تركمان العراق يطالبون بحماية دوليّة ولجنة تقصي حقائق باستهدافهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
طالب تركمان العراق، الذين يمثلون القومية الثالثة في البلاد، بحماية دوليّة وإرسال لجنة تقصي الحقائق في عمليات استهدافهم المتصاعدة، داعين إلى حمايتهم بعد انسحاب القوات الأميركية من مناطقهم... فيما حذر الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر من إنشاء أقاليم في ظل الوجود الأميركي في العراق، وقال إن ذلك يمكن أن يتم بعد انتهاء هذا الوجود، شرط أن لا تكون الأقاليم طائفيّة، وأن تبقى مركزية الدولة.
طالب رئيس الجبهة التركمانية العراقية النائب العراقي أرشد الصالحي بتشكيل لجنة تحقيق دولية لمعرفة الجهات التي تقف وراء استهداف التركمان، مؤكدًا أنهم، وخاصة في محافظة كركوك الشمالية الغنية بالنفط، لم يحتفلوا بعيد الأضحى، بسبب التدهور الأمني وتصاعد عمليات استهدافهم.
وأضاف في تصريحات مكتوبة تلقتها "إيلاف" إن التركمان، وفي ظل الصمت الحكومي والبرلماني العراقي، يحمّلون المسؤولية لهذه الجهات عن عدم حمايتهم من عمليات القتل والاختطاف التي يتعرّضون لها حاليًا. وقال "إن المجتمع العراقي للأسف بدأ الآن ينقسم إلى سنّة وشيعة وكرد، لكن مازال التركمان متمسكون بعراقيتهم وأرضهم ووطنهم".
وأشار إلى أنّ صمت الحكومة العراقية ومجلس النواب وعدم اتفاق أعضاء لجنة تقصي الحقائق، التي ضمت نواب كركوك وزارت المدينةأخيرًا، على تقديم تقرير مشترك عن الأوضاع المتردية في المحافظة "يجعلنا نشكك أكثر بأن هنالك مؤامرة أصبح التركمان ضحيتها، وهم مستهدفون، لذا تولدت لدينا قناعة بالمطالبة بإرسال لجنة تحقيق دولية للنظر بعمليات استهداف وخطف وقتل التركمان ورموزهم العلمية والطبية ورجال الأعمال.
وكانت رئاسة مجلس النواب العراقي شكلت في أيلول (سبتمبر) الماضي لجنة برلمانية تتألف من نواب يمثلون قوميات مدينة كركوك لتقصي حقيقة الانتهاكات الأمنية، غير أنها أخفقت في إعداد تقرير مشترك بسبب عدم اتفاق أعضائها على صيغة كتابته.
وناشد الصالحي الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي إرسال وفود إلى كركوك وقضاء طوز خورماتو للإطلاع على أوضاع التركمان هناك. واتهم جهات سياسية لم يسمها بالوقوف وراء استهداف التركمان.
وأضاف "إننا طالبنا أيضًا بدعم عشائري ومساندة لمواقفنا خلال جولتنا الأخيرة على عدد من العشائر العراقية". وناشد أبناء الشعب التركماني في "عموم مناطقهم في تلعفر وكركوك والطوز بمزيد من الصبر".. وقال "أعدهم بأنه سيأتي يوم ينعمون فيه بالحرية وينالون حقوقهم".
وأشار إلى أنّ التركمان لديهم مخاوف من الانسحاب الأميركي في البلاد، وخاصة في المناطق التركمانية، التي تعاني مشاكل كبيرة، "ويننبغي أن لاتستغلها قوى سياسية وحزبية للتآمر على كركوك، وإذا ما عقدت الحكومة العراقية اتفاقًا معها فستكون هناك كارثة". وأوضح أن الحل لملء فراغ الانسحاب الأميركي يكون بدعم قوات الشرطة والجيش العراقي، خاصة في المناطق المشتركة بين أبناء القوميات.
وكانت الأمم المتحدة استبعدتأخيرًا نشرها لقوات دولية في المناطق المتنازع عليها بعد انسحاب القوات الأميركية، وأشارت بعثتها في العراق "يونامي" إلى أنّه "ليست هناك اية نية لنشر قوات دولية في المناطق المنتازع عليها بعد انسحاب القوات الأميركية من العراق في نهاية العام الحالي، وهذا الأمر غير مطروح الآن على مجلس الأمن". وأضافت أنه من المهم استمرار وجود القوات المشتركة، التي تعمل في تلك المناطق، لحفظ الأمن والاستقرار فيها، باتفاق مشترك بين الحكومة المركزية وحكومة إقليم كردستان.
وتعتبر محافظة كركوك (255 كم شمال بغداد) والتي يقطنها خليط سكاني من التركمان والأكراد والعرب والمسيحيين والصابئة من أبرز المناطق المتنازع عليها.
ويطالب عرب وتركمان المحافظة بإدارة مشتركة لها، فيما يسعى الأكراد إلى إلحاقها بإقليم كردستان العراق، الذي يحكمونه منذ عام 1991، إضافة إلى أنّها تعاني هشاشة في الوضع الأمني في ظل أحداث عنف شبه يومية تستهدف القوات المحلية والمدنيين على حد سواء.
ويشدد التركمان على رفض ضم كركوك إلى أي إقليم، في إشارة إلى كردستان، ويقولون إن للمحافظة وضع تاريخي وثقافي خاص بواقعها المعروف، وهي لا تحتمل أن تكون جزءًا من أي إقليم. من جانبه دعا رئيس مجلس محافظة كركوك حسن توران في الشهر الماضي إلى فتح باب التطوع لأبناء كركوك ومنكل قومياتها لتشكيل قوات أمنية جديدة.
وتشهد كركوك منذ ثلاثة أشهر اختطاف عدد كبير من الأطباء، بينهم يلدرم عباس الدامرجي، الذي يعد أبرز جراحي الجملة العصبية في كركوك، والطبيب التركماني أدول علي محمود، ومن ثم طبيب الأطفال صافي هرزان، ونجل طبيب الأسنان فاضل خورشيج، إضافة إلى اعتقال مدير مصرف الدم في كركوك عيسى الحديدي من قبل قوة خاصة آتية من بغداد. كما تعرّضت مقار للجبهة التركمانية في محافظة كركوك خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة الى ثلاثة تفجيرات بعبوات ناسفة.
الصدر يوافق على الأقاليم بعد الانسحاب الأميركي ويرفضها طائفية
هذا وحذر الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر من إنشاء أقاليم في ظل الوجود الأميركي في العراق، وقال إن ذلك يمكن أن يتم بعد انتهاء هذا الوجود، شرط أن لاتكون الأقاليم طائفية، وأن تبقى مركزية الدولة.
جاء ذلك في رد للصدر على سؤال وجّهه له أحد أتباعه يسأله فيه عن موقفه من قيام رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي بعقد اجتماع في مبنى المجلس في بغداد مع وجهاء وشيوخ عشائر من محافظات صلاح الدين والأنبار والموصل وديالى لمناقشة مطالبة مجلس محافظة صلاح الدين بتحويلها إلى إقليم.
وقال السائل "يا من تسهر على حماية وحدة العراق وشعبه وأرضه المقدسة.. لقد قام البرلمان العراقي، الذي يفترض أنه أقسم على حماية مصالح العراق بكل أطيافه بدعوة وجهاء عشائر ومحافظات صلاح الدين والأنبار وديالى والموصل في بناية مجلس النواب لطرح موضوع الأقاليم، حيث تحدث كل منهم بنفس طائفي عميق، وأخذ بعضهم يفتخر بأنه مدافع عن البعثيين، وتحدثوا عن أمور عظيمة، منها أن الطالب يرسب لأن اسمه عمر أو عثمان، والطالب الذي اسمه علي ينجح، في مسلسل يراد منه تفكيك الشعب، واللعب على عواطفه ومشاعره.. ويريد من هذا اللقاء دعم تكوين إقليم ذي صبغة طائفية، ويدعم دعواه السابقة إلى التهديد بإنشاء إقليم سني.. فما هو رأيكم؟".
وقد أجاب الصدر عن ذلك قائلاً: "لا أستطيع تقديم شيء مادام النفس الطائفي بينكم !!! لكنني أبقى رافضًا للفيدرالية الطائفية في حال وجود الاحتلال.. وبعد خروجه يمكن ذلك إن لم يتم على معنى طائفي أو عدواني ومع بقاء المركزية".
وكان أعضاء مجلس محافظة صلاح الدين "السنية في غرب البلاد" قد صوّتوا في الشهر الماضي خلال جلسة استثنائية بغياب أعضاء كتلة دولة القانون على إعلان المحافظة إقليمًا.
وفي الأسبوع الماضي عقد النجفي اجتماعًا مع وجهاء وشيوخ عشائر من محافظات صلاح الدين والأنبار وديالى ونينوى لمناقشة إقليم صلاح الدين، حيث أكد على دستورية هذا الإجراء، مشددًا على أنه لايستطيع أحد رفضه، في إشارة إلى معارضة رئيس الوزراء نوري المالكي للطلب المقدم من مجلس محافظة صلاح الدين.
أثار إعلان مجلس محافظة صلاح الدين جعل المحافظة إقليمًا ردود فعل متباينة في الأوساط الرسمية والشعبية بين المؤيدة له على أنه حق كفله الدستور وبين الرافضة له على أنه جزء من مشروع تقسيم العراق.
وحذر المالكي أمس الأربعاء من مطالب بعض مجالس المحافظات بتشكيل أقاليم مستقلة إداريًا واقتصاديًا، واصفًا ذلك بأنه "كارثة" في الوقت الحاضر.
وقال خلال لقائه وجهاء ومسؤولين في محافظة كربلاء (110 كم جنوب بغداد) إن "اختيار الوقت مهم... الوقت الحالي ليس للفدراليات، إنما ينبغي أن تكون في ظل استقرار وهدوء ووحدة وطنية".
وأضاف إن هذه المطالب يجب أن تتم "على أساس الحرص، وليس على أساس أن يكون جزء من العراق فدرالي على أساس طائفي، وتبدأ المشاكل والتحديات". وتابع "أقول بكل صراحة من مبدأ التقويم، وليس من موقع القبول والرفض، إنها ستتحول إلى كارثة". وأكد أنه "ليس من مصلحة أي محافظة الآن أن تتجه بهذا الاتجاه".
جاء إعلان محافظة صلاح الدين عن قرارها بالتحول إلى اقليم إثر حملة شنتها قوات أمنية عراقية، تم خلالها اعتقال المئات من الأشخاص في أنحاء متفرقة من البلاد من ضمنها هذه المحافظة.. وقالت الحكومة المركزية إن الحملة استهدفت بعثيين وضباطًا في الجيش العراقي السابق، كانوا يخططون للانقلاب على العملية السياسية في العراق وإسقاط نظام الحكم القائم بعد رحيل القوات الأميركية من البلاد في نهاية العام الحالي.
تزامنت حملة الاعتقالات مع إجراءات قامت بها وزارة التعليم العالي، طالت العشرات من أساتذة جامعيين من جامعة تكريت عاصمة محافظة صلاح الدين، قالت الوزارة انهم بعثيون سابقون، وانهم مشمولون بإجراءات هيئة المساءلة والعدالة، التي حلت محل هيئة اجتثاث البعث، وهي هيئة تم إنشاؤها بعد الحرب الأميركية في العراق، هدفها ضمان عدم مشاركة كبار البعثيين في المناصب الحكومية. وتسببت الحملتان في غضب شعبي كبير، ليس في محافظة صلاح الدين، بل ومحافظات أخرى ذات غالبية سنية.
ولا يشترط الدستور العراقي حصول موافقة رئيس الحكومة أو أي جهة أخرى لإنشاء فيدرالية، لكنه يشترط حصول موافقة عشر سكان المحافظة أو ثلث مجلس المحافظة من أجل إجراء استفتاء عام في المحافظة. ويشترط في الاستفتاء الحصول على غالبية أصوات المقترعين في تلك المحافظة.
