أخبار

عراقيون يتخوفون من سيطرة الإسلاميين على أنظمة الحكم العربية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
العراقيون ينظرون بريبة إلى مستقبل الأنظمة العربية

ينظر العراقيون بريبة إلى التغيرات التي تطرأ على الأنظمة العربية، التي تتعرض لسيطرة الإسلاميين، لا سيما الدول التي عاشت أحداث الربيع العربي. وفي حين يظهر البعض التخوف ومن ظهور المتطرفين الذين سيعودون بهذه البلدان إلى الوراء، يؤيد آخرون الاعتدال الإسلامي.

بغداد: ينظر العراقيون بعيون ملؤها الشك والريبة والقلق لما يحدث في الدول العربية من تحولات في أنظمة الحكم التي تتعرض إلى سيطرة الإسلاميين عليها لا سيما الدول التي مرّ بها الربيع العربي، ويعلن الكثيرون عن تخوفهم من أن تتغير الصورة التي كانت عليها هذه الدول إلى ما يحاول الاخرون ترويجه من ضرورات الابتعاد عن العلمانية وتقديم نماذج مشابهة لما عليه الدول التي اضافت إلى اسمها "الاسلامية"، او ما يشابه النموذج العراقي الجديد حيث تميز نظام الحكم بسيطرة القوى أو الاحزاب الدينية.

ومن خلال آراء المواطنين من مختلف الثقافات، التخوف واضح من تمزق النسيج العربي، ومن ظهور المتطرفين والسلفيين لكي يتسيدوا المشهد ومن ثم العودة بهذه البلدان إلى الوراء عدة قرون، ومن خلال مواطنين من ثقافات مختلفة، فكان الأغلب يعلن تخوفه من الوضع القائم ومستقبله إذا ما آل إلى الاسلاميين، فيما قال البعض إنهم مع الاسلام المعتدل ويتمنون أن يكون الحكم في البلدان العربية اسلاميا، مبرراً ذلك بالفساد الهائل على كافة الأصعدة، فقد اوجز المحامي عبد الستار لطيف تخوفه بالقول: نخشى ممن يدعون الإسلام زوراً وبهتاناً، هؤلاء هم الذين يفسدون في الارض، يحكمون على الناس بالسيف لكنهم يغضون النظر عن افعالهم وافعال الذين حولهم، فيقودون حملات إيمانية لكنهم لا يلتزمون بها وهذا ما يجعل الظلم كثيرا ويزداد مع السنوات.

أما المعلم عبد الاله عبد الصمد فقال: "إذا دخل الدين في السياسة أفسد كل شيء، لانهما نقيضان، خاصة في عالمنا الحالي حيث كل شيء متاح للإنسان، ولنا تجارب على مرّ الازمنة. برأيي إن العرب قد يحتاجون إلى العمل بكتاب الله وسنة نبيّه، ولكن من يستطيع أن يفعل هذا، لأن السياسة تعني المصلحة والعلاقات بين الدول مصالح، ولايمكن للنظام الإسلامي ان يعيش بمعزل عن الدول الغربية وما تقدمه للبشرية اليوم، ثم إن الناس شعرت باليأس من الاسلاميين، فلم يجدّ جديد عندهم سوى التحدث باللغة العربية الفصحى، وأصول الدين".

ومن جانبه قال أحمد برهان خريبط: "كان النظام السابق يتشدق بالحملة الإيمانية، فيما كان يقيم المقابر الجماعية، وجاءت الاحزاب الاسلامية ولم نسمع غير التصريحات الدنيوية والاخبار الكثيرة عن الفساد والفقر المتزايد فأصبحنا لا نعرف بمن نثق، لذلك أعتقد أن الإسلاميين لم يمنحوا الشعوب العربية طموحاتها".

ومن خلال آراء المواطنين هذه، يطرح السؤال التالي على النخبة وهو: كيف تقرأ سيطرة الاسلاميين على الأنظمة العربية وخاصة الدول التي شهدت الربيع العربي وكيف ترى مستقبلها؟

ويجيب الدكتور محمد الشمري، مؤلف كتاب "تحولات الاسلام السياسي في العراق" قائلاً: قلت سابقا وأقول الآن؛ إن الاسلاميين هم أبطال التحولات، هم أفضل من يستثمر الفوضى وعدم الاستقرار، سواء كانا منظمين وممولين كما هو حال الاخوان في مصر الآن، او لم يكونوا.

وتستند قدرة الاسلاميين على تحقيق هذا الاستثمار إلى عوامل عدة منها ما يتعلق بالبيئات المحلية التي يعملون فيها، ومنها ما يتعلق بالاسلاميين انفسهم، فالناس في وقت التحولات المترتبة غالبا على سقوط الدكتاتوريات يعيشون حالة من الخوف وفقدان التوازن، لانهم تربوا وتفتح وعيهم على خطاب وشعارات ثم سقطت هذه الشعارات دفعة واحدة، وانكشف زيفها وبطلانها وخواء ابطالها، وفي مثل هذه الحالة، يصبح الناس كمن يبحث عن طوق نجاة في بحر هائج، كل ما حولهم صاخب ويثير الريبة.

