أخبار

العراق يحكمه قانون الغاب... والمؤامرات ضد التركمان خبيثة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قال عضو التحالف الوطني العراقي، فوزي أكرم ترزي، إن هناك مؤامرات خبيثة وخسيسة تُحاك خلف الكواليس وخلف الأبواب المعلقة من قبل بعض الكتل السياسية بشكل مقصود، من أجل إقصاء التركمان، الذين يقفون مع وحدة العراق أرضًا وشعباً وسيادة.

النائب العراقي فوزي ترزي

بغداد: قال عضو التحالف الوطني العراقي، فوزي أكرم ترزي، إن التركمان أصبحوا أكثر اضطهاداً من ذي قبل، بسبب ما وصفها بالمؤامرات الخبيثة التي تحاك ضدهم، لأنهم يرفضون الاحتلال الأميركي، مشيرًا إلى أن أهالي قضاء طوزخرماتو، التابع لمحافظة صلاح الدين، يرفضون تشكيل الأقاليم، لأنهم يجدونها كلمة تعني التقسيم، وهي بالنسبة إليهم (مقززة).

وأوضح النائب التركماني ترزي في حديث مع (إيلاف) أن مسألة كركوك شائكة وحساسة، وأشار إلى ضرورة تقاسم مكوناتها السلطة الإدارية والأمنية والوظيفية بالتساوي، معربًا عن تخوفه من أن يترك الأميركيون العراق بعد انسحابهم خرابًا.. وهذا ما جاء في الحديث:

* بعد ثمان سنوات من سقوط النظام السابق ما زال التركمان يشعرون بالاضطهاد.. لماذا؟

- بصراحة.. التركمان هم القومية الأساسية الثالثة في العراق، ويمارس بحقهم التهميش والإقصاء والإجحاف بشكل مقصود في العهدين السابق والحالي، في العهد السابق كان التركمان يتمتعون بحقوق ثقافية، وكانت هناك مديرية الثقافة التركمانية التي تعنى بأدب وثقافة التركمان، وهناك إذاعة لسان حال التركمان، وكانت هناك جريدة، وكان هناك نوع من الفسحة للتركمان.

إلا أنه بعد السقوط، فالتركمان لا يتمتعون بحقوقهم القومية والوطنية من الدولة، بحيث ليست لدينا إذاعة ولا جريدة ولا تلفزيون ولا قناة تلفزيونية من الدولة، وأنا ابن الدولة، وليست لدينا مديرية دراسات ولا مديرية ثقافة، ومن ضمن 46 وزارة ليست لدينا سوى وزارة يتيمة بشق الأنفس، هذه ليست عدالة.

وهناك مؤامرات خبيثة وخسيسة تحاك خلف الكواليس وخلف الأبواب المعلقة من قبل بعض الكتل السياسية بشكل مقصود، من أجل اقصاء التركمان، للآسف الشديد، بحجج واهية، وهذا الأمر مرفوض رفضاً قاطعًا. مع كل هذه المضايقات وكل هذا التهميش، نحن نقف مع العملية السياسية ومع وحدة العراق أرضًا وشعباً وعلمًا وسيادة، ونرفض تقسيم وتجزئة العراق تحت أية مسميات، ولكن ينبغي الاحتفاظ بهويتنا التركمانية العراقية، للحفاظ على هذه الكينونة، وهذه القومية المسالمة التي لا تؤمن بالسلاح، وتؤمن بالقانون والدستور والنظام والوطنية العالية.

* لماذا تقول هذا... ولديكم شخصيات معروفة في البرلمان وسواه؟

- الآن الشخصيات التركمانية في الهيئات الرئاسية الثلاث معدومة للأسف الشديد، وخاصة الوزارات الأمنية الدفاع والداخلية والأمن الوطني والمخابرات، بالرغم من مناشداتنا الهيئات الرئاسية الثلاث والدولة والحكومة، إلا أن الأذان غير صاغية لمطالب التركمان، كما إن التركمان هم المستهدفون في المناطق، التي تسمّى المتنازع عليها، وهناك يمارس بحقهم التهديد والتهجير والترحيل للأسف الشديد.

