أخبار

غالبية قراء إيلاف تؤيد تعليق الجامعة العربية لعضوية سوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
غالبية قراء إيلاف أيدت قرار الجامعة العربية بتعليق عضوية سوريا

تناغم موقف غالبية قرّاء إيلاف مع قرار الجامعة العربية بتعليق عضوية سوريا. واعتبر بعض الخبراء القرار بمثابة انقلاب في تاريخ الجامعة التي وجدها آخرون متأثرة بالموقف الغربي، فيما رأى قسم أن النظام السوري يعتبر قراراتها فرصة لكسب الوقت للسيطرة على الأزمة، وتأجيل التدخل الدولي.

أيّدت أغلبية قرّاء إيلاف قرار الجامعة العربية بتعليق عضوية سوريا، في تناغم واضح مع التوجه العربي نحو الضغط على نظام الرئيس بشار الأسد، لإجراء إصلاحات سياسية وإيقاف العنف ضد المحتجين المطالبين بإسقاطه منذ منتصف آذار (مارس) الماضي. ورغم أن القرار كان غير ذي فاعلية على الأرض، لاسيما بعد سقوط ما يزيد على مائة قتيل منذ اتخاذه، إلا أن المعارضة والمتابعين للأزمة رحبوا به، على أنه خطوة على طريق تفعيل دور الجامعة العربية.

تأييد تعليق العضوية

طرحت إيلاف السؤال التالي على القراء ضمن الإستفتاء الأسبوعي: "هل تؤيد قرار تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية؟ نعم أم لا"، وشارك فيه 12174 قارئاً، إختار 6894 قارئاً الإنحياز إلي الإجابة بـ"نعم"، مشكلين بذلك الأغلبية، أي ما يعادل 56.63%، فيما فضل 5280 قارئاً الوقوف في صف المعارضين للقرار، أي ما يعادل 43.37% من المشاركين في الإستفتاء.

وجاء قرار الجامعة العربية بمثابة ورقة التوت التي تستر بها عورتها، لا سيّما أنها كانت طوال تاريخها منظمة ناطقة بلسان الأنظمة الحاكمة، وكانت تعاني إنفصاما تاما عن الشعوب، الأمر الذي دعا بعض الخبراء والمحللين إلى النظر للقرار بمثابة "إنقلاب" في تاريخ الجامعة، وبداية لمرحلة تتناغم فيها مع حقبة تاريخية جديدة ستكون الكلمة العليا فيها للشعوب، التي أسقطت الديكتاتورية في المنطقة.

تغيير جوهري

ووفقاً للدكتور محمد عبد السلام الخبير في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية فإن ثمة تغييرا جوهريا في سياسة الجامعة العربية منذ اندلاع الثورة الليبية في منتصف شهر شباط (فبراير) الماضي. وأوضح لـ"إيلاف" أن الجامعة العربية بدأت بالتفاعل مع قضايا الشعوب، مشيراً إلى أنها كانت قبل الربيع العربي تحتضر، وكانت في حالة احتضار منذ نحو عشرة أو خمسة عشر عاماً، فلم يكن لقراراتها أية فاعلية، ولم تكن إجتماعات القمة تعقد على مستوى الرؤساء والملوك، وكان التمثيل الدبلوماسي ينخفض عاماً بعد الآخر إلى أدنى مستوياته. وكان الأداء في ما يخص القضايا العربية، لاسيما الصراع العربي الإسرائيلي مخزيًا جداً.

الحل من الداخل

لكن عبد السلام قلل من إمكانية أن يشكل تدخل الجامعة العربية وتعليق عضوية سوريا أو فرض عقوبات علي النظام نقطة فاصلة في الأزمة المشتعلة هناك، مشيراً إلى أن الحل سيأتي من الداخل عبر التوازنات الطائفية أو السياسية. ويرى عبد السلام أن النظام السوري يعتبر قرارات وإجتماعات الجامعة العربية فرصة لكسب المزيد من الوقت من أجل محاولة السيطرة على الأزمة، وتأجيل التدخل الدولي.

