دراسة دولية: إسرائيل تحصل على (صفر) في احترام حرية الأديان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إعتلى لبنان قائمة دول العالم التي تكفل حرية المعتقد الديني لمواطنيها، بينما حصلت إسرائيل على المستوى (صفر) وفقاً لدراسة جرت على 195 دولة، بتمويل من البنك الدولي ومؤسسات أخرى، وقال حاخام إسرائيلي إن نتائج تلك الدراسة ستزيد الفجوة بين بلاده والعالم الحر.
انتمت إسرائيل إلى المجموعة (صفر) في قائمة تضم 195 دولة، أجرت عليها مؤسسة CIRI الدولية دراسة موسعة، لقياس مدى ضمان حكوماتها لحرية العبادة واعتناق الأديان والمساواة بين المواطنين بغضّ النظر عن دياناتهم.
وبحسب تقرير، نشرته صحيفة هاآرتس العبرية، تقاسمت 52 دولة، من بينها إيران المركز، الذي حصلت عليه حكومة الدولة العبرية، كما انتمت إلى المجموعة عينها دول أخرى، هي أفغانستان، والصين، وروسيا، ورومانيا، والهند، والمكسيك، وتركيا.
3 تصنيفات لدول العالم
الدراسة، التي نشرتها منظمة CIRI الدولية، توصلت إلى نتائجها بعد عملية مسح شاملة، عمد معدّوها إلىفحص حرية ممارسة الشعائر الدينية في العديد من دول العالم، ووضعت الدراسة في تصنيفها الدول التي جرت عليها الفحص 3 مستويات، لقياس مدى التزام حكومات تلك الدول بحرية المعتقد الديني حيال شعوبها.
وصنّفت الدراسة المستوى الأول بـ (0)، ووضعت فيه الدول التي تنعدم فيها حرية المعتقد الديني، بينما أطلقت على المستوى الثاني (1) لتُدرج به حكومات الدول التي تفرض قيوداً معتدلة على هذا النوع من الحريات، في حين ضمن المستوى الثالث (2) لتضع ضمن قائمته حكومات الدول، التي لا تفرض قيوداً تقريباً على حرية المواطنين بهذا الخصوص.
ووفقاً لمعطيات الدراسة، احتل لبنان قائمة الدول المُدرجة ضمن المستوى (2)، تلتها الولايات المتحدة، والسويد، وبولندا، وأفريقيا الجنوبية، وأنغولا، والنمسا، وبلجيكا، والبرازيل وغيرها.
بينما تصدرت قائمة الدول المصنفة ضمن المجموعة (1) إيطاليا، ثم البحرين، فبنغلاديش، وأوكرانيا، وتايلاند، وإسبانيا، ومنغوليا، في حين اعتلت إسرائيل قائمة الدول المصنفة في المجموعة (0).
وذكرت صحيفة هاآرتس العبرية في تعليقها على جزئية إسرائيل، أن تصنيف الدولة العبرية في هذه الدراسة لم يكن الأول من نوعه، إذ لم تغادر إسرائيل هذا المستوى منذ سنوات عدة.
تشير معلومات الصحيفة العبرية في هذا الصدد إلى أن منظمة CIRI الدولية، جمعت معلوماتها عن الدول المدرجة في البحث عبر العديد من الدراسات والأبحاث المختلفة، التي عكف على إعدادها المتخصصون منذ عام 1981، ويدور الحديث حول مشروع أكاديمي عكف على تمويله الصندوق القومي للعلوم في الولايات المتحدة، والبنك الدولي وعدد كبير من الجامعات، ويترأس فريق إعداد الدراسة البروفيسور (ديفيد كنغرنالي) من جامعة (بنغهامتون) في نيويورك، والبروفيسور (ديفيد ريتشاردز) من جامعة (كونتيكت).
