تصاعد احتمالات مواجهة عسكرية مفروضة بين الغرب وإيران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يبدو أن احتمالات وقوع مواجهة مسلحة بين إيران وخصومها في الغرب، والتي لا يريدها أي من الطرفين، تتزايد من يوم إلى آخر على نحو مثير للقلق. وإذا حدثت هذه المواجهة سيكون لدى كل طرف الكثير من القرائن والدلائل على تحميل الآخر مسؤوليتها.
إعداد عبد الإله مجيد: جاءت الجولة الأخيرة في الدفع إلى الحافة على شكل مسرحية سياسية، عندما اقتحمت مجموعة من الناشطين المتطرفين الإيرانيين مبنى السفارة البريطانية في طهران، احتجاجًا على دعم لندن فرض عقوبات اقتصادية ضد إيران.
وردت بريطانيا، كما هو متوقع، بسحب موظفي سفارتها، وبطرد نظرائهم الإيرانيين في لندن، فيما استدعت ألمانيا وفرنسا وهولندا سفراءها في إيران للتشاور، وأغلفت النروج سفارتها.
تأتي هذه المناوشات الدبلوماسية كمؤشر آخر إلى تصاعد المعركة الاستراتيجية الأكبر بشأن برنامج إيران النووي. وبحثت دول الاتحاد الأوروبي يوم الخميس فرض عقوبات جديدة، تهدف إلى كسر التحدي الإيراني للمطالب الغربية بوقف أنشطة تخصيب اليورانيوم.
وذكرت تقارير أن بريطانيا وفرنسا دعتا إلى استهداف صادرات النفط الإيرانية والبنك المركزي الإيراني بالعقوبات الجديدة، أي خنق الاقتصاد الإيراني، إلى أن يرضخ قادة طهران. وأصدر الكونغرس الأميركي تشريعات مماثلة بدعم من الحزبين.
لكن بخلاف التهديدات المعهودة، عبر ضربة عسكرية توجّهها الولايات المتحدة أو إسرائيل، يرى مراقبون أن العقوبات الجديدة ربما كانت تهدف أيضًا إلى ترهيب الإيرانيين أو دفع العديد من شركاء إيران التجاريين إلى القبول بعقوبات أخف وطأة.
فإن استبعاد صادرات إيران النفطية، البالغة 2.5 مليون برميل في اليوم، من السوق النفطية سيؤدي إلى ارتفاع الأسعار، بما يكفي لدفع الاقتصاد العالمي إلى الركود. وإذا نظرت إيران إلى مقاطعة بنكها المركزي على أنه عمل من أعمال الحرب، فإن ردها قد يشتمل على استخدام القوة العسكرية لغلق مضيق هرمز، الذي تمر عبره غالبية صادرات الخليج النفطية أو زهاء 40 % من إنتاج العالم.
لكن وجهات النظر المعارضة للعمل العسكري أعلى صوتًا في المؤسسة الاستراتيجية الغربية. ودأب وزراء الدفاع الأميركيون في السابق والحاضر على التحذير بأنه ليس هناك حل عسكري للنزاع، لأن الضربات الجوية ستؤخّر تقدم برنامج إيران النووي من عام إلى ثلاثة أعوام، ولكنها على الأرجح ستزيد تصميم إيران على امتلاك سلاح نووي. وحتى أقطاب في المؤسسة الاستراتيجية الإسرائيلية، مثل رئيس جهاز الموساد السابق ماير داغان، يحذرون من الحماقة الاستراتيجية للقيام بعمل من شأنه أن يشعل حربًا إقليمية باهظة الكلفة، لن تتمكن إسرائيل من الإفلات منها بسهولة.
