أخبار

المشروع الارثوذكسي الانتخابي أسبابه ومحاذيره كثيرة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تحت شعار استعادة دور المسيحيين، تباحث لقاء بكركي الماروني الاخير اقتراح اللقاء الأرثوذكسي المنادي بأن ينتخب المسيحيون نوابهم، وبالتالي أن تستقل كل طائفة باختيار ممثليها من نواب وسياسيين، مشروع قد يخلِّف محاذير كثيرة برأي الخبير القانوني منيف حمدان.

بيروت: يتحدث الخبير القانوني الدكتور منيف حمدان لإيلاف عن تقييمه لما جرى في اجتماع بكركي الماروني وضرورة ان تنتخب كل طائفة ممثليها في المجلس النيابي، فيقول:" حتى نقارب هذا الامر علينا أن نعالج مسألتين، مسألة الهواجس المسيحية، ومسألة التآلف بين الطوائف المختلفة في لبنان، لا شك ان المشروع الارثوذكسي يحقق للارثوذكس بالدرجة الاولى انهم ينتخبون نوابهم، وبالتالي سائر المذاهب المسيحية اذا اعتمدت هذا الامر نحقق نقطة نوعية لجهة التمثيل بان المسيحيين ينتخبون نوابهم، وهذا تأكيد على المناصفة في المقاعد النيابية، ولكن لهذا الامر، يضيف حمدان، في وجهة نظري محاذير كثيرة، لنفترض مثلاً ان مرشحًا للنيابة في الجنوب وشعبيته كبيرة جدًا، هذا النائب بالمشروع المذهبي او الطائفي لا ينتخبه نواب منطقته، بل نواب الحزب الاكثر انتشارًا في المناطق المسيحية، وبالتالي نكون حررنا المرشح المسيحي من فضل بقية الطوائف على انتخابه ووضعناه تحت سيطرة حزب مسيحي، له باع طويل في بعض المناطق، بمعنى آخر لنقل ان نائبا في الزهراني مارونيا اذا ما كان هناك من نائب، لا ينتخب من قبل ابناء منطقته، وانما من ابناء بيروت الموارنة، او كسروان، الذين قد تكون لديهم انتماءات حزبية، وبالتالي لا نكون قد حققنا اي شيء، انما علينا ان ننطلق من هذا المشروع، لنعرف اسبابه وخلفياته، حتى نصل الى قانون عصري يهدئ المخاوف المسيحية ويساعد على اندماج الوحدة الوطنية، ويتابع:" اتمنى على المهتمين بقانون الانتخاب ان يلحظوا فقرة معينة للعلمانيين، المنتشرين في كل المناطق اللبنانية، وموزعين في كل الطوائف المسيحية والاسلامية على حد سواء، ان افساح المجال امام العلمانيين، هو الحل الوحيد الذي يحافظ على وحدة لبنان وشعبه، وعلى تأمين ما يهدئ هذه الهواجس، وان اي رأي حاسم في هذا الموضوع سابق لاوانه، ويجب علينا ان ننتظر لنعرف آراء جميع المعنيين بهذا الامر، وبخاصة ان لقاء بكركي الماروني لم يقل انه يتبنى المشروع الارثوذكسي، انما قالوا اننا ننطلق وهي نقطة انطلاق وليس تبنيًا، وليس رفضًا، وقد يكون عند بقية الطوائف المسيحية، مشاريع مشابهة او مختلفة او متباينة، وكذلك هناك النصف الآخر من الشعب اللبناني، المؤلف من الطوائف الاسلامية وكل طائفة لها رأيها على أمل ان نصل الى قانون عصري.

التمثيل الافضل

اما اي قانون انتخابي مثالي يجب ان يطبق في لبنان حتى لا يكون هناك اي هواجس لدى الطوائف كافة يقول حمدان انه مع الدائرة الفردية الاصغر التي تحقق وتهدئ كل الهواجس، وتؤمن التمثيل الحقيقي الصحيح، وبالتالي تفسح في المجال الى وصول نخبة من النواب يمثلون الشعب، ونتمنى على كل قانون مذهبي او طائفي او شامل ان يلحظ دورًا للعلمانيين في هذا البلد.