* لماذا كل هذا؟ وما السبب؟

- بسبب مؤامرات خبيثة، لأن التركمان لم يمدّوا أيديهم للاحتلال، ورفضوه، وهذه مسألة تاريخية، فثورة العشرين بدأت شرارتها الأولى من (تلعفر) هذه المدينة التركمانية الغنية بثرواتها والفقيرة بخدماتها، وبالرغم من مطالباتنا بشكلنظامي وقانوني ودستوري بأن يتحول أكبر قضاء، وهو قضاء تلعفر، إلى محافظة، أسوة ببقية المحافظات، إلا أن الأذان غير صاغية. فمنذ سنة 1976 إلى يومنا هذا لم يستحدث القضاء محافظة، علمًا أنه لا توجد دولة في كل دول العالم لم تستحدث محافظة خلال35 سنة... عجبًا. أهؤلاء لم يتزوجوا ولم يكبروا؟، والأبنية والمنشآت لم تتطور، وبقيت المدينة قضاء منذ المئات من السنين، لكننا لم نفقد الأمل.

* كيف تصف الواقع العراقي الحالي بالنسبة إلى التركمان؟

- القوي يأكل الضعيف، الآن قانون الغاب سائد، وهناك مؤامرات دولية وإقليمية أيضًا، نحن لا نؤمن بالتوجهات الخارجية، ولكننا نؤمن بأن تكون القرارات عراقية، نابعة من قلب العاصمة العراقية بغداد، وأن يكون من عقلاء القوم، نحن لا نطلب إقليمًا، ولا فيدرالية من أجل تقسيم العراق وتجزئته، نحن نرفض ذلك تحت أية مسميات، ونتمتع بالوطنية العالية، لا فرق بين عربي وكردي وتركماني أو بين سنّي أو شيعي، نحن نؤمن بالعراق، من زاخو إلى الفاو، لهذا ندفع فاتورة باهظة الثمن.

* ربما لأن التركمان يتجهون بنظراتهم إلى تركيا؟

- هناك امتداد عرقي من اللغة والتاريخ والجغرافية مع الجانب التركي، ومع كل الدول الناطقة باللغة التركية، هناك اعتزاز نعم، ولكن ينبغي استثمار هذه العلاقة من أجل مصلحة أبناء الشعب العراقي، ومن أجل مد جسور التعاون بين البلدين، وزيادة نسبة المياه في دجلة والفرات، وأن يكون هناك توطيد للعلاقات الاقتصادية والسياسية أكثر فأكثر.

نحن لم نلتمس من الجانب التركي شيئًا، وأنا لست محاميًا عن الجانب التركي، ولكن يكفي بأن أبواب السفارة التركية لم تغلق منذ السقوط إلى يومنا هذا، يكفي أن الشركات التركية تتنافس في ما بينها لتقديم أفضل الخدمات، وأن تنال شرف المساهمة والمشاركة في بناء البنية التحتية شبه المحكمة للعراق، فيما الدول العربية ترسل المفخخات والإرهاب، ويتآمرون على العراق، ويحاولون تارة إلغاء اجتماع الجامعة العربية، وتارة بنقل بطولة الخليج العربي في كرة القدم إلى دولة جيبوتي أو نيجيريا للآسف الشديد.

* أيهما يخشى أكثر التركمان في كركوك، العرب أم الأكراد؟

- بصراحة.. نحن ننظر إلى الإنسان العراقي على أساسالهوية العراقية والمواطنة العراقية، الكردي والعربي والكلداني كلنا نحن أبناء هذا الوطن، ليس هنالك غالب أو مغلوب، ولا ضرر منأن يكون المحافظ كرديًا أو عربيًا أو تركمانيًا، نحن نريد ضمان حقوق الإنسان العراقي.

أما مسألة كركوك فهي شائكة وحساسة ومعقدة، ولايمكن حلها بين ليلة وضحاها، وينبغي أن تكون كركوك سلة العراقيين جميعًا، وأن يكون تقاسم السلطة الإدارية والأمنية والوظيفية بالتساوي بنسبة 32% للعرب، و32% للكرد، و 32 % للتركمان، و4 % للكلداشوريين، ليكون هذا عراقًا مصغرًا، لكي نعطي الصورة الحقيقية الناصعة العراقية لكل بلدان العالم، وهذا ما أكده السيد مقتدى الصدر في لقائي معه، بقوله إن تمكنا من تحقيق السلام والوئام والمحبة في كركوك سنتمكن من أن يكون الاستقرار في عموم العراق.