غير أنه لا يبدو أن هذا المنطق يردع المتحمسين للمواجهة من الجانبين، الذين يتعمدون إشاعة إحساس بالأزمة لأسباب جيوسياسية أو داخلية، ظنًا منهم بأنهم يستطيعون السيطرة على مثل هذا التصعيد، لتفادي الانزلاق إلى مواجهة عسكرية، وفي الوقت نفسه إجبار الطرف الآخر على التراجع. وهذه لعبة خطرة، لا سيما وأن الاتصالات بين الجانبين محدودة للغاية، كما تقول مجلة تايم، مشيرة إلى أن الرئيس السابق لهيئة الأركان الأميركية المشتركة الأدميرال مايك مولن أعاد التذكير بأن خط الاتصال المباشر مع إيران مقطوع منذ عام 1979، وأن هذا الواقع "زرع العديد من بذور الحسابات الخاطئة". وأضاف مولن أن الخطأ في الحساب يؤدي إلى تصعيد وسوء فهم.
وفيما يحتدم السجال في الغرب حول تشديد الحصار الاقتصادي واللجوء إلى العمل العسكري المباشر، فإن حربًا خفية تجري ضد إيران منذ فترة، وهي تستعر من خلال ضرب منشآت عسكرية واغتيال علماء وتنفيذ هجمات الكترونية. وامتنع القادة الإيرانيون عن الرد على الضربات السرية، كي لا يقدموا ذريعة إلى دعاة العمل العسكري بين أعدائهم الغربيين للإدعاء بأن إيران هي البادئة بالعدوان.
لكن الغضب في صفوف دوائر عليا في النظام الإيراني آخذ في التصاعد، ولعل الهجوم على السفارة البريطانية رد رمزي جاء بموافقة أو حتى بتشجيع من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، للتنفيس عن مشاعر الإحباط إزاء حملة الهجمات السرية المتزايدة.
كما يبدو أن الاقتحام من تدبير خصوم محافظين للرئيس محمود أحمدي نجاد، يراد به إحراجه قبل الجولة المقبلة من المحادثات النووية، التي طلبت حكومته إجراءها مع القوى الغربية، وتعزيز مواقعهم قبل الانتخابات البرلمانية المقررة في الربيع المقبل، كما ترى مجلة تايم.
قد يكون إذلال بريطانيا رمزيًا أكثر شعبية من معاداة أميركا في ثقافة إيران السياسية، التي ما زالت تتذكر مكائد الغرب، وإن الحملة التي تهدف إلى خفض مستوى العلاقات مع لندن تصدَّرها رئيس البرلمان علي لاريجاني، الذي يناصب أحمدي نجاد عداء شديدًا. وفي حين أن لاريجاني دافع عن اقتحام السفارة، فإن وزارة الخارجية الإيرانية شجبت الهجوم، وتعهّد قائد الشرطة الموالي للرئيس بملاحقة المسؤولين قضائيًا.
على الجانب الآخر، هناك في العواصم الغربية من يعتقدون أن التهديد بالحصار الاقتصادي أو الحرب قد يدفع إيران إلى التراجع على الجبهة النووية، رغم أن البرنامج النووي يبدو موضع اعتزاز، يجمع عليه كل ألوان الطيف السياسي الإيراني.
وجاء تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الشهر الماضي دون مستوى التهويل الغربي، ولم يأت بجديد يُذكر، ويثبت وجود مجهود إيراني جدي لإنتاج أسلحة نووية. وأخفق التقرير في كسب غالبية الحكومات خارج التحالف الغربي، التي ترتاب بأن هناك حملة تقودها الولايات المتحدة لعزل إيران، بحسب مجلة تايم.
ومن المستعبد أن تترتب على التقرير عقوبات جديدة تفرضها الأمم المتحدة. لهذا السبب تبحث الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيين الآن عن إجراءات أحادية جديدة، وتأمل في استخدام قوتها الاقتصادية، وخاصة العقوبات المصرفية لفرض الامتثال على أطراف ثالثة ممانعة.