وفي محاولة للتعقيب على تلك المعطيات، نقلت صحيفة هاآرتس العبرية عن الحاخام والمحامي الإسرائيلي، مدير عام منظمة (العدل والمساواة) الإسرائيلية قوله: "إن معطيات الدراسة، التي يدور الحديث عنها، كشفت النقاب أمام العالم عن حقيقة الوضع السيء لحرية المعتقد الديني في الدولة العبرية، إذ أضحت اسرائيل أقرب إلى الدول الإسلامية المتطرفة من الدول الديمقراطية في الغرب، فلم تعد في إسرائيل ديمقراطية مضيئة، تحافظ على مبدأ حرية الأديان".
الخضوع للقبعة اليهودية مقابل السلطة
على حد قول الحاخام والمحامي الإسرائيلي: "تزايد هذا الوضع الدراماتيكي في إسرائيل، في ظل تفشي ظاهرة شراء السلطة، مقابل الخضوع للقبعة اليهودية، والتجاهل المتعمد لرغبة أكثرية الشعب اليهودي في إسرائيل والمهجر، فصورة الدولة العبرية باتت معروفة لدى العالم بأنها تحتل رأس هرم العالم الديمقراطي في المساس بحرية المعتقد الديني والضمير، الأمر الذي يؤثر سلباً على مكانة إسرائيل أمام العالم الحرّ، وعلى علاقة دول الغرب بإسرائيل".
وتشير معلومات الموسوعة العبرية إلى أن منظمة (العدل والمساواة) الإسرائيلية، تأسست في أيلول/سبتمبر عام 2009، وتهدف في مبادئها إلى ترسيخ حرية العبادة والمساواة في الواجبات المفروضة على العلمانيين والملتزمين دينياً في إسرائيل، وأقام تلك المنظمة الحاخام الإصلاحي (أوري ريغف) ورجل الأعمال اليهودي الأميركي (ستانلي غولد).
ويهدف نشاط المنظمة في المقام الأول إلى إلغاء تدخل مجلس الحاخامات في موضوعات عدة، من بينها الزواج والطلاق واعتناق ديانة أخرى غير اليهودية في إسرائيل، كما تحارب المنظمة أيديولوجيات يهودية متشددة، أطلقت خطوط مواصلات عامة مخصصة للرجال والنساء كل على حدة، ويطلق اليهود المتشددون على هذا المشروع اسم خطوط (مهدرين).
ووفقاً للمعطيات عينها، يعكف قادة منظمة (العدل والمساواة) الإسرائيلية على جمع معلومات حول علاقة الدين بالدولة في إسرائيل، إضافة إلى رصد مواقف الجماهير الإسرائيلية حيال مختلف الإشكاليات، ونشر معلومات للجماهير عبر وسائل الإعلام الالكترونية المختلفة (الموقع الالكتروني للمنظمة، صفحة على فايسبوك، والمدونات) إضافة إلى وسائل إعلام أخرى.
وبمبادرة من المنظمة عينها فور تأسيسها، تم إجراء استطلاع شامل للرأي حول علاقة الدين بالدولة، وخلال الاحتفال بما تصفه تل أبيب بـ (يوم القدس)، الذي تجرى فعالياته في شهر أيار/ مايو من كل عام، أجرت المنظمة استطلاعاً للرأي حول رأي الإسرائيليين في علاقة العلمانيين والمتشددين دينياً بمدينة القدس، كما تحرص المنظمة عينها على إطلاع أعضاء الكنيست على كل التقارير والمعلومات ونتائج الاستطلاعات التي يتم إجراؤها، لمساعدتهم على اتخاذ قرارات صائبة في القضايا ذات الصلة بالسياسة والدين في إسرائيل.