وهنا يقفز الإسلاميون بشعاراتهم البسيطة والأمينة لانها تستند إلى ما بين أيدي الناس، وما يعرفونه ويثقون به وهو الاسلام، والشكل التأريخي للتنظيم والقيادة المستمد من الاسلام وهو ما يوفر ملاذات نفسية وفكرية آمنة لحالة العصف التي تتسم بها التحولات، يضاف إلى ذلك أن القادة الاسلاميين انفسهم يملكون من مهارات الخطابة واطلاق الوعود والشعارات، ما لا يستطيع احد ان يجاريهم فيه، فثقافتهم ومهنتهم وحضورهم قائم على الخطابة، كما أن حجم تمويلهم في الوقت الراهن يفوق كل القوى والحركات الاخرى.

وأضاف: "ولكن يبقى اكبر تحد يواجه الإسلاميين هو ممارسة السلطة، فقد أثبتت تجاربهم السابقة أنهم أبعد الناس عن نموذج رجل الدولة المرن والمتخصص والداهية، فغواية الناس بالشعارات تصيبهم بالغرور وتجعلهم يستندون إلى قناعة زائفة، هي أن نجاحهم في كسب الانتخابات يمثل ضمانة أكيدة لنجاحهم في قيادة الدولة، وهذا ما لم يتحقق حتى الآن على الاقل، فتجارب الحكم في العراق وقطاع غزة وافغانستان وحتى ايران، وهي تجارب تمثل مختلف اطياف الاسلام السياسي، أثبتت ان الاسلاميين على العموم ليسوا رجال دولة، فهم في الغالب استئثاريون وإقصائيون ومعاييرهم في العمل معايير حزبية استعارت من الانظمة الشمولية الكثير من أساليبها من قبيل تقديم (المؤتمن) على المتخصص والكفوء، والتشكيك بكل ما هو خارج أسوار الحزب، خطابهم غالباً ما يكون خطاباً سجالياً مصمماً على فكرة وجود عدو وصديق فقط وهو يبالغ في تعبيره على ضفتي هذه العلاقة. ونذكر أن في هذا المجال هناك بعض المهنيين الذين حاولوا أن يساهموا في صناعة خطاب دولة لبعض القوى الاسلامية النافذة في العراق، فاكتشفوا بعد فترة قصيرة أن المطلوب هو خطاب حزب، وليس خطاب دولة وهو بحاجة إلى حزبيين اكثر من حاجته إلى مهنيين".

واختتم حديثه بالقول: "أعتقد أن الربيع العربي الذي لاشك أن الاسلاميين سيكونون الفائز الاكبر فيه، سواء في تونس ومصر وليبيا او في سوريا واليمن والجزائر والمغرب، سيكون له ملحق بعد فترة ربما لن تطول، تتلخص مهمته في التخلص من الحكام الجدد والبحث عمن يحقق للناس أحلامهم في الواقع وليس في الشعارات والتاريخ".

وقالت الكاتبة ورئيسة تحرير مجلة "نرجس" عالية طالب: "هناك نوع من الترويج في الساحة العربية، اي ان تغيير النظام الموجود الحالي يعني صعود الاسلاميين إلى سدة الحكم، وهذا ما نلمسه في الشواهد التي حصلت. ولكن هل الانسان العربي بكل عقله الحضاري وفكره الواعي وكل تاريخه الذي مرّ به، بالمتغير السياسي الذي عاشه، ممكن ان يقبل بتسلط أفكار سلفية او افكار متخلفة وبعضها متشددة؟ يلغي تاريخه الحضاري والفكري، لا اعتقد ذلك، واننا سنشهد صراعاً اخر يختلف عن الصراع الذي غيّر أنظمة الحكم بين هذين الوجودين، وهذا ما شهده العراق في السنوات التي مرت، وبالنتيجة لم ينتصر أحد من هذه الحركات المتشددة على مشهد ثقافي، متسع مثل المشهد العراقي الذي هو مشهد حضاري وفكري وانساني واجتماعي، وحقوق مدنية لشعب يعرف كيف يتعامل مع الآخر ويقبله ويرفضه بناء على العقل الواعي وليس بناء على التشدد المرفوض، بدليل فشلهم في العراق والجزائر التي حصل فيها اشد مما حصل لدينا في العراق".

وأضافت: "لا يعني خلو الساحة من أنظمتها الحالية، ان هناك تياراً إسلامياً فقط سيبرز، لا، هناك تيارات عديدة متصارعة بدأت تبرز على الساحة العربية ستصفي بعضها البعض، وفي النتيجة كما نقول: لا يصح إلا الصحيح، وستهدأ الامور لصالح الحقوق المدنية للشعوب العربية، ولصالح دساتيرها وقوانينها وليس لصالح حركات متشددة، هذا ما أعتقده وهو ما يبرزه واقعنا العراقي المعاش بتجربتنا المحلية، وأعتقد أن مصر، رغم وجود الاخوان فيها، لكنّهم غيروا الكثير من خطابهم وخرجوا مع العلمانيين في يوم جمعة مؤخراً في تجمع واحد، هدفهم تغيير النظام المصطرع اليوم بالعديد من التجاذبات بنظام هادئ وحقيقي وقانوني".