* كيف تنظر إلى زيارة مسعود بارزاني الأخيرة إلى كركوك ؟

- لامشكلة في أن يزور أي إنسان عراقي أو مسؤول كركوك، لأنها محافظة عراقية، ومن حق أي مسؤول أن يزورها، ولكن شرط أن يضع الحلول المناسبة، وأن يقوم بدور إيجابي من أجل تقارب وجهات النظر، وأن يسعى إلىالتكاتف ووحدة الصف والكلمة أكثر فأكثر، وليس العكس.

* يقول الأميركيون إن كركوك ستكون في يدنا بعد الانسحاب، ماذا ترى؟

- الأميركون منذ السقوط وإلى يومنا هذا، لو ننظر بإتقان وإمعان بعيداً عن النظرة الضيقة، لوجدنا أنهم لم يجلبوا لنا سوى ثقافة العنف وتقسيم وتجزئة العراق، بحجج واهية، وبمسمّيات عديدة، كما إنهم زرعوا الفتنة الطائفية، وأفقدونا القومية أيضًا، ويحاولون الآن تارة بالفيدرالية، وطورًا آخر بالأقاليم، زرع المزيد من التشتت، وكذلك عبر دعم المجاميع المسلحة هنا وهناك، إلا أنهم فشلوا، وسوف يخرجون، ونحن باقون إن شاء الله. أما ورقة كركوك فنقول لهانعم..

هناك مساومات دولية وإقليمية في هذا الخصوص، ولكن هيهات، لأن أهالي كركوك أذكياء، ويعرفون من هو الوطني الصحيح، ومن هو الذي يتاجر باسم الوطنية، ومن يريد الحصول على المناصب والكراسي، ومن يريد استغلال الظرف الاستثنائي لأجل الحصول على مكاسب آنية لا تجدي نفعًا، ومن قام غاضبًا جلس نادماً.

* ما الذي يحتاجه العراق في هذه المرحلة؟

- في هذه المرحلة الحساسة نحتاج عقلاء القوم، ومستشارين وحقوقيين دوليين، ونحتاج أناسًا لهم باع طويل في الساحة السياسية، ولهم بعد إستراتيجي في الدساتير العالمية، علينا الابتعاد عن النظرة الضيقة والتشنجات والتصريحات الرنانة أو الوعود الوهمية التي لا تجدي نفعًا، علينا ترجمة الأفعال إلى أقوال، لقد ولّى زمن الأقوال، والآن حان زمن الأفعال.

أبناء الشعب العراقي لا يريدون غير تقديم أفضل الخدمات، وإيجاد فرص عمل لجيوش من العاطلين وجيوش من المتخرجات والمتخرجين، وهناك تعطل في عملالمصانع والمعامل والشركات وتردي الوضع الزراعي. أنا أدعو وأتمنى من الله أن يقطع عن العراق هذا البلاء النفط، لكي نتوجّه إلى الزراعة، هذا بلد النهرين الخالدين، إلى يومنا هذا ونحن نستورد حتى الفجل من الخارج.

* كيف تنظر إلى مرحلة ما بعد الانسحاب الأميركي من العراق؟

- نعم.. هناك، ربما تكون سلبية،مثل الإنفلات الأمني أو ربما هناك مؤامرة من الدول الإقليمية من أجل أن تشتعل حرب أهلية لا تحمد عقباها، ولكن إن تكاتفنا أكثر فأكثر مع الأجهزة الأمنية مع الدولة، وفتحت الحكومة صفحة جديدة مع المعارضين والمنشقين، وحتى مع المغرضين، الذين خرجوا بشكل أو بآخر عن القانون، وإعطاء فرصة للإنسان العراقي بأن يراجع نفسه، ليكون بناء العراق على أسس وطنية وعلى أسس مؤسساتية، بحيث لا يأتي وزير ما ليهدم ما بناه الوزير السابق وبعيدًا عن الإسقاطات الإعلامية، فلا يمكن بناء دولة بالإعلام.

