أخبار

إعتقال مدير مكتب سانا بشرق سوريا إثر استقالته الاحتجاجية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نيقوسيا: اعلن ناشطون الجمعة ان السلطات السورية قامت باعتقال مدير مكتب وكالة الانباء الرسمية (سانا) في دير الزور (شرق) بعد استقالته احتجاجا على ممارسات النظام بحق المدنيين. وذكرت لجان التنسيق المحلية انه "تم اعتقال مدير وكالة سانا في دير الزور علاء الخضر بعد استقالته من منصبه احتجاجا على ممارسات النظام بحق المدنيين".

واضافت اللجان ان الخضر "قام بوضع لاصق على فمه وتعليق لافتة على صدره كتب عليها: أنا صحفي سوري". وخرجت تظاهرات في مدن سورية عدة في يوم "جمعة طرد السفراء" السوريين المعتمدين في الخارج للمطالبة باسقاط النظام السوري الذي تتزايد عزلته.

ودعا ناشطون سوريون ابناء شعبهم للتظاهر في "جمعة طرد السفراء" السوريين المعتمدين في الخارج للمطالبة باسقاط النظام الذي تتزايد عزلته بعدما فشل في تحقيق الاصلاحات التي تطالب بها الاسرة الدولية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شو بدهن اكتر
susu -

عشنا عمر طويل مع هذا النظام الفاسد لانسمع لانرى لانفهم وهيك بدهن اولادنا يكملو المشوار الحريه للمعتقلين والحريه للمدونه لارا من باب توما والى طل الملوحي . عاشت سوريا حره مستقله

شو بدهن اكتر
susu -

عشنا عمر طويل مع هذا النظام الفاسد لانسمع لانرى لانفهم وهيك بدهن اولادنا يكملو المشوار الحريه للمعتقلين والحريه للمدونه لارا من باب توما والى طل الملوحي . عاشت سوريا حره مستقله

شاهد عيان السينمائي البريطاني شون ماكالستر
سعيد الساعاتي -

كان السينمائي البريطاني شون ماكالستر يغطي أحداث الانتفاضة السورية للقناة التلفزيونية الرابعة في بريطانيا حين اعتُقل من أحد مقاهي دمشق مؤخرًا. وأُخذ ماكالستر مع مرافقه السوري، جهاد، معصوبي العينين في سيارة انطلقت بهما في شوارع المدينة، وقال السينمائي البريطاني إنه أُجلس على كرسي في غرفة فارغة بمفرده. ومن الخارج كان يسمع أصوات ضرب في الغرفة المجاورة، أشخاص يُصفعون ويولولون من شدة الألم أثناء تعرضهم للضرب،وكان ماكالستر اعتُقل مع عدد من خصوم نظام الرئيس بشار الأسد الذين وصف كيف كانوا يُعاملون من خلال وجوده بينهم. وقال في حديثه للبرنامج التلفزيوني الذي بثته القناة الرابعة إن المعتقلين "حين يؤخذون خارج الزنزانة، تُعصب عيونهم وتقيد أياديهم. وهم يؤخذون عبر الرواق، دون أن يعرفوا إلى أين يؤخذون"، مشيرًا إلى فقدان الإحساس بالاتجاهات حين يكون المرء معصوب العينين، ويصبح المقابل مجرد صوت تسمعه "وعليك أن تراه على ركبة واحدة إذ تُجبر على الركوع على ركبة واحدة" مؤكدا أنها وضعية يصعب البقاء فيها طيلة ساعة من الاستجواب،وتابع الإعلامي البريطاني أنه إذا كان المحققون غير راضين على معلومات المعتقل فانه يؤخذ في الساعة الثالثة بعد منتصف الليل إلى غرفة التعذيب ويُجلد بسلك أو بنحو مئة حزام جلدي، أو ما يشبه "كرة كبيرة من الأحزمة الجلدية،وأكد ماكالستر قائلاً : رأيتُ هذه الأشياء التي يستخدمونها لأن السلك كان بجانب سريري ذات ليلة. وهو سلك ثقيل، وفظيع، ولا بد أنه كان يكسر العظام،والصراخ، صوت إنسان يُضرب بذلك، فترتجف وتختض، وتسمع صوتا لم تسمعه من قبل، أنا لم اسمعه من قبل،وأضاف انه رأى من قبل أشخاصًا موتى وأشخاصاً يحتضرون وأشخاصاً مقطوعي الرأس ،ولكن هذا الصوت، صوت رجل ينحب، فظيع، ولا يقارن شيء آخر به،ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن ماكالستر أنه لا يعرف مصير مرافقه جهاد معربا عن خوفه على سلامة آخرين ساعدوه في تصوير فيلمه، وقال إنه لم يكن يعرف المخاطرة التي يقدم عليها هؤلاء السوريون إلى أن عاش التجربة بنفسه معرباً عن إعجابه بشجاعتهم.

