أخبار

التصويت بالوكالة يخلق سخطًا عارمًا في أوساط الجالية المغربية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
جالية مغربية عائدة إلى بلدها

يسود سخط عارم في أوساط الفعاليات المغربية في المهجر تجاه الأسلوب الذي اتبعته الحكومة بإقصاء المهاجرين من الانتخابات المقبلة. ورفض هؤلاء مبدأ التصويت بالوكالة، خصوصاً بعد المنحى الذي اتخذه مكسبهم الدستوري الأخير في هذا الشأن.

يسود استياء شبه عام لدى الفاعلين المغاربة في الخارج على المآل، الذي وصل إليه حقهم في المشاركة السياسية، بعد بزوغ بصيص أمل بموجب التعديل الدستوري الأخير في هذا الخصوص. وحالة عدم الرضى تلك تنسحب حتى على ممثلي الأحزاب السياسية في الخارج، والتي تشارك من قريب وبعيد في اللعبة السياسية في المغرب.

لمست إيلاف نوعًا من التوتر الداخلي في بعض هذه الأحزاب، خصوصًا الحكومية منها، مع تمثيليتها في الخارج، والتي تشعر أن تنظيماتها السياسية خذلتها بعدم محاولتها تدارك الاختيار الحكومي بشأن المشاركة السياسية للجالية المغربية، بإشراك الأخيرة عن طريق ترشيح عدد معين منها في المغرب.

تشعر هذه الأحزاب بشيء من الحرج للحديث في الموضوع تجنبًا لاحتكاكات حزبية داخلية تضرّ بوحدة أحزابها، في حين لا تجد المعارضة أيضرر في إطلاق العنان للسانها بهدف انتقاد هذا الإشراك الخجول للجالية في العملية السياسية في المغرب.

خوف الحكومةمن مشاركة الجالية

يعتبر عضو المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية عمر المرابط أنه "لا توجد إرادة سياسية لإشراك الجالية، رغم ما جاء به الدستور من نقاط إيجابية في الموضوع"، والحكومة المغربية، بحسب تقديره، "ترفض وتتخوف من مشاركة الجالية".

ويفسر مسؤول اللجنة المركزية لمغاربة الخارج لحزب العدالة والتنمية هذه التخوفات بقوله: "إنه الخوف من المجهول، الخوف من أناس اعتادوا على الحرية الكاملة وعلى الممارسة الديمقراطية في أعتاب الديمقراطيات الغربية، الخوف من أناس يرتكز عليهم الاقتصاد المغربي... من أناس لا يمكن التحكم فيهم بسهولة".

ويتابع قائلاً: "لهذا تعللت ولا تزال تتعلل الحكومة بأمور يعرف الداني والبعيد أنها واهية وغير صحيحة. والواقع أن الأحزاب المغربية والأحزاب الإدارية التابعة لها ليس لها موضع قدم في الخارج، والوداديات التي كانت تتبعها أُعلن إفلاسها وفشلها".

كما يرى أن "الجالية نفسها تغيرت بنيتها من مجرّد عمال إلى أطر ومهندسين وأطباء وكفاءات عالية من أبناء الشعب، الذين لا ينتمون إلى العائلات النافذة والمتمكنة، وهذا يخيف أصحاب المصالح والنفوذ".

ويؤكد القيادي في العدالة و التنمية، المحسوب على الأحزاب الإسلامية في المغرب، تخوف المسؤولين السياسيين في الرباط كذلك، من تسجيل الإسلاميين المغاربة في الخارج نتائج إيجابية جدًا، وذلك بقوله: "يمكن أن أقول أيضًا إن ميول الجالية الانتخابية معروفة، وما الدليل إلا نتائج نظيرتها التونسية الأخيرة".

غياب تصور وسياسة واضحة حول الهجرة

لم يستغرب الناشط الأمازيغي محمود بلحاج موقف حكومة الرباط بعدم إشراك المهاجرين المغاربة في العملية السياسية من خلال الانتخابات المقبلة، واعتبر الأمر "شيئًا عاديًا جدًا".

