العراقيون يأملون بعقلية سياسية جديدة تليق بفرحة الانسحاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يعبّر العراقيون عن فرحتهم بانسحاب آخر الجنود الأميركيين، إلا أنهم يشككون في قدرة السياسيين على تجاوز انقساماتهم، ويدعونهم إلى تبنّي عقلية تليق بتحدي إعادة بناء وطن تلوح أمامه تحديات جمّة.
بغداد: في مخبز قديم يقع عند طرف ساحة في الكرادة في وسط بغداد، يأخذ صفا (26 عامًا) نفسًا عميقًا قبل أن ينهض عن أرض يفترشها الطحين، ليقول إن "الأميركيين أسقطوا صدام (حسين)، لكنهم أعادوا عقارب حياتنا إلى الوراء".
ويضيف "نؤمن بأن الوضع سيكون أفضل من السابق فقط إذا عمل السياسيون على محاربة الفساد، وتوجّهوا نحو الإصلاح".
وغادر آخر الجنود الأميركيين العراق صباح الأحد، وعبروا الحدود العراقية الكويتية بعد نحو8 سنوات وتسعة أشهر من عبور الحدود عينها في الاتجاه المعاكس في بداية "عملية تحرير العراق"، التي سرعان ما تحولت إلى صراع دام طويل.
وسيبقى في العراق 157 جنديًا أميركيًا يساعدون على تدريب القوات العراقية، ويعملون تحت سلطة وإشراف السفارة الأميركية، إضافة إلى فرقة صغيرة من المارينز، مكلفة حماية بعثة بلادها الدبلوماسية.
وتقول ربة المنزل أم محمد (50 عامًا) إن العراقيين "يشعرون بالفرح اليوم، وبأنهم قادرون على حماية وطنهم وحدهم، من دون مساعدة الغرباء".
وتتابع، فيما تستبدل الابتسامة على وجهها بنظرة غضب، "لن نسامح الأميركيين أبدًا على ما تسببوا به لهذا البلد من إرهاب وقتل وتدمير".
يسدل الانسحاب الأميركي، الذي اكتمل اليوم من دون أي رد فعل عراقي رسمي أو تعليق من قبل التيارات المناهضة للولايات المتحدة، وعلى رأسها تيار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، الستار على قصة دامية، بدأت باقتناع إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش بأن إسقاطها لنظام صدام حسين سيجعلها تفوز تلقائيًا بقلوب وعقول العراقيين.
اتخذت القصة منحى مختلفًا، بعدما عبّدت القوات الأميركية الطريق أمام تمرّد مسلح إثر حلّ الجيش خصوصًا.
تسبب هذا الأمر في مقتل 125 ألف مدني عراقي على الأقل، وآلاف الجنود وعناصر الشرطة العراقيين، ونشوب حرب طائفية دامية بين السنة والشيعة بين عامي 2006 و2007، إضافة إلى مقتل 4474 جندي أميركي.
وقال محمد عبد الأمير (60 عامًا) العاطل عن العمل، والأب لخمسة أطفال والمتحدر من منطقة الأعظمية ذات الغالبية السنية في شمال العاصمة، "تحررنا اليوم من الاحتلال، واستعدنا السيادة الكاملة. نشعر بأننا ننتمي إلى هذا الوطن من جديد".
ورأى أنه "علينا أن نتعاون وأن ننهض بالبلد عمرانًا واقتصادًا وتطورًا اجتماعيًا، لا أن نتشاحن، حيث نرى أن بعض السياسيين بدأوا يضعون العصي في الدواليب".
تترك القوات الأميركية العراق بعد ساعات من انزلاق البلاد نحو أزمة سياسية مستجدة، تمثلت في تعليق قائمة "العراقية" (82 نائبًا من بين 325) التي يقودها رئيس الوزراء السابق أياد علاوي مشاركتها في جلسات البرلمان اعتراضًا على "التهميش".
ويقول الموظف الحكومي عبد الحسين حوش (59 عامًا) المقيم في مدينة الصدر، التي تسكنها غالبية شيعية في شمال بغداد، "إنه يوم تاريخي، لكن ما يحزننا أن هذه المناسبة جاءت في وقت انسحبت القائمة العراقية من العملية السياسية".