شاهد عيان السينمائي البريطاني شون ماكالستر
سعيد الساعاتي -

كان السينمائي البريطاني شون ماكالستر يغطي أحداث الانتفاضة السورية للقناة التلفزيونية الرابعة في بريطانيا حين اعتُقل من أحد مقاهي دمشق مؤخرًا. وأُخذ ماكالستر مع مرافقه السوري، جهاد، معصوبي العينين في سيارة انطلقت بهما في شوارع المدينة، وقال السينمائي البريطاني إنه أُجلس على كرسي في غرفة فارغة بمفرده. ومن الخارج كان يسمع أصوات ضرب في الغرفة المجاورة، أشخاص يُصفعون ويولولون من شدة الألم أثناء تعرضهم للضرب،وكان ماكالستر اعتُقل مع عدد من خصوم نظام الرئيس بشار الأسد الذين وصف كيف كانوا يُعاملون من خلال وجوده بينهم. وقال في حديثه للبرنامج التلفزيوني الذي بثته القناة الرابعة إن المعتقلين "حين يؤخذون خارج الزنزانة، تُعصب عيونهم وتقيد أياديهم. وهم يؤخذون عبر الرواق، دون أن يعرفوا إلى أين يؤخذون"، مشيرًا إلى فقدان الإحساس بالاتجاهات حين يكون المرء معصوب العينين، ويصبح المقابل مجرد صوت تسمعه "وعليك أن تراه على ركبة واحدة إذ تُجبر على الركوع على ركبة واحدة" مؤكدا أنها وضعية يصعب البقاء فيها طيلة ساعة من الاستجواب،وتابع الإعلامي البريطاني أنه إذا كان المحققون غير راضين على معلومات المعتقل فانه يؤخذ في الساعة الثالثة بعد منتصف الليل إلى غرفة التعذيب ويُجلد بسلك أو بنحو مئة حزام جلدي، أو ما يشبه "كرة كبيرة من الأحزمة الجلدية،وأكد ماكالستر قائلاً : رأيتُ هذه الأشياء التي يستخدمونها لأن السلك كان بجانب سريري ذات ليلة. وهو سلك ثقيل، وفظيع، ولا بد أنه كان يكسر العظام،والصراخ، صوت إنسان يُضرب بذلك، فترتجف وتختض، وتسمع صوتا لم تسمعه من قبل، أنا لم اسمعه من قبل،وأضاف انه رأى من قبل أشخاصًا موتى وأشخاصاً يحتضرون وأشخاصاً مقطوعي الرأس ،ولكن هذا الصوت، صوت رجل ينحب، فظيع، ولا يقارن شيء آخر به،ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن ماكالستر أنه لا يعرف مصير مرافقه جهاد معربا عن خوفه على سلامة آخرين ساعدوه في تصوير فيلمه، وقال إنه لم يكن يعرف المخاطرة التي يقدم عليها هؤلاء السوريون إلى أن عاش التجربة بنفسه معرباً عن إعجابه بشجاعتهم.

مهمة التلفزيون السوري بشهادة الغربيين
وليد زنبركجي -

أكد الكاتب البريطاني المخضرم روبرت فيسك أن الرئيس السوري بشار الأسد لن يوقف حمام الدم في سوريا، إلا بعد القبض عليه ومحاكمته،إن بشار يعترف بكفره وما يفعله جعل عزلته تزداد يوما بعد يوم ،وأعرب فيسك عن ضيق معظم بلدان العالم مما يفعله الأسد ، وقال إن الجامعة العربية عبرت عن تشاؤمها إزاء الأوضاع في سوريا ، وقالت إن الأمر في سوريا أصبح معقدا للغاية ,أما الأمم المتحدة فقد أعلنت تذمرها مما يحدث وحذرت من نفاذ صبرها ، وان غياب الصحفيين داخل سوريا جعل للفبركات التلفزيونية السورية مصدر تضليل لكثير من أفراد الشعب السوري،حيث يعرض التلفزيون السوري يومياً وجود مسلحين وسط المتظاهرين بمدينة حمص وحماة ودير الزور في الوقت الذي نجد فيه يومياً عشرات الجنازات للشهداء.

مهمة التلفزيون السوري بشهادة الغربيين
وليد زنبركجي -

أكد الكاتب البريطاني المخضرم روبرت فيسك أن الرئيس السوري بشار الأسد لن يوقف حمام الدم في سوريا، إلا بعد القبض عليه ومحاكمته،إن بشار يعترف بكفره وما يفعله جعل عزلته تزداد يوما بعد يوم ،وأعرب فيسك عن ضيق معظم بلدان العالم مما يفعله الأسد ، وقال إن الجامعة العربية عبرت عن تشاؤمها إزاء الأوضاع في سوريا ، وقالت إن الأمر في سوريا أصبح معقدا للغاية ,أما الأمم المتحدة فقد أعلنت تذمرها مما يحدث وحذرت من نفاذ صبرها ، وان غياب الصحفيين داخل سوريا جعل للفبركات التلفزيونية السورية مصدر تضليل لكثير من أفراد الشعب السوري،حيث يعرض التلفزيون السوري يومياً وجود مسلحين وسط المتظاهرين بمدينة حمص وحماة ودير الزور في الوقت الذي نجد فيه يومياً عشرات الجنازات للشهداء.