وقال بلحاج، في تصريح لإيلاف: "حكومة الرباط لا تملك تصوراً وسياسةً واضحةً تجاه الهجرة والمهاجرين، إذا استثنينا بعض "الأنشطة" الصيفية وبعض اللقاءات التي تنظمها السفارات المغربية في الخارج بالتنسيق مع وزارة محمد عامر أو مع ما يسمّى بمجلس الجالية المغربية في الخارج، وهي أنشطة تهدف أساسًا إلى استمرار تدفق أموال المهاجرين فقط".

وأكد بلحاج أن "مطلب مشاركة المهاجرين في الانتخابات المغربية من أبرز المطالب التي تنادي بها القوى المغربية الديمقراطية في الخارج والداخل، حيث لا يمكن لنا الحديث عن المواطنة - نقصد هنا مواطنة مغاربة الخارج - من دون مشاركتهم في العملية السياسية".

بحكاني: نفاق سياسي ماكر

من جهته، عبّر رئيس مؤسسة التواصل للثقافة والإعلام في هولندا، بنيونس بحكاني، عن "صدمته من المستوى غير المسؤول الذي تعاملت به السلطات المغربية مع موضوع مشاركة مغاربة العالم" على حد تعبيره.

وتساءل بحكاني: "كيف يعقل أن يتم تجاوز الخطاب الملكي، والوعود السابقة سنة 2007 وتجاهل الوعي السياسي الحاضر بقوة في الخارج، رغم أننا نعيش اليوم مخاضًا ديمقراطيًا عسيرًا في العالم العربي في ظل الربيع العربي؟".

واعتبر أن "ما يحصل اليوم مع مغاربة العالم ينبئ بخريف ديمقراطي في المغرب"، مضيفا أنه "انطلاقًا من مبادئ حقوق الإنسان، التصويت والترشيح حق تضمنه القوانين والمواثيق الدولية. والدستور الحالي نفسه ينص على ذلك، غير أن العجب في المغرب، يتمثل في خروج ابتكار غريب سُمّي بالتصويت بالوكالة".

في المضمار نفسهيتساءل: "كيف يعقل أن توضع مستقبلاً تشريعات تخصّ الهجرة والمهاجرين في غياب تام لمن يهمهم الأمر؟ هذا إقصاء لا ريب فيه وغير مفهوم".

ورأى بحكاني في ذلك "نفاقاً سياسياً ماكراً مستمد من سيناريو تم إخراجه بطريقة سينمائية بعيدًا عن الحبكة في التأليف، يلعب فيه المهاجر دور البطل، الذي يضحّي بحياته في سبيل قضايا وطنه، لأنه يبقى مجرد ورقه سياسية يتم التلاعب بها ويلجأ إليها المغرب في أيامه السياسية الصعبة والحالكة".

مواقف الأحزاب "المحتشمة"

تُحمِّل الفعاليات المغربية في المهجر الأحزاب مسؤولية هذا الوضع، إذ اعتبر بنيونس بحكاني أن مواقفها في هذا الشأن "محتشمة"، ويقصد بالتحديد تلك التي تصف نفسها "بالوطنية"، مبديًا "أسفه" لذلك، لأنها، بحسب رأيه، "لا ترقى إلى مستوى هذه الأحزاب التي دافع عنها المهاجرون أيام سنوات الرصاص وبداية البناء الديمقراطي".

من جانبه وصف الدكتور محمد أمرزيقة هذا الاختيار الحكومي "بالمؤامرة المحبوكة في دهاليز معادية للجالية"، مضيفا في كلمة لإيلاف: "كنا ننتظر من الأحزاب أو ما بقي منها أن تتماهى مع المطالب المشروعة للجالية في الحقوق السياسية والمواطنة الكاملة وأن تجعلها جزءاً من برامجها السياسية. والحقيقة المؤسفة أنمعظمها أدار الظهر لها وتجاهل بصمت جبان أصوات الجالية المنددة بهذا الحيف والرافضة بالإجماع لهذا الإقصاء المر".