في هذه الأثناء، تهدد إسرائيل بعمل عسكري خلال العام المقبل، إذا لم تقتنع بجدوى العقوبات، رغم استمرار الشكوك في إقدام إسرائيل على التحرك بمفردها أو فاعلية عملها العسكري إزاء قدراتها المحدودة بالمقارنة مع الولايات المتحدة على استخدام السلاح الجوي لمسافات طويلة في عملية يمكن أن تستغرق أيامًا عدة.
في غضون ذلك، يتابع العالم لعبة جيوسياسية لامتحان الأعصاب. فالقوى الغربية تعمد إلى التصعيد، مهددة بحرب اقتصادية، وحتى بالعمل العسكري، إذا لم تتراجع إيران، وطهران تعتقد أنها قادرة على الصمود بوجه كل شيء يمكن أن يستخدمه الغرب وإسرائيل ضدها، وهي تتخذ خطوات رمزية، لتكون طلقات تحذيرية من جانبها.
ولتفادي التصعيد، الذي يمكن أن يؤدي إلى حرب، سيتعيّن إيجاد مخرج مقبول للطرفين، وهنا تأتي الدبلوماسية، التي لا يبدو أن لها دورًا يُعتد به في العلاقات الغربية مع إيران في الوقت الحاضر، كما تلاحظ مجلة تايم.
التعليقات
لن تحدث مواجهة عسكرية
عراقي متشرد -لا أعتقد أن الغرب سيدخل في مواجهة عسكرية مع ايران,بل سيكتفي بالعقوبات الأقتصادية,بل أن الولاايات المتحدة وحلفاءها لم يفكروا قط في هذه المواجهة بالرغم مما يظهر من التصريحات,لآن ايران لديها الكثير من الأوراق التي لم تستعملها الى الأن ومنها ورقة طالبان.فبالرغم من التناقض المذهبي بين ايران وطالبان والعداء المستفحل منذ عدة سنوات الا أنهما يلتقيان كثيرا في معاداتهما للغرب والولايات المتحدة.ايران باستطاعتها تزويد طالبان بالأسلحة المتطوره وتدريب عناصرها وحتى تمويلها,مما يجعل الولاايات المتحدة وحلفاءها لا يستطيعون الصمود لعدة سنوات أخرى.ايران بانتظار مفعول العقوبات الأقتصادية واذا شعرت بالأختناق فأنها ستلعب هذه الورقة الرابحة,أما اذا حدثت مواجهة قريبا فأن ذلك سيعجل في لعب تلك الورقة.
مسرحية 32 سنة
جلال احمد -بالله عليكم كم سمعتم هذه التحليلات منذ 32 سنة؟؟كل شهلر يقولون الشهر القادم ستضرب ايران هههههههههههه ويسلمونها العراق وافغانستان وكادوا يسلموها البحرين ويماطلون لانقاذ حليفها السوري!! اما مسرحية السفارة فهي فقط لتشتيت الانتباه عن حليفها العلوي ونحن شبعنا من هذه المسرحيات فاللقاءات بين الغرب وايران على قدم وساق في العراق الايراني الغربي وجميع الحركات الايرانية الوطنية التي تحارب النظام الايراني تضعها امريكا والغرب على قائمة الارهاب؟!!
مسرحية 32 سنة
جلال احمد -بالله عليكم كم سمعتم هذه التحليلات منذ 32 سنة؟؟كل شهلر يقولون الشهر القادم ستضرب ايران هههههههههههه ويسلمونها العراق وافغانستان وكادوا يسلموها البحرين ويماطلون لانقاذ حليفها السوري!! اما مسرحية السفارة فهي فقط لتشتيت الانتباه عن حليفها العلوي ونحن شبعنا من هذه المسرحيات فاللقاءات بين الغرب وايران على قدم وساق في العراق الايراني الغربي وجميع الحركات الايرانية الوطنية التي تحارب النظام الايراني تضعها امريكا والغرب على قائمة الارهاب؟!!