ويوضح متحدثًا بالقرب من صورة عملاقة لزعيم التيار الصدري الشيعي مقتدى الصدر "أنه أمر لم يكن من المفترض أن يجري بالتزامن مع خروج المحتل".
بدوره اعتبر علي محسن (50 سنة)، الذي يعمل مقاولاً، وهو أب لسبعة أولاد، أن "هذا اليوم يشكل دعوة إلى أن يبدأ السياسيون مرحلة جديدة، وأن يعملوا بعقلية جديدة لاستغلال الاستقلال الحقيقي أفضل استغلال".
وأعرب عن اعتقاده بأن المرحلة المقبلة "ستكون إيجابية، لأن العراقيين متكاتفون وموحدون من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب".
إلى جانب الأزمة السياسية المستجدة، يواجه العراق تحدي التعامل مع المناطق المتنازع عليها، وعلى رأسها كركوك (240 كلم شمال بغداد).
ويرى مراقبون أن المدينة الغنية بالنفط، التي تضم كل أطياف المجتمع العراقي، ستكون بمثابة الاختبار الأكبر والأهم بالنسبة إلى العراق في فترة ما بعد انسحاب القوات الأميركية.
ويقول أستاذ التاريخ الجامعي في كركوك عصام صلاح الدين البياتي (39 عامًا) "هذا عيد وطني".
ويعتبر أن يوم الانسحاب الأميركي يمثل "رسالة إلى كل السياسيين بأن عليهم أن يتوحدوا ويعملوا من أجل العراق بعيدًا عن التقسيم".
ويشعر بعض العراقيين، وخصوصًا المنتمين إلى الأقليات، بالقلق حيال الوضع الأمني في بلاد تشهد أعمال عنف شبه يومية منذ عام 2003.
وقال رودي صليوة (35 عامًا)، المسيحي الذي يملك محلاً لبيع المواد الغذائية في كركوك، إن "هذا اليوم سيدق ناقوس الخطر (...) لا نريد بقاء الأميركيين، ولكن أوضاع العراق والمنطقة قد تنفجر في أي يوم".
وشدد على أن "الأوضاع الأمنية غير مستقرة، والسياسية كذلك، ودور الأمم المتحدة ضعيف، والخطرآتٍ بدءًا من اليوم".
التعليقات
الحروب الأهلية قادمة
عراقي متشرد -بعد خسارتها لعشرات الألوف من جنودها بين قتيل وجريح وتريليونات الدولارات وملايين القتلى واليتامى والأرامل والثكالى من العراقيين ,ها هي امريكا تترك العراق في عاصفة هوجاء وترحل, ولا أدري هل فكرت بما سيحدث بعد خروجها؟للولايات المتحدةمهمة أخلاقية في العراق قبل أن تكون لها مصالح فهي التي حررته من الطاغية وبدل ان تكمل مهمتها تركته الى مصير معروف وهو الحروب الأهلية,وهي تعرف أن قوات الجيش والشرطة العراقية تتكون من الطائفيين والبعثيين والقاعدة وولاؤهم لطائفتهم أو حزبهم,كل فئة لها رزنامة خاصة ستنفذها بمجرد خروج القوات الأمريكية وسيتحول العراق الى ساحة للحروب الأهلية بين كل الطوائف والأحزاب حيث سيجري صراع بين الشيعة من أتباع الولد الصدر وبين فيلق بدر وجماعة الحكيم وستقف ايران الى جانب مقتدى,كما ستنشب حرب بين السنة المعتدلين والسنة المتطرفين من أتباع حارث الضاري والقاعدة,كذلك سينشب صراع بين الطالبانيين والبرزانيين.ستستمر هذه الحروب لسنوات طويلة وتكون النتيجة تقسيم العراق بين ايران وتركيا والسعودية وحتى الكويت.أما الذين حكموا العراق بعد التحرير فقد جمعوا ملايين الدولارات من أموال اليتامى والأرامل وسيتركون العراق ويهربون الى عوائلهم الموجودة أصلا في الخارج وسيعيشون عيشة البذخ هذه المرة لا كما عاشوا على فتات الموائد متسكعين في شوارع أوربا وحاناتها عندما تركوا العراق هربا من التجنيد الاجباري زمن صدام وصاروا معارضة ثم عادوا حكاما بعد التحرير.هل فكرت الولايات المتحدة بهذا قبل انسحابها,أم أن التاريخ يعيد نفسه ويحدث ما حدث في فيتنام بعد انسحابها؟