وقال هذا الناشط المعروف في صفوف الجالية المغربية في فرنسا: "لم ولن نفهم هذا الإمعان في التعامل مع مغاربة الخارج كقاصرين والتحايل الفج والوقح على الدستور الذي، وبعد إلحاح، اعترف لمغاربة الخارج بما هو حق طبيعي. لا نفهم كيف للدولة أن تأخذ من الجالية بيد ما أعطته بيد أخرى؛ أي أن تحرمها بقانون تنظيمي ما أقره لها الدستور الجديد".

ويخلص أمرزيقة إلى أن "الجالية المغربية قد استنفذت آخر رصيدها من الثقة واستنفذت ما بقي لها من صبر، ولم يبقَ أمامها سوى الغضب والتصدي لهذا السيناريو الذي لا يضرّ بمغاربة الخارج فحسب، بل بالمغرب".

كما شدد في السياق نفسه على"أن هذه المحنة لن تدوم، بل سيكون لها الفضل في جمع شتات مغاربة الخارج، وتوحيد صفوفهم، وتجاوز خلافاتهم، وفرض الاحترام والتقدير في العلاقة معهم".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الإنتخابات وصفة طبية لتهدئة الحراك
عمر سالم -

قبل الحديث عن هذه الإنتخابات التجميلية للحكم المطلق، يجب تسليط الضوء على طبيعة السلطة السياسية لهذا البلد ودور الأحزاب العاملة في الحقل السياسي والمعروف باستنساخ الأحزاب الفئران ؛هل هي علاقة تعاقدية أم عقد تملك ؟ فالمخزن في هذا الوطن يعتبر السلطة السياسية أمانة لا يمكن تفويتها أو التفاوض بشأنها بمعنى أن المغاربة سيظلون رعايا أوفياء لا مواطنين

الإنتخابات وصفة طبية لتهدئة الحراك
عمر سالم -

قبل الحديث عن هذه الإنتخابات التجميلية للحكم المطلق، يجب تسليط الضوء على طبيعة السلطة السياسية لهذا البلد ودور الأحزاب العاملة في الحقل السياسي والمعروف باستنساخ الأحزاب الفئران ؛هل هي علاقة تعاقدية أم عقد تملك ؟ فالمخزن في هذا الوطن يعتبر السلطة السياسية أمانة لا يمكن تفويتها أو التفاوض بشأنها بمعنى أن المغاربة سيظلون رعايا أوفياء لا مواطنين

.........
Дорогой Большой -

خارج الموضوع

.........
Дорогой Большой -

خارج الموضوع

غريب أمركم
انور المغربي -

لم أفهم ما معنى التصويت بالوكالة,لكن على العموم الجالية المغربية في الخارج من حقها المشاركة في الحياة السياسية المغربية وهذا ما يكفله الدستور لها.يجب تطبيق الدستور لكي يحس المواطنون بالتحول الحقيقي ولكي نقطع الطريق على أصحاب النفوس الضعيفة.

غريب أمركم
انور المغربي -

لم أفهم ما معنى التصويت بالوكالة,لكن على العموم الجالية المغربية في الخارج من حقها المشاركة في الحياة السياسية المغربية وهذا ما يكفله الدستور لها.يجب تطبيق الدستور لكي يحس المواطنون بالتحول الحقيقي ولكي نقطع الطريق على أصحاب النفوس الضعيفة.

المقاطعة
Rachid Dahiri -

ادا حرمونا من الادلاء باصواتنا فنحن المهاجرون نطلب من عائلاتنا الموجودة بالمغر ب ان تقاطع الانتخابات و نترك الاحزاب تصوت لوحدها وهذه هى الديمقراطية

المقاطعة
Rachid Dahiri -

ادا حرمونا من الادلاء باصواتنا فنحن المهاجرون نطلب من عائلاتنا الموجودة بالمغر ب ان تقاطع الانتخابات و نترك الاحزاب تصوت لوحدها وهذه هى الديمقراطية