هل هذا المشروع بحد ذاته يضرّ بالوحدة الوطنية؟ يجيب حمدان:" ان كل فرز طائفي يضر بالوحدة الوطنية، رغم ذلك يؤمن ان المسيحيين ينتخبون نوابهم، وهم نصف المجلس النيابي، ولكن الذي يخشى منه ان نتحول من دكتاتوريات اكثريات معينة من غير طوائف، الى دكتاتوريات حزبية داخل هذه الطوائف.

ويضيف حمدان:" المشروع لا يشكل نقضًا لاتفاق الطائف انما تعديل وان خفيفًا لان اتفاق الطائف لحظ تعديلاً في المحافظات، حتى يكون الانسجام اكثر وحدة الانقسام اقل بكثير، من هذه الناحية اتفاق الطائف لم يلحظ المشاريع المذهبية في المجلس النيابي من هنا يكون نوع من التباين بين احكام قانون الطائف واحكام المشاريع المذهبية، سواء كانت مسيحية او اسلامية.

ويتابع حمدان:" ان كل تقوقع حزبي او سياسي او طائفي يشكل فتيلاً قابلاً للاشتعال في كل حين، وبرأيه هذا المشروع لم يوحِّد المسيحيين ولم يبعدهم بالتالي عن المسلمين، لان اجتماعًا كهذا ليس من شأنه ان يوحِّد مجموعة من الطوائف داخل الدين الواحد، ولا ان يبعدهم عن الآخرين، ولكن يرسم علامات استفهام، حتى داخل الفريق الواحد، اي الى اين نحن ذاهبون، وعند المسلمين كذلك، هل ان القانون المعمول به حتى الآن هو الامثل؟ يجيب حمدان بالرفض، لان فيه الكثير من "البوسطات" التي تجرف معها كل الارادات داخل كل الطوائف.

اما هل التطرق إلى هذا الموضوع اليوم اتى على خلفية نمو التيارات الاسلامية المحيطة بلبنان ما ادى الى تخوف المسيحيين؟ يجيب حمدان:" لا شك ان ما يجري في محيطنا العربي له تأثير كبير على مجريات الامور لدى المسيحيين بشكل اخص ولدى المسلمين المعتدلين بشكل عام ولدى العلمانيين، فهم عليهم خطر من كل الطوائف، وتؤلمني المظاهر التي اسفر عنها الربيع العربي حتى الآن ليست مشجعة كثيرًا، وان كان علينا ان نحترم ارادة الشعوب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ما تخافوش ما تخافوش !
بندق -

ماتخافوش ماتخافوش لو كان حيصل اللي تخافون منه الان كان حصل من زمان يوم ان كان المسلمون سادة الدنيا ان لكم عهد الله وذمة رسول الله. يامن لا ترقبون في مؤمن منا إلاً ولاذمة ! وتاريخ مسيحيتكم شاهد عليكم عندما أبدتم البشر وخربتم المدن بسيف المعلم البتار !!

رد الى المعلق رقم واحد
جورج السوري -

المسحية لم تكن يوما دين عنف ولا دين انتقام لا في عهد المسيح ولا في عهد الرسل وان قصدت الحملة الصليبية هذه اخطاء ارتكبها بعض رجال الكنيسة الذين انتقمو لمقتل 800 حاج مسيحي اوروبي على ايدي المسلمين عند زيارتهم للاماكن المقدسة وهذه الحملات المسمى الحملات الصليبية والتي استنكرها بشدة على مر الازمنة كل مسيحيي العالم وهولاء لم يمثلو المسحية بل مصالحهم الشخصية لان لا يوجد نص انجيلي يحث المسيحي ان يحارب الناس لنشر المسيحية لان الانسان المسيحي يومن بان الله قادر ان ينشر كلمته بالمحبة وهنا اطلب منك ان تفسر لي هاتين الايتين (وان اعتدوا عليكم فاعتدوا عليهم بمثل ما اعتدوا عليكم)سورة البقرة 194 ‏قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ‏ سورة التوبة: رقم 9 آية رقم 29 وشكرا .

