أخبار

باراك: مُصمّمون على منع ايران من امتلاك السلاح النووي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

شدّد وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك على تصميم اسرائيل والولايات المتحدة على منع ايران من امتلاك السلاح النووي.

القدس: اعلن وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك الاحد ان اسرائيل والولايات المتحدة "مصممتان" على منع ايران من امتلاك السلاح النووي ولا تستبعدان اي خيار للوصول الى هذه الغاية وذلك بعد لقائه الرئيس الاميركي باراك اوباما في واشنطن.

وقال باراك للاذاعة الاسرائيلية العامة "أن بلدينا يعتبران بشكل واضح ان ايران مع سلاح نووي امر غير ممكن وغير مقبول، ونحن مصممون على منع ايران من امتلاك السلاح النووي".

واضاف الوزير الاسرائيلي "لقد كررنا القول انه يجب عدم سحب اي خيار عن الطاولة" في اشارة الى عمل عسكري محتمل.

وادلى وزير الدفاع الاسرائيلي بهذه التصريحات بعد لقائه الجمعة في واشنطن الرئيس اوباما على هامش مؤتمر "الاتحاد من اجل اصلاح اليهودية".

وفي هذه المناسبة كرر الرئيس الاميركي تاكيد التزام ادارته "بمنع ايران من تطوير اسلحة نووية".

وقال "لم نكتف بالكلام. لقد تحركنا وسنواصل ممارسة ضغط" على الجمهورية الاسلامية مشيرا الى العقوبات الاقتصادية المشددة التي فرضت على النظام الايراني في الاشهر الماضية.

والخميس اعلن رئيس هيئة اركان الجيش الاسرائيلي بيني غانتر من جهته عن انشاء قيادة جديدة مكلفة توسيع العمليات المشتركة للجيش الاسرائيلي الى "عمق استراتيجي". وبحسب وسائل الاعلام فان هذه القيادة يمكن ان تكلف شن هجمات ضد ايران.

وياتي هذا الاعلان فيما تتهم اسرائيل وقسم من المجموعة الدولية ايران بالسعي الى انتاج سلاح نووي تحت غطاء برنامجها النووي المدني وهو ما تنفيه طهران.

واشارت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير نشرته في تشرين الثاني/نوفمبر الى معلومات "ذات مصداقية" تشير الى ان ايران عملت على صنع سلاح ذري. ونددت ايران بالتقرير معتبرة ان "لا اساس له".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحل
shaher -

العقوبات على ايران لايفبد لاءن الحدود العراقيهالايرانيه مفتوحه وكدالك الحدود الافغانيه الايرانيه عندما اقول مفتوحه يعني من الممكن حصول ايران على ماتريده عبر هده الحدود عل اساس انها للعراق او افعانستان باسم المالكي او باسم حميد كرزاي والمطلع على علم كيف ايران كانت تزود حكومه كرزاي بالاموال وعلى علم من امريكا اما حبل السره الذي يربط نجادي والمالكي وبشار فهو الاكثر متانهاسراءيل تريد احدما ان يقوم عنها بضرب ايران وقبل ان يقوم هدا الاحد لابدمن وجود الاجواء المناسبه الشهر الماضي تم تعبئه بريطانيا لذلك با فتعال حادث السفاره اما داخليا الرءيس الايراني فهو باق كرئيس لايران لخللق جو مناسب لضرب ايران على غرار عراق صدام حسين لكن برز الان حل مناسب اخر نصب صواريخ في المناطق الجبليه الوعره بالاتفاق مع الميت التركي وقيادات حزب العمال الكردستاني وكذلك بالاتفاق مع الثوره السوريه ومجلسها الوطني في صفقه حول الجولان ايضا سيتم بذلك خنق حزب الله ايضاكل شيء ممكن ولله في خلقه شؤون

كلنا ضد المجوس
سلفي -

عفاك و بارك الله فيك يا ولد العم