وكان العراق قد مر بمرحلة شديدة القسوة من الاقتتال الطائفي الدموي، وتسببت تلك المرحلة، التي هدأت حدتها كثيرًا الآن، في مقتل عشرات آلاف من العراقيين، وخاصة عامي 2006 و2007. ويخشى أن تؤدي الدعوات الحالية إلى الأقاليم إلى إحياء جذوة الطائفية في العراق في وقت توشك فيه القوات الاميركية على اكمال انسحابها من العراق بنهاية الشهر المقبل، حيث مازالت البلاد تشهد عمليات مسلحة بين الحين والآخر، يذهب ضحيتها الكثير من الأبرياء.
وبسبب تلك السنوات، التي وصفها كثيرون بأنها كانت أشبه بالحرب الأهلية وتسببت بتهجير عشرات الآلاف من العوائل على خلفيات طائفية، انقسمت المحافظات والمدن العراقية، بل وحتى الحارات العراقية إلى شيعية وسنية. وينتظر الآن أن يقوم مجلس الوزراء بإرسال طلب محافظة صلاح الدين، الذي بعث إليه في بداية الشهر الحالي، إلى مفوضية الانتخابات خلال 15 يومًا من تاريخ استلام الطلب بحسب القانون.
التعليقات
كذب
منشار -كذب وافتراء ما قاله فان التركمان كباقي سكان كركوك احتفلوا بالعيد ولم يمنعهم اي اقاويل وضغوط سياسية من الاحتفال ولكن لماذا هم يضخمون المسألة فالامر لا تتعدى تفجير عدد من المقار لحزب جبهة التركمان وهذه المقار ماهي الا بيوت شبه مهدومة كالبيت الايل للسقوط في منطقة قورية وغيرها من المناطق ولم تكن محمية بحمايات او حراس وتكون هدفا سهلا. اما تحجج الجبهة التركمانية باستهداف الاطباء التركمان فان الطبيب صافي هرزان لم يكن تركمانيا وقبله تم استهداف العديد من الاطباء الكرد والعرب وتصفية بعضهم. ان الجبهة التركانية لا تمثل التركمان ولم تكن مممثلها فيوجد العديد من الاحزاب الاخرى التي تعتبر تركمانية وخير دليل على عدم تمثيلهم للتركمان انهم لم يحصلوا الا على مقعد واحد فقط بأسم الجبهة التركمانية وبقية المقاعد التي حصل عليها التركمان كانت من قبل قوائم اخرى فاولى لهم معرفة حجم تمثيلهم ويكفوا عن التكلم باسم عدد من السكان
حمايه دوليه مجلس الامن يلغى الحدود و يأمم الجيوش
Дорогой Большой -حمايه دوليه مجلس الامن يلغى الحدود و يأمم الجيوش و الشرطه و يعنى تأميم البلاد
كيف يلتزم التركمان بعراقيتهم وهم ليسوا بعراقيين؟؟؟
يجب أن يعودوا الى بلدهم الأم تركيا -عجيب أمر الأتراك فهم في بلدهم تركيا يحرمون جميع مكونات النسيج التركي من ممارسة حقوقهم القوميه بل لايعترفون بكل القوميات والطوائف وينسبونهم الى القوميه التركيه في حين يطالب الأتراك في العراق بحقوقهم القوميه وحمايه دوليه(تركيه)ويدعون بأنهم عراقيون بالرغم من أنهم أتراك،،،فمن أين جاءت عراقيتكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Korma
Rizgar -Korma=Cloves+Bay Leaf+Green Cardamom+Mace+Cashew Nuts
البعثية والقاعدة والحزبان الكرديان
عبد الحسين تركمان إوغلو -يا سيد أرشد الصالحي نحن التركمان نعلم جيدا القتلة والجهات التي تقف وراءهم لاستهداف التركمان (بالتحديد) سواء في كركوك وأطرافها أو طوزخوماتو وأطرافها أو ديالى وقرى البيات أو تلعفر وأطرافها ، فهذه الجهات عبارة عن أزلام حزب البعث المقبور والقاعدة والذين يفرخون من أوساط (السنة العرب) وهؤلاء يستهدفون (على الأغلب) التركمان (الشيعة) خطفا وقتلا ونهبا وآخر ما قاموا به من جريمة هو خطف أستاذين تركمانيين شيعيين من جامعة الإمام الصادق (عليه السلام) قبل 3 أيام فقط في كركوك، والجهة الثانية هي أوباش الحزبين الكرديين المجرمين وهؤلاء أيضا (على الأغلب) يستهدفون التركمان (السنة) ، وهذا لا يعني عدم استهداف الجهة الأولى للسنة التركمان أو عدم استهداف الجهة الثانية للشيعة التركمان ، ولكننا نقول هذا الكلام بناء على المعطيات التاريخية السابقة ، فالأكراد من خلال المقبور مصطفى برزاني وتحت خيمة الحزب الشيوعي (المنقرض حاليا) قاموا بمجزرة جماعية ضد التركمان في كركوك سنة 1959 أدت إلى استشهاد العشرات منهم وكان أكثر الشهداء من السنة التركمان مع وجود عدد من الشيعة بينهم (رحمهم الله جميعا) ، وكذلك منذ مجيء حزب البعث المقبور للسلطة قام باستهداف الشيعة التركمان بعمليات إجرامية بشعة يندى لها جبين الإنسانية وخصوصا بتهمة انتماء أبنائهم لحزب الدعوة الإسلامية ، وإلى سقوط طاغية العراق صدام المقبور وما بعدها وإلى اليوم ، فكل هذا التراكم التاريخي يجب أن يثبت لدينا نحن التركمان حقيقة ثابتة أن المستهدفين للتركمان هم هذه الجهات التي ذكرتها ، لذلك أدعو السيد أرشد الصالحي أن يكون نشطا ومتحركا في رئاسة الجبهة ولا يكون كسابقه ، وأن لا يعتمد كثيرا على تركيا مواقف حزب العدالة (المنافقة) والمتآمرة على تركمان العراق ، على السيد الصالحي أن يتحرك على رئيس الوزراء نوري المالكي (بالتحديد) والتنسيق معه بخصوص التركمان ومناطقهم ، كما عليه أن يتحرك على إيران ويزور مسؤوليها ويلتقي قادتها وخصوصا سماحة السيد الإمام الخامنئي ويتحدث معه (بالتركية) فهو ابن آذربايجان العظيمة بعيدا عن الحساسيات والمواقف المذهبية التي بدأ ينتهجها - للأسف الشديد - الحزب الحاكم في تركيا وقد اتضح لنا ذلك من خلال موقفه من الأحداث في سوريا ، فإيران دولة كبيرة جدا وجارة للعراق ولها تأثير واضح وملموس على مستقبل العملية السياسية في العراق - شئنا أم أبينا - ولا يمك
مسـخـرة الطـائفـيين
الدفاعي -الصدر يوافق على الاقاليم بعد الانسحاب الاميركي ويرفضها طائفية...من هو هذا المدعو الصدر...؟ انه اكبر طائفي ينفذ اجندة خارجية قذرة لقد صعد نجمه الآن ...لانه عرف كيف يبتز المالكي الذي اهتز كرسيه بسبب فشل حكومته وسوء ادارته وتنصله عن وعوده وخلعه ملابس الحياء بشأن طائفيته البغيضة ...! تراهم بكل وقاحة ينتقدون الطائفية وهم يغوصون بعمق في مستنقعها القذر ... استمروا في خداع الناس وسيأتي اليوم الذي يصحى فيه كل الشعب ويعرف حقيقة المفسدين والعملاء ومن يستغل الدين لتفريق المسلمين وتمزيق وحدتهم بأسم آل البيت الاطهار كما تستغل المرجعيات الناس البسطاء ... فيا أيها الشيعي انتم ضحية انتم مغنم ياخذون منكم الخمس باسم منتظر موهوم اسمه امام الزمان يفتح لكم ابواب الجنة ..... اللهم ارحم عموم الشيعه فإنهم لايعلمون الحقيقه...اما التركمان فانهم اخواننا وشركاؤنا في الوطن كما هو حال الكردي والشيعي والسني والمسيحي ...ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ..ولا تختلفوا او تفرقوا فتذهب ريحكم كما يفعلها الان من جاءت بهم الصليبية والصهيونية بدعم من دولة الفرس ..والله من وراء القصد ..وشكرا لايلاف على النشر.
متى ما اعطيت الحقوق للاكراد فى تركيا
العبيط بن الأهبل -متى ما اعطيت الحقوق للاكراد فى تركيا والعرب فى جنوب تركيـا ..عليكم بالمطالبه بالحقوق اذا كان لكم حق أخر بعد ان حصلتم عن الجنسيه العراقيه ...ام ترغبون بالترحيل كما رحلوا من قبلكم من اتهم بالتبعيه الأيرانيه قسـرا ...لأنكم معروفون سـلفا قوم شوفينى درجه ((اولى )) ومتعالى عن (( فراغ ))...وشجعان باستغلال الفرص عند المغفلين ..
Turks conspiracy
Love PKK -turk-men or turkish men are remain orphans of turks who were left by unknown turkish fathers in kurdistan and time comes that these turk.men leave to Ankara where thier ancestors live
الاكراد ا
تركماني حررررررررررررر -كلنا على علم ان الميليشيات اكقرديه المتمثله بالبيش مركه هي وراء ما يحدث في كركوك العزيزه فالحزبين المجرمين الكرديين وراء هذه الجرائم التي اصبحت متكرره كل يوم . ولا يخفى عل احد ان هذه الميليشيات لاتريد خيرا لا بكركوك العراقيه ولا بالعراق لانها مجنده من قبل الاسرائليين واكبر دليل على ان ما يحدث في كركوك بسبب هذه الميلسشيات الكرديه هو الخطف واكثر المواطنيين التركمان الذين تحدثوا ان الخاطفين يتحدثون اللغه القرديه وطبعا هذه الصفقات متفق عليها من قبل ضباط ولا نعلم كيف حصلوا على هذه الرتب . واخر القول سوف نحاكمكم ايها الكرد في بغداد فأن اجلكم قادم انشاء الله .
التركمان ليسو من سكا
Kurdi -التركمان ليسو من سكان العراق ألأصليين،فهذا معروف للعالم أجمع لأنهم من أحفاد الخدم والحشم والجواري الذين جلبوهم العثمانيين معهم الى العراق من وسط آسيا وبالتحديد منغوليا،أما حول مدينة كركوك الكردية فهي ليست عربيةولا طركمانية ولا مسيحية بدليل في إحصاء سنــ1957ـة كان يقطن في كركوك ثلاثة عوائل تركمانية فقط يعملون كخدم في بيوت ومزارع الأثرياء الكرد مقابل ما يكفيهم من القمح والشعير والخضراوات المجففة لمدة سنة،اما العرب فلم يكن في كركوك إلا عائلة عربية واحدة ترعى الجواميس وتنتج القيمر العراقي لتأمين لقمة خبزها،فكيف أصبحت كركوك تركمانية وعربية؟ والكل يعرف بأن صدام حسين جمع جميع التركمان وعدد هائل من العرب وسكنوهم في كركوك من أجل تغيير قوميتها بعد إتفاق آذار لســـ1970نة،لأنه كان مقررا إجراء إحصاء سكاني في ســ1975ـة،ولم يكن هناك عربا ولا طركمانا في كركوك قبل إتفاقية آذار لســـ1970نة،وسيبقى كركوك كردية وننتزع عيون كل من يسلب ترابنا زمن الإحتلال ولت،وإن عدد التركمان لا يتجاوز في كل انحاءالعراق 50 ألف نسمة.