الحروب الأهلية قادمة
عراقي متشرد -بعد خسارتها لعشرات الألوف من جنودها بين قتيل وجريح وتريليونات الدولارات وملايين القتلى واليتامى والأرامل والثكالى من العراقيين ,ها هي امريكا تترك العراق في عاصفة هوجاء وترحل, ولا أدري هل فكرت بما سيحدث بعد خروجها؟للولايات المتحدةمهمة أخلاقية في العراق قبل أن تكون لها مصالح فهي التي حررته من الطاغية وبدل ان تكمل مهمتها تركته الى مصير معروف وهو الحروب الأهلية,وهي تعرف أن قوات الجيش والشرطة العراقية تتكون من الطائفيين والبعثيين والقاعدة وولاؤهم لطائفتهم أو حزبهم,كل فئة لها رزنامة خاصة ستنفذها بمجرد خروج القوات الأمريكية وسيتحول العراق الى ساحة للحروب الأهلية بين كل الطوائف والأحزاب حيث سيجري صراع بين الشيعة من أتباع الولد الصدر وبين فيلق بدر وجماعة الحكيم وستقف ايران الى جانب مقتدى,كما ستنشب حرب بين السنة المعتدلين والسنة المتطرفين من أتباع حارث الضاري والقاعدة,كذلك سينشب صراع بين الطالبانيين والبرزانيين.ستستمر هذه الحروب لسنوات طويلة وتكون النتيجة تقسيم العراق بين ايران وتركيا والسعودية وحتى الكويت.أما الذين حكموا العراق بعد التحرير فقد جمعوا ملايين الدولارات من أموال اليتامى والأرامل وسيتركون العراق ويهربون الى عوائلهم الموجودة أصلا في الخارج وسيعيشون عيشة البذخ هذه المرة لا كما عاشوا على فتات الموائد متسكعين في شوارع أوربا وحاناتها عندما تركوا العراق هربا من التجنيد الاجباري زمن صدام وصاروا معارضة ثم عادوا حكاما بعد التحرير.هل فكرت الولايات المتحدة بهذا قبل انسحابها,أم أن التاريخ يعيد نفسه ويحدث ما حدث في فيتنام بعد انسحابها؟
بعض السياسيين ينفذون اجندات خارجيه
muhammadd -بعض السياسيين رفعوا شعارات مقامة الاحتلال وكنا نعرف انهم غير صادقين لكن على اساس هذه الراية تم تخوين الاخرين من اجل اعطاء اتباعهم الدعم في قتل الابرياء وعندما ذهب الاحتلال رفعوا رايات التهميش والدعوة للاقاليم والانفصال كي يعطوا اتباعهم الدفع في عدم الانسجام وتخريب العملية السياسية وهؤلاء ينفذون اجندة دول مجاورة تدفع لهم الملايين وهم مصرون على عدم استقرار العراق خدمة للخارج وانتظارا لما تاتي به قادم الايام لعل الظروف تسمخ بعودة ظلمهم وحكمهم للعراق من جديد انهم لايؤمنون بالمساوات ويعتبرون ان الحكم لهم وحدهم وهم يشاركون في الحكم من اجل تخريب العملية السياسية من الداخل لكني على يقين ان هؤلاء لن يجلبوا لا الى طائفتهم ولا الى العراق اي خير سوى القتل والتخلف وحتماستنفجر الاغلبية التي ضاقت ذرعا ونفذ صبرها على هذه التصرفات البعيدة كل البعد عن الوطنية وعن بناء الدول
بعض السياسيين ينفذون اجندات خارجيه
muhammadd -بعض السياسيين رفعوا شعارات مقامة الاحتلال وكنا نعرف انهم غير صادقين لكن على اساس هذه الراية تم تخوين الاخرين من اجل اعطاء اتباعهم الدعم في قتل الابرياء وعندما ذهب الاحتلال رفعوا رايات التهميش والدعوة للاقاليم والانفصال كي يعطوا اتباعهم الدفع في عدم الانسجام وتخريب العملية السياسية وهؤلاء ينفذون اجندة دول مجاورة تدفع لهم الملايين وهم مصرون على عدم استقرار العراق خدمة للخارج وانتظارا لما تاتي به قادم الايام لعل الظروف تسمخ بعودة ظلمهم وحكمهم للعراق من جديد انهم لايؤمنون بالمساوات ويعتبرون ان الحكم لهم وحدهم وهم يشاركون في الحكم من اجل تخريب العملية السياسية من الداخل لكني على يقين ان هؤلاء لن يجلبوا لا الى طائفتهم ولا الى العراق اي خير سوى القتل والتخلف وحتماستنفجر الاغلبية التي ضاقت ذرعا ونفذ صبرها على هذه التصرفات البعيدة كل البعد عن الوطنية وعن بناء الدول