* هل تعتقد أن مسألة المطالبة بالأقاليم حاليًا لها علاقة بموعد الانسحاب الأميركي؟

- بالتأكيد، فالأميركيون عندما ينسحبون، يحاولون وضع العراق في خراب بصراحة، وزرع أمراض لا تعدّ ولا تحصى، منها المطالبة بالأقاليم، لكن هذا الأمر مرفوض رفضًا قاطعاً، لأنه لا يمكن للعراق أن يعيش بدون سنّي، ولا يمكنه أن يعيش بدونشيعي، مثلما لا يمكنه أن يعيش بدون كردي أو تركماني او كلداشوري.

* كيف تنظر إلى مطالبة مجلس محافظة صلاح الدين بجعلها إقليمًا؟

- أعتقد أن مطالبة صلاح الدين بتشكيل إقليم هي رد فعل، فأنا ابن صلاح الدين، وعضو مجلس صلاح الدين سابقًا، وهويتي تحمل اسم صلاح الدين، وافتخر أن أكون ابن صلاح الدين من قضاء طوزخرماتو، التابع إداريًا لمحافظة صلاح الدين، كيف نطالب بالأقاليم، وما هي الأسس والمعايير المتفق عليها؟، كيف تقدم خدمات لأبناء هذه المحافظة، وليس لديك أي مورد؟. ليس هنالك أي مورد في صلاح الدين سوى مصفاة نفط، وهي للتصفية فقط، وفيها آليات قديمة من السبعينيات.

* ما موقف أهالي طوزخرماتو من هذا الإقليم؟

- الموقف متفاوت، ولكن هناك كلمة التقسيم، والفيدرالية كلمة مقززة لشخصية ونفسية الإنسان العراقي في طوزخرماتو والمناطق التركمانية كافة، وبالتأكيد هذا يعني أنهم يرفضون مبدأ الأقاليم، وللعلم فقد سبق أن طالبت الهيئات الرئاسية الثلاث والمعنيون بجعل طوزخرماتو محافظة، لأن لديها مقومات أساسية جاهزة، كي تكون محافظة، منها الكثافة السكانية، والبعد عن المحافظات الأخرى، وكذلك هناك شخصيات وآليات وبنية تحتية، وعدد كثير من المناطق والقرى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تركماني ناكر أصله وصاير بعثي عربي!!؟؟
متابع -

لماذا نوري المالكي ورهطه، وهم منشغلون باعتقال البغثيين، لم يعتقلوا هذا البعثي (التركماني) فوزي الترزي؟.. السبب واضح جداً هو أن هذا الترزي الذي ينعت تحرير العراق من صدام وبعثه بالسقوط هو من جماعة جيش مقتدى الصدر الخارج على القانون والذي حاربه المالكي، بمعونة الاميركيين، الى حين عقد صفقة المبايعة الصدرية لولاية ثانية للمالكي... على هذا الترزي، التركماني المستبعث عربياً، الذي يتباكى على مكرمات سيده صدام عليه أن يَعي جيداً أن كورد العراق وبيشمركة كوردستان العراق هم عضو التحالف الدولي الذي أسقط صدام وحرر العراق من بعثه... أعداء كورد العراق هم أعداء العراق.. إن حل قضايا المناطق المتنازع عليها هو إستحقاق دستوري وإن اجتثاث البعث الصدامي وكبح جماح أيتام صدام وبعثه هو ايضاً إستحقاق دستوري.

كركوك
عبدالواحد القصاب -

انه شخصية بعثية خالصة حسب اقواله!

طوزخورماتو، كركوك
ياور التركماني -

لن نثق بها الرجل ابداّ! شخص انتهازي و من انصار البعث المنهار الى درجة....

حي تسن
أميت كركوكلي -

رأس الفتنة ما بين مكونات كركوك. عربي اكثر من العرب و بعثي اكثر من البعثيين! شخص غريب الاطوار ليس منا!!!!!

يسبح في ماء العكر
صونكول الهاشمي -

بعثي مخضرم!