أما الكاتب والشاعر جبار سهم السوداني فقال: "نحن الآن في مرحلة الفوضى الخلاقة التي تتركها أميركا والاحتلالات الاخرى، نعيش هذه المرحلة كعرب سواء في العراق او ليبيا، وما سيسقط من انظمة اخرى، أما الإسلام السياسي فهو عكازة مقبلة لدى الشارع المسكين الجائع الذي يعدونه بأنهار من خمر ومن لبن ومن حور عين، هذه وجدت مساحتها كما وجد الفكر الماركسي مساحته ابان الثورات الخمسينية والستينية، أما الان، فهل يتصاعد التطرف الديني؟ الإجابة هي أن هناك معادلة وهي ان الإسلام المعتدل هو الفكر المعتدل، لأن الاعتدال هو ما تطلبه الجماهير العربية في وقت ترفض فيه التطرف الذي سيغادر الساحة، لأن الزمن الآن زمن العلم، والناس بدأت تعرف ما يفيدها وما ينفعها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
افغانستان نظام رائع
Rizgar -

لقد صرف الاخوان العرب البلايين من اجل نظام طالبان , ومات الاف الشباب العرب من المحيط الى الخليج من اجل نظام طالبان الاسلامي , آن الاوان للاخوان الافغانيين لرد الجميل ومساعدة اخوانهم العرب لانشاء انظمة طالبانية من المحيط الى الخليج .

افغانستان نظام رائع
Rizgar -

لقد صرف الاخوان العرب البلايين من اجل نظام طالبان , ومات الاف الشباب العرب من المحيط الى الخليج من اجل نظام طالبان الاسلامي , آن الاوان للاخوان الافغانيين لرد الجميل ومساعدة اخوانهم العرب لانشاء انظمة طالبانية من المحيط الى الخليج .

ربيع ذوي اللحى القبيحة
Izet -

للأسف تحول الربيع العربي الى ربيع ذوي اللحى القبيحة, فهم أفضل من يتصيد في الماء العكر.

ربيع ذوي اللحى القبيحة
Izet -

للأسف تحول الربيع العربي الى ربيع ذوي اللحى القبيحة, فهم أفضل من يتصيد في الماء العكر.

تجربة الاسلاميين في العراق
صافي -

اظهرت تجربة الاسلاميين من سنة وشيعة في العراق فشلهم في الحكم وبصورة ذريعة فقد ادخلوا البلاد في حروب داخلية ودينية وطائفية واظهروا انهم اشد تمسكا بالحكم من صدام ولقد تقهقر التعليم وحرية المراة بزمانهم تقهقرا كبيرا وظهر جليا ان ادعاءاتهم بالديمقراطية والاعتدال هي ادعاءات باطلة وكاذبة كما ان الاثنان متواطئون مع الاكراد لحسابات حزبية ومصلحية في الوقت الدي يسعى فيه الكرد الى قضم اراضى عراقية لضمها الى دولتهم التى يسعون بثبات وبتخطيط قوي لاقامتها . كما ان الطرفان ليس لديهما نموذج يسعون اليه ولا توجد لديهم خطط للنهوض بالزراعة والصناعة وتطوير البنى التحتية للبلاد ولقد تاخرت مشاريع الاعمار بسبب تسابقهم مع بعضهم البعض للسرقات والحصول على عقود الاعمار كما غيبت في زمانهم مصالح شريحة واسعة من الارامل والايتام والمقعدين لبلد مثل العراق صار يسمى ببلد المليون ارملة ومليون يتيم .لقد فهم اغلبية العراقيون الدرس فقد ضاع من بين ايديهم الحكم المدني الملكي وبرغم عيوبه الكثيرة الاانه عدا كونه حكما علمانيا الا انه اتصف بالمحافظة على المال العام وصيانة وحدة البلاد .المشكلة ان المعممين سيستمرون في حكم العراق بسبب قلة تعليم الشعب العراقي وهو البلد الدي تزيد فيه نسبة الامية الى اكثر من 40%

تجربة الاسلاميين في العراق
صافي -

اظهرت تجربة الاسلاميين من سنة وشيعة في العراق فشلهم في الحكم وبصورة ذريعة فقد ادخلوا البلاد في حروب داخلية ودينية وطائفية واظهروا انهم اشد تمسكا بالحكم من صدام ولقد تقهقر التعليم وحرية المراة بزمانهم تقهقرا كبيرا وظهر جليا ان ادعاءاتهم بالديمقراطية والاعتدال هي ادعاءات باطلة وكاذبة كما ان الاثنان متواطئون مع الاكراد لحسابات حزبية ومصلحية في الوقت الدي يسعى فيه الكرد الى قضم اراضى عراقية لضمها الى دولتهم التى يسعون بثبات وبتخطيط قوي لاقامتها . كما ان الطرفان ليس لديهما نموذج يسعون اليه ولا توجد لديهم خطط للنهوض بالزراعة والصناعة وتطوير البنى التحتية للبلاد ولقد تاخرت مشاريع الاعمار بسبب تسابقهم مع بعضهم البعض للسرقات والحصول على عقود الاعمار كما غيبت في زمانهم مصالح شريحة واسعة من الارامل والايتام والمقعدين لبلد مثل العراق صار يسمى ببلد المليون ارملة ومليون يتيم .لقد فهم اغلبية العراقيون الدرس فقد ضاع من بين ايديهم الحكم المدني الملكي وبرغم عيوبه الكثيرة الاانه عدا كونه حكما علمانيا الا انه اتصف بالمحافظة على المال العام وصيانة وحدة البلاد .المشكلة ان المعممين سيستمرون في حكم العراق بسبب قلة تعليم الشعب العراقي وهو البلد الدي تزيد فيه نسبة الامية الى اكثر من 40%