أزمتا سوريا واليمن

لكن ألا يشكل تدخل الجامعة في الأزمة السورية بقوة وتغافلها عن الأزمة في اليمن خللاً في التعامل مع القضايا العربية؟ ويرد عبد السلام بالقول إنه ليس خللا في التعاطي مع أزمتين متشابهتين إلى حد التطابق، ويوضح قائلاً: "حجم العنف في سوريا أكبر بكثير من اليمن، فضلاً عن أن شرعية النظام في سوريا سقطت شعبياً بالكامل، وهناك معارضة واضحة يمكن التعامل معها، بعكس اليمن الذي لا تبدو فيه أية ملامح واضحة للمعارضة، كما أن مجلس التعاون الخليجي وهو منظمة عربية يتعامل مع الأزمة في اليمن منذ عدة أشهر، ويجري مفاوضات بشأن المبادرة التي طرحها لحل الأزمة، وتقابل بالموافقة من الرئيس علي عبد الله صالح أحياناً، وبالرفض أحياناً أخرى أو بالمراوغة. لكنه في النهاية سوف يرضخ لها، لأنها تمثل الحل الأفضل له".

الكيل بمكيالين

فيما ترى الدكتور نورهان الشيخ أستاذة السياسة الدولية في جامعة القاهرة أن الجامعة العربية متأثرة بالموقف الغربي في طريقة تعاطيها مع الأزمة السورية. وقالت لـ"إيلاف" إن أميركا فشلت في اتخاذ موقف دولي حازم تجاه النظام السوري، فلجأت إلى دول الخليج للعب دور محوري فيها، والتمهيد للتدخل الدولي، وأضافت الشيخ أن قطر والسعودية تقودان الجامعة العربية حالياً بما يخدم مصالحهما، وأوضحت أنه في الوقت الذي سارعت الجامعة العربية أو بالأحرى هاتان الدولتان باتخاذ مواقف حازمة تجاه الأزمة السورية، تم غض الطرف عن الأزمة في البحرين، بل شاركت الدولتان في قمع المتظاهرين هناك. ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن السعودية احتضنت الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، وأوته وعالجته وأعادته إلى اليمن ليمارس المزيد من القمع والعنف المفرط ضد شعبه.

أداة في يد أميركا

وأشارت الشيخ إلى أن كلامها هذا لا يعني أنها تقف في صف النظام السوري ضد الثورة، ولكنه للتدليل على أن الجامعة العربية لديها مشكلات عديدة في ما يخص إدارة الأزمات، وأن قرار تعليق عضوية سوريا، يدل على تخبطها، وليس على تطورها.
وأعربت عن تخوفها من أن تتحول الجامعة العربية إلى أداة في يد أميركا من أجل شرعنة التدخل الأجنبي في البلدان العربية، لاسيما في ظل تراجع دور الدول العربية المحورية في المنطقة مثل مصر وسوريا والعراق، وبروز دول أخرى صغيرة لا تمتلك قرارها الخاص، وتسعى للعب أدوار دولية لا تتناسب مع ثقلها السياسي أو التاريخي أو الديموغرافي.

أحياء الجامعة العربية

وحسب وجهة نظر الدكتور أسامة نور الدين الخبير في الشؤون الإقليمية فإن القرار أحيا الجامعة العربية من الموت. وأوضح لـ"إيلاف" أن دور الجامعة العربية في المنطقة كان قد انتهى منذ نحو عشرين عاماً، أو أكثر، ولم تعد سوى جامعة لإصدار بيانات الشجب والإستنكار. وأشار إلى أن الجامعة بدأت تضع قدميها على الطريق الصحيح نحو تفعيل دورها في ما يخص القضايا العربية، مشدداً على ضرورة إعادة النظر في ميثاق عملها بما يتيح لها التعاطي مع القضايا العربية بفاعلية أكبر، ومنع التدخل الأجنبي في المنطقة. ودعا نور الدين النظام السوري والمعارضة معاً إلى ضرورة التعامل بجدية مع قرارات الجامعة، لأن التعامل معها بغير تلك الطريقة يفتح الباب أمام التدخل الأجنبي وفرض عقوبات والقيام بأعمال عسكرية، بما يضر في النهاية بالشعب السوري والوطن العربي.