التركمان ليسو من سكا
Kurdi -التركمان ليسو من سكان العراق ألأصليين،فهذا معروف للعالم أجمع لأنهم من أحفاد الخدم والحشم والجواري الذين جلبوهم العثمانيين معهم الى العراق من وسط آسيا وبالتحديد منغوليا،أما حول مدينة كركوك الكردية فهي ليست عربيةولا طركمانية ولا مسيحية بدليل في إحصاء سنــ1957ـة كان يقطن في كركوك ثلاثة عوائل تركمانية فقط يعملون كخدم في بيوت ومزارع الأثرياء الكرد مقابل ما يكفيهم من القمح والشعير والخضراوات المجففة لمدة سنة،اما العرب فلم يكن في كركوك إلا عائلة عربية واحدة ترعى الجواميس وتنتج القيمر العراقي لتأمين لقمة خبزها،فكيف أصبحت كركوك تركمانية وعربية؟ والكل يعرف بأن صدام حسين جمع جميع التركمان وعدد هائل من العرب وسكنوهم في كركوك من أجل تغيير قوميتها بعد إتفاق آذار لســـ1970نة،لأنه كان مقررا إجراء إحصاء سكاني في ســ1975ـة،ولم يكن هناك عربا ولا طركمانا في كركوك قبل إتفاقية آذار لســـ1970نة،وسيبقى كركوك كردية وننتزع عيون كل من يسلب ترابنا زمن الإحتلال ولت،وإن عدد التركمان لا يتجاوز في كل انحاءالعراق 50 ألف نسمة.
نحن الترکمان
وجدي انور مردان -یا اخی الصالحی واخوتی الترکمان اود بان اناشدکم باسم اشراف الترکمان فی انحاء العراق باننا لانحتاج الی حمایه دولیه ولاحمایه محلیه مادام الجهز الامنی هش بالنسبه لکل العراقیین..الاکراد والعرب والارمن والخ غیر محمیین والبعثیین والقاعده تقتلهم یومیا.. الدی نریده نحن الترکمان هو الاتحاد مع الاکراد لحمایه انفسنا فلم نری کردیا لحد الیوم یقتل ابنائنا ولم نسمع یوما ما کردی خطف اطبائنا بل نری حق المعرفه بان القاعده والبعثیین تقتل ابنائنا وتختطف اطبائنا..اقترح بان ندخل فی تحالف ستراتیجی مع الاکراد ولامانع لدینا بقبول انضمام کرکوک ومدننا الی خریطه اقلیمهم اذا ضمنوا حریاتنا وحقوقنا الثقافیه والسیاسیه..دعونا نتقولها بصراحه اربیل راحت من ایدیناوتلعفر علی قرب من ضیاعها من هویتها الترکمانیه وخانقین ومندلی وکفری وطوز وداقوق راحت من ایدینا وکرکوک ضاعت واصبحنا نحن غرباء فیها..کل هذه الخسارات بسبب اخطائنا نحن وبسبب تعنتناوعنادنااللاخلاقی... نداء اخیر لترکماننا فی العراق: قفوا مع الاکراد لانهم اقرب الشعوب لنا ولدیهم قوه وعساکر واموال وعقول تستطیع حمایتنا اکثر من الشیعه والسنه العرب.. الحاج وجدی انور مردان من کوالمبور
نحن الترکمان
وجدي انور مردان -یا اخی الصالحی واخوتی الترکمان اود بان اناشدکم باسم اشراف الترکمان فی انحاء العراق باننا لانحتاج الی حمایه دولیه ولاحمایه محلیه مادام الجهز الامنی هش بالنسبه لکل العراقیین..الاکراد والعرب والارمن والخ غیر محمیین والبعثیین والقاعده تقتلهم یومیا.. الدی نریده نحن الترکمان هو الاتحاد مع الاکراد لحمایه انفسنا فلم نری کردیا لحد الیوم یقتل ابنائنا ولم نسمع یوما ما کردی خطف اطبائنا بل نری حق المعرفه بان القاعده والبعثیین تقتل ابنائنا وتختطف اطبائنا..اقترح بان ندخل فی تحالف ستراتیجی مع الاکراد ولامانع لدینا بقبول انضمام کرکوک ومدننا الی خریطه اقلیمهم اذا ضمنوا حریاتنا وحقوقنا الثقافیه والسیاسیه..دعونا نتقولها بصراحه اربیل راحت من ایدیناوتلعفر علی قرب من ضیاعها من هویتها الترکمانیه وخانقین ومندلی وکفری وطوز وداقوق راحت من ایدینا وکرکوک ضاعت واصبحنا نحن غرباء فیها..کل هذه الخسارات بسبب اخطائنا نحن وبسبب تعنتناوعنادنااللاخلاقی... نداء اخیر لترکماننا فی العراق: قفوا مع الاکراد لانهم اقرب الشعوب لنا ولدیهم قوه وعساکر واموال وعقول تستطیع حمایتنا اکثر من الشیعه والسنه العرب.. الحاج وجدی انور مردان من کوالمبور
ليسو من سكان العراق
Kurdi -التركمان ليسو من سكان العراق ألأصليين،فهذا معروف للعالم أجمع لأنهم من أحفاد الخدم والحشم والجواري الذين جلبوهم العثمانيين معهم الى العراق من وسط آسيا وبالتحديد منغوليا،أما حول مدينة كركوك الكردية فهي ليست عربيةولا طركمانية ولا مسيحية بدليل في إحصاء سنــ1957ـة كان يقطن في كركوك ثلاثة عوائل تركمانية فقط يعملون كخدم في بيوت ومزارع الأثرياء الكرد مقابل ما يكفيهم من القمح والشعير والخضراوات المجففة لمدة سنة،اما العرب فلم يكن في كركوك إلا عائلة عربية واحدة ترعى الجواميس وتنتج القيمر العراقي لتأمين لقمة خبزها،فكيف أصبحت كركوك تركمانية وعربية؟ والكل يعرف بأن صدام حسين جمع جميع التركمان وعدد هائل من العرب وسكنوهم في كركوك من أجل تغيير قوميتها بعد إتفاق آذار لســـ1970نة،لأنه كان مقررا إجراء إحصاء سكاني في ســ1975ـة،ولم يكن هناك عربا ولا طركمانا في كركوك قبل إتفاقية آذار لســـ1970نة،وسيبقى كركوك كردية وننتزع عيون كل من يسلب ترابنا زمن الإحتلال ولت،وإن عدد التركمان لا يتجاوز في كل انحاءالعراق 50 ألف نسمة.
ليسو من سكان العراق
Kurdi -التركمان ليسو من سكان العراق ألأصليين،فهذا معروف للعالم أجمع لأنهم من أحفاد الخدم والحشم والجواري الذين جلبوهم العثمانيين معهم الى العراق من وسط آسيا وبالتحديد منغوليا،أما حول مدينة كركوك الكردية فهي ليست عربيةولا طركمانية ولا مسيحية بدليل في إحصاء سنــ1957ـة كان يقطن في كركوك ثلاثة عوائل تركمانية فقط يعملون كخدم في بيوت ومزارع الأثرياء الكرد مقابل ما يكفيهم من القمح والشعير والخضراوات المجففة لمدة سنة،اما العرب فلم يكن في كركوك إلا عائلة عربية واحدة ترعى الجواميس وتنتج القيمر العراقي لتأمين لقمة خبزها،فكيف أصبحت كركوك تركمانية وعربية؟ والكل يعرف بأن صدام حسين جمع جميع التركمان وعدد هائل من العرب وسكنوهم في كركوك من أجل تغيير قوميتها بعد إتفاق آذار لســـ1970نة،لأنه كان مقررا إجراء إحصاء سكاني في ســ1975ـة،ولم يكن هناك عربا ولا طركمانا في كركوك قبل إتفاقية آذار لســـ1970نة،وسيبقى كركوك كردية وننتزع عيون كل من يسلب ترابنا زمن الإحتلال ولت،وإن عدد التركمان لا يتجاوز في كل انحاءالعراق 50 ألف نسمة.
عجيب
واحد تركماني -الاخوه الاكراد لا ينفكون من مطالبة التركمان نأييدهم في مسعاهم لضم كركوك الى اقليمهم ويصورون للتركمان كم سيكون المستقبل ورديا لهم في كردستان لكن حالما يرون كلمة تركمان امامهم تثور ثائرتهم وينطلقون بسب وشتم التركمان وكما هو الحال في هذا المقال حيث لاتوجد كلمه واحده ضد الاكراد في الكلام المنقول عن لسان السياسي التركماني ارشد الصالحي المقرب من السيد جلال الطالباني في المقال اعلاه في حين ان 4 من التعليقات ال 9 اعلاه توجه الاهانه والسب للتركمان. ياخوان اذا كنتم تكرهوننا بهذا الشكل ولا تتحملون ان تقرأو ولو سطرين عن معاناتنا لماذا تطلبون منا تأييدكم. في النهايه قضية كركوك بينكم وبين العرب وكما كان دائما وابدا لان التركمان لا يملكون لا العدد ولا السلاح ولا الجبال المنيعه لمحاربتكم او لمحاربة العرب حول كركوك او غير كركوك وللعلم ان تركيا تنازلت عن كركوك قبل حوال 100 سنه لصالح الانكليز وليس لديها اي رغبه في التدخل فيها الان وعندما تحصلون على كركوك من العرب يمكنكم ترحيل التركمان منها كما يقترح المعلق 5 . اما الان فحلوا مشكلتكم مع العرب اولا.
عجيب
واحد تركماني -الاخوه الاكراد لا ينفكون من مطالبة التركمان نأييدهم في مسعاهم لضم كركوك الى اقليمهم ويصورون للتركمان كم سيكون المستقبل ورديا لهم في كردستان لكن حالما يرون كلمة تركمان امامهم تثور ثائرتهم وينطلقون بسب وشتم التركمان وكما هو الحال في هذا المقال حيث لاتوجد كلمه واحده ضد الاكراد في الكلام المنقول عن لسان السياسي التركماني ارشد الصالحي المقرب من السيد جلال الطالباني في المقال اعلاه في حين ان 4 من التعليقات ال 9 اعلاه توجه الاهانه والسب للتركمان. ياخوان اذا كنتم تكرهوننا بهذا الشكل ولا تتحملون ان تقرأو ولو سطرين عن معاناتنا لماذا تطلبون منا تأييدكم. في النهايه قضية كركوك بينكم وبين العرب وكما كان دائما وابدا لان التركمان لا يملكون لا العدد ولا السلاح ولا الجبال المنيعه لمحاربتكم او لمحاربة العرب حول كركوك او غير كركوك وللعلم ان تركيا تنازلت عن كركوك قبل حوال 100 سنه لصالح الانكليز وليس لديها اي رغبه في التدخل فيها الان وعندما تحصلون على كركوك من العرب يمكنكم ترحيل التركمان منها كما يقترح المعلق 5 . اما الان فحلوا مشكلتكم مع العرب اولا.
وجدي انور مردان
Kurdi -نعم يا أخ وجدي انور مردان من الأفضل ان تصبحو أكرادا وإلا سوف تبعثون الى منغوليا موطنكم الأصلي،نحن الأكراد لم نخطف في يوم ما تركمانيا ولا عربيا والعكس صحيح،التركمان عليهم الإلتحام والتصهر بين ألشعب الكردي الذي لا يفرق بين أحد في الأقليم إلا الذين يخربون الأقليم,أما من هو مع أقليم كردستان فلهم ما لنا وعليهم ما علينا،إنظرو الى الأمن والآمان والمؤسسات القانونية والإستثمارات ووو بنيناها بسواعدنا وبعقليتنا المتحضرة، يا أخ وجدي لا يمكن لتركيا أن تضحي بإستثماراتها ولا بشركاتها (7500)من أجل خدمهم القديم التركمان الذين جلبوهم من وسط آسيا ،كلامك عين العقل أهـلا ومرحبابكم إن كنتم تؤمنون بحق تقرير المصير لكل أجزاء كردستان العظمى وأهـلا ومرحبابكم بالعيش معنا ،لناما لكم وعلينا حمايتكم كإخوة بيننا,وتعلمون جيدا أنتم لستم من سكان العراق وإن جمعكم صدام حسين في كركوك فهذا لا يعطي الحق بأن تطالبو بـكركوك الكردية،حتى إسمكم يدل على عدم عراقيتكم .التركمان تعنى بتابعا لأتراك= خدم الأتراك.