أوهام طائفية
معاوية -

وحشية العصابات الحاكمة في بعض الدول العربية جعلت الشعوب تستجير حتى بالأعداء بعد أن خذلها الأصدقاء، وأنظمة الحزب الأوحد كالبعثية والنازية والستالينية والماوتسيتونغية واجهت الشعوب بالحديد والنار ولم تترك مجالا لأحد، ولا ولم يسحقها سوى رد الفعل المضاد، لهذا برزت الاحزاب المتطرفة الاسلامية سواء الشيعية أو السنية، ولكن خطر السنية منها أقل بكثير من الشيعية وستزول سريعاً لأن السني لا يؤمن بخرافات وخزعبلات وأوهام ولا عصمة ولا يحمل أحقاد موروثة ولا ضغائن تعيق تحرره وتقدمه ، وأكبر مثال الحضارتان الاموية والعباسية على عكس التخلف الرهيب الذي حل بايران في عهد الخميني.

أوهام طائفية
معاوية -

وحشية العصابات الحاكمة في بعض الدول العربية جعلت الشعوب تستجير حتى بالأعداء بعد أن خذلها الأصدقاء، وأنظمة الحزب الأوحد كالبعثية والنازية والستالينية والماوتسيتونغية واجهت الشعوب بالحديد والنار ولم تترك مجالا لأحد، ولا ولم يسحقها سوى رد الفعل المضاد، لهذا برزت الاحزاب المتطرفة الاسلامية سواء الشيعية أو السنية، ولكن خطر السنية منها أقل بكثير من الشيعية وستزول سريعاً لأن السني لا يؤمن بخرافات وخزعبلات وأوهام ولا عصمة ولا يحمل أحقاد موروثة ولا ضغائن تعيق تحرره وتقدمه ، وأكبر مثال الحضارتان الاموية والعباسية على عكس التخلف الرهيب الذي حل بايران في عهد الخميني.

بداية النهاية
ابو عبد الله -

اعتقد ان امساك الاحزاب الاسلامية للسلطة هي بداية النهاية لهذه الاحزاب لانهم اثبتوا انه من السهولة احتلال الارض لكن الصعوبة تاتي بعدها وكيف يديرون الامورلكن المشكلة هنا كيفية نزولهم من السلطة فهم كمن يضرب السلم بعد صعوده لكي لايستطيع احد ان يصعد بعده ولاهو يريد النزول

بداية النهاية
ابو عبد الله -

اعتقد ان امساك الاحزاب الاسلامية للسلطة هي بداية النهاية لهذه الاحزاب لانهم اثبتوا انه من السهولة احتلال الارض لكن الصعوبة تاتي بعدها وكيف يديرون الامورلكن المشكلة هنا كيفية نزولهم من السلطة فهم كمن يضرب السلم بعد صعوده لكي لايستطيع احد ان يصعد بعده ولاهو يريد النزول

عراق التناقضات
عربي حر -

ياحراااااام ياعراقيين طيب ليه صوتوا باغلبيتكم وخصوصا الشيعة لاحزاب اسلامية كحزب الدعوة بقيادة المالكي وحزب مقتدى الصدر وحزب الحكيم وليه شيعة لبنان باغلبيتهم يصوتون لحزب الله الاسلامي وليه الايرانيين يصوتون للحزب الديني الذي يحكمهم ؟؟ام هو حلال لكم وحرام على غيركم ؟؟وبشار يتحالف مع الاحزاب الشيعية الاسلامية ويقول انه يحارب ويكره الاحزاب الاسلامية السنية

عراق التناقضات
عربي حر -

ياحراااااام ياعراقيين طيب ليه صوتوا باغلبيتكم وخصوصا الشيعة لاحزاب اسلامية كحزب الدعوة بقيادة المالكي وحزب مقتدى الصدر وحزب الحكيم وليه شيعة لبنان باغلبيتهم يصوتون لحزب الله الاسلامي وليه الايرانيين يصوتون للحزب الديني الذي يحكمهم ؟؟ام هو حلال لكم وحرام على غيركم ؟؟وبشار يتحالف مع الاحزاب الشيعية الاسلامية ويقول انه يحارب ويكره الاحزاب الاسلامية السنية

العراق وماادراك
ابراهيم الاحمد -

العراق الان أصبح مجرد محافظة إيرانية يحكمها قاسم سليماني ومعروف طبيعة العلاقة الفارسية بنظام سفاح القرداحة فهل تريد من الفرس أن يتخلوا عن أهم حليف لهم ؟؟وطبيعي انهم تحكمهم احزاب اسلامية ويحذرون من الاسلاميين في الدول الأخرى!!وطبيعي انهم اتوا على الدبابات الامريكية ويحذرون من الاستعانه بالغرب في سوريا !!وطبيعي انهم يحاربون البعث في العراق ويؤيدونه بكل قوة في سوريا!!