حي تسن
أميت كركوكلي -

رأس الفتنة ما بين مكونات كركوك. عربي اكثر من العرب و بعثي اكثر من البعثيين! شخص غريب الاطوار ليس منا!!!!!

احفاد اتاتورك
عثمان -

التركمان هم اتراك ويجب ان يعودوا الى تركيا. هم لا ينتمون للعراق وولائهم لتركيا.

Iraki Turks
Hazim/basra -

Iraki Turks should leave to Ankara because they do not belong to Irak, they are grandsons of Ottoman turk generals

احفاد اتاتورك
عثمان -

التركمان هم اتراك ويجب ان يعودوا الى تركيا. هم لا ينتمون للعراق وولائهم لتركيا.

يطالبون بكل شي ..وهم ليس لهم وزن
Mohamed Baghdadi -

مع احترامي الشديد للاخوه التركمان وهم مكون اصيل من مكونات الشعب العراقي وقد لحق بهم الاذى من قبل السلطه البعثيه الغاشمه وتعرضوا للتميز العرقي والطائفي... الا انهم يطالبون ويتكلمون اكبر من حجمهم الطبيعي حيث لم يفز التركمان سوى ب 4 مقاعد من مجموع 3255 مقعد في البرلمان !! والذي يسمع كلامهم يتصور انهم يمثلون ربع سكان العراق ولكن الحقيقه عكس ذلك بكثير ...ولهذا تراهم يصرحون كثيرا ولكن فعلهم على الساحه لايساوي شي ..

يطالبون بكل شي ..وهم ليس لهم وزن
Mohamed Baghdadi -

مع احترامي الشديد للاخوه التركمان وهم مكون اصيل من مكونات الشعب العراقي وقد لحق بهم الاذى من قبل السلطه البعثيه الغاشمه وتعرضوا للتميز العرقي والطائفي... الا انهم يطالبون ويتكلمون اكبر من حجمهم الطبيعي حيث لم يفز التركمان سوى ب 4 مقاعد من مجموع 3255 مقعد في البرلمان !! والذي يسمع كلامهم يتصور انهم يمثلون ربع سكان العراق ولكن الحقيقه عكس ذلك بكثير ...ولهذا تراهم يصرحون كثيرا ولكن فعلهم على الساحه لايساوي شي ..

صفحة جديدة
احمد داقوقلي -

قبل كل شئ احلف باللّه تعالى بانني تركماني من اب وجد، اما بعد فان اهم الاسباب والدوافع للغبن واهمال التركمان هم انتم السياسيون المنطبحين للاجندات المختلفه وكانكم لست الاّ مراهقين في السياسه ،تصريحاتكم العاطفيه والا نفعاليه تسببت الى اكثريه البلاوي علينا ،استيقضوا من سباتكم وهلّموا مع الاذكياء كفانا النضر الى الكرد بالدونيه والركض وراء المنافقون من العراقيه واخواتهم الذين يبيعوننا بمصافحه واحده مع البارزاني والقيادات الكرديه ،مع كل حبي وتقديري لشهداء الصدرالمناضلون فان مقتدى ليس بابيه وحرام ان يكون الخليفه ،شكرا للايلاف

صحفين يريدون المال والشهره
عراقي اصيل -

مع الاسف بعض الصحفيين اذن ليس لديهم ومهبه الكتابه يريدون الشهره على حساب كرههم للعراق ويجدون صدى في الاعلام السعودي

صحفين يريدون المال والشهره
عراقي اصيل -

مع الاسف بعض الصحفيين اذن ليس لديهم ومهبه الكتابه يريدون الشهره على حساب كرههم للعراق ويجدون صدى في الاعلام السعودي

sadam+miqo
IRAQ -

انظروا الى اعز اصدقاء مقتدى ، يقول في العهد السابق اي في عهد صدام كان التركمان يتمتعون بالحقوق الثقافية والادبية ولديهم جريدة , والان في العهد الديمقراطي خسروا كل شئ , ليس لديهم قناة تلفزيوتية او اذاعة او جريدة او حقوق ثقافية وقومية !!!.ها انت بنفسك تكشف تملقكم و حقيقتكم وحجمكم سابقا , والان لولا سيدك المتصابي الذي منحك بطاقة مجانية لعضوية البرلمان العراقي لكنت بائع ترزة أي ,الثلج,!