يجب إغلاق الجامعة العربية

من جانبها، ترى المعارضة السورية أن قرار الجامعة العربية هدية جديدة للنظام للإستمرار في المزيد من القمع والقتل، وقال المعارض السوري في القاهرة مؤمن كويفاتيه لـ"إيلاف": "كنا نتوقع تجميد عضوية سوريا تمهيداً لرفع الأمر للمجتمع الدولي، واتخاذ قرار بالتدخل العسكري أو فرض الحظر الجوي، وتشجيع الجيش على الإنشقاق والإنقلاب على النظام، لكن الجامعة العربية منحت النظام فرصة جديدة لممارسة القتل ضد الشعب السوري الأعزل، وسفك دمائه واعتقال آلاف جديدة من المدنيين. وأضاف: "من الأفضل أن تغلق الجامعة العربية أبوابها، عليها أن تسكر أبوابها وتتوكل على الله. لم يعد لها أي فائدة".

إبتزاز

وأضاف كويفاتيه أن الجامعة كانت قد هددت بفرض عقوبات إقتصادية على سوريا، ولكن لم يحدث، رغم علمها أم مثل تلك العقوبات لم تجد نفعاً، لأن النظام السوري يتلقى دعماً سخياً من إيران. وتابع: "ولكن يبدو أنها تراجعت تحت ضغوط آلة الإعلام السورية التي مارست الإبتزاز من خلال السب والشتم بحق الجامعة وأمينها العام الدكتور نبيل العربي، والسعودية. ووصف كويفاتيه تدخل الجامعة العربية في الأزمة السورية بأنه محاولة لإطالة عمر النظام، والحفاظ على بقائه".

لا انقسام بين المعارضة

وحول عدم جاهزية المعارضة للتعامل مع الوضع في حالة رحيل النظام، لأنها تعاني إنقسامات حادة، أوضح كويفاتيه أن المعارضة في الداخل والخارج متحدة، وليست هناك اختلافات أو إنشقاقات في ما بينها، مشيراً إلى أن نحو 90% من المعارضة منطوٍ تحت لواء المجلس الوطني السوري، وقال إن ما يسمي بـ"الهيئة التنسيقية للثورة"، لا تمثل المعارضة، معتبراً أنها معارضة تعمل لصالح النظام، وأن ممثليها نالوا جزاءهم أمام الجامعة العربية، حيث رشقهم المعارضون السوريون وأبناء الجالية في القاهرة بالبيض والطماطم. ولفت كويفاتيه إلى أن المعارضة تسير وراء الشعب، وتحاول تلبية مطالبه، وليس العكس، متهماً من يتخلف عن نصرة الشعب السوري من المعارضة بـ"الخيانة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاعراب
Amine Mohamed -

هل تعلم يا احي ان غالبية قراء ايلاف هم من الاعراب اعني الخليجيين و اللة انهم اعراب لم يفلحوا في اي شيء يا اخي

تعليق الجامعة العربية لعضوية سوريا
Дорогой Большой -

تعليق الجامعة العربية لعضوية سوريا الافضل منه للساكن قوات التحالف الدولى بـ قياده امريكا تحسمها مثل فى ليبيا خلصتهم من حرب من القذافى كانت سوف تستمر سنوات طويله

حقيقة هذا الإستفتاء
الهدهد الشامي -

معروف عن إيلاف ما هو توجهها.... إيلاف معارضة للقيادة السورية بالمطلق وهي تمارس حرباً إعلامية عليه وهذا معروف وحقيقي... ولكن ما يُلفت النظر في هذا الإستفتاء وبالرغم من أن معظم المشاركين فيه من المعارضة أو ما يُسمى بالفوار ومع أن موقع إيلاف محجوب في سورية (أنا موجود خارج سورية) فإن النتيجة بين المؤيدين لهذا القرار (المعارضة) والرافضين له (مؤيدي سورية والأسد) تدل على قلة الفورجية ولكم أن تتخيلوا ماذا كانت النتيجة لو أن إيلاف مسموحة في سورية.

متى ستفهم؟
حملة ضد المعلق رقم ٢ -

صاحب التعليق رقم ٢ هو (برتوتايب) الغباء الإنساني. لقد مللنا تعليقاته السخيفة والركيكة، ويا حبذا لو وضعه مقص رقابة ايلاف في مجمدة التاريخ الأبدية كي نرتاح، رغم أنني مع حرية التعبير. أنا لا أقرأ تعليقاته على الإطلاق لأنها مضيعة للوقت، وهو بدوره لا يفهم الإبهام الأحمر الذي يزوده به قراء ايلاف في كل مرة يهذي فيها بحجة تقديم تعليق.

