1952 وجاء دستور 1923 الليبرالى الذى أعده السنهورى باشا ليؤكد ليبرالية مصر وكانت مصر فى ذلك العهد دولة مهجر سواء لأشقاء عرب ينشدون جو الحرية أو أوربيون مثل الطليان و اليونانيين ينشدون مستوى معيشة أفضل ! ولم يفكر مصرى واحد وقتها ان يهجر وادى النيل بحثا عن لقمة العيش أو الحرية . ومع حكم العسكر و الغاء الحياة النيابية و تأميم الصحف وفقدان الأزهر لإستقلاليته على يد عبدالناصر بدأ التحلل الإجتماعى والفقر الخلقى والمالى يظهر واضحا و بالتدريج فى مصر ، فعندما تكبت الحريات ينبذ الشعب العلم و المعرفة ويمسك بتلابيب الدين ، فيأخذ من قشوره ويتجاهل الجوهروكما قال الشيخ محمد عبده مجدد العصر كلما زادت الأمة جهلاً زادت تمسكاً بقشور دينها، وكلما زادت نكوصاً واستعماراً، زاد تجهيلها للغير، وهجومها على كل ما يأتي منه بحكم العداء العام الذي لا انتقاء فيه . لذا عندما قامت الثورة من شباب الطبقة المتوسطة و العالية شاركتها جموع الشعب المصرى بجميع أطيافها و إتجاهاتها لأن فى تلك اللحظات التاريخية لم يفكر أحد الا فى مصر . ثم أتى المتأسلمون ، المتاجرون بدين الله لأغراض سياسية ودنيوية دون إستحياء من الله ليركبوا الثورة ويصنفوا المعارض لهم بأنه علمانى أو ليبرالى كافر ! و أنا أتسائل إذا كانت الدول العلمانية و الليبرالية متخلفة وكافرة فلماذا يلجأ اليها الإسلاميون المتشددون هربا من أحكام فى بلادهم ؟!! ولماذا هم يصنعون و ينتجون ويبتكرون ونحن نعيش عالة على إجتهادهم ؟ ولماذا نجد فى بلادهم دولة الفاروق عمر بن الخطاب من بيت مال لفقرائهم ؟ ولا ينام عنهم جائع أو محتاج ؟ بينما فى بلادنا ين

لست مع
نوارة منذر -

لست مع استلام الاسلاميين السلطة في أي مكان في القرن الواحد والعشرين فالرجوع إلى الوراء مضرّ وخاطيء ..وخاصة الآن وبعد تبدل المفاهيم وعودة الصح والخطأ لمكانهما الصحيح لم تعد هناك حاجة لمن يملي علينا قواعد السلوك وما إلى ذلك الانسان الحاالي أكثر ذكاءً ووعياً ويعرف أكثر ماذا يريد ..فليبقى الدين في مكانه الصحيح جزء من تكون الشخصية وجانب هام للتوازن النفسي ..وليتركوا السياسة والسلطة لأهلها ..أما إن أرادوا التجريب فليرونا ما عندهم ..فكلنا آذان صاغية .

لست مع
نوارة منذر -

لست مع استلام الاسلاميين السلطة في أي مكان في القرن الواحد والعشرين فالرجوع إلى الوراء مضرّ وخاطيء ..وخاصة الآن وبعد تبدل المفاهيم وعودة الصح والخطأ لمكانهما الصحيح لم تعد هناك حاجة لمن يملي علينا قواعد السلوك وما إلى ذلك الانسان الحاالي أكثر ذكاءً ووعياً ويعرف أكثر ماذا يريد ..فليبقى الدين في مكانه الصحيح جزء من تكون الشخصية وجانب هام للتوازن النفسي ..وليتركوا السياسة والسلطة لأهلها ..أما إن أرادوا التجريب فليرونا ما عندهم ..فكلنا آذان صاغية .

