تركيا تجلي عائلات دبلوماسييها وبعض موظفيها من سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اسطنبول: قررت تركيا الاحد اجلاء عائلات دبلوماسييها وموظفيها غير الاساسيين من سوريا كما افادت وكالة انباء الاناضول.
وقالت مصادر دبلوماسية للوكالة ان هذا القرار اتخذ لاسباب امنية اثر التظاهرات العنيفة التي استهدفت عدة مبان دبلوماسية تركية في سوريا مساء السبت.
وقالت الوكالة ان طائرة تابعة للخطوط الجوية التركية غادرت الى دمشق صباح الاحد للقيام بهذا الاجلاء.
واوضحت ان السفير التركي في سوريا عمر اونهون وابرز الدبلوماسيين سيواصلون عملهم في سوريا.
وكان الاف السوريين هاجموا السفارة وقنصليات تركيا في سوريا مساء السبت احتجاجا على الدعم الذي قدمته انقرة لقرار الجامعة العربية تعليق مشاركة سوريا في اجتماعاتها كما اضافت الوكالة موضحة ان هذه التحركات لم توقع ضحايا.
التعليقات
الحريه للبطله والمدونه لارا من باب توما
susu -هدا هو اللي وصلنا اليه سياده رئيس الممانعه والمقاومه . رئيس مافيا وعصابات ابتلينا به . الحيه لجميع المعتلين الابطال والحريه للمدونه لارا من باب توما والى طل الملوحي
الحريه للبطله والمدونه لارا من باب توما
susu -هدا هو اللي وصلنا اليه سياده رئيس الممانعه والمقاومه . رئيس مافيا وعصابات ابتلينا به . الحيه لجميع المعتلين الابطال والحريه للمدونه لارا من باب توما والى طل الملوحي
ياعرب ياأتراك ياعالم أوقفوا مجازر وانتهاكات الأسد
كمال مجد الدين -إن سوريا يجمعها مع تركيا تاريخ مشترك وعقيدة واحدة وجوار مشترك وتزيد مسافة حدوده المشتركة عن ثمانمائةكيلو متر، ووقوف تركيا مع الشعب السوري هو لمصلحة البلدين ، والشعب السوري بأطيافه كلها سيسهم بشكل غير مباشر مع تركيا في استقرار منطقة الشرق الأوسط بكاملها ، والشعب السوري يعرف أن هناك اتفاقات اقتصادية بالمليارات وهناك اتفاقيات أمنية بين تركيا والسلطة السورية، ولكن في الوقت نفسه حكومة أردوغان تمثل الشعب التركي بعقيدته التي هي عقيدة الأغلبية الساحقة من الشعب السوري ، ولقد طلب أردوغان من الأسد تحكيم العقل والحكمة بدلاً من الدبابات والقتل والشبيحة ولكنه استمر في القتل والاغتيالات والتعذيب وقصف المساجد والتمثيل بالجثث ولايمكن السكوت على تهجير الشعب السوري الهارب من القتل إلى تركيا لذلك ضم أردوغان صوته إلى دول العالم المتحضر لإيقاف هذه المجازر ، لأن العمى السياسي يؤكِّد أن نظام الأسد لم يتعظ من نهاية القذافي .
ياعرب ياأتراك ياعالم أوقفوا مجازر وانتهاكات الأسد
كمال مجد الدين -إن سوريا يجمعها مع تركيا تاريخ مشترك وعقيدة واحدة وجوار مشترك وتزيد مسافة حدوده المشتركة عن ثمانمائةكيلو متر، ووقوف تركيا مع الشعب السوري هو لمصلحة البلدين ، والشعب السوري بأطيافه كلها سيسهم بشكل غير مباشر مع تركيا في استقرار منطقة الشرق الأوسط بكاملها ، والشعب السوري يعرف أن هناك اتفاقات اقتصادية بالمليارات وهناك اتفاقيات أمنية بين تركيا والسلطة السورية، ولكن في الوقت نفسه حكومة أردوغان تمثل الشعب التركي بعقيدته التي هي عقيدة الأغلبية الساحقة من الشعب السوري ، ولقد طلب أردوغان من الأسد تحكيم العقل والحكمة بدلاً من الدبابات والقتل والشبيحة ولكنه استمر في القتل والاغتيالات والتعذيب وقصف المساجد والتمثيل بالجثث ولايمكن السكوت على تهجير الشعب السوري الهارب من القتل إلى تركيا لذلك ضم أردوغان صوته إلى دول العالم المتحضر لإيقاف هذه المجازر ، لأن العمى السياسي يؤكِّد أن نظام الأسد لم يتعظ من نهاية القذافي .