حمل وديع
آيدن -

السيد فوزي اكرم ترزي يغني في واد، والدستور و مواده في واد اخر.فهو يعيش في زمن البعث في اوائل السبعينات!!!! ،

مسيحيي العراق
خالد بن منصور -

انتم اصلاء ومتعلمين ومتسامحينواحترام كبير وثقافه ودين مختلف-لماذا لا يكونعندكم اقليم خاص يكم بل حتى دولة-ويمكن ضم الصابئهوالازيديين-سارعوا الوقت ليس في صالحكم انتم تستحقون...هذا

حمل وديع
آيدن -

السيد فوزي اكرم ترزي يغني في واد، والدستور و مواده في واد اخر.فهو يعيش في زمن البعث في اوائل السبعينات!!!! ،

حقوق ترکمان
سمکو -

لدی ألاخوة أ‌لترکمان مدیرة ألثقافة ألترکمانية تابعة لوزارةألثقافة و ألشباب لحکومة أقلیم کوردستان في وزارة ألثقافة یعملون أکثر من 100 موظف و موظفة ترکمانية.

حقوق ترکمان
سمکو -

لدی ألاخوة أ‌لترکمان مدیرة ألثقافة ألترکمانية تابعة لوزارةألثقافة و ألشباب لحکومة أقلیم کوردستان في وزارة ألثقافة یعملون أکثر من 100 موظف و موظفة ترکمانية.

الى المعلقين الاكراد
زياد -

اني اعتقد انه نفس المعلق الكردي من عصابة مسعود حاقد على التركمان يقول البيش طركة حرورا العراق لولا الامركيان لما تمتون ما تحلمون بدولة ولكنكم ناكري جميل حتى نكرت حق الامريكان بتحرير العراق وتسليمه لايران التركمان ظلموا ولكن ليس الى الابد

راحت ايام الجامعة المستنصرية!
مراد البياتي -

عيني ابو تغريد: راحت ايام الجامعة المستنصرية حيث كانت الاهازيج التركمانية الممزوجة بالنكهة البعثية!

راحت ايام الجامعة المستنصرية!
مراد البياتي -

عيني ابو تغريد: راحت ايام الجامعة المستنصرية حيث كانت الاهازيج التركمانية الممزوجة بالنكهة البعثية!

الی ترزی البعثي
کوردستانی -

أولا إنك بعثی وکنت رفيقا عزبيا فی أثناء الدراسة.ثانيا. معدد الترکمان لاتتعدی ٢٥٠٠٠٠ مائتان وخمسون الفا فقط،وهم موزعون فی کرکوك ،تلعفر بغداد سعديە ،ثالثا أنت تنتمی الی جماعة مقتدی صدر الارهابية والخارجة علی القانون ولە مليشيات مجرمة معروفة ،رابعا لو کانت تورکيا حقا تدافع عنکم أنتم الترکمان .لماذا لم تنطق الحکومة الترکية عندما قال طارق عزيز فی أنقرە ردا علی سۆال أحد الصحفيين بأنە لاتوجد قومية بأسم الترکمان فی العراق،،وإذا کانت تورکيا عطوفا رحوما علی الترکمان کما قال ترزی بيگ، لماذا أذا لا تدافع تورکيا عن الشعب التورکمانی فی الصين والمعروفين باسم الاوغريين حيث يضطهدهم الحکومة الصينية وحالتهم يرثی لها وانهم علی وشك الانقراض فی الصينثم تقول بانك ضذ الاقاليم والفدرالية لانە تعنی ااتقسيم..هل هذا يعنی بان الامارات العربية التحدە هی مجزئە ؟ أو الولايات التحدە الامريکية أو کندا أو المانيا هی دول مقسمة ياشاطر العتب علی من رشحك للپرلمان ياعبقري

تركمان
ئالان -

لم اسمع بحياتي بوجود تركمان في العراق العراق يتالف من اغلبية عربية واقلية كردية فقط مع اختلاف في الديانة