بدأت الحرب
عادل -الحرب التي يريدها النظام الايراني لن تبدأ .... وإنما بدأت حرب لتدمير المنشآت التي يحلم النظام الايراني بأيستخدامها لتهديد جيرانه والسلم العالمي. ...... ولن يعرف بها حتى لا يجد مايهدد به .!!!!! .........ولن يطول أيضاً صبر شعوب ايران على نظام الملالي الارهابي حتى يقتلع جذوره من اساسه وهذا ليس ببعيد .
بدأت الحرب
عادل -الحرب التي يريدها النظام الايراني لن تبدأ .... وإنما بدأت حرب لتدمير المنشآت التي يحلم النظام الايراني بأيستخدامها لتهديد جيرانه والسلم العالمي. ...... ولن يعرف بها حتى لا يجد مايهدد به .!!!!! .........ولن يطول أيضاً صبر شعوب ايران على نظام الملالي الارهابي حتى يقتلع جذوره من اساسه وهذا ليس ببعيد .
لا حرب في القريب
marshal -هذه الدعايات والاعلانات والتي تصدر من الاعلام العالمي ماهي الا فقاعات فارغة لايهام الراي العام العالمي بان اميركا والغرب من جهة وايران من جهة على اعلى مستويات العداء ..لكن مايجري خلف الكواليس غير ذلك تماما ..لانه (وحسب رايي الشخصي ) لو ارادت اميركا ان تضرب ايران لضربتها بعد خروجها من حرب الثمان سنوات مباشرة واستراحت واراحت اسرائيل معها . لكن الاستراتيجية الامريكية تخطط لحرب اثنية دينية مذهبية في المنطقة تلي حرب المياه المؤجلة ما بين العرب وتركيا ..حرب دينية تحرق الاخضر واليابس ما بين الهلال الشيعي المتمثل بايران (القائد ) والعراق وبعض الاحزاب والمنظمات المتشيعة في المنطقة من جهة والخليج المتمثل بالسعودية ومصر والاردن من جهة اخرى ..اذن النووي الايراني سيتطور وسينتج الاسلحة النووية بمساعدة روسيا والصين وقي المقابل الولايات المتحدة والغرب سيعطون الضوء الاخضر للسعودية او لبعض الدول الخليجية او مصر او الاردن ببناء مفاعل نووي لموازنة ايران نوويا في المستقبل
لا حرب في القريب
marshal -هذه الدعايات والاعلانات والتي تصدر من الاعلام العالمي ماهي الا فقاعات فارغة لايهام الراي العام العالمي بان اميركا والغرب من جهة وايران من جهة على اعلى مستويات العداء ..لكن مايجري خلف الكواليس غير ذلك تماما ..لانه (وحسب رايي الشخصي ) لو ارادت اميركا ان تضرب ايران لضربتها بعد خروجها من حرب الثمان سنوات مباشرة واستراحت واراحت اسرائيل معها . لكن الاستراتيجية الامريكية تخطط لحرب اثنية دينية مذهبية في المنطقة تلي حرب المياه المؤجلة ما بين العرب وتركيا ..حرب دينية تحرق الاخضر واليابس ما بين الهلال الشيعي المتمثل بايران (القائد ) والعراق وبعض الاحزاب والمنظمات المتشيعة في المنطقة من جهة والخليج المتمثل بالسعودية ومصر والاردن من جهة اخرى ..اذن النووي الايراني سيتطور وسينتج الاسلحة النووية بمساعدة روسيا والصين وقي المقابل الولايات المتحدة والغرب سيعطون الضوء الاخضر للسعودية او لبعض الدول الخليجية او مصر او الاردن ببناء مفاعل نووي لموازنة ايران نوويا في المستقبل
العرب والمسلمين بكل المذاهب يحبون قتل بعضهم