العراق وماادراك
ابراهيم الاحمد -

العراق الان أصبح مجرد محافظة إيرانية يحكمها قاسم سليماني ومعروف طبيعة العلاقة الفارسية بنظام سفاح القرداحة فهل تريد من الفرس أن يتخلوا عن أهم حليف لهم ؟؟وطبيعي انهم تحكمهم احزاب اسلامية ويحذرون من الاسلاميين في الدول الأخرى!!وطبيعي انهم اتوا على الدبابات الامريكية ويحذرون من الاستعانه بالغرب في سوريا !!وطبيعي انهم يحاربون البعث في العراق ويؤيدونه بكل قوة في سوريا!!

الامم المتحده يجب بالقوه تفرض حريه اختيار الدين
Дорогой Большой -

الامم المتحده يجب بالقوه تفرض حريه اختيار الدين و لا يسجل فى البطاقه حتى لا يتحرش به احد و ايضا يغير اسمه فـ الكويت كان مسجل بيانات السكان الكترونيا ايام الاحتلال يعنى لا مشكله فى الامن و من مطلوب لـ الامن الشرطه و يريد تغير اسمه سوف يقبض عليه يعنى لا مشكله تغير اسم ثلاثى و ليس الاسم الاول مهم لـ محو تمييز بـ الاسم و الديانه ايضا هناك من اختار حياه و يريد يكون مع نصفه على دين واحد و اما فى الاسره لا انفصال

الامم المتحده يجب بالقوه تفرض حريه اختيار الدين
Дорогой Большой -

الامم المتحده يجب بالقوه تفرض حريه اختيار الدين و لا يسجل فى البطاقه حتى لا يتحرش به احد و ايضا يغير اسمه فـ الكويت كان مسجل بيانات السكان الكترونيا ايام الاحتلال يعنى لا مشكله فى الامن و من مطلوب لـ الامن الشرطه و يريد تغير اسمه سوف يقبض عليه يعنى لا مشكله تغير اسم ثلاثى و ليس الاسم الاول مهم لـ محو تمييز بـ الاسم و الديانه ايضا هناك من اختار حياه و يريد يكون مع نصفه على دين واحد و اما فى الاسره لا انفصال

الدين والفشل
فهيم -

لا يمكن الحكم بأسم الدين سيدنا موسى ومن قبله من انبياء كانت نهايتهم مأساويه اما تهجير او قتل اونبذا من المجتمع لان الانبياء يخاطبون العامه بخطاب لايتناسب مع واقعهم وماحدث لسيدنا المسيح مأساة رغم انه رمزا للمحبه والسلام والسكينه وكذلك ماحدث للرسول محمد ص حتى قال ما أوذي نبي مثلي وبعد ايام من وفاة النبي ص حدثت حروب وقتال لرفض الناس تعاليم تقودهم الى الجنه فيما الطمع والتسلط جزء من طبيعة البشر ومن يجادل على النموذج التركي ونجاحه اقول له اذهب الى تركيا فلا تجد اي تشدد بل ان مظاهر الحياة الاوربيه طاغيه في الشارع وربما اكثر من الاوربيين ولم يتواجد في الساحه العربيه رجل دين له رؤيه في قيادة بلد بعقلية عصرنا هذا فأغلب رجال الدين اليوم يحلمون ان يعودوا بنا الى عصر السلف رغم ان عصر السلف كان ملؤه القتل والمؤامرات فقتل 3 خلفاء واصبح الدين غطاءلحكم لعوائل بني اميه والعباسيين والعثمانيين الذي نصبوا رجال دين يفصلون الفتاوي حسب الطلب وليومنا هذا اقول الدين علاقة بين العبد وربه والمطلوب حكما عادلا مثل حكم السويد _الكافر_

مازالت الاحزاب الاسلامية
سرمد العراقي -

مازالت الاحزاب والتوجهات الدينية تحكم العراق وشعب العراق ولهذا ترى مازالت فكرة الدولة والحكومة فكرة دينية (منع الملاهي والنوادي الليليلة ، تفجير وقتل محلات المشروب ، عدم منح الحريات الشخصية للشباب) كلها تصب في مصلحة حضر هذه الامور من اجل شعار الدولة الدينية او التوجهات الدينية

لوووووووووووووول
عراقية علمانية -

لووووووووووووووووووول وهل يحكم العراق بواسطة احزاب ليبرالية علمانية لكي يحق لهذه الوجوه الكالحة التي تحكم العراق الآن الحديث؟عندما تصوتون لاحزاب ليبرالية علمانية تجمع العراقيين في بوتقة واحدة ولاتفرقهم عندما بامكانكم الحديث واسداء النصائح