وجدي انور مردان
Kurdi -نعم يا أخ وجدي انور مردان من الأفضل ان تصبحو أكرادا وإلا سوف تبعثون الى منغوليا موطنكم الأصلي،نحن الأكراد لم نخطف في يوم ما تركمانيا ولا عربيا والعكس صحيح،التركمان عليهم الإلتحام والتصهر بين ألشعب الكردي الذي لا يفرق بين أحد في الأقليم إلا الذين يخربون الأقليم,أما من هو مع أقليم كردستان فلهم ما لنا وعليهم ما علينا،إنظرو الى الأمن والآمان والمؤسسات القانونية والإستثمارات ووو بنيناها بسواعدنا وبعقليتنا المتحضرة، يا أخ وجدي لا يمكن لتركيا أن تضحي بإستثماراتها ولا بشركاتها (7500)من أجل خدمهم القديم التركمان الذين جلبوهم من وسط آسيا ،كلامك عين العقل أهـلا ومرحبابكم إن كنتم تؤمنون بحق تقرير المصير لكل أجزاء كردستان العظمى وأهـلا ومرحبابكم بالعيش معنا ،لناما لكم وعلينا حمايتكم كإخوة بيننا,وتعلمون جيدا أنتم لستم من سكان العراق وإن جمعكم صدام حسين في كركوك فهذا لا يعطي الحق بأن تطالبو بـكركوك الكردية،حتى إسمكم يدل على عدم عراقيتكم .التركمان تعنى بتابعا لأتراك= خدم الأتراك.
النسيج العراقي
raad seddik -التركمان والاكراد والاشوريين والكلدانيين والاردمن والعرب والصابئةهذا هو العرافومن حف كل مواطن ان يعيش بكرامته وبمعتفداته.فقد العدل وضاع الامان.ومن حف التركمان ان يكون لهم افليمهم ويدافعوا عنه.وكذلك الاعلان عن افليم السنةرعم انة جاء متاخرا .وشكرا
النسيج العراقي
raad seddik -التركمان والاكراد والاشوريين والكلدانيين والاردمن والعرب والصابئةهذا هو العرافومن حف كل مواطن ان يعيش بكرامته وبمعتفداته.فقد العدل وضاع الامان.ومن حف التركمان ان يكون لهم افليمهم ويدافعوا عنه.وكذلك الاعلان عن افليم السنةرعم انة جاء متاخرا .وشكرا
واحد تركماني
kurdistsani -you are right brother but trust me most of the turkman not tinking like you other wise i agree with as kurd we have nothing with turkman we have been genocide by arab any way we need peace not any more fightting
واحد تركماني
kurdistsani -you are right brother but trust me most of the turkman not tinking like you other wise i agree with as kurd we have nothing with turkman we have been genocide by arab any way we need peace not any more fightting
To Kurdi
Iraqi -تكاد تتفق معظم المصادر التاريخية في ان لغة الأكراد ضمن مجموعة اللغات الهندو- ايرانية القديمة وبذلك فهي لغة ميتة وضيقة تشمل خليط الكلمات العربية والفرسية وبذلك فأنها فاقدة قواعد اللغة الأصلية وهذا ناتج عن انعزال الأكراد في الجبال وعدم قدرتهم في خوض الحياة المدنية. كما لايزال أصل الأكراد موضع خلاف تاريخي لوجود صعوبة في اثباته .. فهل الأكراد من أصل ميدي وهذه نظرية (برناردلويس ) الا ان جميع المصادر تؤكد ان أصلهم يرجع الى القبائل الفارسية ويطلق عليهم بعض الكتاب الغربيين ( بدو الفرس ) أو ( غجر الفرس ) وهم قبائل منبوذة مقطوعة الجذور منعزلة تمارس سرقة الأطفال والسلب ولهم عادات غامضة. الا ان الأمبراطورية البريطانية هي التي أعطت شأن للأكراد ضد الدولة التركية وهذ حال المكر البريطاني المعروف فقد روجت بريطانيا لهم أمجاد وهمية ليس لها وجود وكسبت العطف لهم لغرض استخدامهم ورقة متى شاءت وهذا حال الأكراد في الحقبة التاريخبة المعاصرة ويؤكد الباحث ( ماكدويل) ان الأكراد صدقوا الكذبة البريطانية على انهم كانوا مجتمعاً ذو أمجاد وان العرب والفرس والأتراك هم الذين أضاعوا مجدهم !!!! لذلك غلب على الأكراد طابع العنف والعنصرية في الدول التي يتواجدون فيها كأقلية منعزلة ليس لها أثر ايجابي في حياة هذه البلدان لأنهم كانوا تابعين للنزعة العشائرية والأقطاعية وخير مثال تبعيتهم العمياء ( للملة مصطفى) البرزاني وهو شخص متخلف لايفهم سوى أحجار الجبل ونار العيد الفارسي (النوروز ) وهذا البرزاني جعل الأكراد ورقة يلعب بها أمام الحكومات العراقية المتعاقبة من أجل كسب المال والحصول على الجاه له ولعشيرته. ومن الطرائف التي يروج لها الأكراد كذبة ( الدولة الكردية في ايران ) ويحاولوا تثبيت هذه الكذبة في نفوس الأكراد السذج 00 فقد أشارت المصادر التاريخية ان محاولة تأسيس دولة كردية في مهاباد موطن مله مصطفى وولده مسعود فشلت ولم تستمر الا أيام وسقطت وهرب الملة مصطفى وعائلته الى أذربيجان أحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق وكان عددهم ماياقارب ال500 شخص. أما في ما يخص عدد الأكراد في العراق فتشير المصادر انهم يشكلون أقلية لاتتجاوز مليوني شخص وتقوم الأحزاب الكردية الشوفينية بترويج أرقام خيالية لعدد الأكراد في العراق وهذا ضرب من الخيال وهم يعتمدون على كذبة أين يوجد الأكراد اذن هذه حدودهم !!! ولذلك يوجد عدة
To Kurdi
Iraqi -تكاد تتفق معظم المصادر التاريخية في ان لغة الأكراد ضمن مجموعة اللغات الهندو- ايرانية القديمة وبذلك فهي لغة ميتة وضيقة تشمل خليط الكلمات العربية والفرسية وبذلك فأنها فاقدة قواعد اللغة الأصلية وهذا ناتج عن انعزال الأكراد في الجبال وعدم قدرتهم في خوض الحياة المدنية. كما لايزال أصل الأكراد موضع خلاف تاريخي لوجود صعوبة في اثباته .. فهل الأكراد من أصل ميدي وهذه نظرية (برناردلويس ) الا ان جميع المصادر تؤكد ان أصلهم يرجع الى القبائل الفارسية ويطلق عليهم بعض الكتاب الغربيين ( بدو الفرس ) أو ( غجر الفرس ) وهم قبائل منبوذة مقطوعة الجذور منعزلة تمارس سرقة الأطفال والسلب ولهم عادات غامضة. الا ان الأمبراطورية البريطانية هي التي أعطت شأن للأكراد ضد الدولة التركية وهذ حال المكر البريطاني المعروف فقد روجت بريطانيا لهم أمجاد وهمية ليس لها وجود وكسبت العطف لهم لغرض استخدامهم ورقة متى شاءت وهذا حال الأكراد في الحقبة التاريخبة المعاصرة ويؤكد الباحث ( ماكدويل) ان الأكراد صدقوا الكذبة البريطانية على انهم كانوا مجتمعاً ذو أمجاد وان العرب والفرس والأتراك هم الذين أضاعوا مجدهم !!!! لذلك غلب على الأكراد طابع العنف والعنصرية في الدول التي يتواجدون فيها كأقلية منعزلة ليس لها أثر ايجابي في حياة هذه البلدان لأنهم كانوا تابعين للنزعة العشائرية والأقطاعية وخير مثال تبعيتهم العمياء ( للملة مصطفى) البرزاني وهو شخص متخلف لايفهم سوى أحجار الجبل ونار العيد الفارسي (النوروز ) وهذا البرزاني جعل الأكراد ورقة يلعب بها أمام الحكومات العراقية المتعاقبة من أجل كسب المال والحصول على الجاه له ولعشيرته. ومن الطرائف التي يروج لها الأكراد كذبة ( الدولة الكردية في ايران ) ويحاولوا تثبيت هذه الكذبة في نفوس الأكراد السذج 00 فقد أشارت المصادر التاريخية ان محاولة تأسيس دولة كردية في مهاباد موطن مله مصطفى وولده مسعود فشلت ولم تستمر الا أيام وسقطت وهرب الملة مصطفى وعائلته الى أذربيجان أحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق وكان عددهم ماياقارب ال500 شخص. أما في ما يخص عدد الأكراد في العراق فتشير المصادر انهم يشكلون أقلية لاتتجاوز مليوني شخص وتقوم الأحزاب الكردية الشوفينية بترويج أرقام خيالية لعدد الأكراد في العراق وهذا ضرب من الخيال وهم يعتمدون على كذبة أين يوجد الأكراد اذن هذه حدودهم !!! ولذلك يوجد عدة
ليس لهم شبر واحد لا في العراق ولا في دول الجوار
Kurdi -تركمان العراق يطالبون بحماية دوليّة ولجنة تقصي حقائق باستهدافهم ؟؟؟ والله مهزلة أولا التركمان ليسو من سكان العراق ولا من سكان المنطقة وليس لهم شبر واحد لا في العراق ولا في دول الجوار،لأنهم من أحفاد الخدم والحشم وجواري التسلية الذين جلبهم العثمانيين معهم كخدم وحشم وجواري,ويطالبون بأراضي أسيادهم هههههه،كيف تطالبون بحماية دولية ولا تملكون شبرا واحدا من التراب التركمانية؟حتى كلمة التركماني=تابع الأتراك=خدم الأتراك،في أي تراب أو منطقة تريدون حماية دوليّة في كردستان ؟ أو في النجف والبصرة الشيعي أو في بغداد وديالى السنية؟العراق ملك للشيعة والأكراد والسنة لا غيرها أما باقي القوميات المنقرضة عليهم العيش تحت حكم هذه الفيدراليات الثلاثة،لأن التركمان تعدادهم أقل من 50ألف,البابليون بضع مئات والآشوريين مع الكلدان والأرمن والصابئة كلهم لا يتعدى 100 ألف نسمة لأنهم إنقرضو والبقية أصبحو لاجئيين في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا.
ليس لهم شبر واحد لا في العراق ولا في دول الجوار
Kurdi -تركمان العراق يطالبون بحماية دوليّة ولجنة تقصي حقائق باستهدافهم ؟؟؟ والله مهزلة أولا التركمان ليسو من سكان العراق ولا من سكان المنطقة وليس لهم شبر واحد لا في العراق ولا في دول الجوار،لأنهم من أحفاد الخدم والحشم وجواري التسلية الذين جلبهم العثمانيين معهم كخدم وحشم وجواري,ويطالبون بأراضي أسيادهم هههههه،كيف تطالبون بحماية دولية ولا تملكون شبرا واحدا من التراب التركمانية؟حتى كلمة التركماني=تابع الأتراك=خدم الأتراك،في أي تراب أو منطقة تريدون حماية دوليّة في كردستان ؟ أو في النجف والبصرة الشيعي أو في بغداد وديالى السنية؟العراق ملك للشيعة والأكراد والسنة لا غيرها أما باقي القوميات المنقرضة عليهم العيش تحت حكم هذه الفيدراليات الثلاثة،لأن التركمان تعدادهم أقل من 50ألف,البابليون بضع مئات والآشوريين مع الكلدان والأرمن والصابئة كلهم لا يتعدى 100 ألف نسمة لأنهم إنقرضو والبقية أصبحو لاجئيين في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا.