إذا عرف السبب بطل العجب
إبراهيم هنانو -

سوريا ترزح تحت حكم طاغية لا يرحم ويستند في حكمه إلى أجهزة المخابرات والشبيحة ولم يقتصر اعتداء أزلام السلطة الطاغية على الشعب السوري في المظاهرات في الساحات فحسب بل ترى الأجهزة المسماة (بالأمنية ) تمارس عملية إرهاب الدولة فصارت تتصرف تصرف عصابات المافيا حيث تتوجه بأوامر عليا منتظمة وبشكل ممنهج ووفق خطة منظمة بالقيام بعد منتصف الليل أو في أي وقت فيطرقون باب أي مواطن يلحظون معارضته فيطرقون عليه الباب طرقاً عنيفاً مزودين بالأسلحة الأتوماتيكية والرصاص الحي ويقتحمون البيت وينتزعون من شاؤوا من داره وأهله ويمضون به إلى غياهب السجن والتعذيب الوحشي المنتظم دون محاكمة مدنية وليس هناك حقوق محاماة أو دفاع ،وخلاصة القول إن سوريا بثلاثة وعشرين مليوناً من سكانها وأنهارها وسهولها وجبالها فرضها حزب البعث بجميع كوادره لتكون مزرعة للأسد القائد الأوحد لذلك لاعجب عندما صدر من ماهر الأسد قوله ( لقد ورثنا سوريا عن أبينا ولن نتخلى عنها ) وهو قائد حرس السلطة الأسدية وقائد الفرقة الرابعة التي تقمع المظاهرات القوية في سوريا المطالبة بجعل أجهزة القمع في الدولة تحت القانون لافوقه ، ولكن السلطة أثبتت من خلال تصرفاتها أنها لاتقبل إلا نفسها ، يدلك على ذلك استخدام الآلة الحربية واقتحام المدن والقرى السورية وأجهزة الأمن والشبيحة واستباحة سفك دماء الشعب الأعزل لأنه ارتفع صوته بالمطالبة بأبسط ماتتمتع به الشعوب من حياة كريمة وعدالة ومن أجل ذلك قامت الانتفاضة السورية وعلى رأس مطالبها :أن تكون مدة رئاسة الجمهورية أربع سنوات ، ويجوز إعادة انتخابه لمدة أخرى واحدة فقط ،ثانياً : إلغاء المواد التالية المادة 8 :حزب البعث هو الحزب الوحيد القائد للدولة وللمجتمع .،المادة 49: يعتبر مجرماً ويعاقب بالإعدام كل منتسب لجماعة الأخوان المسلمين، المادة 16: لا يجوز ملاحقة أي من العاملين في أجهزة أمن الدولة عن الجرائم التي يرتكبونها أثناء تنفيذ المهمات المحددة الموكولة إليهم ولايجوز أن يخضعوا للمساءلة القانونية أمام القضاء، ثالثاً : إلغاء حالة الطوارئ بشكل فعلي .

ورشة تشبيح الحقائق
معاوية -

لاحظت، بطريق الصدفة عند عودتي لمقال لأحد الكتاب الأحرار يفضح فيه جرائم آل أسد، تبدلاً وتغييراً مفاجئاً ومذهلاً في عدد المؤيدين والمعارضين لتعليقين فقط على المقال الأول مؤيد للكاتب وأيده ما يزيد على ٥٠٠ والثاني معارض وعارضه أكثر من ١٠٠ وخلال ساعتان من الزمن تبدل العدد فأصبح أكثر من ١٠٠ معارض للأول وزاد عن ٥٠٠ مؤيد للثاني، وهذا تماماً ما حدث هنا رغم كل ما بذلوه من جهد عقيم فلم يستطيعوا رفع نسبتهم من ٥ بالمائة الى ٤٠ بالمائة، وهذا أصبح يتكرر في جميع المقالات والأخبار المتعلقة بسوريتنا الحبيبة، وهذا يذكرنا بنسب إستفتاءاتهم وإنتخاباتهم ٩٩% التي لم تعجب حافظ فأصبحت ١٠٠ بالمئة، كذّبوا وزوّروا وصدّقوا أنفسهم ولا زالوا يجتَرّونها، وبالمناسبة، المحرر يستطيع التأكد إن أراد بسهولة من جهة ورودها.