التعليقات
وماذا كان تصنيف السعوديه ومصر؟؟
ابو العتاهيه -أكيد في المستوى 3 الذي لايحتاج الى تصنيف في ذلك الأستبيان لأن حكوماتهم غاية في التسامح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دين ومساواة
خوليو -أصل عدم المساواة في الدين الاسلامي هي تلك الجملة التي تقول: هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون؟ والذين يعلمون هنا لهم طيبات ومناصب الولاية في الأرض وجنات مجهزة بأحسن تجهيز مع 72 حورية لايفقدن عذريتهن في السماء، ولكن من هؤلاءالذين يعلمون لانعرف بالضبط مصير اللواتي يعلمن، على الأقل الوضع ليس مريح لهن لأنه ولا خليفة قيادية كان منهن على مدى تاريخ دين العلم، إلا أننا قرأنا أن معظم أهل النار من النساء،.. والذين لايعلمون أو علموا ولم يقتنعوا ؟ يالطيف، فلا مساواة ولا ولاية ولا مناصب وإن شاهدوهم في الطريق فلا يجب أن يبدأوهم بالسلام، وقد حدثني جدي خوليو أنه في زمن (العصملي) كانوا يقولون للذين علموا ولم يقتنعوا ولم يدخلوا في دين الله لا أفواجاً ولا أفراداً :- طورق ولك كافر- ومصدر هذا الفعل، طالما جينتي تحب معرفة المصادر هو على ذمة الراوي البخاري يقول: إن لقتيم اليهود والنصارى فلا تبدأوهم بالسلام، واحشروهم لأضيق الطريق ، كيف نصنف هذا التمييز؟ يجب أن يضيفوا للدراسة تصنيف تحت الصفر ، إن لم تحل المساواة أمام القانون في تلك الأمصار والأقاليم فستبقى المياه عكرة . مهما تحدثوا عن العدل والمسامحة، كتر خيرهم تركوا البعض من الذين لم يؤمنوا أحياءً، ولولا جملة حتى يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون(في كتب التفسير معناها أذلاء) لما تركوا أحداً على قيد الحياة، لنغتنم الفرصة ولنطالب للمرة الألف بفصل الدين عن الدولة وبكتابة دستور نتساوى فيه جميعاً وبدون طورقة.
الحقيقة مرة
محمد ياسين -يجب على الجميع ان يتكلموا عن الديمقراطية اولا والتقدم التكنلوجي وتطوير البشرية انظروا الى دولة اسرائيل مساحة ونفوذا كيف تحكم العالم انظروا الى الدول التي تدعي احترامها للديانات كيف يتعاملون مع مواطنيها اين الاحترام ان لم تحتترم مواطنك فلن ولن تحترم اي ديانة هذا الموضوع لن توثر من قريب او بعيد على الديقراطية الاسرائيلية او تقدمها العلمي الكبير في جميع النواحي.
دين ومساواة
خوليو -أصل عدم المساواة في الدين الاسلامي هي تلك الجملة التي تقول: هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون؟ والذين يعلمون هنا لهم طيبات ومناصب الولاية في الأرض وجنات مجهزة بأحسن تجهيز مع 72 حورية لايفقدن عذريتهن في السماء، ولكن من هؤلاءالذين يعلمون لانعرف بالضبط مصير اللواتي يعلمن، على الأقل الوضع ليس مريح لهن لأنه ولا خليفة قيادية كان منهن على مدى تاريخ دين العلم، إلا أننا قرأنا أن معظم أهل النار من النساء،.. والذين لايعلمون أو علموا ولم يقتنعوا ؟ يالطيف، فلا مساواة ولا ولاية ولا مناصب وإن شاهدوهم في الطريق فلا يجب أن يبدأوهم بالسلام، وقد حدثني جدي خوليو أنه في زمن (العصملي) كانوا يقولون للذين علموا ولم يقتنعوا ولم يدخلوا في دين الله لا أفواجاً ولا أفراداً :- طورق ولك كافر- ومصدر هذا الفعل، طالما جينتي تحب معرفة المصادر هو على ذمة الراوي البخاري يقول: إن لقتيم اليهود والنصارى فلا تبدأوهم بالسلام، واحشروهم لأضيق الطريق ، كيف نصنف هذا التمييز؟ يجب أن يضيفوا للدراسة تصنيف تحت الصفر ، إن لم تحل المساواة أمام القانون في تلك الأمصار والأقاليم فستبقى المياه عكرة . مهما تحدثوا عن العدل والمسامحة، كتر خيرهم تركوا البعض من الذين لم يؤمنوا أحياءً، ولولا جملة حتى يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون(في كتب التفسير معناها أذلاء) لما تركوا أحداً على قيد الحياة، لنغتنم الفرصة ولنطالب للمرة الألف بفصل الدين عن الدولة وبكتابة دستور نتساوى فيه جميعاً وبدون طورقة.