ليس لهم شبر واحد لا في العراق ولا في دول الجوار
Kurdi -تركمان العراق يطالبون بحماية دوليّة ولجنة تقصي حقائق باستهدافهم ؟؟؟ والله مهزلة أولا التركمان ليسو من سكان العراق ولا من سكان المنطقة وليس لهم شبر واحد لا في العراق ولا في دول الجوار،لأنهم من أحفاد الخدم والحشم وجواري التسلية الذين جلبهم العثمانيين معهم كخدم وحشم وجواري,ويطالبون بأراضي أسيادهم هههههه،كيف تطالبون بحماية دولية ولا تملكون شبرا واحدا من التراب التركمانية؟حتى كلمة التركماني=تابع الأتراك=خدم الأتراك،في أي تراب أو منطقة تريدون حماية دوليّة في كردستان ؟ أو في النجف والبصرة الشيعي أو في بغداد وديالى السنية؟العراق ملك للشيعة والأكراد والسنة لا غيرها أما باقي القوميات المنقرضة عليهم العيش تحت حكم هذه الفيدراليات الثلاثة،لأن التركمان تعدادهم أقل من 50ألف,البابليون بضع مئات والآشوريين مع الكلدان والأرمن والصابئة كلهم لا يتعدى 100 ألف نسمة لأنهم إنقرضو والبقية أصبحو لاجئيين في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا.
ليس لهم شبر واحد لا في العراق ولا في دول الجوار
Kurdi -تركمان العراق يطالبون بحماية دوليّة ولجنة تقصي حقائق باستهدافهم ؟؟؟ والله مهزلة أولا التركمان ليسو من سكان العراق ولا من سكان المنطقة وليس لهم شبر واحد لا في العراق ولا في دول الجوار،لأنهم من أحفاد الخدم والحشم وجواري التسلية الذين جلبهم العثمانيين معهم كخدم وحشم وجواري,ويطالبون بأراضي أسيادهم هههههه،كيف تطالبون بحماية دولية ولا تملكون شبرا واحدا من التراب التركمانية؟حتى كلمة التركماني=تابع الأتراك=خدم الأتراك،في أي تراب أو منطقة تريدون حماية دوليّة في كردستان ؟ أو في النجف والبصرة الشيعي أو في بغداد وديالى السنية؟العراق ملك للشيعة والأكراد والسنة لا غيرها أما باقي القوميات المنقرضة عليهم العيش تحت حكم هذه الفيدراليات الثلاثة،لأن التركمان تعدادهم أقل من 50ألف,البابليون بضع مئات والآشوريين مع الكلدان والأرمن والصابئة كلهم لا يتعدى 100 ألف نسمة لأنهم إنقرضو والبقية أصبحو لاجئيين في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا.
التعريب وباساليب اكثر شيطانية وخبثا
Rizgar -منذ اكثر من ربع قرن وبالتحديد بعد ايام من التوقيع على اتفاقية 11 آذار(1970) , حاول البعثيون ان يلتفتوا على روحية تلك الاتفاقية التي حددت آليات محددة فيما تخص مدينة كركوك وذلك باجراء احصاء سكاني منصف ومحايد في المحافظة بغية تقرير مصيرها ,والاقرار فيما اذا كانت ستعود الى اقليم كوردستان ام تكون عائديتها للمركز,وكان البعثيون يدركون اكثر من غيرهم حقيقة الوضع الديموغرافي في المدينة ولديهم احصائيات وبيانات دقيقة ومؤكدة من ان الكورد يشكلون الاغلبية المطلقة في تلك المحافظة والاقضية التابعة لها (عدا قضاء الحويجة التي كانت قد استحدثت حديثا) , والمعروف ان عشائر العبيد والجبور قد تم استقدامهم الى القضاء وبشكل واسع بعد انقلاب 1963 الدموي وتم استخدامهم في حملتهم الظالمة ضد الثورة الكوردية الوليدة آنذاك في ما كانت تسمى بتشكيلات (فرسان خالد ابن الوليد) من الحجوش العرب, وصرف رواتب مجزية لهم, اضافة استيلائهم على ما ينهبونه من القرى الكوردية المهجرة والمحروقة بفعل حملات الجيش العراقي الظالمة ضد سكانها الآمنين, وكان اغلب تلك العشائر العربية المستقدمة من البدو الرحل وتدريجيا تم توطينهم في قرى في منطقة تازة( المملوكة للتركمان) و منطقة الرياض( التي كانت مملوكة للسيد كاك احمد خانقاه) و(كما ذكر الشيخ سامي العاصي العلي في مقابلة شخصية معه بان اغلب افراد عشيرة العبيد وهو على رأسهم كانوا لغاية عام 1963 يعيشون من وراء بيع الملح الذي كانوا يجمعونه في منطقة المملحة القريبة من سهل عظيم وينقلونه على ظهر الجمال الى احياء كركوك للبيع) والحقيقة ان 80% من عشائر العبيد والجبور قد سكنوا المحافظة بعد انقلاب البعث الاول واعتاشوا لفترة طويلة من عمليات النهب(الفرهود ) الذي كانت تجري بعد العمليات العسكرية الظالمة التي كانت تشنها قوات الجيش العراقي آنذاك مستخدمة سياسة الارض المحروقة في قرى منطقة كرميان ......وعلى الرغم من حملات التعريب السابقة سواءا في العهد الملكي(باستقدام طلائع عشائر العبيد والجبور في الثلاثينيات),او بقية تلك العشائر الذين استقدموا لاحقا في الستينيات كما ذكرت , او حملة نقل الموظفين العرب وباعداد كبيرة الى كركوك عام 1963 للعمل في الادارة والتعليم وشركة النفط,, واسكانهم في حي سمي (بحي البعث), مع الاستمرار في التضييق على الكورد في التوظيف او العمل او حق التملك في المدينة, فان الوجود الكو
التعريب وباساليب اكثر شيطانية وخبثا
Rizgar -منذ اكثر من ربع قرن وبالتحديد بعد ايام من التوقيع على اتفاقية 11 آذار(1970) , حاول البعثيون ان يلتفتوا على روحية تلك الاتفاقية التي حددت آليات محددة فيما تخص مدينة كركوك وذلك باجراء احصاء سكاني منصف ومحايد في المحافظة بغية تقرير مصيرها ,والاقرار فيما اذا كانت ستعود الى اقليم كوردستان ام تكون عائديتها للمركز,وكان البعثيون يدركون اكثر من غيرهم حقيقة الوضع الديموغرافي في المدينة ولديهم احصائيات وبيانات دقيقة ومؤكدة من ان الكورد يشكلون الاغلبية المطلقة في تلك المحافظة والاقضية التابعة لها (عدا قضاء الحويجة التي كانت قد استحدثت حديثا) , والمعروف ان عشائر العبيد والجبور قد تم استقدامهم الى القضاء وبشكل واسع بعد انقلاب 1963 الدموي وتم استخدامهم في حملتهم الظالمة ضد الثورة الكوردية الوليدة آنذاك في ما كانت تسمى بتشكيلات (فرسان خالد ابن الوليد) من الحجوش العرب, وصرف رواتب مجزية لهم, اضافة استيلائهم على ما ينهبونه من القرى الكوردية المهجرة والمحروقة بفعل حملات الجيش العراقي الظالمة ضد سكانها الآمنين, وكان اغلب تلك العشائر العربية المستقدمة من البدو الرحل وتدريجيا تم توطينهم في قرى في منطقة تازة( المملوكة للتركمان) و منطقة الرياض( التي كانت مملوكة للسيد كاك احمد خانقاه) و(كما ذكر الشيخ سامي العاصي العلي في مقابلة شخصية معه بان اغلب افراد عشيرة العبيد وهو على رأسهم كانوا لغاية عام 1963 يعيشون من وراء بيع الملح الذي كانوا يجمعونه في منطقة المملحة القريبة من سهل عظيم وينقلونه على ظهر الجمال الى احياء كركوك للبيع) والحقيقة ان 80% من عشائر العبيد والجبور قد سكنوا المحافظة بعد انقلاب البعث الاول واعتاشوا لفترة طويلة من عمليات النهب(الفرهود ) الذي كانت تجري بعد العمليات العسكرية الظالمة التي كانت تشنها قوات الجيش العراقي آنذاك مستخدمة سياسة الارض المحروقة في قرى منطقة كرميان ......وعلى الرغم من حملات التعريب السابقة سواءا في العهد الملكي(باستقدام طلائع عشائر العبيد والجبور في الثلاثينيات),او بقية تلك العشائر الذين استقدموا لاحقا في الستينيات كما ذكرت , او حملة نقل الموظفين العرب وباعداد كبيرة الى كركوك عام 1963 للعمل في الادارة والتعليم وشركة النفط,, واسكانهم في حي سمي (بحي البعث), مع الاستمرار في التضييق على الكورد في التوظيف او العمل او حق التملك في المدينة, فان الوجود الكو
من هم الأكراد ؟؟؟ بدو الفرس أم غجر الهند
Basil -من هم الأكراد ؟؟؟ بدو الفرس أم غجر الهند أعلنت مديرية اسايش السليمانية ان بيوت الدعارة في المدينة بازدياد مستمر حيث يوجد حاليا 370 بيتا من الغجر و132 بيتا من الاكراد يمارس فيها البغاء.صرح بذلك العميد حسن نوري مدير اسايش السليمانية وقال حسب احصائيت مديريتهم فإن في مدينة السليمانية الان 370 بيتا من الغجر و132 من الاكراد يمارس فيها البغاء بالاضافة الى صالات المساج والفنادق ،مشيرا الى ان هذه الامور يجب ان تنظم بقانون وتخصص لهم اماكن مع اجراء فحص دوري كل ستة اشهر كما تشير الاحصائيات الى وصول عدد بيوت الدعارة في السليمانية خلال ستة اشهر فقط الى 250 بيت من الاكراد .
من هم الأكراد ؟؟؟ بدو الفرس أم غجر الهند
Basil -من هم الأكراد ؟؟؟ بدو الفرس أم غجر الهند أعلنت مديرية اسايش السليمانية ان بيوت الدعارة في المدينة بازدياد مستمر حيث يوجد حاليا 370 بيتا من الغجر و132 بيتا من الاكراد يمارس فيها البغاء.صرح بذلك العميد حسن نوري مدير اسايش السليمانية وقال حسب احصائيت مديريتهم فإن في مدينة السليمانية الان 370 بيتا من الغجر و132 من الاكراد يمارس فيها البغاء بالاضافة الى صالات المساج والفنادق ،مشيرا الى ان هذه الامور يجب ان تنظم بقانون وتخصص لهم اماكن مع اجراء فحص دوري كل ستة اشهر كما تشير الاحصائيات الى وصول عدد بيوت الدعارة في السليمانية خلال ستة اشهر فقط الى 250 بيت من الاكراد .