مرحلة آخرى ضائعة
سامر أحمد -

انها مرحلة آخرى ضائعة سيمر بها العرب تحت انظمة اسلامية قبل ان يكتشفوا حجم السوء الذي تحملها تلك الأحزاب الدينية..انها مرحلة لا بد منها وهي تتواءم مع مستويات الوعي التي عليها غالبية ابناء الأمة.. ولكن لا بأس صحيح ان طريق الوصول الى الحقيقة وادراكها سيكون طويلا ويحتاج الى نهوض فكري واجتماعي الا ان لحظة الحقيقة قادمة لا محالة..فالحياة لا يمكن ان تستقيم تحت ظل اية افكار شمولية والفكر الديني شمولي بطبيعته ولا يصلح في ظل المتغيرات الهائلة في عالمنا المعاصر ان يكون الأساس في ارساء انظمة سياسية تواكب التطور الأنساني فالعالم اليوم الذي تترابط اطرافه من الشرق الى الغرب ومن الشمال الى الجنوب اصبح بحق قرية صغيرة هذا العالم الذي يتطور بوتيرة خيالية لا يمكن مقارنتها بالجزيرة العربية قبل 14 قرنا صحراء جرداء وقبائل متفرقة لا تربطها الا رابطة الدم وحتى هذا الرابط لم يكن كافيا لمنع العصبية والأحتراب فيما بينهم...العالم العربي قبل ان يتحرر نهائيا من العبودية يبدو ان ابناؤه يصرون على تذوق كل اشكال العبودية ولهم الرغبة بتجارب مريرة آخرى لأن وعيهم للأسف لا يزال ناقصا ومواكبتهم لتطور الفكر الأنساني العالمي لا تزال تسير بخطى متثاقلة..جربوا ما شئتم يا عرب من انظمة ولكنكم في النهاية ستصلون الى الحقيقة ولكن بعد تقديمكم لمزيد من الخسائر الفادحة التي ارتضيتم دفعها نتيجة لقصور معيب في الرؤيا نحو مستقبلكم وحقكم في عيش كريم وزاهر وآمن بعيدا عن كل اشكال العبودية والخنوع والأستسلام.

فرق بين الاحزاب الاسلاميه
احفاد البابليين -

نحن في العراق وباغلبيه ساحقه ضد الاحزاب ........ نحن نرحب بكل الاحزاب الاسلاميه مثل حزب الدعوة الاسلامي والحزب الاسلامي ولانريد ان يصحل مثلما حصل في افغانستان وباكستان ...................

تجربة الاسلاميين 2
صافي 2 -

العراق حكمته مند عام 58 ايدلوجيات متعددة فقد جاء الشيوعيون بايدلوجيتهم الى الحكم ووضعوا الايدلوجيه فوق مصالح الناس فاصروا على قوانين وشعارات باطلة كشف التاريخ فشلها الدريع كاصرارهم على مايسمى بالاخوة العربية الكردية لاعطاء الاكراد دولتهم القومية والتى لايزال العراق يدفع ثمن توجهات الشيوعيون...... الكرد يقومون كل يوم بادلال الشعب العراقي عن طريق مطالبات لاتنتهي كما ان الشيوعيون استعملوا مع حلفائهم الاكراد السكاكين والحبال لتهديد المعارصين فى الوقت الدي كانو يرفعون فيه شعارات الديمقراطية كما انهم ادخلوا العراق في حلف مع حليفهم الاتحاد السوفياتي في الوقت الدي كانوا يهاجمون سياسة الاحلاف النوري سعيدية . بعدها جاء حزب البعث والتى كانت ايدلوجيته تعتمد على الشعارات القومية التى اصطدمت بحقائق الوضع الخاص للعراق كما ان ايدلوجيتهم اعتمدت فكرة الحزب والقائد الواحد والتى دفع العراق غاليا ولسنين عديدة وسيستمر بالدفع تجاه هده السياسات الخاطئة لسنين عديدة اخرى . اما اليوم فحكومة المعممين سنة او شيعة فانها تعتمد الايدلوجية المدهبية بدل فكرة المواطنة كما انها كحزب البعث تغدق المزايا على من تسميهم شهداء احزابها وتنسى بقية المواطنين كما ان هده الاحزاب اعادت اعتماد العشائرية وترسيخ الصفة الدكورية للمجتمع العراقي وتحقبر المراة....... اعطاء العمل للنساء وتفضيل الدكور عليهم كل هدا يتم تحت خيمة المظلة الاسلامية وتعطى اليوم صفة القداسة لمدن دات صفة مدهبية بينما يحرم اعتبار ارض العراق كلها مقدسة .كما يتم التنازل وبندالة وجبن امام الاطماع الكردية حتى لايهتز عرش المعممين في بغداد . ان العراق اليوم بحاجة الى اناس ليسوا اصحاب ايدلوجية بقدر مالديهم من برامج واساليب لتخليص العراقيين من المشاكل اليومية التى جاءت بها احزاب يتسم معظم قادتها بالجهل وقلة الخبرة والثقافة وطغيان الدهنية الايدلوجية المتزمتة والمنتهية الصلاحية .