Pride
Joseph Emile Abi Khalil -Proud to be Lebanese
Pride
Joseph Emile Abi Khalil -Proud to be Lebanese
...............
عراقي يكره البعثيه -خالف شروط النشر
احباب اسرائيل !
حدوقة -الان سنجد مسيحيين وملاحدة يدافعون عن الكيان الصهيوني !
مناخوليا اصلية كما توقعنا تماماً
بندق -هههه. ما توقعت المناخوليا تعلق على موضوع المقال على قتلة مخلصها ! على طول تركز الهجوم على الاسلام والمسلمين. اولا الجزية كما كررنا مراراً ليست اختراعاً اسلامياً فقد كان جعلاً يفرضه المنتصر على المهزوم في الوثنية واليهودية والمسيحية وقد دفعه المسلمون للمسيحيين لما ضعفت دولتهم ! اما حكاية التضييق على اليهود وعدم مبادئتهم بالسلام لانهم كانوا يعادون المسلمين ويديرون لهم المؤامرات مع الوثنيين وهم اتباع نبي كريم كما يفعل بعض المسيحيين الان ؟ ;
كذبت يا متعصب !
دسوقي -كذبت يا متعصب ليس الغرض من الإبقاء على حياة.من لم يسلم الجزية. لانها تسقط اوتوماتيكياً عمن لا يملكها ، في الاسلام لايقتل الناس لانهم غير مسلمين ولكن لكونهم معتدين على خلاف ما فعلته المسيحية الغربية والالحاد بالبشرية اما الاعتناق او الموت !
الدولة الدينية غير متسامحة بالضرورة
بهاء -لا يمكن لايا من الاديان الثلاثة ان يكون متسامحا بمعنى قبول الآخر كاملا! فكل دين يدعي امتلاكه للحق المطلق وما عداه هو كافر أو ضال أو تابع للشيطان أو من العالم النجس...الخ. الناس بطبيعتهم العامة متسامحون مع بعض اكثر من التسامح النصي، كانوا وما زالوا. لكن الكوارث تحصل عندما يتوصل الكهنوت الديني للسلطة ويصبح اداة اساسية بالحكم واغتصاب المال! هذا ما حصل سابقا باوروبة العصور الوسطى، والخلافة الاسلامية خاصة منذ بدايات عصور الانحطاط وبزوغ كهان اكثر تسلطا كابن تمية وغيره!! وهذا ما يحصل الآن مع اسرائيل كذبة الديمقراطية الكبرى، وما يحصل مع الدول الاسلامية ذات الدمج العميق للفقه والسلطة.... فلا تسامح مع الآخر إلا باعادة الاعتبار والاحترام للدين كحرية معتقدية للشخص ومغصول تماما عن الدولة والنظام العام.
What?
ali moughanni -There is more religious freedoms in israel than any middle eastern country including Lebanon. It is not easy to be a jew or a hindu or a buddhist in Lebanon!
الدولة الدينية غير متسامحة بالضرورة
بهاء -لا يمكن لايا من الاديان الثلاثة ان يكون متسامحا بمعنى قبول الآخر كاملا! فكل دين يدعي امتلاكه للحق المطلق وما عداه هو كافر أو ضال أو تابع للشيطان أو من العالم النجس...الخ. الناس بطبيعتهم العامة متسامحون مع بعض اكثر من التسامح النصي، كانوا وما زالوا. لكن الكوارث تحصل عندما يتوصل الكهنوت الديني للسلطة ويصبح اداة اساسية بالحكم واغتصاب المال! هذا ما حصل سابقا باوروبة العصور الوسطى، والخلافة الاسلامية خاصة منذ بدايات عصور الانحطاط وبزوغ كهان اكثر تسلطا كابن تمية وغيره!! وهذا ما يحصل الآن مع اسرائيل كذبة الديمقراطية الكبرى، وما يحصل مع الدول الاسلامية ذات الدمج العميق للفقه والسلطة.... فلا تسامح مع الآخر إلا باعادة الاعتبار والاحترام للدين كحرية معتقدية للشخص ومغصول تماما عن الدولة والنظام العام.