TO Kurdi
Kadir -أي كركوك تركمانيةغصباً ما عليك و على الأكراد الغجر و تبقون أنتوا يا صباغي الأحذية خدم عند أسيادكم الترك و التركمان و تبقى كركوك لأهلها الأصلاء التركمان و يجي يوم ترجعون للكهوف
TO Kurdi
Kadir -أي كركوك تركمانيةغصباً ما عليك و على الأكراد الغجر و تبقون أنتوا يا صباغي الأحذية خدم عند أسيادكم الترك و التركمان و تبقى كركوك لأهلها الأصلاء التركمان و يجي يوم ترجعون للكهوف
رئيس مجلس محافظة كركوك حسن توران على
J -علق رئيس مجلس محافظة كركوك حسن توران على لقاء جمع البارزاني بممثلي الاحزاب التركمانية في المحافظة، بالقول إن الحوار كان شفافاً وصريحاً، ووعد البارزاني أن يتخذ إجراءات شفافة للحل ودعم الحوار بين الأطراف الكردية والتركمانية ولتوضيح سبب مقاطعة نواب مجلس المحافظة من الكتلة العربية لقاءات البارزاني، قال نائب محافظ كركوك راكان سعيد الجبوري إن مقاطعة المجموعة العربية سببه يأس العرب في التعامل مع شركائهم في المحافظة، كون أن الطرف الآخر غير جدي، ولقاءاتنا أصبحت لاتجدي نفعاً ;، مضيفاً أن ;الزيارة لا تحل مشاكل بل الحوار فيه الحل وهنالك خيبة أمل من القيادات الكردية في كركوك، لكنني قدمت مذكرة العرب ومطالبهم في كركوك لرئيس الإقليم وكان بيان أصدره المجلس السياسي العربي في كركوك وأوضح فيه سبب مقاطعته اجتماعات البارزاني في كركوك، مبيناً منذ عام 2003 والمكون العربي يتعرض للتهميش والإقصاء والاعتقالات وإبعاد الكفاءات من دوائر ومؤسسات الدولة في كركوك رغم مشاركة هذا المكون في العملية السياسية وانفتاحه على جميع الجهات التي تمثل واقع كركوك مضيفاً وتم عقد لقاءات عديدة وعلى كافة المستويات السياسية والقيادية وأصحاب القرار وتم الاتفاق على حل جميع المشاكل ووقعت اتفاقيات وتفاهمات عديدة، لكن دون جدوى حيث أصبحنا في حالة يأس أمام هذه المشاكل
رئيس مجلس محافظة كركوك حسن توران على
J -علق رئيس مجلس محافظة كركوك حسن توران على لقاء جمع البارزاني بممثلي الاحزاب التركمانية في المحافظة، بالقول إن الحوار كان شفافاً وصريحاً، ووعد البارزاني أن يتخذ إجراءات شفافة للحل ودعم الحوار بين الأطراف الكردية والتركمانية ولتوضيح سبب مقاطعة نواب مجلس المحافظة من الكتلة العربية لقاءات البارزاني، قال نائب محافظ كركوك راكان سعيد الجبوري إن مقاطعة المجموعة العربية سببه يأس العرب في التعامل مع شركائهم في المحافظة، كون أن الطرف الآخر غير جدي، ولقاءاتنا أصبحت لاتجدي نفعاً ;، مضيفاً أن ;الزيارة لا تحل مشاكل بل الحوار فيه الحل وهنالك خيبة أمل من القيادات الكردية في كركوك، لكنني قدمت مذكرة العرب ومطالبهم في كركوك لرئيس الإقليم وكان بيان أصدره المجلس السياسي العربي في كركوك وأوضح فيه سبب مقاطعته اجتماعات البارزاني في كركوك، مبيناً منذ عام 2003 والمكون العربي يتعرض للتهميش والإقصاء والاعتقالات وإبعاد الكفاءات من دوائر ومؤسسات الدولة في كركوك رغم مشاركة هذا المكون في العملية السياسية وانفتاحه على جميع الجهات التي تمثل واقع كركوك مضيفاً وتم عقد لقاءات عديدة وعلى كافة المستويات السياسية والقيادية وأصحاب القرار وتم الاتفاق على حل جميع المشاكل ووقعت اتفاقيات وتفاهمات عديدة، لكن دون جدوى حيث أصبحنا في حالة يأس أمام هذه المشاكل
المستوطنات الصهيونية العربية في كركوك
ارجعو وعو -كركوك..75000 مواطن عربي يعلنون استعدادهم للعودة لمسقط راسهم
المستوطنات الصهيونية العربية في كركوك
ارجعو وعو -كركوك..75000 مواطن عربي يعلنون استعدادهم للعودة لمسقط راسهم
أحلام وردية
رازان كركوكي -التركمان حديثي العهد بالسياسة، اذ لم تكن السياسة تشغل بال الكثير منهم ولم يكن باستطاعتهم هضم السياسة ومجرياتها كعلم أو فن أو فقه. والمتابع للأمور التركمانية لا يستطيع حصر هذا النكوث من طرفهم في جملة أسباب بسيطة إذ تقف في الواجهة التركمانية العديد من العوامل الذاتية والمحلية التي جعلت من التركمان يبتعدون عن السياسة أو الخوض في غمارها ومجرياتها، فبالنظر لكونهم أقلية صغيرة في العراق لذا لم يكن لهم شأن كبير في صنع أحداث العراق السياسية المعاصرة وهناك التاريخ الطويل من العزلة التي أحاطوا أنفسهم بها بعد نهاية الحرب العالمية الأولى وانهزام العثمانيين من العراق والبقاء بين قوميتين قويتين (العرب والأكراد) قد ساهمت بشكل كبير في هذا الابتعاد، أضف إلى ذلك عدم الشعور بغبن أو ظلم قومي أو طبقي أو وظيفي قد شجعتهم في التقوقع والاحتباس الذاتي لعدم حاجتهم إلى السياسة ومصائبها. كذلك لعب العامل العاطفي الذي طغى على أحاسيسهم منذ إنشاء الدولة التركية الحديثة بقيادة (مصطفى كمال أتاتورك) إذ أصبحت هذه الدولة بالنسبة لهم المتنفس والبديل عن أي شعور بالإحباط أو الإجحاف إن وجد, فنظرتهم لها كدولة عظمى لها هيبتها ومكانتها الإقليمية والدولية كانتا كافيتين لهم كمنقذ ومتنفس لكل طموحاتهم وتطلعاتهم القومية وينامون على وهج أحلام وردية كي يصحوا في اليوم التالي على وقع أصوات أقدام ودبابات الجيش التركي وهي تعيد من جديد احتلال ولاية الموصل وكركوك بالذات. وباختصار فأن هذه العوامل وغيرها الكثير قد ساهمت على إبقاء المكون التركماني بعيدا عن أحداث العراق السياسية وساهمت إلى حد كبير في عدم إصابتهم بشظايا قنابل الأزمات والمآسي التي أبتلى بها باقي المكونات العراقية الأخرى التي كانت تصول في وغى تلك الأحداث ونالت ما نالت من المظالم والويلات، وأدت بالتالي إلى أن يصبح التركمان في وضع المترف الذي لا يهمهم شيئا سوى ملء جيوبهم بمزيد من المكاسب المادية والوظيفية بما كانوا يتمتعون من امتيازات اقتصادية ومادية كبيرة بحكم كونهم مشغولين عن السياسة ومسايرين لكل الحكومات العراقية المتعاقبة والتي أغضت طرف النظر عن تلك المكاسب لهم مادامت لم ترى ما يسئ لسياستها المركزية القمعية وتلمسها للتأيد المطلق منهم لسياستها العدوانية تجاه الأطياف العراقية الأخرى دون أن ينبس منهم أي شعور بالمسؤولية الأخلاقية أو الإنسانية أو التعايشية لما كا
أحلام وردية
رازان كركوكي -التركمان حديثي العهد بالسياسة، اذ لم تكن السياسة تشغل بال الكثير منهم ولم يكن باستطاعتهم هضم السياسة ومجرياتها كعلم أو فن أو فقه. والمتابع للأمور التركمانية لا يستطيع حصر هذا النكوث من طرفهم في جملة أسباب بسيطة إذ تقف في الواجهة التركمانية العديد من العوامل الذاتية والمحلية التي جعلت من التركمان يبتعدون عن السياسة أو الخوض في غمارها ومجرياتها، فبالنظر لكونهم أقلية صغيرة في العراق لذا لم يكن لهم شأن كبير في صنع أحداث العراق السياسية المعاصرة وهناك التاريخ الطويل من العزلة التي أحاطوا أنفسهم بها بعد نهاية الحرب العالمية الأولى وانهزام العثمانيين من العراق والبقاء بين قوميتين قويتين (العرب والأكراد) قد ساهمت بشكل كبير في هذا الابتعاد، أضف إلى ذلك عدم الشعور بغبن أو ظلم قومي أو طبقي أو وظيفي قد شجعتهم في التقوقع والاحتباس الذاتي لعدم حاجتهم إلى السياسة ومصائبها. كذلك لعب العامل العاطفي الذي طغى على أحاسيسهم منذ إنشاء الدولة التركية الحديثة بقيادة (مصطفى كمال أتاتورك) إذ أصبحت هذه الدولة بالنسبة لهم المتنفس والبديل عن أي شعور بالإحباط أو الإجحاف إن وجد, فنظرتهم لها كدولة عظمى لها هيبتها ومكانتها الإقليمية والدولية كانتا كافيتين لهم كمنقذ ومتنفس لكل طموحاتهم وتطلعاتهم القومية وينامون على وهج أحلام وردية كي يصحوا في اليوم التالي على وقع أصوات أقدام ودبابات الجيش التركي وهي تعيد من جديد احتلال ولاية الموصل وكركوك بالذات. وباختصار فأن هذه العوامل وغيرها الكثير قد ساهمت على إبقاء المكون التركماني بعيدا عن أحداث العراق السياسية وساهمت إلى حد كبير في عدم إصابتهم بشظايا قنابل الأزمات والمآسي التي أبتلى بها باقي المكونات العراقية الأخرى التي كانت تصول في وغى تلك الأحداث ونالت ما نالت من المظالم والويلات، وأدت بالتالي إلى أن يصبح التركمان في وضع المترف الذي لا يهمهم شيئا سوى ملء جيوبهم بمزيد من المكاسب المادية والوظيفية بما كانوا يتمتعون من امتيازات اقتصادية ومادية كبيرة بحكم كونهم مشغولين عن السياسة ومسايرين لكل الحكومات العراقية المتعاقبة والتي أغضت طرف النظر عن تلك المكاسب لهم مادامت لم ترى ما يسئ لسياستها المركزية القمعية وتلمسها للتأيد المطلق منهم لسياستها العدوانية تجاه الأطياف العراقية الأخرى دون أن ينبس منهم أي شعور بالمسؤولية الأخلاقية أو الإنسانية أو التعايشية لما كا
الدراسة باللغة التركمانية
رازان -واستمر حال التركمان على هذا المنوال لغاية استلام حزب البعث لمقاليد السلطة في العراق بعد انقلاب تموز من عام 1968 وللتاريخ أقول إن نظرة هذا الحزب(حزب البعث) للتركمان وبالرغم من الخدمات والمواقف الحسنة التي أبدوها للبعث ومنذ تجربتهم الأولى في استلامهم للسلطة عشية انقلاب عام 1963، قد تغيرت وأصبحت تنظر إليهم بعين الشك وترتاب من نشاطاتهم وكثرة ميلانهم لتركيا ودعاياتها الطورانية في المناطق التي يشكل فيها التركمان الأكثرية. فبعد اقل من عامين طلبت من الحكومة التركية غلق ملحقيتها الثقافية في كركوك بعد أن كانت قد وافقت على فتحها في المدينة، كرد جميل لمواقف التركمان مع النظام البعثي، وألغت الحق الذي وهبته لهم بالدراسة باللغة التركمانية، وشددت على تحركات البعض من الشباب التركماني ممن تشربوا بالدعاية الطورانية التي كانت تدرس لهم في المركز الثقافي التركي بكركوك وأصبحوا يراجعون باستمرار مقر السفارة التركية في بغداد التي أخذت تراقبهم عن كثب حتى استطاعت الإمساك بخيوط (شبكة تركمانية) مرتبطة مباشرة بأحد الأحزاب التركية القومية المتشددة والممولة من قبل المخابرات التركية (ميت)، وكادت أن تصبح أزمة دبلوماسية بين الدولتين نتيجة قيام العراق بإعدام هؤلاء. ولو نظرنا إلى التاريخ السياسي للتركمان في العراق لم نجد الشئ الملموس لحركة أو تمرد أو عصيان ضد الحكومات العراقية المتعاقبة، ولكن في خارج العراق كانت لهم نشاطات سياسية وثقافية عديدة. ونستطيع القول بأن تلك الشبكة التي كشف أمرها لاحقا من قبل الحكومة العراقية، قد وضعت شيئا من بذورها المتطايرة لحد ما لتأسيس نواة حركة تركمانية سياسية، أنشئت اغلبها في خارج العراق، وبالذات في تركيا دون غيرها من بلدان العالم، لخصوبة التربة القومية فيها ورعاية وحماية الأحزاب التركية الفاشية لها هناك