رد الى المعلق رقم واحد
جورج السوري -

المسحية لم تكن يوما دين عنف ولا دين انتقام لا في عهد المسيح ولا في عهد الرسل وان قصدت الحملة الصليبية هذه اخطاء ارتكبها بعض رجال الكنيسة الذين انتقمو لمقتل 800 حاج مسيحي اوروبي على ايدي المسلمين عند زيارتهم للاماكن المقدسة وهذه الحملات المسمى الحملات الصليبية والتي استنكرها بشدة على مر الازمنة كل مسيحيي العالم وهولاء لم يمثلو المسحية بل مصالحهم الشخصية لان لا يوجد نص انجيلي يحث المسيحي ان يحارب الناس لنشر المسيحية لان الانسان المسيحي يومن بان الله قادر ان ينشر كلمته بالمحبة وهنا اطلب منك ان تفسر لي هاتين الايتين (وان اعتدوا عليكم فاعتدوا عليهم بمثل ما اعتدوا عليكم)سورة البقرة 194 ‏قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ‏ سورة التوبة: رقم 9 آية رقم 29 وشكرا .

النظام الطائفي اللبناني نظام تمييز عنصري ‏
يوسف عبد الرحيم -

النظام الطائفي اللبناني نظام تمييز عنصري بكل معنى الكلمة. يبدأ هذا التمييز بالمفاضلة بين ‏الأفراد والجماعات في داخل كلّ طائفة وصولاً إلى المفاضلة فيما بين الطوائف المختلفة، ‏وذلك على أساس ما يسمّى أحياناً بـ ;الكوتا ;، فمثلاً وبغضّ النظر عن الكفاءة، يمكن ‏لـ ;سنّي ; عكار ان يصبح جنديّاً، ولكن من الصعب عليه أن يصبح ضابطاً لأن حصّة السنّة ‏من هذه الرتب الوظيفيّة شبه محتكرة من سنّة أهالي مناطق أخرى.. ولكنّ الضابط السنّي لا ‏يمكنه أن يتولّى قيادة الجيش لأنّها حكر على طائفة أخرى، وتندرج هذه الصيغة ‏الكاريكاتوريّة على كافة مناصب الدولة وطوائفها، وحتّى على منح رخصٍ رسميّة لتأسيس ‏مؤسسات اقتصادية واستثماريّة وجمعيات وسواها. كلّها كوتا بكوتا! ولا علاقة هنا قطعاً ‏للخبرة أو الكفاءة اللتان تذهبان هباءً منثوراً ضحيّة صيغةٍ عجيبة، غالباً ما نجد من مفاعيلها ‏المأساويّة أنّ جاهلاً يرأس عالماً. ولطالما اختبأ السياسيّون اللبنانيّون ورموز المؤسسات الدينيّة ‏اللبنانيّة وراء أصابعهم عبر اللعب على الألفاظ والشعارات المتناقضة التي للأسف تخدع ‏بسطاء الناس، فتجد السياسي منهم مناهضاً للطائفيّة قولاً، وممارساً إيّاها ومتمسّكاً بها فعلاً، ‏فهي بالتالي عدّة العمل بالنسبة إليه، ووسيلته في الحفاظ على المنصب. أمّا رموز المؤسسات ‏الدينيّة فحدّث ولا حرج، فهم كلّهم ضدّ الطائفيّة قطعاً ولكنّهم في نفس الوقت معها حتّى ‏العظم!. من الواضح أنّه لا مكان للمنطق في هذه التركيبة اللبنانيّة العجيبة. والغريب أنّ ‏العلمنة غير مقبولة لدى بسطاء اللبنانيين، وذلك أنّ المصالح الماديّة للمؤسّسات الدينيّة ‏المُمسكة بهؤلاء الناس ستتضرّر حتماً من العلمنة، وقد أفلحت هذه المؤسسات بإقناع ‏رعاياها البسطاء، وإلى أجلٍ غير مسمّى، بأنّ أيّ علمنة ستقود بالضرورة إلى الكفر أو ما ‏يشبهه الكفر! فهؤلاء الرعايا مصرّون على البقاء تحت رحمة الطائفية إرضاءً لمعتقداتهم ‏الدينيّة. وكلّ التركيبات السياسية-الانتخابيّة السابقة أو الراهنة أوالمقترحة تحت سقف ‏الطائفية لن تفضي إلى أمر ذي شأن، وستُبقي التمييز العنصري بين اللبنانيين قائماً. وما هذه ‏الزوبعة المفتعلة حول المشروع ;الأورثوذوكسي ; إلا محاولة للتعمية عن الحقيقة المرّة، وبالتالي ‏فمؤيدو ومعارضو هذا المشروع لن يتصرّفوا بأيّ وحيٍ يتعدّى تغليب مصالحهم الخاصّة، ‏أكانت تلك المصالح انتخابيةً