رجاءا إنشروا
كامل -

كما نشرتم ل8 ول 9 وهل هذين التعليقين صمن شروط النشر !! واحد يعتدي لفضيا على قراء إيلاف ونشرتم!! والاخر يدعوا الى التحريض الطائفي ونشرتم ايضا, وعسى ان لا تنقطوا تعليقي ام تصعونه تحت خانة خارج الموضوع او مكرر او خالف شروط النشر لانها الحقيقة. لرقم 8, 60% اغبياء!!! اليس هذا احسن من 99% إرهابيين وقتلة وكذابين محترفين. ولرقم 9, المسلمين الخيرين موجودين, ولكن وجود امثالك يعني التحول الى الارهاب والتعصب والقتل, وبما انك واحد منهم فانك تفتش عن ملتك, وهم غير موجودين في إيلاف, فتش عنهم في مواقع الارهاب والتطرف, ومنهم حدوقة وبندق ومراد,و ستجد غايتك.

رجاءا إنشروا
كامل -

كما نشرتم ل8 ول 9 وهل هذين التعليقين صمن شروط النشر !! واحد يعتدي لفضيا على قراء إيلاف ونشرتم!! والاخر يدعوا الى التحريض الطائفي ونشرتم ايضا, وعسى ان لا تنقطوا تعليقي ام تصعونه تحت خانة خارج الموضوع او مكرر او خالف شروط النشر لانها الحقيقة. لرقم 8, 60% اغبياء!!! اليس هذا احسن من 99% إرهابيين وقتلة وكذابين محترفين. ولرقم 9, المسلمين الخيرين موجودين, ولكن وجود امثالك يعني التحول الى الارهاب والتعصب والقتل, وبما انك واحد منهم فانك تفتش عن ملتك, وهم غير موجودين في إيلاف, فتش عنهم في مواقع الارهاب والتطرف, ومنهم حدوقة وبندق ومراد,و ستجد غايتك.

الى رقم#3 ALYAN
لارا -

ياصديقي :المسلمون كانوا إستعماراً في إسبانيا(مستعمرين إسبانيا), لو كنت انت مكان الإسبان , هل ترضى ان يحكمك السيخ او الهندوس لأنهم (اصحاب رسالة سماوية على رأيهم)!!. هل ترضى ان يقولوا لك : ان الدين عند الإله هو الهندوسية , وإننا اصحاب رسالة سماوية (القوة والجبروت معهم) وان دينكم دين ارضي و نحن هنا لنخرجكم من الظلمات الى النور, ولننقل لكم الحضارة والمعرفة والعلم!!! سؤالي بسيط : هل ترضى ان يحكموك ويحتلوا أرضك حسب منطقهم!! نفس هذا المنطق إستخدمه المسلمون في إسبانيا. فكر بالعقل والمنطق. ملاحظة: غالبية المتدينين (من أي دين) عندما تحاورهم بالمنطق, يرددون نفس الإجابات او يصمتون في أحسن الأحوال!! لماذا لا نستخدم العقل الذي ميزنا(بضم الميم) به عن سائر الكائنات. هل من مؤمن يجيبني بالمنطق والعقل وليس من (الكتب المقدسة) ؟

الى رقم#3 ALYAN
لارا -

ياصديقي :المسلمون كانوا إستعماراً في إسبانيا(مستعمرين إسبانيا), لو كنت انت مكان الإسبان , هل ترضى ان يحكمك السيخ او الهندوس لأنهم (اصحاب رسالة سماوية على رأيهم)!!. هل ترضى ان يقولوا لك : ان الدين عند الإله هو الهندوسية , وإننا اصحاب رسالة سماوية (القوة والجبروت معهم) وان دينكم دين ارضي و نحن هنا لنخرجكم من الظلمات الى النور, ولننقل لكم الحضارة والمعرفة والعلم!!! سؤالي بسيط : هل ترضى ان يحكموك ويحتلوا أرضك حسب منطقهم!! نفس هذا المنطق إستخدمه المسلمون في إسبانيا. فكر بالعقل والمنطق. ملاحظة: غالبية المتدينين (من أي دين) عندما تحاورهم بالمنطق, يرددون نفس الإجابات او يصمتون في أحسن الأحوال!! لماذا لا نستخدم العقل الذي ميزنا(بضم الميم) به عن سائر الكائنات. هل من مؤمن يجيبني بالمنطق والعقل وليس من (الكتب المقدسة) ؟