الدراسة باللغة التركمانية
رازان -واستمر حال التركمان على هذا المنوال لغاية استلام حزب البعث لمقاليد السلطة في العراق بعد انقلاب تموز من عام 1968 وللتاريخ أقول إن نظرة هذا الحزب(حزب البعث) للتركمان وبالرغم من الخدمات والمواقف الحسنة التي أبدوها للبعث ومنذ تجربتهم الأولى في استلامهم للسلطة عشية انقلاب عام 1963، قد تغيرت وأصبحت تنظر إليهم بعين الشك وترتاب من نشاطاتهم وكثرة ميلانهم لتركيا ودعاياتها الطورانية في المناطق التي يشكل فيها التركمان الأكثرية. فبعد اقل من عامين طلبت من الحكومة التركية غلق ملحقيتها الثقافية في كركوك بعد أن كانت قد وافقت على فتحها في المدينة، كرد جميل لمواقف التركمان مع النظام البعثي، وألغت الحق الذي وهبته لهم بالدراسة باللغة التركمانية، وشددت على تحركات البعض من الشباب التركماني ممن تشربوا بالدعاية الطورانية التي كانت تدرس لهم في المركز الثقافي التركي بكركوك وأصبحوا يراجعون باستمرار مقر السفارة التركية في بغداد التي أخذت تراقبهم عن كثب حتى استطاعت الإمساك بخيوط (شبكة تركمانية) مرتبطة مباشرة بأحد الأحزاب التركية القومية المتشددة والممولة من قبل المخابرات التركية (ميت)، وكادت أن تصبح أزمة دبلوماسية بين الدولتين نتيجة قيام العراق بإعدام هؤلاء. ولو نظرنا إلى التاريخ السياسي للتركمان في العراق لم نجد الشئ الملموس لحركة أو تمرد أو عصيان ضد الحكومات العراقية المتعاقبة، ولكن في خارج العراق كانت لهم نشاطات سياسية وثقافية عديدة. ونستطيع القول بأن تلك الشبكة التي كشف أمرها لاحقا من قبل الحكومة العراقية، قد وضعت شيئا من بذورها المتطايرة لحد ما لتأسيس نواة حركة تركمانية سياسية، أنشئت اغلبها في خارج العراق، وبالذات في تركيا دون غيرها من بلدان العالم، لخصوبة التربة القومية فيها ورعاية وحماية الأحزاب التركية الفاشية لها هناك
(الحزب الوطني التركماني) بقيادة مظفر ارسلان،
رازان -يمكن اعتبار عام 1988 هو بداية ظهور الميل التركماني لتعاطي السياسة ومحاولة الظهور في الساحة السياسية العراقية كممثلين لأقلية أو طيف عراقي أخذت تناهض الحكومة العراقية، ولكن هذا الظهور كان بسيطا وغير مؤثرا على عقلية وتفكير المواطن التركماني، الذي كان في شغل شاغل عن هذه الأمور السياسية خصوصا أنها كانت بعيدة جغرافيا عن المركز التركماني وتمركز اغلب نشاطاته في خارج العراق، إلى أن أعلن رسميا في تركيا عن تشكيل (الحزب الوطني التركماني) بقيادة مظفر ارسلان، والتي تعتبر أول حزب تركماني بمعنى الكلمة للحزب والنواة التي أفرخت لاحقا عن أحزاب تركمانية عديد في العراق. وبداء التركمان بالدخول في معترك السياسة، وبدأت معها مسيرة الألاعيب والفنون السياسية للقوى العراقية المعارضة، والتي شاركت في إسقاط النظام العراقي السابق، ومعها العديد من الدول الإقليمية المجاورة للعراق في وضع يدها داخل الوعاء التركماني الغير عميق، وأسست بدورها أحزاب تركمانية عديدة، تساير تطلعاتها وتخدم توجهاتها الأيدلوجية والمصلحية. وظهرت على الساحة التركمانية السياسية العديد من الأحزاب التركمانية التي تتفق في اسمها التركماني فقط وتتنافر مع بعضها البعض، حسب منشئها وحسب (الأجندات) التي صنعتها في ملعب صغير لا يتناسب وحجم وثقل التركمان العددي أو السياسي. وبسبب تأخر التركمان في تنظيم الحر
(الحزب الوطني التركماني) بقيادة مظفر ارسلان،
رازان -يمكن اعتبار عام 1988 هو بداية ظهور الميل التركماني لتعاطي السياسة ومحاولة الظهور في الساحة السياسية العراقية كممثلين لأقلية أو طيف عراقي أخذت تناهض الحكومة العراقية، ولكن هذا الظهور كان بسيطا وغير مؤثرا على عقلية وتفكير المواطن التركماني، الذي كان في شغل شاغل عن هذه الأمور السياسية خصوصا أنها كانت بعيدة جغرافيا عن المركز التركماني وتمركز اغلب نشاطاته في خارج العراق، إلى أن أعلن رسميا في تركيا عن تشكيل (الحزب الوطني التركماني) بقيادة مظفر ارسلان، والتي تعتبر أول حزب تركماني بمعنى الكلمة للحزب والنواة التي أفرخت لاحقا عن أحزاب تركمانية عديد في العراق. وبداء التركمان بالدخول في معترك السياسة، وبدأت معها مسيرة الألاعيب والفنون السياسية للقوى العراقية المعارضة، والتي شاركت في إسقاط النظام العراقي السابق، ومعها العديد من الدول الإقليمية المجاورة للعراق في وضع يدها داخل الوعاء التركماني الغير عميق، وأسست بدورها أحزاب تركمانية عديدة، تساير تطلعاتها وتخدم توجهاتها الأيدلوجية والمصلحية. وظهرت على الساحة التركمانية السياسية العديد من الأحزاب التركمانية التي تتفق في اسمها التركماني فقط وتتنافر مع بعضها البعض، حسب منشئها وحسب (الأجندات) التي صنعتها في ملعب صغير لا يتناسب وحجم وثقل التركمان العددي أو السياسي. وبسبب تأخر التركمان في تنظيم الحر
(لطيف الميت)
(ئوول لطيف) -كان من نتاج تلك الدعاية الطورانية وترسيخها في عقول السذج من الشباب التركمان أن ازدادت الرغبة في الهجرة أو حتى السفر إلى تركيا للتنفيس عن دواخلهم ومشاعرهم القومية ومشاهدة الواقع الذي رسمتها لهم تلك الدعاية والاتصال بقادة الأحزاب القومية هناك وإبلاغهم بالاستعداد لتقديم كافة الخدمات الممكنة من اجل القضية القومية والتي كانت في نظرهم ضم كركوك وولاية الموصل إلى الوطن الأم (تركيا)، وبدأت فكرة السفر أو الهجرة تزداد غراوتها في نهاية السبعينيات من القرن الماضي خاصة بعد التسهيلات التي كانت تقوم بها الدولة العراقية لسفر المواطنين إلى تركيا ودول المعسكر الاشتراكي دون غيرها من الدول الأخرى، ومع وصول أولى الوجبات التركمانية إلى تركيا بدأت حلقات القصص المأساوية التي تعرض إليها هؤلاء الشباب واصطدامهم بالوقائع المزيف لها وأصبح حلمهم بتركيا العظيمة والمتقدمة كابوسا رهيبا، ولمسوا بأنفسهم السعادة المزيفة التي كانوا يخططون لها في البقاء للأبد منعمين مكرمين في ظل الطورانية. ومن قصص تلك المآسي قصة الشاب التركماني الساذج (ئوول لطيف) ومعناها بالعربية (لطيف الميت) وسمي بالميت لأنه كان ميتا بكل شئ ابتداء بجسمه النحيل الذي يشبه الأموات وانتهاءاً بتعلقه بتركيا وثقافة تركيا لحد الموت وكان كل حديثه وكلامه متعلقا بتركيا وتقدم تركيا وقادة تركيا والحلم الذي كان يراوده بالهجرة إلى تركيا والعودة إلى كركوك على ظهر دبابة تركية محررا وفاتحا لها ومخلصا المدينة من الأكراد والعرب والمسيحيين ويتحدث عنها بكلام عجيب وغريب
(لطيف الميت)
(ئوول لطيف) -كان من نتاج تلك الدعاية الطورانية وترسيخها في عقول السذج من الشباب التركمان أن ازدادت الرغبة في الهجرة أو حتى السفر إلى تركيا للتنفيس عن دواخلهم ومشاعرهم القومية ومشاهدة الواقع الذي رسمتها لهم تلك الدعاية والاتصال بقادة الأحزاب القومية هناك وإبلاغهم بالاستعداد لتقديم كافة الخدمات الممكنة من اجل القضية القومية والتي كانت في نظرهم ضم كركوك وولاية الموصل إلى الوطن الأم (تركيا)، وبدأت فكرة السفر أو الهجرة تزداد غراوتها في نهاية السبعينيات من القرن الماضي خاصة بعد التسهيلات التي كانت تقوم بها الدولة العراقية لسفر المواطنين إلى تركيا ودول المعسكر الاشتراكي دون غيرها من الدول الأخرى، ومع وصول أولى الوجبات التركمانية إلى تركيا بدأت حلقات القصص المأساوية التي تعرض إليها هؤلاء الشباب واصطدامهم بالوقائع المزيف لها وأصبح حلمهم بتركيا العظيمة والمتقدمة كابوسا رهيبا، ولمسوا بأنفسهم السعادة المزيفة التي كانوا يخططون لها في البقاء للأبد منعمين مكرمين في ظل الطورانية. ومن قصص تلك المآسي قصة الشاب التركماني الساذج (ئوول لطيف) ومعناها بالعربية (لطيف الميت) وسمي بالميت لأنه كان ميتا بكل شئ ابتداء بجسمه النحيل الذي يشبه الأموات وانتهاءاً بتعلقه بتركيا وثقافة تركيا لحد الموت وكان كل حديثه وكلامه متعلقا بتركيا وتقدم تركيا وقادة تركيا والحلم الذي كان يراوده بالهجرة إلى تركيا والعودة إلى كركوك على ظهر دبابة تركية محررا وفاتحا لها ومخلصا المدينة من الأكراد والعرب والمسيحيين ويتحدث عنها بكلام عجيب وغريب
kordistan
kurdistani -عبد الحسين انتم كنتم تبعة للمغول والان عبد لحسين وغدا عبد لغول شو دخلك بالسياسة
kordistan
kurdistani -عبد الحسين انتم كنتم تبعة للمغول والان عبد لحسين وغدا عبد لغول شو دخلك بالسياسة
(آنا وطن)