الى المدعو زياد
أوميد -

يا زياد لا تتعدي على البشمرگة فمن انت حتى تتكلم على هولاء الثوار الذين حاربوا الأنظمة الديكتاتورية العراقية السابقة واوصل مسيرة الكورد ما وصل اليه الان من تطور في جميع النواحي الاقتصادية والسياسية والاجتماعية فمن استقرار الاقليم امنيا الى رخاء اقتصادي جعل من الاقليم قبلة لتوجه الشركات العالمية اليها وافتتحت مشاريع اقتصادية كثيرة اذهل المتابعين الاقتصاديين واصبح السيدان مسعود البارزاني وجلال الطالباني شخصيتان يكن لهم الجميع بالاحترام وهم صمام أمان استقرار المنطقة ، والكورد هم القومية الوحيدة التي لم تتورط في الحرب الطائفية المستمرة في العراق والتي تورطت فيها الجهات التركمانية. اما انت وجماعتك يا زياد فقد اوصلتم العراق الى ما وصل اليه اليوم وأهنئك واتمنى لك النجاح في جهودك المستمرة لتطوير اساليب جديدة وحديثة من وسائل اللطم فهذا ما يحتاجه الشعب العراقي.

الى المدعو زياد
أوميد -

يا زياد لا تتعدي على البشمرگة فمن انت حتى تتكلم على هولاء الثوار الذين حاربوا الأنظمة الديكتاتورية العراقية السابقة واوصل مسيرة الكورد ما وصل اليه الان من تطور في جميع النواحي الاقتصادية والسياسية والاجتماعية فمن استقرار الاقليم امنيا الى رخاء اقتصادي جعل من الاقليم قبلة لتوجه الشركات العالمية اليها وافتتحت مشاريع اقتصادية كثيرة اذهل المتابعين الاقتصاديين واصبح السيدان مسعود البارزاني وجلال الطالباني شخصيتان يكن لهم الجميع بالاحترام وهم صمام أمان استقرار المنطقة ، والكورد هم القومية الوحيدة التي لم تتورط في الحرب الطائفية المستمرة في العراق والتي تورطت فيها الجهات التركمانية. اما انت وجماعتك يا زياد فقد اوصلتم العراق الى ما وصل اليه اليوم وأهنئك واتمنى لك النجاح في جهودك المستمرة لتطوير اساليب جديدة وحديثة من وسائل اللطم فهذا ما يحتاجه الشعب العراقي.

المنافقون في بلد الشقاق
الباتيفي -

اهالي قضاء واحد يقررون مستقبل العراق الفدراليه كلمه مقززه الئ نفسه يسمي عهد الطاغيه بالعهد الجيد للتركمان علاقه تاريخيه عرقيه لغويه مع الاتراك وكل من يتحدث بلغه تشكردرم مفهومه ولكن جغرافيا فهذا غير واقعي لان ليس لكم ارض فكيف تكونون مرتبطين معهم جغرافيا كلام السيد ترزي كله تراهات ولا معنئ له ويقول باعو التركمان من باعهم انت وامثالك قمتم باستلام الاموال والمناصب وبعتهم بابخس الاثمان وتقول تلعفر تركمانيه ولماذا ترفضون الاستفتاء لانه سيكشف مدئ تزيفكم للحقائق وتهويل عدد التركمان وكانهم ارانب ينجبون سنويا كل عائله 32 طفلا هههه.وتقول بات يتم توزيع المناصب في كركوك 32 32 32 و 4 لكلدانيين ولماذا ليس في العراق كله هذا النضام ونرتاح من الانتخابات ووجع الراس .وماذا بشان جدتكم تركيا لماذا لا ينصفون نصف سكانها من الكورد ولا تطلب منها احترام حقوقهم وتسليم 49% من الحكم لهم لانهم يشكلون اكثر من 30 مليون ساكن في تركيا.النفاق ودموع التماسيح والهلهله واللطم اصبح صفه اغلب سياسي العراق المنهار والمتهالك .والبيشمركه هم الذين اذاقكم الويلات لهذا يتهجم عليهم البعض ونشكر الامريكان علئ تحريرهم العراق وانشاء الله الدور علئ سوريا عما قريب ولنا جولات جديده هنا وهناك وكوردستان كابوس يهدد دول محور الشر المحتله لنا