الى كوهين ٣
شوقي -ربنا يطعمك ديمقراطية الصهاينة. ! وتجرب تذوقها عن قرب !!
to Julio
majid -Kindly do not explain things without context,by doing so,you make the same mistakes that majority when ppl qoute the Qu''ran by one phrase. Further,blaming muslims alone,does that come to being tolernet to others ? I doubt it.one last things,would a person that know calcus be the same as one that doesn''t ?!!!
الى كوهين ٣
شوقي -ربنا يطعمك ديمقراطية الصهاينة. ! وتجرب تذوقها عن قرب !!
................
عراقي يكره البعثيه -اما الشيعة في السعودية لابواكي لهم
................
عراقي يكره البعثيه -اما الشيعة في السعودية لابواكي لهم
A ceux qui disent que l''Islam n''est pas tolerant!!
Sami -les chretiens et juifs vivent toujours en terre d''Islam depuis 14 sieles, Irak, Egypt, Syrie, Tunisie, Maroc, Turquie, malgres certaines difficultes des fois. Mais Ou sont les musulamns en terre chretienne? Tous extermine;s, forces de partir ou force;s de se convertir apre;s la reprise du pouvoir par les rois catholiques, me;me les europeans convertis l''Islam ont vecu le me;me sort (voir le decret d''ALHAMBRA (Andalousie et sud de la france par exemple)
لبنان يحترم الاديان!
الناقد -اعتقد ان نتائج هذا الإستفتاء مخزية..فالحرب الأهلية في لبنان حصدت 150000 قتيل في بلد عدد سكانه 4 مليون!اللبننة مثل العرقنة مثل البلقنة هي مصطلحات تدل على الإنقسام الطائفي والمذهبي والعرقي..لقد قتل اللبنانيون بعضهم على الهوية وذبحوا وخطفوا واغتصبوا و دمروا بإسم الدين !!
لبنان يحترم الاديان!
الناقد -اعتقد ان نتائج هذا الإستفتاء مخزية..فالحرب الأهلية في لبنان حصدت 150000 قتيل في بلد عدد سكانه 4 مليون!اللبننة مثل العرقنة مثل البلقنة هي مصطلحات تدل على الإنقسام الطائفي والمذهبي والعرقي..لقد قتل اللبنانيون بعضهم على الهوية وذبحوا وخطفوا واغتصبوا و دمروا بإسم الدين !!
تساؤل
سالم حداف -أنت من وين يا محمد ياسين ؟ عن من تدافع يارجل واسمك على غير مسمى ولا يدل على شخصيتك البته . الديموقرطية التي تتكلم عنها نفخها وكبرها مكننة الإعلام اليهودي والصهيوني . انظر ال داخل اسرائيل كم من المضطهدين من اليهود الشرقيين وذوو الأصول الأفريقية هذا ناهيك عن عرب 48 . عن اي ديموقراطية تتكلم ونصف سكان دولة اسرائيل يعانون من الإضطهاد والتفرقة العنصرية ؟ لكن لا ألومك فكثيرا من الناس انخدعوا بآلة الإعلام اليهودي وأنت واحد من هؤلاء المخدوعين
كلامك مزبوط
سالم حداف -كلامك مزبوط والدليل على صحة كلامك رقم 3 المدعو محمد ياسين!!!!!!!!!
واضح
سالم حداف -واضح انك يهودي بس ليش اسمك علي ؟؟؟؟؟
كلامك مزبوط
سالم حداف -كلامك مزبوط والدليل على صحة كلامك رقم 3 المدعو محمد ياسين!!!!!!!!!
.....
صومالية متصوملة وبفخر امريكا -الخبر ده غريب عجيب يعني اسرائيل هي بتقول دولة علي اساس ديني يعني لا يمكن ان تكون ديمقراطية بمعني رعاية حقوق الاقليات
.....
صومالية متصوملة وبفخر امريكا -الخبر ده غريب عجيب يعني اسرائيل هي بتقول دولة علي اساس ديني يعني لا يمكن ان تكون ديمقراطية بمعني رعاية حقوق الاقليات