الوطن الأم -كانت تركيا بالنسبة للتركمان دولة أكثر من( عظيمة) ويحيطونها بهالة من التبجيل والتعظيم ويخلقون لها أساطير تخلو منها حتى تلك الموجودة في كتب الأساطير القديمة، وعلى الرغم من أن تركيا فقدت الأمل في إلحاق ولاية الموصل إليها منذ العشرينيات من القرن المنصرم إلا إن التركمان ظلوا يراودهم الأمل في إلحاق هذه الولاية وبالذات كركوك إلى تركيا لتنظم إلى الوطن الأم أو كما يسمونه في أدبياتهم (آنا وطن) ويحلمون ومازالوا في اليوم الذي يرون فيه الجيش التركي وهو يجوب في شوارع وأزقة كركوك، والعلم التركي يرفرف فوق كل شبر من بقاع المدينة، لذلك ظلت هذه الأحلام تراود حلم كل تركماني وأخذت تزدهر شيئا فشيئا بمرور الزمن وتتجسد عبر أشكال عديدة وأكثر هذه الأحلام كانت الهجرة أو حتى السفر إلى تركيا لمشاهدة تلك العظمة والتطور الهائل التي تنعم بها تركيا ورؤيتها على ارض الواقع، يدفعهم إلى ذلك ويشجعهم فيها الدعاية الطورانية النشطة في تركيا والتي كان يتغنى بها البعض من الطلاب التركمان المتواجدين هناك للدراسة، وكذلك قوافل الحجاج الأتراك الذاهبين لأداء مناسك الحج والعابرين بسياراتهم وقوافل حافلاتهم عبر الأراضي العراقية ويتعمدون المرور عن طريق (موصل ـ كركوك ـ بغداد) حتى الوصول إلى الحدود السعودية وكانوا يجعلون من كركوك محطة للاستراحة والتزود بالوقود. كان هؤلاء الطلاب والحجاج عندما يصلون إلى كركوك يحملون معهم مقتنيات كثيرة تختص بتركيا الحاضرة، وتركيا الماضية من مقتنيات تذكارية أو مصنوعات تراثية أو جرائد ومجلات وصور كمال أتاتورك ويوزعونها على الأهالي كهدايا تذكارية تمجد تركيا والأتراك مما غذى وزاد في نفوس التركمان عظمة وعزة تركيا في عيونهم، وقد أحست الحكومة العراقية لاحقا لهذه الظاهرة وشعرت بخطورتها على الوضع الإعلامي والدعائي لتركيا عند التركمان فمنعت قوافل الحجاج الأتراك من الولوج إلى كركوك وحددت لهم طريقا آخر يمر من أطراف الموصل ثم المرور إلى بغداد دون المرور بكركوك وأخذت تفتش في حقائب الطلاب العائدين من تركيا وتصادر أية جريدة أو صورة لقائد تركي، ومع ذلك ورغم اكتشاف بعض التركمان لزيف الدعاية التركية واصطدامهم للواقع المر الذي كانت تعيشه تركيا آنذاك والفرق الشاسع بين الحقيقة والوهم الذي كانوا رسموه في خيالهم عن تركيا في سفراتهم إليها إلا أن الصورة المبجلة لعظمة تركيا وحلم الهجرة إليها ظلت تراود مخيلة الأكثرية
(آنا وطن)
الوطن الأم -كانت تركيا بالنسبة للتركمان دولة أكثر من( عظيمة) ويحيطونها بهالة من التبجيل والتعظيم ويخلقون لها أساطير تخلو منها حتى تلك الموجودة في كتب الأساطير القديمة، وعلى الرغم من أن تركيا فقدت الأمل في إلحاق ولاية الموصل إليها منذ العشرينيات من القرن المنصرم إلا إن التركمان ظلوا يراودهم الأمل في إلحاق هذه الولاية وبالذات كركوك إلى تركيا لتنظم إلى الوطن الأم أو كما يسمونه في أدبياتهم (آنا وطن) ويحلمون ومازالوا في اليوم الذي يرون فيه الجيش التركي وهو يجوب في شوارع وأزقة كركوك، والعلم التركي يرفرف فوق كل شبر من بقاع المدينة، لذلك ظلت هذه الأحلام تراود حلم كل تركماني وأخذت تزدهر شيئا فشيئا بمرور الزمن وتتجسد عبر أشكال عديدة وأكثر هذه الأحلام كانت الهجرة أو حتى السفر إلى تركيا لمشاهدة تلك العظمة والتطور الهائل التي تنعم بها تركيا ورؤيتها على ارض الواقع، يدفعهم إلى ذلك ويشجعهم فيها الدعاية الطورانية النشطة في تركيا والتي كان يتغنى بها البعض من الطلاب التركمان المتواجدين هناك للدراسة، وكذلك قوافل الحجاج الأتراك الذاهبين لأداء مناسك الحج والعابرين بسياراتهم وقوافل حافلاتهم عبر الأراضي العراقية ويتعمدون المرور عن طريق (موصل ـ كركوك ـ بغداد) حتى الوصول إلى الحدود السعودية وكانوا يجعلون من كركوك محطة للاستراحة والتزود بالوقود. كان هؤلاء الطلاب والحجاج عندما يصلون إلى كركوك يحملون معهم مقتنيات كثيرة تختص بتركيا الحاضرة، وتركيا الماضية من مقتنيات تذكارية أو مصنوعات تراثية أو جرائد ومجلات وصور كمال أتاتورك ويوزعونها على الأهالي كهدايا تذكارية تمجد تركيا والأتراك مما غذى وزاد في نفوس التركمان عظمة وعزة تركيا في عيونهم، وقد أحست الحكومة العراقية لاحقا لهذه الظاهرة وشعرت بخطورتها على الوضع الإعلامي والدعائي لتركيا عند التركمان فمنعت قوافل الحجاج الأتراك من الولوج إلى كركوك وحددت لهم طريقا آخر يمر من أطراف الموصل ثم المرور إلى بغداد دون المرور بكركوك وأخذت تفتش في حقائب الطلاب العائدين من تركيا وتصادر أية جريدة أو صورة لقائد تركي، ومع ذلك ورغم اكتشاف بعض التركمان لزيف الدعاية التركية واصطدامهم للواقع المر الذي كانت تعيشه تركيا آنذاك والفرق الشاسع بين الحقيقة والوهم الذي كانوا رسموه في خيالهم عن تركيا في سفراتهم إليها إلا أن الصورة المبجلة لعظمة تركيا وحلم الهجرة إليها ظلت تراود مخيلة الأكثرية
التركماني الساذج
رازان كركوكي -((ئوول لطيف) )كان يرتدي بلوزة صوفية خشنة صيفا وشتاء ويعتز بها أيما اعتزاز وعندما كان يسأل عن سبب ارتدائه لتلك البلوزة في عز الصيف كان يجيب متفاخرا بأن تلك البلوزة الصوفية من صنع تركيا وهي من المعجزات الصناعية التي تنفرد بها من بين دول العالم فهي في الشتاء حار ودافئ جدا وفي الصيف بارد لحد درجة الانجماد وكان يقول هذا الكلام وهو يتصبب عرقا من فرط الحر الذي يزج به جسمه في حر الصيف القارض وكان لا يتردد في شتم الكورد والعرب وأمامهم دون أن يضع أي اعتبار للصداقة أو الجيرة التي كانت تجمعه معهم وكونهم من أبناء محلة (المصلى) التي كانت تجمعهم سوية وكان يشرح لهم عن بطولات الجيش التركي في إبادة الأكراد والعرب معا عبر التاريخ ويتفاخر بكون القائد التركي توركيش (رئيس حزب الحركة القومية في تركيا) هو الذي قاد تلك الحملات ومنع الكورد والعرب من التحدث بلغتهم أو الإفصاح عن قوميتهم.. جاءنا يوما وهو يلوح بجواز سفره العراقي فرحا مسرورا يكاد يطير من فرط السعادة بعد أن حصل على تأشيرة الدخول إلى تركيا (الفيزا) مع زوجته التي ستشاركه بعدئذ في رحلة المأساة والقهر التي انتهت بها تلك السفرة واهتزت لها مشاعر كل كركوكي أصيل… حدثتنا زوجته (أيهان) بعد رجوعها مع جنازة زوجها التي أبت أن تودعها ذلك الأرض وحيدة مقهورة وتعيسة من ذلك السفر المشئوم عن الفرحة المغمورة التي انتابت زوجها لطيف وهو واقف أمام ضريح أتاتورك في أنقرة بكل أجلال واحترام ويقرأ سورة الفاتحة على رأسه وهو مبهور بعظمة هذا القائد التركي… كانت بداية المأساة لهذا الشاب التعيس عندما بدأ بالسؤال عن مقر القائد (توركيش) واللقاء به ليحدثه عن التركمان وشوق التركمان لرؤيته في كركوك وانه جاء إليه مندوبا عنهم وعن أمانيهم في تلبية مطاليبهم في تحرير كركوك من الأجانب وإلحاقها بالقوة لتركيا.. كان لاعتقاد هذا الساذج البسيط بأنه سيكون التركماني الوحيد الذي سيصل إلى عرش القائد توركيش ويتشرف بلقائه والحديث معه ولم يصب باليأس عندما كان في كل مرة يمنع من الولوج إلى داخل بلاط العرش الطوراني لشتى الأسباب.. من قبيل الحصول على الإذن أو الحصول على موعد مسبق إلى انشغال القائد بالاجتماعات الحزبية وغيرها من الحجج حتى شارف ما عنده من المال على الانتهاء وهو لم يحظى بعد بلقاء القائد المبهور.. شكى صاحبنا أمره للقائمين على أبواب واستعلامات مقر القائد بعد أن وطدت صداقته معهم
التركماني الساذج
رازان كركوكي -((ئوول لطيف) )كان يرتدي بلوزة صوفية خشنة صيفا وشتاء ويعتز بها أيما اعتزاز وعندما كان يسأل عن سبب ارتدائه لتلك البلوزة في عز الصيف كان يجيب متفاخرا بأن تلك البلوزة الصوفية من صنع تركيا وهي من المعجزات الصناعية التي تنفرد بها من بين دول العالم فهي في الشتاء حار ودافئ جدا وفي الصيف بارد لحد درجة الانجماد وكان يقول هذا الكلام وهو يتصبب عرقا من فرط الحر الذي يزج به جسمه في حر الصيف القارض وكان لا يتردد في شتم الكورد والعرب وأمامهم دون أن يضع أي اعتبار للصداقة أو الجيرة التي كانت تجمعه معهم وكونهم من أبناء محلة (المصلى) التي كانت تجمعهم سوية وكان يشرح لهم عن بطولات الجيش التركي في إبادة الأكراد والعرب معا عبر التاريخ ويتفاخر بكون القائد التركي توركيش (رئيس حزب الحركة القومية في تركيا) هو الذي قاد تلك الحملات ومنع الكورد والعرب من التحدث بلغتهم أو الإفصاح عن قوميتهم.. جاءنا يوما وهو يلوح بجواز سفره العراقي فرحا مسرورا يكاد يطير من فرط السعادة بعد أن حصل على تأشيرة الدخول إلى تركيا (الفيزا) مع زوجته التي ستشاركه بعدئذ في رحلة المأساة والقهر التي انتهت بها تلك السفرة واهتزت لها مشاعر كل كركوكي أصيل… حدثتنا زوجته (أيهان) بعد رجوعها مع جنازة زوجها التي أبت أن تودعها ذلك الأرض وحيدة مقهورة وتعيسة من ذلك السفر المشئوم عن الفرحة المغمورة التي انتابت زوجها لطيف وهو واقف أمام ضريح أتاتورك في أنقرة بكل أجلال واحترام ويقرأ سورة الفاتحة على رأسه وهو مبهور بعظمة هذا القائد التركي… كانت بداية المأساة لهذا الشاب التعيس عندما بدأ بالسؤال عن مقر القائد (توركيش) واللقاء به ليحدثه عن التركمان وشوق التركمان لرؤيته في كركوك وانه جاء إليه مندوبا عنهم وعن أمانيهم في تلبية مطاليبهم في تحرير كركوك من الأجانب وإلحاقها بالقوة لتركيا.. كان لاعتقاد هذا الساذج البسيط بأنه سيكون التركماني الوحيد الذي سيصل إلى عرش القائد توركيش ويتشرف بلقائه والحديث معه ولم يصب باليأس عندما كان في كل مرة يمنع من الولوج إلى داخل بلاط العرش الطوراني لشتى الأسباب.. من قبيل الحصول على الإذن أو الحصول على موعد مسبق إلى انشغال القائد بالاجتماعات الحزبية وغيرها من الحجج حتى شارف ما عنده من المال على الانتهاء وهو لم يحظى بعد بلقاء القائد المبهور.. شكى صاحبنا أمره للقائمين على أبواب واستعلامات مقر القائد بعد أن وطدت صداقته معهم