رداً على إخوتنا العراقيين
أبو صالح -

وهل نستورد يهوداً لحكمنا ومن ماذا يشكي الدين الاسلامي والاسلاميين ...وهل تعلمون بأنه لايستقيم حالنا إلا بالرجوع إلى العقيدة والدين بشكل صحيح وهل يجب أن تحكمنا الاقلية لأننا نخاف من الاسلاميين وهل أصبح العلويين هم من يحمي ويعطي الامان للمواطن ...إذا كنتم تظنون كذلك فتعالوا ودعوهم يحكمونكم مع تمنياتي الحارة بأن تقعوا تحت حكمهم بيوم من الايام ,,,دعوا أُمور سوريا للسوريين وبدون فزلكات ...

دعوهم ينتخبون
شلال مهدي الجبوري -

قال انجلس لاتتوقع من شعب مضطهد ان يتصرف بلياقة.دعوا الناس تنتخب ماتشاء وتجرب الاسلامين ومن خلال السلطة يستطيع الناس معرفتهم ومعرفة شعاراتهم كما عرفوا من قبل شعارات التيار القوماني العروبي((الناصري والبعثي)) وخطابه وانكشف لهم خواء هذه الخطابات والشعارات وتجاوزهم الزمن وها هي آخر قلعة لهم في دمشق تتهدم بيد الشعب السوري الثائر.شعوبنا العربية لم تمر بتاريخها في تجارب ديمقراطية حقيقية وانما كانت ترزح تحت انظمة فاشية قومانية عروبية شوفينية وعشائرية واسلامية.الانظمة العربية لم تكن انظمة علمانية ماعدى نظام الراحل الحبيب بورقيبة ولكنه كان نظام دكتاتوريا. والعلمانية والديمقراطية احدهم يكمل الآخر.ولذلك ليس من السهولة ان تتصرف شعوبنا بوعي انتخابي راقي في اول فرصة تتاح له بعد قرون من الاستبداد والظلم. الاسلامين يريدون ان يبنوا الحاضر بادوات الماضي وهذا مستحيل.ولذلك الاسلامين سيفشلون في بناء دولة الحداثة ولنا تجارب ايران وافغانستان وحماس والسودان والعراق ودول عربية غنية بمواردها ولا اريد ذكر اسماءها خوفا على حذف تعليقي.فانا اعتقد هذه مرحلة لابد من المرور بها والاسلامين لايستطيعون ان يلغوا المسار الديمقراطي مهما حاولوا وسوف يستمرون بالتخبط والخداع والكذب على ناخبيهم وبالتالي سيفرض الواقع نفسه عليهم كما فرض على الانظمة القومانية العربية الحاكمة وتم انتزاع السلطة منها. عالم العولمة وادواته التقنية سرع ويسرع في عملية التغير والتطور بشكل سريع. الاسلامين يعيشون في كهوف الماضي ويريدون اعادة عجلة التاريخ الى الوراء وهذا مستحيل ولذلك فمجئ الاسلامين للسلطة هو امتحات لهم ويستحيل نجاحهم واعتبر مجيئهم للسلطة بمثابة سقوطهم الابدي.شباب اليوم يريد المزيد من الحريات الشخصية والتعليم المتطور وتأمين حياته من الحصول على عمل يليق به وضمان اجتماعي وبيت وسيارة وكل مستلزمات التقنية المنزلية والكومبيوتر ووسائل الترفيه والسفر ويسمع الموسيقى والتمتع بكل مباهج الحياة والمراة تطمح بمساواتها مع اخيها وزوجها في كل ميادين الحياة. اما الاسلامين فليس لديهم غير المحرمات التي لاحدود لها وتطبيق فرائض الصوم والصلات وهم يعرفونها ويزاولها الكثير من الشباب والاشقاء الشيعة يضيفون اليها اللطم وضرب الزناجيل والطبر بالقامات والخناجر والزيارات اليومية للمراقد الدينية. ولنا ما نشهده اليوم في العراق في هذه السلطة الدينية ا

....
الواد طالع لابوه -

جمهورية المواكب و اللطميات تتخوف من سيطرة الاسلاميين في الدول العربية ؟!!!!

من الواضح
محمد -

من الواضح عندك مشكلة باللغة العربية يا ابن العم.

المشكلة في التطبيق
حميد -

أنا أرى أن المشكلة ليست في الاسلام كمنهج للحياة ، الاسلام دين ودولة وسياسة وحكم يصلح لكل زمان ومكان ، لكن المشكلة في التطبيق ، لا يوجد إلا النذر اليسير من المومنين اللذين يقولون ما يفعلون ، أما تخوف العراقيون من الربيع العربي ، فهذا موكد كوننا نخشى إسلاما متطرفا ، لا يومن بالآخر ، وهذا ما عانيناه طيلة سنوات الحكم الأموي والعباسي والعثماني ، كان حكما إقصائيا طائفيا جائرا ، لا يومن بالآخر ، وسعى الى تصفيته بكل الوسائل ، لكن الفكر لن يموت مهما حورب بشتى الطرق والوسائل ، نعم نحن مع الربيع العربي الذي سينتج إسلاما معتدلا يزاوج بين جميع الافكار والمدارس الاسلامية على اختلاف مشاربها ، إن كان هكذا مرحبا بالربيع العربي وبأسلامييه.