walid -العجيبة انا الصحافة العربية والاسلامية تفكيرهم واحد الا وهو الحرب المذهبية لقد نسو او تنا سو هولاء العربان انهم جبناء انهم لا يقدرون مهاجمة دجاجة يهودية لذلك انا وبكل قوة اتمنى الحرب المذهبية لنشوف مين رح ينتصر لك يا ناس عيب الدق على المذهبية لاانها لو بدأت لن تنتهي ابدآ واهل الخليج الفارسي هم اول الضحاية لهيك حرب لاانهم اي الخليجون رح يهربو من اول ضرب رصاصة لعند اخوالهم الانكليز والدتهم الشرعية اميركا لاان اسرأيل رح تنتهي اذآ العربان الجبناء المحاربين على المكبيوتر والشتم لنا نحن السوريين من كافة اصناف اهل الخليج الفارسي اولاد الخدمات لذلك انا كتير مطمئن ان العربان رح يتركو بلدانهم ويهربون عملوها ايام اجتياح صدام حسين للكويت وشفناهم بين السعودية ودبى وكباريات القاهرة وكباريت الشام وبيروت وكل كويتي تسألة عن الدين الى الك بزمتة يقول لك انا من الكويتين المشردين وهو يسهر ويفتح الوسكي والشمبانية لااجل الراقصات لذلك انا كتير مطمءن ان العربان لا يمكن ان يدخلو بحرب لاانهم جبناء وانا كا سوري اعرفهم جيدآ الله حامي سوريا وقأيد سوريا وجيش السوري مو العربي الجباننحن السوريين رح نبقي شوطة بحلق اليهود والاميركان وعربان الخليج
العرب والمسلمين بكل المذاهب يحبون قتل بعضهم
walid -العجيبة انا الصحافة العربية والاسلامية تفكيرهم واحد الا وهو الحرب المذهبية لقد نسو او تنا سو هولاء العربان انهم جبناء انهم لا يقدرون مهاجمة دجاجة يهودية لذلك انا وبكل قوة اتمنى الحرب المذهبية لنشوف مين رح ينتصر لك يا ناس عيب الدق على المذهبية لاانها لو بدأت لن تنتهي ابدآ واهل الخليج الفارسي هم اول الضحاية لهيك حرب لاانهم اي الخليجون رح يهربو من اول ضرب رصاصة لعند اخوالهم الانكليز والدتهم الشرعية اميركا لاان اسرأيل رح تنتهي اذآ العربان الجبناء المحاربين على المكبيوتر والشتم لنا نحن السوريين من كافة اصناف اهل الخليج الفارسي اولاد الخدمات لذلك انا كتير مطمئن ان العربان رح يتركو بلدانهم ويهربون عملوها ايام اجتياح صدام حسين للكويت وشفناهم بين السعودية ودبى وكباريات القاهرة وكباريت الشام وبيروت وكل كويتي تسألة عن الدين الى الك بزمتة يقول لك انا من الكويتين المشردين وهو يسهر ويفتح الوسكي والشمبانية لااجل الراقصات لذلك انا كتير مطمءن ان العربان لا يمكن ان يدخلو بحرب لاانهم جبناء وانا كا سوري اعرفهم جيدآ الله حامي سوريا وقأيد سوريا وجيش السوري مو العربي الجباننحن السوريين رح نبقي شوطة بحلق اليهود والاميركان وعربان الخليج
زائلين عن قريب
مراقب -لاسلام ولا امان الابزوال وابادة النظام الايراني الى الابد لما يرتكبة من جرائم في العراق وسوريا ولبنان وبتدخلة في شؤن الدول الخليجيةواغتيال مسؤليهاودعمةللاعمال التخريبية في البحرين وان لغد لناظرة قريب
زائلين عن قريب
مراقب -لاسلام ولا امان الابزوال وابادة النظام الايراني الى الابد لما يرتكبة من جرائم في العراق وسوريا ولبنان وبتدخلة في شؤن الدول الخليجيةواغتيال مسؤليهاودعمةللاعمال التخريبية في البحرين وان لغد لناظرة قريب