السيد الدكتور ومن معه...
Ali Elmessari -

حقا أمثال الدكتور محمد امرزيقة الباحث في العلوم السوسيولوجية الذي وصفتموه بالناشط المعروف في صفوف الجالية بفرنسا، هم من يعيق جهود الدولة في التعاطي مع ملف هذه الفئة من الشعب المغربي ، أمثال امرزيقة الذي شرعن عملية إستبدال الأسماء المغربية الإسلامية بأسماء غربية صليبية فوصف قرار الأم المغربية المقيمة بمرسليا باستبدال إسمي إبنيها محمد وفاطمة إلى كيفان ونادية، بأنه قرار شرعي ،مفسّرًا ذلك بقوله أن الاسم هو عنصر مؤسس للهوية الفردية والشخصية للفرد وللتوازن النفسي والسيكولوجي للطفل، والحصول على اسم حق تؤطره القوانين الوطنية لكل بلد، وهذا الحق تم الاعتراف به والتصديق عليه من خلال اتفاقية للأمم المتحدة تعود إلى 20 نوفمبر 1989. من خلال هذا الموقف للسيد الدكتور في التعاطي مع بعض القضايا التي تهم الجالية المغربية في الخارج نستطيع أن ننقاش الموضوع ، أما بالنسبة للأخ بنيونس بحكاني قرأت إسمك ودفعني فضولي للبحث في كل القواميس والعناوين بهولندا ولم أجد إسمك ياأخي بنيونس بحكاني وإستغربت أنك قدمت نفسك كإعلامي في المهجر وماهي الهيئة الإعلامية التي تشتغل معها وماهي المعاهد الإعلامية التي درست بها.كفى كذبا على الناس واتركوا المجال لأصحابه ، ياأخي يوجد بهولندا مجموعة من الصحافيات والصحافيين المغاربة ، مصطفى أوقبيح مراسل صحفي وتلفزي معروف وليلى عبيد مقدمة الأخبار في القنوات العمومية الهولندية وكريمة الإدريسي ومحمد زيان بإذاعة هولندا العالمية واللائحة طويلة أما إسمكم فلا يوجد نهائيا لا محليا ولا وطنيا ومن الأحسن أن لا تفتح عليك قوسا لن تستطيع إغلاقه مستقبلا ، يا أخ بنيونس رئيس مؤسسة التواصل للثقافة والإعلام بهولند أطفال أوتريخت ينتظرونك لإصطحابهم إلى مخيمات مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة القاطنين بالخارج وهذا ملف آخر سنقوم بفتح صفحاته في وقت مناسب ، من هنا ننتقل إلى الكلام فيما هو أهم ،،، تنص المادة 4 المكررة من القانون 23.06 المتعلق بمدونة الإنتخابات ، على أنه يمكن للمغاربة ذكورا وإناث المزدادين خارج تراب المملكة ، والمقيمين بالخارج ، أن يطلبوا قيدهم في اللوائح الإنتخابية العامة ،ويمكن أن يتم هذا القيد حسب إختيار المعنيين بالأمر بإحدى الجماعات التالية ، 1 الجماعة التي يتوفر فيها المعني بالأمر على أملاك أو نشاط مهني أو تجاري ، 2 الجماعة التي قيد في لوائحها أحد الوالدين أوالزوج أو الز