حكومة دينية
Jawad Al-Diwan -

الاحزتب الدينية شمولية، ولذلك تنتهج تفضيل اهل الثقة على اهل الكفاءة. وقدم العراق ضحايا لصراع الاحزاب الدينية وقدرته بعض المسوحات باكثر من مليونين ونصف المليون شهيد او قتيل. انه الصراع الديني عبر الزمن

هذا كلام عنصري
جورجي -

ليس من حق العراقيين الكلام لانهم اسلاميين ايرانيين ينتمون لحزب الدعوة ومنظمة بدر وجيش المهدي وكلها قوى شيعية دينية! فخوفهم هذا هو الخوف من حكم الاخوة السنة الذين يمثلون الاغلبية المطلقة في سوريا مع ان السوريين جميعا يطالبون بدولة ديمقراطية مدنية تحترم الجميع

لما يلكمون على والدك
علي -

لما يلكموا على السيد الوالد ابقى صير مهضوم..انهم يبكون ابن بنت نبيهم فلا عيب

لما يلكمون على والدك
علي -

لما يلكموا على السيد الوالد ابقى صير مهضوم..انهم يبكون ابن بنت نبيهم فلا عيب

من يحكم العراق اليوم؟
ابو فادي -

لماذا يتخوف العراقيون من سيطرة الأسلاميون على الحكم في الدول العربيه فمن يحكم العراق اليوم اليست الأحزاب الدينيه كحزب الدعوه والفضيله والصدريون وغيرهم من رجال الدين ولكن الخوف الحقيقي هو ليس من سيطرة الأسلاميون على الحكم بل خوف العراقيون الشيعه من سيطرة الأحزاب السنيه العربيه على انظمة الحكم في الدول العربيه وكذلك الخوف من سقوط النظام العلوي في سوريا وصعود السنه الى منصة الحكم في سوريا و في حالة سقوط النظام الأيراني وتقككه عندها سيكون العراق دوله منعزله عن باقي الدول العربيه ذو الغالبيه السنيه فاقول للعراقيين اليوم انتم من اتيتم بالأسلاميون الى الحكم لذا عليكم ان تذوقوا نتيجة افعالكم وعلى نفسها جنت براقش

من يحكم العراق اليوم؟
ابو فادي -

لماذا يتخوف العراقيون من سيطرة الأسلاميون على الحكم في الدول العربيه فمن يحكم العراق اليوم اليست الأحزاب الدينيه كحزب الدعوه والفضيله والصدريون وغيرهم من رجال الدين ولكن الخوف الحقيقي هو ليس من سيطرة الأسلاميون على الحكم بل خوف العراقيون الشيعه من سيطرة الأحزاب السنيه العربيه على انظمة الحكم في الدول العربيه وكذلك الخوف من سقوط النظام العلوي في سوريا وصعود السنه الى منصة الحكم في سوريا و في حالة سقوط النظام الأيراني وتقككه عندها سيكون العراق دوله منعزله عن باقي الدول العربيه ذو الغالبيه السنيه فاقول للعراقيين اليوم انتم من اتيتم بالأسلاميون الى الحكم لذا عليكم ان تذوقوا نتيجة افعالكم وعلى نفسها جنت براقش

اعتراف
عراقي مفتح -

على العرب والمسلمين ان يعترفوا بان الاسلام قد فشل فشلا ذريعا في قيادة بلدانهم ..والان حان الوقت ان يفكروا مليا بطرح الدين جانبا اذا ما ارادوا ان يبنوا اوطانهم وان يلحقوا بركب الامم الاخرى المتحضرة . وعكس ذلك فانهم سيوغلون حتى انوفهم في مستنقع التخلف

اعتراف
عراقي مفتح -

على العرب والمسلمين ان يعترفوا بان الاسلام قد فشل فشلا ذريعا في قيادة بلدانهم ..والان حان الوقت ان يفكروا مليا بطرح الدين جانبا اذا ما ارادوا ان يبنوا اوطانهم وان يلحقوا بركب الامم الاخرى المتحضرة . وعكس ذلك فانهم سيوغلون حتى انوفهم في مستنقع التخلف

فكروا جيدا
... -

الاحزاب الاسلاميه كلها من صنع اعداء الاسلام ومدعومه من قبلها للوصول الى السلطه في الدول الاسلاميه وممارسة القمع والظلم بحق شعوبها بعد وصولها للسلطه لكي تعطي الذريعه والحجه لاعداء الاسلام على ضرب هذه الدول بحجه تحرير الناس من ظلمها ثم تنفيذ اجندتها الخاصه باقامة الشرق الاوسط الجديد. خطه جهنميه ونحن للاسف نسير فيها كالخرفان.

فكروا جيدا
... -

الاحزاب الاسلاميه كلها من صنع اعداء الاسلام ومدعومه من قبلها للوصول الى السلطه في الدول الاسلاميه وممارسة القمع والظلم بحق شعوبها بعد وصولها للسلطه لكي تعطي الذريعه والحجه لاعداء الاسلام على ضرب هذه الدول بحجه تحرير الناس من ظلمها ثم تنفيذ اجندتها الخاصه باقامة الشرق الاوسط الجديد. خطه جهنميه ونحن للاسف نسير فيها كالخرفان.