mercie beaucoup la France
درزية بنت السويداء -

Je vous remercie beaucoup la France. nous ne pouvons pas attendre plus longtemps. le regime brutal de l''''''''Asad est de tuer les enfants syriens et les raids de la Syrie et les villes villageas en utilisant les missiles des chars. Ne croyez pas le tyran, il ne protge pas les minorit s, il ne prot ;ge que sa chaise!! الوضع في سوريا لم يعد يطاق والاقليات لم تعد تحتمل سياسة الخنق والتزوير والكذب التي يمارسها النظام.....نرجو أن تضعوا حد لهذا المجرم بشار لأنه متمادي بسفك دماء الابرياء هو والشبيحة. يجب أن يرحل. الشعب فعلا لفظه.

ارحمينا يا ايلاف من الشبيحة المأجورة
سورية نزحت الى بيروت -

إلى الهدهد العلوي الذي يراقب ايلاف على مدار 24 ساعة من احدى أقبية المخابرات القذرة في الفرع 211 ويحصل على أعلى نسبة تصويت حمراء بسبب الكذب والدجل والتدليس والتشبيح البذيء الذي يمارسه. بما أن إيلاف معارضة للطاغية بثثثثثثثثثثثثار وتشن حربا اعلامية عليه كما تدعي، لماذا لا تكتفي بقراءة مواقع مخابرات الطاغية شام برس وسانا وغيرها وبليز ارحمنا من سماكة دمك يا شبيح!

مرحبا
sameer -

خالف شروط النشر

صاحب التعليق، رقم 2
Loubna Harrat -

صاحب التعليق، رقم 2 لا يفهم اللغة العربية، و هو يعتمد على برامج الترجمة الموجودة على النت، لهذا تجد تعليقاته كلها ركيكة و بلا معنى

بشار ومرتزقته
الشعب يزبح -

؟؟؟؟؟من يقتل شعبه يفقد شرعيته الان بشار الاسد موجود في سوريا لكن فقد شرعيته بنظر الشعب السوري والعالم ان بشار الاسد ليس رئيس دولة انما رئيس عصابات من الشبيحة والمرتزقة من الحرس الثوري الايراني ومن حزب الله اللبناني التابع لالهة الفرس وقوات مقتدى الصدر عميل الفرس في العراق والولد المدلل لالهة الفرس المجوس ؟؟؟ يقتلون الشعب السوري الاعزل بدم بارد هل دم الشعب السوري المسلم حلال كما افتى الهة ايران به حتى يستباح هل الدول العربية الاسلامية تريد او لا تريد تسليح الشعب السوري المسلم للدفاع عن نفسه وعرضه واهله وارضه وبلده من بشار الاسد ومرتزقته المجوس ؟؟؟؟؟

إلى السائحة في بيروت رقم 8
الهدهد الشامي -

أظن أنك أنتِ من لديها أعلى تصويت حمراء وأنا لدي أعلى نسبة تصويت خضراء فوق..... مرض عمى الألوان ماله دواء.... سلامة نظرك يا بعدي

إلى السائحة في بيروت رقم 8
الهدهد الشامي -

أظن أنك أنتِ من لديها أعلى تصويت حمراء وأنا لدي أعلى نسبة تصويت خضراء فوق..... سلامة نظرك من عمى الألوان.... كيف الجو ببيروت !!

الى السورية النازحة
دماغ هدهد في غراب -

واضح أن تعليقكَ أغضب بعنف الغراب الشامي حتى ركِبَ دماغه وأنزل رصيدكِ من مائتي مرة الافضل تصنيفا ااى مائتي مرة الاسوأ تصنيفا ورفع رصيده بالعكس ولنتخيل الجهد الذي بذله بالدخول الى المقال بمعدل مرتين في اادقيفة الواحدة بعد تحرير الماوس من الكوكيز يا ليتهم كانوا في خدمة الوطن كذلك بل على العكس كانوا كذلك في خراب ودمار الوطن