الحقيقة المرة
سندي -ابقاء القوات الامريكية يعني بناء العراق من جميع النواحي مثل اي دولة لديها قواعد امريكية مثل جميع دولة الخليج هل القواعد الامريكية اعتدت على احد هناك امريكا هي التي بنت اليابان وساعدت جميع دول اوروبا وكوريا حتى ان استراليا طلبت من امريكا الشهر المقبل بفتح قواعد عسكرية على اراضيها لأنها تعرف كم ستستفيد منها ولأن رؤساء جميع هؤلاء الدول مخلصون لشعوبهم ماعدا رؤساء العراق الذي كل واحد منهم يعمل لصالح دولة ولا احد منهم يهمه مصلحة الشعب العراقي على الاطلاق ولحد هاذه الحضة والضحية والشعب الاعراقي المسكين لم صدق في يوم من الايام ستخلص من صدام حسين حتى يأتي هؤلاء الذين اشعلو نار الطائفية بينهم وبدعم من سوريا وايران قاموا بادخال المئات من الارهابين وقتل الشعب العراقي بحجة مقاومة الامريكان لان ايران وسوريا وغيرهم يعرفون جيدا ان امريكا ستقوم بازدهار العراق وتعم الديمقراطية وستكون العراق سيد المنطقة مثلما كانت من قبل الشعب العراقي لم يحب صدام حسين ولكن عرفوا اليوم ان صدام كان يحافض على سيادة العراق ولكن اليوم اصبح العراق محافظة ايرانية من ناحية وتحكم فيها سوريا من ناحية اخرى مئات الالاف من العراقين قتلوا عن طريق المخابرات السورية وانظرو الان كيف ينكشف الاوراق كيف يدافع العبد عن سيده انظرو الى المالكي كيف يحاول ان ينقذ بشار الاسد الذي كان السبب في قتل مئات الالاف من العراقيين وان متأكد ان العراقيين جميعا كانوا مع ابقاء القوات الامريكية.
الحقيقة المرة
سندي -ابقاء القوات الامريكية يعني بناء العراق من جميع النواحي مثل اي دولة لديها قواعد امريكية مثل جميع دولة الخليج هل القواعد الامريكية اعتدت على احد هناك امريكا هي التي بنت اليابان وساعدت جميع دول اوروبا وكوريا حتى ان استراليا طلبت من امريكا الشهر المقبل بفتح قواعد عسكرية على اراضيها لأنها تعرف كم ستستفيد منها ولأن رؤساء جميع هؤلاء الدول مخلصون لشعوبهم ماعدا رؤساء العراق الذي كل واحد منهم يعمل لصالح دولة ولا احد منهم يهمه مصلحة الشعب العراقي على الاطلاق ولحد هاذه الحضة والضحية والشعب الاعراقي المسكين لم صدق في يوم من الايام ستخلص من صدام حسين حتى يأتي هؤلاء الذين اشعلو نار الطائفية بينهم وبدعم من سوريا وايران قاموا بادخال المئات من الارهابين وقتل الشعب العراقي بحجة مقاومة الامريكان لان ايران وسوريا وغيرهم يعرفون جيدا ان امريكا ستقوم بازدهار العراق وتعم الديمقراطية وستكون العراق سيد المنطقة مثلما كانت من قبل الشعب العراقي لم يحب صدام حسين ولكن عرفوا اليوم ان صدام كان يحافض على سيادة العراق ولكن اليوم اصبح العراق محافظة ايرانية من ناحية وتحكم فيها سوريا من ناحية اخرى مئات الالاف من العراقين قتلوا عن طريق المخابرات السورية وانظرو الان كيف ينكشف الاوراق كيف يدافع العبد عن سيده انظرو الى المالكي كيف يحاول ان ينقذ بشار الاسد الذي كان السبب في قتل مئات الالاف من العراقيين وان متأكد ان العراقيين جميعا كانوا مع ابقاء القوات الامريكية.