السيد الدكتور ومن معه...
Ali Elmessari -

حقا أمثال الدكتور محمد امرزيقة الباحث في العلوم السوسيولوجية الذي وصفتموه بالناشط المعروف في صفوف الجالية بفرنسا، هم من يعيق جهود الدولة في التعاطي مع ملف هذه الفئة من الشعب المغربي ، أمثال امرزيقة الذي شرعن عملية إستبدال الأسماء المغربية الإسلامية بأسماء غربية صليبية فوصف قرار الأم المغربية المقيمة بمرسليا باستبدال إسمي إبنيها محمد وفاطمة إلى كيفان ونادية، بأنه قرار شرعي ،مفسّرًا ذلك بقوله أن الاسم هو عنصر مؤسس للهوية الفردية والشخصية للفرد وللتوازن النفسي والسيكولوجي للطفل، والحصول على اسم حق تؤطره القوانين الوطنية لكل بلد، وهذا الحق تم الاعتراف به والتصديق عليه من خلال اتفاقية للأمم المتحدة تعود إلى 20 نوفمبر 1989. من خلال هذا الموقف للسيد الدكتور في التعاطي مع بعض القضايا التي تهم الجالية المغربية في الخارج نستطيع أن ننقاش الموضوع ، أما بالنسبة للأخ بنيونس بحكاني قرأت إسمك ودفعني فضولي للبحث في كل القواميس والعناوين بهولندا ولم أجد إسمك ياأخي بنيونس بحكاني وإستغربت أنك قدمت نفسك كإعلامي في المهجر وماهي الهيئة الإعلامية التي تشتغل معها وماهي المعاهد الإعلامية التي درست بها.كفى كذبا على الناس واتركوا المجال لأصحابه ، ياأخي يوجد بهولندا مجموعة من الصحافيات والصحافيين المغاربة ، مصطفى أوقبيح مراسل صحفي وتلفزي معروف وليلى عبيد مقدمة الأخبار في القنوات العمومية الهولندية وكريمة الإدريسي ومحمد زيان بإذاعة هولندا العالمية واللائحة طويلة أما إسمكم فلا يوجد نهائيا لا محليا ولا وطنيا ومن الأحسن أن لا تفتح عليك قوسا لن تستطيع إغلاقه مستقبلا ، يا أخ بنيونس رئيس مؤسسة التواصل للثقافة والإعلام بهولند أطفال أوتريخت ينتظرونك لإصطحابهم إلى مخيمات مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة القاطنين بالخارج وهذا ملف آخر سنقوم بفتح صفحاته في وقت مناسب ، من هنا ننتقل إلى الكلام فيما هو أهم ،،، تنص المادة 4 المكررة من القانون 23.06 المتعلق بمدونة الإنتخابات ، على أنه يمكن للمغاربة ذكورا وإناث المزدادين خارج تراب المملكة ، والمقيمين بالخارج ، أن يطلبوا قيدهم في اللوائح الإنتخابية العامة ،ويمكن أن يتم هذا القيد حسب إختيار المعنيين بالأمر بإحدى الجماعات التالية ، 1 الجماعة التي يتوفر فيها المعني بالأمر على أملاك أو نشاط مهني أو تجاري ، 2 الجماعة التي قيد في لوائحها أحد الوالدين أوالزوج أو الز

نحن راشدون
jawad -

من يتحكم فينا و يتكلم نيابة عنا نحن راشدون لسنا قصرا \بضم القاف\ دعونا نعبر و لو مرة عما بداخلنا و عما يدور حولنا.لك المولى يا وطن من رعاع يتحكمون فيك و فينا.

نحن راشدون
jawad -

من يتحكم فينا و يتكلم نيابة عنا نحن راشدون لسنا قصرا \بضم القاف\ دعونا نعبر و لو مرة عما بداخلنا و عما يدور حولنا.لك المولى يا وطن من رعاع يتحكمون فيك و فينا.

المغاربة المقيمين في الخارج أو مغاربة العالم؟
نبيل -

هل المهاجرون المغاربة هم مغاربة مقيمين في الخارج أو مغاربة العالم؟ حيث إن من بين شروط المواطنة المغربية أن يكون المغربي والمغربية مولودا لأب مغربي أو أم مغربية وأن يتحدث الدارجة المغربية أو الأمازيغية، وأن يردد النشيد الوطني عن ظهر قلب مثلما يردد الأطفال وراء الفقيه في الكتاب، فإن المهاجرين المغاربة سواء كانوا مقيمين في الخارج أو في العالم لا يحق لأحد أن ينوب عنهم في ممارسة حقوقهم السياسية في وطنهم الذين انطلقوا منه للخارج والعالم ولم يطلقوه

المغاربة المقيمين في الخارج أو مغاربة العالم؟
نبيل -

هل المهاجرون المغاربة هم مغاربة مقيمين في الخارج أو مغاربة العالم؟ حيث إن من بين شروط المواطنة المغربية أن يكون المغربي والمغربية مولودا لأب مغربي أو أم مغربية وأن يتحدث الدارجة المغربية أو الأمازيغية، وأن يردد النشيد الوطني عن ظهر قلب مثلما يردد الأطفال وراء الفقيه في الكتاب، فإن المهاجرين المغاربة سواء كانوا مقيمين في الخارج أو في العالم لا يحق لأحد أن ينوب عنهم في ممارسة حقوقهم السياسية في وطنهم الذين انطلقوا منه للخارج والعالم ولم يطلقوه