النظام الطائفي اللبناني نظام تمييز عنصري ‏
يوسف عبد الرحيم -

النظام الطائفي اللبناني نظام تمييز عنصري بكل معنى الكلمة. يبدأ هذا التمييز بالمفاضلة بين ‏الأفراد والجماعات في داخل كلّ طائفة وصولاً إلى المفاضلة فيما بين الطوائف المختلفة، ‏وذلك على أساس ما يسمّى أحياناً بـ ;الكوتا ;، فمثلاً وبغضّ النظر عن الكفاءة، يمكن ‏لـ ;سنّي ; عكار ان يصبح جنديّاً، ولكن من الصعب عليه أن يصبح ضابطاً لأن حصّة السنّة ‏من هذه الرتب الوظيفيّة شبه محتكرة من سنّة أهالي مناطق أخرى.. ولكنّ الضابط السنّي لا ‏يمكنه أن يتولّى قيادة الجيش لأنّها حكر على طائفة أخرى، وتندرج هذه الصيغة ‏الكاريكاتوريّة على كافة مناصب الدولة وطوائفها، وحتّى على منح رخصٍ رسميّة لتأسيس ‏مؤسسات اقتصادية واستثماريّة وجمعيات وسواها. كلّها كوتا بكوتا! ولا علاقة هنا قطعاً ‏للخبرة أو الكفاءة اللتان تذهبان هباءً منثوراً ضحيّة صيغةٍ عجيبة، غالباً ما نجد من مفاعيلها ‏المأساويّة أنّ جاهلاً يرأس عالماً. ولطالما اختبأ السياسيّون اللبنانيّون ورموز المؤسسات الدينيّة ‏اللبنانيّة وراء أصابعهم عبر اللعب على الألفاظ والشعارات المتناقضة التي للأسف تخدع ‏بسطاء الناس، فتجد السياسي منهم مناهضاً للطائفيّة قولاً، وممارساً إيّاها ومتمسّكاً بها فعلاً، ‏فهي بالتالي عدّة العمل بالنسبة إليه، ووسيلته في الحفاظ على المنصب. أمّا رموز المؤسسات ‏الدينيّة فحدّث ولا حرج، فهم كلّهم ضدّ الطائفيّة قطعاً ولكنّهم في نفس الوقت معها حتّى ‏العظم!. من الواضح أنّه لا مكان للمنطق في هذه التركيبة اللبنانيّة العجيبة. والغريب أنّ ‏العلمنة غير مقبولة لدى بسطاء اللبنانيين، وذلك أنّ المصالح الماديّة للمؤسّسات الدينيّة ‏المُمسكة بهؤلاء الناس ستتضرّر حتماً من العلمنة، وقد أفلحت هذه المؤسسات بإقناع ‏رعاياها البسطاء، وإلى أجلٍ غير مسمّى، بأنّ أيّ علمنة ستقود بالضرورة إلى الكفر أو ما ‏يشبهه الكفر! فهؤلاء الرعايا مصرّون على البقاء تحت رحمة الطائفية إرضاءً لمعتقداتهم ‏الدينيّة. وكلّ التركيبات السياسية-الانتخابيّة السابقة أو الراهنة أوالمقترحة تحت سقف ‏الطائفية لن تفضي إلى أمر ذي شأن، وستُبقي التمييز العنصري بين اللبنانيين قائماً. وما هذه ‏الزوبعة المفتعلة حول المشروع ;الأورثوذوكسي ; إلا محاولة للتعمية عن الحقيقة المرّة، وبالتالي ‏فمؤيدو ومعارضو هذا المشروع لن يتصرّفوا بأيّ وحيٍ يتعدّى تغليب مصالحهم الخاصّة، ‏أكانت تلك المصالح انتخابيةً