مصيبتنا ايرانية واعوانهم من الشروكية داخل العراق
السيد المنغولي -خلاصة الموضوع أن إيران وميليشياتها وعناصرها العاملة في العراق أو لبنان أو سوريا أو البحرين هم ليسوا أعداءا حقيقيين لأمريكا، فعقيدة ولاية الفقيه متطابقة تماما مع العقيدة الصهيونية في المنطقة، لذلك لانرى أي معتقل (شيعي) في غوانتنامو أو في اي من السجون الأمريكية، ورغم إدعاء عناصر (عصائب الباطل) الشيعية باستهداف القوات الأمريكية فلانرى منهم اي سجين في العراق، في الوقت الذي صدرت فيه أحكاما بالاعدام بحق مقاومين من (السنة) استهدفوا قوات الاحتلال الأمريكي.
مصيبتنا ايرانية واعوانهم من الشروكية داخل العراق
السيد المنغولي -خلاصة الموضوع أن إيران وميليشياتها وعناصرها العاملة في العراق أو لبنان أو سوريا أو البحرين هم ليسوا أعداءا حقيقيين لأمريكا، فعقيدة ولاية الفقيه متطابقة تماما مع العقيدة الصهيونية في المنطقة، لذلك لانرى أي معتقل (شيعي) في غوانتنامو أو في اي من السجون الأمريكية، ورغم إدعاء عناصر (عصائب الباطل) الشيعية باستهداف القوات الأمريكية فلانرى منهم اي سجين في العراق، في الوقت الذي صدرت فيه أحكاما بالاعدام بحق مقاومين من (السنة) استهدفوا قوات الاحتلال الأمريكي.
الى عراقي متشرد
Avatar -كل الذي قلته هو عين المطلوب في هذه المرحلة وهو جزء من السيناريو الكبير للمنطقة
الى عراقي متشرد
Avatar -كل الذي قلته هو عين المطلوب في هذه المرحلة وهو جزء من السيناريو الكبير للمنطقة
لنبني العراق
واحد يحب العراق -ياناس ياعالم لنعتمد على انفسنا في الدفاع عن بيتنا العراق من شماله الى جنوبه ، لنبني وطننا الحبيب وليست لدينا غيرها ، لننسى احقادنا وكرهنا للبعضنا البعض ، لننسى ولو مره واحده باننا شيعه او سنه او مسيحينا او صابئه او يهود ! لنشمر سواعدنا ونبني وطننا للجميع ونوفر افضل حياة ومستقبل باهر لاولادنا واحفادنا ، لتكن شعارنا حب العراق فقط .
لنبني العراق
واحد يحب العراق -ياناس ياعالم لنعتمد على انفسنا في الدفاع عن بيتنا العراق من شماله الى جنوبه ، لنبني وطننا الحبيب وليست لدينا غيرها ، لننسى احقادنا وكرهنا للبعضنا البعض ، لننسى ولو مره واحده باننا شيعه او سنه او مسيحينا او صابئه او يهود ! لنشمر سواعدنا ونبني وطننا للجميع ونوفر افضل حياة ومستقبل باهر لاولادنا واحفادنا ، لتكن شعارنا حب العراق فقط .