وطنكم تركيا
cegerxin -

الحقيقة التركمان يحجون اكبر من حجمهم .. روح للتركيا احسن الكم و النا

وطنكم تركيا
cegerxin -

الحقيقة التركمان يحجون اكبر من حجمهم .. روح للتركيا احسن الكم و النا

Canada
Basel -

(1): أن المقابله الصحفيه مع النائب العراقي فوزي أكرم ترزي كانت جيدة جداوهي محاوله من السيد عبد الجبار العتابي لتسليط الضوء على موقف الأخوة التركمان العراقيين من قضايا مهمه تتعلق بالمصالح والمصير المشترك الذي يجمعنا سوية, ولكني أستغربت من كثرة المعترضين على كلام النائب وأتهام البعض له بأنه بعثي , وأنا لاأدري أن كانوا يعرفون عنه شيئااّخر غير الذي ورد في المقابله, ولكن ردوده على أسئلة السيد عبد الجبار العتابي كانت متوازنه جدا ومقبولة جدا وأني أراه افضل من غيره بكثير ,وما قاله أعتقده أنا ايضا, وأني لست تركمانيا ولي الشرف أذا كنت كذلك. وما العيب أو الشيء الغير صحيح عي أراء السيد ترزي؟ وأن موضوع المقابله هي قراءة سريعه لبعض المشاكل المهمه التي تواجه البلد وكما يراها ويفهمها أخواننا التركمان ( مشكلة الأقاليم,الأنسحاب الأمريكي من العراق,البيئه والمستوى الذي تنجز وتدار به العمليه السياسيه في العراق حاليا,حقوق المواطنين التركمانيين العراقيين ...). (2 ): أني أجد الفرصه المناسبه في التعليق على المقابله لأضيف رأي الشخصي بما يخص أهم ما ورد فيهاوهو موضوع وحدة العراق , فأقول: أن العراق أصبح الاّن مهدداوبقوه بالتقسيم والكل يعرف ويشعر بذالك وهناك مساعي حثيثه من أطراف على المستوى الوطني والأقليمي والدولي تعمل في ذلك الأتجاه في ضل ظروف سياسيه وأمنيه داخليه متدهوره وبوجود حكومة ضعيفه عاجزه تنخرها الأمراض لأ تملك المناعه ولأ تقوى على المقاومه ( الفساد,الجهل,الفوضى,الطائفيه,نظام المحاصصه الحزبيه,أنعدام الأمن والقانون,غياب الأصلاحات والخدمات وغيرهامن العوامل والأسباب التي توءدي عادة الى أنتهاء الدول وأضمحلالها) , ولكن في رأي لازال هناك أمل وفرص أن توفرت حقيقة من الممكن أن تساعد في أفشال تلك المساعي في الوقت الحاضر وتساهم في أنقاذ البلد من محنته وتضمن وحدته وتجعله ضمن خط الأمان على الأقل في الحاضر أيضا, وهما أولا موقف المحافظات العراقيه لأخواننا السنه من موضوعي الأقاليم والفدراليه, فبتمسكهم بوحدة العراق ونبذهم فكرة الأقاليم سيضيع الفرصه أمام الأنفصاليين ويفشل سياسات وخطط تقسيم العراق . وثانيا هو وجوب عمل تغيير جذري شامل لأستراتيجية السياسه العراقيه الأقليميه (في أولوياتها,أي المباذيء ذات الأفضليه والأكثر أهميه في السياسه الخارجيه\الأقليميه) وذالك بأدخال تركيا الى الحياة السياسيه العراقيه كض

الى Basel
cegerxin -

اولا تعليقك اطول من المقابلة و مملة جدا و ثانيا 8 سنوات اثبتت لا عيش معكم وانشاء الله اذا تجي من كندا يوم من الايام راح تشوف كوردستان بالطيارة فقط لان سنعلن دولة كوردستان لا محالة

الى Basel
cegerxin -

اولا تعليقك اطول من المقابلة و مملة جدا و ثانيا 8 سنوات اثبتت لا عيش معكم وانشاء الله اذا تجي من كندا يوم من الايام راح تشوف كوردستان بالطيارة فقط لان سنعلن دولة كوردستان لا محالة