وظيفتك حالياً مرهونة بسكوت وتأييد وبيع ضميروتزوير
منيب الخالدي -

أعلن المحامي العام في حماة القاضي عدنان بكور انشقاقه،وإنه قدم استقالته من منصبه لعدة أسباب منها قتل 72 سجينًا في سجن حماة المركزي بتاريخ 31 يوليو 2011 وتم دفنهم بمقابر جماعية قرب قرية الخالدية، وبلغ عدد القتلى 812 شهيداً بالإضافة لمقابر الجماعية في الحدائق العامة والتي وصل عدد ضحاياها إلى 420 على الأقل من الناشطين السياسيين من الذين قتلوا برصاص الأمن ، وأردف: "طلب رئيس أجهزة الأمن مني توقيع تقرير أن العصابات المسلحة هي من قتلتهم، كما أن المخابرات اعتقلت عشرة آلاف شخص معتقل، بالإضافة لقتلها ثلاثمائة وعشرون مواطنا تحت التعذيب في سجونها ، ولقد قامت السلطة بإجباري تحت قوة السلاح على توقيع تصريح بدفن سبعة وعشرين منهم حيث تم نقلهم من البرادات إلى المقبرة الخضراء إحدى ضواحي حماة، ولقد قام الجيش بواسطة المدفعية والدبابات بهدم بيوت كثيرة فوق رؤوس أصحابها في حي الحميدة وحي القصور ولقد بقيت الجثث تحت الأنقاض حتى تفسخت وسأكشف العديد من الحقائق لاحقًا، ولقد أوضح بكور أسماء عدة شخصيات متورطين بهذه الأعمال من بينهم وزير الداخلية السوري محمد الشعار، ورؤساء أفرع الأمن في المدينة، ولقد قامت سلطة الأسد بالبحث عنه ، وعندما تبين لها أنه هرب خارج البلاد قاموا بقتل العديد من أقربائه ، إنه نظام يقوم على الكذب وشهادة الزور ولايستطيع الانسان الذي لديه ضمير أن يستمر على ابتلاع الفبركات الكاذبة المستمرة ، إنه نظام أفسد حياة الناس وضمائرهم ويقودهم بالحديد والنار وقطع الرزق والإرهاب بجميع أنواع الإرهاب التي عرفتها البشرية والتي لم تخطر على بال .

وظيفتك حالياً مرهونة بسكوت وتأييد وبيع ضميروتزوير
منيب الخالدي -

أعلن المحامي العام في حماة القاضي عدنان بكور انشقاقه،وإنه قدم استقالته من منصبه لعدة أسباب منها قتل 72 سجينًا في سجن حماة المركزي بتاريخ 31 يوليو 2011 وتم دفنهم بمقابر جماعية قرب قرية الخالدية، وبلغ عدد القتلى 812 شهيداً بالإضافة لمقابر الجماعية في الحدائق العامة والتي وصل عدد ضحاياها إلى 420 على الأقل من الناشطين السياسيين من الذين قتلوا برصاص الأمن ، وأردف: "طلب رئيس أجهزة الأمن مني توقيع تقرير أن العصابات المسلحة هي من قتلتهم، كما أن المخابرات اعتقلت عشرة آلاف شخص معتقل، بالإضافة لقتلها ثلاثمائة وعشرون مواطنا تحت التعذيب في سجونها ، ولقد قامت السلطة بإجباري تحت قوة السلاح على توقيع تصريح بدفن سبعة وعشرين منهم حيث تم نقلهم من البرادات إلى المقبرة الخضراء إحدى ضواحي حماة، ولقد قام الجيش بواسطة المدفعية والدبابات بهدم بيوت كثيرة فوق رؤوس أصحابها في حي الحميدة وحي القصور ولقد بقيت الجثث تحت الأنقاض حتى تفسخت وسأكشف العديد من الحقائق لاحقًا، ولقد أوضح بكور أسماء عدة شخصيات متورطين بهذه الأعمال من بينهم وزير الداخلية السوري محمد الشعار، ورؤساء أفرع الأمن في المدينة، ولقد قامت سلطة الأسد بالبحث عنه ، وعندما تبين لها أنه هرب خارج البلاد قاموا بقتل العديد من أقربائه ، إنه نظام يقوم على الكذب وشهادة الزور ولايستطيع الانسان الذي لديه ضمير أن يستمر على ابتلاع الفبركات الكاذبة المستمرة ، إنه نظام أفسد حياة الناس وضمائرهم ويقودهم بالحديد والنار وقطع الرزق والإرهاب بجميع أنواع الإرهاب التي عرفتها البشرية والتي لم تخطر على بال .