رد الى المعلق 1
امازيغي من المغرب -

الرد على المعلق رقم 1 . كيف دخلتم بلاد الشام ومصر وبلاد الامازيغ والاندلس ؟ هل بالسيف ام ماذا ؟ ولماذا حولتم هذه الشعوب الحرة الى عبيد مجردين من لغتعم وتراثهم وثقاتهم حتى زورتم تاريخهم ارجو الاجابة .

رد الى المعلق 1
امازيغي من المغرب -

الرد على المعلق رقم 1 . كيف دخلتم بلاد الشام ومصر وبلاد الامازيغ والاندلس ؟ هل بالسيف ام ماذا ؟ ولماذا حولتم هذه الشعوب الحرة الى عبيد مجردين من لغتعم وتراثهم وثقاتهم حتى زورتم تاريخهم ارجو الاجابة .

افضل قانون لنا
شربل اعلامي -

المشروع جيد جدا..اؤيده كمسيحي ميه بلميه

افضل قانون لنا
شربل اعلامي -

المشروع جيد جدا..اؤيده كمسيحي ميه بلميه

فساد نظام حريري سنيورة
عدو السارقين -

الرد خارج الموضوع

فساد نظام حريري سنيورة
عدو السارقين -

الرد خارج الموضوع

فرق مدرعه جعجعيه خريريه
اعلام موجه جدا -

نقلت وسائل الاعلام الحريريه ان 14 اذار قد تشكل فرق مسلحه لحماية بيروت وطرابلس.......انهم يريدون تبرير خوفهم من الاغتيالات...هههه...

فرق مدرعه جعجعيه خريريه
اعلام موجه جدا -

نقلت وسائل الاعلام الحريريه ان 14 اذار قد تشكل فرق مسلحه لحماية بيروت وطرابلس.......انهم يريدون تبرير خوفهم من الاغتيالات...هههه...

رداً على الامازيغي ٤
بندق -

ههههه اي شعوب حرة يا امازيغي لقد كانت تحت احتلال اسلافك الرومان من الشام الى المغرب ؟!

رداً على الامازيغي ٤
بندق -

ههههه اي شعوب حرة يا امازيغي لقد كانت تحت احتلال اسلافك الرومان من الشام الى المغرب ؟!

الى الرقم 1
لبنانى قديم -

حضرتك لاتستحق جوابا, لأن دماغك ملؤه الغضب والحسد على غير ألأديان.ألأفضل لك بأن تستعين طبيب نفسى لغسيل دماغك. انت نازى مسلم مثل اءخوانك النازى ألأوروبى.يجب على هؤلاء الفئات ألقضاء عليهم وبها تتعايش ألأديان مع بعضها

الى الرقم 1
لبنانى قديم -

حضرتك لاتستحق جوابا, لأن دماغك ملؤه الغضب والحسد على غير ألأديان.ألأفضل لك بأن تستعين طبيب نفسى لغسيل دماغك. انت نازى مسلم مثل اءخوانك النازى ألأوروبى.يجب على هؤلاء الفئات ألقضاء عليهم وبها تتعايش ألأديان مع بعضها